مقامرة باهظة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
علقت ابتسامة تشبه القناع على وجه لي تيان ، تغريه بصبر مثل رئيس كازينو.
لي تشينغشان “البريء والنقي” الذي كان رقيقًا وجميلًا مثل الشاب كان بمثابة الشاب الجاهل القياسي في القصة ، وشرع في طريق اللاعودة. حتى أنه رمش عينيه بجدية.
“إذا خسرت ، فستكون ألفين. عليك أن تدفع لي على الفور ، أو… “رفع لي تيان إصبعه وضربه عبر رقبته برفق. “لا أحد مدين لي بديون القمار!”
“الأخ الأكبر لي، بما أنها مقامرة ، فأنت بحاجة إلى إعطائي فكرة على الأقل ، أليس كذلك؟”
“نعم. دعنا نذهب بعد عقد من الزمان! ”
ومع ذلك ، وفقًا لتقديرات راهو شياو مينغ ، فإن موافقته على مدى خمسة قرون مع إله العفريت تشيونغتشي كانت مرتبطة تقريبًا بنفس الحد الزمني في عالم الإنسان.
عندما ذكر ذلك ، لم يكن لي تشينغشان منزعجًا بشكل خاص ، لكن التلاميذ المباشرين استجابوا جميعًا بشكل مختلف.
تنهد لي تشينغشان. “لكن ليس لدي ما أراهن عليه!”
أصبحت روان ياوتشو غاضبة بشكل معتدل. “الأخ الأكبر لي ، لا يمكنني فقط غض الطرف إذا كنت تريد الإساءة إليه بهذه الطريقة!”
قد لا يعرفها الآخرون ، لكنها كانت تعرف جيدًا بصفتها تلميذة مباشرة مدى صعوبة أن تصبح تلميذًا مباشرًا في الطائفة اللانهائية.
ابتسم رين أويو. “يا فتى ، لقد اعتقدت شخصيًا أنني مجنون بما فيه الكفاية ، لكنني لم أتوقع منك أن تكون أكثر جنونًا مني! هل تعرف مدى خطورة المخاطر التي ينطوي عليها الأمر؟ ”
من الناحية المنطقية ، طالما أنهم قدموا مساهمات كافية ، يمكنهم أن يشقوا طريقهم ببطء لتوجيه التلميذ حتى لو كانت زراعتهم غير كافية. ومع ذلك ، كان من الصعب جدًا تقديم مساهمات ما لم يخضعوا للمحنة السماوية الخامسة وأصبحوا سياديين انسان. يمكن للمساهمة التي قدمها السياديين الانسان الذين يكملون عرضًا مهمة أو مهمتين أن تتجاوز كل ما فعله مزارع الروح الوليدة على مدى عقد من الزمان.
كانت هذه هي الحيلة الأكثر شيوعًا والأكثر فائدة في المقامرة ، وباعتباره صاحب سيادة انسان ، فقد امتلك ميزة محددة في هذا الجانب.
كان هذا ما لم يكن لي تشينغشان قريبًا من المحنة السماوية الخامسة في المقام الأول ، لكنه كان فقط في المحنة السماوية الثالثة الآن. كان يحلم إذا كان يعتقد أنه يمكن أن يصبح صاحب سيادة إنسان في غضون عقد من الزمن.
كان لي تيان سيئ السمعة بسبب ولعه للمقامرة ، وفاز أيضًا بمعظم المقامرة. كان السبب وراء رغبة الآخرين في المقامرة ضده هو أن رهاناته كانت دائمًا عادلة جدًا. لن يستخدم الحيل المخادعة أبدًا. حتى لو كان الخاسر غير مقتنع ، فسيحاولون إيجاد طريقة لتعويض أنفسهم بدلاً من تجنب أي مقامرة أخرى ضده. إن الاستفادة من افتقار لي تشينغشان لفهم الطائفة اللانهائية والخروج بمقامرة غير عادلة تمامًا لم يكن شيئًا يفعله عادةً.
رين أويو ابتسم أيضًا. “أوي ، لي تيان ، لقد ذهبت بعيدًا جدًا في ذلك. هذا ليس من شيمك. ”
إذا تمكن من التعامل مع إله العفريت تشيونغتشي ، فعندئذٍ حتى لو خسر هذه المقامرة ، فلن يكون هناك ما يدعو للقلق. إذا تمكن إله العفريت تشيونغتشي من التعامل معه ، فماذا كان من المفترض أن يكون الأخ الأكبر لي تيان؟ إذا كنت قادرًا جدًا ، تعال وجدني على جبل تشينغتشي لتسديد ديوني ، أيها الوغد!
كان لي تيان سيئ السمعة بسبب ولعه للمقامرة ، وفاز أيضًا بمعظم المقامرة. كان السبب وراء رغبة الآخرين في المقامرة ضده هو أن رهاناته كانت دائمًا عادلة جدًا. لن يستخدم الحيل المخادعة أبدًا. حتى لو كان الخاسر غير مقتنع ، فسيحاولون إيجاد طريقة لتعويض أنفسهم بدلاً من تجنب أي مقامرة أخرى ضده. إن الاستفادة من افتقار لي تشينغشان لفهم الطائفة اللانهائية والخروج بمقامرة غير عادلة تمامًا لم يكن شيئًا يفعله عادةً.
“أنا أمزح.” فرك لي تيان رأسه. “لسبب ما ، لا أشعر بالأمان على الإطلاق حتى بعد عقد من الزمان.”
“هاهاها ، فتى ، أتمنى أن تفوز!” ضحك رين أويو بصوت عالٍ قبل أن يطير.
كانت هذه هي الحيلة الأكثر شيوعًا والأكثر فائدة في المقامرة ، وباعتباره صاحب سيادة انسان ، فقد امتلك ميزة محددة في هذا الجانب.
“لديك رأي مرتفع جدًا عني ، أيها الأخ الأكبر. أرجوك سامحني على حقيقة أنني لا أستطيع قبول مقامرة من هذا القبيل “.
لم يعد الرجل الوسيم الرقيق الذي كان أمامه مجرد بيدق صغير يتم استخدامه في ألعابهم ، بل كان مقامرًا يقف على الجانب الآخر من الطاولة. وقف على قدم المساواة معه أو حدق فيه من فوق.
فجأة ، كاد أن يقطع الحد الزمني البالغ خمسة عقود إلى النصف. هذه الثقة ، أو ربما الغطرسة ، جعلت التلاميذ ينظرون إليه بشكل مباشر. ربما لم يحدث الانتقال من تلميذ رسمي إلى تلميذ مباشر في ثلاثة عقود طوال تاريخ الطائفة اللانهائية.
رد لي تشينغشان بجدية كما لو كان غير مهتم إلى حد ما ، لكنه ابتهج في الداخل. لقد بدأ بالفعل في التفكير فيما إذا كان سيقبل المقامرة أم لا قبل ذلك. لم يفهم قواعد وعادات الطائفة اللانهائية ، لكنه كان يدرك أن ما يسمى بالتلاميذ المباشرين قد مروا للتو بالمحنة السماوية الخامسة!
ترجمة: zixar
لي تشينغشان “البريء والنقي” الذي كان رقيقًا وجميلًا مثل الشاب كان بمثابة الشاب الجاهل القياسي في القصة ، وشرع في طريق اللاعودة. حتى أنه رمش عينيه بجدية.
لم يكن لديه ثقة على الإطلاق في أنه يمكن أن يخضع لمحنة سماوية خامسة في غضون عقد من الزمن.
صعد بي يانغشيو وربت على كتف لي تشينغشان. “سوف نرى بعضنا البعض مرة أخرى.”
“أفراح بلا قلق ، معرفة القدر. مقامرة على النتيجة ، صراع ضد الموت! ”
الآن ، كان على بعد نصف خطوة فقط من المحنة السماوية الرابعة. بمجرد مواجهته والوصول إلى الطبقة الخامسة مع تحول شيطان القرد ، ستعود تحولات الثور والنمر والسلحفاة والعنقاء على الفور إلى الطبقة الخامسة أيضًا. بحلول ذلك الوقت ، من المحتمل أن تكون المحنة السماوية الخامسة قريبة.
رين أويو ابتسم أيضًا. “أوي ، لي تيان ، لقد ذهبت بعيدًا جدًا في ذلك. هذا ليس من شيمك. ”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“حسنا حسنا. كانت مجرد مزحة “. قال لي تيان على عجل ، “سنمضي مع خمسة عقود بعد ذلك. مع موهبتك ، يجب أن تكون واثقًا جدًا من خمسة عقود! ”
“ماذا تريد إذا؟ هل تريد المزيد من الوقت؟ بعد كل شيء ، خمسة عقود هي فترة طويلة جدًا حتى بالنسبة لأشخاص مثلنا. إذا كان تقدم المقامرة بطيئًا جدًا ، فسيكون الأمر مملًا للغاية. يمكنني زيادة الاحتمالات بدلاً من ذلك! ”
ومع ذلك ، فإن معظم مزارعي الروح الوليدة لم يتمكنوا من مواجهة المحنة السماوية الخامسة حتى بعد خمسة قرون. قد لا يواجهون حتى المحنة السماوية الرابعة. سوف يظلون عالقين في عنق الزجاجة حتى نهاية حياتهم ، أو سوف يتحولون مباشرة إلى رماد بمحن البرق. ومع ذلك ، مع أداء لي تشينغشان في جبل المجال المغناطيسي ، يمكن اعتبار حد زمني مثل هذا عادلًا.
كان لي تيان سيئ السمعة بسبب ولعه للمقامرة ، وفاز أيضًا بمعظم المقامرة. كان السبب وراء رغبة الآخرين في المقامرة ضده هو أن رهاناته كانت دائمًا عادلة جدًا. لن يستخدم الحيل المخادعة أبدًا. حتى لو كان الخاسر غير مقتنع ، فسيحاولون إيجاد طريقة لتعويض أنفسهم بدلاً من تجنب أي مقامرة أخرى ضده. إن الاستفادة من افتقار لي تشينغشان لفهم الطائفة اللانهائية والخروج بمقامرة غير عادلة تمامًا لم يكن شيئًا يفعله عادةً.
كان لي تشينغشان متأكدًا تمامًا من أنه نظرًا للوضع الحالي ، إذا كان لا يزال غير قادر على مواجهة المحنة السماوية الخامسة بعد خمسة عقود ، فمن الأفضل له العثور على قطعة من التوفو وقتل نفسه بذلك. إذا لم يستطع حتى تحقيق مثل هذا الشيء ، فلماذا يهتم بالسماوات التسع على الإطلاق؟ لماذا يهتم بمواجهة تشيونغتشي؟
ابتسم لي تشينغشان أيضا. “حتى لو خسرت ، على الأقل لن يكلفني ذلك حياتي ، لذلك لا يمكنك اعتبار ذلك مخاطرة. إن الحصول على بعض الموارد قبل الأوان مفيد دائمًا للزراعة ، أليس كذلك؟ بالطبع ، هذا فقط إذا كان الأخ الأكبر لي على استعداد للإقراض لي “.
ومع ذلك ، فقد حرص على أن يبدو مشكوكًا فيه للغاية كما لو كان يفكر جيدًا في هذا الاقتراح. انحنى. “آسف ، الأخ الأكبر لي ، لكن ما زلت لا أعتقد أن هذه المقامرة جيدة جدًا!”
كما قال ذلك ، شق طريقه نحو السفينة. ابتسمت روان ياوتشو. لم يكن كل الرجال مثل لي تيان.
“فتى ، لذلك تريد مني أن أقرضك مجانًا؟ إذا مت في محنة سماوية ، فمن اين من المفترض أن أعثر على أموالي؟ ”
كان لي تيان مندهشا إلى حد ما. من خلال فهمه لـ لي تشينغشان ، كان سيوافق على المقامرة بغض النظر عن طول خمسة عقود ، لكنه رفض بالفعل!
لم يعد الرجل الوسيم الرقيق الذي كان أمامه مجرد بيدق صغير يتم استخدامه في ألعابهم ، بل كان مقامرًا يقف على الجانب الآخر من الطاولة. وقف على قدم المساواة معه أو حدق فيه من فوق.
مع وميض ، منع طريق لي تشينغشان ودرسه عن كثب.
كان هذا ما لم يكن لي تشينغشان قريبًا من المحنة السماوية الخامسة في المقام الأول ، لكنه كان فقط في المحنة السماوية الثالثة الآن. كان يحلم إذا كان يعتقد أنه يمكن أن يصبح صاحب سيادة إنسان في غضون عقد من الزمن.
“ماذا تريد إذا؟ هل تريد المزيد من الوقت؟ بعد كل شيء ، خمسة عقود هي فترة طويلة جدًا حتى بالنسبة لأشخاص مثلنا. إذا كان تقدم المقامرة بطيئًا جدًا ، فسيكون الأمر مملًا للغاية. يمكنني زيادة الاحتمالات بدلاً من ذلك! ”
“ماذا تريد إذا؟ هل تريد المزيد من الوقت؟ بعد كل شيء ، خمسة عقود هي فترة طويلة جدًا حتى بالنسبة لأشخاص مثلنا. إذا كان تقدم المقامرة بطيئًا جدًا ، فسيكون الأمر مملًا للغاية. يمكنني زيادة الاحتمالات بدلاً من ذلك! ”
كان هذا ما لم يكن لي تشينغشان قريبًا من المحنة السماوية الخامسة في المقام الأول ، لكنه كان فقط في المحنة السماوية الثالثة الآن. كان يحلم إذا كان يعتقد أنه يمكن أن يصبح صاحب سيادة إنسان في غضون عقد من الزمن.
تنهد لي تشينغشان. “لكن ليس لدي ما أراهن عليه!”
قال لي تيان على الفور ، “يمكنني أن أقرض لك!” أي رئيس كازينو لم يتعامل في إقراض المال؟
ربما كانت ألفي إشارة مرجعية من اليشم الأخضر بمثابة مبلغ مرعب للآخرين ، لكن لي تشينغشان لا يزال يرى أنها غير كافية. لم يكن ذلك لأنه كان في الواقع ممتلئًا بالثقة ، لأنه اعتقد أنه يمكن أن يصبح تلميذًا مباشرًا للطائفة اللانهائية في غضون ثلاثين عامًا. حتى الآن ، لم يكن يعرف سوى القليل جدًا عن قواعد الطائفة اللانهائية.
أطلق لي تشينغشان الصعداء مرة أخرى. “تنهد ، فقط ما طول عدة عقود؟ لا يمكنني تحمل الفائدة المتدرجة “.
“فتى ، لذلك تريد مني أن أقرضك مجانًا؟ إذا مت في محنة سماوية ، فمن اين من المفترض أن أعثر على أموالي؟ ”
ربما كانت ألفي إشارة مرجعية من اليشم الأخضر بمثابة مبلغ مرعب للآخرين ، لكن لي تشينغشان لا يزال يرى أنها غير كافية. لم يكن ذلك لأنه كان في الواقع ممتلئًا بالثقة ، لأنه اعتقد أنه يمكن أن يصبح تلميذًا مباشرًا للطائفة اللانهائية في غضون ثلاثين عامًا. حتى الآن ، لم يكن يعرف سوى القليل جدًا عن قواعد الطائفة اللانهائية.
“فتى ، لذلك تريد مني أن أقرضك مجانًا؟ إذا مت في محنة سماوية ، فمن اين من المفترض أن أعثر على أموالي؟ ”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“تعلم ، أن القمار دائمًا ما يكون مصحوبًا ببعض المخاطر. هناك شيء قاله الأخ الأكبر لي أتفق معه كثيرًا. المقامرة التي تستمر لفترة طويلة مملة لا محالة. لا أريد أي احتمالات أعلى أيضًا ، لأنني سأستفيد منك. ماذا عن هذا؟” ابتسم لي تشينغشان. “ثلاثون عامًا!”
كان هذا ما لم يكن لي تشينغشان قريبًا من المحنة السماوية الخامسة في المقام الأول ، لكنه كان فقط في المحنة السماوية الثالثة الآن. كان يحلم إذا كان يعتقد أنه يمكن أن يصبح صاحب سيادة إنسان في غضون عقد من الزمن.
فجأة ، كاد أن يقطع الحد الزمني البالغ خمسة عقود إلى النصف. هذه الثقة ، أو ربما الغطرسة ، جعلت التلاميذ ينظرون إليه بشكل مباشر. ربما لم يحدث الانتقال من تلميذ رسمي إلى تلميذ مباشر في ثلاثة عقود طوال تاريخ الطائفة اللانهائية.
من المؤكد أن هذا الطفل مقامر استقريت عليه. قبل أن يعرف ذلك ، كانت المقامرة قد بدأت بالفعل. الآن ، كان عليه أن يستعيد اليد العليا ، لذلك كان عليه دفع الرهان إلى مستوى مرعب. كان عليه أن يربكه عقلياً حتى يتردد.
باختصار ، يجب أن يظل الناس يحملون تطلعات سامية. حتى لو كان ذلك سيؤدي إلى مشاكل كبيرة ، فإن المشاكل الصغيرة ستتوقف عن كونها مشاكل عندما تكون لديك مشكلة كبيرة. إذا تمكنت من التعامل مع المشكلة الكبيرة ، فلن تكون المشكلة الصغيرة شيئًا على الإطلاق. إذا كانت المشكلة الكبيرة قد حسمت عليك ، فلن تصبح المشكلة الصغيرة شيئًا أيضًا.
بالمقارنة ، كان الانتقال من الروح الوليدة إلى روح اليانغ أسهل ، ولكن حتى العباقرة ذوي المواهب المذهلة طلبوا دعم قدر هائل من الموارد ، إلى جانب الزراعة الشاقة المستمرة ، حتى تتاح لهم الفرصة. خلال هذه العملية ، لن يكون لديهم بالتأكيد الوقت أو الطاقة لإكمال المهمات الطائفية.
“الأخ الأكبر لي، بما أنها مقامرة ، فأنت بحاجة إلى إعطائي فكرة على الأقل ، أليس كذلك؟”
أراد روان ياوتشو التحدث وإقناع لي تشينغشان بالخروج منه ، ولكن بالنظر إلى مدى حماسته ، تذكرت كل ما حدث في جبل المجال المغناطيسي. على هذا النحو ، عضت شفتها وظلت صامتة ، وهي تهز رأسها برفق.
لم تكن هذه مسألة أن لي تيان كان أحمق وأن لي تشينغشان ذكي. لم يظن أحد أن مزارع الروح الوليدة المتواضع سيكون مرتبطًا في الواقع بإله عفريت ، حتى أنه يتحمل مقامرة لم يكن لديه أي فرصة للفوز بها.
ابتسم رين أويو. “يا فتى ، لقد اعتقدت شخصيًا أنني مجنون بما فيه الكفاية ، لكنني لم أتوقع منك أن تكون أكثر جنونًا مني! هل تعرف مدى خطورة المخاطر التي ينطوي عليها الأمر؟ ”
ابتسم لي تشينغشان أيضا. “حتى لو خسرت ، على الأقل لن يكلفني ذلك حياتي ، لذلك لا يمكنك اعتبار ذلك مخاطرة. إن الحصول على بعض الموارد قبل الأوان مفيد دائمًا للزراعة ، أليس كذلك؟ بالطبع ، هذا فقط إذا كان الأخ الأكبر لي على استعداد للإقراض لي “.
فجأة ، كاد أن يقطع الحد الزمني البالغ خمسة عقود إلى النصف. هذه الثقة ، أو ربما الغطرسة ، جعلت التلاميذ ينظرون إليه بشكل مباشر. ربما لم يحدث الانتقال من تلميذ رسمي إلى تلميذ مباشر في ثلاثة عقود طوال تاريخ الطائفة اللانهائية.
كان لي تشينغشان متأكدًا تمامًا من أنه نظرًا للوضع الحالي ، إذا كان لا يزال غير قادر على مواجهة المحنة السماوية الخامسة بعد خمسة عقود ، فمن الأفضل له العثور على قطعة من التوفو وقتل نفسه بذلك. إذا لم يستطع حتى تحقيق مثل هذا الشيء ، فلماذا يهتم بالسماوات التسع على الإطلاق؟ لماذا يهتم بمواجهة تشيونغتشي؟
لم يستطع بي يانغشيو إلا أن يصفق بيديه. ” جيد – جيد!”
في غمضة عين ، بقي لي تشينغشان وروان ياوتشو فقط على الشاطئ ، بالإضافة إلى الغزال ذو تسعة ألوان.
مع ذلك ، قام بدلاً من ذلك بالرد في لي تيان. إذا كان لي تيان على استعداد فقط لإقراضه كمية صغيرة جدًا من إشارات مرجعية اليشم الأخضر ، فلن يكون ذلك على الإطلاق لشخص مثل لي تشينغشان في غضون بضعة عقود. إذا أقرض الكثير ، فيمكنه تحويله إلى كمية هائلة من الموارد على الفور لتسريع زراعته. حتى لو خسر في النهاية ، لم تكن خسارة حقيقية.
ربما كانت ألفي إشارة مرجعية من اليشم الأخضر بمثابة مبلغ مرعب للآخرين ، لكن لي تشينغشان لا يزال يرى أنها غير كافية. لم يكن ذلك لأنه كان في الواقع ممتلئًا بالثقة ، لأنه اعتقد أنه يمكن أن يصبح تلميذًا مباشرًا للطائفة اللانهائية في غضون ثلاثين عامًا. حتى الآن ، لم يكن يعرف سوى القليل جدًا عن قواعد الطائفة اللانهائية.
باختصار ، يجب أن يظل الناس يحملون تطلعات سامية. حتى لو كان ذلك سيؤدي إلى مشاكل كبيرة ، فإن المشاكل الصغيرة ستتوقف عن كونها مشاكل عندما تكون لديك مشكلة كبيرة. إذا تمكنت من التعامل مع المشكلة الكبيرة ، فلن تكون المشكلة الصغيرة شيئًا على الإطلاق. إذا كانت المشكلة الكبيرة قد حسمت عليك ، فلن تصبح المشكلة الصغيرة شيئًا أيضًا.
علاوة على ذلك ، كان لي تيان يتمتع بميزة مطلقة في الوقت الحالي ، لذلك إذا رفض المضي قدمًا في المقامرة ، فسيُذل نفسه. نتيجة لذلك ، كان عليه أن يقرضه الإشارات المرجعية بغض النظر عما يحدث الآن.
فجأة شعر بقليل من عدم اليقين. بصفته مقامرًا ، فهم تمامًا مدى رعب هذا الشعور ، لكنه جعله متحمسًا أيضًا. لا يمكن اعتبار المقامرة التي لا تجعله يشعر بهذه الطريقة مقامرة على الإطلاق. ستكون مجرد ألعاب مملة!
ابتسم لي تيان على نطاق أوسع. ومضت عيناه اللتان تحولتا إلى شقوق بحدة. “كم تريد أن تراهن؟”
“إذا خسرت ، فستكون ألفين. عليك أن تدفع لي على الفور ، أو… “رفع لي تيان إصبعه وضربه عبر رقبته برفق. “لا أحد مدين لي بديون القمار!”
“إذا خسرت ، فستكون ألفين. عليك أن تدفع لي على الفور ، أو… “رفع لي تيان إصبعه وضربه عبر رقبته برفق. “لا أحد مدين لي بديون القمار!”
من المؤكد أن هذا الطفل مقامر استقريت عليه. قبل أن يعرف ذلك ، كانت المقامرة قد بدأت بالفعل. الآن ، كان عليه أن يستعيد اليد العليا ، لذلك كان عليه دفع الرهان إلى مستوى مرعب. كان عليه أن يربكه عقلياً حتى يتردد.
باختصار ، يجب أن يظل الناس يحملون تطلعات سامية. حتى لو كان ذلك سيؤدي إلى مشاكل كبيرة ، فإن المشاكل الصغيرة ستتوقف عن كونها مشاكل عندما تكون لديك مشكلة كبيرة. إذا تمكنت من التعامل مع المشكلة الكبيرة ، فلن تكون المشكلة الصغيرة شيئًا على الإطلاق. إذا كانت المشكلة الكبيرة قد حسمت عليك ، فلن تصبح المشكلة الصغيرة شيئًا أيضًا.
كانت هذه هي الحيلة الأكثر شيوعًا والأكثر فائدة في المقامرة ، وباعتباره صاحب سيادة انسان ، فقد امتلك ميزة محددة في هذا الجانب.
سأل لي تشينغشان ، “كم أنت على استعداد لإقراضي؟”
إذا تمكن من التعامل مع إله العفريت تشيونغتشي ، فعندئذٍ حتى لو خسر هذه المقامرة ، فلن يكون هناك ما يدعو للقلق. إذا تمكن إله العفريت تشيونغتشي من التعامل معه ، فماذا كان من المفترض أن يكون الأخ الأكبر لي تيان؟ إذا كنت قادرًا جدًا ، تعال وجدني على جبل تشينغتشي لتسديد ديوني ، أيها الوغد!
ابتسم رين أويو. “يا فتى ، لقد اعتقدت شخصيًا أنني مجنون بما فيه الكفاية ، لكنني لم أتوقع منك أن تكون أكثر جنونًا مني! هل تعرف مدى خطورة المخاطر التي ينطوي عليها الأمر؟ ”
مع ذلك ، تغير الهادئ لينغ يوان في التعبير. لقد أدرك أن هذه المقامرة الشبيهة بالنكتة قد تكون باهظة بشكل ينذر بالخطر.
ابتسم رين أويو. “يا فتى ، لقد اعتقدت شخصيًا أنني مجنون بما فيه الكفاية ، لكنني لم أتوقع منك أن تكون أكثر جنونًا مني! هل تعرف مدى خطورة المخاطر التي ينطوي عليها الأمر؟ ”
لم يكن لي تيان يتوقع هذا أيضًا. في الأصل ، أراد فقط الفوز بمقامرة ضد لي تشينغشان لأنه خسر واحدة بسببه. لم يتوقع أبدًا أن يوجه لي تشينغشان الأمور ضده.
عندما ذكر ذلك ، لم يكن لي تشينغشان منزعجًا بشكل خاص ، لكن التلاميذ المباشرين استجابوا جميعًا بشكل مختلف.
لم يعد الرجل الوسيم الرقيق الذي كان أمامه مجرد بيدق صغير يتم استخدامه في ألعابهم ، بل كان مقامرًا يقف على الجانب الآخر من الطاولة. وقف على قدم المساواة معه أو حدق فيه من فوق.
كان لي تشينغشان متأكدًا تمامًا من أنه نظرًا للوضع الحالي ، إذا كان لا يزال غير قادر على مواجهة المحنة السماوية الخامسة بعد خمسة عقود ، فمن الأفضل له العثور على قطعة من التوفو وقتل نفسه بذلك. إذا لم يستطع حتى تحقيق مثل هذا الشيء ، فلماذا يهتم بالسماوات التسع على الإطلاق؟ لماذا يهتم بمواجهة تشيونغتشي؟
جرأتك لإقراضي هو مدى استعدادي للمقامرة معك. تعال ، دعنا نختبر كم أنت جريء!
كما قال ذلك ، شق طريقه نحو السفينة. ابتسمت روان ياوتشو. لم يكن كل الرجال مثل لي تيان.
مع ذلك ، تغير الهادئ لينغ يوان في التعبير. لقد أدرك أن هذه المقامرة الشبيهة بالنكتة قد تكون باهظة بشكل ينذر بالخطر.
“مثير للإعجاب. مثير جدا!”
أعطاه لي تشينغشان ابتسامة. “إذا لم أتمكن من رد الأموال لك ، فسأضع حياتي بين يديك!”
ضحك لي تيان بصوت عالٍ ، حتى أنه بدأ في الرقص قليلاً. كان منتشيًا.
وقف لي تشينغشان وذراعيه متقاطعتين. ضغط لي تيان فجأة على وجهه ومد إصبعه. “ألف!”
باختصار ، يجب أن يظل الناس يحملون تطلعات سامية. حتى لو كان ذلك سيؤدي إلى مشاكل كبيرة ، فإن المشاكل الصغيرة ستتوقف عن كونها مشاكل عندما تكون لديك مشكلة كبيرة. إذا تمكنت من التعامل مع المشكلة الكبيرة ، فلن تكون المشكلة الصغيرة شيئًا على الإطلاق. إذا كانت المشكلة الكبيرة قد حسمت عليك ، فلن تصبح المشكلة الصغيرة شيئًا أيضًا.
ذهلت روان ياوتشو. لقد فازت أساسًا ضد الأربعة منهم في مقامرتها بالصالح والشرير ، ومع ذلك فإن إشارات اليشم الخضراء التي فازت بها لم تقترب من الألف. حتى لتوجيه التلاميذ ، كانت إشارة مرجعية اليشم الأخضر ثمينة للغاية ، ناهيك عن مزارع الروح الوليدة مثل لي تشينغشان.
ربت لي تيان على الضفدع الذهبي ذي الأرجل الثلاثة ، وبصق ألف إشارة مرجعية من اليشم الأخضر ، والتي سلمها إلى لي تشينغشان شخصيًا. أحصى لي تشينغشان تعويذات اليشم الأخضر بسعادة كما لو كان قد ربح بالفعل وكان يتحقق حاليًا من أرباحه.
من الناحية المنطقية ، طالما أنهم قدموا مساهمات كافية ، يمكنهم أن يشقوا طريقهم ببطء لتوجيه التلميذ حتى لو كانت زراعتهم غير كافية. ومع ذلك ، كان من الصعب جدًا تقديم مساهمات ما لم يخضعوا للمحنة السماوية الخامسة وأصبحوا سياديين انسان. يمكن للمساهمة التي قدمها السياديين الانسان الذين يكملون عرضًا مهمة أو مهمتين أن تتجاوز كل ما فعله مزارع الروح الوليدة على مدى عقد من الزمان.
مد لي تشينغشان يده. “سلمها!”
كما قال ذلك ، شق طريقه نحو السفينة. ابتسمت روان ياوتشو. لم يكن كل الرجال مثل لي تيان.
“إذا خسرت ، فستكون ألفين. عليك أن تدفع لي على الفور ، أو… “رفع لي تيان إصبعه وضربه عبر رقبته برفق. “لا أحد مدين لي بديون القمار!”
أعطاه لي تشينغشان ابتسامة. “إذا لم أتمكن من رد الأموال لك ، فسأضع حياتي بين يديك!”
سيتوقف الحكة عندما يكون هناك الكثير من البعوض. كان سيتوقف عن القلق إذا كان هناك الكثير من الديون.
ربما كانت ألفي إشارة مرجعية من اليشم الأخضر بمثابة مبلغ مرعب للآخرين ، لكن لي تشينغشان لا يزال يرى أنها غير كافية. لم يكن ذلك لأنه كان في الواقع ممتلئًا بالثقة ، لأنه اعتقد أنه يمكن أن يصبح تلميذًا مباشرًا للطائفة اللانهائية في غضون ثلاثين عامًا. حتى الآن ، لم يكن يعرف سوى القليل جدًا عن قواعد الطائفة اللانهائية.
ترجمة: zixar
ومع ذلك ، وفقًا لتقديرات راهو شياو مينغ ، فإن موافقته على مدى خمسة قرون مع إله العفريت تشيونغتشي كانت مرتبطة تقريبًا بنفس الحد الزمني في عالم الإنسان.
“هاهاها ، فتى ، أتمنى أن تفوز!” ضحك رين أويو بصوت عالٍ قبل أن يطير.
إذا تمكن من التعامل مع إله العفريت تشيونغتشي ، فعندئذٍ حتى لو خسر هذه المقامرة ، فلن يكون هناك ما يدعو للقلق. إذا تمكن إله العفريت تشيونغتشي من التعامل معه ، فماذا كان من المفترض أن يكون الأخ الأكبر لي تيان؟ إذا كنت قادرًا جدًا ، تعال وجدني على جبل تشينغتشي لتسديد ديوني ، أيها الوغد!
هيه ، ربما حتى سيد الطائفة اللانهائية لم يكن قادرًا على ذلك. كان من الممكن القول أن هذه المقامرة قد ساعدته كثيرًا في اتفاقه مع الإله العفريت تشيونغتشي. لقد كان حقًا كل المكاسب وليس هناك سلبيات.
لم تكن هذه مسألة أن لي تيان كان أحمق وأن لي تشينغشان ذكي. لم يظن أحد أن مزارع الروح الوليدة المتواضع سيكون مرتبطًا في الواقع بإله عفريت ، حتى أنه يتحمل مقامرة لم يكن لديه أي فرصة للفوز بها.
كان لي تشينغشان متأكدًا تمامًا من أنه نظرًا للوضع الحالي ، إذا كان لا يزال غير قادر على مواجهة المحنة السماوية الخامسة بعد خمسة عقود ، فمن الأفضل له العثور على قطعة من التوفو وقتل نفسه بذلك. إذا لم يستطع حتى تحقيق مثل هذا الشيء ، فلماذا يهتم بالسماوات التسع على الإطلاق؟ لماذا يهتم بمواجهة تشيونغتشي؟
باختصار ، يجب أن يظل الناس يحملون تطلعات سامية. حتى لو كان ذلك سيؤدي إلى مشاكل كبيرة ، فإن المشاكل الصغيرة ستتوقف عن كونها مشاكل عندما تكون لديك مشكلة كبيرة. إذا تمكنت من التعامل مع المشكلة الكبيرة ، فلن تكون المشكلة الصغيرة شيئًا على الإطلاق. إذا كانت المشكلة الكبيرة قد حسمت عليك ، فلن تصبح المشكلة الصغيرة شيئًا أيضًا.
ابتسم لي تيان على نطاق أوسع. ومضت عيناه اللتان تحولتا إلى شقوق بحدة. “كم تريد أن تراهن؟”
ربت لي تيان على الضفدع الذهبي ذي الأرجل الثلاثة ، وبصق ألف إشارة مرجعية من اليشم الأخضر ، والتي سلمها إلى لي تشينغشان شخصيًا. أحصى لي تشينغشان تعويذات اليشم الأخضر بسعادة كما لو كان قد ربح بالفعل وكان يتحقق حاليًا من أرباحه.
فجأة شعر بقليل من عدم اليقين. بصفته مقامرًا ، فهم تمامًا مدى رعب هذا الشعور ، لكنه جعله متحمسًا أيضًا. لا يمكن اعتبار المقامرة التي لا تجعله يشعر بهذه الطريقة مقامرة على الإطلاق. ستكون مجرد ألعاب مملة!
قام لي تشينغشان بالعد من خلال الإشارات المرجعية بعناية مرتين قبل أن يطلب من روان ياوتشو التحقق من خلالها لمعرفة ما إذا كان هناك أي “مزيف”. بعد ذلك فقط وضع إشارات مرجعية “اليشم الأخضر” في خاتم السوميرو بسعادة.
سأل لي تشينغشان ، “كم أنت على استعداد لإقراضي؟”
“أفراح بلا قلق ، معرفة القدر. مقامرة على النتيجة ، صراع ضد الموت! ”
تنهد لي تشينغشان. “لكن ليس لدي ما أراهن عليه!”
ابتسم لي تشينغشان أيضا. “حتى لو خسرت ، على الأقل لن يكلفني ذلك حياتي ، لذلك لا يمكنك اعتبار ذلك مخاطرة. إن الحصول على بعض الموارد قبل الأوان مفيد دائمًا للزراعة ، أليس كذلك؟ بالطبع ، هذا فقط إذا كان الأخ الأكبر لي على استعداد للإقراض لي “.
غنى لي تيان بصوت عالٍ وعاد إلى ظهر الضفدع الذهبي ذي الأرجل الثلاثة. مع نقيق ، قفز الضفدع الذهبي إلى المحيط.
من المؤكد أن هذا الطفل مقامر استقريت عليه. قبل أن يعرف ذلك ، كانت المقامرة قد بدأت بالفعل. الآن ، كان عليه أن يستعيد اليد العليا ، لذلك كان عليه دفع الرهان إلى مستوى مرعب. كان عليه أن يربكه عقلياً حتى يتردد.
“هاهاها ، فتى ، أتمنى أن تفوز!” ضحك رين أويو بصوت عالٍ قبل أن يطير.
“لديك رأي مرتفع جدًا عني ، أيها الأخ الأكبر. أرجوك سامحني على حقيقة أنني لا أستطيع قبول مقامرة من هذا القبيل “.
هيه ، ربما حتى سيد الطائفة اللانهائية لم يكن قادرًا على ذلك. كان من الممكن القول أن هذه المقامرة قد ساعدته كثيرًا في اتفاقه مع الإله العفريت تشيونغتشي. لقد كان حقًا كل المكاسب وليس هناك سلبيات.
“انت لوحدك.” حذره لينغ يوان قبل المغادرة أيضًا.
صعد بي يانغشيو وربت على كتف لي تشينغشان. “سوف نرى بعضنا البعض مرة أخرى.”
في غمضة عين ، بقي لي تشينغشان وروان ياوتشو فقط على الشاطئ ، بالإضافة إلى الغزال ذو تسعة ألوان.
“الأخ الأكبر لي، بما أنها مقامرة ، فأنت بحاجة إلى إعطائي فكرة على الأقل ، أليس كذلك؟”
ذهلت روان ياوتشو. لقد فازت أساسًا ضد الأربعة منهم في مقامرتها بالصالح والشرير ، ومع ذلك فإن إشارات اليشم الخضراء التي فازت بها لم تقترب من الألف. حتى لتوجيه التلاميذ ، كانت إشارة مرجعية اليشم الأخضر ثمينة للغاية ، ناهيك عن مزارع الروح الوليدة مثل لي تشينغشان.
وبخته روان ياوتشو. “لا يجب أن تقامر!”
هز لي تشينغشان كتفيه. “لقد راهنت بالفعل.”
أراد روان ياوتشو التحدث وإقناع لي تشينغشان بالخروج منه ، ولكن بالنظر إلى مدى حماسته ، تذكرت كل ما حدث في جبل المجال المغناطيسي. على هذا النحو ، عضت شفتها وظلت صامتة ، وهي تهز رأسها برفق.
كان هذا ما لم يكن لي تشينغشان قريبًا من المحنة السماوية الخامسة في المقام الأول ، لكنه كان فقط في المحنة السماوية الثالثة الآن. كان يحلم إذا كان يعتقد أنه يمكن أن يصبح صاحب سيادة إنسان في غضون عقد من الزمن.
“يا للرجال!” تنهدت روان ياوتشو. “سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تصل إلى الطائفة اللانهائية على متن السفينة ، لذلك سأصطحبك معي!”
ترجمة: zixar
قام لي تشينغشان بالعد من خلال الإشارات المرجعية بعناية مرتين قبل أن يطلب من روان ياوتشو التحقق من خلالها لمعرفة ما إذا كان هناك أي “مزيف”. بعد ذلك فقط وضع إشارات مرجعية “اليشم الأخضر” في خاتم السوميرو بسعادة.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“حسنا حسنا. كانت مجرد مزحة “. قال لي تيان على عجل ، “سنمضي مع خمسة عقود بعد ذلك. مع موهبتك ، يجب أن تكون واثقًا جدًا من خمسة عقود! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
