نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1364

لا نهائي

لا نهائي

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

لم يستطع لي تشينغشان إلا أن ينظر إلى “المطية” الحاضرة الوحيدة. إذا كان بإمكانه ركوبها معها ، فسيكون ذلك رائعًا.

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “إنه ليس وحشًا بريًا. إنه طائر ، طائر العنقاء “.

طار الغزال ذو الألوان التسعة في حالة من الغضب ، وهي تأرجح برأسها كما لو كانت تحاول ضربه. “لا تفكر في ذلك حتى!”

 

 

 

لم يكن لي تشينغشان مهتمًا بشكل خاص بركوبها ، ولكن الآن بعد أن سمع ذلك ، أصبح مهتمًا بدلاً من ذلك. ومع ذلك ، من الواضح أنه أصبح مستحيلاً الآن. بعد كل شيء ، كانت زراعتها لا تزال أعلى من زراعته. إذا بدأوا القتال بالفعل ، فقد لا يكون حتى خصمها. كان عليه الحصول على إذن من سيدها أولاً قبل أن يفعل أي شيء من هذا القبيل أيضًا.

 

 

“هذا منطقي.” لم يستطع لي تشينغشان إلا الإعجاب ببصيرتها. “ومع ذلك ، عندما تعيش في العالم ، هناك دائمًا أوقات يتعين عليك فيها المقامرة. في بعض الأحيان ، لا يمكنك التقدم إذا لم تقم بالمقامرة ، لذلك ناهيك عن خسارة كل ما ربحته ، حتى خسارة حياتك أمر جيد. لقد تم تكريمك كأميرة في يوم من الأيام ، وقد أحبها الجميع ، قبل الانضمام إلى طائفة كبيرة مثل الطائفة اللانهائية. حتى أنك وصلت إلى المحنة السماوية الخامسة في مثل هذا الوقت القصير وأصبحت تلميذًا حقيقيًا. ليس كل شخص في العالم لديه نفس الثروة والموهبة مثلك “.

ابتسمت روان ياوتشو. “سأقود الطريق وأطير معك مباشرة. ستكون أسرع قليلاً من أخذ السفن “.

 

 

قال لي تشينغشان ، “شكرًا لك على بركتك.”

“شكرا لك!” رفع لي تشينغشان قبضته قبل أن يبتسم. “في الأصل كان لدي مطية أيضًا. لسوء الحظ ، غادرت على عجل ، لذلك لم أستطع إحضاره معي “.

 

 

حلقت ستارة الليل فوق المحيط الشاسع. تلألأت النجوم بينما علق القمر في السماء مثل الخطاف ، وأضاء الغيوم البيضاء النقية.

رفعت الغزال ذو تسعة ألوان رأسها عالياً. “أتساءل اي نوع من الوحش البري.”

**(م.م / هاهاهاهاهاها)

 

تنهد لي تشينغشان بابتسامة. “كان لدي ثور في الأصل ، لكنني فقدته.”

ابتسم لي تشينغشان. “إنه ليس وحشًا بريًا. إنه طائر ، طائر العنقاء “.

ارتفعت ناطحات السحاب عن الأرض ، إلا أنها كانت مغطاة بنقوش وخصائص فاخرة. كانت هناك حدائق معلقة وأوراق شجر في كل مكان ، مثل حديقة كلاسيكية ممتدة على ثلاثة أبعاد.

 

“هل تستمع أم لا؟” قالت روان ياوتشو بحزن. من الواضح أنها لم تكن بسيطة فحسب ، بل كانت ذكية للغاية وحادة.

اندهشت الغزال ذو تسعة ألوان قبل أن تضحك بصوت عالٍ دون أي قلق على صورتها. إذا كانت في شكل بشري ، فربما كانت تتدحرج على الأرض ، وتمسك بطنها. ”طائر العنقاء. هاهاهاها ، طفل ، أنت متأكد من أنك تعرف كيف تتباهى! ”

 

 

بصفته ملك الطيور وسيد الطيور ، كان من الواضح أن سلالة طائر العنقاء كانت أكثر قدسية ونبلًا من الغزال ذو تسعة ألوان ، لكن تلك الأنواع من الطيور كانت دائمًا مشهورة بنبلها ونقائها. حتى الخالدون قد لا يكونون قادرين على تحويلهم إلى مطية، ناهيك عن مزارع الروح الوليدة المتواضع ، ورجل نتن فوق ذلك!

 

 

قال لي تشينغشان في عجلة من أمره ، “بالطبع ، أنا كذلك. هل تريدني أن أقرأها لك؟ ”

تنهد لي تشينغشان بابتسامة. “كان لدي ثور في الأصل ، لكنني فقدته.”

كشف لي تشينغشان تدريجياً المظهر الحقيقي لحزمة اللهب ، لكنه جعله يشك في عينيه قليلاً ، لأن هذه لم تكن جزيرة ضبابية وهادئة للخالدين ، بل مدينة مجيدة.

 

قال لي تشينغشان ، “إنه متعب ، لكنه مثير أيضًا.”

لاحظت روان ياوتشو فجأة أنه بينما يبتسم عندما قال ذلك ، كانت نظرته غريبة نوعًا ما. بدا أنه مليء بالتنهدات ولكنه مليء بالأمل أيضًا.

لم تخف روان ياوتشو المقامرة بين لي تيان والآخرين. لم تخف حتى حقيقة أنها ربحت مبلغًا كبيرًا من إشارات مرجعية اليشم الأخضر في النهاية. حاولت إثارة الاشمئزاز بسبب القمار في لي تشينغشان. ومع ذلك ، من منطلق امتنانه لثقتها وصدقها ، لم يغضب من حقيقة أنه تم استخدامه كأداة للمقامرة. لقد ساعدها في الفوز بمباراة بعد كل شيء ، أم أنه لن يكون هذا اللاعب لي تيان راضيًا تمامًا في الوقت الحالي؟

 

 

حتى الآن ، كانت السفن قد انطلقت بالفعل. قالت ، “يجب أن نذهب أيضًا!”

“نحن تقريبا في الطائفة اللانهائية.”

 

 

قفز الغزال ذو الألوان التسعة ووصل في الجو. سخرت. “لي تشينغشان ، آمل أن أتمكن من رؤية طائر العنقاء الخاص بك قريبًا حتى تتمكن من إظهار أي طائر عنقاء أعمى بدرجة كافية للقيام بشيء من هذا القبيل.”

لم يكن لي تشينغشان مهتمًا بشكل خاص بركوبها ، ولكن الآن بعد أن سمع ذلك ، أصبح مهتمًا بدلاً من ذلك. ومع ذلك ، من الواضح أنه أصبح مستحيلاً الآن. بعد كل شيء ، كانت زراعتها لا تزال أعلى من زراعته. إذا بدأوا القتال بالفعل ، فقد لا يكون حتى خصمها. كان عليه الحصول على إذن من سيدها أولاً قبل أن يفعل أي شيء من هذا القبيل أيضًا.

 

“شكرا لك!” رفع لي تشينغشان قبضته قبل أن يبتسم. “في الأصل كان لدي مطية أيضًا. لسوء الحظ ، غادرت على عجل ، لذلك لم أستطع إحضاره معي “.

تبعها لي تشينغشان عن كثب وابتسم. “سترى في المستقبل.”

 

 

 

“اتشوو!” في ركن معين من العوالم الكونية الثلاثة ألف ، عطس طائر العنقاء الأعمى بشراسة مرة أخرى.

لاحظت روان ياوتشو فجأة أنه بينما يبتسم عندما قال ذلك ، كانت نظرته غريبة نوعًا ما. بدا أنه مليء بالتنهدات ولكنه مليء بالأمل أيضًا.

**(م.م / هاهاهاهاهاها)

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

حلقت ستارة الليل فوق المحيط الشاسع. تلألأت النجوم بينما علق القمر في السماء مثل الخطاف ، وأضاء الغيوم البيضاء النقية.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

**(م.م / هاهاهاهاهاها)

أراد لي تشينغشان في الأصل أن يسأل روان ياوتشو قليلاً عن الطائفة اللانهائية ، لكنه اكتشف أنه غير قادر على الحصول على أي شيء على الإطلاق. انتقدته بسبب المقامرة مع لي تيان ، وقسمت هذا الموضوع إلى نقطتين رئيسيتين ، لي تيان و القمار. ذهبت أولاً إلى المخاطر المختلفة التي تنطوي عليها المقامرة وقدمت قائمة بأمثلة حية قبل الانتقال إلى سمعة لي تيان في الطائفة اللانهائية وكيف كان ماهرًا في المقامرة. في النهاية ، قامت بدمج هاتين النقطتين معًا ، وطلبت منه مرة أخرى عدم المقامرة ، خاصة مع لي تيان.

 

 

 

طوال العملية برمتها ، كانت حججها محكمة ، وكانت أمثلتها متميزة. تحدثت بصبر وبصدق كبير. ربما يتوب المقامرون القدامى منذ عدة عقود عن أفعالهم ويغيرون طرقهم بعد الاستماع إليها. الآن فقط أدرك لي تشينغشان أنها كانت في الواقع ثرثارة للغاية على الرغم من أنها بدت هادئة وبسيطة في الأصل. حدق في وجهها باهتمام.

 

 

عندما اقتربوا بسرعة من حزمة اللهب ، نزلت الغزال ذو تسعة ألوان إلى أن كانت تقريبًا تقفز فوق سطح المحيط ، تتخطى الأمواج وتنطلق فوق البحر بسرعة.

“هل تستمع أم لا؟” قالت روان ياوتشو بحزن. من الواضح أنها لم تكن بسيطة فحسب ، بل كانت ذكية للغاية وحادة.

 

 

قال لي تشينغشان ، “إنه متعب ، لكنه مثير أيضًا.”

قال لي تشينغشان في عجلة من أمره ، “بالطبع ، أنا كذلك. هل تريدني أن أقرأها لك؟ ”

ابتسم لي تشينغشان. “إنه ليس وحشًا بريًا. إنه طائر ، طائر العنقاء “.

 

“لا تغضب. هناك العديد من الأضرار التي تلحق بالمقامرة ، لكن ألم تفز بمباراة هذه المرة؟ وقد فعلت ذلك دون أي مخاطرة على الإطلاق! ”

قالت روان ياوتشو في سخط: “انسَ الأمر”.

 

 

 

“لا تغضب. هناك العديد من الأضرار التي تلحق بالمقامرة ، لكن ألم تفز بمباراة هذه المرة؟ وقد فعلت ذلك دون أي مخاطرة على الإطلاق! ”

 

 

“هل تستمع أم لا؟” قالت روان ياوتشو بحزن. من الواضح أنها لم تكن بسيطة فحسب ، بل كانت ذكية للغاية وحادة.

لم تخف روان ياوتشو المقامرة بين لي تيان والآخرين. لم تخف حتى حقيقة أنها ربحت مبلغًا كبيرًا من إشارات مرجعية اليشم الأخضر في النهاية. حاولت إثارة الاشمئزاز بسبب القمار في لي تشينغشان. ومع ذلك ، من منطلق امتنانه لثقتها وصدقها ، لم يغضب من حقيقة أنه تم استخدامه كأداة للمقامرة. لقد ساعدها في الفوز بمباراة بعد كل شيء ، أم أنه لن يكون هذا اللاعب لي تيان راضيًا تمامًا في الوقت الحالي؟

 

 

كانت ناطحات السحاب مرتبطة بجسور حيث كانت الأنهار تلتف تحتها. كانت البحيرات متصلة في سلسلة غير منقطعة مثل عقد من اللؤلؤ. فجأة ، تحول إلى شلال سقط على بعد مئات الأمتار مثل تحليق تنين من اليشم. يمكن سماع صوت المياه المتساقطة على بعد عشرات الكيلومترات. لقد كانت أعظم ولا تصدق من أي مدينة رآها في حياته السابقة.

قالت روان ياوتشو بجدية ، “نتيجة المقامرة لا تتعلق بعواقب الفوز أو الخسارة في المباراة. إذا فزت ، ستستمر في المقامرة حتى تخسر كل ما فزت به. يدور مسار الزراعة حول التراكم المطرد بمرور الوقت. هذا التفكير في اتباع طرق مختصرة لا يختلف تقريبًا عن المسار الزنديق. سيؤثر ذلك على زراعتك الإجمالية في النهاية “.

 

 

 

“هذا منطقي.” لم يستطع لي تشينغشان إلا الإعجاب ببصيرتها. “ومع ذلك ، عندما تعيش في العالم ، هناك دائمًا أوقات يتعين عليك فيها المقامرة. في بعض الأحيان ، لا يمكنك التقدم إذا لم تقم بالمقامرة ، لذلك ناهيك عن خسارة كل ما ربحته ، حتى خسارة حياتك أمر جيد. لقد تم تكريمك كأميرة في يوم من الأيام ، وقد أحبها الجميع ، قبل الانضمام إلى طائفة كبيرة مثل الطائفة اللانهائية. حتى أنك وصلت إلى المحنة السماوية الخامسة في مثل هذا الوقت القصير وأصبحت تلميذًا حقيقيًا. ليس كل شخص في العالم لديه نفس الثروة والموهبة مثلك “.

 

 

 

صمتت روان ياوتشو للحظة قبل أن تتنهد. “أنت على حق. أنا محظوظ أكثر من معظم الناس. لا أعرف ما الذي مررت به ، لكنك نجحت بالفعل لهنا اليوم. ستنضم إلى الطائفة اللانهائية كتلميذ رسمي قريبًا أيضًا ، مع فرصة جيدة جدًا لأن تصبح تلميذًا مباشرًا. هل ما زلت غير قادر على الاسترخاء؟ هل يجب أن تقامر؟ ”

 

 

 

ابتسم لي تشينغشان بدلاً من ذلك. “إذا كنت تعرفين كيف وصلت إلى ما أنا عليه اليوم ، فلن تنصحيني بالتخفيف. ومع ذلك ، هناك شيء ما أنت على حق. بمجرد أن تبدأ القمار ، لا نهاية له. إذا لم أتمكن من الفوز حتى النهاية ، فسأخسر كل شيء بسعادة! ”

 

 

 

قالت روان ياوتشو في تعاطف ، “ألا تجد العيش بهذا الشكل متعب؟”

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “إنه متعب ، لكنه مثير أيضًا.”

**(م.م / هاهاهاهاهاها)

 

“نحن تقريبا في الطائفة اللانهائية.”

رمشت روان ياوتشو. أرادت أن تقول شيئًا ، لكنها تعثرت. في النهاية ، ما زالت تقول له ، “أنت شخص جيد. آمل أن تتمكن من الفوز حتى النهاية “.

“شكرا لك!” رفع لي تشينغشان قبضته قبل أن يبتسم. “في الأصل كان لدي مطية أيضًا. لسوء الحظ ، غادرت على عجل ، لذلك لم أستطع إحضاره معي “.

 

 

قال لي تشينغشان ، “شكرًا لك على بركتك.”

عندما اقتربوا بسرعة من حزمة اللهب ، نزلت الغزال ذو تسعة ألوان إلى أن كانت تقريبًا تقفز فوق سطح المحيط ، تتخطى الأمواج وتنطلق فوق البحر بسرعة.

 

“شكرا لك!” رفع لي تشينغشان قبضته قبل أن يبتسم. “في الأصل كان لدي مطية أيضًا. لسوء الحظ ، غادرت على عجل ، لذلك لم أستطع إحضاره معي “.

“نحن تقريبا في الطائفة اللانهائية.”

 

 

صمتت روان ياوتشو للحظة قبل أن تتنهد. “أنت على حق. أنا محظوظ أكثر من معظم الناس. لا أعرف ما الذي مررت به ، لكنك نجحت بالفعل لهنا اليوم. ستنضم إلى الطائفة اللانهائية كتلميذ رسمي قريبًا أيضًا ، مع فرصة جيدة جدًا لأن تصبح تلميذًا مباشرًا. هل ما زلت غير قادر على الاسترخاء؟ هل يجب أن تقامر؟ ”

قفز الغزال ذو الألوان التسعة عبر السحب ، ونزل لي تشينغشان بعدها. أضاء المشهد أمام عينيه فجأة. على سطح المحيط البعيد ، احترقت حزمة من اللهب الساطع ، لتضيء الليل المظلم الذي كانت تكتنفه السحب مثل السراب.

 

 

 

عندما اقتربوا بسرعة من حزمة اللهب ، نزلت الغزال ذو تسعة ألوان إلى أن كانت تقريبًا تقفز فوق سطح المحيط ، تتخطى الأمواج وتنطلق فوق البحر بسرعة.

صمتت روان ياوتشو للحظة قبل أن تتنهد. “أنت على حق. أنا محظوظ أكثر من معظم الناس. لا أعرف ما الذي مررت به ، لكنك نجحت بالفعل لهنا اليوم. ستنضم إلى الطائفة اللانهائية كتلميذ رسمي قريبًا أيضًا ، مع فرصة جيدة جدًا لأن تصبح تلميذًا مباشرًا. هل ما زلت غير قادر على الاسترخاء؟ هل يجب أن تقامر؟ ”

 

“لا تغضب. هناك العديد من الأضرار التي تلحق بالمقامرة ، لكن ألم تفز بمباراة هذه المرة؟ وقد فعلت ذلك دون أي مخاطرة على الإطلاق! ”

كشف لي تشينغشان تدريجياً المظهر الحقيقي لحزمة اللهب ، لكنه جعله يشك في عينيه قليلاً ، لأن هذه لم تكن جزيرة ضبابية وهادئة للخالدين ، بل مدينة مجيدة.

قدمتها روان ياوتشو بفخر إلى حد ما. “كيف هذا؟ غير متوقع قليلا ، أليس كذلك؟ المبنى هو أهم أرض مقدسة للطائفة اللانهائية، جناح المجلدات السماوية. تأكد من زيارتك هناك بشكل متكرر في المستقبل. أتساءل ما هو المجلد (الكتاب) السماوي الذي ستختاره “.

 

 

ارتفعت ناطحات السحاب عن الأرض ، إلا أنها كانت مغطاة بنقوش وخصائص فاخرة. كانت هناك حدائق معلقة وأوراق شجر في كل مكان ، مثل حديقة كلاسيكية ممتدة على ثلاثة أبعاد.

رفعت الغزال ذو تسعة ألوان رأسها عالياً. “أتساءل اي نوع من الوحش البري.”

 

 

كانت ناطحات السحاب مرتبطة بجسور حيث كانت الأنهار تلتف تحتها. كانت البحيرات متصلة في سلسلة غير منقطعة مثل عقد من اللؤلؤ. فجأة ، تحول إلى شلال سقط على بعد مئات الأمتار مثل تحليق تنين من اليشم. يمكن سماع صوت المياه المتساقطة على بعد عشرات الكيلومترات. لقد كانت أعظم ولا تصدق من أي مدينة رآها في حياته السابقة.

**(م.م / هاهاهاهاهاها)

 

  ترجمة: zixar

على قمة الجبل في وسط الجزيرة ، كان هناك مبنى يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأمتار ، يقف في المناظر الطبيعية المهيبة ولكن يبدو أنه ينجرف أيضًا. اختفى طرفه في طبقة السحابة. تجمعت جميع الهياكل الأخرى حوله مثل النجوم للقمر.

اندهشت الغزال ذو تسعة ألوان قبل أن تضحك بصوت عالٍ دون أي قلق على صورتها. إذا كانت في شكل بشري ، فربما كانت تتدحرج على الأرض ، وتمسك بطنها. ”طائر العنقاء. هاهاهاها ، طفل ، أنت متأكد من أنك تعرف كيف تتباهى! ”

 

حتى الآن ، كانت السفن قد انطلقت بالفعل. قالت ، “يجب أن نذهب أيضًا!”

قدمتها روان ياوتشو بفخر إلى حد ما. “كيف هذا؟ غير متوقع قليلا ، أليس كذلك؟ المبنى هو أهم أرض مقدسة للطائفة اللانهائية، جناح المجلدات السماوية. تأكد من زيارتك هناك بشكل متكرر في المستقبل. أتساءل ما هو المجلد (الكتاب) السماوي الذي ستختاره “.

ابتسم لي تشينغشان. “إنه ليس وحشًا بريًا. إنه طائر ، طائر العنقاء “.

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << لم يستطع لي تشينغشان إلا أن ينظر إلى “المطية” الحاضرة الوحيدة. إذا كان بإمكانه ركوبها معها ، فسيكون ذلك رائعًا.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط