لي تيان
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
مع دوي الانفجار ، تطايرت الرمال والصخور في الهواء بينما اهتزت الأرض. نزل الضفدع الذهبي ذو الثلاث أرجل من الأعلى.
ركضت الغزال ذو الألوان التسعة بين السحب وضوء القمر. كان شعر المرأة الاسود على ظهرها يتدفق عبر الهواء بحرية كما لو كانت في حالة تفكير. تمامًا مثل ذلك ، بدا أن الاثنين يندمجان في ضوء القمر.
جبل أسود عظيم امتد لعشرات الكيلومترات باتجاه المحيط مثل تنين ملتوي. لم يكن هناك أدنى تلميح للنباتات على الجبل كما لو كانت مصقولة من الحديد الأسود. اختفى الجزء المتبقي من الجبل في الخليج ، حتى تحول ماء البحر إلى اللون الأسود. هذا هو السبب في أنه سمي خليج بلاك ووتر.
نظرت الغزال ذو الألوان التسعة إلى الوراء وقالت ، ” ‘الخشب الناعم’ ، أعلم أنك معجب بهذا الطفل كثيرًا ، لكن إشارة اليشم الأخضر المرجعية ثمينة جدًا!”
“لقد حاولت تغيير رأيه منذ أن انضممت. لقد مرت بالفعل ألف عام حتى الآن ، وما زلت لا تستسلمين؟ ”
ابتسمت روان ياوتشو. “ألم يقل أنه كان يقترضها مني؟
“همف ، لقد عرفت الان أنك فتاة صغيرة بلا قلب. لقد كنت تفكرين في ركلي جانبًا والعثور على تشيلين كمطية كل هذا الوقت ، أليس كذلك؟ ”
رفع لي تشينغشان يده لسد الرمال والحصى. نظر إلى الخارج ، والتقى بزوج من العيون الطويلة النحيلة ، التي كانت تتسرب من الابتسامات. لقد حدقوا تقريبًا حتى أصبحوا شقين ، بحيث لم يتمكن لي تشينغشان حتى من رؤية عينيه. لم يكن متأكدًا حتى مما إذا كان هذا الشخص ينظر إليه أم لا.
“همف ، لمجرد أنه استعارها منك لا يعني أنه سيعيدها. حتى لو أعادها ، فهذا من أجل ان يتملقك حتى يمكنك الاعتناء به بشكل أفضل في المستقبل. لقد رأيت الكثير من الناس مثل هؤلاء من قبل “.
ومع ذلك ، عندما زودهم التلميذ المباشر المسمى لي تيان بالمعلومات ، كان مليئًا بسوء النية.
قالت روان ياوتشو في مفاجأة ، “كيف هذا ممكن؟ لديه مثل هذه الزراعة العظيمة ، ومع ذلك فهو لا يزال يشفق على مجموعة من صغار المتسولين. يسيء إليه آخرون ، لكنه لا يلجأ إلى العنف. حتى عندما قتل شجرة شعر بالحزن والأسى. علاوة على ذلك ، كان يعلم بوضوح أن بلد الغزال الأبيض كان مرتبطًا بي ، ومع ذلك فقد طار في حالة من الغضب ، حيث قام بتعليم ذلك الحاكم غير الكفء درسًا مخاطرةً بإساءة إلي أو حتى إهانة الطائفة اللانهائية. على الرغم من كل ذلك ، لم يقتله في خضم هذه اللحظة. كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يكون الشخص الذي تتحدث عنه؟ ”
**(م.م / هاهاهاها مسكينة )
ركضت الغزال ذو الألوان التسعة بين السحب وضوء القمر. كان شعر المرأة الاسود على ظهرها يتدفق عبر الهواء بحرية كما لو كانت في حالة تفكير. تمامًا مثل ذلك ، بدا أن الاثنين يندمجان في ضوء القمر.
“أنا فقط أدلي بتعليق صغير، وتقومين بالمحاضرة مرة أخرى. ألا تجدين نفسك مزعجة؟ ”
ومع ذلك ، بالنسبة إلى لي تشينغشان ، كان هذا الرجل يبتسم فقط من البداية إلى النهاية. قدم الإشارة المرجعية اليشم الأخضر وأراد المغادرة.
ومع ذلك ، كان لدى لي تشينغشان شعور بأن لي تيان كان بالتأكيد صاحب سيادة انسان وأكثر خطورة بكثير من أي من المزارعين بالمحنة السماوية الخامسة الذين رآهم من قبل ، سواء كانوا سي لونغ ، روان ياوتشو ، أو صاحب السيادة لي من عالم الأشباح الجائعة ذاك.
قالت روان ياوتشو ، “هل أنا مخطئة؟”
**(م.م / هاهاهاها مسكينة )
“يا… هناك! ولي تيان هو المسؤول أيضًا! الأشخاص المشاركون في الاختبار سيواجهون مشكلة هذه المرة. سوف يتحولون إلى أدوات قمار! ”
هزت الغزال ذات الألوان التسعة رأسها. “حسنا حسنا. العقل دائمًا بجانبك ، ولا يمكنني أبدًا فهم أفكارك بقدراتي المحدودة “.
من الواضح أن الطائفة اللانهائية كانت تعرف بالضبط كيفية الاستفادة من هؤلاء “المتدربين”. كانت تفاصيل الاختبار هذه المرة هي جعله من أحد طرفي الجبل إلى الطرف الآخر ، كل ذلك مع جمع أكبر قدر ممكن من الحديد الممغنط.
كل شخص ذهب لتسليم الإشارة المرجعية الخاصة به أثار انتباه الجميع ، لكن لي تشينغشان شعر وكأن شخصًا ما كان يتجسس عليه. منذ أن وصل إلى عالم الإنسان ، بدا أنه يشعر دائمًا بهذا الشعور ، والذي كان مرعبًا للغاية. بمجرد دخوله إلى الطائفة اللانهائية ، سيجد بالتأكيد الطريق إلى نهاية الخراب بسرعة ويزيد من زراعته في نفس الوقت.
قالت روان ياوتشو في تفكير ، “هل تكرهينه؟ لكن ألم تقل أن لديه سلالة تشيلين؟ يجب أن تحبيه بدلاً من ذلك! تنهد ، تشيلين هو وحش الإحسان الفائق. لا عجب أنه يمتلك مثل هذا الخير “.
“همف ، لقد عرفت الان أنك فتاة صغيرة بلا قلب. لقد كنت تفكرين في ركلي جانبًا والعثور على تشيلين كمطية كل هذا الوقت ، أليس كذلك؟ ”
غطت روان ياوتشو فمها وضحكت. “نعم ، إلا أنه ليس تشيلين ، للأسف.” أدركت فجأة أن كلماتها كانت غريبة بعض الشيء ، مما جعلها تحمر خجلاً قليلاً.
“اسف بشأن ذلك. ليس لدي.”
……
غاصت الغزال ذات الألوان التسعة في أفكارها وقالت ، “غريب. بصرف النظر عن هالة تشيلين ، يبدو أن لديه هالات أخرى ، لكنها لا تشبه الهالات البشرية أيضًا. يجعلني أشعر ببعض القلق. * تنهد * ، إذا كان حقًا تشيلين ، فلا داعي للقلق بشأنه. ومع ذلك ، فهو لا يزال إنسانًا بعد كل شيء. سلالات الدم هي مجرد سلالات في نهاية اليوم ، في حين أن الطبيعة البشرية لا تزال طبيعة بشرية. لا يجب أن تكون في الخارج للأذى ، لكن عليك أن تكون حذرة من الآخرين ، خاصة مع هؤلاء الرجال النتن. ليس لديك فكرة عن عدد الأفكار السيئة التي تدور في أذهانهم. أنا فقط أسكب بعض الماء البارد عليك الآن ، فقط في حالة شعورك بسعادة شديدة ويتم خداعك دون أن تدرك ذلك “.
ابتسمت روان ياوتشو. “ألا يجب أن تكون سعيدة عندما تصادف شخصًا كهذا؟ هناك الكثير من الأشرار في العالم. إذا كان الأشخاص الطيبون لا يزالون حذرين من بعضهم البعض ، ويرفضون الثقة ببعضهم البعض ، فما مدى حزن ذلك؟ أنا على استعداد للثقة به ، حتى لو خيب ظني يومًا ما “.
“همف ، لمجرد أنه استعارها منك لا يعني أنه سيعيدها. حتى لو أعادها ، فهذا من أجل ان يتملقك حتى يمكنك الاعتناء به بشكل أفضل في المستقبل. لقد رأيت الكثير من الناس مثل هؤلاء من قبل “.
قالت الغزال ذو التسعة ألوان: “ليس لدي أي فكرة عما سأفعله بك ، لكني سأراقبه من أجلك. إذا تجرأ حتى على إحباطك ، فلن أجنبه أبدًا “.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“ثم سأضطر إلى إزعاجك. أنا متأكدة من أننا سنلتقي مرة أخرى قريبًا جدًا “. ابتسمت روان ياوتشو وهي تلامس رقبة الغزال ذو تسعة ألوان. كما لو أنها تذكرت للتو شيئًا فظيعًا ، تجعدت حواجبها. “يبدو أن الأخ الأكبر لي تيان قد استضاف اختبار الدخول هذه المرة.”
كان عليهم الوصول إلى المنطقة المحددة في غضون ثلاثة أيام ، وسوف يمرون طالما قاموا بتسليم قطعة من الحديد المغناطيسي. بعد ذلك ، سيصبحون ” فتى المهمات” أو “خادمًا” مجيدًا.
قالت روان ياوتشو ، “هل أنا مخطئة؟”
طورت الغزال ذو الألوان التسعة اهتمامًا على الفور. “هاه ، إنه مدمن القمار العجوز. سيكون الأمر ممتعًا الآن “.
ومع ذلك ، شعر لي تشينغشان أنه كان يولي اهتمامًا وثيقًا له.
ومع ذلك ، عندما زودهم التلميذ المباشر المسمى لي تيان بالمعلومات ، كان مليئًا بسوء النية.
تنهدت روان ياوتشو. “نعم. يبدو أن اختبار الدخول هو جبل المجال المغناطيسي لخليج بلاك ووتر… ”
“يا… هناك! ولي تيان هو المسؤول أيضًا! الأشخاص المشاركون في الاختبار سيواجهون مشكلة هذه المرة. سوف يتحولون إلى أدوات قمار! ”
“يا… هناك! ولي تيان هو المسؤول أيضًا! الأشخاص المشاركون في الاختبار سيواجهون مشكلة هذه المرة. سوف يتحولون إلى أدوات قمار! ”
ترجمة: zixar
“استدر ، جيو اير. نحن ذاهبون إلى جبل المجال المغناطيسي. أريد أن أحاول مرة أخرى تغيير رأي الأخ الأكبر لي تيان. يؤثر اختبار الدخول على مستقبل الطائفة اللانهائية. كيف يستخدمها في القمار؟ ”
قالت روان ياوتشو في تفكير ، “هل تكرهينه؟ لكن ألم تقل أن لديه سلالة تشيلين؟ يجب أن تحبيه بدلاً من ذلك! تنهد ، تشيلين هو وحش الإحسان الفائق. لا عجب أنه يمتلك مثل هذا الخير “.
كان جبل المجال المغناطيسي مجرد مصطلح مرجعي ، تمامًا مثل الطريقة التي تشكلت بها الجبال من الصخور تسمى الجبال الصخرية والجبال التي كانت وفيرة بخام النحاس تسمى الجبال النحاسية. أنتج جبل المجال المغناطيسي أيضًا نوعًا معينًا من خام الحديد – الحديد المغناطيسي. تمتلك الكنوز والأسلحة الغامضة التي تم تشكيلها منه القدرة على اختراق طاقات الحماية حول الجسم ، لذلك كان نوعًا قيمًا للغاية من الخام.
“لقد حاولت تغيير رأيه منذ أن انضممت. لقد مرت بالفعل ألف عام حتى الآن ، وما زلت لا تستسلمين؟ ”
طورت الغزال ذو الألوان التسعة اهتمامًا على الفور. “هاه ، إنه مدمن القمار العجوز. سيكون الأمر ممتعًا الآن “.
“ما إذا كان يستمع أمر متروك له. ما إذا كنت أحاول تغيير رأيه أمر متروك لي “.
في ذلك الوقت ، كان أكثر من ألف شخص قد تجمعوا بالفعل امام الجبل. كان هناك أناس من جميع الأجناس والأعمار والزراعات. كان البعض قد انتظر هناك لمدة شهر كامل الآن. كان يوم الاختبار يقترب مع كل يوم ، لكنهم لم يروا أبدًا أي شخص من الطائفة اللانهائية.
“تنهد ، يا لك من قطعة خشب ، وقطعة جوفاء فوق ذلك!”
هزت الغزال ذو تسعة ألوان رأسها بلا حول ولا قوة ، واستدارت وهرعت نحو الغرب.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
……
مع دوي الانفجار ، تطايرت الرمال والصخور في الهواء بينما اهتزت الأرض. نزل الضفدع الذهبي ذو الثلاث أرجل من الأعلى.
مع دوي الانفجار ، تطايرت الرمال والصخور في الهواء بينما اهتزت الأرض. نزل الضفدع الذهبي ذو الثلاث أرجل من الأعلى.
في طريقه عبر الكهوف شديدة السواد ، شعر لي تشينغشان وكأنه عاد إلى الكهوف الموجودة تحت الأرض في عالم الأقاليم التسع مرة أخرى. أثر الاضطراب الشديد من المجال المغناطيسي على القوى الموجودة في جسده وحتى على تشغيل العالم الصغير.
“لقد حاولت تغيير رأيه منذ أن انضممت. لقد مرت بالفعل ألف عام حتى الآن ، وما زلت لا تستسلمين؟ ”
ومع ذلك ، لم يكن تحت الأرض الآن. بدلا من ذلك ، كان يشق طريقه عبر الجبل. لا يزال بإمكانه تذكر ما رآه عندما حدّق في هذا الجبل من أعلى مؤخرًا.
في ذلك الوقت ، كان أكثر من ألف شخص قد تجمعوا بالفعل امام الجبل. كان هناك أناس من جميع الأجناس والأعمار والزراعات. كان البعض قد انتظر هناك لمدة شهر كامل الآن. كان يوم الاختبار يقترب مع كل يوم ، لكنهم لم يروا أبدًا أي شخص من الطائفة اللانهائية.
جبل أسود عظيم امتد لعشرات الكيلومترات باتجاه المحيط مثل تنين ملتوي. لم يكن هناك أدنى تلميح للنباتات على الجبل كما لو كانت مصقولة من الحديد الأسود. اختفى الجزء المتبقي من الجبل في الخليج ، حتى تحول ماء البحر إلى اللون الأسود. هذا هو السبب في أنه سمي خليج بلاك ووتر.
كان عليهم الوصول إلى المنطقة المحددة في غضون ثلاثة أيام ، وسوف يمرون طالما قاموا بتسليم قطعة من الحديد المغناطيسي. بعد ذلك ، سيصبحون ” فتى المهمات” أو “خادمًا” مجيدًا.
ومع ذلك ، فإن اسم الجبل لم يكن في الواقع جبل المجال المغناطيسي ، ولكن جبل التنين الأسود.
ومع ذلك ، كان لدى لي تشينغشان شعور بأن لي تيان كان بالتأكيد صاحب سيادة انسان وأكثر خطورة بكثير من أي من المزارعين بالمحنة السماوية الخامسة الذين رآهم من قبل ، سواء كانوا سي لونغ ، روان ياوتشو ، أو صاحب السيادة لي من عالم الأشباح الجائعة ذاك.
كان جبل المجال المغناطيسي مجرد مصطلح مرجعي ، تمامًا مثل الطريقة التي تشكلت بها الجبال من الصخور تسمى الجبال الصخرية والجبال التي كانت وفيرة بخام النحاس تسمى الجبال النحاسية. أنتج جبل المجال المغناطيسي أيضًا نوعًا معينًا من خام الحديد – الحديد المغناطيسي. تمتلك الكنوز والأسلحة الغامضة التي تم تشكيلها منه القدرة على اختراق طاقات الحماية حول الجسم ، لذلك كان نوعًا قيمًا للغاية من الخام.
“أنا فقط أدلي بتعليق صغير، وتقومين بالمحاضرة مرة أخرى. ألا تجدين نفسك مزعجة؟ ”
ومع ذلك ، لم يكن تعدين الخام مهمة سهلة. سيترك المجال المغناطيسي المزارعين ضعفاء مثل الفانين ، ولا يمكنهم حتى استخدام حواسهم الروحية للبحث.
من الواضح أن الطائفة اللانهائية كانت تعرف بالضبط كيفية الاستفادة من هؤلاء “المتدربين”. كانت تفاصيل الاختبار هذه المرة هي جعله من أحد طرفي الجبل إلى الطرف الآخر ، كل ذلك مع جمع أكبر قدر ممكن من الحديد الممغنط.
مع دوي الانفجار ، تطايرت الرمال والصخور في الهواء بينما اهتزت الأرض. نزل الضفدع الذهبي ذو الثلاث أرجل من الأعلى.
كان عليهم الوصول إلى المنطقة المحددة في غضون ثلاثة أيام ، وسوف يمرون طالما قاموا بتسليم قطعة من الحديد المغناطيسي. بعد ذلك ، سيصبحون ” فتى المهمات” أو “خادمًا” مجيدًا.
من الواضح أن الطائفة اللانهائية كانت تعرف بالضبط كيفية الاستفادة من هؤلاء “المتدربين”. كانت تفاصيل الاختبار هذه المرة هي جعله من أحد طرفي الجبل إلى الطرف الآخر ، كل ذلك مع جمع أكبر قدر ممكن من الحديد الممغنط.
ومع ذلك ، عندما زودهم التلميذ المباشر المسمى لي تيان بالمعلومات ، كان مليئًا بسوء النية.
……
في ذلك الوقت ، كان أكثر من ألف شخص قد تجمعوا بالفعل امام الجبل. كان هناك أناس من جميع الأجناس والأعمار والزراعات. كان البعض قد انتظر هناك لمدة شهر كامل الآن. كان يوم الاختبار يقترب مع كل يوم ، لكنهم لم يروا أبدًا أي شخص من الطائفة اللانهائية.
نظرت الغزال ذو الألوان التسعة إلى الوراء وقالت ، ” ‘الخشب الناعم’ ، أعلم أنك معجب بهذا الطفل كثيرًا ، لكن إشارة اليشم الأخضر المرجعية ثمينة جدًا!”
غطت روان ياوتشو فمها وضحكت. “نعم ، إلا أنه ليس تشيلين ، للأسف.” أدركت فجأة أن كلماتها كانت غريبة بعض الشيء ، مما جعلها تحمر خجلاً قليلاً.
رفع لي تشينغشان رأسه فجأة. كان هناك وميض من الضوء الذهبي في السماء ، وتوسع بسرعة.
“لقد جعلتكم جميعًا تنتظرون أيها الرفاق. أنا مسؤول عن الاختبار هذه المرة. اسمي لي تيان. تذكر ، إنها ليست “يوي” من الموسيقى ، ولكنها “لي” من السعادة. إذا تمكنت من اجتياز هذا الاختبار ، فيمكنك الإشارة إلي بصفتي الأخ الأكبر لي في المستقبل “.
قالت روان ياوتشو في مفاجأة ، “كيف هذا ممكن؟ لديه مثل هذه الزراعة العظيمة ، ومع ذلك فهو لا يزال يشفق على مجموعة من صغار المتسولين. يسيء إليه آخرون ، لكنه لا يلجأ إلى العنف. حتى عندما قتل شجرة شعر بالحزن والأسى. علاوة على ذلك ، كان يعلم بوضوح أن بلد الغزال الأبيض كان مرتبطًا بي ، ومع ذلك فقد طار في حالة من الغضب ، حيث قام بتعليم ذلك الحاكم غير الكفء درسًا مخاطرةً بإساءة إلي أو حتى إهانة الطائفة اللانهائية. على الرغم من كل ذلك ، لم يقتله في خضم هذه اللحظة. كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يكون الشخص الذي تتحدث عنه؟ ”
مع دوي الانفجار ، تطايرت الرمال والصخور في الهواء بينما اهتزت الأرض. نزل الضفدع الذهبي ذو الثلاث أرجل من الأعلى.
رفع لي تشينغشان يده لسد الرمال والحصى. نظر إلى الخارج ، والتقى بزوج من العيون الطويلة النحيلة ، التي كانت تتسرب من الابتسامات. لقد حدقوا تقريبًا حتى أصبحوا شقين ، بحيث لم يتمكن لي تشينغشان حتى من رؤية عينيه. لم يكن متأكدًا حتى مما إذا كان هذا الشخص ينظر إليه أم لا.
رفع لي تشينغشان يده لسد الرمال والحصى. نظر إلى الخارج ، والتقى بزوج من العيون الطويلة النحيلة ، التي كانت تتسرب من الابتسامات. لقد حدقوا تقريبًا حتى أصبحوا شقين ، بحيث لم يتمكن لي تشينغشان حتى من رؤية عينيه. لم يكن متأكدًا حتى مما إذا كان هذا الشخص ينظر إليه أم لا.
ومع ذلك ، شعر لي تشينغشان أنه كان يولي اهتمامًا وثيقًا له.
“لقد جعلتكم جميعًا تنتظرون أيها الرفاق. أنا مسؤول عن الاختبار هذه المرة. اسمي لي تيان. تذكر ، إنها ليست “يوي” من الموسيقى ، ولكنها “لي” من السعادة. إذا تمكنت من اجتياز هذا الاختبار ، فيمكنك الإشارة إلي بصفتي الأخ الأكبر لي في المستقبل “.
ومع ذلك ، فإن اسم الجبل لم يكن في الواقع جبل المجال المغناطيسي ، ولكن جبل التنين الأسود.
جلس الرجل على رأس الضفدع الذهبي ذي الأرجل الثلاثة. كان لديه زوج من العيون الطويلة النحيلة وأنف معقوف وشفتين رفيعتين. كان يرتدي ثلاث خواتم في كل يد ، وكلها من أنماط مختلفة. حتى أنه كان يرتدي قلادة ذهبية حول رقبته ، وكان يرتدي ثوبًا حريريًا لا طعم له. كان مزينًا بالمجوهرات ، لكنه لم يحاول حتى جعلها متطابقة ، لذلك بدا وكأنه ابن أحمق لمالك أرض ثري يحاول عرض جميع ممتلكاته.
“أنا فقط أدلي بتعليق صغير، وتقومين بالمحاضرة مرة أخرى. ألا تجدين نفسك مزعجة؟ ”
ومع ذلك ، كان لدى لي تشينغشان شعور بأن لي تيان كان بالتأكيد صاحب سيادة انسان وأكثر خطورة بكثير من أي من المزارعين بالمحنة السماوية الخامسة الذين رآهم من قبل ، سواء كانوا سي لونغ ، روان ياوتشو ، أو صاحب السيادة لي من عالم الأشباح الجائعة ذاك.
قالت روان ياوتشو في تفكير ، “هل تكرهينه؟ لكن ألم تقل أن لديه سلالة تشيلين؟ يجب أن تحبيه بدلاً من ذلك! تنهد ، تشيلين هو وحش الإحسان الفائق. لا عجب أنه يمتلك مثل هذا الخير “.
كل شخص ذهب لتسليم الإشارة المرجعية الخاصة به أثار انتباه الجميع ، لكن لي تشينغشان شعر وكأن شخصًا ما كان يتجسس عليه. منذ أن وصل إلى عالم الإنسان ، بدا أنه يشعر دائمًا بهذا الشعور ، والذي كان مرعبًا للغاية. بمجرد دخوله إلى الطائفة اللانهائية ، سيجد بالتأكيد الطريق إلى نهاية الخراب بسرعة ويزيد من زراعته في نفس الوقت.
لكن من الواضح أن هذه هي المرة الأولى التي التقينا فيها ، فلماذا يهتم بي كثيرًا؟ هل كشفت عن نفسي ، أم أنني افكر كثيرا فقط؟
قالت روان ياوتشو في مفاجأة ، “كيف هذا ممكن؟ لديه مثل هذه الزراعة العظيمة ، ومع ذلك فهو لا يزال يشفق على مجموعة من صغار المتسولين. يسيء إليه آخرون ، لكنه لا يلجأ إلى العنف. حتى عندما قتل شجرة شعر بالحزن والأسى. علاوة على ذلك ، كان يعلم بوضوح أن بلد الغزال الأبيض كان مرتبطًا بي ، ومع ذلك فقد طار في حالة من الغضب ، حيث قام بتعليم ذلك الحاكم غير الكفء درسًا مخاطرةً بإساءة إلي أو حتى إهانة الطائفة اللانهائية. على الرغم من كل ذلك ، لم يقتله في خضم هذه اللحظة. كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يكون الشخص الذي تتحدث عنه؟ ”
“نعيق!”
“نعيق!”
غطت روان ياوتشو فمها وضحكت. “نعم ، إلا أنه ليس تشيلين ، للأسف.” أدركت فجأة أن كلماتها كانت غريبة بعض الشيء ، مما جعلها تحمر خجلاً قليلاً.
فتح العلجوم الذهبي ذو الأرجل الثلاثة فمه وأطلق صرخة مدوية ، كادت أن تنفجر طبلة أذن الجميع.
قال لي تيان بابتسامة ، “حسنًا ، يرجى تسليم إشاراتك المرجعية ، كل من يشارك في الاختبار. إذا كان لدى أي شخص أي ذهب لإطعام صديقي ، سأشكرك أيضًا “.
“اسف بشأن ذلك. ليس لدي.”
غاصت الغزال ذات الألوان التسعة في أفكارها وقالت ، “غريب. بصرف النظر عن هالة تشيلين ، يبدو أن لديه هالات أخرى ، لكنها لا تشبه الهالات البشرية أيضًا. يجعلني أشعر ببعض القلق. * تنهد * ، إذا كان حقًا تشيلين ، فلا داعي للقلق بشأنه. ومع ذلك ، فهو لا يزال إنسانًا بعد كل شيء. سلالات الدم هي مجرد سلالات في نهاية اليوم ، في حين أن الطبيعة البشرية لا تزال طبيعة بشرية. لا يجب أن تكون في الخارج للأذى ، لكن عليك أن تكون حذرة من الآخرين ، خاصة مع هؤلاء الرجال النتن. ليس لديك فكرة عن عدد الأفكار السيئة التي تدور في أذهانهم. أنا فقط أسكب بعض الماء البارد عليك الآن ، فقط في حالة شعورك بسعادة شديدة ويتم خداعك دون أن تدرك ذلك “.
اجتمع المزارعون جميعًا ، وألقوا الإشارات المرجعية في فم الضفدع الذهبي. كانت الإشارات المرجعية لـ الخشب الأسود هي الأكثر وفرة ، حيث وصلت إلى ما يقرب من ألف. كان هناك أكثر من مائة إشارة مرجعية من البرونز الأصفر وأكثر من عشرين إشارة مرجعية باللون الأبيض الفضي. كانت الإشارات المرجعية لـ اليشم الأخضر هي الأقل ، وتصل إلى عدد قليل فقط.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
كل شخص ذهب لتسليم الإشارة المرجعية الخاصة به أثار انتباه الجميع ، لكن لي تشينغشان شعر وكأن شخصًا ما كان يتجسس عليه. منذ أن وصل إلى عالم الإنسان ، بدا أنه يشعر دائمًا بهذا الشعور ، والذي كان مرعبًا للغاية. بمجرد دخوله إلى الطائفة اللانهائية ، سيجد بالتأكيد الطريق إلى نهاية الخراب بسرعة ويزيد من زراعته في نفس الوقت.
“نعيق!”
من الواضح أنه كان هناك عدد غير قليل من الأثرياء بين المزارعين. أخذ الكثير منهم بالفعل كمية هائلة من الذهب من خواتم السوميرو الخاصة بهم لإطعام الضفدع الذهبي. ابتسم لي تيان وشكرهم جميعًا ، مما جعلهم يشعرون بالإطراء. قرب النهاية ، سيقدم الجميع القليل من الذهب ، بغض النظر عن كم كان. أولئك الذين ليس لديهم أي شيء قد يقترضون بعضًا من الأشخاص من حولهم.
قالت روان ياوتشو في تفكير ، “هل تكرهينه؟ لكن ألم تقل أن لديه سلالة تشيلين؟ يجب أن تحبيه بدلاً من ذلك! تنهد ، تشيلين هو وحش الإحسان الفائق. لا عجب أنه يمتلك مثل هذا الخير “.
ومع ذلك ، بالنسبة إلى لي تشينغشان ، كان هذا الرجل يبتسم فقط من البداية إلى النهاية. قدم الإشارة المرجعية اليشم الأخضر وأراد المغادرة.
ومع ذلك ، بالنسبة إلى لي تشينغشان ، كان هذا الرجل يبتسم فقط من البداية إلى النهاية. قدم الإشارة المرجعية اليشم الأخضر وأراد المغادرة.
ومع ذلك ، بالنسبة إلى لي تشينغشان ، كان هذا الرجل يبتسم فقط من البداية إلى النهاية. قدم الإشارة المرجعية اليشم الأخضر وأراد المغادرة.
فجأة سأل لي تيان ، “هاي أيها الفتى ، ليس لديك أي ذهب؟”
ومع ذلك ، عندما زودهم التلميذ المباشر المسمى لي تيان بالمعلومات ، كان مليئًا بسوء النية.
فتح العلجوم الذهبي ذو الأرجل الثلاثة فمه وأطلق صرخة مدوية ، كادت أن تنفجر طبلة أذن الجميع.
“اسف بشأن ذلك. ليس لدي.”
هزت الغزال ذو تسعة ألوان رأسها بلا حول ولا قوة ، واستدارت وهرعت نحو الغرب.
ابتسم لي تشينغشان بلطف وود، لدرجة أنه بدا بريئًا تمامًا. كان متأكداً من أنه كان في مرمى شخص ما الآن ، لكن السبب جعله يتساءل. كان بإمكانه فقط أن يقول أنه نظرًا لوجود أناس طيبين بشكل غريب مثل روان ياوتشو ، سيكون هناك العديد من الأشخاص السيئين بشكل غريب أيضًا ، وغالبًا ما سيتجاوز الأخيرون الأول من حيث العدد.
في طريقه عبر الكهوف شديدة السواد ، شعر لي تشينغشان وكأنه عاد إلى الكهوف الموجودة تحت الأرض في عالم الأقاليم التسع مرة أخرى. أثر الاضطراب الشديد من المجال المغناطيسي على القوى الموجودة في جسده وحتى على تشغيل العالم الصغير.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
قالت روان ياوتشو في مفاجأة ، “كيف هذا ممكن؟ لديه مثل هذه الزراعة العظيمة ، ومع ذلك فهو لا يزال يشفق على مجموعة من صغار المتسولين. يسيء إليه آخرون ، لكنه لا يلجأ إلى العنف. حتى عندما قتل شجرة شعر بالحزن والأسى. علاوة على ذلك ، كان يعلم بوضوح أن بلد الغزال الأبيض كان مرتبطًا بي ، ومع ذلك فقد طار في حالة من الغضب ، حيث قام بتعليم ذلك الحاكم غير الكفء درسًا مخاطرةً بإساءة إلي أو حتى إهانة الطائفة اللانهائية. على الرغم من كل ذلك ، لم يقتله في خضم هذه اللحظة. كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يكون الشخص الذي تتحدث عنه؟ ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“اسف بشأن ذلك. ليس لدي.”
ومع ذلك ، شعر لي تشينغشان أنه كان يولي اهتمامًا وثيقًا له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
