منهج
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كان ما يسمى بـ “ليغا” في الواقع مجرد شيء من ماهيفارا. يرمز إلى الخصوبة والازدهار ، ويمثل قوة الخلق والبعث.
أضاف لي تشينغشان ، “كان لديّ ذات مرة شريك زراعة مزدوجة كان وضعها مشابهًا جدًا لوضعك. لقد تدربت باستخدام قوة نهاية الخراب وكادت تلتهمها. في النهاية ، نجحت في وضعها تحت سيطرتها من خلال الزراعة المزدوجة معي ، مما وضعها على الطريق إلى ذروة حياتها “.
“فقط استمع إلى أمري. بادئ ذي بدء ، من فضلك افتح عقلك. بالطبع ، سأحتاج منك أيضًا…. ”
لم يقل كذبة واحدة فيما قاله ، لكنه لم يكن صادقًا تمامًا أيضًا.
“فقط استمع إلى أمري. بادئ ذي بدء ، من فضلك افتح عقلك. بالطبع ، سأحتاج منك أيضًا…. ”
على سبيل المثال ، السبب الذي جعله يساعد غونغ يوان في قمع قوة نهاية الخراب كان بسبب طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر. كان الاثنان شريكين في الزراعة طبيعيين.
مع أنين ، انهارت على العشب بجانب النهر ، واندمجت مع نسيم الربيع والمياه المتدفقة.
كان جاهلًا تمامًا بآثار أساليب الزراعة المزدوجة لمدرسة شاكتي أو ما إذا كانت تعمل على الإطلاق.
في الآونة الأخيرة ، استعار أساليب مدرسة سيدهانتا لتقديم القرابين إلى ماهيفارا ، وكاد أن يكلفه حياته عدة مرات.
كانت الولادة والإبادة والخلق والدمار دائمًا وجهين لعملة واحدة. كانوا جزءًا لا يتجزأ من بعضهم البعض.
سخرت تشاو تيانجياو منه بدافع العادة. “شخص مثلك كان لديه شريك زراعة من قبل؟”
“هيه. ” كان لي تشينغشان مثل الشيطان الذي أغوى العذراء المقدّسة الموالية. كان مليئا بالخبث. لقد ضرب مرة أخيرة. “مع زراعتك ، بمجرد أن تخطو خطوة أخرى إلى الأمام ، ستؤدي بالتأكيد إلى المحنة السماوية السادسة. حتى لو لم تتمكن من البقاء على قيد الحياة في النهاية ، فهذا أفضل من الموت هنا بهذا الشكل! ”
في الآونة الأخيرة ، استخدمت أوهامه ذات مرة لترى حالة ممر الدم البارد. ومع ذلك ، كان هذا على الأكثر مساويًا لوقوفه مع جدار بينهما ، ونسج لها بعض الأكاذيب. يمكنها طرده بعيدًا في أي لحظة. الآن ، فتحت له الباب الرئيسي بشكل أساسي ، مما سمح له بالمضي قدمًا كما يشاء ؛ يمكنه حتى قلب الوضع برمته.
بعد لحظة من التفكير ، أرجحت تشاو تيانجياو يدها فجأة كما لو كانت قد قطعت بنصلها.
كان جاهلًا تمامًا بآثار أساليب الزراعة المزدوجة لمدرسة شاكتي أو ما إذا كانت تعمل على الإطلاق.
“حسنًا ، سأثق بك هذه المرة!”
بدأ لي تشينغشان في فهم طريقة الزراعة المزدوجة.
“هيه ، متى خيبت ظنك أيتها الأخت الكبرى؟”
“كن حذرة. ” امسكت يد كبيرة بخصرها. التقت أعينهم ، واشتم كلٌّ منهما على رائحة الآخر . أمسكت يد كبيرة أخرى بقدمها. انطلق الإحساس بالدغدغة مثل الكهرباء من قدمها إلى قلبها.
في مدينة بلاك كلاود ، أسفل البرج الحجري ، امتدت ابتسامة بريئة شريرة على وجه لي تشينغشان ، مثل طفل نجح في خداع شخص بالغ.
كانت الولادة والإبادة والخلق والدمار دائمًا وجهين لعملة واحدة. كانوا جزءًا لا يتجزأ من بعضهم البعض.
“ماذا أفعل؟”
ومع ذلك ، لم تكن من يتردد. نظرًا لأنها كانت قد اتخذت قرارها ، فإنها بالتأكيد لن تضيع أي وقت وتتعاون معه بامتثال.
“فقط استمع إلى أمري. بادئ ذي بدء ، من فضلك افتح عقلك. بالطبع ، سأحتاج منك أيضًا…. ”
في نظر الأتباع العاديين ، كان هذا هو أهم شكل من أشكال ماهيفارا. بالنسبة لظهوره حيث كان يلوح بأذرعه الستة ، يفتح عينه الثالثة ويطلق النار الإلهية للدمار العالمي ، كان ذلك مجرد شكل خاص. قلة قليلة من الناس عبدوا ذلك.
شعرت تشاو تيانجياو فجأة بالحرج إلى حد ما. في بيضة الفوضى الشيطانية هذه ، اهتزت إرادتها منذ زمن بعيد.
“ماذا أفعل؟”
ومع ذلك ، لم تكن من يتردد. نظرًا لأنها كانت قد اتخذت قرارها ، فإنها بالتأكيد لن تضيع أي وقت وتتعاون معه بامتثال.
“ماذا أفعل؟”
في تلك اللحظة ، انزلق إحساس بارد على جلدها ، من خديها إلى رقبتها ، ثم من صدرها إلى بطنها. كان يداعب بشراهة كل شبر من جسدها ، مما أصابها بالقشعريرة.
أضاف لي تشينغشان ، “كان لديّ ذات مرة شريك زراعة مزدوجة كان وضعها مشابهًا جدًا لوضعك. لقد تدربت باستخدام قوة نهاية الخراب وكادت تلتهمها. في النهاية ، نجحت في وضعها تحت سيطرتها من خلال الزراعة المزدوجة معي ، مما وضعها على الطريق إلى ذروة حياتها “.
توترت في كل مكان وأغمضت عينيها حيث تحول خديها إلى اللون الأحمر ، وتعض شفتها دون وعي لأنها استمرت في التصرف وكأنها لا تهتم. ومع ذلك ، تنهدت في الداخل ، كيف انتهى بي الأمر هكذا؟ هل حان دوري لأكون غير محظوظة؟ هذا مصدر سوء الحظ!
“إذا تشيطنتُ ، سأقتلك بالتأكيد!” ارتجف صوتها قليلاً ، لذا بدا أن تهديدها لا قوة له على الإطلاق. كما قال ، فتحت عقلها تمامًا له.
انتقل لي تشينغشان بنجاح من لباس خارجي إلى لباس داخلي ، وقد تعاونت بشكل ممتع طوال العملية بأكملها ، لذلك شعر على الفور بفرحة الانتقام. اشتعلت نيران الشهوة عندما غزا جسدها بحرية.
ركز لي تشينغشان على فهم أساليب مدرسة شاكتي للزراعة المزدوجة. حتى حلم الربيع هذا أصبح ثانويًا. عندما يتعلق الأمر بمقالبه ، فإنها لم تكن تفتقر إلى الجدية أبدًا.
تحولت تشاو تيانجياو إلى اللون الأحمر أكثر. صرّت أسنانها. “فتى ، هل أنت راضٍ الآن؟”
“لا ، لا يزال غير قريب بما فيه الكفاية! الأخت الكبرى ، من فضلك استرخي وافتح عقلك. ” لم يعد يكتفي بكونه مجرد ثوب داخلي.
كان نهر صغير يتدفق من عينيها ، ويموج تحت أشعة الشمس الفخورة. كان النسيم الدافئ مسكرًا بينما كانت أشجار الحور والصفصاف تتمايل بلطف. كان ذروة الربيع عندما كان المناخ أكثر متعة. كانت المناطق المحيطة فسيحة وهادئة ، فقط مع تغريد بعض الطيور.
“إذا تشيطنتُ ، سأقتلك بالتأكيد!” ارتجف صوتها قليلاً ، لذا بدا أن تهديدها لا قوة له على الإطلاق. كما قال ، فتحت عقلها تمامًا له.
“كن حذرة. ” امسكت يد كبيرة بخصرها. التقت أعينهم ، واشتم كلٌّ منهما على رائحة الآخر . أمسكت يد كبيرة أخرى بقدمها. انطلق الإحساس بالدغدغة مثل الكهرباء من قدمها إلى قلبها.
كان هناك بالفعل انفتاح على عقلها ، لذلك اخترقت روح لي تشينغشان على الفور. ابتسم. “كما تريدين. ”
لم تكن مدرسة شاكتي مسارًا ضالًا ، لكنها ركيزة أساسية لمسار ماهيفارا. تجاوزت سجلاتهم وأعمالهم المدارس الأخرى مثل مدرسة سيدهانتا ومدرسة راسايفارا.
غطت عيناها ، وحتى أنها فقدت الإحساس على جسدها. تم الكشف عن كل شيء عنها أمامه مباشرة ، دون أي أسرار يمكن إخفاءها. كان ذلك أكثر توغلًا مما مر به جسدها.
في ظل مثل هذا الموقف ، كيف يمكنه الاستمتاع بنفسه؟ قبل أن يفعل أي شيء ، كانت روح اليين الخاصة به قد تقلصت إلى لا شيء. لقد كان في الأساس أكثر بؤسًا من العجز الجنسي. لقد فشلت مزحته وبدلاً من ذلك وجهت له ضربة قوية.
في الآونة الأخيرة ، استخدمت أوهامه ذات مرة لترى حالة ممر الدم البارد. ومع ذلك ، كان هذا على الأكثر مساويًا لوقوفه مع جدار بينهما ، ونسج لها بعض الأكاذيب. يمكنها طرده بعيدًا في أي لحظة. الآن ، فتحت له الباب الرئيسي بشكل أساسي ، مما سمح له بالمضي قدمًا كما يشاء ؛ يمكنه حتى قلب الوضع برمته.
على سبيل المثال ، السبب الذي جعله يساعد غونغ يوان في قمع قوة نهاية الخراب كان بسبب طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر. كان الاثنان شريكين في الزراعة طبيعيين.
“هيا نبدأ!”
تحولت تشاو تيانجياو إلى اللون الأحمر أكثر. صرّت أسنانها. “فتى ، هل أنت راضٍ الآن؟”
رن صوت لي تشينغشان في أذنيها ، ومع ذلك بدا أيضًا أنه ينبع من أعماق قلبها.
أضاف لي تشينغشان ، “كان لديّ ذات مرة شريك زراعة مزدوجة كان وضعها مشابهًا جدًا لوضعك. لقد تدربت باستخدام قوة نهاية الخراب وكادت تلتهمها. في النهاية ، نجحت في وضعها تحت سيطرتها من خلال الزراعة المزدوجة معي ، مما وضعها على الطريق إلى ذروة حياتها “.
في حالة ذهول ، تغير المشهد أمام عينيها. اختفت كل من القلعة الباردة الجليدية وساحة المعركة الوحشية والوفرة الهائلة للثلج.
غطت عيناها ، وحتى أنها فقدت الإحساس على جسدها. تم الكشف عن كل شيء عنها أمامه مباشرة ، دون أي أسرار يمكن إخفاءها. كان ذلك أكثر توغلًا مما مر به جسدها.
كان نهر صغير يتدفق من عينيها ، ويموج تحت أشعة الشمس الفخورة. كان النسيم الدافئ مسكرًا بينما كانت أشجار الحور والصفصاف تتمايل بلطف. كان ذروة الربيع عندما كان المناخ أكثر متعة. كانت المناطق المحيطة فسيحة وهادئة ، فقط مع تغريد بعض الطيور.
في تلك اللحظة ، انزلق إحساس بارد على جلدها ، من خديها إلى رقبتها ، ثم من صدرها إلى بطنها. كان يداعب بشراهة كل شبر من جسدها ، مما أصابها بالقشعريرة.
خلعت حذائها وجواربها برفق ، وغمست قدميها في النهر الصافي. ومض عدد قليل من الأسماك الصغيرة. كان ممتعًا لدرجة أنها نسيت كل شيء.
توترت في كل مكان وأغمضت عينيها حيث تحول خديها إلى اللون الأحمر ، وتعض شفتها دون وعي لأنها استمرت في التصرف وكأنها لا تهتم. ومع ذلك ، تنهدت في الداخل ، كيف انتهى بي الأمر هكذا؟ هل حان دوري لأكون غير محظوظة؟ هذا مصدر سوء الحظ!
“تيانجياو. ” سمع صوت رقيق من خلفها. نظرت فجأة إلى الوراء ، وشق حبيبها الوسيم طريقه إلى هنا عبر الأشجار.
“حسنًا ، سأثق بك هذه المرة!”
مع رذاذ ، سحبت قدميها على عجل. تموج الماء ، لكن انتهى بها الأمر بفقدان توازنها والسقوط إلى الوراء.
بعد كل شيء ، كانت الخصوبة والازدهار هما ما يريده الناس عادةً ، وكذلك ما أراد الجميع رؤيته ، في حين أن الدمار الهائل والإبادة الكبيرة سيكونان عابرًا بالتأكيد ، لأنه جلب الخوف. أرادت الآلهة من أتباعهم أن يحترمهم ويخافوهم ، لكن الاحترام يأتي أولاً بعد كل شيء.
“كن حذرة. ” امسكت يد كبيرة بخصرها. التقت أعينهم ، واشتم كلٌّ منهما على رائحة الآخر . أمسكت يد كبيرة أخرى بقدمها. انطلق الإحساس بالدغدغة مثل الكهرباء من قدمها إلى قلبها.
“حسنًا ، سأثق بك هذه المرة!”
مع أنين ، انهارت على العشب بجانب النهر ، واندمجت مع نسيم الربيع والمياه المتدفقة.
“هيه. ” كان لي تشينغشان مثل الشيطان الذي أغوى العذراء المقدّسة الموالية. كان مليئا بالخبث. لقد ضرب مرة أخيرة. “مع زراعتك ، بمجرد أن تخطو خطوة أخرى إلى الأمام ، ستؤدي بالتأكيد إلى المحنة السماوية السادسة. حتى لو لم تتمكن من البقاء على قيد الحياة في النهاية ، فهذا أفضل من الموت هنا بهذا الشكل! ”
بدأ لي تشينغشان في فهم طريقة الزراعة المزدوجة.
ومع ذلك ، لم تكن من يتردد. نظرًا لأنها كانت قد اتخذت قرارها ، فإنها بالتأكيد لن تضيع أي وقت وتتعاون معه بامتثال.
لم تكن مدرسة شاكتي مسارًا ضالًا ، لكنها ركيزة أساسية لمسار ماهيفارا. تجاوزت سجلاتهم وأعمالهم المدارس الأخرى مثل مدرسة سيدهانتا ومدرسة راسايفارا.
على وجه الخصوص ، بالنسبة للكائنات الحية ، لم يكن الأول فقط هو الأكثر أهمية ، ولكن كان من الأسهل فهمه أيضًا.
لم تعبد مدرسة شاكتي ماهيفارا نفسه ، بل عبادة الإله ليغا.
غطت عيناها ، وحتى أنها فقدت الإحساس على جسدها. تم الكشف عن كل شيء عنها أمامه مباشرة ، دون أي أسرار يمكن إخفاءها. كان ذلك أكثر توغلًا مما مر به جسدها.
كان ما يسمى بـ “ليغا” في الواقع مجرد شيء من ماهيفارا. يرمز إلى الخصوبة والازدهار ، ويمثل قوة الخلق والبعث.
كان جاهلًا تمامًا بآثار أساليب الزراعة المزدوجة لمدرسة شاكتي أو ما إذا كانت تعمل على الإطلاق.
في نظر الأتباع العاديين ، كان هذا هو أهم شكل من أشكال ماهيفارا. بالنسبة لظهوره حيث كان يلوح بأذرعه الستة ، يفتح عينه الثالثة ويطلق النار الإلهية للدمار العالمي ، كان ذلك مجرد شكل خاص. قلة قليلة من الناس عبدوا ذلك.
لم تكن مدرسة شاكتي مسارًا ضالًا ، لكنها ركيزة أساسية لمسار ماهيفارا. تجاوزت سجلاتهم وأعمالهم المدارس الأخرى مثل مدرسة سيدهانتا ومدرسة راسايفارا.
بعد كل شيء ، كانت الخصوبة والازدهار هما ما يريده الناس عادةً ، وكذلك ما أراد الجميع رؤيته ، في حين أن الدمار الهائل والإبادة الكبيرة سيكونان عابرًا بالتأكيد ، لأنه جلب الخوف. أرادت الآلهة من أتباعهم أن يحترمهم ويخافوهم ، لكن الاحترام يأتي أولاً بعد كل شيء.
مع رذاذ ، سحبت قدميها على عجل. تموج الماء ، لكن انتهى بها الأمر بفقدان توازنها والسقوط إلى الوراء.
ركز لي تشينغشان على فهم أساليب مدرسة شاكتي للزراعة المزدوجة. حتى حلم الربيع هذا أصبح ثانويًا. عندما يتعلق الأمر بمقالبه ، فإنها لم تكن تفتقر إلى الجدية أبدًا.
“لا ، لا يزال غير قريب بما فيه الكفاية! الأخت الكبرى ، من فضلك استرخي وافتح عقلك. ” لم يعد يكتفي بكونه مجرد ثوب داخلي.
لقد أُجبر على أن يكون جادًا أيضًا. كان روح اليانغ الخاص بـ تشاو تيانجياو قوية للغاية ، وأعظم بمئات المرات من روح اليين. علاوة على ذلك ، كانت الهالة القاسية التي احتوتها ثقيلة للغاية.
غطت عيناها ، وحتى أنها فقدت الإحساس على جسدها. تم الكشف عن كل شيء عنها أمامه مباشرة ، دون أي أسرار يمكن إخفاءها. كان ذلك أكثر توغلًا مما مر به جسدها.
إذا لم يتمكن من الدخول في حالة مثالية من الزراعة المزدوجة قريبًا ، فسيؤدي ذلك إلى تمزيق روح اليين الخاصة به بسرعة حتى لو كانت على استعداد لفتح عقلها بشكل تعاوني. إذا قامت حتى بأدنى مقاومة ، فإن روح اليين الخاصة به ستنتهي.
كان جاهلًا تمامًا بآثار أساليب الزراعة المزدوجة لمدرسة شاكتي أو ما إذا كانت تعمل على الإطلاق.
وفي غضون فترة وجيزة ، تآكل جزء كبير من روحه اليين ، ولكن في الوهم ، بدأ فقط في خلع ملابسها.
أضاف لي تشينغشان ، “كان لديّ ذات مرة شريك زراعة مزدوجة كان وضعها مشابهًا جدًا لوضعك. لقد تدربت باستخدام قوة نهاية الخراب وكادت تلتهمها. في النهاية ، نجحت في وضعها تحت سيطرتها من خلال الزراعة المزدوجة معي ، مما وضعها على الطريق إلى ذروة حياتها “.
في ظل مثل هذا الموقف ، كيف يمكنه الاستمتاع بنفسه؟ قبل أن يفعل أي شيء ، كانت روح اليين الخاصة به قد تقلصت إلى لا شيء. لقد كان في الأساس أكثر بؤسًا من العجز الجنسي. لقد فشلت مزحته وبدلاً من ذلك وجهت له ضربة قوية.
“ماذا أفعل؟”
ومع ذلك ، فقد اكتسب أيضًا فهمًا تدريجيًا. بعبارة أخرى ، كانت عملية ممارسة المجلد السماوي للحرية غير طبيعية بعض الشيء.
خلعت حذائها وجواربها برفق ، وغمست قدميها في النهر الصافي. ومض عدد قليل من الأسماك الصغيرة. كان ممتعًا لدرجة أنها نسيت كل شيء.
كانت الولادة والإبادة والخلق والدمار دائمًا وجهين لعملة واحدة. كانوا جزءًا لا يتجزأ من بعضهم البعض.
عند التفكير عن كثب ، لم يكن لذلك أي معنى على الإطلاق. قبل أن يتمكن من الزحف أو الركض ، كان يعرف بالفعل كيف يطير. كان الطيران رائعًا ، لكن شيئًا ما بدا مفقودًا.
لكن في العادة ، لا يزال أحدهم يأتي قبل الآخر. بالتأكيد سيكون هناك الخلق أولاً قبل التدمير ، والولادة قبل الفناء.
تحولت تشاو تيانجياو إلى اللون الأحمر أكثر. صرّت أسنانها. “فتى ، هل أنت راضٍ الآن؟”
على وجه الخصوص ، بالنسبة للكائنات الحية ، لم يكن الأول فقط هو الأكثر أهمية ، ولكن كان من الأسهل فهمه أيضًا.
في حالة ذهول ، تغير المشهد أمام عينيها. اختفت كل من القلعة الباردة الجليدية وساحة المعركة الوحشية والوفرة الهائلة للثلج.
ومع ذلك ، تصادف أنه بدأ بدمار كبير وإبادة كبيرة ، وقد فهم طريق أقوى تقنيات الحرية العظيمة في المعركة بسرعة ، النار الإلهية لتدمير العالم.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
عند التفكير عن كثب ، لم يكن لذلك أي معنى على الإطلاق. قبل أن يتمكن من الزحف أو الركض ، كان يعرف بالفعل كيف يطير. كان الطيران رائعًا ، لكن شيئًا ما بدا مفقودًا.
في الآونة الأخيرة ، استخدمت أوهامه ذات مرة لترى حالة ممر الدم البارد. ومع ذلك ، كان هذا على الأكثر مساويًا لوقوفه مع جدار بينهما ، ونسج لها بعض الأكاذيب. يمكنها طرده بعيدًا في أي لحظة. الآن ، فتحت له الباب الرئيسي بشكل أساسي ، مما سمح له بالمضي قدمًا كما يشاء ؛ يمكنه حتى قلب الوضع برمته.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“فقط استمع إلى أمري. بادئ ذي بدء ، من فضلك افتح عقلك. بالطبع ، سأحتاج منك أيضًا…. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
