نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1461

الطبقة الخامسة من شيطان القرد

الطبقة الخامسة من شيطان القرد

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<

وفقًا للطريقة التي مارسها ، لم يكن المجلد السماوي للحرية طريقة زراعة على الإطلاق. كيف كان من المفترض أن يفهم الناس العاديون روح الدمار العظيم والإبادة العظمى؟

ابتسم لي تشينغشان فقط. اختفى ثلث روح اليين الخاصة به بالفعل. كان الوهم بالفعل على وشك الانهيار والتحطم.

لقد انتقل أولاً من فن قمع الشياطين إلى فن شيطان المعركة قبل أن يحصل على طريقة الزراعة التي تم إنشاؤها في نهاية عالم مثل سجل حد السيادة لدمار العالم. وهذا وحده ينطوي على قدر هائل من الحظ.

تذكرت كل شيء عنها وداخت للحظة. في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، مرت بحياة لا حصر لها ، وشعرت بفرحة لم تختبرها من قبل. لقد أصبحت مألوفة بقدر ما يمكن أن تكون مع مظهر لي تشينغشان أيضًا.

خلال هذه العملية ، كان قد شهد بنفسه بقايا العالم قبل تدمير الأقاليم التسع وكذلك العالم بيديه.

عندما كانت على وشك الاستيقاظ من حلمها ، أكملت السلحفاة الروحية حساباتها!

عندها فقط أدرك مدى الدمار الهائل والفناء العظيم. عندما بدأ في ممارسة المجلد السماوي للحرية ، من الواضح أنه سار في طريق مثل هذا ، واستمر حتى فهم حركة مدمرة ووحشية مثل النار الإلهية لتدمير العالم. حتى الآن ، لم يشهد بعد حدود قوتها التدميرية.

لقد خلق ذات مرة عالم القارات الخمس الذي كان أوسع من عالم الأقاليم التسع بيديه العاريتين. لقد أدرك ذات مرة المعنى الحقيقي لدورة الحياة التي لا نهاية لها والنمو من قواعد تشيلين لطول العمر. الأهم من ذلك ، أنه كان لديه رغبة كبيرة في الإنجاب والتكاثر. خلاف ذلك ، لن يحاول “العبث” مع تشاو تيانجياو في وقت مثل هذا عندما يموت بالتأكيد.

لقد واجه دائمًا ضغوطًا هائلة من أجل البقاء على قيد الحياة ، لذلك لم يكن هناك شيء غريب في سلوكه في طريق مثل هذا.

عندها فقط أدرك مدى الدمار الهائل والفناء العظيم. عندما بدأ في ممارسة المجلد السماوي للحرية ، من الواضح أنه سار في طريق مثل هذا ، واستمر حتى فهم حركة مدمرة ووحشية مثل النار الإلهية لتدمير العالم. حتى الآن ، لم يشهد بعد حدود قوتها التدميرية.

ومع ذلك ، بالنسبة للمزارعين العاديين ، أو حتى المتجسدين السماويين الموهوبين بشكل كبير ، فإنهم لن يدمروا العالم أبدًا من أجل الزراعة. سوف يبدؤون فقط من البداية بطاعة.

طالما أراد ذلك ، يمكنه جذبها إلى حلم أعمق والمضي قدمًا في زراعته.

على سبيل المثال ، سيجدون امرأة من اجل الزراعة المزدوجة وتجربة مباهج الإنجاب ومعنى الانسجام العظيم للحياة.

الطبقة الخامسة من شيطان الثور! الطبقة الخامسة من شيطان النمر! الطبقة الخامسة من طائر العنقاء! الطبقة الخامسة من السلحفاة الروحية!

كانت تلك الطريقة الأكثر “طبيعية” للزراعة. لقد حصل على كل شيء بطريقة خاطئة.

 

أرى! أرى! لذلك كنت أفعل كل شيء بالعكس طوال الوقت!

“ايييك-اااااك!”

عند التوصل إلى تفاهم ، بدأ لي تشينغشان في الضحك بصوت عالٍ.

عندها فقط أدرك مدى الدمار الهائل والفناء العظيم. عندما بدأ في ممارسة المجلد السماوي للحرية ، من الواضح أنه سار في طريق مثل هذا ، واستمر حتى فهم حركة مدمرة ووحشية مثل النار الإلهية لتدمير العالم. حتى الآن ، لم يشهد بعد حدود قوتها التدميرية.

في الوهم ، كل ما رأته تشاو تيانجياو هو ابتسامة “عاشقها” بسرور. تذمرت ، “لماذا تبتسم؟”

عندما كانت على وشك الاستيقاظ من حلمها ، أكملت السلحفاة الروحية حساباتها!

ابتسم لي تشينغشان فقط. اختفى ثلث روح اليين الخاصة به بالفعل. كان الوهم بالفعل على وشك الانهيار والتحطم.

على سبيل المثال ، سيجدون امرأة من اجل الزراعة المزدوجة وتجربة مباهج الإنجاب ومعنى الانسجام العظيم للحياة.

قام بتعميم تحول السلحفاة الروحية بأقصى ما يستطيع للعثور على الاحتمال الآخر الذي كان موجودًا في المجلد السماوي للحرية.

قفزت زراعته بسرعة!

لا عجب أن روحي الوليدة فقدت السيطرة عندما خضعت للمحنة السماوية الرابعة ، عازمًا على هدمي. إذا كنت مزارعًا عاديًا ، لكانت الروح الوليدة قد فجرت نفسها! لماذا لا أزال أهتم بالزراعة؟ ليس الأمر كما لو أن السلحفاة القديمة استوعبت المجلد السماوي للحرية ليخدع تلاميذ طائفته. يجب أن يكون هناك مسار أبسط متاح.

“تيانجياو. ” أزال قطعة ملابسها الأخيرة. لقد كان مهيبًا لدرجة أنه كان مخلصًا تقريبًا ، لم يعد يمزح.

لقد فهمت دورة الحياة والنمو من تحول تشيلين ، والذي حدث فقط لكبح جماح روح اليين الهائج. يبدو أن هذه ليست مصادفة. من الولادة إلى الفناء ، من الخلق إلى الدمار. هذا هو المسار الطبيعي للزراعة للمجلد السماوي للحرية.

في حدود اليين كان اليانغ وفي حدود اليانغ كان اليين. دار يين ويانغ ، يقيدان بعضهما البعض ويغذيان بعضهما البعض ، ويصلان حقًا إلى الانسجام العظيم للحياة.

كان هذا نتيجة للعمل كموضوع اختبار لطريقة زراعة جديدة مع عدم وجود أحد لاستكشاف الأشياء أمامه. ومع ذلك ، لم يفت الأوان بعد ليدرك ما يجري. يمكن اعتباره توقيتًا مثاليًا.

ومع ذلك ، لم يفعل ذلك. بدلًا من ذلك ، جعل الحلم يصبح أكثر ضحالة وسطحًا ، لذا أصبح أقرب وأقرب إلى الواقع. في النهاية ، لا يمكن أن يصبح أكثر ضحالة. عادوا إلى ضفة النهر مع أشجار الحور والصفصاف.

كان هذا الطريق سهلاً للغاية بالنسبة له.

طالما أراد ذلك ، يمكنه جذبها إلى حلم أعمق والمضي قدمًا في زراعته.

لقد خلق ذات مرة عالم القارات الخمس الذي كان أوسع من عالم الأقاليم التسع بيديه العاريتين. لقد أدرك ذات مرة المعنى الحقيقي لدورة الحياة التي لا نهاية لها والنمو من قواعد تشيلين لطول العمر. الأهم من ذلك ، أنه كان لديه رغبة كبيرة في الإنجاب والتكاثر. خلاف ذلك ، لن يحاول “العبث” مع تشاو تيانجياو في وقت مثل هذا عندما يموت بالتأكيد.

ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

سيكون فهم الإنجاب والخلق دائمًا أسهل بكثير من الدمار والفناء.

مع أنين ، اندمجوا أخيرًا معًا ، مثل أول رجل وامرأة في العالم يطلقان مشاعر الحب الأكثر بدائية.

أغمضت تشاو تيانجياو عينيها بقوة بينما أضاءت النجوم السبعة في روح اليانغ. كان الوهم على وشك الانهيار.

في سعادته ، لم ينس محسنه العظيم ، تشاو تيانجياو.

قامت بتجعيد حواجبها لأنها وجدت بشكل غامض أن “عشيقها” مألوف إلى حد ما ، حتى أنه بغيض قليلاً.

تضخم العالم الصغير وتوسع ، وتغير في الجودة وأصبح جديد. كل التحولات التي تم قمعها طوال هذا الوقت عادت إلى زراعتها الأصلية.

عندما كانت على وشك الاستيقاظ من حلمها ، أكملت السلحفاة الروحية حساباتها!

لقد تحكم في الحلم ، وحول اليين إلى يانغ ، مستخدمًا اللطف للتغلب على القوة الغاشمة ، واستمر في التخلص من الحافة الحادة للغاية في روح اليانغ. أصبحت قوتها التي كانت نقية للغاية بالفعل أكثر نقاءً ، لكنها لم تعد قاسية وباردة كما كانت من قبل ، ولم يعد من الصعب السيطرة عليها.

انحنى لي تشينغشان وقبّل شفتيها الرقيقة والحمراء اللتين تشبهان الوردة ، وعمم فجأة المجلد السماوي للحرية. روح اليين التي كانت مليئة في الأصل بإرادة الدمار والإبادة تغيرت تمامًا.

سيكون فهم الإنجاب والخلق دائمًا أسهل بكثير من الدمار والفناء.

في نهاية الدمار والإبادة ، ازدهرت الحياة ، مثل شفرات العشب الصغيرة والزهور التي تتفتح وتنبت بعد أن دمرت ألسنة اللهب الأرض.

الطبقة الخامسة من شيطان الثور! الطبقة الخامسة من شيطان النمر! الطبقة الخامسة من طائر العنقاء! الطبقة الخامسة من السلحفاة الروحية!

كانت نظرته نحو تشاو تيانجياو مليئة بالحب والود ، مثل النهر الذي كان يتعرج عبر الأرض ، ويغذي الكائنات على ضفافه.

مع أنين ، اندمجوا أخيرًا معًا ، مثل أول رجل وامرأة في العالم يطلقان مشاعر الحب الأكثر بدائية.

وفجأة ، وجدت “حبيبها” ساحرًا بشكل استثنائي ، مما جذبها أكثر. الشعور بالألفة لم يتلاشى. بدلاً من ذلك ، أصبح الأمر أكثر حدة ، مما جعلها تعتقد أن اتحادهم الآن جاء من حياتهم الماضية.

أرى! أرى! لذلك كنت أفعل كل شيء بالعكس طوال الوقت!

بدأت طريقة الزراعة المزدوجة في الانتشار ، ولم تعد روح اليين تتهالك من قبل روح اليانغ. بدلا من ذلك ، كان يتغذى قليلا. استقر الوهم على الفور.

من خلال امتصاص القوة في روح اليانغ وكذلك التغذية من بيضة الفوضى الشيطانية ، نمت زراعة روح اليين باستمرار أيضًا. كان عالم روح اليانغ في الأفق بالفعل.

“تيانجياو. ” أزال قطعة ملابسها الأخيرة. لقد كان مهيبًا لدرجة أنه كان مخلصًا تقريبًا ، لم يعد يمزح.

تغير تعبير تشاو تيانجياو “أنت… “. كان هناك حرج ، وغضب ، وارتباك ، ومشاعر ممانعة.

نظرت إليه أيضًا بابتسامة. كان جسدها يتوهج بشكل خافت في ضوء الربيع ، مثل إلهة ، تسحبه بين ذراعيها بشكل استباقي.

انحنى لي تشينغشان وقبّل شفتيها الرقيقة والحمراء اللتين تشبهان الوردة ، وعمم فجأة المجلد السماوي للحرية. روح اليين التي كانت مليئة في الأصل بإرادة الدمار والإبادة تغيرت تمامًا.

مع أنين ، اندمجوا أخيرًا معًا ، مثل أول رجل وامرأة في العالم يطلقان مشاعر الحب الأكثر بدائية.

لقد انتقل أولاً من فن قمع الشياطين إلى فن شيطان المعركة قبل أن يحصل على طريقة الزراعة التي تم إنشاؤها في نهاية عالم مثل سجل حد السيادة لدمار العالم. وهذا وحده ينطوي على قدر هائل من الحظ.

تشابك روح اليين و روح اليانغ معًا ، وأصبحا واحدًا تمامًا.

لقد تحكم في الحلم ، وحول اليين إلى يانغ ، مستخدمًا اللطف للتغلب على القوة الغاشمة ، واستمر في التخلص من الحافة الحادة للغاية في روح اليانغ. أصبحت قوتها التي كانت نقية للغاية بالفعل أكثر نقاءً ، لكنها لم تعد قاسية وباردة كما كانت من قبل ، ولم يعد من الصعب السيطرة عليها.

والأمر المدهش أن لي تشينغشان ، الذي كان الذكر ، هو روح اليين ، بينما تشاو تيانجياو ، كأنثى ، كانت روح اليانغ.

تضخم العالم الصغير وتوسع ، وتغير في الجودة وأصبح جديد. كل التحولات التي تم قمعها طوال هذا الوقت عادت إلى زراعتها الأصلية.

في حدود اليين كان اليانغ وفي حدود اليانغ كان اليين. دار يين ويانغ ، يقيدان بعضهما البعض ويغذيان بعضهما البعض ، ويصلان حقًا إلى الانسجام العظيم للحياة.

في سعادته ، لم ينس محسنه العظيم ، تشاو تيانجياو.

كان الأمر كما لو أن الحلم لن ينتهي أبدًا.

لم يبتعد مسار الزراعة المزدوجة عن مفهومين ، وهما حصاد اليين لتجديد اليانغ وحصاد اليانغ لتجديد اليين.

لقد شعر بسعادة بالغة ، حتى لو لم يكن هناك شيء بعد الحلم ، حتى لو افترقوا في الحياة والموت ، حتى لو انقلبوا على بعضهم البعض بعد ذلك. طالما شعر بالرضا الآن ، كان ذلك كافياً.

ابتسم لها لي تشينغشان. ربما كان ذلك لمجرد أنه أراد أن يرى تعبيرها الآن ، أو ربما لأنه أرادها أن تعيش!

في البرج الحجري ، امتد ذيل قرد أسود من ظهر لي تشينغشان. “اييك-اااك-ايييك!”

في الحلم الضحل ، كانوا لا يزالون متشابكين معًا وقلوبهم مفتوحة لبعضهم البعض.

مع قعقعة ، اخترق تحول شيطان القرد الطبقة الخامسة!

أغمضت تشاو تيانجياو عينيها بقوة بينما أضاءت النجوم السبعة في روح اليانغ. كان الوهم على وشك الانهيار.

تضخم العالم الصغير وتوسع ، وتغير في الجودة وأصبح جديد. كل التحولات التي تم قمعها طوال هذا الوقت عادت إلى زراعتها الأصلية.

تغير الحلم باستمرار ، وواجهوا بعضهم بعضًا باستمرار ، وأحبوا بعضهم البعض واتحدوا معًا في أماكن مختلفة بهويات مختلفة. لقد نسيت مظهرها الأصلي تمامًا حتى الآن.

الطبقة الخامسة من شيطان الثور! الطبقة الخامسة من شيطان النمر! الطبقة الخامسة من طائر العنقاء! الطبقة الخامسة من السلحفاة الروحية!

 

اندلعت القوة ، الجديدة والقديمة على حد سواء ، منتشرة عبر العالم الصغير.

لا عجب أن روحي الوليدة فقدت السيطرة عندما خضعت للمحنة السماوية الرابعة ، عازمًا على هدمي. إذا كنت مزارعًا عاديًا ، لكانت الروح الوليدة قد فجرت نفسها! لماذا لا أزال أهتم بالزراعة؟ ليس الأمر كما لو أن السلحفاة القديمة استوعبت المجلد السماوي للحرية ليخدع تلاميذ طائفته. يجب أن يكون هناك مسار أبسط متاح.

ضمن الاشتباكات العنيفة بين الشيطانية والإلهية ، وصلوا إلى توازن جديد سرعان ما انهار مرة أخرى ، واستمروا حتى شكلوا نظامًا مستقرًا. بدأت كل القوة تتكثف.

ابتسم لي تشينغشان فقط. اختفى ثلث روح اليين الخاصة به بالفعل. كان الوهم بالفعل على وشك الانهيار والتحطم.

قفزت زراعته بسرعة!

قفزت زراعته بسرعة!

“ايييك-اااااك!”

بدأت طريقة الزراعة المزدوجة في الانتشار ، ولم تعد روح اليين تتهالك من قبل روح اليانغ. بدلا من ذلك ، كان يتغذى قليلا. استقر الوهم على الفور.

قفز لي تشينغشان على قدميه وتشقلب. مع كل تقدم جذري في زراعته ، كان يتقلب. حقق ما مجموعه ثلاثمائة وواحد وعشرون في النهاية.

مع أنين ، اندمجوا أخيرًا معًا ، مثل أول رجل وامرأة في العالم يطلقان مشاعر الحب الأكثر بدائية.

في سعادته ، لم ينس محسنه العظيم ، تشاو تيانجياو.

بدأت طريقة الزراعة المزدوجة في الانتشار ، ولم تعد روح اليين تتهالك من قبل روح اليانغ. بدلا من ذلك ، كان يتغذى قليلا. استقر الوهم على الفور.

تغير الحلم باستمرار ، وواجهوا بعضهم بعضًا باستمرار ، وأحبوا بعضهم البعض واتحدوا معًا في أماكن مختلفة بهويات مختلفة. لقد نسيت مظهرها الأصلي تمامًا حتى الآن.

في الوهم ، كل ما رأته تشاو تيانجياو هو ابتسامة “عاشقها” بسرور. تذمرت ، “لماذا تبتسم؟”

لقد تحكم في الحلم ، وحول اليين إلى يانغ ، مستخدمًا اللطف للتغلب على القوة الغاشمة ، واستمر في التخلص من الحافة الحادة للغاية في روح اليانغ. أصبحت قوتها التي كانت نقية للغاية بالفعل أكثر نقاءً ، لكنها لم تعد قاسية وباردة كما كانت من قبل ، ولم يعد من الصعب السيطرة عليها.

مع أنين ، اندمجوا أخيرًا معًا ، مثل أول رجل وامرأة في العالم يطلقان مشاعر الحب الأكثر بدائية.

كان هذا ما وعد به. الآن ، لقد حقق ذلك.

 

من خلال امتصاص القوة في روح اليانغ وكذلك التغذية من بيضة الفوضى الشيطانية ، نمت زراعة روح اليين باستمرار أيضًا. كان عالم روح اليانغ في الأفق بالفعل.

قفزت زراعته بسرعة!

طالما أراد ذلك ، يمكنه جذبها إلى حلم أعمق والمضي قدمًا في زراعته.

كان هذا الطريق سهلاً للغاية بالنسبة له.

لم يبتعد مسار الزراعة المزدوجة عن مفهومين ، وهما حصاد اليين لتجديد اليانغ وحصاد اليانغ لتجديد اليين.

“الأخت الكبرى. ”

ومع ذلك ، لم يفعل ذلك. بدلًا من ذلك ، جعل الحلم يصبح أكثر ضحالة وسطحًا ، لذا أصبح أقرب وأقرب إلى الواقع. في النهاية ، لا يمكن أن يصبح أكثر ضحالة. عادوا إلى ضفة النهر مع أشجار الحور والصفصاف.

مع أنين ، اندمجوا أخيرًا معًا ، مثل أول رجل وامرأة في العالم يطلقان مشاعر الحب الأكثر بدائية.

تذكرت كل شيء عنها وداخت للحظة. في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، مرت بحياة لا حصر لها ، وشعرت بفرحة لم تختبرها من قبل. لقد أصبحت مألوفة بقدر ما يمكن أن تكون مع مظهر لي تشينغشان أيضًا.

عندها فقط أدرك مدى الدمار الهائل والفناء العظيم. عندما بدأ في ممارسة المجلد السماوي للحرية ، من الواضح أنه سار في طريق مثل هذا ، واستمر حتى فهم حركة مدمرة ووحشية مثل النار الإلهية لتدمير العالم. حتى الآن ، لم يشهد بعد حدود قوتها التدميرية.

في الحلم الضحل ، كانوا لا يزالون متشابكين معًا وقلوبهم مفتوحة لبعضهم البعض.

عند التوصل إلى تفاهم ، بدأ لي تشينغشان في الضحك بصوت عالٍ.

تغير تعبير تشاو تيانجياو “أنت… “. كان هناك حرج ، وغضب ، وارتباك ، ومشاعر ممانعة.

من خلال امتصاص القوة في روح اليانغ وكذلك التغذية من بيضة الفوضى الشيطانية ، نمت زراعة روح اليين باستمرار أيضًا. كان عالم روح اليانغ في الأفق بالفعل.

“الأخت الكبرى. ”

قفز لي تشينغشان على قدميه وتشقلب. مع كل تقدم جذري في زراعته ، كان يتقلب. حقق ما مجموعه ثلاثمائة وواحد وعشرون في النهاية.

ابتسم لها لي تشينغشان. ربما كان ذلك لمجرد أنه أراد أن يرى تعبيرها الآن ، أو ربما لأنه أرادها أن تعيش!

بدأت طريقة الزراعة المزدوجة في الانتشار ، ولم تعد روح اليين تتهالك من قبل روح اليانغ. بدلا من ذلك ، كان يتغذى قليلا. استقر الوهم على الفور.

 

في حدود اليين كان اليانغ وفي حدود اليانغ كان اليين. دار يين ويانغ ، يقيدان بعضهما البعض ويغذيان بعضهما البعض ، ويصلان حقًا إلى الانسجام العظيم للحياة.

 

“ايييك-اااااك!”

ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ابتسم لها لي تشينغشان. ربما كان ذلك لمجرد أنه أراد أن يرى تعبيرها الآن ، أو ربما لأنه أرادها أن تعيش!

ومع ذلك ، بالنسبة للمزارعين العاديين ، أو حتى المتجسدين السماويين الموهوبين بشكل كبير ، فإنهم لن يدمروا العالم أبدًا من أجل الزراعة. سوف يبدؤون فقط من البداية بطاعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط