الأميرة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
وقفت كل شعرات لي تشينغشان على نهايتها. فجأة ، نظر إلى الوراء ، فقط ليرى غزالًا أبيض يقف عالياً على حافة السطح على الجانب الآخر من الشارع. اخترقت قرونه في الهواء مثل المرجان البلوري. يتدلى القمر خلف رأسه، ينير معطفه الثلجي المتلألئ بتسعة ألوان. من الواضح أنه كان مشرق وجميل للغاية ، لكنه لم يكن عالي وقوي على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان لطيفًا ونبيلًا مثل خط ضوء القمر. لقد فشل في الواقع في الشعور بقدومها.
منذ أن وصل لي تشينغشان إلى عالم الإنسان ، رأى إما قطاع طرق أو متمردين ، وكذلك لورد البلد الأحمق الذي كان مجرد مزارع ترسيخ الأساس ، ومع ذلك فقد نظر إلى جميع الكائنات الحية على أنها نمل. حتى تشو ينغكاي الذي أنقذ حياته لم يكن لديه الكثير من الامتنان. بدلاً من ذلك ، أراد أن يركب رحلة مجانية ويستفيد منه أكثر قليلاً. لقد جعله يتساءل بشكل أساسي عما إذا كان مخطئًا في كسب الناس بالفضيلة.
عند التفكير في اسم المكان ، بلد الغزال الأبيض ، وكل الغزلان البرية التي تعيش في المدينة ، قال لي تشينغشان في مفاجأة ، “لا تخبرني أنك تلك الأميرة الفخرية؟”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
ظهرت مسحة حزن على وجهها. قالت بهدوء ، “كنت على حق. الحياة ، والموت ، والصعود والهبوط ، كما يتنبأ القدر. الشجرة على هذا النحو ، والبلد على هذا النحو! يمكنني أن أجعل الأشجار الذابلة تزهر مرة أخرى ، لكن لا يمكنني إحياء بلد ساقط. إذا كنت ستخرج عن البوذية ، فستكون “القوى السحرية لا تقف أمام الكارما”.
“فتى ، هل هناك شيء خاطئ في عينيك؟ من الواضح أنني غزال ذو تسعة ألوان. كيف يمكنني أن أكون أميرة بشرية؟ ”
قفز الغزال ذو تسعة ألوان برفق ووصل أمام لي تشينغشان دون أن تلامس الأرض. كانت تحدق فيه باهتمام بعيون سوداء حالكة لا تحتوي على بياض عين ، فقط البؤبؤين.
“فتى ، هل هناك شيء خاطئ في عينيك؟ من الواضح أنني غزال ذو تسعة ألوان. كيف يمكنني أن أكون أميرة بشرية؟ ”
“جيو اير ، أنت تتحدثين عن الهراء مرة أخرى!”
خفضت الغزال ذو تسعة ألوان رأسها كما لو كانت قد هُزمت.
“أنا أطلق عليك أسماء ، لكنك لم تغضبي. أنت لا تفكرين في قتلي؟ ” وسع لي تشينغشان عينيه وقام بإيماءة عبر حلقه.
رن صوت رقيق. كان صوت الغزال ذو تسعة ألوان لطيفًا للغاية بالفعل ، لكن الصوت كان ألطف. حتى عندما قامت بتوبيخ الغزال، بدا الأمر وكأنه نفخة على وشك الاختفاء في الهواء المحيط.
منذ أن وصل لي تشينغشان إلى عالم الإنسان ، رأى إما قطاع طرق أو متمردين ، وكذلك لورد البلد الأحمق الذي كان مجرد مزارع ترسيخ الأساس ، ومع ذلك فقد نظر إلى جميع الكائنات الحية على أنها نمل. حتى تشو ينغكاي الذي أنقذ حياته لم يكن لديه الكثير من الامتنان. بدلاً من ذلك ، أراد أن يركب رحلة مجانية ويستفيد منه أكثر قليلاً. لقد جعله يتساءل بشكل أساسي عما إذا كان مخطئًا في كسب الناس بالفضيلة.
حاول استجوابها. “أنت تلك الأميرة الفخرية؟”
ذهل لي تشينغشان مرة أخرى ، حيث لاحظ الآن فقط امرأة ذات شعر طويل مثل الحبر والملابس الخضراء مثل الخيزران تجلس على ظهر الغزال ذو تسعة ألوان ، ويبدو أنها خجولة قليلاً مع الغرباء ، ورأسها منخفض وعيناها إلى أسفل. كانت مثل لوتس خجول نائم.
ظهرت مسحة حزن على وجهها. قالت بهدوء ، “كنت على حق. الحياة ، والموت ، والصعود والهبوط ، كما يتنبأ القدر. الشجرة على هذا النحو ، والبلد على هذا النحو! يمكنني أن أجعل الأشجار الذابلة تزهر مرة أخرى ، لكن لا يمكنني إحياء بلد ساقط. إذا كنت ستخرج عن البوذية ، فستكون “القوى السحرية لا تقف أمام الكارما”.
ومع ذلك ، فقد جلست هناك بجرأة ، مع شكلها أكثر رشاقة بكثير من أي امرأة عادية. جعل لي تشينغشان يتساءل عما إذا كان هناك شيء خاطئ في عينيه. وإلا فكيف لم يلاحظها؟ لم تكن قدرتها على إخفاء هالتها أضعف من قدرة السلحفاة الروحية ، مما جعله أكثر حذرًا!
ومع ذلك ، فقد جلست هناك بجرأة ، مع شكلها أكثر رشاقة بكثير من أي امرأة عادية. جعل لي تشينغشان يتساءل عما إذا كان هناك شيء خاطئ في عينيه. وإلا فكيف لم يلاحظها؟ لم تكن قدرتها على إخفاء هالتها أضعف من قدرة السلحفاة الروحية ، مما جعله أكثر حذرًا!
فقط بعد الملاحظة الدقيقة اكتشف أنها لم تخفي هالتها. بدلاً من ذلك ، اختلطت بشكل مثالي مع البيئة المحيطة ، بشكل طبيعي مثل الخيزران الذي نما هناك لعدة عقود ، ولم تتمكن من لفت انتباه أي شخص. ربما لعبت دورًا في حقيقة أن الغزال ذو تسعة ألوان يمكن أن تقترب جدًا منه دون أن يتم اكتشافها أيضًا.
“تنهد ، ينخدع الطيبون بينما تُركب الغزلان الطيبة!”
تمامًا مثل كيفية ظهور الأفكار مثل البرق ، أصدر لي تشينغشان حكمًا في جزء من الثانية. كانت زراعة المرأة أبعد من ذلك بكثير. من المؤكد أنها لم تكن معارضًا يمكنه القتال في الوقت الحالي ، وكان من المحتمل جدًا أنها كانت الأميرة الفخرية التي تحدث عنها لورد بلد الغزال الأبيض!
ومع ذلك ، عندما نظر إلى شجرة الخوخ الميتة ، ظهرت العديد من البراعم الجديدة مرة أخرى ، بعد أن تم تنشيطها.
إلى جانب الغزال ذو تسعة ألوان الموجودة تحتها والتي بدت وكأنها وحش غريب ولكنه يمتلك قوة غير معروفة ، كان من المستحيل عليه الفوز. فقط بالسرعة التي أظهرتها عندما قفزت ، ربما لن يكون الفرار سهلاً.
“أنت قطعة من الخشب ، إنه يدعوك لقيط ، وما زلت لا تدعيني أتحدث. يا فتى ، لم يفت الأوان بعد لاستعادة ذلك! ”
هدد الغزال ذو تسعة ألوان ، لكنها بدت لطيفة للغاية ورشيقة ، لذلك لم يكن الأمر تهديدًا بشكل خاص.
رن صوت رقيق. كان صوت الغزال ذو تسعة ألوان لطيفًا للغاية بالفعل ، لكن الصوت كان ألطف. حتى عندما قامت بتوبيخ الغزال، بدا الأمر وكأنه نفخة على وشك الاختفاء في الهواء المحيط.
المرأة التي كان يطلق عليها للتو “قطعة من الخشب” أبقت رأسها منخفضًا وقالت بلطف ، “ما يسمونه لي هو مشكلتهم. ما علاقته معي؟ إذا كانوا على حق ، فعلينا تحسين أنفسنا. لا يجب ألا نغضب فحسب ، بل يجب أن نشكره بدلاً من ذلك! ”
ابتسم لي تشينغشان. “أنا متأكد من أن كلاكما ليسا بشرًا ، أو غزالًا ، يقتل الأبرياء.”
“ماذا لو كان مخطئا؟ إذن أنت لقيط؟ ” سألت الغزال ذو تسعة ألوان.
المرأة التي كان يطلق عليها للتو “قطعة من الخشب” أبقت رأسها منخفضًا وقالت بلطف ، “ما يسمونه لي هو مشكلتهم. ما علاقته معي؟ إذا كانوا على حق ، فعلينا تحسين أنفسنا. لا يجب ألا نغضب فحسب ، بل يجب أن نشكره بدلاً من ذلك! ”
“نظرًا لأنني لست لقيط، فهناك سبب أقل لوجود أي علاقة بنا.”
“تنهد ، ينخدع الطيبون بينما تُركب الغزلان الطيبة!”
خفضت الغزال ذو تسعة ألوان رأسها كما لو كانت قد هُزمت.
كان لي تشينغشان قد أعد نفسه بالفعل للنضال حتى الموت ، لذلك لم يستطع إلا أن يذهل من ذلك. ماذا يحدث هنا؟ لم تغضب فقط عندما وصفتها باللقيط ، بل إنها تتحدث نيابة عني. لا تقل لي… لا تقل لي أنني قابلت كائنًا موجودًا فقط في الأساطير ، شخص جيد؟
غير ممكن. هذا مستحيل تمامًا. هل لا يزال هذا هو نفس مجتمع الزراعة الذي أعرفه؟
“ماذا لو كان مخطئا؟ إذن أنت لقيط؟ ” سألت الغزال ذو تسعة ألوان.
حاول استجوابها. “أنت تلك الأميرة الفخرية؟”
“يمكنك حتى شم ذلك؟”
“فتى ، أنت فقط تطلب الموت. يمكنني تدميرك الآن إذا كنت تريد! ”
أكدت المرأة بلطف ، بحيث لم يكن مسموعًا تقريبًا.
نظرت إليه المرأة. عند رؤيته يقوم بهذه الحركة الانتحارية ، لم تستطع إلا أن تبتسم ، مثل تموجات خضراء على سطح بحيرة.
“أنا أطلق عليك أسماء ، لكنك لم تغضبي. أنت لا تفكرين في قتلي؟ ” وسع لي تشينغشان عينيه وقام بإيماءة عبر حلقه.
“ماذا لو كان مخطئا؟ إذن أنت لقيط؟ ” سألت الغزال ذو تسعة ألوان.
“انت شخص جيد. حتى لو غضبت ، لن أقتلك “.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
نظرت إليه المرأة. عند رؤيته يقوم بهذه الحركة الانتحارية ، لم تستطع إلا أن تبتسم ، مثل تموجات خضراء على سطح بحيرة.
منذ أن وصل لي تشينغشان إلى عالم الإنسان ، رأى إما قطاع طرق أو متمردين ، وكذلك لورد البلد الأحمق الذي كان مجرد مزارع ترسيخ الأساس ، ومع ذلك فقد نظر إلى جميع الكائنات الحية على أنها نمل. حتى تشو ينغكاي الذي أنقذ حياته لم يكن لديه الكثير من الامتنان. بدلاً من ذلك ، أراد أن يركب رحلة مجانية ويستفيد منه أكثر قليلاً. لقد جعله يتساءل بشكل أساسي عما إذا كان مخطئًا في كسب الناس بالفضيلة.
رن صوت رقيق. كان صوت الغزال ذو تسعة ألوان لطيفًا للغاية بالفعل ، لكن الصوت كان ألطف. حتى عندما قامت بتوبيخ الغزال، بدا الأمر وكأنه نفخة على وشك الاختفاء في الهواء المحيط.
الآن بعد أن سمع مثل هذه الجملة البسيطة، حتى أنه امتدحه كشخص جيد ، فقد تأثر عاطفيًا لدرجة أنه أراد أن يذرف الدموع.
“أنت قطعة من الخشب ، إنه يدعوك لقيط ، وما زلت لا تدعيني أتحدث. يا فتى ، لم يفت الأوان بعد لاستعادة ذلك! ”
“كيف تعرفين أنني شخص جيد؟” استرجع فجأة شعور المراقبة وصراخ الغزال الغريب. لقد فهم على الفور. “إذن كنت تراقبينني طوال الوقت؟”
“لماذا أنت هنا؟ لحماية الحاكم غير الكفء؟ ”
“انت شخص جيد. حتى لو غضبت ، لن أقتلك “.
قال الغزال ذو تسعة ألوان في استياء:” كيف تسمي ذلك مراقبتك طوال الوقت؟ لقد جئنا إلى هنا قبلك وشاهدناك تقفز فوق أسوار المدينة “. اشتمت رائحة لي تشينغشان. “يبدو أنك تمتلك سلالة تشيلين؟”
ارتجف لي تشينغشان في الداخل. كان المزارعون ذوو المستوى المنخفض في عالم الانسان عبارة عن مجموعة من الضعفاء ، لكن المزارعين الأقوياء سيكونون بالتأكيد قادرين على القيام بالعديد من الأشياء التي تتجاوز فهمه. لحسن الحظ ، واجه هذا الثنائي الغريب ، أو سيكون حقًا في خطر.
“يمكنك حتى شم ذلك؟”
ارتجف لي تشينغشان في الداخل. كان المزارعون ذوو المستوى المنخفض في عالم الانسان عبارة عن مجموعة من الضعفاء ، لكن المزارعين الأقوياء سيكونون بالتأكيد قادرين على القيام بالعديد من الأشياء التي تتجاوز فهمه. لحسن الحظ ، واجه هذا الثنائي الغريب ، أو سيكون حقًا في خطر.
ابتسم لي تشينغشان. “أنا متأكد من أن كلاكما ليسا بشرًا ، أو غزالًا ، يقتل الأبرياء.”
“بالطبع بكل تأكيد! همم؟ هذا غريب. يبدو أن هناك روائح أخرى “. اقتربت الغزال ذو تسعة ألوان ، واقتربت منه المرأة على ظهرها أيضًا. احمر وجهها قليلاً ، وبخت ، “جيو اير!”
خفضت الغزال ذو تسعة ألوان رأسها كما لو كانت قد هُزمت.
تراجع لي تشينغشان خطوة إلى الوراء. “يجب على الرجال والنساء أن يحافظوا على مسافة بينهم. يرجى إظهار بعض احترام الذات ، السيدة! ”
وقفت كل شعرات لي تشينغشان على نهايتها. فجأة ، نظر إلى الوراء ، فقط ليرى غزالًا أبيض يقف عالياً على حافة السطح على الجانب الآخر من الشارع. اخترقت قرونه في الهواء مثل المرجان البلوري. يتدلى القمر خلف رأسه، ينير معطفه الثلجي المتلألئ بتسعة ألوان. من الواضح أنه كان مشرق وجميل للغاية ، لكنه لم يكن عالي وقوي على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان لطيفًا ونبيلًا مثل خط ضوء القمر. لقد فشل في الواقع في الشعور بقدومها.
“فتى ، أنت فقط تطلب الموت. يمكنني تدميرك الآن إذا كنت تريد! ”
ترجمة: zixar
ابتسم لي تشينغشان. “أنا متأكد من أن كلاكما ليسا بشرًا ، أو غزالًا ، يقتل الأبرياء.”
“ماذا لو كان مخطئا؟ إذن أنت لقيط؟ ” سألت الغزال ذو تسعة ألوان.
تمامًا مثل كيفية ظهور الأفكار مثل البرق ، أصدر لي تشينغشان حكمًا في جزء من الثانية. كانت زراعة المرأة أبعد من ذلك بكثير. من المؤكد أنها لم تكن معارضًا يمكنه القتال في الوقت الحالي ، وكان من المحتمل جدًا أنها كانت الأميرة الفخرية التي تحدث عنها لورد بلد الغزال الأبيض!
“تنهد ، ينخدع الطيبون بينما تُركب الغزلان الطيبة!”
“أنا أطلق عليك أسماء ، لكنك لم تغضبي. أنت لا تفكرين في قتلي؟ ” وسع لي تشينغشان عينيه وقام بإيماءة عبر حلقه.
قبض لي تشينغشان على يديه. “أنا لي تشينغشان. هل لي أن أسأل عن أسمائكم أيها الزملاء؟ ”
ومع ذلك ، عندما نظر إلى شجرة الخوخ الميتة ، ظهرت العديد من البراعم الجديدة مرة أخرى ، بعد أن تم تنشيطها.
“همف ، عمتك التاسعة الكبرى!” “روان ياوتشو.”
المرأة التي كان يطلق عليها للتو “قطعة من الخشب” أبقت رأسها منخفضًا وقالت بلطف ، “ما يسمونه لي هو مشكلتهم. ما علاقته معي؟ إذا كانوا على حق ، فعلينا تحسين أنفسنا. لا يجب ألا نغضب فحسب ، بل يجب أن نشكره بدلاً من ذلك! ”
“تنهد ، ينخدع الطيبون بينما تُركب الغزلان الطيبة!”
ابتسم لي تشينغشان. لم يكن الغزال ذو الألوان التسعة ضعيفًا. لقد كان إمبراطور شيطان على أقل تقدير. قد يكون حتى سيادة شيطان، لكنه لم يكن كبيرا بشكل خاص. كان في عالم الإنسان وكانت زراعته أقل من زراعتها ، لذلك كافح لتحديد زراعتها بدقة.
ومع ذلك ، كانت روان ياوتشو هذه بالتأكيد صاحب سيادة انسان. سيادة إنسان مع شخصية وهاله كهذه هي عكس سي لونغ. كان رائعا للغاية.
ارتجف لي تشينغشان في الداخل. كان المزارعون ذوو المستوى المنخفض في عالم الانسان عبارة عن مجموعة من الضعفاء ، لكن المزارعين الأقوياء سيكونون بالتأكيد قادرين على القيام بالعديد من الأشياء التي تتجاوز فهمه. لحسن الحظ ، واجه هذا الثنائي الغريب ، أو سيكون حقًا في خطر.
“لماذا أنت هنا؟ لحماية الحاكم غير الكفء؟ ”
غير ممكن. هذا مستحيل تمامًا. هل لا يزال هذا هو نفس مجتمع الزراعة الذي أعرفه؟
كان لي تشينغشان قد أعد نفسه بالفعل للنضال حتى الموت ، لذلك لم يستطع إلا أن يذهل من ذلك. ماذا يحدث هنا؟ لم تغضب فقط عندما وصفتها باللقيط ، بل إنها تتحدث نيابة عني. لا تقل لي… لا تقل لي أنني قابلت كائنًا موجودًا فقط في الأساطير ، شخص جيد؟
لمست روان ياوتشو شجرة الخوخ الذابلة. “ماتت شجرة الخوخ بسببك.”
اعترف لي تشينغشان. “هذا صحيح ، لذا فأنا لقيط أيضًا. لقد ارتكبت فعل ضعيف صغير من أجل خير أكبر “.
“لماذا أنت هنا؟ لحماية الحاكم غير الكفء؟ ”
ومع ذلك ، عندما نظر إلى شجرة الخوخ الميتة ، ظهرت العديد من البراعم الجديدة مرة أخرى ، بعد أن تم تنشيطها.
ومع ذلك ، فقد جلست هناك بجرأة ، مع شكلها أكثر رشاقة بكثير من أي امرأة عادية. جعل لي تشينغشان يتساءل عما إذا كان هناك شيء خاطئ في عينيه. وإلا فكيف لم يلاحظها؟ لم تكن قدرتها على إخفاء هالتها أضعف من قدرة السلحفاة الروحية ، مما جعله أكثر حذرًا!
ظهرت مسحة حزن على وجهها. قالت بهدوء ، “كنت على حق. الحياة ، والموت ، والصعود والهبوط ، كما يتنبأ القدر. الشجرة على هذا النحو ، والبلد على هذا النحو! يمكنني أن أجعل الأشجار الذابلة تزهر مرة أخرى ، لكن لا يمكنني إحياء بلد ساقط. إذا كنت ستخرج عن البوذية ، فستكون “القوى السحرية لا تقف أمام الكارما”.
لم يشعر لي تشينغشان بنبض أي قوى. كانت قدرتها على التلاعب بالبيئة والتحكم في الطبيعة أعمق بكثير من أي شيء يمكن لقواعد تشيلين لطول العمر القيام به حاليًا. حتى أنه شعر أنها كانت أكثر ملاءمة لممارسة قواعد تشيلين لطول العمر منه بشخصيتها وحِملها.
فقط بعد الملاحظة الدقيقة اكتشف أنها لم تخفي هالتها. بدلاً من ذلك ، اختلطت بشكل مثالي مع البيئة المحيطة ، بشكل طبيعي مثل الخيزران الذي نما هناك لعدة عقود ، ولم تتمكن من لفت انتباه أي شخص. ربما لعبت دورًا في حقيقة أن الغزال ذو تسعة ألوان يمكن أن تقترب جدًا منه دون أن يتم اكتشافها أيضًا.
ظهرت مسحة حزن على وجهها. قالت بهدوء ، “كنت على حق. الحياة ، والموت ، والصعود والهبوط ، كما يتنبأ القدر. الشجرة على هذا النحو ، والبلد على هذا النحو! يمكنني أن أجعل الأشجار الذابلة تزهر مرة أخرى ، لكن لا يمكنني إحياء بلد ساقط. إذا كنت ستخرج عن البوذية ، فستكون “القوى السحرية لا تقف أمام الكارما”.
ومع ذلك ، عندما نظر إلى شجرة الخوخ الميتة ، ظهرت العديد من البراعم الجديدة مرة أخرى ، بعد أن تم تنشيطها.
ترجمة: zixar
قبض لي تشينغشان على يديه. “أنا لي تشينغشان. هل لي أن أسأل عن أسمائكم أيها الزملاء؟ ”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
عند التفكير في اسم المكان ، بلد الغزال الأبيض ، وكل الغزلان البرية التي تعيش في المدينة ، قال لي تشينغشان في مفاجأة ، “لا تخبرني أنك تلك الأميرة الفخرية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
