نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1482

جنرال

جنرال

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<

 

تفاجأ الرهبان. “رئيس الدير؟”

ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك.

تم توجيه كل شكوكهم ومخاوفهم وغضبهم وآمالهم نحو لي تشينغشان على المنصة.

في معبد الأرض النقية ، قرع رئيس الدير بالسمكة الخشبية مسرعا وهو يهتف بعيدا باستمرار. بدا الأمر كما لو كان يصلي من أجل البركات ويفدي أيضًا أرواح الموتى.

بدون قيادة المزارع ، مجرد تشكيل السحب السوداء والرعد الهائج فوق رؤوسهم يمكن أن يحوّلهم إلى غبار.

فجأة توقف صوت السمكة الخشبية.

حتى مع قوتهم الهائلة ، شعر الضباط وكأنهم قوارب واهية في بحر الناس المتدفق. تذمروا بصوت عال في الداخل. هل جاء هذا اللقيط خصيصًا للسخرية منهم؟ لكن ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟ وصل جنود العفاريت إلى أسفل المدينة مباشرة. هل اضطروا لقمع هذا الجيش بالقوة؟ ولكن بمجرد قمعهم ، هل سيظل هناك جيش شوانوو في العالم؟

تفاجأ الرهبان. “رئيس الدير؟”

ومع ذلك ، ضحك لي تشينغشان. ضحك بسعادة بالغة. تحولت إلى ضحك هدير يغرق في الإثارة التي تشبه الرعد. أشار إلى أسفل وقال بحزم: “لا يمكنني إنقاذكم. جميعكم ستموتون! ”

رفع رئيس دير النور المرتفع يده لإسكات أسئلة الرهبان. أدار رأسه واستمع باهتمام.

ابتسم لي تشينغشان وسأل بصوت عالٍ ، “من تعتقد أنا؟”

فرقعة. عرض اللهب المتلألئ في سلة النار شكل لي تشينغشان على الحائط الحجري. وصل إلى السقف المرتفع ، محدقًا من الأعلى.

انتقلت الهتافات من منخفض إلى مرتفع ، وتزايدت بصوت أعلى وأعلى.

تمتم الجنود فيما بينهم ، مما أدى إلى حدوث ضجيج في الكهف.

أنزل الضباط رؤوسهم وكسروا أيديهم ، وأجابوا بصوت عالٍ ، “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”

كان الجميع في مدينة بلاك كلاود قد سمعوا به من قبل. في الآونة الأخيرة ، في مسابقة فنون الدفاع عن النفس على مستوى الجيش ، كان لا يقهر بين ملايين الجنود ، واكتسح كل الجنرالات جانبًا. الآن ، هناك تفسير آخر لاسم ” الجنرال الزاحف ” ، وهو عادة ضرب الناس حتى يزحفوا بعيدًا عنه.

لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. وتابع: “هؤلاء المزارعون الذين يقفون عالياً قد لا يزالون قادرين على الهروب بحياتهم ، أو الغوص في قاعة النقل عن بعد والعودة إلى الطائفة اللانهائية. ما انت ذاهب الى القيام به حيال ذلك؟”

اندفع ضباط جيش شوانوو جميعًا وأخذوا الصف الأمامي. لقد حدقوا في لي تشينغشان بتعابير مختلفة.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

“المدينة على وشك السقوط!” قال لي تشينغشان بصرامة. ساد الهدوء الكهف على الفور.

ارتفعت معنوياتهم ، واتحدت إرادتهم مثل الحصن.

حتى الجنود العاديون أدركوا ذلك بشكل غامض ، لكن لم يجرؤ أحد على قول ذلك بشكل مباشر. إن نشر الشائعات والإضرار بالروح المعنوية جريمة يعاقب عليها بالإعدام. كانت اربع كلمات بسيطة لكنها فتحت آذان الصم وعيون المكفوفين.

“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.

تغيرت تعابير الضباط بشكل كبير. لقد فهموا الوضع بشكل أفضل من الجنود ، لكنهم عادة ما يريحونهم فقط ، أو بمجرد انزلاق الجيش في الفوضى ، لن يتمكن أحد من تحمل المسؤولية عن ذلك.

أجاب الجيش أيضًا: “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”

“الأخ الأكبر ، من فضلك تحدث بعناية. ” حاول جنرال منعه من الاستمرار.

كان الضغط الهائل كافياً لجعل العقل ينهار بشكل منتظم. حتى المزارعين سوف يتعثرون. أصبح الضباط أدناه مضطربين أيضًا. الجنود الذين كانوا بجانبهم نظروا إلى ذلك بريبة.

“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.

في تلك اللحظة ، انطلقت الهتافات مثل الرعد!

أشار لي تشينغشان إلى الخارج وقال بشراسة: “الجدران والتشكيلات كلها عديمة الفائدة. إنهم غير قادرين تمامًا على إيقاف تقدم العفاريت! ”

“أوه ، لقد نسيت أن أخبركم. لقد أصبحت بالفعل قائد جيش شوانوو. غدا ، سوف نغادر المدينة لمواجهة العفاريت في معركة حتى الموت! أما بالنسبة لقاعة النقل الآني أو أيا كان… ”

خاف الجميع من ذلك. بدأ الكهف على الفور بالتقلب.

عندما خفضوا رؤوسهم مرة أخرى ، اكتشفوا أن لي تشينغشان قد عاد إلى المنصة. أعلن ، “لقد حطمت بالفعل قاعة النقل عن بعد!”

لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. وتابع: “هؤلاء المزارعون الذين يقفون عالياً قد لا يزالون قادرين على الهروب بحياتهم ، أو الغوص في قاعة النقل عن بعد والعودة إلى الطائفة اللانهائية. ما انت ذاهب الى القيام به حيال ذلك؟”

حتى مع قوتهم الهائلة ، شعر الضباط وكأنهم قوارب واهية في بحر الناس المتدفق. تذمروا بصوت عال في الداخل. هل جاء هذا اللقيط خصيصًا للسخرية منهم؟ لكن ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟ وصل جنود العفاريت إلى أسفل المدينة مباشرة. هل اضطروا لقمع هذا الجيش بالقوة؟ ولكن بمجرد قمعهم ، هل سيظل هناك جيش شوانوو في العالم؟

لقد تقلبوا بشكل أكثر عنفًا ، مما أشعل غضب الجميع ، مثل الرعد الهادر في وسط الجبل.

بدأ المجلد السماوي للحرية بالانتشار. روح يين جديدة ، لا ، بدأت روح اليانغ تتكثف في العالم الصغير.

صرخ أحدهم ، “هل ستتخلى عنا يا جنرال؟”

في معبد الأرض النقية ، قرع رئيس الدير بالسمكة الخشبية مسرعا وهو يهتف بعيدا باستمرار. بدا الأمر كما لو كان يصلي من أجل البركات ويفدي أيضًا أرواح الموتى.

انتحب أحدهم وقال: “أنقذنا أيها الجنرال!”

تغيرت تعابير الضباط بشكل كبير. لقد فهموا الوضع بشكل أفضل من الجنود ، لكنهم عادة ما يريحونهم فقط ، أو بمجرد انزلاق الجيش في الفوضى ، لن يتمكن أحد من تحمل المسؤولية عن ذلك.

وكان هناك آخرون يسألون أنفسهم ، ماذا علينا أن نفعل؟

ذهل الجميع.

تم توجيه كل شكوكهم ومخاوفهم وغضبهم وآمالهم نحو لي تشينغشان على المنصة.

صرخ أحدهم ، “هل ستتخلى عنا يا جنرال؟”

كان الضغط الهائل كافياً لجعل العقل ينهار بشكل منتظم. حتى المزارعين سوف يتعثرون. أصبح الضباط أدناه مضطربين أيضًا. الجنود الذين كانوا بجانبهم نظروا إلى ذلك بريبة.

كان يأرجح بيده. “سأكون في المقدمة في المعركة غدا. أولئك الذين يخافون من الموت ، فقط ابقوا هنا! أولئك الذين لا يخشون الموت ، قاتلوا بجانبي! ”

“هاها!”

تفاجأ الرهبان. “رئيس الدير؟”

ومع ذلك ، ضحك لي تشينغشان. ضحك بسعادة بالغة. تحولت إلى ضحك هدير يغرق في الإثارة التي تشبه الرعد. أشار إلى أسفل وقال بحزم: “لا يمكنني إنقاذكم. جميعكم ستموتون! ”

“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.

بعد ذلك ، اختفى من المنصة. غضب الجميع. كان الناس يندفعون ويدفعون ويضغطون. صرخ أحدهم ، “إنه تمرد! تمرد! ” صاح آخر ، “دعونا نقتل طريقنا للخروج!”

أجاب الجيش أيضًا: “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”

لكن معظمها كانت صرخات يأس ، كل موجة كانت تعلو فوق الأخيرة كما لو كانوا يريدون قلب المدينة بأكملها. ومع ذلك ، فقد حوصروا في منتصف الجبل بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه دون أي مخرج.

“أوه ، لقد نسيت أن أخبركم. لقد أصبحت بالفعل قائد جيش شوانوو. غدا ، سوف نغادر المدينة لمواجهة العفاريت في معركة حتى الموت! أما بالنسبة لقاعة النقل الآني أو أيا كان… ”

كان هذا عالم زراعة حيث يمكن للآلهة والبودا أن ينزلوا في أي لحظة. كلهم فهموا شيئًا واحدًا. كانوا مجرد فانين. ربما كانوا أقوى بكثير من الأشخاص العاديين وكانوا قادرين على بعض تقنيات ممارسي التشي ، لكنهم كانوا لا يزالون نملًا مقارنة بالمزارعين الحقيقيين.

أنزل الضباط رؤوسهم وكسروا أيديهم ، وأجابوا بصوت عالٍ ، “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”

بدون قيادة المزارع ، مجرد تشكيل السحب السوداء والرعد الهائج فوق رؤوسهم يمكن أن يحوّلهم إلى غبار.

أجاب الجيش أيضًا: “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”

تنهد رئيس الدير عاطفيا. “المعاناة لجميع الكائنات الحية!”

ومع ذلك ، ضحك لي تشينغشان. ضحك بسعادة بالغة. تحولت إلى ضحك هدير يغرق في الإثارة التي تشبه الرعد. أشار إلى أسفل وقال بحزم: “لا يمكنني إنقاذكم. جميعكم ستموتون! ”

حتى مع قوتهم الهائلة ، شعر الضباط وكأنهم قوارب واهية في بحر الناس المتدفق. تذمروا بصوت عال في الداخل. هل جاء هذا اللقيط خصيصًا للسخرية منهم؟ لكن ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟ وصل جنود العفاريت إلى أسفل المدينة مباشرة. هل اضطروا لقمع هذا الجيش بالقوة؟ ولكن بمجرد قمعهم ، هل سيظل هناك جيش شوانوو في العالم؟

خاف الجميع من ذلك. بدأ الكهف على الفور بالتقلب.

بووم!

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

مع قعقعة كبيرة ، اهتز الكهف بعنف. دوى صدى انفجارات إلى ما لا نهاية وتناثرت الصخور المكسورة من السقف. نظر الجميع في حالة من الصدمة ، معتقدين أن الكهف على وشك الانهيار.

“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.

عندما خفضوا رؤوسهم مرة أخرى ، اكتشفوا أن لي تشينغشان قد عاد إلى المنصة. أعلن ، “لقد حطمت بالفعل قاعة النقل عن بعد!”

“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.

ذهل الجميع.

“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.

ابتسم لي تشينغشان وسأل بصوت عالٍ ، “من تعتقد أنا؟”

بدون أي تشكيل عسكري على الإطلاق ، تجمع تشي الجيش المتضخم عليه ، وتكثف ليصبح عملاقًا. كانت ضبابية وغير واضحة ، لكنها تركت كل الضباط مذهولين. حتى تشاو تيانجياو لم تكن تمتلك مثل هذا السحر. كان لي تشينغشان قد نبذهم جانبًا وتواصل مع جميع الجنود ، في حين أن الجنود قد وضعوهم جانبًا أيضًا ، وعرضوا ولائهم.

“الجميع سيموت! سوف تموت وأنا كذلك! حتى مع وجود الآلهة والبوذا في السماء ، أرفض أن أصدق أنهم محصنون بالفعل ضد الموت. ومع ذلك ، لا ينبغي لنا أن نتسبب في وجود لا طائل من ورائه مثل الفئران ونموت في مكان ملعون مثل هذا. هذه ليست طريقة ليموت الرجال! ” ابتسم تجاه الجنرالات. “هذه ليست طريقة تموت بها النساء أيضًا. ”

حتى الجنود العاديون أدركوا ذلك بشكل غامض ، لكن لم يجرؤ أحد على قول ذلك بشكل مباشر. إن نشر الشائعات والإضرار بالروح المعنوية جريمة يعاقب عليها بالإعدام. كانت اربع كلمات بسيطة لكنها فتحت آذان الصم وعيون المكفوفين.

“أوه ، لقد نسيت أن أخبركم. لقد أصبحت بالفعل قائد جيش شوانوو. غدا ، سوف نغادر المدينة لمواجهة العفاريت في معركة حتى الموت! أما بالنسبة لقاعة النقل الآني أو أيا كان… ”

نظر إلى ضباط جيش شوانوو. لقد كانوا العمود الفقري للجيش ، ونقاط مهمة حيث تجمع تشي الجيش. ومع ذلك ، كان هذا بالضبط بسبب امتلاكهم لبعض المكانة التي ربما لا يزالون يتشبثون بها على أمل أن يتم نقلهم عن بعد إلى الطائفة اللانهائية.

“همف ، أريد معركة حتى الموت ، فمن سيهرب أولاً؟”

فرقعة. عرض اللهب المتلألئ في سلة النار شكل لي تشينغشان على الحائط الحجري. وصل إلى السقف المرتفع ، محدقًا من الأعلى.

نظر إلى ضباط جيش شوانوو. لقد كانوا العمود الفقري للجيش ، ونقاط مهمة حيث تجمع تشي الجيش. ومع ذلك ، كان هذا بالضبط بسبب امتلاكهم لبعض المكانة التي ربما لا يزالون يتشبثون بها على أمل أن يتم نقلهم عن بعد إلى الطائفة اللانهائية.

بشكل جاد ، كان هناك شخص ما على استعداد للنظر إليهم مباشرة ليثق بهم ، ويقاتل إلى جانبهم ، ويموت معهم. لقد رأوا بصيص أمل في اليأس.

إذا لم يستطع قطع كل سبل التراجع والتخلص نهائيا من هذا الفكر فكيف كان يفترض به أن يجمع الجيش؟ كيف لا يشتكي الجنود العاديون؟ إذا لم يستطع فعلاً اتخاذ أي إجراء ، فهل كان كل هذا ليقوله؟ أما إذا أساء إلى هؤلاء التلاميذ المباشرين أم لا ، فهذه كانت آخر مخاوفه.

“الأخ الأكبر ، من فضلك تحدث بعناية. ” حاول جنرال منعه من الاستمرار.

“الجنرال!”

ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك.

أضاءت أزواج من العيون فجأة في البحر المتدفق من الناس مثل النجوم المتلألئة ، وجميعهم يتجمعون في لي تشينغشان.

كانوا محاربين تم اختيارهم بعد اختيار دقيق. لا أحد منهم يخشى الموت. ما كانوا يخشونه هو الخروج بطريقة غير مرضية ، دون أي أمل ، ووضعهم جانبًا مثل قطعة شطرنج.

أضاءت أزواج من العيون فجأة في البحر المتدفق من الناس مثل النجوم المتلألئة ، وجميعهم يتجمعون في لي تشينغشان.

بشكل جاد ، كان هناك شخص ما على استعداد للنظر إليهم مباشرة ليثق بهم ، ويقاتل إلى جانبهم ، ويموت معهم. لقد رأوا بصيص أمل في اليأس.

حتى البشر سيبدؤون في الاعتزاز بحياتهم بمجرد أن يمتلكوا مستوى معينًا من المكانة. أي مزارع لم يتابع طول العمر؟ من منا لا يريد أن يصبح إلهًا أو بوذا؟ عقلية من هذا القبيل ، مثل هذه الأفكار ، كانت مرعبة حقًا.

انتقلت الهتافات من منخفض إلى مرتفع ، وتزايدت بصوت أعلى وأعلى.

وكان هناك آخرون يسألون أنفسهم ، ماذا علينا أن نفعل؟

“لي تشينغشان! لي تشينغشان! لي تشينغشان! ”

تم توجيه كل شكوكهم ومخاوفهم وغضبهم وآمالهم نحو لي تشينغشان على المنصة.

ارتفعت معنوياتهم ، واتحدت إرادتهم مثل الحصن.

في تلك اللحظة ، انطلقت الهتافات مثل الرعد!

بدون أي تشكيل عسكري على الإطلاق ، تجمع تشي الجيش المتضخم عليه ، وتكثف ليصبح عملاقًا. كانت ضبابية وغير واضحة ، لكنها تركت كل الضباط مذهولين. حتى تشاو تيانجياو لم تكن تمتلك مثل هذا السحر. كان لي تشينغشان قد نبذهم جانبًا وتواصل مع جميع الجنود ، في حين أن الجنود قد وضعوهم جانبًا أيضًا ، وعرضوا ولائهم.

عند الوصول إلى هناك ، انفتحت فجأة العديد من الاختناقات في قلبه. شعر بالحرية والتحرر الشديد.

شعر لي تشينغشان بغليان دمه. لوح العملاق المتكثف من تشي الجيش بيده على الناس أسفل المنصة.

تغيرت تعابير الضباط بشكل كبير. لقد فهموا الوضع بشكل أفضل من الجنود ، لكنهم عادة ما يريحونهم فقط ، أو بمجرد انزلاق الجيش في الفوضى ، لن يتمكن أحد من تحمل المسؤولية عن ذلك.

في تلك اللحظة ، انطلقت الهتافات مثل الرعد!

خاف الجميع من ذلك. بدأ الكهف على الفور بالتقلب.

في معبد الأرض النقية ، ابتسم رئيس الدير. فقط أولئك الذين لديهم حقًا مفهوم المساواة العالمية في القلب يمكنهم الحصول على حماية الجميع. ومع ذلك ، فقد قطع حاجبيه مرة أخرى. كان هناك شيء قاله جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد. “حتى مع وجود الآلهة وبوذا في السماء ، أرفض أن أصدق أنهم محصنون ضد الموت!”

“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.

حتى البشر سيبدؤون في الاعتزاز بحياتهم بمجرد أن يمتلكوا مستوى معينًا من المكانة. أي مزارع لم يتابع طول العمر؟ من منا لا يريد أن يصبح إلهًا أو بوذا؟ عقلية من هذا القبيل ، مثل هذه الأفكار ، كانت مرعبة حقًا.

وكان هناك آخرون يسألون أنفسهم ، ماذا علينا أن نفعل؟

ابتسم لي تشينغشان وحدق في الوجوه العادية أدناه. تعمقت أفكاره في هذه اللحظة ، أنا مجرد فانِ أيضًا. أنا لست إلهًا ولا شيطانًا. إذا نسيت هذا يومًا ما ، فأنا لم أعد أنا.

مع قعقعة كبيرة ، اهتز الكهف بعنف. دوى صدى انفجارات إلى ما لا نهاية وتناثرت الصخور المكسورة من السقف. نظر الجميع في حالة من الصدمة ، معتقدين أن الكهف على وشك الانهيار.

عند الوصول إلى هناك ، انفتحت فجأة العديد من الاختناقات في قلبه. شعر بالحرية والتحرر الشديد.

كان الضغط الهائل كافياً لجعل العقل ينهار بشكل منتظم. حتى المزارعين سوف يتعثرون. أصبح الضباط أدناه مضطربين أيضًا. الجنود الذين كانوا بجانبهم نظروا إلى ذلك بريبة.

بدأ المجلد السماوي للحرية بالانتشار. روح يين جديدة ، لا ، بدأت روح اليانغ تتكثف في العالم الصغير.

ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك.

كان يأرجح بيده. “سأكون في المقدمة في المعركة غدا. أولئك الذين يخافون من الموت ، فقط ابقوا هنا! أولئك الذين لا يخشون الموت ، قاتلوا بجانبي! ”

لقد تقلبوا بشكل أكثر عنفًا ، مما أشعل غضب الجميع ، مثل الرعد الهادر في وسط الجبل.

أنزل الضباط رؤوسهم وكسروا أيديهم ، وأجابوا بصوت عالٍ ، “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”

تفاجأ الرهبان. “رئيس الدير؟”

أجاب الجيش أيضًا: “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”

فجأة توقف صوت السمكة الخشبية.

ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

لكن معظمها كانت صرخات يأس ، كل موجة كانت تعلو فوق الأخيرة كما لو كانوا يريدون قلب المدينة بأكملها. ومع ذلك ، فقد حوصروا في منتصف الجبل بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه دون أي مخرج.

شعر لي تشينغشان بغليان دمه. لوح العملاق المتكثف من تشي الجيش بيده على الناس أسفل المنصة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط