نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1465

مجهولي الهوية

مجهولي الهوية

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<

لم يكن هذا كل الحماية التي منحها لها لي تشينغشان.

ظهر “شخص” ذو هيكل عادي وملابس وحمل ، دون أي شيء غير عادي. حتى جنسه كان غير واضح. إذا تم إلقاءه وسط حشد من الناس ، فلن يتمكن من جذب أي انتباه على الإطلاق.

غريب. إنها ليست عفريت ، فلماذا لا تواجه الرفض من قوانين مجال الشيطان؟ ربما استخدمت أسلوبًا غريبًا أو كنزًا غامضًا عندما تسللت إلى ممر الدم البارد ، لكن يجب أن تكون عديمة الفائدة عندما تواجه المحنة.

رفع ينغ زي رأسه وامتصه. “مبروك على قتل خالد إنسان عدو!”

كان ينغ زي في حيرة شديدة. وفقًا لتقديراته ، كان موت تشاو تيانجياو مؤكدًا.

ومع ذلك ، لم يتم تقديم المساهمات بسهولة. لأنهم كانوا “خالدين” ، كان من الصعب للغاية قتلهم. حتى الآلهة العفريت قد لا تكون بالضرورة قادرة على إنزالهم ، لأن الأمر لم يكن مجرد إجراءات للحفاظ على الحياة بمجرد وصولهم إلى المرتفعات التي كانوا عليها.

لن تمنحها قوانين العالم مرورًا مجانيًا لمجرد أنها كانت تواجه المحنة السماوية. إذا كان عليها أن تتجنب صواعق المحنة خارجيًا ، وقمع الشياطين الداخلية داخليًا بينما تواجه الرفض والضغط من قوانين العالم ، كان الأمر أشبه بمواجهة عدو قوي أثناء تقييدها بالسلاسل. حتى لو واجهت المحنة مائة مرة ، فلن تكون هناك مرة واحدة نجحت فيها.

 

كان هذا بلا شك نعمة من روح اليين لـ لي تشينغشان.

الصوت أيضًا لم يكن مميزًا بأي شكل من الأشكال أو لم يكن بشكل خاص من مكان ما ، “لماذا هذا قريب؟”

تذكرت تشاو تيانجياو صوته وتعبيره مرة أخرى ، وأصبحت أكثر تصميمًا ، ولم تعد تلقي نظرة على كليشا-مارا. لقد تجاهلت تماما وجوده.

مع ذلك كنقطة تحول ، كانت لا تقهر بنصلها في يدها. كانت المحنة السماوية السادسة تقترب من نهايتها.

كان كليشا-مارا مثل النمر من الحكاية الصينية ، النمر والحمار. لقد احتاج فقط إلى الاندفاع ، ويمكنه أن يمشي على الحمار ويقيم وليمة ، لكن لأنه لم ير قط مثل هذا الحيوان الغريب من قبل ، بدا الأمر مخيفًا للغاية ، لذلك لم يجرؤ على التصرف بتهور.

“نعم ، وهي تمارس مسار شوانوو!”

بعد كل شيء ، كان هذا هو طريق تطهير الشياطين من زينوو. يمتلك مسار شوانوو نفسه مستوى معينًا من الردع تجاه الشياطين. لم تكن مجرد واجهة.

أدرك إله الشر المجهول ما كان يحدث منذ زمن طويل. ربما لم يكن يمتلك أي ملامح وجه ، لكنه لم يكن أعمى أو أصم. حتى الأعمى أو الأصم يمكن أن يشعر بمثل هذا البرق الساطع والرعد العالي.

تطاير الرعد بعيدًا ومر الوقت. وصلت تشاو تيانجياو أخيرًا إلى اللحظة التي استنفد فيها الحمار حيله. على وجه الخصوص ، كانت الهالة التي خلفتها روح اليين من لي تشينغشان تتشتت تدريجياً.

لقد بقيت وفية مع نفسها ، دون أن تتخلى عن عواطفها ورغباتها أو تنساه.

غطت القوانين غير المرئية لمجال الشيطان طبقة تلو الأخرى مثل شبكة العنكبوت. في البداية ، كان لا يزال لطيفًا وخافتًا جدًا ، لكنه اشتد بسرعة. جعّدت كليشا-مارا أنفها كما لو أنها تعرفت على هالتها. أصبح مضطربًا أكثر فأكثر ، يحاول الاقتراب منها.

شعرت بالإرهاق وعدم قدرتها على حشد أي قوة بعد الآن. لقد وجهت كل تركيزها نحو المحنة السماوية طوال الوقت ، لدرجة أنها لم تلاحظ حتى وصول إله الشر المجهول.

ومع ذلك ، ابتسمت بشكل مشرق. لقد اشترت بالفعل ما يكفي من الوقت.

تحطمت الصاعقة الأخيرة من برق المحنة تحت نصل تشاو تيانجياو. خففت من الداخل ، وتشتت هالة نصل شوانوو من نصلها. ثم انهار سلاحها ، وتحول إلى رماد.

لقد تم توحيد روح الأصل بالكامل بالفعل. يمكن أن يطلق عليه روح أصل شوانوو.

كان كليشا-مارا مثل النمر من الحكاية الصينية ، النمر والحمار. لقد احتاج فقط إلى الاندفاع ، ويمكنه أن يمشي على الحمار ويقيم وليمة ، لكن لأنه لم ير قط مثل هذا الحيوان الغريب من قبل ، بدا الأمر مخيفًا للغاية ، لذلك لم يجرؤ على التصرف بتهور.

كان جسدها لا يزال حولها ، بعد أن أصبح أقوى بعد أن صقله برق المحنة.

في الحرب ضد عالم الانسان ، كان من الممكن لأي شخص يقتل إنسانًا خالداً معارضًا أن يقدم مساهمة عظيمة. لن يحصلوا فقط على قدر هائل من الموارد حتى له ، ولكنهم سيحصلون على النعم الجيدة من إرادة السماوات.

لقد بقيت وفية مع نفسها ، دون أن تتخلى عن عواطفها ورغباتها أو تنساه.

تلوى وجه إله الشر المجهول في ابتسامة. فجأة مد يده إلى الأسفل بمخلبه الأبيض الشاحب. “مت!”

“قطع المحنة!”

حلقت البلورة في الهواء وصعدت تدريجياً إلى أعلى ، لامعة أكثر إشراقًا وإشراقًا. تحطمت بصوت عالٍ ، وتكثف الضوء المبهر في بوابة انتقال عن بعد تفتح ببطء.

بضربة مائلة ، قطعت تسلح من برق المحنة ، والذي تحول إلى أقواس لا حصر لها ، وتشتت دون أن يتشكل مرة أخرى.

كان تو وانشنغ مليئًا بالبهجة الملتوية. أيها الوغد العجوز ، لقد أغضبت إله الشر المجهول. دعنا نرى كيف تتعامل مع هذا الآن. وتشاو تيانجياو ، أيتها العاهرة ، هل تعتقد حقًا أنك بأمان بمجرد خضوعك للمحنة السماوية السادسة؟ دعنا نرى كيف تموت!

مع ذلك كنقطة تحول ، كانت لا تقهر بنصلها في يدها. كانت المحنة السماوية السادسة تقترب من نهايتها.

نظر السياديين العفاريت إلى بعضهم البعض ، بينما تصرف ينغ زي كما لو كان قد نجا للتو. لقد ألقى نظرة شريرة على تو وانشنغ.

“تطهير الشيطان!”

وصل إله الشر المجهول نحو رأس ينغ زي. صرخ ينغ زي فجأة بحدة ، “مبروك يا سيدي! ”

أرجحت نصلها مرة أخرى نحو كليشا هذه المرة. لم تستخدم حافة النصل ، ولكن نية شوانوو القاسية وغير القابلة للتدمير.

وصل إله الشر المجهول نحو رأس ينغ زي. صرخ ينغ زي فجأة بحدة ، “مبروك يا سيدي! ”

وجد كليشا-مارا أن الحافة كانت تقشعر لها الأبدان ، مما أجبره على المراوغة. تم التخلص منه.

حلقت البلورة في الهواء وصعدت تدريجياً إلى أعلى ، لامعة أكثر إشراقًا وإشراقًا. تحطمت بصوت عالٍ ، وتكثف الضوء المبهر في بوابة انتقال عن بعد تفتح ببطء.

تألقت هالة نصل شوانوو ببرود. كانت مثل إلهة الحرب واقفة في الهواء.

تلوى وجه إله الشر المجهول في ابتسامة. فجأة مد يده إلى الأسفل بمخلبه الأبيض الشاحب. “مت!”

“ينغ زي ، توقف عن إضاعة المزيد من الوقت! إذا هربت هذه الكلبة ، فلن تكون قادرًا على تحمل العواقب! ” قال تو وانشنغ ذلك بدافع القلق والسخرية أيضًا.

ومع ذلك ، ابتسمت بشكل مشرق. لقد اشترت بالفعل ما يكفي من الوقت.

غرق قلب ينغ زي ، ولم يعد يتردد. أخرج بلورة ذات لون أزرق جليدي على شكل معين من كمه وانحنى بعمق على الأرض.

رفع ينغ زي رأسه وامتصه. “مبروك على قتل خالد إنسان عدو!”

“الترحيب بإله الشر المجهول!”

نظر السياديين العفاريت إلى بعضهم البعض ، بينما تصرف ينغ زي كما لو كان قد نجا للتو. لقد ألقى نظرة شريرة على تو وانشنغ.

السياديين العفاريت انحنى كذلك. لقد نادوا معًا ، “الترحيب بإله الشر المجهول!”

كانت هذه قوة إله ، حتى لو كان نصف إله فقط.

حلقت البلورة في الهواء وصعدت تدريجياً إلى أعلى ، لامعة أكثر إشراقًا وإشراقًا. تحطمت بصوت عالٍ ، وتكثف الضوء المبهر في بوابة انتقال عن بعد تفتح ببطء.

خفض ينغ زي رأسه بعمق وكان على وشك الشرح. “سيدي ، إنه-”

ظهر “شخص” ذو هيكل عادي وملابس وحمل ، دون أي شيء غير عادي. حتى جنسه كان غير واضح. إذا تم إلقاءه وسط حشد من الناس ، فلن يتمكن من جذب أي انتباه على الإطلاق.

الجزء غير الطبيعي الوحيد هو وجهه الشاحب – الخالي من العينين والأذنين والفم والأنف. لم يكن لديها أي تعبيرات وجه أيضًا ، مما خلق إحساسًا بالرهبة.

الجزء غير الطبيعي الوحيد هو وجهه الشاحب – الخالي من العينين والأذنين والفم والأنف. لم يكن لديها أي تعبيرات وجه أيضًا ، مما خلق إحساسًا بالرهبة.

بضربة مائلة ، قطعت تسلح من برق المحنة ، والذي تحول إلى أقواس لا حصر لها ، وتشتت دون أن يتشكل مرة أخرى.

الصوت أيضًا لم يكن مميزًا بأي شكل من الأشكال أو لم يكن بشكل خاص من مكان ما ، “لماذا هذا قريب؟”

غريب. إنها ليست عفريت ، فلماذا لا تواجه الرفض من قوانين مجال الشيطان؟ ربما استخدمت أسلوبًا غريبًا أو كنزًا غامضًا عندما تسللت إلى ممر الدم البارد ، لكن يجب أن تكون عديمة الفائدة عندما تواجه المحنة.

كإله شر يأتي في المرتبة الثانية بعد الآلهة العفريت الاثني عشر ، تم تكليفه بواجبات مهمة. كان عليه أن يزرع أيضًا ، لذلك كان الوقت ثمينًا للغاية بالنسبة له.

لن تمنحها قوانين العالم مرورًا مجانيًا لمجرد أنها كانت تواجه المحنة السماوية. إذا كان عليها أن تتجنب صواعق المحنة خارجيًا ، وقمع الشياطين الداخلية داخليًا بينما تواجه الرفض والضغط من قوانين العالم ، كان الأمر أشبه بمواجهة عدو قوي أثناء تقييدها بالسلاسل. حتى لو واجهت المحنة مائة مرة ، فلن تكون هناك مرة واحدة نجحت فيها.

حتى مع هذا الهجوم على مدينة بلاك كلاود ، فقد خطط للظهور فقط في اللحظات الأخيرة لإعطاء الكلمة الأخيرة بعد أن قام السياديين العفاريت بعمل جميع الاستعدادات وقاتلوا حتى النهاية. لم يكن يتوقع أن يستخدم ينغ زي بلورة النقل الآني قريبًا.

فوجئ إله الشر المجهول. توقفت يده في الهواء ، وأدرك ما يجري. ربت على رأس ينغ زي. “إنها حقًا مناسبة كبيرة. لقد أبليت بلاءً حسناً. فليقف الجميع!”

خفض ينغ زي رأسه بعمق وكان على وشك الشرح. “سيدي ، إنه-”

ظهر “شخص” ذو هيكل عادي وملابس وحمل ، دون أي شيء غير عادي. حتى جنسه كان غير واضح. إذا تم إلقاءه وسط حشد من الناس ، فلن يتمكن من جذب أي انتباه على الإطلاق.

“يا حفنة القمامة!”

بمجرد أن تنجح في المحنة وتصعد إلى حالة الإنسان الخالد ، ستكون هذه أيضًا أكثر لحظاتها ضعفًا. سأحتاج فقط لضربة لطيفة لقتلها. في عالم الإنسان ، ربما لا يزال لديها فرصة للهروب مع روحها الأصل ، لكنها تمامًا في أهوائي في مجال الشيطان!

أدرك إله الشر المجهول ما كان يحدث منذ زمن طويل. ربما لم يكن يمتلك أي ملامح وجه ، لكنه لم يكن أعمى أو أصم. حتى الأعمى أو الأصم يمكن أن يشعر بمثل هذا البرق الساطع والرعد العالي.

غرق قلب ينغ زي ، ولم يعد يتردد. أخرج بلورة ذات لون أزرق جليدي على شكل معين من كمه وانحنى بعمق على الأرض.

القوة اندلعت فجأة بالضغط على السياديين العفاريت ، بحيث لا يستطيعون رفع رؤوسهم. لقد صرخوا جميعًا ، “أرجوك عاقبنا يا سيدي!”

فوجئ إله الشر المجهول. توقفت يده في الهواء ، وأدرك ما يجري. ربت على رأس ينغ زي. “إنها حقًا مناسبة كبيرة. لقد أبليت بلاءً حسناً. فليقف الجميع!”

كانت هذه قوة إله ، حتى لو كان نصف إله فقط.

ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

كان تو وانشنغ مليئًا بالبهجة الملتوية. أيها الوغد العجوز ، لقد أغضبت إله الشر المجهول. دعنا نرى كيف تتعامل مع هذا الآن. وتشاو تيانجياو ، أيتها العاهرة ، هل تعتقد حقًا أنك بأمان بمجرد خضوعك للمحنة السماوية السادسة؟ دعنا نرى كيف تموت!

كان إله الشر المجهول عازمًا على قتل الإنسان الخالد هنا والآن لتقديم خدمة جديرة بالتقدير. لم يكن لديه أي اهتمام بالقبض عليها حية على الإطلاق. كان وجهه يتلوى بتعبير مخيف ومرعب بينما تمد يد شاحبة نحو تشاو تيانجياو. امتد وتمدد في الهواء ، وتحول إلى مخلب حاد ، كما لو كان يحاول تمزيق السماء بأكملها.

وصل إله الشر المجهول نحو رأس ينغ زي. صرخ ينغ زي فجأة بحدة ، “مبروك يا سيدي! ”

ومع ذلك ، لم يتم تقديم المساهمات بسهولة. لأنهم كانوا “خالدين” ، كان من الصعب للغاية قتلهم. حتى الآلهة العفريت قد لا تكون بالضرورة قادرة على إنزالهم ، لأن الأمر لم يكن مجرد إجراءات للحفاظ على الحياة بمجرد وصولهم إلى المرتفعات التي كانوا عليها.

“ما الذي من المفترض أن أحتفل به؟” سأل اله الشر المجهول. لم يكن لديه أي ملامح وجه ، لكن وجهه كان يتلوى كما لو كان يعبر.

بووم!

رفع ينغ زي رأسه وامتصه. “مبروك على قتل خالد إنسان عدو!”

أرجحت نصلها مرة أخرى نحو كليشا هذه المرة. لم تستخدم حافة النصل ، ولكن نية شوانوو القاسية وغير القابلة للتدمير.

فوجئ إله الشر المجهول. توقفت يده في الهواء ، وأدرك ما يجري. ربت على رأس ينغ زي. “إنها حقًا مناسبة كبيرة. لقد أبليت بلاءً حسناً. فليقف الجميع!”

نظر السياديين العفاريت إلى بعضهم البعض ، بينما تصرف ينغ زي كما لو كان قد نجا للتو. لقد ألقى نظرة شريرة على تو وانشنغ.

نظر السياديين العفاريت إلى بعضهم البعض ، بينما تصرف ينغ زي كما لو كان قد نجا للتو. لقد ألقى نظرة شريرة على تو وانشنغ.

غرق قلب ينغ زي ، ولم يعد يتردد. أخرج بلورة ذات لون أزرق جليدي على شكل معين من كمه وانحنى بعمق على الأرض.

“نعم ، وهي تمارس مسار شوانوو!”

كانت هذه قوة إله ، حتى لو كان نصف إله فقط.

“حدق” إله الشر المجهول في تشاو تيانجياو في الهواء. إذا كانت لديه عيون ، فستكون بالتأكيد متألقة. إذا كان لديه فم ، فمن المؤكد أنه سوف يسيل لعابه الآن.

وجد كليشا-مارا أن الحافة كانت تقشعر لها الأبدان ، مما أجبره على المراوغة. تم التخلص منه.

في الحرب ضد عالم الانسان ، كان من الممكن لأي شخص يقتل إنسانًا خالداً معارضًا أن يقدم مساهمة عظيمة. لن يحصلوا فقط على قدر هائل من الموارد حتى له ، ولكنهم سيحصلون على النعم الجيدة من إرادة السماوات.

 

ومع ذلك ، لم يتم تقديم المساهمات بسهولة. لأنهم كانوا “خالدين” ، كان من الصعب للغاية قتلهم. حتى الآلهة العفريت قد لا تكون بالضرورة قادرة على إنزالهم ، لأن الأمر لم يكن مجرد إجراءات للحفاظ على الحياة بمجرد وصولهم إلى المرتفعات التي كانوا عليها.

لقد تم توحيد روح الأصل بالكامل بالفعل. يمكن أن يطلق عليه روح أصل شوانوو.

قصر الحرمان السماوي بأكمله بقيادة زينوو سوف يحميهم ، لذلك لا يمكن التعدي عليهم بسهولة.

أدرك إله الشر المجهول ما كان يحدث منذ زمن طويل. ربما لم يكن يمتلك أي ملامح وجه ، لكنه لم يكن أعمى أو أصم. حتى الأعمى أو الأصم يمكن أن يشعر بمثل هذا البرق الساطع والرعد العالي.

إذا كان السياديين الانسان لا يزالون قطعًا على رقعة الشطرنج ، ، فعندئذٍ حتى لو لم يكن البشر الخالدون لاعبي الشطرنج ، فقد كانوا الملك على الأقل في لوحة الشطرنج. كانت محمية بكل القطع الأخرى. إذا فقدوا الملك ، فسيخسر ذلك لعبة الشطرنج بأكملها ، وهذا يعني غالبًا ملايين الجنود وآلاف الكيلومترات من الأرض.

كان ينغ زي في حيرة شديدة. وفقًا لتقديراته ، كان موت تشاو تيانجياو مؤكدًا.

قتل الإنسان الخالد ، وواحد من سلالة الامبراطور زينوو ، من شأنه أن يؤدي إلى مساهمة لا تقل عن تدمير مدينة بلاك كلاود أو حتى أكثر من ذلك. لقد سقط هذا بشكل أساسي في حضنه ، فكيف يمكن أن يظل إله الشر المجهول غاضبًا؟

ظهر “شخص” ذو هيكل عادي وملابس وحمل ، دون أي شيء غير عادي. حتى جنسه كان غير واضح. إذا تم إلقاءه وسط حشد من الناس ، فلن يتمكن من جذب أي انتباه على الإطلاق.

كانت أصول الإنسان الخالد محرجة إلى حد ما ، لكن إرادة مجال الشيطان لن تهتم بهذا. إذا قُتلت فقد قُتلت. ربما لن يهتم آلهة العفريت بهذا الأمر أيضًا ، لأن الإنسان الخالد كان إنسانًا خالدًا.

كان هذا بلا شك نعمة من روح اليين لـ لي تشينغشان.

بمجرد أن تنجح في المحنة وتصعد إلى حالة الإنسان الخالد ، ستكون هذه أيضًا أكثر لحظاتها ضعفًا. سأحتاج فقط لضربة لطيفة لقتلها. في عالم الإنسان ، ربما لا يزال لديها فرصة للهروب مع روحها الأصل ، لكنها تمامًا في أهوائي في مجال الشيطان!

ومع ذلك ، لم يتم تقديم المساهمات بسهولة. لأنهم كانوا “خالدين” ، كان من الصعب للغاية قتلهم. حتى الآلهة العفريت قد لا تكون بالضرورة قادرة على إنزالهم ، لأن الأمر لم يكن مجرد إجراءات للحفاظ على الحياة بمجرد وصولهم إلى المرتفعات التي كانوا عليها.

كان إله الشر المجهول عازمًا على قتل الإنسان الخالد هنا والآن لتقديم خدمة جديرة بالتقدير. لم يكن لديه أي اهتمام بالقبض عليها حية على الإطلاق. كان وجهه يتلوى بتعبير مخيف ومرعب بينما تمد يد شاحبة نحو تشاو تيانجياو. امتد وتمدد في الهواء ، وتحول إلى مخلب حاد ، كما لو كان يحاول تمزيق السماء بأكملها.

وصل إله الشر المجهول نحو رأس ينغ زي. صرخ ينغ زي فجأة بحدة ، “مبروك يا سيدي! ”

بووم!

لقد بقيت وفية مع نفسها ، دون أن تتخلى عن عواطفها ورغباتها أو تنساه.

تحطمت الصاعقة الأخيرة من برق المحنة تحت نصل تشاو تيانجياو. خففت من الداخل ، وتشتت هالة نصل شوانوو من نصلها. ثم انهار سلاحها ، وتحول إلى رماد.

كانت أصول الإنسان الخالد محرجة إلى حد ما ، لكن إرادة مجال الشيطان لن تهتم بهذا. إذا قُتلت فقد قُتلت. ربما لن يهتم آلهة العفريت بهذا الأمر أيضًا ، لأن الإنسان الخالد كان إنسانًا خالدًا.

شعرت بالإرهاق وعدم قدرتها على حشد أي قوة بعد الآن. لقد وجهت كل تركيزها نحو المحنة السماوية طوال الوقت ، لدرجة أنها لم تلاحظ حتى وصول إله الشر المجهول.

كان إله الشر المجهول عازمًا على قتل الإنسان الخالد هنا والآن لتقديم خدمة جديرة بالتقدير. لم يكن لديه أي اهتمام بالقبض عليها حية على الإطلاق. كان وجهه يتلوى بتعبير مخيف ومرعب بينما تمد يد شاحبة نحو تشاو تيانجياو. امتد وتمدد في الهواء ، وتحول إلى مخلب حاد ، كما لو كان يحاول تمزيق السماء بأكملها.

تلوى وجه إله الشر المجهول في ابتسامة. فجأة مد يده إلى الأسفل بمخلبه الأبيض الشاحب. “مت!”

ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

“ينغ زي ، توقف عن إضاعة المزيد من الوقت! إذا هربت هذه الكلبة ، فلن تكون قادرًا على تحمل العواقب! ” قال تو وانشنغ ذلك بدافع القلق والسخرية أيضًا.

 

 

ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

إذا كان السياديين الانسان لا يزالون قطعًا على رقعة الشطرنج ، ، فعندئذٍ حتى لو لم يكن البشر الخالدون لاعبي الشطرنج ، فقد كانوا الملك على الأقل في لوحة الشطرنج. كانت محمية بكل القطع الأخرى. إذا فقدوا الملك ، فسيخسر ذلك لعبة الشطرنج بأكملها ، وهذا يعني غالبًا ملايين الجنود وآلاف الكيلومترات من الأرض.

شعرت بالإرهاق وعدم قدرتها على حشد أي قوة بعد الآن. لقد وجهت كل تركيزها نحو المحنة السماوية طوال الوقت ، لدرجة أنها لم تلاحظ حتى وصول إله الشر المجهول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط