الانفصال والوحدة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
قام لي تشينغشان بتجعيد حواجبه بشدة. تراكم في داخله شعور غريب بالاستياء ، مثل عنقود من اللهب يلتف حوله بشكل خافت. جعله الشعور بالمراقبة المستمرة يشعر وكأنه حشرة داخل غطاء زجاجي ، مع وجود شخص عالٍ فوقه يحدق به.
قبضت يد لطيفة ويد مظلمة على بعضهما البعض بقوة قبل الاندفاع نحو نهاية الجبل معًا ، والتخطيط للانخراط في هذا العمل غير المحفوف بالمخاطر الذي فكر فيه لي تشينغشان من قبل.
“من المؤكد أنه تخلص من هذا الوزن الثقيل أولاً! كيف هذا ، الأخت الصغيرة روان؟ بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى الأمر ، لا يمكنك وصف ذلك بفعل الخير! ”
ومع ذلك ، كان عليه أن يتحملها أيضًا ، حيث كان هذا هو مجتمع الزراعة ، وهو المكان الأبعد عن المساواة للجميع.
في هذه اللحظة ، كان التلاميذ المباشرون يحدقون في زاوية على خريطة كل البصر والسمع. تم تكبير المشهد هناك تمامًا ، بحيث يمكنهم تمييز كل اضطراب واحد بوضوح.
بغض النظر عن وضعهم الاجتماعي ، لا يزال البشر بشرًا بعد كل شيء. لقد كانوا مقيدين بدورة الحياة ومصائرهم غير الملموسة ، وكان عمرهم قرنًا على الأكثر.
تغير تعبير تشو ينغكاي ، مع الخوف وعدم الرغبة في قبول ذلك. في النهاية ، لم يكن قادرًا على تجاهل تحذير لي تشينغشان ومتابعته. حتى أنه شعر بشيء من الاستياء.
ومع ذلك ، يمكن للمزارعين تجاوز دورة الحياة وحتى مصير أنفسهم من خلال العمل الجاد. أدى الاختلاف في مجال الزراعة الرئيسي إلى جعلهما نوعين مختلفين من الكائنات تمامًا. إذا حدث الفرقان الرئيسيان بين شخصين ، فلن يختلف الاختلاف بينهما من إنسان إلى حشرة من حيث القوة والعمر.
ومع ذلك ، كان عليه أن يتحملها أيضًا ، حيث كان هذا هو مجتمع الزراعة ، وهو المكان الأبعد عن المساواة للجميع.
“انتظرني ، الكبير! انتظرني!”
كان لي تشينغشان يفكر عندما طارت مجموعة من النيران المتمايلة من الخلف. لم تستطع النار أن تضيء المنجم بأكمله ، لذا بدت الصخور الخشنة وكأنها وحوش تلوح بأسنانها ومخالبها. كان تشو ينغكاي مثل طفل خائف ، يركض ويلهث بحثًا عن الهواء وهو يحمل حزمة النار.
إذا أراد زيادة زراعته في أسرع وقت ممكن ، فعليه أن يحتل المرتبة الأولى في الاختبار ويزيد مكانته في الطائفة اللانهائية ، ويحصل على أكبر عدد ممكن من الموارد. بهذه الطريقة فقط يمكنه العثور على معلومات كافية لدخول نهاية الخراب بالإضافة إلى معرفة المزيد عن سي لونغ. كان لديه شعور طفيف بأن هذا لم ينته بعد.
“هل تريد إغراء الوحوش الشريرة ؟” نظر لي تشينغشان إلى الوراء ونظر إليه بشكل غير مبال.
فجأة توقف تشو ينغكاي وغطى فمه بشعره الواقف على نهايته. لقد شعر أن لي تشينغشان كان مختلفًا عن ذي قبل. أسقط ضوء النار شكله على الجدران ، والآن فقط أدرك مدى ضخامة أو حتى رعبه.
“هاها ، إذا كانوا أذكياء ، فلا داعي للقلق عليهم. سنكون جميعًا اخوة صغار وكبار في المستقبل بعد كل شيء! ”
“الكبير!” أطلق تشو ينغكاي أنينًا يشبه الأنين تقريبًا.
غريزيًا ، أراد الفرار منه ، ولكن بمجرد أن فكر في الوحوش الشريرة المرعبة في الأرض ، أراد الاقتراب منه أيضًا. تردد صدى الإحساسين المتطرفين بالراحة وعدم الارتياح من خلاله ، مما جعله في الواقع عاجزًا عن الكلام مؤقتًا.
رأى لي تشينغشان بؤس الضعفاء منه ، والشعور بعدم اليقين ، والشعور بعدم الارتياح. ربما كان كذلك ذات مرة أيضًا. لم يكن هذا شيئًا يمكن التغلب عليه تمامًا من خلال ما يسمى بالإيمان أو قوة الإرادة. بدلاً من ذلك ، تطلبت قوة فعلية.
إذا أراد زيادة زراعته في أسرع وقت ممكن ، فعليه أن يحتل المرتبة الأولى في الاختبار ويزيد مكانته في الطائفة اللانهائية ، ويحصل على أكبر عدد ممكن من الموارد. بهذه الطريقة فقط يمكنه العثور على معلومات كافية لدخول نهاية الخراب بالإضافة إلى معرفة المزيد عن سي لونغ. كان لديه شعور طفيف بأن هذا لم ينته بعد.
“الكبير!” أطلق تشو ينغكاي أنينًا يشبه الأنين تقريبًا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
قال بجدية ، “عليك أن تمشي في الطريق الذي تصنعه بنفسك.”
“الكبير!” أطلق تشو ينغكاي أنينًا يشبه الأنين تقريبًا.
“هل تريد إغراء الوحوش الشريرة ؟” نظر لي تشينغشان إلى الوراء ونظر إليه بشكل غير مبال.
ومع ذلك ، تركت محادثتهم روان ياوتشو مندهشة.
“لقد أنقذت حياتك ، وأريتني الطريق. تمت تسوية ديوننا. أنت لا تدين لي بأي شيء. أنا لا أدين لك بأي شيء أيضًا. لا علاقة لنا ببعضنا البعض الآن. إذا واصلت متابعتي ، فسوف تموت! ” قال لي تشينغشان ذلك وانطلق إلى أعماق الكهوف على الفور ، واختفى في الظلام.
من الواضح أنه كان يمتلك ميزة مطلقة بجسده القاسي ، وحتى لو لم يستطع استخدام أي من قدراته الفطرية تقريبًا ، فإن قوة الأرض لا تزال تزوده بقوة لا نهاية لها.
تغير تعبير تشو ينغكاي ، مع الخوف وعدم الرغبة في قبول ذلك. في النهاية ، لم يكن قادرًا على تجاهل تحذير لي تشينغشان ومتابعته. حتى أنه شعر بشيء من الاستياء.
غريزيًا ، أراد الفرار منه ، ولكن بمجرد أن فكر في الوحوش الشريرة المرعبة في الأرض ، أراد الاقتراب منه أيضًا. تردد صدى الإحساسين المتطرفين بالراحة وعدم الارتياح من خلاله ، مما جعله في الواقع عاجزًا عن الكلام مؤقتًا.
لديك مثل هذه القوة العظيمة ، فلماذا لا تأخذني معك حتى أتمكن من اجتياز الاختبار بسهولة وأن أصبح تلميذًا للطائفة اللانهائية؟ من الواضح أنه لا شيء بالنسبة لك أن تفعل شيئًا كهذا. همف ، أعرف الآن. هذا هو مجتمع الزراعة. المزارعون كلهم باردون وبلا قلب. لن أعتمد على أي شخص مرة أخرى في المستقبل. سأجعلك تفهم أنه لا ينبغي أبدًا الاستهانة بأي شخص ، حتى أولئك الأضعف منك.
وقف حيث كان ، يتحول إلى اللون الأحمر في بعض الأحيان ويصبح شاحبًا في أحيان أخرى ، ويشعر بالغضب والتحفيز. دمدمة غريبة خرجت فجأة من الظلام كما لو كانت بعيدة جدًا ، ومع ذلك بدا كما لو أنها كامنة في الظلام خلفه مباشرة. تذكر شيئًا على الفور وركض في أعماق الكهف بشكل محموم.
ضحك لي تيان بصوت عالٍ. كان في سعادة غامرة. كيف يمكن لشخص جريء بما يكفي لمواجهة نظراته أن يكون شخصًا رقيق القلب وغير حاسم؟
“من المؤكد أنه تخلص من هذا الوزن الثقيل أولاً! كيف هذا ، الأخت الصغيرة روان؟ بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى الأمر ، لا يمكنك وصف ذلك بفعل الخير! ”
ابتسم لي تيان. “لقد بدأت المغامرة لتوها. نحن لم نصل حتى الآن بعيدا! أنا جريء بما يكفي لأراهن على أن هذا الرجل سيتركنا مذهولين بالتأكيد “.
ترجمة: zixar
ضحك لي تيان بصوت عالٍ. كان في سعادة غامرة. كيف يمكن لشخص جريء بما يكفي لمواجهة نظراته أن يكون شخصًا رقيق القلب وغير حاسم؟
قال بي يانغشيو ، “هذا ليس عملًا شريرًا أيضًا! إنهم ليسوا أصدقاء ولا عائلة. لقد أدى واجبه بالفعل في تلك المرحلة “.
قال بي يانغشيو ، “هذا ليس عملًا شريرًا أيضًا! إنهم ليسوا أصدقاء ولا عائلة. لقد أدى واجبه بالفعل في تلك المرحلة “.
فجأة توقف تشو ينغكاي وغطى فمه بشعره الواقف على نهايته. لقد شعر أن لي تشينغشان كان مختلفًا عن ذي قبل. أسقط ضوء النار شكله على الجدران ، والآن فقط أدرك مدى ضخامة أو حتى رعبه.
ابتسم لي تيان. “لقد بدأت المغامرة لتوها. نحن لم نصل حتى الآن بعيدا! أنا جريء بما يكفي لأراهن على أن هذا الرجل سيتركنا مذهولين بالتأكيد “.
ومع ذلك ، يمكن للمزارعين تجاوز دورة الحياة وحتى مصير أنفسهم من خلال العمل الجاد. أدى الاختلاف في مجال الزراعة الرئيسي إلى جعلهما نوعين مختلفين من الكائنات تمامًا. إذا حدث الفرقان الرئيسيان بين شخصين ، فلن يختلف الاختلاف بينهما من إنسان إلى حشرة من حيث القوة والعمر.
سخر رين أويو. “على الرغم من أن ما يسمى بالمقامرة على أن تكون جيدًا أو شريرًا أمر بسيط على الورق ، فلا يوجد معيار يمكن الخروج منه في النهاية. إذا تحول هذا إلى مشاجرة ، فلن يكون هذا مشهدًا رائعًا بشكل خاص “.
كان ذلك كهفًا ضخمًا. تجمع اثنان من مزارعي الروح الوليدة هناك ؛ كانوا الأشخاص الذين اختارهم رين أويو و بي يانغشيو من بين مزارعي الروح الوليدة الخمسة.
قال لي تيان ، “بغض النظر عما تقوله ، فإن الخير هو الخير والشر هو الشر. العدل يكمن في قلوب الناس. لن أقوم بتحريف الحقيقة من أجل النصر. هذا هو كبريائي وشخصيتي في القمار. ومع ذلك النوع من الأشخاص مثل الأخت الصغيرة روان ، هل نحتاج حقًا إلى مناقشة؟ يمكن اعتبار هذا فقط كعلامة جيدة. دعونا نستمر في المشاهدة. سيُظهر ألوانه الحقيقية عاجلاً أم آجلاً. بحلول ذلك الوقت ، حاول ألا تصاب بخيبة أمل كبيرة ، الأخت الصغيرة روان “.
سخر رين أويو. “على الرغم من أن ما يسمى بالمقامرة على أن تكون جيدًا أو شريرًا أمر بسيط على الورق ، فلا يوجد معيار يمكن الخروج منه في النهاية. إذا تحول هذا إلى مشاجرة ، فلن يكون هذا مشهدًا رائعًا بشكل خاص “.
خفضت روان ياوتشو رأسها ولم تقل شيئًا ، لكن نظرتها كانت ثابتة كما كانت من قبل.
ابتسم لي تيان. “لقد بدأت المغامرة لتوها. نحن لم نصل حتى الآن بعيدا! أنا جريء بما يكفي لأراهن على أن هذا الرجل سيتركنا مذهولين بالتأكيد “.
غامر لي تشينغشان بعمق في جبل المجال المغناطيسي. صخور غريبة خشنة ملأت عينيه. بعض هذه المواقف لم تكن لتحدث أبدًا في الجبال العادية. نما التداخل من المجالات المغناطيسية أقوى ، مما جعل العالم الصغير يتوقف عن العمل تقريبًا. كل ما يمكنه الاعتماد عليه هو جسده من لحم ودم.
غريزيًا ، أراد الفرار منه ، ولكن بمجرد أن فكر في الوحوش الشريرة المرعبة في الأرض ، أراد الاقتراب منه أيضًا. تردد صدى الإحساسين المتطرفين بالراحة وعدم الارتياح من خلاله ، مما جعله في الواقع عاجزًا عن الكلام مؤقتًا.
من الواضح أنه كان يمتلك ميزة مطلقة بجسده القاسي ، وحتى لو لم يستطع استخدام أي من قدراته الفطرية تقريبًا ، فإن قوة الأرض لا تزال تزوده بقوة لا نهاية لها.
كان لي تشينغشان يفكر عندما طارت مجموعة من النيران المتمايلة من الخلف. لم تستطع النار أن تضيء المنجم بأكمله ، لذا بدت الصخور الخشنة وكأنها وحوش تلوح بأسنانها ومخالبها. كان تشو ينغكاي مثل طفل خائف ، يركض ويلهث بحثًا عن الهواء وهو يحمل حزمة النار.
ومع ذلك ، فإن استخراج ما يكفي من الحديد المغناطيسي لوضعه في المرتبة الأولى في الاختبار لا يزال يتطلب قدرًا كبيرًا من الحظ.
غامر لي تشينغشان بعمق في جبل المجال المغناطيسي. صخور غريبة خشنة ملأت عينيه. بعض هذه المواقف لم تكن لتحدث أبدًا في الجبال العادية. نما التداخل من المجالات المغناطيسية أقوى ، مما جعل العالم الصغير يتوقف عن العمل تقريبًا. كل ما يمكنه الاعتماد عليه هو جسده من لحم ودم.
كانت أبسط طريقة هي عدم الحفر على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان علينا التوجه إلى الجانب الآخر من الجبل وإقامة كمين على طريق يتعين على الجميع المرور خلاله ، والانخراط في هذا العمل غير المحفوف بالمخاطر. بقوته ، لم يكن لديه بالتأكيد أي معارضين.
سأل الرجل ذو البشرة الفاتحة ، “ثم ماذا عن مزارعي الروح الوليدة الثلاثة الآخرين؟”
بغض النظر عن وضعهم الاجتماعي ، لا يزال البشر بشرًا بعد كل شيء. لقد كانوا مقيدين بدورة الحياة ومصائرهم غير الملموسة ، وكان عمرهم قرنًا على الأكثر.
ولكن إذا فعل ذلك ، فكيف كان مختلفًا عن قطاع الطرق في الجبال الذين نهبوا المارة؟ إذا لم يكن لديه حقًا خيار آخر ، فلن يتردد في القيام بذلك ، ولكن بالنسبة له الآن ، لا يزال يتعين عليه التمسك بمسار تشيلين. بعد كل شيء ، لقد تم الإشادة به للتو كشخص جيد مؤخرًا!
لديك مثل هذه القوة العظيمة ، فلماذا لا تأخذني معك حتى أتمكن من اجتياز الاختبار بسهولة وأن أصبح تلميذًا للطائفة اللانهائية؟ من الواضح أنه لا شيء بالنسبة لك أن تفعل شيئًا كهذا. همف ، أعرف الآن. هذا هو مجتمع الزراعة. المزارعون كلهم باردون وبلا قلب. لن أعتمد على أي شخص مرة أخرى في المستقبل. سأجعلك تفهم أنه لا ينبغي أبدًا الاستهانة بأي شخص ، حتى أولئك الأضعف منك.
“انتظرني ، الكبير! انتظرني!”
ونتيجة لذلك ، امتص نفسا عميقا…
قال بجدية ، “عليك أن تمشي في الطريق الذي تصنعه بنفسك.”
في هذه اللحظة ، كان التلاميذ المباشرون يحدقون في زاوية على خريطة كل البصر والسمع. تم تكبير المشهد هناك تمامًا ، بحيث يمكنهم تمييز كل اضطراب واحد بوضوح.
وقف حيث كان ، يتحول إلى اللون الأحمر في بعض الأحيان ويصبح شاحبًا في أحيان أخرى ، ويشعر بالغضب والتحفيز. دمدمة غريبة خرجت فجأة من الظلام كما لو كانت بعيدة جدًا ، ومع ذلك بدا كما لو أنها كامنة في الظلام خلفه مباشرة. تذكر شيئًا على الفور وركض في أعماق الكهف بشكل محموم.
“الكبير!” أطلق تشو ينغكاي أنينًا يشبه الأنين تقريبًا.
كان ذلك كهفًا ضخمًا. تجمع اثنان من مزارعي الروح الوليدة هناك ؛ كانوا الأشخاص الذين اختارهم رين أويو و بي يانغشيو من بين مزارعي الروح الوليدة الخمسة.
كانت مظاهرهم وملابسهم واضحة للعيان. كان أحدهما وسيمًا وأنيقًا ، مثل رجل رومانسي نبيل ، بينما كان للآخر بشرة داكنة مثل قاع إناء محترق. كان شخصيته سميكة وممتلئة ، مثل الشرير. لا يبدو أنهم مرتبطين على الإطلاق. حتى لو كانوا مرتبطين بطريقة ما ، فمن المؤكد أنهم سيقفون على جوانب مختلفة ، وعلى استعداد للانخراط في معركة مع بعضهم البعض.
سخر رين أويو. “على الرغم من أن ما يسمى بالمقامرة على أن تكون جيدًا أو شريرًا أمر بسيط على الورق ، فلا يوجد معيار يمكن الخروج منه في النهاية. إذا تحول هذا إلى مشاجرة ، فلن يكون هذا مشهدًا رائعًا بشكل خاص “.
لديك مثل هذه القوة العظيمة ، فلماذا لا تأخذني معك حتى أتمكن من اجتياز الاختبار بسهولة وأن أصبح تلميذًا للطائفة اللانهائية؟ من الواضح أنه لا شيء بالنسبة لك أن تفعل شيئًا كهذا. همف ، أعرف الآن. هذا هو مجتمع الزراعة. المزارعون كلهم باردون وبلا قلب. لن أعتمد على أي شخص مرة أخرى في المستقبل. سأجعلك تفهم أنه لا ينبغي أبدًا الاستهانة بأي شخص ، حتى أولئك الأضعف منك.
ومع ذلك ، تركت محادثتهم روان ياوتشو مندهشة.
“الكبير!” أطلق تشو ينغكاي أنينًا يشبه الأنين تقريبًا.
سأل الرجل ذو البشرة الفاتحة ، “أخي الأكبر ، ماذا نفعل؟”
كانت أبسط طريقة هي عدم الحفر على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان علينا التوجه إلى الجانب الآخر من الجبل وإقامة كمين على طريق يتعين على الجميع المرور خلاله ، والانخراط في هذا العمل غير المحفوف بالمخاطر. بقوته ، لم يكن لديه بالتأكيد أي معارضين.
“من المؤكد أنه تخلص من هذا الوزن الثقيل أولاً! كيف هذا ، الأخت الصغيرة روان؟ بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى الأمر ، لا يمكنك وصف ذلك بفعل الخير! ”
قال الشرير ذو البشرة الداكنة ، “أخي الصغير ، هل عليك حتى أن تسأل؟ نظرًا لأن القواعد تسمح بذلك ، يجب أن نستفيد منه جيدًا. لا تقل لي أنه من المفترض في الواقع أن نحفر في المناجم؟ ”
سأل الرجل ذو البشرة الفاتحة ، “ثم ماذا عن مزارعي الروح الوليدة الثلاثة الآخرين؟”
“انتظرني ، الكبير! انتظرني!”
“هاها ، إذا كانوا أذكياء ، فلا داعي للقلق عليهم. سنكون جميعًا اخوة صغار وكبار في المستقبل بعد كل شيء! ”
قال بي يانغشيو ، “هذا ليس عملًا شريرًا أيضًا! إنهم ليسوا أصدقاء ولا عائلة. لقد أدى واجبه بالفعل في تلك المرحلة “.
ولكن إذا فعل ذلك ، فكيف كان مختلفًا عن قطاع الطرق في الجبال الذين نهبوا المارة؟ إذا لم يكن لديه حقًا خيار آخر ، فلن يتردد في القيام بذلك ، ولكن بالنسبة له الآن ، لا يزال يتعين عليه التمسك بمسار تشيلين. بعد كل شيء ، لقد تم الإشادة به للتو كشخص جيد مؤخرًا!
” الاخوة معا!” “الاتحاد قوة!”
لديك مثل هذه القوة العظيمة ، فلماذا لا تأخذني معك حتى أتمكن من اجتياز الاختبار بسهولة وأن أصبح تلميذًا للطائفة اللانهائية؟ من الواضح أنه لا شيء بالنسبة لك أن تفعل شيئًا كهذا. همف ، أعرف الآن. هذا هو مجتمع الزراعة. المزارعون كلهم باردون وبلا قلب. لن أعتمد على أي شخص مرة أخرى في المستقبل. سأجعلك تفهم أنه لا ينبغي أبدًا الاستهانة بأي شخص ، حتى أولئك الأضعف منك.
إذا أراد زيادة زراعته في أسرع وقت ممكن ، فعليه أن يحتل المرتبة الأولى في الاختبار ويزيد مكانته في الطائفة اللانهائية ، ويحصل على أكبر عدد ممكن من الموارد. بهذه الطريقة فقط يمكنه العثور على معلومات كافية لدخول نهاية الخراب بالإضافة إلى معرفة المزيد عن سي لونغ. كان لديه شعور طفيف بأن هذا لم ينته بعد.
قبضت يد لطيفة ويد مظلمة على بعضهما البعض بقوة قبل الاندفاع نحو نهاية الجبل معًا ، والتخطيط للانخراط في هذا العمل غير المحفوف بالمخاطر الذي فكر فيه لي تشينغشان من قبل.
ترجمة: zixar
ومع ذلك ، تركت محادثتهم روان ياوتشو مندهشة.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
” الاخوة معا!” “الاتحاد قوة!”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“انتظرني ، الكبير! انتظرني!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
