نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1483

أمر الجنرال

أمر الجنرال

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<

 

قال قائد:” لا. أنت تقود جيش شوانوو ، لذا يجب أن تقوده من مركز الجيش “.

وقفت المدينة الوحيدة شامخة ، وهبت الرياح والغيوم ، وأغمق الليل.

بووم! بووم! بووم! بووم!

حدق لي تشينغشان ، فقط لرؤية الجبال متناثرة في المسافة ومعسكرات الجيش تمتد إلى أبعد ما يمكن للعين أن تراه ، تضيء سماء الليل بنيران المعسكر.

لم يتكلم بصوت عالٍ ، لكن أمره تم تمريره بسرعة.

بدا أن العفاريت أدركوا شيئًا أيضًا وتخلوا عن الهجوم الانتحاري على المدينة. لم تكن الليلة هادئة في الواقع أبدًا.

كانت السلاسل الحديدية مشدودة وبدأت بوابات المدينة تفتح ببطء. مثل سد كبير تم إطلاقه ، تجمع الجنود في فيضانات من المعدن.

ومع ذلك ، فقد وصل الجو بالفعل إلى حدود التشويق ، مثل اثنين من الوحوش الضخمة جاثمين على الأرض ، ويشنان عضلاتهما ، ويستعدان للصراع حتى الموت في أي لحظة.

ظهرت الأسراب من وسط الجبل واحدة تلو الأخرى ، وشقوا طريقهم إلى أسفل. بدأوا في التجمع.

قام القادة الخمسة بزيارة لي تشينغشان معًا وتوسلوا إليه. “جنرال ، من فضلك لا تقف في المقدمة في المعركة غدا. ”

في اللحظة التالية ، ارتفع أكثر من ألف نيزك في الهواء في نفس الوقت ، وحلقت باتجاه مدينة بلاك كلاود.

كل قائد واحد كان مزارع روح اليين ، تلميذ داخلي. قاد كل منهم جيشًا قوامه مائة ألف ، مما جعلهم العمود الفقري لجيش شوانوو. لقد أثروا بشكل مباشر على نتيجة الحرب.

أغمض لي تشينغشان عينيه كما لو أنه سمع قرع التوتر الحاد.

نظر لي تشينغشان إلى الوراء وسأل ، “هل أبدو كشخص يتراجع عن كلمته؟”

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

قال قائد:” لا. أنت تقود جيش شوانوو ، لذا يجب أن تقوده من مركز الجيش “.

داي مينجفان تمتمت ، “الأخ الأكبر الأول. ”

هز لي تشينغشان رأسه وقال بهدوء ، “لم أقم بقيادة جيش من عشرات الآلاف من قبل ، ولا أعرف كيف أقود واحدًا. لكن بالحديث عن ذلك ، ليست هناك حاجة لأي تكتيكات معركة معقدة غدًا. مجرد التقدم علانية سيكون كافيا. سيكون ذلك كافيا طالما أنني حظيت بتعاونكم “.

كانت السلاسل الحديدية مشدودة وبدأت بوابات المدينة تفتح ببطء. مثل سد كبير تم إطلاقه ، تجمع الجنود في فيضانات من المعدن.

“جنرال ، أنت مركز الروح المعنوية للجيش. حتى مجرد اتخاذ خطوة بسيطة إلى الوراء سيضر بمعنويات الجيش بأكمله. إذا…”

قعقعة! قعقعة! قعقعة!

“إذا ماذا؟”

اهتزاز!

“لا أجرؤ على قول ذلك. ”

قام القادة الخمسة بزيارة لي تشينغشان معًا وتوسلوا إليه. “جنرال ، من فضلك لا تقف في المقدمة في المعركة غدا. ”

كان مجرد القتال والقتل في ساحة المعركة مكثفًا بدرجة كافية. سوف يغامرون بالدخول إلى أراضي العدو وخرق تشكيلات العدو أيضًا ، لذلك حتى السياديين البشريين لا يستطيعون القول بثقة تامة أنهم يستطيعون الحفاظ على أنفسهم. في هذه الأثناء ، لم يكن لدى لي تشينغشان حتى مطية. إذا مات في الجبهة ، فإن الجيش بأكمله سينهار مثل الانهيار الجليدي. مجرد التفكير في ذلك جلب لهم الرعشات.

بدأت السماء تضيء. جهز الجنود والجنرالات دروعهم وحملوا أسلحتهم. رنّت أصوات المعدن المزعج إلى ما لا نهاية.

أومأ لي تشينغشان برأسه. “وأنا أفهم ما تقوله. ليس عليك أن تكون قريبًا جدًا من المقدمة غدًا. افعل ما يجب عليك فعله “.

اجتمع الجيش في المدينة ، فتواجد الجنود في كل مكان. إذا سقطت الصخور وانفجرت ، فمن يعرف كم من الناس سيموتون.

خفف القادة الخمسة ، لكن لي تشينغشان تابع ، “ومع ذلك ، لقد اتخذت قراري بالفعل. إذا عدت نصف خطوة إلى الوراء غدًا ، فسأكتب عائلتي بشكل عكسي “.

“يا لها من روح مؤثرة!” رجل نبيل خرج من الظلام. “لدي شيء لك. ”

“الجنرال!”

كان لي تشينغشان يرتدي درعًا ذهبيًا ثقيلًا مع نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار على ظهره ، ويقف على برج البوابة المهيب. وضعت خمس لافتات عسكرية على ظهره متموجة في مهب الريح. وقف مثل الاله.

“قل لا زيادة! هذا أمر عسكري! ”

“سيد ورشة الكنز الروحي ، لو بومينغ. ”

“نعم سيدي!” نظر إليه القادة الخمسة بعمق مع بعض الاحترام الإضافي. في الأصل ، كانوا لا يزالون يلومونه على تدمير قاعة النقل الآني ، وقطع طريقهم في التراجع. الآن ، يمكنهم فقط الإعجاب به.

جعلت أصوات اصطدام الدروع الأرض كالرعد.

كانوا يعرفون بالفعل أن لي تشينغشان قد خضع للمحنة السماوية الخامسة. كانت مسألة وقت فقط قبل أن يصبح تلميذاً مباشراً. مع موهبته المذهلة ، لم تكن هناك حاجة له ​​في الأصل للانخراط في هذه الفوضى على الإطلاق ، ومع ذلك فهو لا يزال يقامر بكل شيء بحزم.

“جنرال ، أنت مركز الروح المعنوية للجيش. حتى مجرد اتخاذ خطوة بسيطة إلى الوراء سيضر بمعنويات الجيش بأكمله. إذا…”

عندما يتعلق الأمر بالأبطال ، كان هذا هو الحال.

في تلك اللحظة ، وسط مزيج من الأصوات ، ترددت أصداء الأوامر الصاعدة والهابطة في جميع أنحاء مدينة بلاك كلاود!

“يا لها من روح مؤثرة!” رجل نبيل خرج من الظلام. “لدي شيء لك. ”

“أنت؟” رآه لي تشينغشان مؤخرًا في قاعة النار الحارقة ، لذلك كان يعلم أنه أحد التلاميذ المباشرين. ومع ذلك ، لم يكن لديهم أي اتصال مع بعضهم البعض.

“أنت؟” رآه لي تشينغشان مؤخرًا في قاعة النار الحارقة ، لذلك كان يعلم أنه أحد التلاميذ المباشرين. ومع ذلك ، لم يكن لديهم أي اتصال مع بعضهم البعض.

سحب وان جيانفنغ سيفه وقام. “الإخوة والأخوات الكبار والصغار ، دعونا نعترض ذلك. ”

“سيد ورشة الكنز الروحي ، لو بومينغ. ”

ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

انطلقت أصوات الأبواق القاتمة عبر مدينة بلاك كلاود. مر الليل الطويل.

قال قائد:” لا. أنت تقود جيش شوانوو ، لذا يجب أن تقوده من مركز الجيش “.

بدأت السماء تضيء. جهز الجنود والجنرالات دروعهم وحملوا أسلحتهم. رنّت أصوات المعدن المزعج إلى ما لا نهاية.

قال لي تشينغشان بصرامة ، “افتح أبواب المدينة. ”

ظهرت الأسراب من وسط الجبل واحدة تلو الأخرى ، وشقوا طريقهم إلى أسفل. بدأوا في التجمع.

حدق لي تشينغشان ، فقط لرؤية الجبال متناثرة في المسافة ومعسكرات الجيش تمتد إلى أبعد ما يمكن للعين أن تراه ، تضيء سماء الليل بنيران المعسكر.

سحبت مجموعة من الضوء الذهبي على أنظار الجميع ، مثل شروق الشمس. ومع ذلك ، نظرًا لتشكيل السحب السوداء والرعد الهادر ، لم تشهد مدينة بلاك كلاود أي ضوء نهار.

بووم! بووم! بووم! بووم!

كان لي تشينغشان يرتدي درعًا ذهبيًا ثقيلًا مع نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار على ظهره ، ويقف على برج البوابة المهيب. وضعت خمس لافتات عسكرية على ظهره متموجة في مهب الريح. وقف مثل الاله.

قعقعة! قعقعة! قعقعة!

كان الدرع الثقيل هدية من سيد ورشة الكنز الروحي ، لو بومينغ. قيل أنه نسخة طبق الأصل من الدرع الذي استخدمه إله الروح العملاق من وراء السماوات التسع ، لذلك أطلق عليه درع الروح العملاق. لقد أعطاه إياه ليعوض حقيقة أنه لم يكن لديه مطية.

نظر التلاميذ المباشرون إلى بعضهم البعض. لقد وجدوا جميعًا أنه أمر لا يصدق. كانوا جميعًا قادرين على تدمير نيزك ، لكن استخدام الأنقاض السائبة لتدمير جميع النيازك المتبقية يتطلب أكثر من تقنية الدقة المطلقة – كانت هناك حاجة أيضًا إلى قوة التكسير.

كان لي تشينغشان يمتلك بالفعل قامة كبيرة جدًا ، وأصبح أطول بعد تجهيزه بدرع الروح العملاق. لقد كان يبلغ طوله ثلاثة أمتار ، وحتى أن نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار العملاق بدت بحجمها الطبيعي بين يديه الآن.

في تلك اللحظة ، وسط مزيج من الأصوات ، ترددت أصداء الأوامر الصاعدة والهابطة في جميع أنحاء مدينة بلاك كلاود!

تم نقش الدرع بنمط معقد. ركض حزام برأس نمر حول خصره ، بينما كانت صفائح كتفه عبارة عن رؤوس نمرين شرسين. درع ملفوف حوله بقوة.

“الجنرال!”

ومع ذلك ، لم يكن درع إله الروح العملاق ذهبيًا في الأصل. طلب لي تشينغشان تغيير اللون بشكل خاص. كان لو بومينغ في الأصل غير راغب في المضي قدمًا معه. لقد شكك بشدة في مفاهيم لي تشينغشان لعلم الجمال.

أغمض لي تشينغشان عينيه كما لو أنه سمع قرع التوتر الحاد.

أخبره لي تشينغشان ، “أنا بحاجة إلى جذب انتباه العدو قدر الإمكان. كما سيسمح للجنود برؤيتي عندما أتقدم “.

ومع ذلك ، لم يكن درع إله الروح العملاق ذهبيًا في الأصل. طلب لي تشينغشان تغيير اللون بشكل خاص. كان لو بومينغ في الأصل غير راغب في المضي قدمًا معه. لقد شكك بشدة في مفاهيم لي تشينغشان لعلم الجمال.

وجد لو بومينغ أن هذا مثير للإعجاب للغاية ، وهذا هو السبب الوحيد وراء صبغه بالذهب. بعد ذلك ، قام بزيارة القاعة الكبرى في معبد الأرض النقية وطلب من رئيس دير النور المرتفع أن يهتف طوال الليل “ليضفي عليها الضوء” ، وهذا هو سبب لمعانها الآن.

بووم! بووم! بووم! بووم!

كان لا بد من الإشارة إلى أن التأثير كان استثنائيًا. بعد ليلة من الصمت ، ارتفعت صخرة على الفور في الهواء من معسكرات العفاريت. كان بحجم منزل ، وقد تم صقله بتقنيات أخرى ، حيث كان يحترق مثل النيزك وهو يندفع نحوه بذيل كبير من اللهب.

خفف القادة الخمسة ، لكن لي تشينغشان تابع ، “ومع ذلك ، لقد اتخذت قراري بالفعل. إذا عدت نصف خطوة إلى الوراء غدًا ، فسأكتب عائلتي بشكل عكسي “.

أغمض لي تشينغشان عينيه كما لو أنه سمع قرع التوتر الحاد.

بووم! بووم! بووم! بووم!

في اللحظة التالية ، ارتفع أكثر من ألف نيزك في الهواء في نفس الوقت ، وحلقت باتجاه مدينة بلاك كلاود.

قعقعة! قعقعة! قعقعة!

اجتمع الجيش في المدينة ، فتواجد الجنود في كل مكان. إذا سقطت الصخور وانفجرت ، فمن يعرف كم من الناس سيموتون.

قام القادة الخمسة بزيارة لي تشينغشان معًا وتوسلوا إليه. “جنرال ، من فضلك لا تقف في المقدمة في المعركة غدا. ”

“كن حذرا ، تشينغشان!” صرخت روان ياوتشو ، “الأخ الأكبر بي ، نشّط التشكيل!”

بووم! بووم! بووم! بووم!

سحب وان جيانفنغ سيفه وقام. “الإخوة والأخوات الكبار والصغار ، دعونا نعترض ذلك. ”

تحت هذا الشكل ، ارتفعت ثقة غير مسبوقة في قلوب الجميع.

قعقعة! مع صوت الدرع ، رفع لي تشينغشان ذراعه ، مشيرًا إلى أنه لا داعي للذعر. استدار وألقى لكمة على السماء المليئة بالنيازك.

حدق لي تشينغشان ، فقط لرؤية الجبال متناثرة في المسافة ومعسكرات الجيش تمتد إلى أبعد ما يمكن للعين أن تراه ، تضيء سماء الليل بنيران المعسكر.

اهتزاز!

في تلك اللحظة ، وسط مزيج من الأصوات ، ترددت أصداء الأوامر الصاعدة والهابطة في جميع أنحاء مدينة بلاك كلاود!

تحطم النيزك القادم ، وامتلأت الهواء بالصخور السائبة والشرر. حفيف ، حفيف ، حفيف ، حفيف! وضربوا كل الشهب التي جاءت بعده.

أومأ لي تشينغشان برأسه. “وأنا أفهم ما تقوله. ليس عليك أن تكون قريبًا جدًا من المقدمة غدًا. افعل ما يجب عليك فعله “.

بووم! بووم! بووم! بووم!

“سيد ورشة الكنز الروحي ، لو بومينغ. ”

اندلعت النيازك كلها باللهب ، مثل مشهد كبير من الألعاب النارية ، مما جعل سماء الصباح قرمزية.

“الجنرال!”

أشرق الإعجاب والأمل في عيون الجنود. حدقوا في شخصيته تحت النيران والألعاب النارية ، في انتظار أوامره بصمت.

داي مينجفان تمتمت ، “الأخ الأكبر الأول. ”

نظر التلاميذ المباشرون إلى بعضهم البعض. لقد وجدوا جميعًا أنه أمر لا يصدق. كانوا جميعًا قادرين على تدمير نيزك ، لكن استخدام الأنقاض السائبة لتدمير جميع النيازك المتبقية يتطلب أكثر من تقنية الدقة المطلقة – كانت هناك حاجة أيضًا إلى قوة التكسير.

“أنت؟” رآه لي تشينغشان مؤخرًا في قاعة النار الحارقة ، لذلك كان يعلم أنه أحد التلاميذ المباشرين. ومع ذلك ، لم يكن لديهم أي اتصال مع بعضهم البعض.

داي مينجفان تمتمت ، “الأخ الأكبر الأول. ”

كان لا بد من الإشارة إلى أن التأثير كان استثنائيًا. بعد ليلة من الصمت ، ارتفعت صخرة على الفور في الهواء من معسكرات العفاريت. كان بحجم منزل ، وقد تم صقله بتقنيات أخرى ، حيث كان يحترق مثل النيزك وهو يندفع نحوه بذيل كبير من اللهب.

تحت هذا الشكل ، ارتفعت ثقة غير مسبوقة في قلوب الجميع.

وقفت المدينة الوحيدة شامخة ، وهبت الرياح والغيوم ، وأغمق الليل.

قال لي تشينغشان بصرامة ، “افتح أبواب المدينة. ”

نظر لي تشينغشان إلى الوراء وسأل ، “هل أبدو كشخص يتراجع عن كلمته؟”

لم يتكلم بصوت عالٍ ، لكن أمره تم تمريره بسرعة.

أغمض لي تشينغشان عينيه كما لو أنه سمع قرع التوتر الحاد.

“أمر الجنرال ، افتح أبواب المدينة!”

في تلك اللحظة ، وسط مزيج من الأصوات ، ترددت أصداء الأوامر الصاعدة والهابطة في جميع أنحاء مدينة بلاك كلاود!

”افتح بوابات المدينة! افتح بوابات المدينة! ”

وقف لي تشينغشان على الأسوار وقفز إلى أسفل المدينة. وحده وبخطوات ثقيلة ، شق طريقه نحو السحب الشيطانية المحتشدة.

في تلك اللحظة ، وسط مزيج من الأصوات ، ترددت أصداء الأوامر الصاعدة والهابطة في جميع أنحاء مدينة بلاك كلاود!

“إذا ماذا؟”

“آه! هاه! ” مع صوت خوار في انسجام تام ، بدأ المحاربون المسلحون بإدارة العجلة بقوة. تموجت عضلاتهم وهم يطلقون أنفاسهم البخارية.

أشرق الإعجاب والأمل في عيون الجنود. حدقوا في شخصيته تحت النيران والألعاب النارية ، في انتظار أوامره بصمت.

قعقعة!

داي مينجفان تمتمت ، “الأخ الأكبر الأول. ”

كانت السلاسل الحديدية مشدودة وبدأت بوابات المدينة تفتح ببطء. مثل سد كبير تم إطلاقه ، تجمع الجنود في فيضانات من المعدن.

في تلك اللحظة ، وسط مزيج من الأصوات ، ترددت أصداء الأوامر الصاعدة والهابطة في جميع أنحاء مدينة بلاك كلاود!

قعقعة!

في تلك اللحظة ، وسط مزيج من الأصوات ، ترددت أصداء الأوامر الصاعدة والهابطة في جميع أنحاء مدينة بلاك كلاود!

جعلت أصوات اصطدام الدروع الأرض كالرعد.

“قل لا زيادة! هذا أمر عسكري! ”

وقف لي تشينغشان على الأسوار وقفز إلى أسفل المدينة. وحده وبخطوات ثقيلة ، شق طريقه نحو السحب الشيطانية المحتشدة.

هز لي تشينغشان رأسه وقال بهدوء ، “لم أقم بقيادة جيش من عشرات الآلاف من قبل ، ولا أعرف كيف أقود واحدًا. لكن بالحديث عن ذلك ، ليست هناك حاجة لأي تكتيكات معركة معقدة غدًا. مجرد التقدم علانية سيكون كافيا. سيكون ذلك كافيا طالما أنني حظيت بتعاونكم “.

بانغ! بانغ! بانغ!

“سيد ورشة الكنز الروحي ، لو بومينغ. ”

يبدو أن الصوت الفريد لخطواته يمتلك سحرًا عجيبًا. لم تستطع الفيضانات المعدنية خلفه إلا أن تتبع نفس الإيقاع.

تحطم النيزك القادم ، وامتلأت الهواء بالصخور السائبة والشرر. حفيف ، حفيف ، حفيف ، حفيف! وضربوا كل الشهب التي جاءت بعده.

قعقعة! قعقعة! قعقعة!

قال قائد:” لا. أنت تقود جيش شوانوو ، لذا يجب أن تقوده من مركز الجيش “.

فكانت الخطوات أعلى وأعلى وأثقل وأثقل حتى كانت كل خطوة تهز الجبال.

يبدو أن الصوت الفريد لخطواته يمتلك سحرًا عجيبًا. لم تستطع الفيضانات المعدنية خلفه إلا أن تتبع نفس الإيقاع.

ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

بدأت السماء تضيء. جهز الجنود والجنرالات دروعهم وحملوا أسلحتهم. رنّت أصوات المعدن المزعج إلى ما لا نهاية.

بووم! بووم! بووم! بووم!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط