نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1366

سلحفاة روحية

سلحفاة روحية

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

ومع ذلك ، تمامًا كما قال روان ياوتشو ، بمجرد أن تبدأ المقامرة ، لن تنتهي أبدًا حتى يفوز حتى النهاية أو يفقد حياته. يمكنه اختيار ما يراهن عليه. الشيء الوحيد الذي لم يستطع اختياره هو عدم المقامرة.

صعدوا السلم الحلزوني. عندما وصلوا إلى الطابق السادس ، لم تعد هوية لي تشينغشان كتلميذ رسمي كافية ، لكن الحواجز غير المرئية ظلت مفتوحة أمامه قبل أن تغلق خلفه بصمت مرة أخرى.

 

درست المزارعة لي تشينغشان بنظرة غريبة. من بين كل السنوات التي عملت فيها في جناح المجلدات السماوية ، لم تر وجهًا كهذا من قبل ، أو لكان لديها بالتأكيد انطباع. بعبارة أخرى ، كان عليه أن يكون تلميذًا جديدًا، لكن الروح المبجل لـ عودة المحيط طلب رؤيته شخصيًا. جعلها تتساءل عن أصوله.

عندما غادر القاعة الهادئة ، استمر رذاذ المطر في التدفق في الهواء. كان الجناح الشاهق للمجلدات السماوية يلوح في الأفق في مكان قريب.

“حسنًا ، هذا ألف كتاب آخر.”

 

واصلت حتى وصلت امام “حصن” مكدس من الكتب بين رفين للكتب ، انحنت بأدب. ” الروح المبجل، لقد أحضرت الشخص.”

الشيء الوحيد الذي حصل عليه حتى الآن هو شارة صغيرة. لقد تم تشكيله على شكل سحابة ، مع تفاصيل كل شيء عنه ، سواء كانت هويته أو حالته أو مساهمته. مع هذه الشارة ، يمكنه الدخول بحرية إلى العديد من الأماكن في الطائفة اللانهائية وجمع الفوائد التي جاءت مع هوية التلميذ الرسمي.

 

 

 

أمسك الشارة بقوة وشق طريقه نحو جناح المجلدات السماوية.

أمسك الشارة بقوة وشق طريقه نحو جناح المجلدات السماوية.

 

 

كان يأمل أن يكون ما قاله المزارع في وقت سابق صحيحًا ، “الأخ الصغير لي ، لا داعي للقلق كثيرًا. بصرف النظر عن الأمور المتعلقة بجناح المجلدات السماوية ، نادرًا ما يتدخل الروح المبجل لـ عودة المحيط في شؤون الطائفة. حتى لو كنت مدمنًا عظيمًا ارتكب جرائم شنيعة ، فقد لا ينظر إليك الروح المبجل لـ عودة المحيط. رغم ذلك ، لا يبدو أنك كذلك “.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

قال لي تشينغشان ، “اللعنات والبركات يدا بيد.”

في ذلك الوقت ، أجاب لي تشينغشان بابتسامة ، “إذا كان من السهل التعرف على مدمن عظيم ، فهو ليس مدمنًا رائعًا.”

 

 

 

كان يأمل فقط في أن يخدع ظهوره غير المؤذي الروح المبجل لعودة المحيط. بهذه الطريقة ، يمكنهم التعايش بسلام ، حتى لو لم يتمكن من الحصول على أي معلومات حول دخول نهاية الخراب منه.

بعد عدة محاولات ، استسلم. في الماضي ، عندما كان قد اكتسب فهمًا أساسيًا فقط لطريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، فقد فشلت حتى امام عرافة رئيس مدرسة يين يانغ ، ناهيك عن حقيقة أنه كان يواجه سلحفاة روحية حقيقية الان. لم يكن حاجز القدر الذي ألقاه مع زراعته في المحنة السماوية السادسة شيئًا يمكن أن يتغلب عليه لي تشينغشان حاليًا.

 

 

بعد صعوده عدة مئات من الدرج وشق طريقه عبر المدخل ، أضاءت الشارة الموجودة على صدره برفق ، وفتح الحاجز غير المرئي أمامه.

 

 

حفيف! الكتب التي تراكمت مثل الجبل ترفرف بعيدًا مثل الفراشات. قام البعض بتخطي وجه لي تشينغشان ، مما أدى إلى إثارة شعره الأسود الطويل. كان يحدق في أعماق الكتب دون أن يتزحزح.

“ربما كل الكتب الموجودة في العالم موجودة هنا!”

كانت هذه الملاحظة من أعماق قلبه بمجرد دخوله الجناح. كانت الطبقة السفلية فقط تحتوي على ملايين أو عشرات الملايين من الكتب ، تتراكم مثل الجبال ، تبهر عينيه. قبل أن يتمكن حتى من النظر عن كثب ، جاءت مزارعة أنيقة لاستقباله. “هل لي أن أسأل إذا كنت لي تشينغشان؟”

 

لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله لي تشينغشان ردًا. هل كان ذلك لأنه كان متناسخ؟ أم لأنه كان قد شارك بالفعل في صراع هائل أثر على العديد من الشخصيات خارج السماوات التسع؟ بالطبع ، لن تتمكن هذه السلحفاة العجوز من رؤية كل شيء.

كانت هذه الملاحظة من أعماق قلبه بمجرد دخوله الجناح. كانت الطبقة السفلية فقط تحتوي على ملايين أو عشرات الملايين من الكتب ، تتراكم مثل الجبال ، تبهر عينيه. قبل أن يتمكن حتى من النظر عن كثب ، جاءت مزارعة أنيقة لاستقباله. “هل لي أن أسأل إذا كنت لي تشينغشان؟”

 

 

قبل تحديد النتيجة ، كان المصير مجهولاً. ومع ذلك ، فقد تساءل عما إذا كان هذا الروح المبجل لـ عودة المحيط يمكن أن يرى من خلال حقيقة القدر.

“نعم. هل لي أن أسأل من أنت؟ ” لاحظ لي تشينغشان أن الشارة على صدرها كانت مختلفة قليلاً عن شارته. كانت تلميذة داخلية.

في ذلك الوقت ، أجاب لي تشينغشان بابتسامة ، “إذا كان من السهل التعرف على مدمن عظيم ، فهو ليس مدمنًا رائعًا.”

 

كان يأمل فقط في أن يخدع ظهوره غير المؤذي الروح المبجل لعودة المحيط. بهذه الطريقة ، يمكنهم التعايش بسلام ، حتى لو لم يتمكن من الحصول على أي معلومات حول دخول نهاية الخراب منه.

“كان الروح المبجل لـ عودة المحيط في انتظارك. لقد وجهني خصيصًا لجلبك “.

رن صوت هادئ غير مبال من وراء الكتب. أضاءت الشارة على صدر المزارعة ، وابتسمت. عرف لي تشينغشان أنها قد جمعت مساهمتها بالفعل. لقد كان مجرد امر تافه مثل قيادة الطريق ، لكنها قدمت مساهمة واضحة للطائفة من خلال خدمة سيد الطائفة وراء الكواليس هذا.

 

 

درست المزارعة لي تشينغشان بنظرة غريبة. من بين كل السنوات التي عملت فيها في جناح المجلدات السماوية ، لم تر وجهًا كهذا من قبل ، أو لكان لديها بالتأكيد انطباع. بعبارة أخرى ، كان عليه أن يكون تلميذًا جديدًا، لكن الروح المبجل لـ عودة المحيط طلب رؤيته شخصيًا. جعلها تتساءل عن أصوله.

“لإيجاد طريق إلى نهاية الخراب.”

 

 

ترنح قلب لي تشينغشان. كان عليه حقًا الاستعداد للأسوأ. من المؤكد أن تلك السلحفاة العجوز قد لاحظته ، لكن لم يكن هناك عودة إلى الوراء الآن. تأقلم وشد يديه. “من فضلك قودي الطريق ، أيتها الأخت الكبرى.”

“جيد. يمكنك المغادرة الآن “.

 

“ومع ذلك ، فإن عدم القدرة على رؤيتها هو أمر مزعج للغاية. يمكنني الشعور بظل الكارثة منك “.

صعدوا السلم الحلزوني. عندما وصلوا إلى الطابق السادس ، لم تعد هوية لي تشينغشان كتلميذ رسمي كافية ، لكن الحواجز غير المرئية ظلت مفتوحة أمامه قبل أن تغلق خلفه بصمت مرة أخرى.

 

 

 

بمجرد حدوث السيناريو الأسوأ ، كان من المستحيل عليه أن يتراجع. حتى من دون جناح المجلدات السماوية ، ربما يستطيع خالد شيطان أن يسحقه بسهولة مثل النملة إذا أراد التعامل معه.

“حسنًا ، هذا ألف كتاب آخر.”

 

“لإيجاد طريق إلى نهاية الخراب.”

على طول الطريق ، لم يكن في حالة مزاجية لتقدير مشاهد العظمة المختلفة في جناح المجلدات السماوية. لقد عمم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر بأقصى ما يستطيع ، وكرر حساباته باستمرار للمستقبل ، لكنه لم يجد شيئًا ، مثل حشرة تصطدم بقطعة زجاج بشكل متكرر.

 

 

“ربما كل الكتب الموجودة في العالم موجودة هنا!”

بعد عدة محاولات ، استسلم. في الماضي ، عندما كان قد اكتسب فهمًا أساسيًا فقط لطريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، فقد فشلت حتى امام عرافة رئيس مدرسة يين يانغ ، ناهيك عن حقيقة أنه كان يواجه سلحفاة روحية حقيقية الان. لم يكن حاجز القدر الذي ألقاه مع زراعته في المحنة السماوية السادسة شيئًا يمكن أن يتغلب عليه لي تشينغشان حاليًا.

قبل تحديد النتيجة ، كان المصير مجهولاً. ومع ذلك ، فقد تساءل عما إذا كان هذا الروح المبجل لـ عودة المحيط يمكن أن يرى من خلال حقيقة القدر.

 

 

قبل تحديد النتيجة ، كان المصير مجهولاً. ومع ذلك ، فقد تساءل عما إذا كان هذا الروح المبجل لـ عودة المحيط يمكن أن يرى من خلال حقيقة القدر.

“للزراعة”.

 

درست المزارعة لي تشينغشان بنظرة غريبة. من بين كل السنوات التي عملت فيها في جناح المجلدات السماوية ، لم تر وجهًا كهذا من قبل ، أو لكان لديها بالتأكيد انطباع. بعبارة أخرى ، كان عليه أن يكون تلميذًا جديدًا، لكن الروح المبجل لـ عودة المحيط طلب رؤيته شخصيًا. جعلها تتساءل عن أصوله.

اعتقد لي تشينغشان في الأصل أنه كان عليه أن يشق طريقه إلى الطابق العلوي من جناح المجلدات السماوية ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يصل إلى الطابق السادس عشر فقط. دخلت المزارعة التي تقوده الطابق ، وشقّت طريقها إلى أعماق أرفف الكتب.

عندما غادر القاعة الهادئة ، استمر رذاذ المطر في التدفق في الهواء. كان الجناح الشاهق للمجلدات السماوية يلوح في الأفق في مكان قريب.

 

 

واصلت حتى وصلت امام “حصن” مكدس من الكتب بين رفين للكتب ، انحنت بأدب. ” الروح المبجل، لقد أحضرت الشخص.”

حفيف! الكتب التي تراكمت مثل الجبل ترفرف بعيدًا مثل الفراشات. قام البعض بتخطي وجه لي تشينغشان ، مما أدى إلى إثارة شعره الأسود الطويل. كان يحدق في أعماق الكتب دون أن يتزحزح.

 

 

“جيد. يمكنك المغادرة الآن “.

هل كانت كل صراعاته في عالم الإنسان حتى الآن، كل ما حصل عليه ، من أجل لا شيء؟ هل كان عليه أن يغادر هنا ويبدأ من جديد؟

 

 

رن صوت هادئ غير مبال من وراء الكتب. أضاءت الشارة على صدر المزارعة ، وابتسمت. عرف لي تشينغشان أنها قد جمعت مساهمتها بالفعل. لقد كان مجرد امر تافه مثل قيادة الطريق ، لكنها قدمت مساهمة واضحة للطائفة من خلال خدمة سيد الطائفة وراء الكواليس هذا.

 

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

استدارت المزارعة وغادرت ، ونظرت إلى لي تشينغشان بعمق مرة أخرى قبل أن تختفي في جبال الكتب.

ترنح قلب لي تشينغشان. كان عليه حقًا الاستعداد للأسوأ. من المؤكد أن تلك السلحفاة العجوز قد لاحظته ، لكن لم يكن هناك عودة إلى الوراء الآن. تأقلم وشد يديه. “من فضلك قودي الطريق ، أيتها الأخت الكبرى.”

 

على طول الطريق ، لم يكن في حالة مزاجية لتقدير مشاهد العظمة المختلفة في جناح المجلدات السماوية. لقد عمم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر بأقصى ما يستطيع ، وكرر حساباته باستمرار للمستقبل ، لكنه لم يجد شيئًا ، مثل حشرة تصطدم بقطعة زجاج بشكل متكرر.

لم يبدأ لي تشينغشان المحادثة. بقي الروح المبجل لـ عودة المحيط صامتًا أيضًا.

 

 

 

داخل الصمت ، لم يكن هناك سوى صوت تقليب الصفحات بسرعة. حفيف! حفيف! كانت مثل أوراق الشجر تتساقط في رياح الخريف، وتطلق حفيفًا.

“لإيجاد طريق إلى نهاية الخراب.”

 

  ترجمة: zixar

لولا صوت تقليب الصفحات ، لكان لي تشينغشان تقريبًا يشك فيما إذا كان هناك أي شخص وراء الكتب على الإطلاق ، لأنه لم يكن قادرًا على الشعور بأي هالة على الإطلاق. لقد فهم أن هذه سمة خاصة للسلاحف الروحية ، لذلك انتظر بصبر شديد.

“للزراعة”.

 

لم يتفاجأ السلحفاة الروحية لـ عودة المحيط. “لي تشينغشان ، أنا غير قادر على رؤية حياتك ومصيرك بالكامل ، لكن هذا ليس نتيجة لقدرتك.”

“حسنًا ، هذا ألف كتاب آخر.”

تكشفت محادثتهم بسرعة قبل أن تتوقف فجأة في هذه اللحظة. بعد وقفة ، قال لي تشينغشان ، “آسف ، لكن لا يمكنني الرد على ذلك.”

 

 

حفيف! الكتب التي تراكمت مثل الجبل ترفرف بعيدًا مثل الفراشات. قام البعض بتخطي وجه لي تشينغشان ، مما أدى إلى إثارة شعره الأسود الطويل. كان يحدق في أعماق الكتب دون أن يتزحزح.

“للزراعة”.

 

لولا صوت تقليب الصفحات ، لكان لي تشينغشان تقريبًا يشك فيما إذا كان هناك أي شخص وراء الكتب على الإطلاق ، لأنه لم يكن قادرًا على الشعور بأي هالة على الإطلاق. لقد فهم أن هذه سمة خاصة للسلاحف الروحية ، لذلك انتظر بصبر شديد.

بحلول الوقت الذي عادت فيه جميع الكتب إلى أرففها ، رأى لي تشينغشان رجلاً عجوزًا يرتدي الأسود يقف بالقرب منه. لم يكن هناك شيء غريب في مظهره. في واقع الأمر ، كان من السهل جدًا إهماله. فقط عيناه كانتا صامتتين وعميقتين ، تحدقان في لي تشينغشان ، مما جعله يشعر وكأنه في أعماق المحيط. كان حاليًا يحدق في وجه القدر نفسه ، غير قادر على إخفاء أي من أسراره.

صعدوا السلم الحلزوني. عندما وصلوا إلى الطابق السادس ، لم تعد هوية لي تشينغشان كتلميذ رسمي كافية ، لكن الحواجز غير المرئية ظلت مفتوحة أمامه قبل أن تغلق خلفه بصمت مرة أخرى.

 

 

كان لي تشينغشان مألوفًا جدًا لعيون كهذه. كانت تلك نظرة سلحفاة روحية. في اللحظة التي التقى فيها عينيه ، فهم لي تشينغشان شيئًا ما. الأكاذيب التي قالها في وقت سابق كانت بلا معنى.

ترنح قلب لي تشينغشان. كان عليه حقًا الاستعداد للأسوأ. من المؤكد أن تلك السلحفاة العجوز قد لاحظته ، لكن لم يكن هناك عودة إلى الوراء الآن. تأقلم وشد يديه. “من فضلك قودي الطريق ، أيتها الأخت الكبرى.”

 

كان يأمل أن يكون ما قاله المزارع في وقت سابق صحيحًا ، “الأخ الصغير لي ، لا داعي للقلق كثيرًا. بصرف النظر عن الأمور المتعلقة بجناح المجلدات السماوية ، نادرًا ما يتدخل الروح المبجل لـ عودة المحيط في شؤون الطائفة. حتى لو كنت مدمنًا عظيمًا ارتكب جرائم شنيعة ، فقد لا ينظر إليك الروح المبجل لـ عودة المحيط. رغم ذلك ، لا يبدو أنك كذلك “.

انحنى. “تحياتي ، الكبير الروح المبجل لـ عودة المحيط.”

كان يأمل أن يكون ما قاله المزارع في وقت سابق صحيحًا ، “الأخ الصغير لي ، لا داعي للقلق كثيرًا. بصرف النظر عن الأمور المتعلقة بجناح المجلدات السماوية ، نادرًا ما يتدخل الروح المبجل لـ عودة المحيط في شؤون الطائفة. حتى لو كنت مدمنًا عظيمًا ارتكب جرائم شنيعة ، فقد لا ينظر إليك الروح المبجل لـ عودة المحيط. رغم ذلك ، لا يبدو أنك كذلك “.

 

ترنح قلب لي تشينغشان. كان عليه حقًا الاستعداد للأسوأ. من المؤكد أن تلك السلحفاة العجوز قد لاحظته ، لكن لم يكن هناك عودة إلى الوراء الآن. تأقلم وشد يديه. “من فضلك قودي الطريق ، أيتها الأخت الكبرى.”

قال الروح المبجل لـ عودة المحيط ، “أنت تمتلك سلالة من فصيلتي.” لم يكن هذا سؤالا ، بل بيان حقيقي.

 

 

لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله لي تشينغشان ردًا. هل كان ذلك لأنه كان متناسخ؟ أم لأنه كان قد شارك بالفعل في صراع هائل أثر على العديد من الشخصيات خارج السماوات التسع؟ بالطبع ، لن تتمكن هذه السلحفاة العجوز من رؤية كل شيء.

“نعم.”

“نعم. هل لي أن أسأل من أنت؟ ” لاحظ لي تشينغشان أن الشارة على صدرها كانت مختلفة قليلاً عن شارته. كانت تلميذة داخلية.

 

هل كانت كل صراعاته في عالم الإنسان حتى الآن، كل ما حصل عليه ، من أجل لا شيء؟ هل كان عليه أن يغادر هنا ويبدأ من جديد؟

“لقد صعدت مؤخرًا من عالم منخفض.”

“للزراعة”.

 

 

“نعم.”

“نعم.”

 

درست المزارعة لي تشينغشان بنظرة غريبة. من بين كل السنوات التي عملت فيها في جناح المجلدات السماوية ، لم تر وجهًا كهذا من قبل ، أو لكان لديها بالتأكيد انطباع. بعبارة أخرى ، كان عليه أن يكون تلميذًا جديدًا، لكن الروح المبجل لـ عودة المحيط طلب رؤيته شخصيًا. جعلها تتساءل عن أصوله.

“لماذا أتيت إلى الطائفة اللانهائية؟”

 

 

 

“للزراعة”.

 

 

بحلول الوقت الذي عادت فيه جميع الكتب إلى أرففها ، رأى لي تشينغشان رجلاً عجوزًا يرتدي الأسود يقف بالقرب منه. لم يكن هناك شيء غريب في مظهره. في واقع الأمر ، كان من السهل جدًا إهماله. فقط عيناه كانتا صامتتين وعميقتين ، تحدقان في لي تشينغشان ، مما جعله يشعر وكأنه في أعماق المحيط. كان حاليًا يحدق في وجه القدر نفسه ، غير قادر على إخفاء أي من أسراره.

“ماذا بعد؟”

 

 

قال الروح المبجل لـ عودة المحيط ، “أنت تمتلك سلالة من فصيلتي.” لم يكن هذا سؤالا ، بل بيان حقيقي.

“لإيجاد طريق إلى نهاية الخراب.”

 

 

 

“لماذا؟”

بعد عدة محاولات ، استسلم. في الماضي ، عندما كان قد اكتسب فهمًا أساسيًا فقط لطريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، فقد فشلت حتى امام عرافة رئيس مدرسة يين يانغ ، ناهيك عن حقيقة أنه كان يواجه سلحفاة روحية حقيقية الان. لم يكن حاجز القدر الذي ألقاه مع زراعته في المحنة السماوية السادسة شيئًا يمكن أن يتغلب عليه لي تشينغشان حاليًا.

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

“للزراعة”.

 

 

“للزراعة”.

“ماذا بعد!؟”

“نعم. هل لي أن أسأل من أنت؟ ” لاحظ لي تشينغشان أن الشارة على صدرها كانت مختلفة قليلاً عن شارته. كانت تلميذة داخلية.

 

“كان الروح المبجل لـ عودة المحيط في انتظارك. لقد وجهني خصيصًا لجلبك “.

تكشفت محادثتهم بسرعة قبل أن تتوقف فجأة في هذه اللحظة. بعد وقفة ، قال لي تشينغشان ، “آسف ، لكن لا يمكنني الرد على ذلك.”

كان لي تشينغشان مألوفًا جدًا لعيون كهذه. كانت تلك نظرة سلحفاة روحية. في اللحظة التي التقى فيها عينيه ، فهم لي تشينغشان شيئًا ما. الأكاذيب التي قالها في وقت سابق كانت بلا معنى.

 

واصلت حتى وصلت امام “حصن” مكدس من الكتب بين رفين للكتب ، انحنت بأدب. ” الروح المبجل، لقد أحضرت الشخص.”

لم يتفاجأ السلحفاة الروحية لـ عودة المحيط. “لي تشينغشان ، أنا غير قادر على رؤية حياتك ومصيرك بالكامل ، لكن هذا ليس نتيجة لقدرتك.”

صعدوا السلم الحلزوني. عندما وصلوا إلى الطابق السادس ، لم تعد هوية لي تشينغشان كتلميذ رسمي كافية ، لكن الحواجز غير المرئية ظلت مفتوحة أمامه قبل أن تغلق خلفه بصمت مرة أخرى.

 

“ومع ذلك ، فإن عدم القدرة على رؤيتها هو أمر مزعج للغاية. يمكنني الشعور بظل الكارثة منك “.

لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله لي تشينغشان ردًا. هل كان ذلك لأنه كان متناسخ؟ أم لأنه كان قد شارك بالفعل في صراع هائل أثر على العديد من الشخصيات خارج السماوات التسع؟ بالطبع ، لن تتمكن هذه السلحفاة العجوز من رؤية كل شيء.

“ربما كل الكتب الموجودة في العالم موجودة هنا!”

 

 

“ومع ذلك ، فإن عدم القدرة على رؤيتها هو أمر مزعج للغاية. يمكنني الشعور بظل الكارثة منك “.

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “اللعنات والبركات يدا بيد.”

صعدوا السلم الحلزوني. عندما وصلوا إلى الطابق السادس ، لم تعد هوية لي تشينغشان كتلميذ رسمي كافية ، لكن الحواجز غير المرئية ظلت مفتوحة أمامه قبل أن تغلق خلفه بصمت مرة أخرى.

 

 

كان الروح المبجل لـ عودة المحيط غير منزعج. قال ببرود: “اترك شارتك واترك هذا المكان! لا تعود أبدا مرة أخرى. تعامل مع الأمر كما لو لم تكن هنا على الإطلاق “.

 

 

درست المزارعة لي تشينغشان بنظرة غريبة. من بين كل السنوات التي عملت فيها في جناح المجلدات السماوية ، لم تر وجهًا كهذا من قبل ، أو لكان لديها بالتأكيد انطباع. بعبارة أخرى ، كان عليه أن يكون تلميذًا جديدًا، لكن الروح المبجل لـ عودة المحيط طلب رؤيته شخصيًا. جعلها تتساءل عن أصوله.

هل كانت كل صراعاته في عالم الإنسان حتى الآن، كل ما حصل عليه ، من أجل لا شيء؟ هل كان عليه أن يغادر هنا ويبدأ من جديد؟

“ومع ذلك ، فإن عدم القدرة على رؤيتها هو أمر مزعج للغاية. يمكنني الشعور بظل الكارثة منك “.

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

تكشفت محادثتهم بسرعة قبل أن تتوقف فجأة في هذه اللحظة. بعد وقفة ، قال لي تشينغشان ، “آسف ، لكن لا يمكنني الرد على ذلك.”

كانت هذه الملاحظة من أعماق قلبه بمجرد دخوله الجناح. كانت الطبقة السفلية فقط تحتوي على ملايين أو عشرات الملايين من الكتب ، تتراكم مثل الجبال ، تبهر عينيه. قبل أن يتمكن حتى من النظر عن كثب ، جاءت مزارعة أنيقة لاستقباله. “هل لي أن أسأل إذا كنت لي تشينغشان؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط