نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1476

قربان

قربان

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<

 

“من المحتمل أن يكون جيش مجال الشيطان قد انطلق بالفعل. إنهم مصممون على اقتلاع مدينة بلاك كلاود هذه المرة ، لذا فإن حجم هجومهم غير مسبوق. إذا أردنا حماية مدينة بلاك كلاود ، يرجى تجهيز نفسك عقليًا ليموت نصفنا هنا “.

كانت طبول الحرب مدوية. كانت بوابات القلعة في ممر الدم البارد مفتوحة على مصراعيها. تم تعبئة الجيش.

لطالما كان تكتيك المعركة هذا معروفًا للجمهور. كانت إحدى عواقب سنوات الحرب المستمرة أن كل شيء كان واضحًا. تم بالفعل استخدام جميع التكتيكات والاستراتيجيات مئات وآلاف المرات. لم يكن عليهم حتى تحليل الخريطة. كل الاحتمالات حدثت بالفعل في الماضي.

تجمعت غيوم الحرب المظلمة في السماء مثل وحش يلوح بمخالبه وأسنانه ، متجهًا نحو مدينة بلاك كلاود البعيدة.

بدأ الشامان في بناء مذابح ، وقيادة السجناء هناك وتعذيبهم حتى الموت تحت مراقبة الجنود.

نظرًا لوجود كنوز غامضة مثل خواتم السوميرو ، لم يكن على الجيش في الأساس أن يقلق بشأن الخدمات اللوجستية. كان الجزء الغريب من كل هذا هو عشرات الآلاف من الأقفاص التي جرّتها الوحوش الشيطانية نحو الخطوط الأمامية.

امتلأت قاعة النار الحارقة بالهمسات التي هدأت تدريجياً بصوت خطواته.

على الحدود بين مجال الشيطان وعالم الإنسان ، جر الجنود السجناء واحدًا تلو الآخر ، ودفنوهم حتى أعناقهم بحيث بقيت رؤوسهم فقط مكشوفة.

“لا ، هذا ليس ما أعنيه. ”

كان هناك كل أنواع السجناء ، ذكورا وإناثا ، كبار وصغار. البعض يبكي بألم ، والبعض الآخر لا يزال صامتًا. ومع ذلك ، لم يطلب أي منهم الرحمة. لم يكن هناك شيء مثل التعاطف في مجال الشيطان.

تجمعت غيوم الحرب المظلمة في السماء مثل وحش يلوح بمخالبه وأسنانه ، متجهًا نحو مدينة بلاك كلاود البعيدة.

تم دفنهم حتى أعناقهم مع تقدم الجيش ، مثل زرع الأشجار ، تاركين وراءهم طريقًا من العواء.

عندما اخترقت الأرض الشيطانية عالم الانسان ، لم يعد مجرد الدفن حياً كافياً.

انفجرت أراضي مجال الشيطان عبر الحدود. من الأعلى ، بدا الأمر وكأنه سهم ضخم ، يتجه نحو مدينة بلاك كلاود.

كان رد التلاميذ المباشرين مختلفًا. كان البعض شاحبًا في حالة من الرعب ، والبعض الآخر في حالة عدم تصديق ، بينما غرق آخرون في أفكارهم بصمت. لم يتوقعوا أبدًا أن يكون لي ليهو متشائمًا للغاية.

كان هؤلاء السجناء جميعهم “مجرمين” من مجال الشيطان. لقد انتهى بهم الأمر هناك إما بسبب المؤامرات ، أو لأنهم كانوا جبناء وعديمي الجدوى ، أو ربما كانوا مجرد تضحيات من أجل الحرب. ومع ذلك ، تم تصنيفهم جميعًا باسم شائع – الأشخاص الطيبون.

اعتقدت مدرسة الأداء أن هناك “مجرمًا” واحدًا فقط ، ومع ذلك كان هناك عدد لا يحصى من المتفرجين ، لذا كان من أخذ الأولوية واضحًا مثل النهار. كانت مدرسة الخبرة مجرد مجموعة من الساديين دون أي شعور بالمسؤولية أو الواجب في أعينهم.

عندما اخترقت الأرض الشيطانية عالم الانسان ، لم يعد مجرد الدفن حياً كافياً.

أنشأوا جيوشًا حتى يتمكنوا من تنظيم لحمهم ودمهم بشكل أفضل قبل إطعامهم في مفرمة اللحم.

بدأ الشامان في بناء مذابح ، وقيادة السجناء هناك وتعذيبهم حتى الموت تحت مراقبة الجنود.

أنشأوا جيوشًا حتى يتمكنوا من تنظيم لحمهم ودمهم بشكل أفضل قبل إطعامهم في مفرمة اللحم.

ارتفعت العواء وسقطت ، كما لو كانت تمزق في السماء.

فقط مع الهيبة كانت هناك وحدة ، ومع الوحدة فقط كانت هناك قوة. لا يمكن للتلميذة المباشرة العشوائية أن تحل محل منصبها.

كان الشامان ماهرين ، مما جعل السجناء يعانون من أكبر قدر من الألم دون قتلهم بسرعة كبيرة. كان التعذيب يستمر في كثير من الأحيان لعدة أيام وليالٍ ولا يمكن استكماله إلا بمساعدة عدد قليل من المتدربين.

كانت المنطقة التي تم إنشاؤها من خلال هذه الطريقة مؤقتة فقط ، ولكن طالما أنهم وصلوا إلى مدينة بلاك كلاود ، فإن العفاريت سيقاتلون في أراضيهم. سوف يمنحهم ميزة جغرافية هائلة ، ويمكنهم تجنب أي هجمات تسلل للعدو أثناء السفر.

استخدم الشامان الأكثر ذكاءً آلات وتقنيات مختلفة لجعل السجين ينتج أنواعًا مختلفة من العواء ، مما يمنح المتفرجين تجربة عقلية شديدة.

الآن بعد رحيل تشاو تيانجياو ، أصبح جيش شوانوو عاجزًا بشكل أساسي.

تم تقسيمهم حتى إلى مدرستين فكريتين مختلفتين ، مدرسة الخبرة ومدرسة الأداء.

نظرًا لوجود كنوز غامضة مثل خواتم السوميرو ، لم يكن على الجيش في الأساس أن يقلق بشأن الخدمات اللوجستية. كان الجزء الغريب من كل هذا هو عشرات الآلاف من الأقفاص التي جرّتها الوحوش الشيطانية نحو الخطوط الأمامية.

اعتقدت مدرسة الخبرة أنهم يجب أن يركزوا على التعذيب نفسه ، لذا فقد أعطوا هؤلاء “المجرمين” أكبر تجربة للألم ، لإرضاء هؤلاء المتفرجين الحمقى.

كان الشامان ماهرين ، مما جعل السجناء يعانون من أكبر قدر من الألم دون قتلهم بسرعة كبيرة. كان التعذيب يستمر في كثير من الأحيان لعدة أيام وليالٍ ولا يمكن استكماله إلا بمساعدة عدد قليل من المتدربين.

اعتقدت مدرسة الأداء أن هناك “مجرمًا” واحدًا فقط ، ومع ذلك كان هناك عدد لا يحصى من المتفرجين ، لذا كان من أخذ الأولوية واضحًا مثل النهار. كانت مدرسة الخبرة مجرد مجموعة من الساديين دون أي شعور بالمسؤولية أو الواجب في أعينهم.

تقترب العفاريت من بعضهم البعض وهم يتذمرون بابتسامات خافتة. كان الأمر غريبًا جدًا وملتويًا.

حسنًا ، كانت هناك أيضًا مدرسة الأساليب التي اخترعت أساليب التعذيب والأدوات الجديدة. ولأنهم ركزوا كثيرًا على الشكليات ، لم يحظوا بشعبية خاصة.

فجأة ، قال أحد العفاريت ، “سيدي شامان ، لقد لاحظت أن نظرة زو تشو تتغيّر باستمرار ، كما لو أنه يرفض المشاهدة. لذلك لا يزال لديه بعض الخير المتبقي فيه! ”

بدلاً من ذلك ، استمتع العفاريت بهذه المشاهد التي يمكن أن تدفع الناس إلى الجنون باهتمام كبير. حتى أن بعضهم كان مفتونًا ومليئًا بالدهشة.

الآن بعد رحيل تشاو تيانجياو ، أصبح جيش شوانوو عاجزًا بشكل أساسي.

“اللعنة ، تلك الشريحة كانت مثالية تمامًا! صوت هذا الرجل ليس سيئًا أيضًا. عواءه يرتفع وينخفض ويختلف مع جرس ، تسك تسك! ”

“كيف تجرؤ أن تسمي لحم الطيبين لذيذًا! هل تقول أن لحمنا نحن الأشرار مقرف؟ ”

فجأة ، قال أحد العفاريت ، “سيدي شامان ، لقد لاحظت أن نظرة زو تشو تتغيّر باستمرار ، كما لو أنه يرفض المشاهدة. لذلك لا يزال لديه بعض الخير المتبقي فيه! ”

أنشأوا جيوشًا حتى يتمكنوا من تنظيم لحمهم ودمهم بشكل أفضل قبل إطعامهم في مفرمة اللحم.

“آه ، سيدي شامان ، ليس لدي أي خير! ليس لدي خير! لقد شعرت بالجوع من المشاهدة “.

إذا كان عالم الانسان يمتلك مائة طريقة مختلفة للتعامل مع هذا التكتيك ، فإن مجال الشيطان يمتلك مائة وواحد من التكتيكات كخطة مضادة. هذا هو السبب في بقاء تكتيك معركة مثل هذا ولا يزال مستخدمًا.

نظر إليه الشامان ببرود وألقى بيد محترقة من المذبح.

نظر إليه الشامان ببرود وألقى بيد محترقة من المذبح.

اندفع زو تشو واندفع بعيدًا. “لحم الناس الطيبين هو فقط لذيذ!”

اندفع زو تشو واندفع بعيدًا. “لحم الناس الطيبين هو فقط لذيذ!”

“كيف تجرؤ أن تسمي لحم الطيبين لذيذًا! هل تقول أن لحمنا نحن الأشرار مقرف؟ ”

حتى أنه بدأ يفتقد تشاو تيانجياو قليلاً.

“لا ، هذا ليس ما أعنيه. ”

نظرًا لوجود كنوز غامضة مثل خواتم السوميرو ، لم يكن على الجيش في الأساس أن يقلق بشأن الخدمات اللوجستية. كان الجزء الغريب من كل هذا هو عشرات الآلاف من الأقفاص التي جرّتها الوحوش الشيطانية نحو الخطوط الأمامية.

“لدي طلب لأقدمه إلى الشامان. ضح بهذا الوغد المزيف للسماء الشيطانية! ”

فقط مع الهيبة كانت هناك وحدة ، ومع الوحدة فقط كانت هناك قوة. لا يمكن للتلميذة المباشرة العشوائية أن تحل محل منصبها.

“ضحي به! ضحي به! ضحي به! ”

نتيجة لذلك ، تم اكتشاف “شخص جيد” آخر مختبئ ضمن مجموعة الأشرار والقضاء عليه. ارتفعت معنوياتهم.

تقترب العفاريت من بعضهم البعض وهم يتذمرون بابتسامات خافتة. كان الأمر غريبًا جدًا وملتويًا.

كانت المنطقة التي تم إنشاؤها من خلال هذه الطريقة مؤقتة فقط ، ولكن طالما أنهم وصلوا إلى مدينة بلاك كلاود ، فإن العفاريت سيقاتلون في أراضيهم. سوف يمنحهم ميزة جغرافية هائلة ، ويمكنهم تجنب أي هجمات تسلل للعدو أثناء السفر.

“أرغ !!!”

نظرًا لوجود كنوز غامضة مثل خواتم السوميرو ، لم يكن على الجيش في الأساس أن يقلق بشأن الخدمات اللوجستية. كان الجزء الغريب من كل هذا هو عشرات الآلاف من الأقفاص التي جرّتها الوحوش الشيطانية نحو الخطوط الأمامية.

نتيجة لذلك ، تم اكتشاف “شخص جيد” آخر مختبئ ضمن مجموعة الأشرار والقضاء عليه. ارتفعت معنوياتهم.

“كيف تجرؤ أن تسمي لحم الطيبين لذيذًا! هل تقول أن لحمنا نحن الأشرار مقرف؟ ”

مع تقديم مئات الآلاف من “الأشخاص الطيبين” كقرابين ، اقترب الجيش بسرعة من مدينة بلاك كلاود.

إذا كان عالم الانسان يمتلك مائة طريقة مختلفة للتعامل مع هذا التكتيك ، فإن مجال الشيطان يمتلك مائة وواحد من التكتيكات كخطة مضادة. هذا هو السبب في بقاء تكتيك معركة مثل هذا ولا يزال مستخدمًا.

كانت المنطقة التي تم إنشاؤها من خلال هذه الطريقة مؤقتة فقط ، ولكن طالما أنهم وصلوا إلى مدينة بلاك كلاود ، فإن العفاريت سيقاتلون في أراضيهم. سوف يمنحهم ميزة جغرافية هائلة ، ويمكنهم تجنب أي هجمات تسلل للعدو أثناء السفر.

انحنى جميع التلاميذ المباشرين ، “الأخ الأكبر!”

لطالما كان تكتيك المعركة هذا معروفًا للجمهور. كانت إحدى عواقب سنوات الحرب المستمرة أن كل شيء كان واضحًا. تم بالفعل استخدام جميع التكتيكات والاستراتيجيات مئات وآلاف المرات. لم يكن عليهم حتى تحليل الخريطة. كل الاحتمالات حدثت بالفعل في الماضي.

“ماذا !؟ نصفنا يموت؟ الأخ الأكبر ، أنت لا تمزح ، أليس كذلك؟ ”

إذا كان عالم الانسان يمتلك مائة طريقة مختلفة للتعامل مع هذا التكتيك ، فإن مجال الشيطان يمتلك مائة وواحد من التكتيكات كخطة مضادة. هذا هو السبب في بقاء تكتيك معركة مثل هذا ولا يزال مستخدمًا.

استخدم الشامان الأكثر ذكاءً آلات وتقنيات مختلفة لجعل السجين ينتج أنواعًا مختلفة من العواء ، مما يمنح المتفرجين تجربة عقلية شديدة.

في ظل هذه القيود المختلفة من الواقع ، كانت الحوادث غير المتوقعة التي وقعت في ساحة المعركة في كثير من الأحيان أكثر ندرة من تلك التي تحدث على رقعة الشطرنج.

“لدي طلب لأقدمه إلى الشامان. ضح بهذا الوغد المزيف للسماء الشيطانية! ”

بمجرد أن تبدأ الحرب ، لن يكون هناك أي مجال لاستخدام أي حيل أو مخططات غريبة ، ولم يكن هناك أبطال يمكنهم بسهولة قلب مجرى الحرب. كل ما سيبقى سيكون مطحنة لحم دموية. سوف يغلي إلى أي جانب يمكن أن يطعمه المزيد من اللحم والدم.

كان الوضع الآن إذا لم يتمكنوا من إطعام مفرمة اللحم بلحم ودم البشر (الفانين)، فعندئذٍ يمكنهم فقط إطعامها بلحم ودم المزارعين.

كان لي ليهو مدركًا تمامًا لكل هذا. تم بناء النظام الدفاعي لمدينة السحاب الأسود على أساس تشكيل الغيوم السوداء والرعد الهادر والجيشين.

عندما اخترقت الأرض الشيطانية عالم الانسان ، لم يعد مجرد الدفن حياً كافياً.

أنشأوا جيوشًا حتى يتمكنوا من تنظيم لحمهم ودمهم بشكل أفضل قبل إطعامهم في مفرمة اللحم.

“آه ، سيدي شامان ، ليس لدي أي خير! ليس لدي خير! لقد شعرت بالجوع من المشاهدة “.

الآن بعد رحيل تشاو تيانجياو ، أصبح جيش شوانوو عاجزًا بشكل أساسي.

نظر إليه الشامان ببرود وألقى بيد محترقة من المذبح.

لم يكن ذلك فقط لأنها كانت قوية. الأهم من ذلك ، أن جيش شوانوو قد تأسس تحت اسمها ، وقد اكتسبت مكانة كبيرة من خلال معارك لا حصر لها.

فقط مع الهيبة كانت هناك وحدة ، ومع الوحدة فقط كانت هناك قوة. لا يمكن للتلميذة المباشرة العشوائية أن تحل محل منصبها.

فقط مع الهيبة كانت هناك وحدة ، ومع الوحدة فقط كانت هناك قوة. لا يمكن للتلميذة المباشرة العشوائية أن تحل محل منصبها.

في ظل هذه القيود المختلفة من الواقع ، كانت الحوادث غير المتوقعة التي وقعت في ساحة المعركة في كثير من الأحيان أكثر ندرة من تلك التي تحدث على رقعة الشطرنج.

كان الوضع الآن إذا لم يتمكنوا من إطعام مفرمة اللحم بلحم ودم البشر (الفانين)، فعندئذٍ يمكنهم فقط إطعامها بلحم ودم المزارعين.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

لكن أي مزارع كان على استعداد للقيام بشيء من هذا القبيل؟ إذا رفض المزارعون العاديون ، فلا يزال بإمكان التلاميذ المباشرين إبقاءهم تحت المراقبة. إذا رفض التلاميذ المباشرون ، فمن الذي لا يزال بإمكانه إجبارهم على تقديم تضحيات؟ بالحديث عن ذلك ، حتى هو ، “الأخ الأكبر الأول” ، كان مترددًا في ذلك.

لكن أي مزارع كان على استعداد للقيام بشيء من هذا القبيل؟ إذا رفض المزارعون العاديون ، فلا يزال بإمكان التلاميذ المباشرين إبقاءهم تحت المراقبة. إذا رفض التلاميذ المباشرون ، فمن الذي لا يزال بإمكانه إجبارهم على تقديم تضحيات؟ بالحديث عن ذلك ، حتى هو ، “الأخ الأكبر الأول” ، كان مترددًا في ذلك.

حتى أنه بدأ يفتقد تشاو تيانجياو قليلاً.

كان رد التلاميذ المباشرين مختلفًا. كان البعض شاحبًا في حالة من الرعب ، والبعض الآخر في حالة عدم تصديق ، بينما غرق آخرون في أفكارهم بصمت. لم يتوقعوا أبدًا أن يكون لي ليهو متشائمًا للغاية.

حتى الآن ، وصل إلى قاعة النار الحارقة.

لطالما كان تكتيك المعركة هذا معروفًا للجمهور. كانت إحدى عواقب سنوات الحرب المستمرة أن كل شيء كان واضحًا. تم بالفعل استخدام جميع التكتيكات والاستراتيجيات مئات وآلاف المرات. لم يكن عليهم حتى تحليل الخريطة. كل الاحتمالات حدثت بالفعل في الماضي.

امتلأت قاعة النار الحارقة بالهمسات التي هدأت تدريجياً بصوت خطواته.

انحنى جميع التلاميذ المباشرين ، “الأخ الأكبر!”

إذا كان عالم الانسان يمتلك مائة طريقة مختلفة للتعامل مع هذا التكتيك ، فإن مجال الشيطان يمتلك مائة وواحد من التكتيكات كخطة مضادة. هذا هو السبب في بقاء تكتيك معركة مثل هذا ولا يزال مستخدمًا.

رآهم لي ليهو مجتمعين في مجموعات من ثلاثة أو خمسة ، إما واقفين أو جالسين. اتكأ البعض على الحائط وهم يحتضنون سيفًا ، بينما جلس آخرون على طاولة المناقشة. جلس فقط جي شينغ بشكل صحيح. لم يستطع إلا تجعد حواجبه ، وطلب ، “اجلس بشكل صحيح!”

نظرًا لوجود كنوز غامضة مثل خواتم السوميرو ، لم يكن على الجيش في الأساس أن يقلق بشأن الخدمات اللوجستية. كان الجزء الغريب من كل هذا هو عشرات الآلاف من الأقفاص التي جرّتها الوحوش الشيطانية نحو الخطوط الأمامية.

أخذ الجميع مقاعدهم على التوالي. حتى التلميذات اللواتي كن على وشك استجواب لي ليهو فوجئوا بسلطته. لاحظ التلاميذ المباشرون الذين لم يزوروا مدينة بلاك كلاود أيضًا كيف كان الجو هنا مختلفًا تمامًا عن قاعة التلميذ المباشر.

انفجرت أراضي مجال الشيطان عبر الحدود. من الأعلى ، بدا الأمر وكأنه سهم ضخم ، يتجه نحو مدينة بلاك كلاود.

“من المحتمل أن يكون جيش مجال الشيطان قد انطلق بالفعل. إنهم مصممون على اقتلاع مدينة بلاك كلاود هذه المرة ، لذا فإن حجم هجومهم غير مسبوق. إذا أردنا حماية مدينة بلاك كلاود ، يرجى تجهيز نفسك عقليًا ليموت نصفنا هنا “.

لكن أي مزارع كان على استعداد للقيام بشيء من هذا القبيل؟ إذا رفض المزارعون العاديون ، فلا يزال بإمكان التلاميذ المباشرين إبقاءهم تحت المراقبة. إذا رفض التلاميذ المباشرون ، فمن الذي لا يزال بإمكانه إجبارهم على تقديم تضحيات؟ بالحديث عن ذلك ، حتى هو ، “الأخ الأكبر الأول” ، كان مترددًا في ذلك.

“ماذا !؟ نصفنا يموت؟ الأخ الأكبر ، أنت لا تمزح ، أليس كذلك؟ ”

كان هؤلاء السجناء جميعهم “مجرمين” من مجال الشيطان. لقد انتهى بهم الأمر هناك إما بسبب المؤامرات ، أو لأنهم كانوا جبناء وعديمي الجدوى ، أو ربما كانوا مجرد تضحيات من أجل الحرب. ومع ذلك ، تم تصنيفهم جميعًا باسم شائع – الأشخاص الطيبون.

كان رد التلاميذ المباشرين مختلفًا. كان البعض شاحبًا في حالة من الرعب ، والبعض الآخر في حالة عدم تصديق ، بينما غرق آخرون في أفكارهم بصمت. لم يتوقعوا أبدًا أن يكون لي ليهو متشائمًا للغاية.

بدا أن بي يانغشيو قرأ أفكاره. قال: “هيهي ، هذا” الأخ الأكبر الأول “لا يزال عديم الخبرة بعد كل شيء. لقد بالغ بالفعل في تقدير تصميمهم. أعتقد أننا سننتهي بمجرد أن نفقد ثلثنا. لقد كانت سلمية للغاية خلال السنوات الأخيرة بعد كل شيء. لم يتبق الكثير من الكبار الذين خاضوا المعارك الكبيرة “.

لعب لي تيان حوله بزوج من النرد باهتمام. كانت هذه فرصة جيدة للمقامرة. يمكنهم المراهنة على ما إذا كان بإمكانهم حماية مدينة بلاك كلاود أم لا. ومع ذلك ، لم يكن يريد مواجهة غضب “الأخ الأكبر الأول” ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو إضافة ما قاله لي ليهو ذهنيًا.

كان هناك كل أنواع السجناء ، ذكورا وإناثا ، كبار وصغار. البعض يبكي بألم ، والبعض الآخر لا يزال صامتًا. ومع ذلك ، لم يطلب أي منهم الرحمة. لم يكن هناك شيء مثل التعاطف في مجال الشيطان.

حتى لو مات نصفنا ، فقد لا نكون بالضرورة قادرين على حماية المدينة. هذه فقط أكبر خسارة يمكن أن تقبلها عقلياً.

لطالما كان تكتيك المعركة هذا معروفًا للجمهور. كانت إحدى عواقب سنوات الحرب المستمرة أن كل شيء كان واضحًا. تم بالفعل استخدام جميع التكتيكات والاستراتيجيات مئات وآلاف المرات. لم يكن عليهم حتى تحليل الخريطة. كل الاحتمالات حدثت بالفعل في الماضي.

بدا أن بي يانغشيو قرأ أفكاره. قال: “هيهي ، هذا” الأخ الأكبر الأول “لا يزال عديم الخبرة بعد كل شيء. لقد بالغ بالفعل في تقدير تصميمهم. أعتقد أننا سننتهي بمجرد أن نفقد ثلثنا. لقد كانت سلمية للغاية خلال السنوات الأخيرة بعد كل شيء. لم يتبق الكثير من الكبار الذين خاضوا المعارك الكبيرة “.

أخذ الجميع مقاعدهم على التوالي. حتى التلميذات اللواتي كن على وشك استجواب لي ليهو فوجئوا بسلطته. لاحظ التلاميذ المباشرون الذين لم يزوروا مدينة بلاك كلاود أيضًا كيف كان الجو هنا مختلفًا تمامًا عن قاعة التلميذ المباشر.

“من الواضح أنه يخاف من إخافتهم! هيه ، هل يعتقدون حقًا أنهم لا يستطيعون الموت لمجرد أنهم سياديين بشريين؟ ”

ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

تم دفنهم حتى أعناقهم مع تقدم الجيش ، مثل زرع الأشجار ، تاركين وراءهم طريقًا من العواء.

بمجرد أن تبدأ الحرب ، لن يكون هناك أي مجال لاستخدام أي حيل أو مخططات غريبة ، ولم يكن هناك أبطال يمكنهم بسهولة قلب مجرى الحرب. كل ما سيبقى سيكون مطحنة لحم دموية. سوف يغلي إلى أي جانب يمكن أن يطعمه المزيد من اللحم والدم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط