صعب التحويل
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ومع ذلك ، إذا خرج الأطفال وألقوا نظرة قبل أن يقفزوا ويشتمون ، “الحمار أصلع ، لقد كذبت علينا! لقد وعدتنا بعربة فاخرة! ” من المحتمل أن يتم صفعهم على الوجه وتوبيخهم. “أنت الوحيد الذي يشتكي!”
كانت الرياح تهتز بينما كانت السماء قاتمة وضبابية. كانت الأجراس الصباحية وطبول المساء تلوح في الأفق في المناطق المحيطة. وقف المعبد القديم في صمت.
مغادرة القرية الجبلية ودخول الجيانغو والقتال عبر الأقاليم التسع. من القارات الخمس إلى عالم الانسان ، حارب لمدة قرن ، وقتل عددًا لا يحصى في هذه العملية.
كانت تماثيل بوذا في كل مكان مثل الجمهور الصامت ، كما لو كانوا ينتظرون رده.
كان لدى لوتس سيترا حكاية من ثلاث عربات للتنوير. ووصفت منزلا يحترق فيه أطفال يلعبون بداخله. من أجل إنقاذهم ، أخبرهم بوذا أن هناك عربة فاخرة في الخارج. ركض الأطفال لإلقاء نظرة ، لكن لم تكن هناك عربة فاخرة على الإطلاق. ومع ذلك ، كانت هناك عربة كبيرة يجرها ثور أبيض ، لذلك كانوا لا يزالون سعداء للغاية.
تغير تعبير لي تشينغشان. فتح يديه. بدوا وكأنهم مغطى بالدماء والقذارة ، ملفوفين في الأرواح التي حصدها.
غادر لي تشينغشان المعبد ، وصاف ذهنه. لقد شتم ، “هذا الحمار الأصلع يخدعني مرة أخرى!”
مغادرة القرية الجبلية ودخول الجيانغو والقتال عبر الأقاليم التسع. من القارات الخمس إلى عالم الانسان ، حارب لمدة قرن ، وقتل عددًا لا يحصى في هذه العملية.
قال لي تشينغشان ، “لأنكم غير قادر على تحمل الألم بداخلك ، لذلك تجاهلت لطفك جانبًا ، لذلك وضعت نصل الجزار. كل ذلك مجرد ليّ نفسك الأصلية. ما الفرق الآخر الموجود؟ ”
كان قد تم تقطيعه إلى أشلاء وتحطيمه إلى أشلاء. لم يمض يومًا دون مشاكل أو قلق ، كما لو كان يسير على جليد رقيق ، كما لو كان يعبر الوديان ، حيث يمكن لأي إهمال أن يودي بحياته. حتى اليوم ، كان لا يزال معلقًا بخيط.
“واحد يفعل الشر. الآخر يفعل الخير. كيف لا يوجد فرق؟ ”
من المحتمل أن يكون الفانين قد شحبوا بالفعل. إنهم يفضلون قضاء حياتهم وهم راضون كأثرياء.
غادر لي تشينغشان المعبد ، وصاف ذهنه. لقد شتم ، “هذا الحمار الأصلع يخدعني مرة أخرى!”
امتلأ رئيس دير النور المرتفع بالثقة. حتى لو لم يكن هذا كافيًا لإقناع لي تشينغشان تمامًا ، فقد يجعله يفكر. لقد احتاج فقط إلى بعض التوجيه الإضافي في المستقبل ، وسيتحول بالتأكيد إلى البوذية.
كان لدى لي تشينغشان شعور غامض أنه بالمقارنة مع مدرسة فينايا ، ومدرسة تشان ، والبوذية الباطنية ، بدت أيديولوجية مدرسة الأرض النقية هي الأكثر رقة وتحررًا ، حيث دافعت عن فكرة أن الجميع متساوون ويمكن للجميع بلوغ البوذية ، لكنها كانت أيضًا الأكثر قسوة وتطرفًا.
لكن في هذه اللحظة ، انحرفت زاوية شفتي لي تشينغشان بابتسامة غريبة. انتشرت الابتسامة وتحولت إلى ضحكة عظيمة تزدهر في المعبد القديم وتذهل الطيور.
“لماذا تقول ذلك يا صديقي؟” قام رئيس دير النور المرتفع بتجعيد حواجبه.
“رفيق ، لماذا تضحك؟”
تُركت تشاو تيانجياو عاجزة عن الكلام تمامًا. طلب الجنرالات المختلفون أن يعاقب بشدة ، لكن ذلك كان في غير محله بعض الشيء ، مما جعلهم محرجين للغاية.
“ضعيف جدا. ”
كان لدى لوتس سيترا حكاية من ثلاث عربات للتنوير. ووصفت منزلا يحترق فيه أطفال يلعبون بداخله. من أجل إنقاذهم ، أخبرهم بوذا أن هناك عربة فاخرة في الخارج. ركض الأطفال لإلقاء نظرة ، لكن لم تكن هناك عربة فاخرة على الإطلاق. ومع ذلك ، كانت هناك عربة كبيرة يجرها ثور أبيض ، لذلك كانوا لا يزالون سعداء للغاية.
“ماذا ؟”
ابتسم لي تشينغشان. “بقلب من الخير ، صدت أفكاري الشيطانية في الداخل. مع نصل الجزار في يدي ، قتلت أعداء أقوياء في الخارج. أليس هذا ممتعا؟ لماذا يجب أن أذهب إلى سخافاتي ؟ ”
“أنا أضحك أنكم جميعاً ضعيفين جدًا. أنت في الأساس لا تختلف عن الأشخاص الذين ينظرون إلى الآخرين على أنهم نمل “.
“بالطريقة التي تتصرف بها ، لن يسمح العالم بوجودك في نهاية اليوم!” قام رئيس دير النور المرتفع بتجعيد حواجبه. ومض تلميح من الغضب في عينيه.
“لماذا تقول ذلك يا صديقي؟” قام رئيس دير النور المرتفع بتجعيد حواجبه.
امتلأ رئيس دير النور المرتفع بالثقة. حتى لو لم يكن هذا كافيًا لإقناع لي تشينغشان تمامًا ، فقد يجعله يفكر. لقد احتاج فقط إلى بعض التوجيه الإضافي في المستقبل ، وسيتحول بالتأكيد إلى البوذية.
قال لي تشينغشان ، “لأنكم غير قادر على تحمل الألم بداخلك ، لذلك تجاهلت لطفك جانبًا ، لذلك وضعت نصل الجزار. كل ذلك مجرد ليّ نفسك الأصلية. ما الفرق الآخر الموجود؟ ”
“ضعيف جدا. ”
“واحد يفعل الشر. الآخر يفعل الخير. كيف لا يوجد فرق؟ ”
في مطعم صغير ، تصادف أن يناقش عدد قليل من الجنود بحرارة كيف تسبب الجنرال الزاحف لي تشينغشان في إحداث فوضى في مناطق الحفر. مباشرة عندما أذهلتهم المحادثة ، اندفع جندي إلى الداخل وصرخ ، “يحيا لي تشينغشان!” قام بضربهم بشدة وشرب كل ما لديهم من كحول في هذه العملية.
“بالنسبة لي ، لا فرق!”
لم يكن هناك شيء غريب في ذلك. ناهيك عن المعبد القديم مثل معبد الأرض النقية الذي كان يراقبه راهب حصل على ثمار البوذية ، حتى المعابد العادية ستخلق عن قصد جوًا معينًا للتأثير على هؤلاء الناس العاديين.
قبض لي تشينغشان على يديه ورفع رأسه. تغير تعبيره – عنيد ، شرس ، أحمق – مثل الثور ، مثل النمر ، مثل القرد. مع كل المحن التي مر بها ، توقف عن كونه ذلك الجاهل الضائع من قرية جبلية منذ زمن طويل.
“حتى لو عدت الآن ، ليس لدي ما أفعله. ربما يعتقدون أنني ذهبت لفترة طويلة ، لكنني سأفاجئهم مرة أخرى! ”
اكتشف رئيس الدير النور المرتفع فجأة مدى صعوبة مهمته. عقل هذا الطفل حازم مثل الفولاذ. ربما لا يمكن إقناعه بالكلمات. ومع ذلك ، فقد طور أيضًا بعض التقدير الإضافي. لتكون قادرًا على إدراك نفسه الحقيقية والبقاء صادقًا معها بحزم ، كانت بالفعل موهبة استثنائية في مدرسة تشان. لسوء الحظ ، لم يمارس البوذية ماهايانا.
“حتى لو عدت الآن ، ليس لدي ما أفعله. ربما يعتقدون أنني ذهبت لفترة طويلة ، لكنني سأفاجئهم مرة أخرى! ”
“أميتابها ، سيكون هذا خطأ يا رفيق! يبدو الأمر كما لو كنت ملكًا بين الرجال ، وأثرياء في الأرض ، ومع ذلك فإنك تختار الانجراف بلا مأوى وتعيش حياة متسول. هذه ليست قوة بل حماقة. طالما تركت عنادك جانباً ، فستختفي كل المعاناة ، وستتجسد في سخافاتي”.
تغير تعبير لي تشينغشان. فتح يديه. بدوا وكأنهم مغطى بالدماء والقذارة ، ملفوفين في الأرواح التي حصدها.
ابتسم لي تشينغشان. “بقلب من الخير ، صدت أفكاري الشيطانية في الداخل. مع نصل الجزار في يدي ، قتلت أعداء أقوياء في الخارج. أليس هذا ممتعا؟ لماذا يجب أن أذهب إلى سخافاتي ؟ ”
تُركت تشاو تيانجياو عاجزة عن الكلام تمامًا. طلب الجنرالات المختلفون أن يعاقب بشدة ، لكن ذلك كان في غير محله بعض الشيء ، مما جعلهم محرجين للغاية.
“بالطريقة التي تتصرف بها ، لن يسمح العالم بوجودك في نهاية اليوم!” قام رئيس دير النور المرتفع بتجعيد حواجبه. ومض تلميح من الغضب في عينيه.
ومع ذلك ، فقد اجتاح للتو مناطق الحفر. لم يكن هناك جدوى من العودة ، لذلك قرر الانفصال.
“هيه ، تقصد أن البوذية لن تسمح بوجودي!”
قال لي تشينغشان ، “لأنكم غير قادر على تحمل الألم بداخلك ، لذلك تجاهلت لطفك جانبًا ، لذلك وضعت نصل الجزار. كل ذلك مجرد ليّ نفسك الأصلية. ما الفرق الآخر الموجود؟ ”
كان لدى لي تشينغشان شعور غامض أنه بالمقارنة مع مدرسة فينايا ، ومدرسة تشان ، والبوذية الباطنية ، بدت أيديولوجية مدرسة الأرض النقية هي الأكثر رقة وتحررًا ، حيث دافعت عن فكرة أن الجميع متساوون ويمكن للجميع بلوغ البوذية ، لكنها كانت أيضًا الأكثر قسوة وتطرفًا.
لقد تسبب في فوضى من مسابقة فنون الدفاع عن النفس على مستوى الجيش ، لكن لم يأت أحد لإحداث أي مشكلة له.
كانت مدرسة فينايا صارمة على نفسها ، وكانت مدرسة تشان منعزلة للغاية ، بينما كانت البوذية الباطنية بديهية ، لذلك لم تكن هناك حاجة لمزيد من الشرح. من أجل تحقيق هدفها العظيم المتمثل في جلب الخلاص للجميع وإنشاء أرض البوذية ، نظرت مدرسة الأرض النقية إلى جميع المنشقين على أنهم أعداء. إذا لم يتم تحويلهم ، فعندئذ سوف “يكسبونهم بالفضيلة” تمامًا كما فعل. حتى لو رفضوا الاستسلام ، يضربونهم حتى يستسلموا.
اكتشف رئيس الدير النور المرتفع فجأة مدى صعوبة مهمته. عقل هذا الطفل حازم مثل الفولاذ. ربما لا يمكن إقناعه بالكلمات. ومع ذلك ، فقد طور أيضًا بعض التقدير الإضافي. لتكون قادرًا على إدراك نفسه الحقيقية والبقاء صادقًا معها بحزم ، كانت بالفعل موهبة استثنائية في مدرسة تشان. لسوء الحظ ، لم يمارس البوذية ماهايانا.
لم يكن من قبيل المصادفة بالتأكيد ظهورهم في ساحات القتال في مجال الشيطان ، في حين أن بوديساتفا العظام البيضاء الذي أنشأ مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ربما كان من مدرسة الأرض النقية. إذا اكتشفوا شياو آن ، فإن العواقب ستكون غير واردة.
“ضعيف جدا. ”
“أميتابها!” جمع رئيس دير النور المرتفع بين يديه وتجنب ما قاله. “بوذا تاثاغاتا أجرى أيضا زئير الأسد. حتى لو كان لدى الأشرار والشياطين لحظة من الرضا عن النفس ، فلن يتمكنوا من الهروب من لهيب الكارما “.
ظل رئيس الدير صامتًا. قبض لي تشينغشان على يديه وودع.
لم يكن لي تشينغشان أبدًا من يتعرض للتهديد. “أولئك الذين يقتلون سيقتلون أنفسهم. منذ أن قتلت ، فأنا على استعداد لأن أقتل. لا أسعى إلى النعيم ، ولا أسعى إلى الحياة الأبدية. كيف ستحولني أيها الراهب؟ ”
قبض لي تشينغشان على يديه ورفع رأسه. تغير تعبيره – عنيد ، شرس ، أحمق – مثل الثور ، مثل النمر ، مثل القرد. مع كل المحن التي مر بها ، توقف عن كونه ذلك الجاهل الضائع من قرية جبلية منذ زمن طويل.
ظل رئيس الدير صامتًا. قبض لي تشينغشان على يديه وودع.
“لماذا تقول ذلك يا صديقي؟” قام رئيس دير النور المرتفع بتجعيد حواجبه.
بعد فترة ، تنهد رئيس الدير النور المرتفع. “إنه صعب التحول ، إنه صعب!”
من المحتمل أن يكون الفانين قد شحبوا بالفعل. إنهم يفضلون قضاء حياتهم وهم راضون كأثرياء.
غادر لي تشينغشان المعبد ، وصاف ذهنه. لقد شتم ، “هذا الحمار الأصلع يخدعني مرة أخرى!”
لمس لي تشينغشان خده. “من الأفضل أن أبتعد عن هؤلاء الرجال في المستقبل!”
قبل أن يعرف ذلك ، كان في الواقع متأثرًا عقليًا. لولا إرادته الجامدة ، ربما كان سيتذبذب حقًا.
“بالطريقة التي تتصرف بها ، لن يسمح العالم بوجودك في نهاية اليوم!” قام رئيس دير النور المرتفع بتجعيد حواجبه. ومض تلميح من الغضب في عينيه.
لم يكن هناك شيء غريب في ذلك. ناهيك عن المعبد القديم مثل معبد الأرض النقية الذي كان يراقبه راهب حصل على ثمار البوذية ، حتى المعابد العادية ستخلق عن قصد جوًا معينًا للتأثير على هؤلاء الناس العاديين.
بعد فترة ، تنهد رئيس الدير النور المرتفع. “إنه صعب التحول ، إنه صعب!”
عند الحديث عن ذلك ، كانت هذه بالتأكيد طريقة شيطانية للاستخدام ، لكنها ستكون عديمة الفائدة حتى لو عاد واستجوبه رئيس الدير النور المرتفع. كان هذا بالضبط كيف عملت تعاليم البوذية ماهايانا.
كان لدى لوتس سيترا حكاية من ثلاث عربات للتنوير. ووصفت منزلا يحترق فيه أطفال يلعبون بداخله. من أجل إنقاذهم ، أخبرهم بوذا أن هناك عربة فاخرة في الخارج. ركض الأطفال لإلقاء نظرة ، لكن لم تكن هناك عربة فاخرة على الإطلاق. ومع ذلك ، كانت هناك عربة كبيرة يجرها ثور أبيض ، لذلك كانوا لا يزالون سعداء للغاية.
ومع ذلك ، فإن محاولة إسكات الناس كانت أكثر خطورة من الكوارث الطبيعية. تم ضرب تصرفات لي تشينغشان المخزية من قبل الجنود في وقت قريب جدًا. نزل الكثير من الناس إلى الشوارع وشتموه بصوت عالٍ ، واشتبكوا مع نسخه المستنسخة ، بل ونسقوا العديد من الكمائن وهجمات التسلل.
كان المنزل المحترق يرمز إلى مسكن النار ، وكان الأطفال يرمزون إلى جميع الكائنات الحية ، والعربة الكبيرة التي يجرها ثور أبيض كانت بوذية ماهايانا. وامتدح اللطف المطلق في قلب بوذا حتى هدى الناس. نسخ الرهبان أدناه كل ما رأوه. طالما ساعدتهم في نشر الدين ، فإن الحقائق مثل عدم كذب الرهبان أصبحت كلها هراء.
تُركت تشاو تيانجياو عاجزة عن الكلام تمامًا. طلب الجنرالات المختلفون أن يعاقب بشدة ، لكن ذلك كان في غير محله بعض الشيء ، مما جعلهم محرجين للغاية.
وبطبيعة الحال ، فإن أولئك الذين تم تحويلهم سيكونون بالتأكيد ممتلئين بالامتنان. لن يعتقدوا أنه تم الكذب عليهم.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ومع ذلك ، إذا خرج الأطفال وألقوا نظرة قبل أن يقفزوا ويشتمون ، “الحمار أصلع ، لقد كذبت علينا! لقد وعدتنا بعربة فاخرة! ” من المحتمل أن يتم صفعهم على الوجه وتوبيخهم. “أنت الوحيد الذي يشتكي!”
لم يكن لي تشينغشان أبدًا من يتعرض للتهديد. “أولئك الذين يقتلون سيقتلون أنفسهم. منذ أن قتلت ، فأنا على استعداد لأن أقتل. لا أسعى إلى النعيم ، ولا أسعى إلى الحياة الأبدية. كيف ستحولني أيها الراهب؟ ”
لمس لي تشينغشان خده. “من الأفضل أن أبتعد عن هؤلاء الرجال في المستقبل!”
“ضعيف جدا. ”
لقد تسبب في فوضى من مسابقة فنون الدفاع عن النفس على مستوى الجيش ، لكن لم يأت أحد لإحداث أي مشكلة له.
كان قد تم تقطيعه إلى أشلاء وتحطيمه إلى أشلاء. لم يمض يومًا دون مشاكل أو قلق ، كما لو كان يسير على جليد رقيق ، كما لو كان يعبر الوديان ، حيث يمكن لأي إهمال أن يودي بحياته. حتى اليوم ، كان لا يزال معلقًا بخيط.
“حتى لو عدت الآن ، ليس لدي ما أفعله. ربما يعتقدون أنني ذهبت لفترة طويلة ، لكنني سأفاجئهم مرة أخرى! ”
قريبًا جدًا ، خرج لي تشينغشان بعد لي تشينغشان من الزقاق وتشتت في مدينة بلاك كلاود. أراد أن يرى فقط من لا يزال يجرؤ على الحديث عنه بالسوء.
ومع ذلك ، فقد اجتاح للتو مناطق الحفر. لم يكن هناك جدوى من العودة ، لذلك قرر الانفصال.
كانت الرياح تهتز بينما كانت السماء قاتمة وضبابية. كانت الأجراس الصباحية وطبول المساء تلوح في الأفق في المناطق المحيطة. وقف المعبد القديم في صمت.
شق طريقه إلى أحد الأزقة وأخرج مجموعات من الدروع من خاتم سوميرو الخاصة به. كان هذا كله من أجل خطة تشكيل الاستنساخ التي كان قد فكر فيها قبل مجيئه. لقد اشتراها خصيصًا من قسم الاحكام العسكرية. كانوا جميعًا معدات الإصدار القياسية داخل الجيش.
مع تعافي زراعة لي تشينغشان تدريجيًا ، تضاعف أيضًا استنساخ أفكاره. كان هناك الكثير منهم ممن تحدثوا من وراء ظهره. أكثر من مائة من هذه الحوادث ستحدث كل يوم ، وكانت المدينة بأكملها مليئة بـ لي تشينغشان الذي يسبب المتاعب.
قريبًا جدًا ، خرج لي تشينغشان بعد لي تشينغشان من الزقاق وتشتت في مدينة بلاك كلاود. أراد أن يرى فقط من لا يزال يجرؤ على الحديث عنه بالسوء.
ظل رئيس الدير صامتًا. قبض لي تشينغشان على يديه وودع.
في مطعم صغير ، تصادف أن يناقش عدد قليل من الجنود بحرارة كيف تسبب الجنرال الزاحف لي تشينغشان في إحداث فوضى في مناطق الحفر. مباشرة عندما أذهلتهم المحادثة ، اندفع جندي إلى الداخل وصرخ ، “يحيا لي تشينغشان!” قام بضربهم بشدة وشرب كل ما لديهم من كحول في هذه العملية.
ابتسم لي تشينغشان. “بقلب من الخير ، صدت أفكاري الشيطانية في الداخل. مع نصل الجزار في يدي ، قتلت أعداء أقوياء في الخارج. أليس هذا ممتعا؟ لماذا يجب أن أذهب إلى سخافاتي ؟ ”
مع تعافي زراعة لي تشينغشان تدريجيًا ، تضاعف أيضًا استنساخ أفكاره. كان هناك الكثير منهم ممن تحدثوا من وراء ظهره. أكثر من مائة من هذه الحوادث ستحدث كل يوم ، وكانت المدينة بأكملها مليئة بـ لي تشينغشان الذي يسبب المتاعب.
غادر لي تشينغشان المعبد ، وصاف ذهنه. لقد شتم ، “هذا الحمار الأصلع يخدعني مرة أخرى!”
تُركت تشاو تيانجياو عاجزة عن الكلام تمامًا. طلب الجنرالات المختلفون أن يعاقب بشدة ، لكن ذلك كان في غير محله بعض الشيء ، مما جعلهم محرجين للغاية.
“بالنسبة لي ، لا فرق!”
ومع ذلك ، فإن محاولة إسكات الناس كانت أكثر خطورة من الكوارث الطبيعية. تم ضرب تصرفات لي تشينغشان المخزية من قبل الجنود في وقت قريب جدًا. نزل الكثير من الناس إلى الشوارع وشتموه بصوت عالٍ ، واشتبكوا مع نسخه المستنسخة ، بل ونسقوا العديد من الكمائن وهجمات التسلل.
لم يكن لي تشينغشان أبدًا من يتعرض للتهديد. “أولئك الذين يقتلون سيقتلون أنفسهم. منذ أن قتلت ، فأنا على استعداد لأن أقتل. لا أسعى إلى النعيم ، ولا أسعى إلى الحياة الأبدية. كيف ستحولني أيها الراهب؟ ”
في بعض الأحيان ، بمجرد أن يهرع إلى الخارج ، كان محاطًا بالعشرات من الجنود يرتدون الدروع ويقفون في تشكيل. ما سيتبع ذلك سيكون معركة فوضوية. ومع ذلك ، طالما لم يتدخل العقداء والملازمون ، فإن جسده الرئيسي لن يفعل أي شيء أيضًا. بعد كل شيء ، كان عدد الاستنساخات لديه محدودًا. في بعض الأحيان ، يتم إنهاء استنساخ أو اثنين قبل أن يتمكن حتى من تقديم الدعم ، مما يجعله يفقد مجموعة للدروع.
قبل أن يعرف ذلك ، بدأ تحول شيطان القرد في إظهار علامات التغيير.
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا من هذه الخسائر الضئيلة. لم يشعر بالحرج عندما هزمه الجنود. بدلا من ذلك ، كان لديه الكثير من المرح.
“لماذا تقول ذلك يا صديقي؟” قام رئيس دير النور المرتفع بتجعيد حواجبه.
قبل أن يعرف ذلك ، بدأ تحول شيطان القرد في إظهار علامات التغيير.
“ماذا ؟”
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان لدى لوتس سيترا حكاية من ثلاث عربات للتنوير. ووصفت منزلا يحترق فيه أطفال يلعبون بداخله. من أجل إنقاذهم ، أخبرهم بوذا أن هناك عربة فاخرة في الخارج. ركض الأطفال لإلقاء نظرة ، لكن لم تكن هناك عربة فاخرة على الإطلاق. ومع ذلك ، كانت هناك عربة كبيرة يجرها ثور أبيض ، لذلك كانوا لا يزالون سعداء للغاية.
قبل أن يعرف ذلك ، كان في الواقع متأثرًا عقليًا. لولا إرادته الجامدة ، ربما كان سيتذبذب حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
