الغزال الأبيض
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
نظرت الغزال ذو تسعة ألوان إلى الوراء ولعقت وجهها ، مما يريح المرأة الحزينة.
في هذه اللحظة ، صرخت الأميرة الصغيرة المختبئة خلف والدتها فجأة ، “أنا لن آكله!”
فجأة ، أدرك لي تشينغشان أن الغزال ذو الألوان التسعة ربما كان “المطية” الأسطورية ، باستثناء أن السيد الذي ركب على ظهرها كان مرهفاً للغاية ، بحيث كان من السهل إهمالها. ربما لم تكن العلاقة بين السيد والمطية مثل السيد والخادم كما كان يتصور. بعد كل شيء ، لقد أمضوا الكثير من الوقت معًا.
في عالم القارات الخمس ، في قارة آذرفولك ، فرك ملك قوم الريش لي فنغيوان أنفه بقوة داخل المدينة الغائمة التي كانت تحوم فوق الغيوم. لم يكن يعلم أنه قد تم بالفعل تعيينه كمطية لوالده الذي لا يصلح لشيء.
وهكذا تم الحفاظ على البلاد. لإحياء ذكرى هذا وعلى أمل الحصول على مزيد من الحماية ، أعادوا تسمية أنفسهم إلى بلد الغزال الأبيض. للحظة ، أصبح الحفاظ على الغزلان عادة. حتى أنه أصبح جزءًا من قانون البلاد يتم تبجيل الغزلان.
جاء فجأة بفكرة صبيانية ، هل كل المزارعين الأقوياء في عالم الإنسان لديهم مطية؟ لا يمكنني أن أخسر لهم من حيث الخيال بعد ذلك. بالحديث عن ذلك ، يجب أن يكون هذا الطفل فنغيوان على ما يرام. طائر العنقاء النقي وطائر قريب من المحنة السماوية الرابعة. من المبرر تمامًا أن يحمل الابن والده على ظهره أيضًا.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
**(م.م / هاهاهاها )
قبل لي تشينغشان الإشارة المرجعية من اليشم الأخضر. “دعنا نقول فقط أنك تقرضيني هذا.”
“آآتشوو!”
ذات ليلة ، سمع الغزال الأبيض حفيفًا من خارج الحديقة. تسلَّق شخصية صغيرة من فوق الجدران ، وكاد يسقط. تمزق العديد من الأماكن في فستانها ، مما جعلها تبدو بائسة بعض الشيء. كانت الأميرة الصغيرة.
في عالم القارات الخمس ، في قارة آذرفولك ، فرك ملك قوم الريش لي فنغيوان أنفه بقوة داخل المدينة الغائمة التي كانت تحوم فوق الغيوم. لم يكن يعلم أنه قد تم بالفعل تعيينه كمطية لوالده الذي لا يصلح لشيء.
حدق فيها الغزال الأبيض لفترة طويلة جدًا قبل أن يخفض رأسه ويأكل في النهاية. لقد استقرت للتو في حديقة البشر.
ابتسم لي تشينغشان بارتياح وسأل ، “كيف تعرفون بعضكم البعض؟ لماذا يسمى هذا المكان بلد الغزال الأبيض ؟ ”
لم تستطع الغزال ذو الألوان التسعة إلا أن تفكر في الوراء منذ زمن بعيد جدًا…
“أبي ، ياوتشو سوف تحنث بوعدها.” صلت روان ياوتشو في صمت نحو السماء. “جيو اير ، دعنا نذهب!” لقد أخرجت إشارة مرجعية من نوع اليشم الأخضر من كمها وأرسلتها إلى لي تشينغشان. “سأعطيك هذه الإشارة المرجعية. آمل أن أراك مرة أخرى في الطائفة اللانهائية “.
عندما عاد الصياد الشاب إلى المنزل ، حاولت زوجته إقناعه. ”يا له من غزال أبيض جميل. انظر إلى قرونه وفرائه! إذا عرضتها على لورد البلاد ، فلن تضطر إلى الذهاب إلى الجبال والبحث بعد الآن! ”
“انقذني! انقذني!”
“المتمردون دخلوا المدينة!”
نظرت الغزال ذو تسعة ألوان إلى الوراء ولعقت وجهها ، مما يريح المرأة الحزينة.
ترددت صدى نداءات الصياد الشاب للمساعدة عبر الجبال والغابات في حالة من اليأس بينما كان يغرق شيئًا فشيئًا في المستنقع ، ويدفع ثمن اندفاعاته. كان كلب الصيد الخاص به يدور حوله ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله. فجأة استدار وبدأ ينبح بجنون في أعماق الغابة.
حاول الصياد الشاب بذل قصارى جهده لرفع رأسه والنظر في الغابة ، فقط لرؤية غزال أبيض يخرج. كانت قرونها مثل المرجان حيث كان فروها الأبيض الثلجي يتلألأ. حتى عندما حدق بعيون الموت ، كان الصياد الشاب لا يزال مندهشا بأناقتها وجمالها. توسل إلى الغزال الأبيض ، “أرجوك ، أنقذني!”
رمش الغزال الأبيض عينيه وخطى برفق فوق الماء في المستنقع ، ووصل أمامه ومد قرنه نحوه.
رمش الغزال الأبيض عينيه وخطى برفق فوق الماء في المستنقع ، ووصل أمامه ومد قرنه نحوه.
“الأخت الكبرى ، لن أندم على ذلك. يجب أن تذهبي! إذا اكتشفك الحراس ، فسيكون الأمر سيئًا “.
أمسك الصياد الصغير قرن الغزال بقوة وتم جره من المستنقع ، وهو يلهث بحثًا عن الهواء وهو مستلق على الأرض. وعد الغزال الأبيض في أعماق المستنقع. “شكرا لك. سأدفع لك بالتأكيد مقابل هذا! ”
وسرعان ما أوفى بوعده ، ووصل إلى المستنقع بهدية مرة أخرى.
“الغزال الصغير ، سمعت أنك لا تحبين أكل الأشياء. هناك الكثير من الأشياء التي لا أحب تناولها أيضًا ، مثل لحم الضأن. الطعم غامر جدا. لحم الخنزير ، ولحم البقر… ولكن هناك الكثير من الخضار اللذيذة ، مثل السبانخ ، والملفوف… “قالت عددًا كبيرًا من الخضار قبل أن تسأل ،” ما نوع الخضار الذي تفضله؟ يمكنني الذهاب واختيارهم لك. أعلم أنه أمر مروع أن يتم حبسك. لقد كسرت مقبض يشم آخر وأمي… “لقد جالت حول الكثير من الأشياء قبل تغيير الموضوع مرة أخرى بشكل طبيعي ،” لذا لا تحزني. سوف اعتني بك جيداً. بمجرد أن أكبر قليلاً ، سأطلق سراحك بالتأكيد “.
شعر الغزال الأبيض بحسن نيته وقبل الهدية. في الوقت نفسه ، أصبحت فضولية بشأن هذا الشكل الغريب من الحياة.
بدلاً من ذلك ، شعر الغزال الأبيض بخيبة أمل. الطريقة التي نظرت بها المرأة إليها تركتها غير مريحة إلى حد ما.
منذ ذلك الحين فصاعدًا ، كان الصياد الشاب يتردد على أعماق الغابة ويحضر الأشياء التي يمتلكها البشر فقط إلى الغزال الأبيض ، سواء كانت قطعة ملح أو مزمار من الخيزران…
قرصت المرأة خديها بكلتا يديها وشدتهما. “تسك تسك ، كم انت صغيرة. ما زلت لا تعرفين قيمة الشباب. سوف تندمين على هذا بمجرد أن تتقدمي في العمر “.
رمش الغزال الأبيض عينيه وخطى برفق فوق الماء في المستنقع ، ووصل أمامه ومد قرنه نحوه.
في المقابل ، قام الغزال الأبيض بجمع الأعشاب الثمينة وأصبحوا أصدقاء تدريجيًا. لم يتبادلوا الهدايا فحسب ، بل لعبوا أيضًا في الغابة معًا ، وقضوا العديد من اللحظات الرائعة معًا.
حدق فيها الغزال الأبيض لفترة طويلة جدًا قبل أن يخفض رأسه ويأكل في النهاية. لقد استقرت للتو في حديقة البشر.
عندما شعرت الغزال الأبيض بالقلق قليلاً ، سمعت الأميرة تقول ، “الأخت الكبيرة ، لا أريد ذلك.”
شعر الغزال الأبيض بفرح غير مسبوق ، وأصبح الصياد الشاب ثريًا تدريجيًا من خلال هدايا الغزال الأبيض ، حتى أنه تزوج من زوجة. لقد فهم بالضبط كم كانت الغزال الأبيض ثمينة ونادرة. إذا اكتشف الصيادون الآخرون ذلك ، فلن تكون العواقب واردة ، لذلك أبقى هذا سراً طوال الوقت ، لكنه أثار شك زوجته. ذات مرة ، تبعته سرا في الغابة ورأت الغزال الأبيض. تم اكتشافها من قبل الغزال الأبيض أيضًا.
قدمها الصياد الشاب إلى الغزال الأبيض. “هذه زوجتي.”
وسرعان ما أوفى بوعده ، ووصل إلى المستنقع بهدية مرة أخرى.
بدلاً من ذلك ، شعر الغزال الأبيض بخيبة أمل. الطريقة التي نظرت بها المرأة إليها تركتها غير مريحة إلى حد ما.
عندما عاد الصياد الشاب إلى المنزل ، حاولت زوجته إقناعه. ”يا له من غزال أبيض جميل. انظر إلى قرونه وفرائه! إذا عرضتها على لورد البلاد ، فلن تضطر إلى الذهاب إلى الجبال والبحث بعد الآن! ”
عندما عاد الصياد الشاب إلى المنزل ، حاولت زوجته إقناعه. ”يا له من غزال أبيض جميل. انظر إلى قرونه وفرائه! إذا عرضتها على لورد البلاد ، فلن تضطر إلى الذهاب إلى الجبال والبحث بعد الآن! ”
كان الصياد الشاب غاضبًا جدًا. وبخ زوجته بشدة ، لكن البذرة كانت قد زرعت بالفعل في قلبه.
“الأخت الكبرى ، إنها ليست للبيع.” هزت الأميرة رأسها.
تدريجيًا ، لم يعد شابًا ، ولم يعد يمتلك نفس الدوافع كما كان من قبل. بدأت التجاعيد تظهر على جبهته. لقد نضج مع مرور كل يوم ، وكسب العديد من الأطفال.
“الأخت الكبرى ، لن أندم على ذلك. يجب أن تذهبي! إذا اكتشفك الحراس ، فسيكون الأمر سيئًا “.
وكلما التقى بناس أثرياء كانت زوجته تذكر ذلك. توقف الصياد تدريجيًا عن توبيخها أيضًا. نبتت البذرة في قلبه وتحولت إلى فكرة مرعبة. إذا عرضته على لورد البلاد ، فلن أضطر إلى القلق بشأن أي شيء لبقية حياتي!
قدمها الصياد الشاب إلى الغزال الأبيض. “هذه زوجتي.”
بعد تردده لفترة طويلة ، أعد فخًا وسمًا ، وشق طريقه نحو المستنقع في الغابة مرة أخرى.
شعر الغزال الأبيض بفرح غير مسبوق ، وأصبح الصياد الشاب ثريًا تدريجيًا من خلال هدايا الغزال الأبيض ، حتى أنه تزوج من زوجة. لقد فهم بالضبط كم كانت الغزال الأبيض ثمينة ونادرة. إذا اكتشف الصيادون الآخرون ذلك ، فلن تكون العواقب واردة ، لذلك أبقى هذا سراً طوال الوقت ، لكنه أثار شك زوجته. ذات مرة ، تبعته سرا في الغابة ورأت الغزال الأبيض. تم اكتشافها من قبل الغزال الأبيض أيضًا.
قبل فترة طويلة ، تم حبس الغزال الأبيض في قفص وتم تسليمه الى لورد البلاد. كانت مليئة بالحزن والغضب. لم تفهم لماذا يفعل الصياد ذلك. لقد عرفوا بعضهم البعض طوال هذه السنوات! لم تنقذ حياته فحسب ، بل منحته حياة وفيرة ، فلماذا لا يزال غير راضٍ؟ هل كان هذا ما كان عليه البشر؟
لقد اندهش جميع الأشخاص من جمال الغزال الأبيض. واحد منهم تملّق إلى اللورد. “يا صاحب الجلالة ، إذا وضعت القرون في مكتبك ، فسيكون بالتأكيد مشهدًا ممتعًا! سيدتي ، انظر إلى هذا الفراء. يمكن أن يكمل جمالك بالتأكيد. ودم ولحوم الغزلان هي الأكثر تغذية. لطالما عانت الأميرة ياوتشو من حالة صحية حساسة ، لذا فهي مثالية لـ… ”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
في هذه اللحظة ، صرخت الأميرة الصغيرة المختبئة خلف والدتها فجأة ، “أنا لن آكله!”
وكلما التقى بناس أثرياء كانت زوجته تذكر ذلك. توقف الصياد تدريجيًا عن توبيخها أيضًا. نبتت البذرة في قلبه وتحولت إلى فكرة مرعبة. إذا عرضته على لورد البلاد ، فلن أضطر إلى القلق بشأن أي شيء لبقية حياتي!
في المقابل ، قام الغزال الأبيض بجمع الأعشاب الثمينة وأصبحوا أصدقاء تدريجيًا. لم يتبادلوا الهدايا فحسب ، بل لعبوا أيضًا في الغابة معًا ، وقضوا العديد من اللحظات الرائعة معًا.
رفعت الغزال الأبيض رأسها ، ونظر إليها الجميع. أصيبت بالذعر ، واختنقت بالبكاء. “إنها بالفعل… حزينة جدًا… انت… ما زلت تريد… أكلها؟”
وسع الغزال الأبيض عينيه. ابتسم لورد البلاد وفرك رأسها. “ياوتشو ، إنه مجرد غزال. لا داعي لأن تكون حزينة جدًا “.
في عالم القارات الخمس ، في قارة آذرفولك ، فرك ملك قوم الريش لي فنغيوان أنفه بقوة داخل المدينة الغائمة التي كانت تحوم فوق الغيوم. لم يكن يعلم أنه قد تم بالفعل تعيينه كمطية لوالده الذي لا يصلح لشيء.
شعر الغزال الأبيض بحسن نيته وقبل الهدية. في الوقت نفسه ، أصبحت فضولية بشأن هذا الشكل الغريب من الحياة.
ابتسمت السيدة. “هذا الغزال رائع. لا يبدو أنه وحش بري عادي. لا أعرف ما إذا كانت تعرف الحزن ، لكن لا يمكنني ترك ابنتي العزيزة حزينة. وماذا عن هذا؟ سننقله إلى حديقة الوحوش. إذا كان لدينا الوقت ، يمكننا حتى أن نقدره. لدي الكثير من أردية فرو الثعلب. لست بحاجة إلى واحدة مصنوعة من فرو الغزلان “.
نتيجة لذلك ، تم إنقاذ الغزال الأبيض ، لكنها فقدت حريتها. حزنت على خيانة صديقها ، فرفضت أن تأكل أو تشرب ، منتظرة بصمت موتها.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
**(م.م / هاهاهاها )
ذات ليلة ، سمع الغزال الأبيض حفيفًا من خارج الحديقة. تسلَّق شخصية صغيرة من فوق الجدران ، وكاد يسقط. تمزق العديد من الأماكن في فستانها ، مما جعلها تبدو بائسة بعض الشيء. كانت الأميرة الصغيرة.
“آآتشوو!”
وصلت إلى جانب الغزال الأبيض وانتزعت حفنة كبيرة من الزهور والنباتات والخضروات ، لا تزال بها التربة والجذور. لقد وضعتهم أمام الغزال الأبيض واحدًا تلو الآخر كما قالت.
رمش الغزال الأبيض عينيه وخطى برفق فوق الماء في المستنقع ، ووصل أمامه ومد قرنه نحوه.
وسع الغزال الأبيض عينيه. ابتسم لورد البلاد وفرك رأسها. “ياوتشو ، إنه مجرد غزال. لا داعي لأن تكون حزينة جدًا “.
“الغزال الصغير ، سمعت أنك لا تحبين أكل الأشياء. هناك الكثير من الأشياء التي لا أحب تناولها أيضًا ، مثل لحم الضأن. الطعم غامر جدا. لحم الخنزير ، ولحم البقر… ولكن هناك الكثير من الخضار اللذيذة ، مثل السبانخ ، والملفوف… “قالت عددًا كبيرًا من الخضار قبل أن تسأل ،” ما نوع الخضار الذي تفضله؟ يمكنني الذهاب واختيارهم لك. أعلم أنه أمر مروع أن يتم حبسك. لقد كسرت مقبض يشم آخر وأمي… “لقد جالت حول الكثير من الأشياء قبل تغيير الموضوع مرة أخرى بشكل طبيعي ،” لذا لا تحزني. سوف اعتني بك جيداً. بمجرد أن أكبر قليلاً ، سأطلق سراحك بالتأكيد “.
شعر الغزال الأبيض بحسن نيته وقبل الهدية. في الوقت نفسه ، أصبحت فضولية بشأن هذا الشكل الغريب من الحياة.
حدق فيها الغزال الأبيض لفترة طويلة جدًا قبل أن يخفض رأسه ويأكل في النهاية. لقد استقرت للتو في حديقة البشر.
نشأت الأميرة الصغيرة تدريجيًا ، مصحوبة بالغزال الأبيض كل يوم ، يقضون وقتهم معًا عن كثب. أشار إليها سكان البلاد مازحين بأنها أميرة الغزال الأبيض.
استردت الغزال الأبيض قوتها منذ وقت طويل. أصبحت البقع الملونة على جسدها أكثر إشراقًا وإشراقًا ، بحيث تمكنت من القفز فوق الجدران العالية بسهولة الآن ، لكنها بقيت بسبب الأميرة.
بعد تردده لفترة طويلة ، أعد فخًا وسمًا ، وشق طريقه نحو المستنقع في الغابة مرة أخرى.
تدريجيًا ، لم يعد شابًا ، ولم يعد يمتلك نفس الدوافع كما كان من قبل. بدأت التجاعيد تظهر على جبهته. لقد نضج مع مرور كل يوم ، وكسب العديد من الأطفال.
ذات يوم ، بينما كانوا يلعبون في الحديقة ، نزلت من فوق امرأة قوية ترتدي درعًا خفيفًا. “واو ، هناك في الواقع غزال ذو تسعة ألوان هنا! كم هو محظوظ! أيتها الفتاة الصغيرة ، هل هذا غزالك؟ كم تريدين؟ سأشتريه منك “.
نتيجة لذلك ، تم إنقاذ الغزال الأبيض ، لكنها فقدت حريتها. حزنت على خيانة صديقها ، فرفضت أن تأكل أو تشرب ، منتظرة بصمت موتها.
أمسك الصياد الصغير قرن الغزال بقوة وتم جره من المستنقع ، وهو يلهث بحثًا عن الهواء وهو مستلق على الأرض. وعد الغزال الأبيض في أعماق المستنقع. “شكرا لك. سأدفع لك بالتأكيد مقابل هذا! ”
لم يستطع الغزال الأبيض إلا أن يتراجع خطوة إلى الوراء. كانت تشعر بالقوة المرعبة لهذه المرأة.
لوحت الغزال الأبيض بقرونها بقوة ، وصدت يدي المرأة.
“الأخت الكبرى ، إنها ليست للبيع.” هزت الأميرة رأسها.
“أنقذني أيها الكبير! من فضلك ، أنقذني! ”
ضغطت المرأة على خدي الأميرة. “الأخت الصغيرة ، أنت بالتأكيد تتحدثين بسلاسة. لا تبدين فقيرة، فماذا عن هذا؟ إذا أعطيته لي ، فسأعطيك الشباب الأبدي “.
في عالم القارات الخمس ، في قارة آذرفولك ، فرك ملك قوم الريش لي فنغيوان أنفه بقوة داخل المدينة الغائمة التي كانت تحوم فوق الغيوم. لم يكن يعلم أنه قد تم بالفعل تعيينه كمطية لوالده الذي لا يصلح لشيء.
عندما شعرت الغزال الأبيض بالقلق قليلاً ، سمعت الأميرة تقول ، “الأخت الكبيرة ، لا أريد ذلك.”
قرصت المرأة خديها بكلتا يديها وشدتهما. “تسك تسك ، كم انت صغيرة. ما زلت لا تعرفين قيمة الشباب. سوف تندمين على هذا بمجرد أن تتقدمي في العمر “.
وسع الغزال الأبيض عينيه. ابتسم لورد البلاد وفرك رأسها. “ياوتشو ، إنه مجرد غزال. لا داعي لأن تكون حزينة جدًا “.
لوحت الغزال الأبيض بقرونها بقوة ، وصدت يدي المرأة.
نظرت الغزال ذو تسعة ألوان إلى الوراء وأطلقت شخيرًا في الازدراء.
“الأخت الكبرى ، لن أندم على ذلك. يجب أن تذهبي! إذا اكتشفك الحراس ، فسيكون الأمر سيئًا “.
فجأة ، أدرك لي تشينغشان أن الغزال ذو الألوان التسعة ربما كان “المطية” الأسطورية ، باستثناء أن السيد الذي ركب على ظهرها كان مرهفاً للغاية ، بحيث كان من السهل إهمالها. ربما لم تكن العلاقة بين السيد والمطية مثل السيد والخادم كما كان يتصور. بعد كل شيء ، لقد أمضوا الكثير من الوقت معًا.
شعر الغزال الأبيض بفرح غير مسبوق ، وأصبح الصياد الشاب ثريًا تدريجيًا من خلال هدايا الغزال الأبيض ، حتى أنه تزوج من زوجة. لقد فهم بالضبط كم كانت الغزال الأبيض ثمينة ونادرة. إذا اكتشف الصيادون الآخرون ذلك ، فلن تكون العواقب واردة ، لذلك أبقى هذا سراً طوال الوقت ، لكنه أثار شك زوجته. ذات مرة ، تبعته سرا في الغابة ورأت الغزال الأبيض. تم اكتشافها من قبل الغزال الأبيض أيضًا.
“هاه ، أنت بالتأكيد شخص لطيف ، أيتها الفتاة الصغيرة. لا عجب أن هذا الغزال الصغير يريد أن يحميك أيضًا. إذا قمت بفصلك عن رغبتك ، فسأكون الشخص الذي يصبح غير معقول. نظرًا لأن هذا هو الحال، يمكنك أن تأتي معي! ” رفعت المرأة عاصفة من الرياح ، جرفت الأميرة والغزال الأبيض بعيدًا واختفت في الأفق. تركت ورائها رسالة واحدة. “أنا ، تشاو تيانجياو ، سآخذ هذه الفتاة والغزال بعيدًا!”
“أبي ، ياوتشو سوف تحنث بوعدها.” صلت روان ياوتشو في صمت نحو السماء. “جيو اير ، دعنا نذهب!” لقد أخرجت إشارة مرجعية من نوع اليشم الأخضر من كمها وأرسلتها إلى لي تشينغشان. “سأعطيك هذه الإشارة المرجعية. آمل أن أراك مرة أخرى في الطائفة اللانهائية “.
لقد اندهش جميع الأشخاص من جمال الغزال الأبيض. واحد منهم تملّق إلى اللورد. “يا صاحب الجلالة ، إذا وضعت القرون في مكتبك ، فسيكون بالتأكيد مشهدًا ممتعًا! سيدتي ، انظر إلى هذا الفراء. يمكن أن يكمل جمالك بالتأكيد. ودم ولحوم الغزلان هي الأكثر تغذية. لطالما عانت الأميرة ياوتشو من حالة صحية حساسة ، لذا فهي مثالية لـ… ”
منذ ذلك الحين ، أصبحت أميرة الغزال الأبيض أسطورة. بعد سنوات عديدة ، اقترب لورد البلاد من نهاية حياته ، وحاصر جيش المدينة المدينة. حتى بعد عدة أشهر ، فشلوا في هدم المكان ، لذلك أقسموا أنهم سيذبحون المدينة بأكملها بالتأكيد بمجرد اختراق الجدران.
في هذه اللحظة ، ارتجفت آذان لي تشينغشان. انطلق ضجيج من البوابة الشرقية ، فارتفع الصوت أعلى. ظهرت أصوات صرخات وعويل وصفير سهام في الهواء. تدريجيا ، بدأت ألسنة اللهب تتصاعد.
كان الصياد الشاب غاضبًا جدًا. وبخ زوجته بشدة ، لكن البذرة كانت قد زرعت بالفعل في قلبه.
في هذه اللحظة ، ركبت الأميرة غزال أبيض. أضاءت قرون الغزال بشكل ساطع ، وأضاءت سماء الليل تمامًا ، مما جعل جيش العدو يصيب بالذعر ، ويخشى شن هجوم آخر.
وهكذا تم الحفاظ على البلاد. لإحياء ذكرى هذا وعلى أمل الحصول على مزيد من الحماية ، أعادوا تسمية أنفسهم إلى بلد الغزال الأبيض. للحظة ، أصبح الحفاظ على الغزلان عادة. حتى أنه أصبح جزءًا من قانون البلاد يتم تبجيل الغزلان.
نشأت الأميرة الصغيرة تدريجيًا ، مصحوبة بالغزال الأبيض كل يوم ، يقضون وقتهم معًا عن كثب. أشار إليها سكان البلاد مازحين بأنها أميرة الغزال الأبيض.
تدريجيًا ، لم يعد شابًا ، ولم يعد يمتلك نفس الدوافع كما كان من قبل. بدأت التجاعيد تظهر على جبهته. لقد نضج مع مرور كل يوم ، وكسب العديد من الأطفال.
قبل أن يموت لورد البلاد ، أقسمت الأميرة أنها ستحمي هذه المدينة إلى الأبد ، وألا تدع أي شخص يغزو هذا المكان.
استردت الغزال الأبيض قوتها منذ وقت طويل. أصبحت البقع الملونة على جسدها أكثر إشراقًا وإشراقًا ، بحيث تمكنت من القفز فوق الجدران العالية بسهولة الآن ، لكنها بقيت بسبب الأميرة.
……
وسع الغزال الأبيض عينيه. ابتسم لورد البلاد وفرك رأسها. “ياوتشو ، إنه مجرد غزال. لا داعي لأن تكون حزينة جدًا “.
في هذه اللحظة ، ارتجفت آذان لي تشينغشان. انطلق ضجيج من البوابة الشرقية ، فارتفع الصوت أعلى. ظهرت أصوات صرخات وعويل وصفير سهام في الهواء. تدريجيا ، بدأت ألسنة اللهب تتصاعد.
**(م.م / هاهاهاها )
ذات ليلة ، سمع الغزال الأبيض حفيفًا من خارج الحديقة. تسلَّق شخصية صغيرة من فوق الجدران ، وكاد يسقط. تمزق العديد من الأماكن في فستانها ، مما جعلها تبدو بائسة بعض الشيء. كانت الأميرة الصغيرة.
صاح الناس مرارًا وتكرارًا، “اقتل الحاكم غير الكفء! اذبح الغزال الأبيض! ” كان ذلك شعار المتمردين.
“المتمردون دخلوا المدينة!”
نظرت الغزال ذو تسعة ألوان إلى الوراء وأطلقت شخيرًا في الازدراء.
أمسك الصياد الصغير قرن الغزال بقوة وتم جره من المستنقع ، وهو يلهث بحثًا عن الهواء وهو مستلق على الأرض. وعد الغزال الأبيض في أعماق المستنقع. “شكرا لك. سأدفع لك بالتأكيد مقابل هذا! ”
“أبي ، ياوتشو سوف تحنث بوعدها.” صلت روان ياوتشو في صمت نحو السماء. “جيو اير ، دعنا نذهب!” لقد أخرجت إشارة مرجعية من نوع اليشم الأخضر من كمها وأرسلتها إلى لي تشينغشان. “سأعطيك هذه الإشارة المرجعية. آمل أن أراك مرة أخرى في الطائفة اللانهائية “.
“الأخت الكبرى ، إنها ليست للبيع.” هزت الأميرة رأسها.
بعد تردده لفترة طويلة ، أعد فخًا وسمًا ، وشق طريقه نحو المستنقع في الغابة مرة أخرى.
قبل لي تشينغشان الإشارة المرجعية من اليشم الأخضر. “دعنا نقول فقط أنك تقرضيني هذا.”
ذات ليلة ، سمع الغزال الأبيض حفيفًا من خارج الحديقة. تسلَّق شخصية صغيرة من فوق الجدران ، وكاد يسقط. تمزق العديد من الأماكن في فستانها ، مما جعلها تبدو بائسة بعض الشيء. كانت الأميرة الصغيرة.
“على ما يرام.” ابتسمت روان ياوتشو واختفى الغزال ذو الألوان التسعة في الأفق.
عندما شعرت الغزال الأبيض بالقلق قليلاً ، سمعت الأميرة تقول ، “الأخت الكبيرة ، لا أريد ذلك.”
كان الضجيج يعلو ويعلو في المدينة. أضاءت الفوانيس واحدة تلو الأخرى في صالون عطر الزهور حيث ارتفعت ألسنة اللهب في الهواء في المناطق المحيطة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
أمسك لي تشينغشان الإشارة المرجعية من اليشم الأخضر بحزم وسار تحت شجرة الخوخ ، غير متأكد مما إذا كان بإمكانها النجاة من ألسنة اللهب الليلة. ألقى تنهيدة لطيفة وطار في الهواء ببطء ، مطلاً على المدينة الفوضوية. أضرمت النيران في المنازل واحدة تلو الأخرى حيث تم ذبح الغزلان الواحدة تلو الأخرى.
لوحت الغزال الأبيض بقرونها بقوة ، وصدت يدي المرأة.
“أنقذني أيها الكبير! من فضلك ، أنقذني! ”
تدريجيًا ، لم يعد شابًا ، ولم يعد يمتلك نفس الدوافع كما كان من قبل. بدأت التجاعيد تظهر على جبهته. لقد نضج مع مرور كل يوم ، وكسب العديد من الأطفال.
في هذه اللحظة ، ارتجفت آذان لي تشينغشان. انطلق ضجيج من البوابة الشرقية ، فارتفع الصوت أعلى. ظهرت أصوات صرخات وعويل وصفير سهام في الهواء. تدريجيا ، بدأت ألسنة اللهب تتصاعد.
حوصر لورد بلد الغزال الأبيض داخل مبنى شاهق من قبل “النمل” الذي تحدث عنه. لم يكن لديه سوى حوالي عشرة حراس حوله مع عدم رؤية السحرة في أي مكان. لقد استخدم بالفعل تقنيات متعددة ، بحيث استنفدت قواه. إذا حاول الطيران ، فسيُسقط بالتأكيد بالسهام. نظر إلى لي تشينغشان في السماء وطلب المساعدة بصوت عالٍ.
نظر اليه لي تشينغشان قبل أن ينظر للوراء مرة أخرى. أمسك تشو ينغكاي على البرج وتوجه نحو الطائفة اللانهائية. شعر بقليل من الحماس في الداخل. ربما يكون هذا المكان مختلفًا قليلاً عما تخيله.
وكلما التقى بناس أثرياء كانت زوجته تذكر ذلك. توقف الصياد تدريجيًا عن توبيخها أيضًا. نبتت البذرة في قلبه وتحولت إلى فكرة مرعبة. إذا عرضته على لورد البلاد ، فلن أضطر إلى القلق بشأن أي شيء لبقية حياتي!
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“أبي ، ياوتشو سوف تحنث بوعدها.” صلت روان ياوتشو في صمت نحو السماء. “جيو اير ، دعنا نذهب!” لقد أخرجت إشارة مرجعية من نوع اليشم الأخضر من كمها وأرسلتها إلى لي تشينغشان. “سأعطيك هذه الإشارة المرجعية. آمل أن أراك مرة أخرى في الطائفة اللانهائية “.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“المتمردون دخلوا المدينة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
