نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1403

قدر

قدر

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

تجمّع تسلّحا محنة البرق في السماء المليئة بالبرق وسكتت البيئة المحيطة على الفور ، تاركة وراءها فقط أصوات الريح والأمواج.

لم تكن حشرات الصيف تعرف أي مفهوم للجليد ، تمامًا مثلما لم يكن العمر القصير مناسبًا لفترة طويلة.  كان عمر الفانين قرنًا من الزمان ، بينما كان من النادر حتى أن يعيش المزارعون أكثر من ألف عام.  بالنسبة لأكثر من عشرة آلاف عام ، كان هذا شيئًا لا يمكن حتى للمزارعين أن يحلموا به.

 

 

شاهدت روان ياوتشو بصمت.  كما شعرت بالعجز إلى حد ما.  لا أحد يستطيع أن ينجو من مثل هذا الوضع ، حتى لو كان هو.  نتيجة هجوم الكماشة من تسلح برق المحنة ستكون بالتأكيد الإبادة.  لم تكن قادرة على إنقاذه أيضًا.

بما أن حتى الانجراف بلا عقل لن يطيل حياتي ، فلماذا لا أعيش بإخلاص؟ بما أنني قدّر عليّ الموت فلماذا لا أموت ميتةً جديرةً؟

 

قفز بأقصى قوة ممكنة ورفرف بجناحيه ، محلقًا في السماء!

لم تستطع إلا أن تضيع.  هل سافرت طوال الطريق الى هنا فقط لأرى كيف سيموت؟

 

 

 

بدا لي تشينغشان وكأنه غير مدرك تمامًا للموقف الذي كان فيه ، وهو يحدق في الشيطان الوليد في الهواء ويسخر من تلك النسخة الضعيفة من نفسه.  كان تعبيره مشابهًا للغاية لتعبير الشيطان الوليد من وقت سابق.  عندما ابتسم هكذا ، أصبح تعبير الشيطان الوليد فارغًا تدريجيًا ، مكررًا نفس العبارة البسيطة مرارًا وتكرارًا.  “ستموت.  ستموت.  ”

قفز بأقصى قوة ممكنة ورفرف بجناحيه ، محلقًا في السماء!

 

 

كانت مثل دمية الفودو المكسورة ، ولم تنس أبدًا اللعنة التي نقشت عليها.

بما أن حتى الانجراف بلا عقل لن يطيل حياتي ، فلماذا لا أعيش بإخلاص؟ بما أنني قدّر عليّ الموت فلماذا لا أموت ميتةً جديرةً؟

 

 

“نعم ، سأموت.  ” غمغم لي تشينغشان ، “إذا لم أكن سأموت ، فلماذا سلكت هذا الطريق في المقام الأول؟”

كان لي تشينغشان قد مات من قبل ، لذلك فهم هذا الخوف أفضل من أي شخص آخر.  بعد كل شيء ، كان قد قضى مرة حياة متواضعة أيضًا ، وهو يساوم على الأرباح الضئيلة ومليئًا بالتعب.  فقط عندما حلَّ الموت فجأةً عليه أدرك ذلك.  لذلك لا يمكنني العيش إلى الأبد!

 

 

لم تكن حشرات الصيف تعرف أي مفهوم للجليد ، تمامًا مثلما لم يكن العمر القصير مناسبًا لفترة طويلة.  كان عمر الفانين قرنًا من الزمان ، بينما كان من النادر حتى أن يعيش المزارعون أكثر من ألف عام.  بالنسبة لأكثر من عشرة آلاف عام ، كان هذا شيئًا لا يمكن حتى للمزارعين أن يحلموا به.

اندمج السيف والنصل معًا ، ونزل من فوق.  ربطت صواعق البرق التي لا حصر لها بين الاثنين معًا.  عندما بدأوا في السقوط لأول مرة ، كانوا بطيئين للغاية ، مما جعلهم يبدون ثقيلين للغاية.  لقد أغلقوا بقوة على جسد وعقل لي تشينغشان وقلبه وروحه ، بحيث لم تعد هناك فرصة للمراوغة بعد الآن ، تمامًا مثل المصير الذي لا يمكن وقفه – لا ، كان هذا هو المصير الذي لا يمكن وقفه!

 

  ترجمة: zixar

لكن في هذا العالم الشاسع ، ماذا كان من المفترض أن تكون القرون والآلاف من السنين؟ من يستطيع الهروب من الموت؟ كان هذا أعمق مخاوف وأقدم لعنة على جميع الكائنات الحية.

فجأة ، ظهرت شخصية شيطان الثور خلفه ، نطح بقرنيه في وجه عدو غير مرئي.  أخذ خطوة للأمام ، مثل دمية تحررت من خيط ، متجذرة في الأرض.

 

 

كان لي تشينغشان قد مات من قبل ، لذلك فهم هذا الخوف أفضل من أي شخص آخر.  بعد كل شيء ، كان قد قضى مرة حياة متواضعة أيضًا ، وهو يساوم على الأرباح الضئيلة ومليئًا بالتعب.  فقط عندما حلَّ الموت فجأةً عليه أدرك ذلك.  لذلك لا يمكنني العيش إلى الأبد!

 

 

نشر جناحيه ، منعكسًا بشكل جميل على المحيط ، يرفرف بعيدًا كما لو كان يحاول الطيران.

لم يكره الطبيعة المتغيرة للعالم ، ولم يندم على زوال الحياة.  كل ما كان يخافه كان في حياته ، كان هناك يوم واحد لم يتمكن فيه من العيش بما يرضي قلبه.  كان هذا الخوف بالضبط هو الذي منحه الشجاعة التي لا يمكن وقفها التي امتلكها في هذه الحياة.

ظهرت شخصية شيطان القرد.  امتدت ذراعي لي تشينغشان فجأة ، وانطلقت مباشرة نحو السيف والنصل كما لو كان يحاول فهم القدر.

 

“شيطان القرد يجرف القمر ، كل شيء الى العدم والفراغ!”

بما أن حتى الانجراف بلا عقل لن يطيل حياتي ، فلماذا لا أعيش بإخلاص؟ بما أنني قدّر عليّ الموت فلماذا لا أموت ميتةً جديرةً؟

 

 

 

وضع قبضته اليمنى على صدره.  خفق قلبه بعيدا.  “لا تقلق ، ستحصل على ما تريد يومًا ما ، ولكن ليس اليوم ، ليس هنا!”

“رائع ، أنت ما زلت على قيد الحياة!” كانت روان ياوتشو متفاجئة للغاية وسعيدة.  رأت لي تشينغشان يطفو على سطح المحيط.

 

 

بووم!

قام بتشغيل العالم الصغير بأقصى ما يستطيع ، الأرض ، النار ، الرياح ، الماء ، والفضاء ؛ الثور ، النمر ، السلحفاة ، العنقاء ، والقرد.  بدأ العالم الصغير في الدوران ، يتحرك بشكل أسرع وأسرع.

 

 

اندمج السيف والنصل معًا ، ونزل من فوق.  ربطت صواعق البرق التي لا حصر لها بين الاثنين معًا.  عندما بدأوا في السقوط لأول مرة ، كانوا بطيئين للغاية ، مما جعلهم يبدون ثقيلين للغاية.  لقد أغلقوا بقوة على جسد وعقل لي تشينغشان وقلبه وروحه ، بحيث لم تعد هناك فرصة للمراوغة بعد الآن ، تمامًا مثل المصير الذي لا يمكن وقفه – لا ، كان هذا هو المصير الذي لا يمكن وقفه!

 

 

 

في البرق الوامض ، زأر الشيطان الوليد ، “مت! موت!”

“السلحفاة الروحية تقمع البحار ، وتنذر بالقدر!”

 

 

قطع لي تشينغشان حاجبيه.  ليس فقط أنه فقد السيطرة على العالم الصغير في جسده ، ولكن حتى جسده قد أفلت من قبضته قليلاً.  كان يشد يديه ويقوس ظهره ، مموجًا بالعضلات كشيء يشبه هدير عميق ينطلق من أعماق الأرض.

 

 

تسارع نصل وسيف البرق أيضًا.  لم تستطع روان ياوتشو إلا أن توسع عينيها.

قام بتشغيل العالم الصغير بأقصى ما يستطيع ، الأرض ، النار ، الرياح ، الماء ، والفضاء ؛ الثور ، النمر ، السلحفاة ، العنقاء ، والقرد.  بدأ العالم الصغير في الدوران ، يتحرك بشكل أسرع وأسرع.

بما أن حتى الانجراف بلا عقل لن يطيل حياتي ، فلماذا لا أعيش بإخلاص؟ بما أنني قدّر عليّ الموت فلماذا لا أموت ميتةً جديرةً؟

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

تسارع نصل وسيف البرق أيضًا.  لم تستطع روان ياوتشو إلا أن توسع عينيها.

في هذه اللحظة ، عادت الروح الوليدة إلى جسده مرة أخرى ، مطلقةً نفسها في العالم الفوضوي الذي يشبه الفرن المتفجر.

 

 

“شيطان الثور ، بقوته العظيمة ، يغرق في الوحل!”

 

 

 

فجأة ، ظهرت شخصية شيطان الثور خلفه ، نطح بقرنيه في وجه عدو غير مرئي.  أخذ خطوة للأمام ، مثل دمية تحررت من خيط ، متجذرة في الأرض.

بعد جزء من الثانية من الجمود ، سُحق لي تشينغشان بقسوة ، وسقط باتجاه المحيط اللامتناهي.  كان الضوء الذي أطلقه خافتًا ، وأذاب البرق عينيه ، تاركًا وراءه زوجًا من الثقوب فقط.  تحطمت أجنحة طائر العنقاء ، وامتلأ الهواء بالريش.  كانت أعضائه ولحمه وعظامه قد بدأت بالفعل في الذوبان في الضوء الذي أطلقه عندما أشعل نفسه.

 

 

“السلحفاة الروحية تقمع البحار ، وتنذر بالقدر!”

ومع ذلك ، لم يشعر بأي ألم أو خوف ، فقط بهجة الحياة ، التي تحولت إلى عواء غاضب وهستيري ، يناضل بحزم ضد القدر.  حتى عندما ذاب لسانه في النور ، استمر العواء ، وظل غير منزعج.

 

بووم!

اتخذ خطوة أخرى ، وأصبح المحيط الصاعد سلسًا كالمرآة ، مما يعكس السيف ونصل البرق الساطع في غيوم المحنة ، بالإضافة إلى جسده غير المتحرك وزوج من عينيه القرمزية.

“شيطان القرد يجرف القمر ، كل شيء الى العدم والفراغ!”

 

بعد من عرف كم من الوقت ، عادت إلى رشدها وخفضت يدها.  اختفى النور بالفعل وغرق الليل المظلم.  لم تكن هناك سحابة واحدة في الأفق وكشف سماء مليئة بالنجوم.  كانت الرياح والأمواج هادئة وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق.

“شيطان النمر يصقل عظامه بقلب مجنون!”

 

 

بعد من عرف كم من الوقت ، عادت إلى رشدها وخفضت يدها.  اختفى النور بالفعل وغرق الليل المظلم.  لم تكن هناك سحابة واحدة في الأفق وكشف سماء مليئة بالنجوم.  كانت الرياح والأمواج هادئة وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق.

ألقى بقبضتيه بعنف.  وانهارت الأوتار المتصلة بذراعيه.  أطلق زئيرًا في السماء ، وأوقف صوته السحب ، جاعلًا صافرة القتل كالرياح.

 

 

قام بتشغيل العالم الصغير بأقصى ما يستطيع ، الأرض ، النار ، الرياح ، الماء ، والفضاء ؛ الثور ، النمر ، السلحفاة ، العنقاء ، والقرد.  بدأ العالم الصغير في الدوران ، يتحرك بشكل أسرع وأسرع.

“العنقاء يخضع لانبعاث النيرفانا، بقلب لا يموت!”

 

 

قام بتشغيل العالم الصغير بأقصى ما يستطيع ، الأرض ، النار ، الرياح ، الماء ، والفضاء ؛ الثور ، النمر ، السلحفاة ، العنقاء ، والقرد.  بدأ العالم الصغير في الدوران ، يتحرك بشكل أسرع وأسرع.

نشر جناحيه ، منعكسًا بشكل جميل على المحيط ، يرفرف بعيدًا كما لو كان يحاول الطيران.

اندلع سيف ونصل البرق بسرعة ، وسقطوا مثل نيزك متوهج بقوس طويل مثل الذيل!

 

بما أن حتى الانجراف بلا عقل لن يطيل حياتي ، فلماذا لا أعيش بإخلاص؟ بما أنني قدّر عليّ الموت فلماذا لا أموت ميتةً جديرةً؟

في الوقت نفسه ، وصل العالم الصغير إلى حده في الدوران ، بحيث اقترب من الانهيار.  ومع ذلك ، استمر في التسارع ، مفضلاً أن يتم تدميره بدلاً من تقييده.

بدا لي تشينغشان وكأنه غير مدرك تمامًا للموقف الذي كان فيه ، وهو يحدق في الشيطان الوليد في الهواء ويسخر من تلك النسخة الضعيفة من نفسه.  كان تعبيره مشابهًا للغاية لتعبير الشيطان الوليد من وقت سابق.  عندما ابتسم هكذا ، أصبح تعبير الشيطان الوليد فارغًا تدريجيًا ، مكررًا نفس العبارة البسيطة مرارًا وتكرارًا.  “ستموت.  ستموت.  ”

 

 

أصبح صوت الشيطان الوليد أكثر حدة وأسرع ، “مت ، مت ، مت.  ”

 

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

رفع لي تشينغشان رأسه وابتسم بشكل مشرق.  انفجر العالم الصغير بعنف.  توقف صوت الشيطان الوليد ، بعد أن تحرر من القيد الأخير.  اندلع ضوء خافت من جسده ، متصارعًا مع السيف ونصل البرق في السماء.

بعد من عرف كم من الوقت ، عادت إلى رشدها وخفضت يدها.  اختفى النور بالفعل وغرق الليل المظلم.  لم تكن هناك سحابة واحدة في الأفق وكشف سماء مليئة بالنجوم.  كانت الرياح والأمواج هادئة وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق.

 

وضع قبضته اليمنى على صدره.  خفق قلبه بعيدا.  “لا تقلق ، ستحصل على ما تريد يومًا ما ، ولكن ليس اليوم ، ليس هنا!”

قفز بأقصى قوة ممكنة ورفرف بجناحيه ، محلقًا في السماء!

 

 

 

اندلع سيف ونصل البرق بسرعة ، وسقطوا مثل نيزك متوهج بقوس طويل مثل الذيل!

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << تجمّع تسلّحا محنة البرق في السماء المليئة بالبرق وسكتت البيئة المحيطة على الفور ، تاركة وراءها فقط أصوات الريح والأمواج.

 

 

“شيطان القرد يجرف القمر ، كل شيء الى العدم والفراغ!”

 

 

 

ظهرت شخصية شيطان القرد.  امتدت ذراعي لي تشينغشان فجأة ، وانطلقت مباشرة نحو السيف والنصل كما لو كان يحاول فهم القدر.

 

 

 

اندلع ضوء مذهل لحظة اصطدامه بالقدر ، منعكساً على المحيط الهادئ.  تركت الألوان الرائعة حتى روان ياوتشو منبهرة مثل قعقعة تجاوزت حواسها في السمع هزت روح اليانغ.  في حالة ذهول ، شعرت أنها لم تعد في عالم فانِ بعد الآن.

 

 

لم تستطع إلا أن تضيع.  هل سافرت طوال الطريق الى هنا فقط لأرى كيف سيموت؟

بعد جزء من الثانية من الجمود ، سُحق لي تشينغشان بقسوة ، وسقط باتجاه المحيط اللامتناهي.  كان الضوء الذي أطلقه خافتًا ، وأذاب البرق عينيه ، تاركًا وراءه زوجًا من الثقوب فقط.  تحطمت أجنحة طائر العنقاء ، وامتلأ الهواء بالريش.  كانت أعضائه ولحمه وعظامه قد بدأت بالفعل في الذوبان في الضوء الذي أطلقه عندما أشعل نفسه.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يشعر بأي ألم أو خوف ، فقط بهجة الحياة ، التي تحولت إلى عواء غاضب وهستيري ، يناضل بحزم ضد القدر.  حتى عندما ذاب لسانه في النور ، استمر العواء ، وظل غير منزعج.

 

 

قفز بأقصى قوة ممكنة ورفرف بجناحيه ، محلقًا في السماء!

في هذه اللحظة ، عادت الروح الوليدة إلى جسده مرة أخرى ، مطلقةً نفسها في العالم الفوضوي الذي يشبه الفرن المتفجر.

ظهرت شخصية شيطان القرد.  امتدت ذراعي لي تشينغشان فجأة ، وانطلقت مباشرة نحو السيف والنصل كما لو كان يحاول فهم القدر.

 

من الواضح أنه يمكن أن يشعر أنه طالما أن السلاحين يلتقيان داخل جسده ، فسيكون ذلك دمارًا كاملاً.  حتى نيرفانا طائر العنقاء لم تستطع إنقاذه.

ضحك بجنون ، وضغط على النصل والسيف ، ورفع القدر واندفع في الهواء.

في هذه اللحظة ، عادت الروح الوليدة إلى جسده مرة أخرى ، مطلقةً نفسها في العالم الفوضوي الذي يشبه الفرن المتفجر.

 

شاهدت روان ياوتشو بصمت.  كما شعرت بالعجز إلى حد ما.  لا أحد يستطيع أن ينجو من مثل هذا الوضع ، حتى لو كان هو.  نتيجة هجوم الكماشة من تسلح برق المحنة ستكون بالتأكيد الإبادة.  لم تكن قادرة على إنقاذه أيضًا.

التقت الحواف الحادة للأسلحة براحة يديه فثقبت ذراعيه على الفور وتتفتت شبرًا شبرًا!

 

 

 

من الواضح أنه يمكن أن يشعر أنه طالما أن السلاحين يلتقيان داخل جسده ، فسيكون ذلك دمارًا كاملاً.  حتى نيرفانا طائر العنقاء لم تستطع إنقاذه.

 

 

 

تحت تهديد الخوف والموت ، أصبحت إرادته في الحياة أكثر وضوحًا وثباتًا من أي وقت مضى.

 

 

 

“تشيلين بخطواته المحلقة ، يتعاطف مع الأحياء!”

في البرق الوامض ، زأر الشيطان الوليد ، “مت! موت!”

 

“رائع ، أنت ما زلت على قيد الحياة!” كانت روان ياوتشو متفاجئة للغاية وسعيدة.  رأت لي تشينغشان يطفو على سطح المحيط.

انتشر الضوء الأخضر من خلال ذراعيه ، ملتفًا حول السيف البنفسجي ونصل البرق.  دامت لحظة واحدة ، لكنه ضرب ذراعيه ببعضهما البعض ، واصطدمت الأسلحة بداخلهما بعنف.  في الوقت نفسه ، اندلع بكل القوة التي احتواها جسده.

 

 

”الأخت الكبرى روان! لماذا أنت هنا؟”

بووم!

 

 

 

كانت السماء والبحر مضاءة تمامًا ، مما أدى إلى تشتت السماء المليئة بالغيوم المتصاعدة وتقشر طبقة مياه البحر طبقة تلو الأخرى ، مما يؤدي إلى كشف قاع البحر الجاف والمتشقق.  كانت الخطوات التي تركها وراءه واضحة للعيان ، لكن شخصيته اندمجت بالفعل في الضوء اللامحدود.

 

 

“من يناديني؟”

ظهرت روان ياوتشو ووضعت يدها على عينيها دون وعي ، متناسية أنها كانت روح اليانغ حاليًا.  تحت وهج الضوء ، اضطرت إلى التراجع.  كانت تلك القوة كافية لتدمير روح اليانغ.

لم يكره الطبيعة المتغيرة للعالم ، ولم يندم على زوال الحياة.  كل ما كان يخافه كان في حياته ، كان هناك يوم واحد لم يتمكن فيه من العيش بما يرضي قلبه.  كان هذا الخوف بالضبط هو الذي منحه الشجاعة التي لا يمكن وقفها التي امتلكها في هذه الحياة.

 

“العنقاء يخضع لانبعاث النيرفانا، بقلب لا يموت!”

بعد من عرف كم من الوقت ، عادت إلى رشدها وخفضت يدها.  اختفى النور بالفعل وغرق الليل المظلم.  لم تكن هناك سحابة واحدة في الأفق وكشف سماء مليئة بالنجوم.  كانت الرياح والأمواج هادئة وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق.

 

 

تحت تهديد الخوف والموت ، أصبحت إرادته في الحياة أكثر وضوحًا وثباتًا من أي وقت مضى.

لا تخبرني أنه بالفعل….. 

 

 

شاهدت روان ياوتشو بصمت.  كما شعرت بالعجز إلى حد ما.  لا أحد يستطيع أن ينجو من مثل هذا الوضع ، حتى لو كان هو.  نتيجة هجوم الكماشة من تسلح برق المحنة ستكون بالتأكيد الإبادة.  لم تكن قادرة على إنقاذه أيضًا.

طارت روح اليانغ الخاصة بها على الفور إلى حيث واجه لي تشينغشان المحنة.  كانت فارغة هناك ، مع عدم رؤية الشخص الذي كافح القدر للتو في أي مكان.  لم تستطع إلا أن تصرخ بلطف ، “تشينغشان”.  وكأنها تخاف من إزعاج أحد.

لم يكن هناك رد.  شعرت بإحساس غريب بالضيق ، حزنت للغاية لدرجة أنها كادت تذرف الدموع.

 

“السلحفاة الروحية تقمع البحار ، وتنذر بالقدر!”

لم يكن هناك رد.  شعرت بإحساس غريب بالضيق ، حزنت للغاية لدرجة أنها كادت تذرف الدموع.

اندلع سيف ونصل البرق بسرعة ، وسقطوا مثل نيزك متوهج بقوس طويل مثل الذيل!

 

بعد من عرف كم من الوقت ، عادت إلى رشدها وخفضت يدها.  اختفى النور بالفعل وغرق الليل المظلم.  لم تكن هناك سحابة واحدة في الأفق وكشف سماء مليئة بالنجوم.  كانت الرياح والأمواج هادئة وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق.

“من يناديني؟”

“من يناديني؟”

 

في الوقت نفسه ، وصل العالم الصغير إلى حده في الدوران ، بحيث اقترب من الانهيار.  ومع ذلك ، استمر في التسارع ، مفضلاً أن يتم تدميره بدلاً من تقييده.

“رائع ، أنت ما زلت على قيد الحياة!” كانت روان ياوتشو متفاجئة للغاية وسعيدة.  رأت لي تشينغشان يطفو على سطح المحيط.

ضحك لي تشينغشان بجفاف.  “اممم…  هل ترغبين في الحصول على مطية جديدة؟”

 

التقت الحواف الحادة للأسلحة براحة يديه فثقبت ذراعيه على الفور وتتفتت شبرًا شبرًا!

”الأخت الكبرى روان! لماذا أنت هنا؟”

 

 

 

استلقى لي تشينغشان على سطح المحيط وأطرافه متناثرة.  لم يستطع حتى تحريك إصبعه الآن.  ظهرت روان ياوتشو فوقه تمامًا ، وبدت ساخطًا تمامًا.  “أنت مدين لي بشرح!”

 

 

 

ضحك لي تشينغشان بجفاف.  “اممم…  هل ترغبين في الحصول على مطية جديدة؟”

 

**(م.م / هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها)

 

 

ترجمة: zixar

ومع ذلك ، لم يشعر بأي ألم أو خوف ، فقط بهجة الحياة ، التي تحولت إلى عواء غاضب وهستيري ، يناضل بحزم ضد القدر.  حتى عندما ذاب لسانه في النور ، استمر العواء ، وظل غير منزعج.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

ضحك لي تشينغشان بجفاف.  “اممم…  هل ترغبين في الحصول على مطية جديدة؟”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

لم يكن هناك رد.  شعرت بإحساس غريب بالضيق ، حزنت للغاية لدرجة أنها كادت تذرف الدموع.

ومع ذلك ، لم يشعر بأي ألم أو خوف ، فقط بهجة الحياة ، التي تحولت إلى عواء غاضب وهستيري ، يناضل بحزم ضد القدر.  حتى عندما ذاب لسانه في النور ، استمر العواء ، وظل غير منزعج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط