نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1447

الضرب الجماعي

الضرب الجماعي

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

“شش ، أبلغ القائد بهذا على الفور.  ” بدأ العقيد في التفكير.  إذا كان هذا اللقيط حقًا هو، فسيكون أكثر بكثير مما يمكن لعقيد تافه مثله أن يتعامل معه.  إذا قرر أن يضربه أيضًا ، فلن يكون هناك شيء يمكنه قوله.

لقد طغى هذا الصياح على كل الضجيج في مناطق الحفر ، وكان مليئًا بشعور من الفخر.

لقد طغى هذا الصياح على كل الضجيج في مناطق الحفر ، وكان مليئًا بشعور من الفخر.

 

“كن حذرا!” جميعكم ، ابتعدوا عن طريقي! أوتش! رأسي!” “الجحيم اللعين ، من وطأ على قدمي؟”

فوجئ الجميع.  أصبحت معارضة الجنرال الزاحف لي تشينغشان بالفعل وجهة نظر شائعة في الجيش ، لذا من أين أتى هذا الجندي الصغير ليقول شيئًا مثيرًا للجدل.

بذلك ، امتدح نفسه حتى أقاصي الأرض ، كما لو كان أعظم شخص في العالم ، ولم يترك أي جانب على حاله.

 

استجاب الجميع للأمر واندفعوا نحو لي تشينغشان ككتلة سوداء مثل المد ؛ احترقوا بغضب.

ارتدى لي تشينغشان الخوذة المعدنية التي تغطي نصف وجهه.  كانت هذه هي المعدات التي يمتلكها كل جندي من أدنى المستويات. لم يتخيل أحد أن جنرالًا جبارًا سيتنكر في الواقع على أنه مجرد جندي ويهتف لنفسه علنًا.

“كلاهما.  ”

 

 

كان هذا قريبًا جدًا من قاعة شوانوو.  كانت آذان تشاو تيانجياو حادة ، لذا وصلت إلى النافذة وألقت نظرة.  تعرفت على لي تشينغشان في لمحة واحدة وتنهدت وهي تهز رأسها.  “هذا الفتى لا يمكن الاعتماد عليه إلى حد بعيد.  ”

 

 

“شش ، أبلغ القائد بهذا على الفور.  ” بدأ العقيد في التفكير.  إذا كان هذا اللقيط حقًا هو، فسيكون أكثر بكثير مما يمكن لعقيد تافه مثله أن يتعامل معه.  إذا قرر أن يضربه أيضًا ، فلن يكون هناك شيء يمكنه قوله.

قبل ذلك بقليل ، اعتقدت أنه يتمتع بسعة ذهنية غير عادية.  الآن ، صعد شخصياً لتحديهم.  كان ذلك في الأساس تافهًا بقدر ما يمكن أن يكون.  ومع ذلك ، لسبب ما ، شعرت أيضًا أن هذا هو ببساطة كيف كان من المفترض أن يتصرف.  تكتلت شفتاها بابتسامة ، وبدأت تراقب باهتمام كبير.

ألقى بهم واحدا تلو الآخر.  حتى عندما لم يكن قد استخدم الكثير من القوة ، تم ضغط الأشخاص أدناه معًا في مثل هذه البقعة الضيقة ، فكيف يمكنهم المراوغة؟ للحظة ، امتلأ الهواء بسلسلة من الصيحات المؤلمة “.

 

كانت هذه أرض حفر بعد كل شيء ، لذلك لم يتمكن الجنود من العثور على أي صخور أخرى لرميها في وقت قريب جدًا ، بينما كانت الحلبة مغطاة بالصخور.

اندلعت سلسلة من الشتائم الغاضبة من أسفل الحلبة ، “انزل لهنا! انزل لهنا!”

 

 

من الواضح أن هذا العقيد لم يكن استثناءً أيضًا.  لقد كان مزارعًا لـ الجوهر الذهبي.  في الطائفة اللانهائية ، كان مجرد قارئ. لا يمكن حتى اعتباره تلميذًا ، ولكن في الجيش ، كان شخصية مهمة كانت أوامرها ذات أهمية قصوى.  في العادة ، كان مجرد تحديق منه كافيًا للجنود المشاكسين لكي يرتجفوا ويتفادوا نظراته.  مع وجوده ، بغض النظر عن مدى غضب الجنود ، ما زالوا لا يجرؤون على الاندفاع الحلبة.

نظر لي تشينغشان حوله بغطرسة ورفع إبهامه قبل إعطائهم إبهامًا لأسفل.  “نفايات.  ”

“كلاهما.  ”

 

 

أغضب على الفور جميع الجنود.  وصل بعضهم إلى أقرب صخرة وألقوا بها عليه.  أولئك الذين لم يرموا أيًا منهم فعلوا ذلك فقط لأنهم لم يتمكنوا من العثور على أي صخور بالقرب منهم.

“كن حذرا!” جميعكم ، ابتعدوا عن طريقي! أوتش! رأسي!” “الجحيم اللعين ، من وطأ على قدمي؟”

 

اندلعت سلسلة من الشتائم الغاضبة من أسفل الحلبة ، “انزل لهنا! انزل لهنا!”

حفيف! حفيف! حفيف! حفيف!

فوجئ الجميع.  أصبحت معارضة الجنرال الزاحف لي تشينغشان بالفعل وجهة نظر شائعة في الجيش ، لذا من أين أتى هذا الجندي الصغير ليقول شيئًا مثيرًا للجدل.

 

أدى ذلك إلى سلسلة أخرى من الشتائم من أسفل الحلبة ، اندلعت بملاحظات مثل “الوغد الحقير” ، “الوغد المتسلل” ، “هذا هجوم مفاجئ” ، وما إلى ذلك.

للحظة ، امتلأ الهواء بالصخور التي أمطرت على الحلبة.  تحرك لي تشينغشان.  بدا بطيئًا جدًا ، لكنه تفادى كل الصخور.

“هيه ، تعال إلي!”

 

حفيف! حفيف! حفيف! حفيف!

كانت هذه أرض حفر بعد كل شيء ، لذلك لم يتمكن الجنود من العثور على أي صخور أخرى لرميها في وقت قريب جدًا ، بينما كانت الحلبة مغطاة بالصخور.

 

 

“اخرج من هنا!” نقره لي تشينغشان.

رفع لي تشينغشان كومة كبيرة وصرخ ، “هنا ، خذها مرة أخرى!”

اندلعت سلسلة من الشتائم الغاضبة من أسفل الحلبة ، “انزل لهنا! انزل لهنا!”

 

أدى ذلك إلى سلسلة أخرى من الشتائم من أسفل الحلبة ، اندلعت بملاحظات مثل “الوغد الحقير” ، “الوغد المتسلل” ، “هذا هجوم مفاجئ” ، وما إلى ذلك.

ألقى بهم واحدا تلو الآخر.  حتى عندما لم يكن قد استخدم الكثير من القوة ، تم ضغط الأشخاص أدناه معًا في مثل هذه البقعة الضيقة ، فكيف يمكنهم المراوغة؟ للحظة ، امتلأ الهواء بسلسلة من الصيحات المؤلمة “.

 

 

 

“كن حذرا!” جميعكم ، ابتعدوا عن طريقي! أوتش! رأسي!” “الجحيم اللعين ، من وطأ على قدمي؟”

 

 

 

من بين عدة آلاف من الأشخاص تحت الحلبة ، لم يتعرض الكثير منهم للرشق بالحجارة ، ولكن من أجل المراوغة ، دفعوا بعضهم البعض ، مما أدى إلى مزيد من الفوضى.  تم تحويلهم إلى اضطراب.

بعد مدح نفسه ، قام لي تشينغشان بأرجح قبضته.  “إذا كان أي شخص لا يزال غير مقتنع ، فتعال ، وسأهزمك حتى تقتنع.  ”

 

 

“لم أستخدم حتى أي قوة ، وقد انهرتم!”

“اخرج من هنا!” نقره لي تشينغشان.

 

فوجئ الجميع.  أصبحت معارضة الجنرال الزاحف لي تشينغشان بالفعل وجهة نظر شائعة في الجيش ، لذا من أين أتى هذا الجندي الصغير ليقول شيئًا مثيرًا للجدل.

وقف لي تشينغشان على الحلبة وضحك بصوت عالٍ.  نظر إليه الجميع وشتموا بشدة.  كان الجنود أدناه مستعدين للخروج ، وللوقوف وضربه ، لكنهم جميعًا نظروا إلى البرج الموجود بجانب مناطق الحفر.

 

 

“لمن أبلغ؟”

وقف العقيد المسؤول عن مراقبة المنافسة وأشار إلى لي تشينغشان.  قال بشراسة: “إلى أي فرقة ولواء أنت؟ كيف تجرؤ على إثارة المشاكل في مناطق الحفر.  هل تعلم أنها جريمة يعاقب عليها بالإعدام؟ ”

 

 

 

في مدينة بلاك كلاود ، كان من تحت القائدين الجنرالات.  كانوا جميعًا مناصب يشغلها التلاميذ الداخليون لطائفة اللانهائية ، ويقودون الكتائب المختلفة.  من بعدهم كان القادة الذين يقودون مختلف الأفواج ، وجميع المناصب يشغلها تلاميذ رسميون.  كانوا من كبار أعضاء الجيش ، وشكلوا جوهره.

استجاب الجميع للأمر واندفعوا نحو لي تشينغشان ككتلة سوداء مثل المد ؛ احترقوا بغضب.

 

ارتدى لي تشينغشان الخوذة المعدنية التي تغطي نصف وجهه.  كانت هذه هي المعدات التي يمتلكها كل جندي من أدنى المستويات. لم يتخيل أحد أن جنرالًا جبارًا سيتنكر في الواقع على أنه مجرد جندي ويهتف لنفسه علنًا.

بعدهم جاء العقيد ، والملازمون ، وقادة الأسراب ، وقادة الفرق المكونة من عشرة أفراد ، وقادة الفرق المكونة من خمسة أفراد.

حتى مزارع الجوهر الذهبي مثله لا يمكنه الصمود أمام محاصرة الكثير من الجنود إذا كان خالي اليدين وغير قادر على الطيران أو القتل ، ناهيك عن صدهم بهذه السهولة.

 

 

كان العقيد هم القادة بين الضباط ذوي الرتب المتوسطة.  لقد كانوا قريبين من الضباط رفيعي الرتب قدر استطاعتهم ، وكان هذا المنصب يشغله مزارعو الجوهر الذهبي فقط الذين خضعوا للمحنة السماوية الثانية.  نتيجة لذلك ، بدءًا من الجنرالات إلى العقيد ، عُرف هؤلاء جميعًا بكونهم ضباطًا مهمين في الجيش.  كان لديهم مكانة كبيرة.

 

 

 

من الواضح أن هذا العقيد لم يكن استثناءً أيضًا.  لقد كان مزارعًا لـ الجوهر الذهبي.  في الطائفة اللانهائية ، كان مجرد قارئ. لا يمكن حتى اعتباره تلميذًا ، ولكن في الجيش ، كان شخصية مهمة كانت أوامرها ذات أهمية قصوى.  في العادة ، كان مجرد تحديق منه كافيًا للجنود المشاكسين لكي يرتجفوا ويتفادوا نظراته.  مع وجوده ، بغض النظر عن مدى غضب الجنود ، ما زالوا لا يجرؤون على الاندفاع الحلبة.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

ومع ذلك ، لم يهتم لي تشينغشان بذلك على الإطلاق.  وضع يده على وركيه ورفع رأسه.  “وإلى أي فرقة ولواء تنتمي؟ ما اسمك؟ كيف تجرؤ على التحدث معي هكذا.  هل تعلم أنها جريمة يعاقب عليها بالإعدام؟ ”

بعد مدح نفسه ، قام لي تشينغشان بأرجح قبضته.  “إذا كان أي شخص لا يزال غير مقتنع ، فتعال ، وسأهزمك حتى تقتنع.  ”

 

 

استخدم تقنية السخرية الكبيرة بنجاح مرة أخرى ؛ كانت فعالة للغاية.

 

 

 

طار العقيد في حالة من الغضب.  “انزلوه!”

 

 

“لمن أبلغ؟”

قام جندي قوي البنية على الفور بالاندفاع نحو الحلبة.  كان يرتدي درعًا ومجهزًا بالسلاح ، ومن الواضح أنه أحد المنافسين.  نظرًا لأنه تمكن من الوصول إلى الآن ، يمكن اعتباره محاربًا شجاعًا في الجيش.  “أنا من جيش النار الحارقة ، فوج اللهب القرمزي ، تشانغ…  ”

لم يكن هؤلاء الجنود قطاع طرق عاديين في الجبال ، بل كانوا جنودًا متمرسين.  كانوا أقوى بكثير من ممارسي تشي العاديين ولديهم الانضباط.  لقد عرفوا كيفية تنظيم أنفسهم والعمل معًا للتقدم والتراجع.  كان الكثير منهم يستخدمون أسلحتهم بالفعل.  لم يتولوا أي تشكيلات عسكرية.  خلاف ذلك ، حتى إذا تم القبض على مزارع الجوهر الذهبي ، فسيتم تقطيعهم إلى قطع ، غير قادرين على الهروب.

 

“الجنرال الزاحف يضرب الناس!”

“اخرج من هنا!” نقره لي تشينغشان.

 

 

“يا حفنة من القمامة ، استمع!” تشبث لي تشينغشان بقبضته واتخذ موقفاً من التبجيل المطلق.  “الجنرال العظيم لي تشينغشان جبار ومستبد ، مخلص وصالح ، وسيم ورشيق.  هو فقط يربح الآخرين بالفضيلة.  ”

أدى ذلك إلى سلسلة أخرى من الشتائم من أسفل الحلبة ، اندلعت بملاحظات مثل “الوغد الحقير” ، “الوغد المتسلل” ، “هذا هجوم مفاجئ” ، وما إلى ذلك.

فوجئ الجميع.  أصبحت معارضة الجنرال الزاحف لي تشينغشان بالفعل وجهة نظر شائعة في الجيش ، لذا من أين أتى هذا الجندي الصغير ليقول شيئًا مثيرًا للجدل.

 

طار العقيد في حالة من الغضب.  “انزلوه!”

“يا حفنة من القمامة ، استمع!” تشبث لي تشينغشان بقبضته واتخذ موقفاً من التبجيل المطلق.  “الجنرال العظيم لي تشينغشان جبار ومستبد ، مخلص وصالح ، وسيم ورشيق.  هو فقط يربح الآخرين بالفضيلة.  ”

 

 

 

بذلك ، امتدح نفسه حتى أقاصي الأرض ، كما لو كان أعظم شخص في العالم ، ولم يترك أي جانب على حاله.

 

 

 

وبينما كانت تستمع إليه ، جعدت تشاو تيانجياو حاجبيها وابتسمت.  قبل أن تنفجر في الضحك في النهاية.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

كان كل الجنود غاضبين من ذلك.  في الأصل ، ما زالوا يعتقدون أن لي تشينغشان لم يكن بهذا السوء ، لكن الآن ، كانوا متأكدين من ذلك.

 

 

 

بعد مدح نفسه ، قام لي تشينغشان بأرجح قبضته.  “إذا كان أي شخص لا يزال غير مقتنع ، فتعال ، وسأهزمك حتى تقتنع.  ”

استجاب الجميع للأمر واندفعوا نحو لي تشينغشان ككتلة سوداء مثل المد ؛ احترقوا بغضب.

 

مع القدرة الفطرية ، وقوة الأرض ، وكذلك جهوده الاستباقية للتراجع ، جاء للتنفيس ، وليس للقتل.  نتيجة لذلك ، لم يكن عليه أن يقلق بشأن إرهاق نفسه.  لقد فعل كل ما يرضيه.

جبهة العقيد المشرف منتفخ بالأوردة.  لم يعد قادراً على تحمل هذا بعد الآن.  “اللعنة ، اضربوه!”

كان كل الجنود غاضبين من ذلك.  في الأصل ، ما زالوا يعتقدون أن لي تشينغشان لم يكن بهذا السوء ، لكن الآن ، كانوا متأكدين من ذلك.

 

 

استجاب الجميع للأمر واندفعوا نحو لي تشينغشان ككتلة سوداء مثل المد ؛ احترقوا بغضب.

 

 

أغضب على الفور جميع الجنود.  وصل بعضهم إلى أقرب صخرة وألقوا بها عليه.  أولئك الذين لم يرموا أيًا منهم فعلوا ذلك فقط لأنهم لم يتمكنوا من العثور على أي صخور بالقرب منهم.

“هيه ، تعال إلي!”

 

 

 

قام لي تشينغشان باللكم والركل ، وضربهم أرضًا عند وصولهم ، بغض النظر عن عددهم.

فوجئ الجميع.  أصبحت معارضة الجنرال الزاحف لي تشينغشان بالفعل وجهة نظر شائعة في الجيش ، لذا من أين أتى هذا الجندي الصغير ليقول شيئًا مثيرًا للجدل.

 

“الجنرال الزاحف يضرب الناس!”

بمجرد أن وصل الجنود إلى خمس خطوات منه ، تم إرسالهم طائرين ، وحلّقوا فوق رؤوس الجميع وعادوا إلى مدّ الناس.

 

 

 

حتى مع حالته الضعيفة ، لم يستطع هؤلاء الجنود لمس لي تشينغشان.  في عينيه ، بدوا جميعًا وكأنهم يتقدمون للأمام ليضربوه.  في البداية ، كان لا يزال يتعين عليه التفكير في الحركات التي يجب أن يتخذها ، مثل الطريقة التي يجب أن يلقي بها لكمة وأين يجب أن يوجه ركلته ، ولكن في النهاية ، قام ببساطة بتدوير يديه وقدميه بشكل أعمى وذهب نحوهم.

 

 

 

مع القدرة الفطرية ، وقوة الأرض ، وكذلك جهوده الاستباقية للتراجع ، جاء للتنفيس ، وليس للقتل.  نتيجة لذلك ، لم يكن عليه أن يقلق بشأن إرهاق نفسه.  لقد فعل كل ما يرضيه.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

كان العقيد هم القادة بين الضباط ذوي الرتب المتوسطة.  لقد كانوا قريبين من الضباط رفيعي الرتب قدر استطاعتهم ، وكان هذا المنصب يشغله مزارعو الجوهر الذهبي فقط الذين خضعوا للمحنة السماوية الثانية.  نتيجة لذلك ، بدءًا من الجنرالات إلى العقيد ، عُرف هؤلاء جميعًا بكونهم ضباطًا مهمين في الجيش.  كان لديهم مكانة كبيرة.

أدرك العقيد تدريجيًا أن شيئًا ما كان على خطأ.  كان هذا الجندي الهزيل قويًا جدًا.  في غضون فترة قصيرة ، أرسل بالفعل عدة مئات من الأشخاص جواً ، وكان لا يزال ممتلئًا بالطاقة دون أي علامات ضعف.  علاوة على ذلك ، لم يمت أي من الأشخاص الذين أرسلهم جوا أو أصيبوا بجروح خطيرة.  حتى أن بعضهم صعد واتجه نحو الحلبة مرة أخرى.  من الواضح أنه كان يتراجع.

من الواضح أن هذا العقيد لم يكن استثناءً أيضًا.  لقد كان مزارعًا لـ الجوهر الذهبي.  في الطائفة اللانهائية ، كان مجرد قارئ. لا يمكن حتى اعتباره تلميذًا ، ولكن في الجيش ، كان شخصية مهمة كانت أوامرها ذات أهمية قصوى.  في العادة ، كان مجرد تحديق منه كافيًا للجنود المشاكسين لكي يرتجفوا ويتفادوا نظراته.  مع وجوده ، بغض النظر عن مدى غضب الجنود ، ما زالوا لا يجرؤون على الاندفاع الحلبة.

 

 

حتى مزارع الجوهر الذهبي مثله لا يمكنه الصمود أمام محاصرة الكثير من الجنود إذا كان خالي اليدين وغير قادر على الطيران أو القتل ، ناهيك عن صدهم بهذه السهولة.

ارتدى لي تشينغشان الخوذة المعدنية التي تغطي نصف وجهه.  كانت هذه هي المعدات التي يمتلكها كل جندي من أدنى المستويات. لم يتخيل أحد أن جنرالًا جبارًا سيتنكر في الواقع على أنه مجرد جندي ويهتف لنفسه علنًا.

 

 

لم يكن هؤلاء الجنود قطاع طرق عاديين في الجبال ، بل كانوا جنودًا متمرسين.  كانوا أقوى بكثير من ممارسي تشي العاديين ولديهم الانضباط.  لقد عرفوا كيفية تنظيم أنفسهم والعمل معًا للتقدم والتراجع.  كان الكثير منهم يستخدمون أسلحتهم بالفعل.  لم يتولوا أي تشكيلات عسكرية.  خلاف ذلك ، حتى إذا تم القبض على مزارع الجوهر الذهبي ، فسيتم تقطيعهم إلى قطع ، غير قادرين على الهروب.

حتى مع حالته الضعيفة ، لم يستطع هؤلاء الجنود لمس لي تشينغشان.  في عينيه ، بدوا جميعًا وكأنهم يتقدمون للأمام ليضربوه.  في البداية ، كان لا يزال يتعين عليه التفكير في الحركات التي يجب أن يتخذها ، مثل الطريقة التي يجب أن يلقي بها لكمة وأين يجب أن يوجه ركلته ، ولكن في النهاية ، قام ببساطة بتدوير يديه وقدميه بشكل أعمى وذهب نحوهم.

 

 

سأل ملازم بهدوء ، “عقيد ، هل تعتقد أنه لي-”

“لم أستخدم حتى أي قوة ، وقد انهرتم!”

 

 

“شش ، أبلغ القائد بهذا على الفور.  ” بدأ العقيد في التفكير.  إذا كان هذا اللقيط حقًا هو، فسيكون أكثر بكثير مما يمكن لعقيد تافه مثله أن يتعامل معه.  إذا قرر أن يضربه أيضًا ، فلن يكون هناك شيء يمكنه قوله.

رفع لي تشينغشان كومة كبيرة وصرخ ، “هنا ، خذها مرة أخرى!”

 

في مدينة بلاك كلاود ، كان من تحت القائدين الجنرالات.  كانوا جميعًا مناصب يشغلها التلاميذ الداخليون لطائفة اللانهائية ، ويقودون الكتائب المختلفة.  من بعدهم كان القادة الذين يقودون مختلف الأفواج ، وجميع المناصب يشغلها تلاميذ رسميون.  كانوا من كبار أعضاء الجيش ، وشكلوا جوهره.

“لمن أبلغ؟”

 

 

  ترجمة: zixar

“كلاهما.  ”

 

 

 

كان هناك الكثير من الناس في مناطق الحفر الذين فكروا في ذلك.  هؤلاء الجنود كانوا ضعفاء القوة فقط وليسوا حمقى.  قريباً جداً ، خمن الكثير منهم هوية لي تشينغشان.  كانت الاضطرابات هنا كبيرة جدًا ، لذا فقد أزعجت المدينة بأكملها منذ وقت طويل.  اندفع الناس وأبلغوا بعضهم البعض.

حتى مع حالته الضعيفة ، لم يستطع هؤلاء الجنود لمس لي تشينغشان.  في عينيه ، بدوا جميعًا وكأنهم يتقدمون للأمام ليضربوه.  في البداية ، كان لا يزال يتعين عليه التفكير في الحركات التي يجب أن يتخذها ، مثل الطريقة التي يجب أن يلقي بها لكمة وأين يجب أن يوجه ركلته ، ولكن في النهاية ، قام ببساطة بتدوير يديه وقدميه بشكل أعمى وذهب نحوهم.

 

 

“الجنرال الزاحف يضرب الناس!”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

فوجئ الجميع.  أصبحت معارضة الجنرال الزاحف لي تشينغشان بالفعل وجهة نظر شائعة في الجيش ، لذا من أين أتى هذا الجندي الصغير ليقول شيئًا مثيرًا للجدل.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط