نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1381

محنة القدر

محنة القدر

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

مالت روان ياوتشو رأسها قليلاً وحدقت في لي تشينغشان باهتمام.  وتساءلت لماذا أدى ما قالته إلى مثل هذه الاستجابة الشديدة منه.

 

 

“لكنه لم يفعل شيئًا على الإطلاق؟” لقد سمحت لها روان ياوتشو بهزها بلا حول ولا قوة.  “جيو اير ، أتوسل إليك ، توقف عن هزّي.  ”

لم تكن خطبها تحظى بشعبية خاصة.  كان لدى جميع التلاميذ المباشرين الآخرين طرق خاصة بهم ، لذلك لن يستمعوا إليها على الإطلاق.  حتى لو أزعجت مقامرًا مثل لي تيان لألف عام أخرى ، فسيكون ذلك عديم الفائدة.  بينما استمع إليها جميع التلاميذ الرسميين والداخليين ، فقد خافوا من مكانتها.  فعلوا ذلك لإرضائها ، لكنهم اختلفوا معها في الداخل.

 

 

قبلت روان ياوتشو امتنانه بهدوء.  ابتسمت على نطاق واسع لدرجة أن عيناها حدقتا معا.  “بغض النظر عن مدى إعجابك ، عندما يتعلق الأمر بزراعة الزهور والشجيرات وزراعتها ، ما زلت أعرف أكثر منك قليلاً.  أنت تفهم ذلك في النهاية الآن! ”

هذا هو السبب في أنها قالت في البداية أنه سيكون هناك الكثير من الأوقات القادمة عندما يكون لي تشينغشان منزعجًا ، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون فعالة جدًا.  لم تستطع إلا أن تشعر بالرضا عن نفسها قليلاً ، وتعبث بشعرها دون وعي.

 

 

“سأذهب وأتحدث معه وأجعله يغادر حديقة المائة عشب على الفور!”

فهمتها الغزال ذو تسعة ألوان أفضل من الاخرين ، لذلك أصبحت حذرة للغاية.  أوه لا ، هذا الطفل جيد جدًا في هذا الأمر! الخشب الناعم تصدقه! لقيط ، لقد كنت قويًا جدًا في وقت سابق ، وفي غمضة عين ، تتصرف كما لو كنت مستنيرًا.  لماذا أشعر أن هذه النصيحة ليست مفيدة بشكل خاص؟ نعم ، لا بد أنه يتظاهر. 

فتح لي تشينغشان عينيه وزفر.  بدا أن جسده كله مسترخٍ ، كما تباطأت السرعة التي عمم بها قواعد تشيلين لطول العمر ، إلا أنه كان أكثر طبيعية ولطفا، مثل الزهور والأشجار التي انتعشت بعد المطر.

 

 

فتح لي تشينغشان عينيه وزفر.  بدا أن جسده كله مسترخٍ ، كما تباطأت السرعة التي عمم بها قواعد تشيلين لطول العمر ، إلا أنه كان أكثر طبيعية ولطفا، مثل الزهور والأشجار التي انتعشت بعد المطر.

“عادل بما فيه الكفاية.  ”

 

 

التغيير الواضح في السلوك ترك حتى الغزال ذو تسعة ألوان مذهولة.  صرخت في الداخل ، هذا التمثيل جيد جدًا! ثم نظرت إلى روان ياوتشو الذي أصبحت ابتسامتها أوسع.  كانت الطريقة التي نظرت بها إليه لطيفة مثل نسيم الربيع.

 

 

تمامًا مثلما أراد جميع الرجال إنقاذ امرأة واحدة على الأقل ضاعت في الحياة ، كانت جميع النساء يرغبن في ترويض “وحش بري”.  لا يمكن للرجل الشاب اللطيف أن يخدم إلا كخيار ثانٍ على الأكثر.  سيكون الرؤساء المتسلطون دائمًا على رأس القائمة.

 

 

“وبينما أنا محظوظ أكثر من معظم الناس ، لم يكن الأمر سلسًا.  عندما واجهت المحنة السماوية الأولى، كدت أموت. ”

بصفته وحشًا بريًا جامحًا ، كان لي تشينغشان يتماشى عن غير قصد مع أفكارها ، بحيث نما انطباعها عنه بشكل إيجابي للغاية.  من ناحية أخرى ، لم يشعر بأي شيء مميز.  لم يكن المثابرة على طريقه بالضرورة أن يشق طريقه بشكل أعمى.

 

 

 

إذا كانت اقتراحات روان ياوتشو ستجعله يهتم بمزيد من النباتات ، ويحصل على المزيد من المساهمة ، ويزيد من زراعته ، ومع ذلك فقد قرر التمسك بطرقه الخاصة ، فلن يكون ذلك مثابرة ، بل غباء.

“كان يجب أن أطلب منك النصيحة في المرة الأولى التي التقيت فيها بك!”

 

كانت تتمتع بشخصية وديعة ، لكنها أيضًا كانت تحب الاهتمام بأعمال الآخرين ، لذلك واجهت حقًا الكثير من المظالم.  عاملها أقرانها على أنها ساذجة وجاهلة ، حتى أنهم انقلبوا عليها بسبب الأرباح التافهة.  كل هذه الأمور كانت تطاردها وتضجرها.  من أجل العودة إلى المنزل ، واجهت المحنة السماوية على عجل ، ففشلت وكادت أن تفقد حياتها.

ومع ذلك ، نظرًا للخصائص الخاصة لتحول تشيلين ، فمن الواضح أنه لم يستطع تحقيق التنوير بين عشية وضحاها والارتقاء على الفور.  ومع ذلك ، فقد كان على يقين من أنه بعد التجول طوال هذا الوقت ، كان قد وجد بالفعل المسار الصحيح.

 

 

 

فتح عينيه مرة أخرى وشبك يديه وانحنى.  “شكرًا لك على توجيهاتك ، أيتها الأخت الكبرى.  نصيحتك في ذلك الوقت فقط كانت تستحق أكثر من أي كتاب سماوي آخر بالنسبة لي “.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << مالت روان ياوتشو رأسها قليلاً وحدقت في لي تشينغشان باهتمام.  وتساءلت لماذا أدى ما قالته إلى مثل هذه الاستجابة الشديدة منه.

 

إذا أدار هذه المنطقة بشكل صحيح ، فستكون مصدرًا ثابتًا للغاية للمساهمة.  مع زيادة زراعته ، قد لا يضطر إلى الغش مع الروح المبجل لـ عودة المحيط بعد الآن.

قبلت روان ياوتشو امتنانه بهدوء.  ابتسمت على نطاق واسع لدرجة أن عيناها حدقتا معا.  “بغض النظر عن مدى إعجابك ، عندما يتعلق الأمر بزراعة الزهور والشجيرات وزراعتها ، ما زلت أعرف أكثر منك قليلاً.  أنت تفهم ذلك في النهاية الآن! ”

 

 

لم يكن “ترك الطبيعة تأخذ مجراها” بالتأكيد لا يفعل شيئًا ولا يفكر في أي شيء ، بل مبدأ الالتزام بالطبيعة.  على الرغم من أن التسرع كان أقل سرعة ، إلا أنه كان من الأسوأ الوقوف حيث كان دون أن يتحرك.  كان عليه أن يجد التوازن المثالي.

اعتقدت الغزال ذو الألوان التسعة ، أوه لا ، لقد تمكن بالفعل من جعل الخشب الناعم للتحدث بقليل من التواضع.  يجب أن تشعر بالرضا الشديد.  هذا الطفل يمارس حقًا مسار المارا.

 

 

 

“كان يجب أن أطلب منك النصيحة في المرة الأولى التي التقيت فيها بك!”

إذا أدار هذه المنطقة بشكل صحيح ، فستكون مصدرًا ثابتًا للغاية للمساهمة.  مع زيادة زراعته ، قد لا يضطر إلى الغش مع الروح المبجل لـ عودة المحيط بعد الآن.

 

“سأذهب وأتحدث معه وأجعله يغادر حديقة المائة عشب على الفور!”

رثى لي تشينغشان.  بهذه الطريقة ، كان بإمكانه أن ينقذ شهرين أو ثلاثة.  ربما كان قد خضع بالفعل للمحنة السماوية الرابعة.

 

 

 

“انظر إليك ، أنت في عجلة من أمرك مرة أخرى! ألم تقلق من أن أفعل شيئًا لك عندما قابلتني لأول مرة؟ كيف كان من المفترض أن تطلب مني النصيحة؟ لم أكن أعرف من أنت أيضًا ، فلماذا أراوغ معك؟ كان كل شيء يأخذ مجراه الطبيعي ، ولهذا كان لديك تنويرك اليوم.  ”

 

 

“عادل بما فيه الكفاية.  ”

“عادل بما فيه الكفاية.  ”

اعتقدت الغزال ذو الألوان التسعة ، أوه لا ، لقد تمكن بالفعل من جعل الخشب الناعم للتحدث بقليل من التواضع.  يجب أن تشعر بالرضا الشديد.  هذا الطفل يمارس حقًا مسار المارا.

 

علم لي تشينغشان الآن فقط أنها تم إحضارها إلى الطائفة اللانهائية رغماً عنها ، وتم نقلها من منزلها ووالديها ، وانتقلت فجأة من أميرة إلى خادمة.  لقد كان لغزًا حقًا سواء كانت محظوظة أو مصيبة.

أومأ لي تشينغشان برأسه.  كان جانب تحول تشيلين المتمثل في ترك الطبيعة تأخذ مجراها في الواقع أعظم نقطة عمياء له ، حيث كان يعتمد دائمًا على عناد شيطان الثور ومثابرته ، وعنف شيطان النمر والجوع للمعركة ، ورغبة شيطان القرد في القيام بما يحلو له.  حتى اليوم.

 

 

 

كان هناك أيضًا طائر العنقاء يحلق في السماء بقلبه النبيل المتمثل في رفض الوقوع في المتوسط.  بينما كانت السلحفاة الروحية تفضل السلام والهدوء ، كانت آلاف الأفكار تطفو في رأسه مع كل لحظة تمر ، بحيث تظل تداعب عقله في نهاية اليوم.  كل هذا كان من أجل أن يصبح أسرع وأقوى.  كرس نفسه لتغيير مصيره فكيف يبطئ؟ لم يستطع أن يترك الطبيعة تأخذ مجراها.

علم لي تشينغشان الآن فقط أنها تم إحضارها إلى الطائفة اللانهائية رغماً عنها ، وتم نقلها من منزلها ووالديها ، وانتقلت فجأة من أميرة إلى خادمة.  لقد كان لغزًا حقًا سواء كانت محظوظة أو مصيبة.

 

“كان يجب أن أطلب منك النصيحة في المرة الأولى التي التقيت فيها بك!”

لولا إلهام روان ياوتشو ، فربما استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يدرك ذلك.  إلى جانب المساعدة التي قدمتها له باستمرار ، شعر حقًا بالامتنان الشديد.

ومع ذلك ، نظرًا للخصائص الخاصة لتحول تشيلين ، فمن الواضح أنه لم يستطع تحقيق التنوير بين عشية وضحاها والارتقاء على الفور.  ومع ذلك ، فقد كان على يقين من أنه بعد التجول طوال هذا الوقت ، كان قد وجد بالفعل المسار الصحيح.

 

 

“وبينما أنا محظوظ أكثر من معظم الناس ، لم يكن الأمر سلسًا.  عندما واجهت المحنة السماوية الأولى، كدت أموت. ”

بغض النظر عن كيفية استنفاد لي تشينغشان لدماغه ، لم يكن ليظن أبدًا أنه سيحصل على مثل هذا التقييم ، ولكن حتى لو سمع ذلك ، فمن المحتمل أنه لن يجد أي خطأ في ذلك.  لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفعل ذلك من قبل.  في الآونة الأخيرة ، أصبح تجسيدًا لمحنة القدر ، مما أدى إلى جر سي لونغ من عرشه.

 

  ترجمة: zixar

“حقًا؟”

 

 

 

فوجئ لي تشينغشان.  كان من المفترض أن تكون المحنة السماوية الأولى هي الأسهل ، ولكن حدث خطأ ما حتى مع موهبتها.

علم لي تشينغشان الآن فقط أنها تم إحضارها إلى الطائفة اللانهائية رغماً عنها ، وتم نقلها من منزلها ووالديها ، وانتقلت فجأة من أميرة إلى خادمة.  لقد كان لغزًا حقًا سواء كانت محظوظة أو مصيبة.

 

 

“في ذلك الوقت ، كنت مجرد خادمة. لم أكن أعرف أي شيء على الإطلاق. كل ما أردت فعله هو العودة إلى المنزل.  ”

“عادل بما فيه الكفاية.  ”

 

 

“هاها ، هذا مثير للفضول!”

اعتقدت الغزال ذو الألوان التسعة ، أوه لا ، لقد تمكن بالفعل من جعل الخشب الناعم للتحدث بقليل من التواضع.  يجب أن تشعر بالرضا الشديد.  هذا الطفل يمارس حقًا مسار المارا.

 

رثى لي تشينغشان.  بهذه الطريقة ، كان بإمكانه أن ينقذ شهرين أو ثلاثة.  ربما كان قد خضع بالفعل للمحنة السماوية الرابعة.

علم لي تشينغشان الآن فقط أنها تم إحضارها إلى الطائفة اللانهائية رغماً عنها ، وتم نقلها من منزلها ووالديها ، وانتقلت فجأة من أميرة إلى خادمة.  لقد كان لغزًا حقًا سواء كانت محظوظة أو مصيبة.

مع تجاهل العديد من سعالها ، لم تستطع الغزال ذو تسعة ألوان أن تساعد إلا في مقاطعتها.  كان مخاطبتها بـ “السيدة” بمثابة تذكير صارم للغاية.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << مالت روان ياوتشو رأسها قليلاً وحدقت في لي تشينغشان باهتمام.  وتساءلت لماذا أدى ما قالته إلى مثل هذه الاستجابة الشديدة منه.

كانت تتمتع بشخصية وديعة ، لكنها أيضًا كانت تحب الاهتمام بأعمال الآخرين ، لذلك واجهت حقًا الكثير من المظالم.  عاملها أقرانها على أنها ساذجة وجاهلة ، حتى أنهم انقلبوا عليها بسبب الأرباح التافهة.  كل هذه الأمور كانت تطاردها وتضجرها.  من أجل العودة إلى المنزل ، واجهت المحنة السماوية على عجل ، ففشلت وكادت أن تفقد حياتها.

الآن فقط عادت روان ياوتشو إلى رشدها ، مما جعلها تحمر خجلاً قليلاً.  قالت بهدوء ، “أنا ذاهب!” غادرت على عجل.

 

“وبينما أنا محظوظ أكثر من معظم الناس ، لم يكن الأمر سلسًا.  عندما واجهت المحنة السماوية الأولى، كدت أموت. ”

كل صاحب سيادة انسان لديه أسطورة خاصة به.  لن يكون الإبحار سلسًا حقًا ، حيث يمكن للحظ أن يفسر كل شيء.  حتى في زراعتهم الحالية ، ما زالوا يواجهون العديد من الصعوبات.

 

 

قالت الغزال ذو تسعة ألوان ، “إنه ليس الوحيد الذي يشعر بذلك.  من اجل ماذا أشرح لك هذا ؟ صدقيني ، هذا هو محنة القدر خاصتك! ”

تساقط الثلج أكثر فأكثر ، وغطى شجرة بودي.

 

 

بغض النظر عن كيفية استنفاد لي تشينغشان لدماغه ، لم يكن ليظن أبدًا أنه سيحصل على مثل هذا التقييم ، ولكن حتى لو سمع ذلك ، فمن المحتمل أنه لن يجد أي خطأ في ذلك.  لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفعل ذلك من قبل.  في الآونة الأخيرة ، أصبح تجسيدًا لمحنة القدر ، مما أدى إلى جر سي لونغ من عرشه.

في فرحتهم ، أصبحت محادثتهم وابتساماتهم أكثر وضوحًا ودفئًا.  ملأ جو سعيد المنطقة تحت الشجرة.

 

 

تساقط الثلج أكثر فأكثر ، وغطى شجرة بودي.

“سيدتي ، حان الوقت لنعود!”

 

 

 

مع تجاهل العديد من سعالها ، لم تستطع الغزال ذو تسعة ألوان أن تساعد إلا في مقاطعتها.  كان مخاطبتها بـ “السيدة” بمثابة تذكير صارم للغاية.

 

فتح عينيه مرة أخرى وشبك يديه وانحنى.  “شكرًا لك على توجيهاتك ، أيتها الأخت الكبرى.  نصيحتك في ذلك الوقت فقط كانت تستحق أكثر من أي كتاب سماوي آخر بالنسبة لي “.

الآن فقط عادت روان ياوتشو إلى رشدها ، مما جعلها تحمر خجلاً قليلاً.  قالت بهدوء ، “أنا ذاهب!” غادرت على عجل.

 

 

لم يكن “ترك الطبيعة تأخذ مجراها” بالتأكيد لا يفعل شيئًا ولا يفكر في أي شيء ، بل مبدأ الالتزام بالطبيعة.  على الرغم من أن التسرع كان أقل سرعة ، إلا أنه كان من الأسوأ الوقوف حيث كان دون أن يتحرك.  كان عليه أن يجد التوازن المثالي.

شاهد لي تشينغشان شخصيتها تختفي في الثلج العظيم.  لقد شعر قليلاً وكأنه لم يكن لديه ما يكفي ، حتى القليل من اليأس.  وقف هناك لفترة أطول ومد يده إلى صدره، وسحب كمية من الكحول لأخذ بضع رشفات.  ثم ألقى هذه الفكرة من رأسه. لا يزال لديه الكثير من العمل للقيام به!

 

 

إذا أدار هذه المنطقة بشكل صحيح ، فستكون مصدرًا ثابتًا للغاية للمساهمة.  مع زيادة زراعته ، قد لا يضطر إلى الغش مع الروح المبجل لـ عودة المحيط بعد الآن.

كان مدى خمسين كيلومترًا مكانًا كبيرًا جدًا.  تساءل عما إذا كان استنساخ الظل يمكن أن تصل إلى هذا الحد.  لقد احتاج إلى إحراز مزيد من التقدم مع المجلد السماوي للحرية وتقنية الظل المنكسر ، لذلك كان بحاجة إلى التفكير مليًا في كيفية التعامل مع هذا الأمر.

 

 

في المسكن البعيد ، أمسك الغزال ذو الألوان التسعة الذي تحول إلى فتاة صغيرة بأكتاف روان ياوتشو النحيلة بقوة وهزها بقوة.  “عليك أن تطرديه! عليك أن تطرديه! هل تسمعيني أم لا؟ ”

لم يكن “ترك الطبيعة تأخذ مجراها” بالتأكيد لا يفعل شيئًا ولا يفكر في أي شيء ، بل مبدأ الالتزام بالطبيعة.  على الرغم من أن التسرع كان أقل سرعة ، إلا أنه كان من الأسوأ الوقوف حيث كان دون أن يتحرك.  كان عليه أن يجد التوازن المثالي.

الآن فقط عادت روان ياوتشو إلى رشدها ، مما جعلها تحمر خجلاً قليلاً.  قالت بهدوء ، “أنا ذاهب!” غادرت على عجل.

 

إذا أدار هذه المنطقة بشكل صحيح ، فستكون مصدرًا ثابتًا للغاية للمساهمة.  مع زيادة زراعته ، قد لا يضطر إلى الغش مع الروح المبجل لـ عودة المحيط بعد الآن.

 

 

رثى لي تشينغشان.  بهذه الطريقة ، كان بإمكانه أن ينقذ شهرين أو ثلاثة.  ربما كان قد خضع بالفعل للمحنة السماوية الرابعة.

في المسكن البعيد ، أمسك الغزال ذو الألوان التسعة الذي تحول إلى فتاة صغيرة بأكتاف روان ياوتشو النحيلة بقوة وهزها بقوة.  “عليك أن تطرديه! عليك أن تطرديه! هل تسمعيني أم لا؟ ”

 

 

“انظر إليك ، أنت في عجلة من أمرك مرة أخرى! ألم تقلق من أن أفعل شيئًا لك عندما قابلتني لأول مرة؟ كيف كان من المفترض أن تطلب مني النصيحة؟ لم أكن أعرف من أنت أيضًا ، فلماذا أراوغ معك؟ كان كل شيء يأخذ مجراه الطبيعي ، ولهذا كان لديك تنويرك اليوم.  ”

“لكنه لم يفعل شيئًا على الإطلاق؟” لقد سمحت لها روان ياوتشو بهزها بلا حول ولا قوة.  “جيو اير ، أتوسل إليك ، توقف عن هزّي.  ”

 

 

 

“هذا بالضبط ما يجعله مرعبا! كان عليك حقًا أن ترى تعابير وجهك في ذلك الوقت “.

 

 

 

قالت روان ياوتشو بشيء من الإحراج ، “أنت لست سعيدة بحقيقة أنه دائمًا ما يناديني أكثر من الاخرين.  ”

 

 

لولا إلهام روان ياوتشو ، فربما استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يدرك ذلك.  إلى جانب المساعدة التي قدمتها له باستمرار ، شعر حقًا بالامتنان الشديد.

قالت الغزال ذو تسعة ألوان ، “إنه ليس الوحيد الذي يشعر بذلك.  من اجل ماذا أشرح لك هذا ؟ صدقيني ، هذا هو محنة القدر خاصتك! ”

لولا إلهام روان ياوتشو ، فربما استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يدرك ذلك.  إلى جانب المساعدة التي قدمتها له باستمرار ، شعر حقًا بالامتنان الشديد.

 

“انظر إليك ، أنت في عجلة من أمرك مرة أخرى! ألم تقلق من أن أفعل شيئًا لك عندما قابلتني لأول مرة؟ كيف كان من المفترض أن تطلب مني النصيحة؟ لم أكن أعرف من أنت أيضًا ، فلماذا أراوغ معك؟ كان كل شيء يأخذ مجراه الطبيعي ، ولهذا كان لديك تنويرك اليوم.  ”

بغض النظر عن كيفية استنفاد لي تشينغشان لدماغه ، لم يكن ليظن أبدًا أنه سيحصل على مثل هذا التقييم ، ولكن حتى لو سمع ذلك ، فمن المحتمل أنه لن يجد أي خطأ في ذلك.  لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفعل ذلك من قبل.  في الآونة الأخيرة ، أصبح تجسيدًا لمحنة القدر ، مما أدى إلى جر سي لونغ من عرشه.

علم لي تشينغشان الآن فقط أنها تم إحضارها إلى الطائفة اللانهائية رغماً عنها ، وتم نقلها من منزلها ووالديها ، وانتقلت فجأة من أميرة إلى خادمة.  لقد كان لغزًا حقًا سواء كانت محظوظة أو مصيبة.

 

 

“سأذهب وأتحدث معه وأجعله يغادر حديقة المائة عشب على الفور!”

“هاها ، هذا مثير للفضول!”

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

بصفته وحشًا بريًا جامحًا ، كان لي تشينغشان يتماشى عن غير قصد مع أفكارها ، بحيث نما انطباعها عنه بشكل إيجابي للغاية.  من ناحية أخرى ، لم يشعر بأي شيء مميز.  لم يكن المثابرة على طريقه بالضرورة أن يشق طريقه بشكل أعمى.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

قالت روان ياوتشو بشيء من الإحراج ، “أنت لست سعيدة بحقيقة أنه دائمًا ما يناديني أكثر من الاخرين.  ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط