نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1437

سيادي شيطان

سيادي شيطان

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

انكمش شيطان اليين الذي كان جبارًا مثل الإله بسرعة كما لو كان قد تضاءل.  توقفت الشمس السوداء تحت قدميه عن التوهج وتدحرجت أمام لي تشينغشان الذي عاد إلى طبيعته.

كان المكان أكثر خصوبة داخل البرج حيث كان دافئًا مثل الربيع ، تتفتح بالزهور والنباتات الخضراء.

 

صعد واستمر في السير عكس الريح والثلج.

سقط شيطان اليين على الأرض ، على وشك الانهيار تقريبًا ، لكن نظرته كانت لا تزال فخورة.  أمسك بالقلب الشيطاني الذي يشبه الرخام الزجاجي الأسود وأراد رميها بعيدًا ، لكنه قرر الاحتفاظ به بعد بعض التفكير.

 

كان هذا هو تأثير لي تشينغشان باستخدام قدرة تشيلين ، دورة الحياة والنمو ، في لحظة حرجة ، باستخدام الطريق إلى الطبيعة لتهدئة الشياطين الداخلية المضطربة.

تم تكثيف هذا العنصر بكمية مرعبة من القوة.  حتى لؤلؤة التنين التي حصل عليها من جثة لين شوان لم تقترب من أي مكان.

تم تكثيف هذا العنصر بكمية مرعبة من القوة.  حتى لؤلؤة التنين التي حصل عليها من جثة لين شوان لم تقترب من أي مكان.

 

**(م.م / تبا يبدوا ان مدينة الريح السوداء هي مدينة بلاك كلاود(السحاب الاسود) لا اعلم لماذا يغير المترجم الإنجليزي الاسم)

وكان الفارق الأكبر هو أنه طالما أراد ذلك ، يمكنه الاندماج مع القوة في أي وقت ويصبح سيادي عفريت على أقل تقدير.

 

 

في نفس الوقت في مدينة الريح السوداء*.

في الأساس لا أحد يستطيع مقاومة إغراء القوة المطلقة.  لم يتطلب الأمر أي جهد ، ويمكنه بسهولة تغيير كل شيء.  طالما أنه يترك حارسه لجزء من الثانية ، يمكنه أن يقطع طريق عودته إلى مدينة بلاك كلاود ، ويقتل ذلك الراهب أولاً قبل أن يفجر ذلك المزعج لي ليهو إلى أشلاء ، ثم يضاجع تشاو تيانجياو المتعجرفة عدة مرات كما أراد.

” إله الشر المجهول *، ما هي أوامرك؟”

 

إن غرابة مجال الشيطان والتواء العفاريت سيكونان دائمًا لا يمكن تصوره.

كان الإله العفريت تشيونغتشي لا يزال يمثل تهديدًا ، ولكن طالما قبل هذه القوة ، ستكون المحنات السماوية السادسة والسابعة في متناول يده ، فما الذي لا يزال يخشى منه؟

 

 

صر أسنانه.  “تشاو تيانجياو.  ”

يمكن إشباع جميع رغباته ، وسيتم حل جميع مخاوفه.  فقط من يستطيع مقاومة شيء عظيم مثل هذا؟

ومع ذلك ، كان لا يزال مجبرًا بالكاد على الشيطنة تمامًا ، ويتحول إلى وحش شيطاني.  استغرق الأمر بعض الوقت من القتل والتنفيس قبل أن يتمكن من تهدئة قلبه الشيطاني العنيف قليلاً.

 

ظهرت بلورة سوداء على شكل معين في الأنقاض ببطء ، تحوم في الوادي.  يعكس وجهًا أبيضًا باهتًا بدون أي ملامح.

ومع ذلك ، فإن لي تشينغشان في الأساس لم يتزحزح.  دون أي تردد ، استخدم كل ما لديه لاستخراج قلب الشيطان.

 

 

 

كان ذلك لأنه منذ سنوات عديدة ، أعطاه شخص ما خيارًا مشابهًا.  في ذلك الوقت ، لم يكن لديه أي شيء على الإطلاق.  كان يحتاج فقط إلى الإيماء ، وسيحصل على الأقاليم التسع بأكملها ، لكنه اختار الانطلاق في طريقه في النهاية ، وهو طريق خطير للغاية ولكنه أيضًا رائع للغاية.  منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، لم يتردد أبدًا في مثل هذه الخيارات مرة أخرى.  كان هذا جزءًا من فخره.

 

 

 

“سوف آتي وأخذ ما أريده بنفسي.  ”

 

 

في هذه اللحظة ، أضاءت الشمس السوداء في السماء فجأة ، وأطلقت سلسلة من الضوء الأسود باتجاه السهول على مسافة.  لم يدم طويلا.

صعد واستمر في السير عكس الريح والثلج.

وكان الفارق الأكبر هو أنه طالما أراد ذلك ، يمكنه الاندماج مع القوة في أي وقت ويصبح سيادي عفريت على أقل تقدير.

 

 

في نفس الوقت في مدينة الريح السوداء*.

 

**(م.م / تبا يبدوا ان مدينة الريح السوداء هي مدينة بلاك كلاود(السحاب الاسود) لا اعلم لماذا يغير المترجم الإنجليزي الاسم)

 

 

 

تتسلق أشجار الكروم الخضراء فوق البرج الحجري الطويل البارد ، الذي يتفتح بالزهور ، مما جذب الكثير من الاهتمام.  كلهم أشاروا إليه وناقشوه بعيدًا.

 

 

 

حدق لي ليهو وشخر ببرود.  لا يغادر الطفل المدينة للمهمة ويثير ضجة أخرى بدلاً من ذلك. 

سقط شيطان اليين على الأرض ، على وشك الانهيار تقريبًا ، لكن نظرته كانت لا تزال فخورة.  أمسك بالقلب الشيطاني الذي يشبه الرخام الزجاجي الأسود وأراد رميها بعيدًا ، لكنه قرر الاحتفاظ به بعد بعض التفكير.

 

 

كان هذا هو تأثير لي تشينغشان باستخدام قدرة تشيلين ، دورة الحياة والنمو ، في لحظة حرجة ، باستخدام الطريق إلى الطبيعة لتهدئة الشياطين الداخلية المضطربة.

 

 

قال إله الشر المجهول بسهولة ، “سأترك الباقي لك.  لا تتصرف بإهمال “.

كان المكان أكثر خصوبة داخل البرج حيث كان دافئًا مثل الربيع ، تتفتح بالزهور والنباتات الخضراء.

 

 

“سوف آتي وأخذ ما أريده بنفسي.  ”

شياو آن سألت بقلق ، ” تشينغشان ؟”

كان هناك جيش من مائتي ألف عفريت متمركز هنا ، بما في ذلك العديد من أباطرة العفاريت وعشرات من ملوك العفاريت.  كانوا أيضًا مثل الوحوش الضخمة.  كان هجوم تشاو تيانجياو المتسلل المحفوف بالمخاطر هذه المرة في الأساس لاغتيال السيادي العفريت تو وانشنغ ، لذلك كان الضرر الذي تسببت به في الواقع ضئيلًا للغاية.

 

 

فتح لي تشينغشان عينيه وشرح ما حدث.

فتح لي تشينغشان عينيه وشرح ما حدث.

 

 

“تشينغشان ، يجب ألا تقبل ذلك ، أو من المحتمل جدًا أن يتحرر شيطان اليين الخاص بك تمامًا من سيطرتك ويهرب ، ليصبح وحشًا عظيمًا مندمجًا مع الإرادة الإلهية لـ ماهيفارا وذكرياتك وأفكارك وإرادة المجال الشيطان.  لا يقتصر الأمر على عدم وجود فائدة لك ، ولكن من المحتمل جدًا أن تؤثر عليك بدلاً من ذلك “.

كان العفاريت عادة هم من يرتكبون الهجوم ، وكان هذا المكان يقع في أعماق مجال الشيطان ، لذلك لم يركزوا كثيرًا على الدفاع.  من الواضح أنهم لم يكن لديهم تشكيل وقائي مثل تشكيل الغيوم السوداء والرعد الهادر.  كان هناك جيش متمركز هنا ، لكن تعبئته تطلب وقتا.

 

 

جلس لي تشينغشان بين النباتات المورقة وابتسم.  “لا تقلق ، أنا لست بهذا الغباء.  ” التقط زهرة حمراء غير معروفة ووضعها خلف أذن شياو آن.  “سأكون دائما نفس لي تشينغشان في عينيك.  ”

“قمامة ، أنتم كلكم قمامة!”

 

 

خفضت شياو آن رأسها كما لو كانت محرجة.  قالت بلطف ، “ما دمت نفسك.  ”

كان هذا هو تأثير لي تشينغشان باستخدام قدرة تشيلين ، دورة الحياة والنمو ، في لحظة حرجة ، باستخدام الطريق إلى الطبيعة لتهدئة الشياطين الداخلية المضطربة.

 

 

“إذا لم يكن لدي انت تراقبيني ، فربما أكون قاسيًا وشريرًا للغاية في الوقت الحالي.  ”

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

في البداية ، أراد فقط أن يكون نموذجًا يحتذى به لها وألا يقوم بتربيتها بشكل غير صحيح ، ولكن يبدو أنه لا فائدة من ذلك في النهاية.  وبدلاً من ذلك ، استفاد من الاتصال بها.

تغيرت تعبيرات الأباطرة العفاريت بشكل كبير.  لقد شغّلوا قلوبهم الشيطانية وهربوا بأسرع ما يمكن.  كل ملوك العفاريت قاموا بالشيطنة واستغلوا الفوضى للفرار.  وفر معظمهم باتجاه الشمس السوداء.

 

قبل أن يتمكن تو وانشنغ من فعل أي شيء ، انفجرت قلوب العفاريت لجميع الأباطرة العفاريت وملوك العفاريت معًا.

……

صعد واستمر في السير عكس الريح والثلج.

 

في البداية ، أراد فقط أن يكون نموذجًا يحتذى به لها وألا يقوم بتربيتها بشكل غير صحيح ، ولكن يبدو أنه لا فائدة من ذلك في النهاية.  وبدلاً من ذلك ، استفاد من الاتصال بها.

تحت وهج الشمس السوداء ، قاطع جبل كبير السهول الشاسعة.  صفرت الرياح بين الوادي.  كان هناك حصن يقف في مواجهة مدينة بلاك كلاود من بعيد.

 

 

 

مقارنةً بالتصميم الرائع لمدينة بلاك كلاود ، بدا هذا المكان بسيطًا وبسيطًا للغاية.  وامتلأ المكان كله بالجثث وتناثرت الدماء مثل الجداول.  ارتفعت العواء وسقطت ، يتردد صداها باستمرار عبر الوادي.

بدورة من عينيه السوداوات ، أمسك عرضًا بوحش شيطاني أنثى وألقى بنفسه عليها.

 

“سوف آتي وأخذ ما أريده بنفسي.  ”

تتقاطع الخطوط المائلة المرعبة بشكل أساسي في كل ركن من أركان الحصن.

جلس لي تشينغشان بين النباتات المورقة وابتسم.  “لا تقلق ، أنا لست بهذا الغباء.  ” التقط زهرة حمراء غير معروفة ووضعها خلف أذن شياو آن.  “سأكون دائما نفس لي تشينغشان في عينيك.  ”

 

ثم شعر بالإثارة.  سيتم الانتهاء من مدينة بلاك كلاود في هذا الوقت ، وربما ستتاح له حقًا فرصة لجعل تخيلاته تتحقق ، لالتقاط تلك العاهرة تشاو تيانجياو وجعلها تعاني من مصير أسوأ من الموت.

في الآونة الأخيرة ، اقتحمت امرأة الحصن بغطاء رأس أسود ، وقامت بمذبحة.

ظهرت بلورة سوداء على شكل معين في الأنقاض ببطء ، تحوم في الوادي.  يعكس وجهًا أبيضًا باهتًا بدون أي ملامح.

 

 

كان العفاريت عادة هم من يرتكبون الهجوم ، وكان هذا المكان يقع في أعماق مجال الشيطان ، لذلك لم يركزوا كثيرًا على الدفاع.  من الواضح أنهم لم يكن لديهم تشكيل وقائي مثل تشكيل الغيوم السوداء والرعد الهادر.  كان هناك جيش متمركز هنا ، لكن تعبئته تطلب وقتا.

 

 

 

كانوا غير قادرين تماما على الرد على الهجوم المفاجئ.  السيادي العفريت الذي كان يراقب هذا المكان تم تقسيمه إلى نصفين بضربة واحدة.

في نفس الوقت في مدينة الريح السوداء*.

 

 

“قمامة ، أنتم كلكم قمامة!”

بدورة من عينيه السوداوات ، أمسك عرضًا بوحش شيطاني أنثى وألقى بنفسه عليها.

 

شياو آن سألت بقلق ، ” تشينغشان ؟”

هدر وحش ضخم وشرير مغطى بجروح وهو يسحق عددًا لا يحصى من العفاريت الذين لم يتمكنوا من المراوغة تحت أقدامه.

في هذه اللحظة ، أضاءت الشمس السوداء في السماء فجأة ، وأطلقت سلسلة من الضوء الأسود باتجاه السهول على مسافة.  لم يدم طويلا.

 

 

بعد فترة ، تحول إلى رجل قبيح ملتوي يلهث من أجل الهواء.  جرح شديد لافت للنظر نزل من جبهته ووصل إلى الخصر.  كانت عيناه لا تزالان مملوءتين بالخوف.  إذا لم يكن موجودًا في مجال الشيطان ، ولكن في ساحة المعركة أمام مدينة بلاك كلاود، لكان قد مات بالفعل.

ومع ذلك ، فإن لي تشينغشان في الأساس لم يتزحزح.  دون أي تردد ، استخدم كل ما لديه لاستخراج قلب الشيطان.

 

تتقاطع الخطوط المائلة المرعبة بشكل أساسي في كل ركن من أركان الحصن.

لحسن الحظ ، قام بالشيطنة على الفور ، مستخدمًا بنيته الجسدية الهائلة والمثابرة لتحمل الضرر وكسب الوقت ، واستمر ذلك حتى نفد زخم المرأة وتراجع بشكل استباقي.  كان هذا هو السبب الوحيد وراء بقائه على قيد الحياة.

في نفس الوقت في مدينة الريح السوداء*.

 

 

ومع ذلك ، كان لا يزال مجبرًا بالكاد على الشيطنة تمامًا ، ويتحول إلى وحش شيطاني.  استغرق الأمر بعض الوقت من القتل والتنفيس قبل أن يتمكن من تهدئة قلبه الشيطاني العنيف قليلاً.

 

 

**(م.م / هنا غيرته من الاله المهرطق الى اله الشر … اظنه احسن …. وأيضا لا اظنه واحد من الالهة العفريت 12)

صر أسنانه.  “تشاو تيانجياو.  ”

 

 

 

ومضت في رأسه آلاف طرق التعذيب ومشاهد الانتهاكات التي لا حصر لها ، مما أشعل رغبة لا تعرف الرحمة.  ومع ذلك ، فقد تم بالفعل تحويل حصنه الإمبراطوري إلى أنقاض ، وتم سحق معظم العفاريت الإناث التي كان يتمتع بهم هناك.

 

 

 

بدورة من عينيه السوداوات ، أمسك عرضًا بوحش شيطاني أنثى وألقى بنفسه عليها.

**(م.م / هنا غيرته من الاله المهرطق الى اله الشر … اظنه احسن …. وأيضا لا اظنه واحد من الالهة العفريت 12)

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

كافح الوحش الشيطاني وانتحبت بينما تجمع العفاريت الأكثر جرأة ليهتفوا به ، ويمدحون رجولته.  وسرعان ما شكلوا جمهورا كبيرا ، وارتفعت أصواتهم وهبطت وتردد صداها عبر الوادي وتغرق في العواء.  لقد استعادوا بالفعل بعضًا من معنوياتهم.

 

 

إذا لم يكن ذلك بسبب الخوف الذي خلفه هجوم تشاو تيانجياو ، فمن المحتمل أن يكون قد اندفع بشكل لا يمكن السيطرة عليه بالفعل.

إن غرابة مجال الشيطان والتواء العفاريت سيكونان دائمًا لا يمكن تصوره.

حدق لي ليهو وشخر ببرود.  لا يغادر الطفل المدينة للمهمة ويثير ضجة أخرى بدلاً من ذلك. 

 

 

في هذه اللحظة ، أضاءت الشمس السوداء في السماء فجأة ، وأطلقت سلسلة من الضوء الأسود باتجاه السهول على مسافة.  لم يدم طويلا.

 

 

 

الجميع وكل شيء رفعوا رؤوسهم.  على الرغم من عدم سماعهم جميعًا عن أسطورة قلب شيطان الشمس السوداء، فقد أصيبوا جميعًا بالدوار.  شعروا برغبة قوية في الذهاب إلى حيث سقط الضوء.

 

 

……

هذا ينطبق على السياديين العفاريت الذي كان مع الوحش الشيطاني الانثى على وجه الخصوص.  كان قد سمع عن أسطورة قلب شيطان الشمس السوداء من قبل.  كان شديد الإغراء.

كان العفاريت عادة هم من يرتكبون الهجوم ، وكان هذا المكان يقع في أعماق مجال الشيطان ، لذلك لم يركزوا كثيرًا على الدفاع.  من الواضح أنهم لم يكن لديهم تشكيل وقائي مثل تشكيل الغيوم السوداء والرعد الهادر.  كان هناك جيش متمركز هنا ، لكن تعبئته تطلب وقتا.

 

صعد واستمر في السير عكس الريح والثلج.

تلك التي تم اختياره من قبل السماء في مجال الشيطان كانت تُعرف بالبذور الشيطانية.  ستؤدي ولادة كل بذرة شيطانية إلى مذبحة بين أفراد العفاريت القريبين ، وكان قلب شيطان الشمس السوداء كافياً لدفع مجال الشيطان بأكمله إلى جنون.

 

 

 

كان هناك تفسير آخر للعفريت بين العفاريت ، وهو البذرة الشيطانية بين البذور الشيطانية.  أي شخص يلتهم البذرة الشيطانية سيصبح الإله العفريت الثالث عشر ، أو حتى حاكم مجال الشيطان ، الملك بين الآلهة العفريت.

 

 

 

كانت هذه فرصة أرسلتها السماء.  لم يكن هناك سياديين عفاريت آخرين أقرب منه.  حتى لو كان من الممكن رؤية الظاهرة من مكان آخر في مجال الشيطان ، فسيكون من الصعب تحديد مكان سقوط الشمس السوداء.  هل كانت هذه لحظته؟

**(م.م / هنا غيرته من الاله المهرطق الى اله الشر … اظنه احسن …. وأيضا لا اظنه واحد من الالهة العفريت 12)

 

 

إذا لم يكن ذلك بسبب الخوف الذي خلفه هجوم تشاو تيانجياو ، فمن المحتمل أن يكون قد اندفع بشكل لا يمكن السيطرة عليه بالفعل.

 

 

 

عندما كان على وشك الاستسلام لرغباته ، رن صوت بارد وجليل.

 

 

 

“تو وانشنغ!”

تغيرت تعبيرات الأباطرة العفاريت بشكل كبير.  لقد شغّلوا قلوبهم الشيطانية وهربوا بأسرع ما يمكن.  كل ملوك العفاريت قاموا بالشيطنة واستغلوا الفوضى للفرار.  وفر معظمهم باتجاه الشمس السوداء.

 

تتقاطع الخطوط المائلة المرعبة بشكل أساسي في كل ركن من أركان الحصن.

ظهرت بلورة سوداء على شكل معين في الأنقاض ببطء ، تحوم في الوادي.  يعكس وجهًا أبيضًا باهتًا بدون أي ملامح.

 

 

عندما كان على وشك الاستسلام لرغباته ، رن صوت بارد وجليل.

” إله الشر المجهول *، ما هي أوامرك؟”

“قمامة ، أنتم كلكم قمامة!”

**(م.م / هنا غيرته من الاله المهرطق الى اله الشر … اظنه احسن …. وأيضا لا اظنه واحد من الالهة العفريت 12)

حدق لي ليهو وشخر ببرود.  لا يغادر الطفل المدينة للمهمة ويثير ضجة أخرى بدلاً من ذلك. 

 

إذا لم يكن ذلك بسبب الخوف الذي خلفه هجوم تشاو تيانجياو ، فمن المحتمل أن يكون قد اندفع بشكل لا يمكن السيطرة عليه بالفعل.

أصبح السيادي العفريت على الفور متواضعًا ، حيث تملقه كما لو كان عفريت عادي.

 

 

 

تجاهل إله الشر المجهول تمامًا الحصن التي كانت في حالة خراب.  سأل فقط سؤالاً واحداً ، “هل رأيت ذلك؟”

**(م.م / تبا يبدوا ان مدينة الريح السوداء هي مدينة بلاك كلاود(السحاب الاسود) لا اعلم لماذا يغير المترجم الإنجليزي الاسم)

 

 

“نعم.  ” ارتجف السيادي العفريت.

قبل أن يتمكن تو وانشنغ من فعل أي شيء ، انفجرت قلوب العفاريت لجميع الأباطرة العفاريت وملوك العفاريت معًا.

 

الجميع وكل شيء رفعوا رؤوسهم.  على الرغم من عدم سماعهم جميعًا عن أسطورة قلب شيطان الشمس السوداء، فقد أصيبوا جميعًا بالدوار.  شعروا برغبة قوية في الذهاب إلى حيث سقط الضوء.

”نظف هذا المكان.  لا تدع أي أخبار عن هذا التسرب.  أما أنت فلا تتصرف بإهمال “.

كانت هذه فرصة أرسلتها السماء.  لم يكن هناك سياديين عفاريت آخرين أقرب منه.  حتى لو كان من الممكن رؤية الظاهرة من مكان آخر في مجال الشيطان ، فسيكون من الصعب تحديد مكان سقوط الشمس السوداء.  هل كانت هذه لحظته؟

 

قال إله الشر المجهول بسهولة ، “سأترك الباقي لك.  لا تتصرف بإهمال “.

“نعم.  ” كان السيادي العفريت مغطى بالعرق البارد.  لقد فهم معنى ترتيب هذا المكان.  من أجل منع تسرب أي أخبار عن هذا ، كان على كل العفاريت الذين شهدوا المكان الذي سقطت فيه الشمس السوداء أن يموتوا.

 

 

أصبح السيادي العفريت على الفور متواضعًا ، حيث تملقه كما لو كان عفريت عادي.

كان هناك جيش من مائتي ألف عفريت متمركز هنا ، بما في ذلك العديد من أباطرة العفاريت وعشرات من ملوك العفاريت.  كانوا أيضًا مثل الوحوش الضخمة.  كان هجوم تشاو تيانجياو المتسلل المحفوف بالمخاطر هذه المرة في الأساس لاغتيال السيادي العفريت تو وانشنغ ، لذلك كان الضرر الذي تسببت به في الواقع ضئيلًا للغاية.

كان ذلك لأنه منذ سنوات عديدة ، أعطاه شخص ما خيارًا مشابهًا.  في ذلك الوقت ، لم يكن لديه أي شيء على الإطلاق.  كان يحتاج فقط إلى الإيماء ، وسيحصل على الأقاليم التسع بأكملها ، لكنه اختار الانطلاق في طريقه في النهاية ، وهو طريق خطير للغاية ولكنه أيضًا رائع للغاية.  منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، لم يتردد أبدًا في مثل هذه الخيارات مرة أخرى.  كان هذا جزءًا من فخره.

 

“قمامة ، أنتم كلكم قمامة!”

لكن الآن ، بسبب هذا الأمر ، كان عليهم أن يموتوا جميعًا ، وكان لابد أن يكون القائد هو الذي نفذ هذا الإعدام.

كان المكان أكثر خصوبة داخل البرج حيث كان دافئًا مثل الربيع ، تتفتح بالزهور والنباتات الخضراء.

 

 

تغيرت تعبيرات الأباطرة العفاريت بشكل كبير.  لقد شغّلوا قلوبهم الشيطانية وهربوا بأسرع ما يمكن.  كل ملوك العفاريت قاموا بالشيطنة واستغلوا الفوضى للفرار.  وفر معظمهم باتجاه الشمس السوداء.

إذا لم يكن ذلك بسبب الخوف الذي خلفه هجوم تشاو تيانجياو ، فمن المحتمل أن يكون قد اندفع بشكل لا يمكن السيطرة عليه بالفعل.

 

 

قبل أن يتمكن تو وانشنغ من فعل أي شيء ، انفجرت قلوب العفاريت لجميع الأباطرة العفاريت وملوك العفاريت معًا.

جلس لي تشينغشان بين النباتات المورقة وابتسم.  “لا تقلق ، أنا لست بهذا الغباء.  ” التقط زهرة حمراء غير معروفة ووضعها خلف أذن شياو آن.  “سأكون دائما نفس لي تشينغشان في عينيك.  ”

 

 

بووم! بووم! بووم!.  مثل سلسلة من التصفيق من الرعد ، أودى بحياة أكثر من عشرة آلاف من العفاريت.  انهارت أجزاء كبيرة من الوادي ، مما أدى إلى تحويل الحصن بأكمله إلى أنقاض.

 

 

في الأساس لا أحد يستطيع مقاومة إغراء القوة المطلقة.  لم يتطلب الأمر أي جهد ، ويمكنه بسهولة تغيير كل شيء.  طالما أنه يترك حارسه لجزء من الثانية ، يمكنه أن يقطع طريق عودته إلى مدينة بلاك كلاود ، ويقتل ذلك الراهب أولاً قبل أن يفجر ذلك المزعج لي ليهو إلى أشلاء ، ثم يضاجع تشاو تيانجياو المتعجرفة عدة مرات كما أراد.

قال إله الشر المجهول بسهولة ، “سأترك الباقي لك.  لا تتصرف بإهمال “.

ومع ذلك ، كان لا يزال مجبرًا بالكاد على الشيطنة تمامًا ، ويتحول إلى وحش شيطاني.  استغرق الأمر بعض الوقت من القتل والتنفيس قبل أن يتمكن من تهدئة قلبه الشيطاني العنيف قليلاً.

 

 

ارتجفت تو وانشنغ في كل مكان.  لقد فهم سبب عدم تطهيره أيضًا لم يكن بالتأكيد لأنه كان سيادي عفريت، ولكن لأنه كان متمرسًا في منطقة الحرب هذه.  على وجه الخصوص ، فهم الوضع في مدينة بلاك كلاود.

لكن الآن ، بسبب هذا الأمر ، كان عليهم أن يموتوا جميعًا ، وكان لابد أن يكون القائد هو الذي نفذ هذا الإعدام.

 

 

ثم شعر بالإثارة.  سيتم الانتهاء من مدينة بلاك كلاود في هذا الوقت ، وربما ستتاح له حقًا فرصة لجعل تخيلاته تتحقق ، لالتقاط تلك العاهرة تشاو تيانجياو وجعلها تعاني من مصير أسوأ من الموت.

كان المكان أكثر خصوبة داخل البرج حيث كان دافئًا مثل الربيع ، تتفتح بالزهور والنباتات الخضراء.

 

 

بالتفكير هناك ، عاد تو وانشنغ مرة أخرى إلى وحش الشيطاني الضخم ، وبدأ العواء يرن مرة أخرى.

 

 

 

راقب إله الشر المجهول كل هذا بصمت.

كان هناك جيش من مائتي ألف عفريت متمركز هنا ، بما في ذلك العديد من أباطرة العفاريت وعشرات من ملوك العفاريت.  كانوا أيضًا مثل الوحوش الضخمة.  كان هجوم تشاو تيانجياو المتسلل المحفوف بالمخاطر هذه المرة في الأساس لاغتيال السيادي العفريت تو وانشنغ ، لذلك كان الضرر الذي تسببت به في الواقع ضئيلًا للغاية.

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

تم تكثيف هذا العنصر بكمية مرعبة من القوة.  حتى لؤلؤة التنين التي حصل عليها من جثة لين شوان لم تقترب من أي مكان.

“إذا لم يكن لدي انت تراقبيني ، فربما أكون قاسيًا وشريرًا للغاية في الوقت الحالي.  ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط