إله الجيش
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
تنهدت داي مينجفان بذهول. “إله جيش شوانوو!”
تجمدت ابتسامة تو وانشنغ تدريجيًا. “بحق الجحيم ، يجب أن يكون هناك خطأ ما في درعه!”
تنهدت داي مينجفان بذهول. “إله جيش شوانوو!”
قالت داي مينجفان أيضًا ، “الأخ الصغير لو ، درع الروح العملاق الذي صنعته هو في الواقع… ”
بهذا الأمر ، انطلق جيش قوامه خمسمائة ألف معًا.
هز لو بويانغ رأسه. “لا علاقة له بدرع الاله الروح العملاق. هذه هي قوته “.
صمت كل التلاميذ المباشرين. على وجه الخصوص ، شعر التلاميذ الذين راهنوا ذات مرة على أن لي تشينغشان لن يكون قادرًا على أن يصبح تلميذًا مباشرًا خلال ثلاثة عقود ، شعروا بحرارة في وجوههم.
اشتعلت معنوياتهم كالنار بينما كان الفيضان المعدني يتدفق إلى الأمام. ومع ذلك ، يبدو أيضًا أنه منظم مع طبقات واضحة. لقد شكلوا كيانًا واحدًا.
“في نهاية اليوم ، لا يزال الأخ الأكبر لي لديه عيون أكثر حدة!”
تنهدت داي مينجفان بذهول. “إله جيش شوانوو!”
ابتسم لي تيان بسخرية بطريقة لا يمكن اكتشافها. حتى أنه فشل في الانتباه إلى شكله الحقيقي في ذلك الوقت. لقد عامله فقط على أنه حصان أسود يمكن أن يقامر عليه. بالنظر إليه الآن ، إذا كان حصانًا أسود ، فماذا كان من المفترض أن يكون؟ حصان أدنى؟
نتيجة لذلك ، قام بأرجحة نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار. في تلك اللحظة ، بدا أن الوقت قد توقف.
انضم إلى الطائفة في المحنة السماوية الثالثة ، وخضع للمحنة السماوية الرابعة مؤخرًا قبل أن يمر بالمحنة السماوية الخامسة بهذه السرعة. ما هو عدد الأشخاص الذين يمكنهم تحقيق ذلك في جميع أنحاء عوالم السامسارا الستة والعوالم الكونية الثلاثة ألف ؟
ناهيك عن حقيقة أنه يمتلك بالفعل مثل هذه القوة العظيمة بعد أن خضع للتو للمحنة السماوية الخامسة. إذا وصل إلى ذروة المحنة السماوية الخامسة ، ناهيك عن أن يصبح تلميذًا مباشرًا ، فمن غيره يستحق منصب الأخ الأكبر منه؟
لقد أقسم على محاربة أقوى الأعداء. لم يستطع أن يرضى بذبح الضعيف. إذا غمر نفسه في مذبحة كهذه ، فهذا إهانة لجوهر شيطان النمر.
“من حيث البصيرة ، أنا فقط أقر بأن الأخت الصغيرة روان أفضل مني. هي من جندته “.
لقد فقد العديد من عشرات الآلاف من العفاريت المتبقين في ساحة المعركة معنوياتهم بعد أن دمر لي تشينغشان تشكيلهم. لم يكن بوسعهم أن يبدوا أي مقاومة على الإطلاق. تم سحقهم بقسوة.
احمر وجه روان ياوتشو. تمتمت ، “ماذا تقول أيها الأخ الأكبر؟ ما البصيرة التي يمكنني الحصول عليها؟ إنه الشخص الذي أراد أن يأتي “.
نتيجة لذلك ، قام بأرجحة نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار. في تلك اللحظة ، بدا أن الوقت قد توقف.
قالت داي مينجفان ، “تنهد ، فلا عجب أنه يرفض الاستسلام لتيانجياو أو ليهو. كيف يمكن لشخص مثله أن يبقى تحت شخص آخر؟ الروح المبجل قادر على الرؤية من خلال القدر. من المنطقي تمامًا أن يعطيه معاملة خاصة “.
نظر لي تشينغشان إلى الوراء. “أين القادة الخمسة؟”
نفض وان جيانفنغ سيفه. “لا تكن عاطفيًا جدًا ، الجميع. بغض النظر عن أي شيء ، فهو يقف إلى جانبنا ، وهذا لا يمكن أن يكون شيئًا سيئًا “.
اجتمع تشي الجيش المحترق معًا في لي تشينغشان. تموجت الرايات الخمس على ظهره بعنف. ارتدى إله يرتدي درعًا ذهبيًا يشبه إلى حد بعيد لي تشينغشان من جسده ، ويقف على الأرض ويسحب ارتفاعًا سريعًا. حتى التلاميذ المباشرين في الهواء كان عليهم أن ينظروا لأعلى ليأخذوه بالكامل.
أومأت داي مينجفان برأسها. “بالطبع. كن حذرا وحافظ على قوتك “. نظرت إلى المعسكر الرئيسي للعفاريت وقالت له بمعنى آخر ، “لم تبدأ المعركة بعد!”
كان المشهد كافيًا لإيقاظ أي شخص يحمل أوهامًا عن الحرب. كان الأبطال أيضًا جزارين للأرواح.
الآن فقط غادر خمسمائة ألف* جندي من جيش شوانوو المدينة بالكامل. تحت حماية التلاميذ المباشرين ، أكملوا خطواتهم التنظيمية النهائية.
**(م.م / في السابق ذكر 500 مليون لذا فهو خاطئ)
اجتمع تشي الجيش المحترق معًا في لي تشينغشان. تموجت الرايات الخمس على ظهره بعنف. ارتدى إله يرتدي درعًا ذهبيًا يشبه إلى حد بعيد لي تشينغشان من جسده ، ويقف على الأرض ويسحب ارتفاعًا سريعًا. حتى التلاميذ المباشرين في الهواء كان عليهم أن ينظروا لأعلى ليأخذوه بالكامل.
كانت السماء قاتمة. بخطوات ثقيلة ، ترك لي تشينغشان وراءه أثرًا للأقدام ، متقدمًا ومارًا عبر بحر العفاريت المتصاعد.
اتبع الجيش خطى لي تشينغشان وضغط في مجال الشيطان. عندها فقط أطلقوا العنان تمامًا للتشكيل العسكري بأكمله. كانوا مثل مروحة معدنية .
كان درعه الذهبي مصبوغًا باللون الأحمر القرمزي بسبب إراقة الدماء المستمرة. فقط النصل المسعور في يده كان ينبعث منه وهج أحمر خافت بعد شرب كمية كافية من الدم. بدا الأمر أكثر روعة وإبهارًا من ذي قبل.
في عيون الآخرين ، رأوه فقط يأرجح النصل مرات لا تحصى في تلك اللحظة. توقف نصله بينما كانت هبوب الرياح تتدفق ، واندفعت مثل زوبعة سوداء ابتلعت الوحش بأكمله.
في غضون فترة وجيزة ، مات بالفعل أكثر من عشرة آلاف عفريت لنصله ، واستمر هذا العدد في الصعود. تناثرت الجثث على الأرض مثل حصيرة.
ابتسم لي تيان بسخرية بطريقة لا يمكن اكتشافها. حتى أنه فشل في الانتباه إلى شكله الحقيقي في ذلك الوقت. لقد عامله فقط على أنه حصان أسود يمكن أن يقامر عليه. بالنظر إليه الآن ، إذا كان حصانًا أسود ، فماذا كان من المفترض أن يكون؟ حصان أدنى؟
نصل في يده ، صد جيش الملايين ، وقتل كل من وقف في طريقه.
الجزار الذي رأى الحياة على أنها لا قيمة لها وقتل من أجل المتعة لم يستطع الحصول على تبجيل حقيقي. فقط عندما يبذل جميع الجنود والضباط في الجيش كل إيمانهم ورغبتهم في النصر لقائدهم ، سينزل إله الجيش.
لكن تحت الخوذة السميكة ، ظل عيونه بلون غامق ومخدر. لم يكن هناك حتى علامة على التعطش للدماء.
ناهيك عن حقيقة أنه يمتلك بالفعل مثل هذه القوة العظيمة بعد أن خضع للتو للمحنة السماوية الخامسة. إذا وصل إلى ذروة المحنة السماوية الخامسة ، ناهيك عن أن يصبح تلميذًا مباشرًا ، فمن غيره يستحق منصب الأخ الأكبر منه؟
كان تعبيره هادئًا لدرجة أنه لا يشبه صراعًا في ساحة المعركة. بالمقارنة مع المحارب ، فهو يشبه الفلاح الذي كان يقوم بالحصاد.
“معركة مثل هذه لا تستحق أن أكرس نفسي فيها. ”
ومض النصل ، تاركًا وراءها شعاعًا من الضوء. كان نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار حادًا للغاية ، بحيث لم يشعر أنه قطع أي شيء صلب ، ناهيك عن قتل الأعداء من الرياح الناتجة عن تقلباته. مجرد لفتة عارضة كانت كافية لتمزيق الجثث ، وقطعها.
انضم إلى الطائفة في المحنة السماوية الثالثة ، وخضع للمحنة السماوية الرابعة مؤخرًا قبل أن يمر بالمحنة السماوية الخامسة بهذه السرعة. ما هو عدد الأشخاص الذين يمكنهم تحقيق ذلك في جميع أنحاء عوالم السامسارا الستة والعوالم الكونية الثلاثة ألف ؟
من قال أن الأرواح مثل النمل؟ بالنظر إلى الوضع الحالي ، لم يكونوا حتى بعظمة النمل. لا يزال النمل قادرًا على السعي للبقاء على قيد الحياة ، لكن العفاريت كانوا لا يخافون تمامًا من الموت ، وهم يزأرون وهم يشحنون موجة تلو الأخرى ، ليُسقطوا موجة تلو الأخرى. أصبحت الحياة تافهة.
صمت كل التلاميذ المباشرين. على وجه الخصوص ، شعر التلاميذ الذين راهنوا ذات مرة على أن لي تشينغشان لن يكون قادرًا على أن يصبح تلميذًا مباشرًا خلال ثلاثة عقود ، شعروا بحرارة في وجوههم.
كان المشهد كافيًا لإيقاظ أي شخص يحمل أوهامًا عن الحرب. كان الأبطال أيضًا جزارين للأرواح.
تجمدت ابتسامة تو وانشنغ تدريجيًا. “بحق الجحيم ، يجب أن يكون هناك خطأ ما في درعه!”
يمكن لروح النصل من زهرة الهيجان أن تشعر بما شعر به. سخرت منه. “أنت بالتأكيد غريب ، يا فتى. هل تجد العدو ضعيفًا جدًا؟ ”
كروح الجيش ، لم يكن مجرد الحصول على اعتراف الجيش بأكمله كافياً للجنرال. كان لابد من تبجيل.
“معركة مثل هذه لا تستحق أن أكرس نفسي فيها. ”
انطلقت الهتافات مثل أمواج المد. “القوة لـ الجنرال!”
لقد أقسم على محاربة أقوى الأعداء. لم يستطع أن يرضى بذبح الضعيف. إذا غمر نفسه في مذبحة كهذه ، فهذا إهانة لجوهر شيطان النمر.
فتحت الزوبعة طريقا تاركة ورائها أخدودا عميقا في الأرض.
ومع ذلك ، فإن شعورًا معينًا أصبح أقوى وأقوى. كانت المعركة قد بدأت للتو. وقف معسكر الجيش دون أن يتزحزح مثل الوحش المختبئ. حتى الآن ، كان قد لمس سطحه فقط. على الأكثر ، شعر ببعض الألم. النتيجة لم تتحدد بعد.
شعر لي تشينغشان بارتفاع قوة لا نهاية له من خلاله ، حتى أنه تجاوز قوة الأرض. حتى عندما يتعلق الأمر بـ السياديين العفاريت ، يمكنه تسطيحهم بضربة.
ضحكت روح النصل من زهرة الهيجان. “أنت أسورا بالفطرة. لا ، أنت أسورا أكثر من الأسورا التي رأيتها. استخدمني لمحتوى قلبك! ”
ابتسم لي تيان بسخرية بطريقة لا يمكن اكتشافها. حتى أنه فشل في الانتباه إلى شكله الحقيقي في ذلك الوقت. لقد عامله فقط على أنه حصان أسود يمكن أن يقامر عليه. بالنظر إليه الآن ، إذا كان حصانًا أسود ، فماذا كان من المفترض أن يكون؟ حصان أدنى؟
“على ما يرام!” قام لي تشينغشان بأرجح النصل وتقدم ، متخذًا خطوة أخرى إلى الأمام. اندلعت قوته مع استعادة قوته بسرعة.
قالت داي مينجفان أيضًا ، “الأخ الصغير لو ، درع الروح العملاق الذي صنعته هو في الواقع… ”
لقد عبر بالفعل الحدود ، وطأ قدمه في مجال الشيطان. لم يكن لقوانين مجال الشيطان أي تأثير عليه ، حتى أنها ساعدته إلى حد ما.
شعر لي تشينغشان بارتفاع قوة لا نهاية له من خلاله ، حتى أنه تجاوز قوة الأرض. حتى عندما يتعلق الأمر بـ السياديين العفاريت ، يمكنه تسطيحهم بضربة.
اندفع وحش شرير مكثف من تشي الجيش ، ولكن في عينيه ، أصبح على الفور أبطأ بكثير.
أجاب القادة الخمسة معًا ، “ما هي أوامرك أيها الجنرال؟”
نتيجة لذلك ، قام بأرجحة نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار. في تلك اللحظة ، بدا أن الوقت قد توقف.
قالت داي مينجفان أيضًا ، “الأخ الصغير لو ، درع الروح العملاق الذي صنعته هو في الواقع… ”
تأرجح واحد ، تأرجحان ، ثلاثة. قبل أن تتشتت رياح تقلباته ، انطلقت رياح أكثر ، متداخلة معًا.
بدأ عدد كبير من العفاريت بالفرار ، لكن الجيش الذي يقف وراءهم أجبرهم على العودة إلى ساحة المعركة. تم إبادتهم تماما في وقت قريب جدا.
في عيون الآخرين ، رأوه فقط يأرجح النصل مرات لا تحصى في تلك اللحظة. توقف نصله بينما كانت هبوب الرياح تتدفق ، واندفعت مثل زوبعة سوداء ابتلعت الوحش بأكمله.
بغض النظر عما هو عليه ، سواء كان عفاريت أو أسلحة أو دروعًا ، تم تمزيقهم على الفور إلى أشلاء بمجرد امتصاصهم ، وتحولوا إلى سحب من الدماء.
بغض النظر عما هو عليه ، سواء كان عفاريت أو أسلحة أو دروعًا ، تم تمزيقهم على الفور إلى أشلاء بمجرد امتصاصهم ، وتحولوا إلى سحب من الدماء.
الآن فقط غادر خمسمائة ألف* جندي من جيش شوانوو المدينة بالكامل. تحت حماية التلاميذ المباشرين ، أكملوا خطواتهم التنظيمية النهائية. **(م.م / في السابق ذكر 500 مليون لذا فهو خاطئ)
فتحت الزوبعة طريقا تاركة ورائها أخدودا عميقا في الأرض.
نفض وان جيانفنغ سيفه. “لا تكن عاطفيًا جدًا ، الجميع. بغض النظر عن أي شيء ، فهو يقف إلى جانبنا ، وهذا لا يمكن أن يكون شيئًا سيئًا “.
حدق لي تشينغشان. لم يعد هناك عفاريت يسدون طريقه بعد الآن. لقد قتل بالفعل طريقه عبر جيش ، تاركًا وراءه طريقًا دمويًا تتناثر فيه الأطراف والأسلحة المحطمة.
“معركة مثل هذه لا تستحق أن أكرس نفسي فيها. ”
كان لا يزال هناك عدة عشرات من الآلاف في جيش العفاريت الذي أحاط به. حتى القادة البارزون كانوا لا يزالون على قيد الحياة ، لكن عندما رأوا ذلك ، شعروا جميعًا بالخوف. الوحوش المتبقية من تشي الجيش ملتوية ومشتتة. انهارت معنوياتهم تماما.
شعر لي تشينغشان بارتفاع قوة لا نهاية له من خلاله ، حتى أنه تجاوز قوة الأرض. حتى عندما يتعلق الأمر بـ السياديين العفاريت ، يمكنه تسطيحهم بضربة.
امتص لي تشينغشان نفسا عميقا وصرخ ، “لي تشينغشان كن الشخص الذي يقتل العدو!”
“تقدموا معي لإزالة البقايا!”
انطلقت الهتافات مثل أمواج المد. “القوة لـ الجنرال!”
بهذا الأمر ، انطلق جيش قوامه خمسمائة ألف معًا.
نظر لي تشينغشان إلى الوراء. “أين القادة الخمسة؟”
ومع ذلك ، فإن شعورًا معينًا أصبح أقوى وأقوى. كانت المعركة قد بدأت للتو. وقف معسكر الجيش دون أن يتزحزح مثل الوحش المختبئ. حتى الآن ، كان قد لمس سطحه فقط. على الأكثر ، شعر ببعض الألم. النتيجة لم تتحدد بعد.
أجاب القادة الخمسة معًا ، “ما هي أوامرك أيها الجنرال؟”
كروح الجيش ، لم يكن مجرد الحصول على اعتراف الجيش بأكمله كافياً للجنرال. كان لابد من تبجيل.
“تقدموا معي لإزالة البقايا!”
كانت السماء قاتمة. بخطوات ثقيلة ، ترك لي تشينغشان وراءه أثرًا للأقدام ، متقدمًا ومارًا عبر بحر العفاريت المتصاعد.
“نعم سيدي!”
هز لو بويانغ رأسه. “لا علاقة له بدرع الاله الروح العملاق. هذه هي قوته “.
بهذا الأمر ، انطلق جيش قوامه خمسمائة ألف معًا.
أجاب القادة الخمسة معًا ، “ما هي أوامرك أيها الجنرال؟”
اشتعلت معنوياتهم كالنار بينما كان الفيضان المعدني يتدفق إلى الأمام. ومع ذلك ، يبدو أيضًا أنه منظم مع طبقات واضحة. لقد شكلوا كيانًا واحدًا.
“من حيث البصيرة ، أنا فقط أقر بأن الأخت الصغيرة روان أفضل مني. هي من جندته “.
لقد فقد العديد من عشرات الآلاف من العفاريت المتبقين في ساحة المعركة معنوياتهم بعد أن دمر لي تشينغشان تشكيلهم. لم يكن بوسعهم أن يبدوا أي مقاومة على الإطلاق. تم سحقهم بقسوة.
امتص لي تشينغشان نفسا عميقا وصرخ ، “لي تشينغشان كن الشخص الذي يقتل العدو!”
كان جيش شوانوو مثل وحش عملاق من المعدن ، يبتلع عدة آلاف من العفاريت في جرعة واحدة ويمضغهم إربًا. كان عشرات الآلاف من العفاريت غير كافيين تمامًا كوجبة.
اندفع وحش شرير مكثف من تشي الجيش ، ولكن في عينيه ، أصبح على الفور أبطأ بكثير.
بدأ عدد كبير من العفاريت بالفرار ، لكن الجيش الذي يقف وراءهم أجبرهم على العودة إلى ساحة المعركة. تم إبادتهم تماما في وقت قريب جدا.
“هذه…. قوة إرادة الشعب!”
قطع لي تشينغشان حاجبيه. ماذا يخطط له العفاريت؟
هز لو بويانغ رأسه. “لا علاقة له بدرع الاله الروح العملاق. هذه هي قوته “.
اتبع الجيش خطى لي تشينغشان وضغط في مجال الشيطان. عندها فقط أطلقوا العنان تمامًا للتشكيل العسكري بأكمله. كانوا مثل مروحة معدنية .
ضحكت روح النصل من زهرة الهيجان. “أنت أسورا بالفطرة. لا ، أنت أسورا أكثر من الأسورا التي رأيتها. استخدمني لمحتوى قلبك! ”
حدق آلاف العيون ، الممتلئة بالحماسة ، في شخصيته.
قطع لي تشينغشان حاجبيه. ماذا يخطط له العفاريت؟
اجتمع تشي الجيش المحترق معًا في لي تشينغشان. تموجت الرايات الخمس على ظهره بعنف. ارتدى إله يرتدي درعًا ذهبيًا يشبه إلى حد بعيد لي تشينغشان من جسده ، ويقف على الأرض ويسحب ارتفاعًا سريعًا. حتى التلاميذ المباشرين في الهواء كان عليهم أن ينظروا لأعلى ليأخذوه بالكامل.
تنهدت داي مينجفان بذهول. “إله جيش شوانوو!”
ومع ذلك ، فإن شعورًا معينًا أصبح أقوى وأقوى. كانت المعركة قد بدأت للتو. وقف معسكر الجيش دون أن يتزحزح مثل الوحش المختبئ. حتى الآن ، كان قد لمس سطحه فقط. على الأكثر ، شعر ببعض الألم. النتيجة لم تتحدد بعد.
كانت هذه أعظم حالة لتشي الجيش المكثف. لقد كان تجسيدًا لجيش ولن يظهر إلا في ظل ظروف شديدة الصرامة.
ابتسم لي تيان بسخرية بطريقة لا يمكن اكتشافها. حتى أنه فشل في الانتباه إلى شكله الحقيقي في ذلك الوقت. لقد عامله فقط على أنه حصان أسود يمكن أن يقامر عليه. بالنظر إليه الآن ، إذا كان حصانًا أسود ، فماذا كان من المفترض أن يكون؟ حصان أدنى؟
بادئ ذي بدء ، يجب أن يكون الجيش بحجم كافٍ مع الحفاظ على نظام كامل على مدى فترة طويلة من الزمن مثل جيش شوانوو. بعد ذلك ، يجب أن تكون معنوياتهم عالية بما يكفي ، وعندها فقط كان من الممكن تكثيف إله الجيش ، لكن هذا كان مجرد احتمال.
لكن تحت الخوذة السميكة ، ظل عيونه بلون غامق ومخدر. لم يكن هناك حتى علامة على التعطش للدماء.
كروح الجيش ، لم يكن مجرد الحصول على اعتراف الجيش بأكمله كافياً للجنرال. كان لابد من تبجيل.
ومع ذلك ، فإن شعورًا معينًا أصبح أقوى وأقوى. كانت المعركة قد بدأت للتو. وقف معسكر الجيش دون أن يتزحزح مثل الوحش المختبئ. حتى الآن ، كان قد لمس سطحه فقط. على الأكثر ، شعر ببعض الألم. النتيجة لم تتحدد بعد.
الجزار الذي رأى الحياة على أنها لا قيمة لها وقتل من أجل المتعة لم يستطع الحصول على تبجيل حقيقي. فقط عندما يبذل جميع الجنود والضباط في الجيش كل إيمانهم ورغبتهم في النصر لقائدهم ، سينزل إله الجيش.
بهذا الأمر ، انطلق جيش قوامه خمسمائة ألف معًا.
شعر لي تشينغشان بارتفاع قوة لا نهاية له من خلاله ، حتى أنه تجاوز قوة الأرض. حتى عندما يتعلق الأمر بـ السياديين العفاريت ، يمكنه تسطيحهم بضربة.
كان جيش شوانوو مثل وحش عملاق من المعدن ، يبتلع عدة آلاف من العفاريت في جرعة واحدة ويمضغهم إربًا. كان عشرات الآلاف من العفاريت غير كافيين تمامًا كوجبة.
“هذه…. قوة إرادة الشعب!”
فتحت الزوبعة طريقا تاركة ورائها أخدودا عميقا في الأرض.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
نفض وان جيانفنغ سيفه. “لا تكن عاطفيًا جدًا ، الجميع. بغض النظر عن أي شيء ، فهو يقف إلى جانبنا ، وهذا لا يمكن أن يكون شيئًا سيئًا “.
أومأت داي مينجفان برأسها. “بالطبع. كن حذرا وحافظ على قوتك “. نظرت إلى المعسكر الرئيسي للعفاريت وقالت له بمعنى آخر ، “لم تبدأ المعركة بعد!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
