نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1492

حقل أسورا

حقل أسورا

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<

 

بالطبع ، لم يكونوا أسورا بعد ، ولم يمتلكوا أجسادًا لا تموت حقًا. حتى السياديين البشريين كافحوا للحفاظ على أنفسهم في مثل هذه المعركة الشديدة ، ناهيك عن البشر. لم يكن لدى ميدان أسورا مفهوم الصديق أو العدو أيضًا. كلا الجانبين استفاد.

كان طرف الرمح القرمزي شفافًا تقريبًا كما لو كان مكثفًا من اللهب. لقد أضاءت وجه ينغ زي الملتوي والخائف. علقت ألسنة اللهب المتصاعدة بالقرب من الرمح ، وظهرت من الخلف وتنتج ذيلًا طويلًا من الضوء الأحمر ، لا يزال في يد اله جيش النار الحارقة.

في هذه المعركة ، كان لدى كلا الجانبين أكثر من خمسة ملايين جندي يقاتلون في المجموع ، وقد احتضنوا جميعًا الموت. كان الحجم والشدة شديدين لدرجة أنه حتى في جميع عوالم السامسارا الستة ، كانت نادرة للغاية.

إذن ماذا لو كان أقوى السياديين العفاريت الاثني عشر؟ إذن ماذا لو امتلك السياديين العفاريت بنيات قاسية؟ امام القوة المطلقة ، كانوا ضعفاء مثل البشر.

من المستحيل أن يستمر إله جيش النار الحارقة كل هذا الوقت! ماذا علينا أن نفعل؟

لقد احتاجوا فقط إلى لحظة ليتم إبادتهم تمامًا.

عالم أسورا باركت فقط المحاربين الحقيقيين أيضًا. إذا لم يكن لديهم روح قتالية ، فحتى السياديين البشريين سيواجهون الرفض. في ظل رفض عالمين ، لم يتمكن بعض التلاميذ المباشرين من استخدام نصف قوتهم.

لكن في اللحظة التالية ، تجمد رمح النار في الهواء ، وسقط في يد سوداء ضخمة.

ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

تحركت شخصية “تاوو” الجبلية بسرعة لا تصدق ، بحيث بدت سخيفة وخاطئة.

من المستحيل أن يستمر إله جيش النار الحارقة كل هذا الوقت! ماذا علينا أن نفعل؟

في نفس الوقت تقريبًا ، لقي تلميذان مباشران حتفهما. لقد قُتلا قبل أن يقدم “تاوو” المساعدة.

بالطبع ، لم يكونوا أسورا بعد ، ولم يمتلكوا أجسادًا لا تموت حقًا. حتى السياديين البشريين كافحوا للحفاظ على أنفسهم في مثل هذه المعركة الشديدة ، ناهيك عن البشر. لم يكن لدى ميدان أسورا مفهوم الصديق أو العدو أيضًا. كلا الجانبين استفاد.

شد قبضته برفق ، وانفجر رمح النار بعنف. تدحرجت موجات الحرارة بشكل ملح ، وصدها ينغ زي البائس. كان حاجبيه ولحيته مغرودين. كان يعلم أن تو وانشنغ قد فعل هذا عن قصد ، لذلك استاء منه أكثر ، لكنه لم يقل شيئًا.

كان العفاريت العاديون يمتلكون دائمًا أجسادًا أقوى من البشر العاديين. على وجه الخصوص ، كان تجديدهم مذهلًا. جعله ميدان أسورا أساسًا أكثر قوة ، حيث حوّلهم جميعًا إلى صراصير لا تقتل.

غرق قلب لي ليهو فجأة. نظر إليه تو وانشنغ واستهزأ. “فقط أنت وأنا باق. إذا نزلت عن حصانك واستسلمت على الفور ، فقد اجنب حياتك “.

لم يستطع إلا أن يلمس رقبته ليكتشف أن جرحه يندمل حاليًا. قبل أن يظل مرتبكًا لفترة طويلة ، بدا وكأنه يسمع صوتًا آخر يحثه في الأذن ، اذهب واقتل الأعداء! اذهب وقاتل!

لقد طرد التلاميذ المباشرين بشكل مباشر ، ولا يستحق أي اهتمام.

ومع ذلك ، اكتشفوا قريبًا أن معظم العفاريت لم يموتوا في الواقع بعد قتلهم ما لم يتم تدمير أجسادهم بالكامل. لا يزال بإمكانهم الزحف على الأرض حتى لو تركوا فقط بنصف جثثهم ، وهم يهدرون بعيدًا في السماء ويجمعون تشي الجيش من أجل “تاوو”.

ومع ذلك ، هذا بالتأكيد لم يكن تبجحًا. من رعب الموت المتتالي ، فقد التلاميذ المباشرين الشجاعة لمواصلة هجومهم على “تاوو”. لقد طغى عليهم تماما.

لم تستطع كي شين إلا التخفيف. كان الضغط الذي مارس عليها “تاوو” أكبر مما ينبغي. كانت تميل إلى مغادرة ساحة المعركة على الفور ، وعدم العودة أبدًا ، لكنها لم تكن لديها الشجاعة لتكون أول من يتحدى أمرًا عسكريًا.

أولئك الذين كانوا ميسورين تجنبوا كل المخاطر. إن ما يمتلكونه يفوق أي شيء يمكن أن يمتلكه البشر ، فكيف يمكنهم التخلي عن كل ذلك بسهولة؟ مجرد التمسك بأرضهم بإصرار في وقت مثل هذا كان بالفعل مثيرًا للإعجاب منهم.

كان طرف الرمح القرمزي شفافًا تقريبًا كما لو كان مكثفًا من اللهب. لقد أضاءت وجه ينغ زي الملتوي والخائف. علقت ألسنة اللهب المتصاعدة بالقرب من الرمح ، وظهرت من الخلف وتنتج ذيلًا طويلًا من الضوء الأحمر ، لا يزال في يد اله جيش النار الحارقة.

تغير تعبير لي ليهو عدة مرات قبل أن يبدأ فجأة في الضحك بصوت عالٍ. هل كان من المفترض أن يكون مسار لي تشينغشان هو الصفقة الحقيقية ، بينما كان مساره مزيفًا؟ إذا لم تحترق النار ، فسيكون كل ما تبقى هو الرماد المتسخ.

نتيجة لذلك ، أمسك بنصله وصعد مرة أخرى. شعر بقوة لا نهاية لها من خلال جسده. عند النظر إلى الأرض المليئة بالجثث ، بدأت “الجثث” في الوقوف مرة أخرى ، يذبحون جثث العفاريت التي كانت قد ارتفعت للتو بجانبهم وبدأت جولة جديدة من الذبح.

“هو هوا ، هل أنت مستعد لمواجهة الموت معي؟”

”اقطع الهراء! طريقك هو طريقي! ”

”اقطع الهراء! طريقك هو طريقي! ”

“على ما يرام!” أصبح تعبير لي ليهو عازماً. حلقت الحوافر عندما انطلق إله جيش النار الحارقة إلى الأمام ، متجهًا نحو “تاوو!

“على ما يرام!” أصبح تعبير لي ليهو عازماً. حلقت الحوافر عندما انطلق إله جيش النار الحارقة إلى الأمام ، متجهًا نحو “تاوو!

فقط من خلال طريقة كهذه يمكنهم مساعدة لي ليهو قليلاً ، فقط على أمل أن يستمر لفترة أطول قليلاً. إذا تمكنوا من قتل مليون عفريت ، فإن براعة “تاوو” في المعركة ستنخفض بالتأكيد ، لكنهم فهموا أيضًا مدى سذاجة هذا الفكر.

ضحك تو وانشنغ بجنون. “أنت تطلب الموت!”

“على ما يرام!” أصبح تعبير لي ليهو عازماً. حلقت الحوافر عندما انطلق إله جيش النار الحارقة إلى الأمام ، متجهًا نحو “تاوو!

نشر “تاوو” ذراعيه في نفس الوقت ، ولف إصبعه ووصل إلى إله جيش النار الحارق.

“الأحمر” يتسرب من السماء ، وينقع الهواء والتربة كالحجاب الرقيق.

نظر جميع التلاميذ المباشرين نحو داي مينجفان. فكرت بسرعة وأمرت ، “أيها الرفاق ، ساعدوني في قتل العفاريت. ليس لديهم حماية من تشي العفريت. باختصار ، علينا مساعدة الأخ الأكبر لي! ”

كانت إرادة عالم أسورا تحب المعارك المكثفة واسعة النطاق مثل هذه. متى حدث مثل هذا الموقف ، فإن ميادين أسورا ستنزل بالتأكيد ، مما يمنح المحاربين المليئين بالروح القتالية ونية القتل بعض الخصائص الخاصة لأسورا ، مثل جسد أسورا الذي لا يموت.

إذا أمرت الجميع بالهجوم على “تاوو” مرة أخرى في مثل هذا الوقت ، فسيكون هناك بالتأكيد أشخاص مترددون. قد يتحدى البعض هذا الأمر بشكل مباشر. سينهار الوضع تمامًا بحلول ذلك الوقت.

نتيجة لذلك ، سيظل عدد كبير من المحاربين يموتون في المعركة ، وستكون عالم أسورا قادرة على جمع أرواح المعركة المتمرسة والراقية هذه ، وتحويلها إلى أسورا حقيقية.

فقط من خلال طريقة كهذه يمكنهم مساعدة لي ليهو قليلاً ، فقط على أمل أن يستمر لفترة أطول قليلاً. إذا تمكنوا من قتل مليون عفريت ، فإن براعة “تاوو” في المعركة ستنخفض بالتأكيد ، لكنهم فهموا أيضًا مدى سذاجة هذا الفكر.

نشر “تاوو” ذراعيه في نفس الوقت ، ولف إصبعه ووصل إلى إله جيش النار الحارق.

من المستحيل أن يستمر إله جيش النار الحارقة كل هذا الوقت! ماذا علينا أن نفعل؟

“هو هوا ، هل أنت مستعد لمواجهة الموت معي؟”

لم تستطع كي شين إلا التخفيف. كان الضغط الذي مارس عليها “تاوو” أكبر مما ينبغي. كانت تميل إلى مغادرة ساحة المعركة على الفور ، وعدم العودة أبدًا ، لكنها لم تكن لديها الشجاعة لتكون أول من يتحدى أمرًا عسكريًا.

في هذه المعركة ، كان لدى كلا الجانبين أكثر من خمسة ملايين جندي يقاتلون في المجموع ، وقد احتضنوا جميعًا الموت. كان الحجم والشدة شديدين لدرجة أنه حتى في جميع عوالم السامسارا الستة ، كانت نادرة للغاية.

إذا أصبحت الجاني الرئيسي ، فإن الطائفة اللانهائية لن تعفها أبدًا. ربما حتى القصر الحرمان السماوي سيرسل شخصًا ليقبض عليها. بحلول ذلك الوقت ، حتى الفرار إلى أقاصي العالم كان عديم الفائدة. نتيجة لذلك ، حتى لو كانت مترددة ، يمكنها فقط المضي قدمًا في ذلك.

كل عالم يمتلك خصائصه الخاصة. التهم عالم الأشباح الجائعة باستمرار ، ورحب عالم الانسان بالجميع ، وكان عالم الجحيم هو مكان عودة الأرواح.

في هذه اللحظة ، شعرت فجأة بقمع غير المرئي والضغط ينزل من فوق. حتى تداول قواها أصبح بطيئًا ، كما تراجعت قوة تقنياتها أيضًا. همم؟ لماذا يبدو هذا كمنطقة حدودية أخرى؟ نظرت إلى السماء. منذ متى تحولت السماء إلى اللون الأحمر؟

في هذه المعركة ، كان لدى كلا الجانبين أكثر من خمسة ملايين جندي يقاتلون في المجموع ، وقد احتضنوا جميعًا الموت. كان الحجم والشدة شديدين لدرجة أنه حتى في جميع عوالم السامسارا الستة ، كانت نادرة للغاية.

“الأحمر” يتسرب من السماء ، وينقع الهواء والتربة كالحجاب الرقيق.

كلما زادت حدة المعركة ، كان حجمها أكبر ، كلما كان ميدان أسورا أكبر وأقوى ، لدرجة أنه اقترب من عالم أسورا نفسها.

على الأرض الملطخة بالدماء ، ارتجف فجأة الجفون على جثة جندي بشري. فتح عينيه مرة أخرى. “هذا غريب. ألم. أموت؟ ”

كان العفاريت العاديون يمتلكون دائمًا أجسادًا أقوى من البشر العاديين. على وجه الخصوص ، كان تجديدهم مذهلًا. جعله ميدان أسورا أساسًا أكثر قوة ، حيث حوّلهم جميعًا إلى صراصير لا تقتل.

لم يستطع إلا أن يلمس رقبته ليكتشف أن جرحه يندمل حاليًا. قبل أن يظل مرتبكًا لفترة طويلة ، بدا وكأنه يسمع صوتًا آخر يحثه في الأذن ، اذهب واقتل الأعداء! اذهب وقاتل!

“الأحمر” يتسرب من السماء ، وينقع الهواء والتربة كالحجاب الرقيق.

قبل أن يبرد دمه ، أصبح أكثر سخونة من ذي قبل. لقد تذكر أمر الجنرال مرة أخرى – تقدم!

كل عالم يمتلك خصائصه الخاصة. التهم عالم الأشباح الجائعة باستمرار ، ورحب عالم الانسان بالجميع ، وكان عالم الجحيم هو مكان عودة الأرواح.

نتيجة لذلك ، أمسك بنصله وصعد مرة أخرى. شعر بقوة لا نهاية لها من خلال جسده. عند النظر إلى الأرض المليئة بالجثث ، بدأت “الجثث” في الوقوف مرة أخرى ، يذبحون جثث العفاريت التي كانت قد ارتفعت للتو بجانبهم وبدأت جولة جديدة من الذبح.

إذن ماذا لو كان أقوى السياديين العفاريت الاثني عشر؟ إذن ماذا لو امتلك السياديين العفاريت بنيات قاسية؟ امام القوة المطلقة ، كانوا ضعفاء مثل البشر.

“ميدان أسورا”.

التلاميذ المباشرون يائسون أساسًا. في وقت سابق فقط ، كان محكوم عليهم بالفشل بالفعل. الآن ، واجهوا المزيد من القيود. بحلول الوقت الذي يدمر فيه “تاوو” إله جيش النار الحارقة وهرع مرة أخرى ، لم يكن لديهم أي أمل في الهروب.

شعرت داي مينجفان بالعجز. الآن في جميع الأوقات.

سيجمع عالم أسورا باستمرار الأرواح التي سقطت في المعركة عبر عوالم السامسارا الستة و العوالم الكونية الثلاثة ألف ، وتحويلهم إلى أسورا وإضافتهم إلى المعركة الدموية التي لا تنتهي.

لم يكن تخطيط عوالم السامسارا الستة عبارة عن سلسلة من الطبقات المتداخلة أو موزعة بالتوازي. بدلاً من ذلك ، كان جسمًا واحدًا يدور من خلال نفسه ، يمتلك بنية لا تصدق. كان مرتبطًا أيضًا بالعوالم الكونية الثلاثة ألف ، ولهذا أطلق عليه اسم “سمسارا”.

لم يستطع إلا أن يلمس رقبته ليكتشف أن جرحه يندمل حاليًا. قبل أن يظل مرتبكًا لفترة طويلة ، بدا وكأنه يسمع صوتًا آخر يحثه في الأذن ، اذهب واقتل الأعداء! اذهب وقاتل!

كل عالم يمتلك خصائصه الخاصة. التهم عالم الأشباح الجائعة باستمرار ، ورحب عالم الانسان بالجميع ، وكان عالم الجحيم هو مكان عودة الأرواح.

“هو هوا ، هل أنت مستعد لمواجهة الموت معي؟”

سيجمع عالم أسورا باستمرار الأرواح التي سقطت في المعركة عبر عوالم السامسارا الستة و العوالم الكونية الثلاثة ألف ، وتحويلهم إلى أسورا وإضافتهم إلى المعركة الدموية التي لا تنتهي.

لم يستطع إلا أن يلمس رقبته ليكتشف أن جرحه يندمل حاليًا. قبل أن يظل مرتبكًا لفترة طويلة ، بدا وكأنه يسمع صوتًا آخر يحثه في الأذن ، اذهب واقتل الأعداء! اذهب وقاتل!

كانت إرادة عالم أسورا تحب المعارك المكثفة واسعة النطاق مثل هذه. متى حدث مثل هذا الموقف ، فإن ميادين أسورا ستنزل بالتأكيد ، مما يمنح المحاربين المليئين بالروح القتالية ونية القتل بعض الخصائص الخاصة لأسورا ، مثل جسد أسورا الذي لا يموت.

من المستحيل أن يستمر إله جيش النار الحارقة كل هذا الوقت! ماذا علينا أن نفعل؟

كلما زادت حدة المعركة ، كان حجمها أكبر ، كلما كان ميدان أسورا أكبر وأقوى ، لدرجة أنه اقترب من عالم أسورا نفسها.

غمغمت كي شين، “لا أريد أن أموت هنا. ”

في هذه المعركة ، كان لدى كلا الجانبين أكثر من خمسة ملايين جندي يقاتلون في المجموع ، وقد احتضنوا جميعًا الموت. كان الحجم والشدة شديدين لدرجة أنه حتى في جميع عوالم السامسارا الستة ، كانت نادرة للغاية.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

نتيجة لذلك ، كان ميدان أسورا كبيرًا بشكل خاص. الجروح التي كان من المفترض أن تكون قاتلة أصبحت الآن ضئيلة. يمكنهم حتى إعادة نمو أطرافهم والعودة من الموت. يمكن لأجسادهم الضعيفة كبشر أن تدعمهم من خلال معارك أكثر حدة ، وتقتل وتقتل باستمرار. لقد جمعوا الخبرة من خلال الألم الشديد ، وأنتجوا أرواحًا حقيقية للمعركة من خلال الرعب العظيم للحياة والموت.

لم يكن تخطيط عوالم السامسارا الستة عبارة عن سلسلة من الطبقات المتداخلة أو موزعة بالتوازي. بدلاً من ذلك ، كان جسمًا واحدًا يدور من خلال نفسه ، يمتلك بنية لا تصدق. كان مرتبطًا أيضًا بالعوالم الكونية الثلاثة ألف ، ولهذا أطلق عليه اسم “سمسارا”.

بالطبع ، لم يكونوا أسورا بعد ، ولم يمتلكوا أجسادًا لا تموت حقًا. حتى السياديين البشريين كافحوا للحفاظ على أنفسهم في مثل هذه المعركة الشديدة ، ناهيك عن البشر. لم يكن لدى ميدان أسورا مفهوم الصديق أو العدو أيضًا. كلا الجانبين استفاد.

إذا أمرت الجميع بالهجوم على “تاوو” مرة أخرى في مثل هذا الوقت ، فسيكون هناك بالتأكيد أشخاص مترددون. قد يتحدى البعض هذا الأمر بشكل مباشر. سينهار الوضع تمامًا بحلول ذلك الوقت.

نتيجة لذلك ، سيظل عدد كبير من المحاربين يموتون في المعركة ، وستكون عالم أسورا قادرة على جمع أرواح المعركة المتمرسة والراقية هذه ، وتحويلها إلى أسورا حقيقية.

في الأصل ، كان من الفعّال للغاية أن يرتكب السيادة الانسان مذابح عندما استخدموا تقنياتهم الخاصة. بالعمل معًا ، لم يكن هناك شيء صعب في قتل مليون عفريت.

ومع ذلك ، كان هذا في الأساس كابوسًا للتلاميذ المباشرين. لقد واجهوا بالفعل ما يكفي من النفور من مجال الشيطان. الآن ، مع وصول ميدان أسورا ، كان ذلك يعادل الدمج بين قوانين عالم أسورا ومجال الشيطان. كان يعادل تحويل ساحة المعركة بأكملها إلى حدود.

التلاميذ المباشرون يائسون أساسًا. في وقت سابق فقط ، كان محكوم عليهم بالفشل بالفعل. الآن ، واجهوا المزيد من القيود. بحلول الوقت الذي يدمر فيه “تاوو” إله جيش النار الحارقة وهرع مرة أخرى ، لم يكن لديهم أي أمل في الهروب.

عالم أسورا باركت فقط المحاربين الحقيقيين أيضًا. إذا لم يكن لديهم روح قتالية ، فحتى السياديين البشريين سيواجهون الرفض. في ظل رفض عالمين ، لم يتمكن بعض التلاميذ المباشرين من استخدام نصف قوتهم.

أولئك الذين كانوا ميسورين تجنبوا كل المخاطر. إن ما يمتلكونه يفوق أي شيء يمكن أن يمتلكه البشر ، فكيف يمكنهم التخلي عن كل ذلك بسهولة؟ مجرد التمسك بأرضهم بإصرار في وقت مثل هذا كان بالفعل مثيرًا للإعجاب منهم.

شعر وان جيانفنغ فقط بالقمع والمساعدة. في حين أن قوته قد انخفضت بشكل عام ، فقد أصبح أكثر حماسًا وحيوية. شكل الختم. “سيف لا يحصى!”

في هذه المعركة ، كان لدى كلا الجانبين أكثر من خمسة ملايين جندي يقاتلون في المجموع ، وقد احتضنوا جميعًا الموت. كان الحجم والشدة شديدين لدرجة أنه حتى في جميع عوالم السامسارا الستة ، كانت نادرة للغاية.

عشرة آلاف سيف اخترقت الهواء! قاموا على الفور بسمر أكثر من عشرة آلاف عفريت في الأرض.

غمغمت كي شين، “لا أريد أن أموت هنا. ”

في الأصل ، كان من الفعّال للغاية أن يرتكب السيادة الانسان مذابح عندما استخدموا تقنياتهم الخاصة. بالعمل معًا ، لم يكن هناك شيء صعب في قتل مليون عفريت.

نتيجة لذلك ، أمسك بنصله وصعد مرة أخرى. شعر بقوة لا نهاية لها من خلال جسده. عند النظر إلى الأرض المليئة بالجثث ، بدأت “الجثث” في الوقوف مرة أخرى ، يذبحون جثث العفاريت التي كانت قد ارتفعت للتو بجانبهم وبدأت جولة جديدة من الذبح.

ومع ذلك ، اكتشفوا قريبًا أن معظم العفاريت لم يموتوا في الواقع بعد قتلهم ما لم يتم تدمير أجسادهم بالكامل. لا يزال بإمكانهم الزحف على الأرض حتى لو تركوا فقط بنصف جثثهم ، وهم يهدرون بعيدًا في السماء ويجمعون تشي الجيش من أجل “تاوو”.

كلما زادت حدة المعركة ، كان حجمها أكبر ، كلما كان ميدان أسورا أكبر وأقوى ، لدرجة أنه اقترب من عالم أسورا نفسها.

كان العفاريت العاديون يمتلكون دائمًا أجسادًا أقوى من البشر العاديين. على وجه الخصوص ، كان تجديدهم مذهلًا. جعله ميدان أسورا أساسًا أكثر قوة ، حيث حوّلهم جميعًا إلى صراصير لا تقتل.

كل عالم يمتلك خصائصه الخاصة. التهم عالم الأشباح الجائعة باستمرار ، ورحب عالم الانسان بالجميع ، وكان عالم الجحيم هو مكان عودة الأرواح.

التلاميذ المباشرون يائسون أساسًا. في وقت سابق فقط ، كان محكوم عليهم بالفشل بالفعل. الآن ، واجهوا المزيد من القيود. بحلول الوقت الذي يدمر فيه “تاوو” إله جيش النار الحارقة وهرع مرة أخرى ، لم يكن لديهم أي أمل في الهروب.

لقد طرد التلاميذ المباشرين بشكل مباشر ، ولا يستحق أي اهتمام.

غمغمت كي شين، “لا أريد أن أموت هنا. ”

ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

قبل أن يبرد دمه ، أصبح أكثر سخونة من ذي قبل. لقد تذكر أمر الجنرال مرة أخرى – تقدم!

تغير تعبير لي ليهو عدة مرات قبل أن يبدأ فجأة في الضحك بصوت عالٍ. هل كان من المفترض أن يكون مسار لي تشينغشان هو الصفقة الحقيقية ، بينما كان مساره مزيفًا؟ إذا لم تحترق النار ، فسيكون كل ما تبقى هو الرماد المتسخ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط