نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1493

روان ياوزو

روان ياوزو

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<

 

كانت هذه الحرب الأكثر بدائية ، حيث قامت بنشر أوراقها وأغصانها في جزء من السماء وتغرق جذورها في الأرض لجزء من الأرض. يزدهر المنتصر بينما المهزوم يموت ، باستمرار ، إلى ما لا نهاية.

كان الجميع عاجزين. حتى وان جيانفنغ بدأت في التردد ، مع الأخذ في الاعتبار ما إذا كان يجب الحفاظ على بعض القوة من أجل التراجع. لم يستطع إله جيش النار الحارق أن يدوم طويلاً في يد “تاوو” ، حيث اندلع باللهب تحت لكمات الأخير.

“همم؟”

فجأة ، اندفعت شخصية نحيلة إلى صفوف العدو. تفاجأت داي مينجفان أيضًا. “ياوتشو؟”

في الوقت نفسه ، اندلعت نباتات أكثر غرابة وشريرة من الأرض.

راكبة على غزال أبيض ، أطلقت روان ياوتشو النار فوق ساحة المعركة المضطربة. أصدر الغزال ذو تسعة ألوان وهجًا من تسعة ألوان ، مما أدى إلى صد الأسهم الواردة.

تم ترك العفاريت التي تم التهامها دون رفات. لم يتمكنوا من الولادة من جديد حتى لو كانوا في عالم أسورا ، ناهيك عن ميدان أسورا. في ظل هذا التعذيب ، لم يتمكن أي من العفاريت من الحفاظ على روحه القتالية ويصبح أسورا.

زمت شفتيها وأمسكت بحقيبة مطرزة بقوة ، حتى تحولت مفاصل أصابعها إلى اللون الأبيض. نظرت إلى مدينة بلاك كلاود وحسمت رأيها ، وأخذت حفنة من البذور ورشتها على الأرض.

انجرفت بذرة في الهواء وسقطت في فم عفريت كان ينظر إلى أعلى بفمه. بقشعريرة ، ابتلع البذرة ، لكن بدا أنه لم يكن هناك استجابة بعد ذلك.

كان الأمر كما لو أنهم لم يدركوا أن قائدهم قد مات. ربما أدركوا ذلك بالفعل ، لكنهم ما زالوا ينفذون أمره النهائي – التقدم!

صلت راو ياوتشو بصمت. لم تكن تلجأ إلى أسلوب معين ، لكنها كانت تصلي بالفعل. تم بالفعل تضمين التقنية نفسها في كل بذرة في اللحظة التي ألقتها بها.

لم يتشتت التلاميذ المباشرون ويهربوا أيضًا. بدلاً من ذلك ، عملوا معًا لقتل العفاريت العاديين. كان يريدهم أن يبقوا في البداية على أي حال. يمكن أن يستمروا في مجزرتهم ، ولن يكلفهم ذلك سوى بضع مئات من الآلاف من العفاريت على الأكثر. كانوا جميعًا نملًا على أي حال.

البذرة تومض بالضوء الأخضر في بطن العفريت!

لم تقل الغزال ذو الألوان التسعة شيئًا. تنهدت من الداخل ، محنة من التعلق ، يا محنة التعلق!

انهار العفريت على الأرض وهو يمسك بطنه ويتلوى. اندلعت الأشواك من جلده ، وهو يتغذى بجشع من دمه. سرعان ما غلفه وابتلعه تمامًا ، مما حوله إلى وحش منسوج من الأشواك مثل قنفذ البحر.

لم يكن ما يسمى بمسار الطبيعة مجرد فكرة رائعة عن نمو النباتات وازدهارها. كان هناك أيضًا جانب قاسٍ لها ، صراع الحياة أو الموت من أجل البقاء على قيد الحياة باعتباره الأصلح. مات عدد لا يحصى من الأرواح في كل لحظة ، حتى انقرضت.

رقصت كل واحدة منها بجنون ، وشبكت العفاريت المحيطة.

ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

تم القبض على عفريت حول الرقبة. كادت الأشواك الحادة تمزق حلقه. انتفخت عيناه وهو يأرجح ذراعيه بجنون.

على الرغم من إضعافه قليلاً ، إلا أن “تاوو” كان لا يزال وجودًا يفوق كل المخلوقات الأخرى في ساحة المعركة. بدون عائق آلهة الجيش ، لم يعد بإمكان أحد أن يهدده بعد الآن.

قام عفريت من جانب واحد بقطع شوك بصراخ عظيم ، لكن الشوك المقطوع بدأ في التواء أكثر عنفًا ، وهو يغرق في عيون العفريت مثل الثعبان.

هذه الأشجار ليس لها أغصان أو أوراق. كانت صلبة مثل المعدن ، وكانت جذورها متطورة بشكل خاص. في نطاق خمسين كيلومترًا ، لم يعد بإمكان نبات واحد أن ينمو بعد الآن ، ويفقد الاتصال بالأرض تمامًا. تم تطهيرهم من قبل الأباطرة العفاريت وملوك العفاريت بسرعة كبيرة.

أخيرًا ، أطلق عواءًا هستيريًا ، ولكن سرعان ما اندلع وحش شوك آخر من جسده.

لقد سقطت آلهة الجيش. ما حدث بعد ذلك كان ذبح كل هؤلاء التلاميذ المباشرين.

في الوقت نفسه ، اندلعت نباتات أكثر غرابة وشريرة من الأرض.

وهلم جرا وهكذا دواليك.

أزهار آكلة اللحوم الملونة تتفتح مثل الفم العظيم ، وتبتلع العفاريت مع كل جرعة. أشواك حادة تشبه الأسنان في فمها تمضغ فريستها.

ومع ذلك ، لم يسمع قط أن الطائفة اللانهائية تمتلك شخصًا ماهرًا في القتال مثل المرأة على الغزال الأبيض. لقد تركت كفاءتها في قتل العفاريت أساسًا مؤلمًا قليلاً.

كانت كروم الطين الشبيهة بالأفعى تمتلك سمًا قويًا في نسغها. يمكن لأدنى جزء من النسغ أن يجعل الجسم يتعفن ويتفكك بسرعة مثل الطين. تسرب السائل الأصفر المتدفق إلى الأرض وتحول إلى سماد.

شاهد جميع السياديين البشر والسياديين العفاريت بينما كانت شخصيتها الضعيفة تتجه نحو مدينة بلاك كلاود ، مباشرة في الحفرة التي أنتجها لي تشينغشان.

حتى أقوى وأشرس العفاريت أطلقوا صرخات بائسة. كان الألم يقظًا دائمًا.

كانت داي مينجفان ممتلئة بالشفقة. إذا استطاع شخص ما إبقاء “تاوو” مشغولاً لفترة أطول قليلاً ، فربما يمكنهم فعلاً تغيير الوضع.

تم ترك العفاريت التي تم التهامها دون رفات. لم يتمكنوا من الولادة من جديد حتى لو كانوا في عالم أسورا ، ناهيك عن ميدان أسورا. في ظل هذا التعذيب ، لم يتمكن أي من العفاريت من الحفاظ على روحه القتالية ويصبح أسورا.

أصيب التلاميذ المباشرين بالذهول. على الرغم من معرفتها بها لفترة طويلة ، إلا أنهم لم يتخيلوا أبدًا وجود جانب مثل هذا لها ، بغض النظر عن مدى لطفها. كان توسع النباتات والتهامها أفظع بكثير من اشتباكات الأسلحة.

روان ياوتشو كانت تحب جمع البذور. كانت ترسل بانتظام بعثات في الطائفة اللانهائية لجمع بذور جميع أنواع النباتات الغريبة.

ومع ذلك ، لم يسمع قط أن الطائفة اللانهائية تمتلك شخصًا ماهرًا في القتال مثل المرأة على الغزال الأبيض. لقد تركت كفاءتها في قتل العفاريت أساسًا مؤلمًا قليلاً.

لم تأت هذه البذور من عالم الإنسان فحسب ، بل جاءت من عوالم السمسارا الستة بأكملها و العوالم الكونية الثلاثة ألف. كان هناك حتى جزء من مجال الشيطان.

حتى الآن ، كانت قد غامرت بالفعل في عمق أراضي العدو. قامت بتقسيم البذور إلى أصناف مختلفة ونشرتها بشكل متساوٍ قدر الإمكان ، أو سيتنافسون وينقلبون على بعضهم البعض.

على سبيل المثال ، كان “شوك الألم” في الأصل أحد عذابات الجحيم ، ويسمى جحيم الشوك. بعد أن تم القبض عليهم ، حتى أرواحهم ستكافح للهروب ، وتحمل ألمًا رهيبًا.

أزهار آكلة اللحوم الملونة تتفتح مثل الفم العظيم ، وتبتلع العفاريت مع كل جرعة. أشواك حادة تشبه الأسنان في فمها تمضغ فريستها.

كانت هذه الزهور آكلة اللحوم ذات الأسنان الحادة من النباتات المحلية في مجال الشيطان. كانوا أكثر ملاءمة للنمو في تربة مجال الشيطان ، وكانوا يأكلون في المقام الأول العفاريت والوحوش الشيطانية.

بغض النظر عن مدى قوة “تاوو” ، فإن قتل السيادي الإنسان لا يزال يتطلب بعض الجهد. يمكنه فقط حبس شخص واحد في كل مرة.

وهلم جرا وهكذا دواليك.

قالت روان ياوتشو بهدوء ، “آسف ، جيو اير. ”

ومن تراث كل سيد سابق لحديقة المائة عشب ، إلى جانب جهودها الخاصة ، حتى أنها امتلكت بذور نباتات من ما وراء السماوات التسع.

لم يتشتت التلاميذ المباشرون ويهربوا أيضًا. بدلاً من ذلك ، عملوا معًا لقتل العفاريت العاديين. كان يريدهم أن يبقوا في البداية على أي حال. يمكن أن يستمروا في مجزرتهم ، ولن يكلفهم ذلك سوى بضع مئات من الآلاف من العفاريت على الأكثر. كانوا جميعًا نملًا على أي حال.

ومع ذلك ، كانت مساحة حديقة مائة عشب محدودة. تم استخدامه جميعًا لزراعة “المحاصيل التجارية”. يمكن زرع النباتات التي لا قيمة لها وغير ضارة في الجزيرة المحيطة. ومع ذلك ، كان هناك العديد من النباتات التي لا يمكن زراعتها ، وخاصة هذه “النباتات الشريرة”.

ومع ذلك ، لم يسمع قط أن الطائفة اللانهائية تمتلك شخصًا ماهرًا في القتال مثل المرأة على الغزال الأبيض. لقد تركت كفاءتها في قتل العفاريت أساسًا مؤلمًا قليلاً.

ومع ذلك ، كان من المستحيل عليها أيضًا التخلص منها. لم يكن هناك شيء مثل الجوهر الجيد أو السيئ عندما يتعلق الأمر بالنباتات.

ومع ذلك ، كانت مساحة حديقة مائة عشب محدودة. تم استخدامه جميعًا لزراعة “المحاصيل التجارية”. يمكن زرع النباتات التي لا قيمة لها وغير ضارة في الجزيرة المحيطة. ومع ذلك ، كان هناك العديد من النباتات التي لا يمكن زراعتها ، وخاصة هذه “النباتات الشريرة”.

نتيجة لذلك ، مع مرور الوقت ، جمعوا بدلاً من ذلك عددًا كبيرًا من بذور “النباتات الشريرة”.

هذه الأشجار ليس لها أغصان أو أوراق. كانت صلبة مثل المعدن ، وكانت جذورها متطورة بشكل خاص. في نطاق خمسين كيلومترًا ، لم يعد بإمكان نبات واحد أن ينمو بعد الآن ، ويفقد الاتصال بالأرض تمامًا. تم تطهيرهم من قبل الأباطرة العفاريت وملوك العفاريت بسرعة كبيرة.

أصيب التلاميذ المباشرين بالذهول. على الرغم من معرفتها بها لفترة طويلة ، إلا أنهم لم يتخيلوا أبدًا وجود جانب مثل هذا لها ، بغض النظر عن مدى لطفها. كان توسع النباتات والتهامها أفظع بكثير من اشتباكات الأسلحة.

سقطت اليد الضخمة ، واهتزت الأرض ، لكنها أخطأت.

كان تعبير روان ياوتشو فارغًا وغير منزعج ، مما أدى إلى تشغيل المجلد السماوي للطبيعة حيث كانت تنثر البذور باستمرار. طالما أنها أعطت البذور دفعة حتى تنبت ، فسوف يبحثون عن الطعام وينمون بأنفسهم.

تحت اليد ، بدا أن الوقت يتجمد. نسجت الأحاسيس بالسرعة القصوى والركود الشديد معًا ، بما يكفي لدفع الناس إلى الجنون.

لم يكن ما يسمى بمسار الطبيعة مجرد فكرة رائعة عن نمو النباتات وازدهارها. كان هناك أيضًا جانب قاسٍ لها ، صراع الحياة أو الموت من أجل البقاء على قيد الحياة باعتباره الأصلح. مات عدد لا يحصى من الأرواح في كل لحظة ، حتى انقرضت.

هذه الأشجار ليس لها أغصان أو أوراق. كانت صلبة مثل المعدن ، وكانت جذورها متطورة بشكل خاص. في نطاق خمسين كيلومترًا ، لم يعد بإمكان نبات واحد أن ينمو بعد الآن ، ويفقد الاتصال بالأرض تمامًا. تم تطهيرهم من قبل الأباطرة العفاريت وملوك العفاريت بسرعة كبيرة.

كانت هذه الحرب الأكثر بدائية ، حيث قامت بنشر أوراقها وأغصانها في جزء من السماء وتغرق جذورها في الأرض لجزء من الأرض. يزدهر المنتصر بينما المهزوم يموت ، باستمرار ، إلى ما لا نهاية.

حذرتها الغزال ذو تسعة ألوان. “قطعة الخشب ، لقد فقدت أعصابك!”

على عكس توقعات الجميع ، فإن وصول ميدان أسورا لم يقمعها على الإطلاق. بدلا من ذلك ، عزز قوتها. لم يكن المجلد السماوي للطبيعة طريقًا لطيفًا أو لطيفًا للزراعة.

كان تعبير روان ياوتشو فارغًا وغير منزعج ، مما أدى إلى تشغيل المجلد السماوي للطبيعة حيث كانت تنثر البذور باستمرار. طالما أنها أعطت البذور دفعة حتى تنبت ، فسوف يبحثون عن الطعام وينمون بأنفسهم.

انكمشت كي شين مرة أخرى ، وشعرت ببعض القشعريرة. شعرت وكأنها تحولت إلى شخص مختلف.

ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

استغلت داي مينجفان هذه الفرصة. “حتى فتاتي ياوتشو تعمل بجد ، فماذا تنتظرون جميعًا!؟”

أصيب التلاميذ المباشرين بالذهول. على الرغم من معرفتها بها لفترة طويلة ، إلا أنهم لم يتخيلوا أبدًا وجود جانب مثل هذا لها ، بغض النظر عن مدى لطفها. كان توسع النباتات والتهامها أفظع بكثير من اشتباكات الأسلحة.

أصبح شكل “تاوو” أصغر بشكل واضح. كفاءة مذبحة روان ياوتشو يمكن أن تنافس بشكل أساسي جيش شوانوو بأكمله.

على الرغم من إضعافه قليلاً ، إلا أن “تاوو” كان لا يزال وجودًا يفوق كل المخلوقات الأخرى في ساحة المعركة. بدون عائق آلهة الجيش ، لم يعد بإمكان أحد أن يهدده بعد الآن.

على وجه الخصوص ، تضاعفت أشواك الألم بسرعة كبيرة. طالما كان هناك ما يكفي من الأسمدة ، يمكن أن تنمو إلى الأبد.

انكمشت كي شين مرة أخرى ، وشعرت ببعض القشعريرة. شعرت وكأنها تحولت إلى شخص مختلف.

كانت أسلحة العفاريت عاجزة ضدها. حتى أباطرة العفاريت وملوك العفاريت لم يتمكنوا من تدميرهم بالكامل. تم قمع قوتهم من قبل قوانين العالم المتشابكة أيضًا ، في حين أن النباتات لم تتأثر بشكل أساسي ، إلا أنها زادت نشاطها برائحة الدم في ساحة المعركة.

تحت اليد ، بدا أن الوقت يتجمد. نسجت الأحاسيس بالسرعة القصوى والركود الشديد معًا ، بما يكفي لدفع الناس إلى الجنون.

كانت العفاريت العالقة في شجيرات الشوك ملتوية في كل مكان بينما كانوا يصرخون بشكل بائس ، مما أدى بوضوح إلى تأرجح معنويات الجيش وجعل تشي الجيش يتفرق.

لم تأت هذه البذور من عالم الإنسان فحسب ، بل جاءت من عوالم السمسارا الستة بأكملها و العوالم الكونية الثلاثة ألف. كان هناك حتى جزء من مجال الشيطان.

حتى الآن ، كانت قد غامرت بالفعل في عمق أراضي العدو. قامت بتقسيم البذور إلى أصناف مختلفة ونشرتها بشكل متساوٍ قدر الإمكان ، أو سيتنافسون وينقلبون على بعضهم البعض.

تم ترك العفاريت التي تم التهامها دون رفات. لم يتمكنوا من الولادة من جديد حتى لو كانوا في عالم أسورا ، ناهيك عن ميدان أسورا. في ظل هذا التعذيب ، لم يتمكن أي من العفاريت من الحفاظ على روحه القتالية ويصبح أسورا.

حذرتها الغزال ذو تسعة ألوان. “قطعة الخشب ، لقد فقدت أعصابك!”

شعر تو وانشنغ بشيء خاطئ. تسارع تراجع قوته فجأة. لم ينهار جيش شوانوو كما توقع. بدلاً من ذلك ، قاتلوا بقوة أكبر بعد أن نزل ميدان أسورا ، ومزقوا جيش العفاريت طبقة تلو الأخرى.

غمغمت روان ياوتشو ، “لم تكن هناك حاجة في الأصل لمجيئه. أكمل وعده لي “.

بووم!

قالت الغزال ذو تسعة ألوان ، “أنت تفكرين كثيرًا. من الواضح أن هذا الطفل أراد أن يأتي بنفسه ويتباهى بقواه “.

لم يكن ما يسمى بمسار الطبيعة مجرد فكرة رائعة عن نمو النباتات وازدهارها. كان هناك أيضًا جانب قاسٍ لها ، صراع الحياة أو الموت من أجل البقاء على قيد الحياة باعتباره الأصلح. مات عدد لا يحصى من الأرواح في كل لحظة ، حتى انقرضت.

“جو اير ، قلبي يؤلمني. ” ضغطت روان ياوتشو على صدرها كما لو كانت شجيرة شوك تنمو في الداخل. في البداية ، فشلت في الشعور بذلك ، لكن الألم أصبح أكثر وأكثر حدة.

“لا بأس. ياوتشو !؟”

لم تقل الغزال ذو الألوان التسعة شيئًا. تنهدت من الداخل ، محنة من التعلق ، يا محنة التعلق!

أصبح شكل “تاوو” أصغر بشكل واضح. كفاءة مذبحة روان ياوتشو يمكن أن تنافس بشكل أساسي جيش شوانوو بأكمله.

لم يكن هذا بسبب لي تشينغشان فقط ، ولكن تشاو تيانجياو ولو بومينغ وما إلى ذلك أيضًا. الأحداث التي وقعت خلال الأيام القليلة الماضية أثرت عليها بشكل كبير. في الماضي ، لم تشارك في أي صراع على الإطلاق ، حتى أقل من كي شين، ناهيك عن حرب مروعة مثل هذه. حتى أنها اضطرت إلى تحدي إرادتها والقتل بجنون.

كان الجميع عاجزين. حتى وان جيانفنغ بدأت في التردد ، مع الأخذ في الاعتبار ما إذا كان يجب الحفاظ على بعض القوة من أجل التراجع. لم يستطع إله جيش النار الحارق أن يدوم طويلاً في يد “تاوو” ، حيث اندلع باللهب تحت لكمات الأخير.

ونتيجة لذلك ، حسمت الغزال ذو تسعة ألوان رأيها. كان عليها أن تأخذها بعيدًا من هنا ، حتى لو كان ذلك من خلال الهروب من ساحة المعركة.

في هذه اللحظة ، حدقت عين كبيرة وحيدة. الروح الوحشية التي ملأت الأنظار جعلتهم متيبسين.

في هذه اللحظة ، حدقت عين كبيرة وحيدة. الروح الوحشية التي ملأت الأنظار جعلتهم متيبسين.

ونتيجة لذلك ، حسمت الغزال ذو تسعة ألوان رأيها. كان عليها أن تأخذها بعيدًا من هنا ، حتى لو كان ذلك من خلال الهروب من ساحة المعركة.

صرخت داي مينجفان ، “كن حذرة ، ياوتشو!”

هذه الأشجار ليس لها أغصان أو أوراق. كانت صلبة مثل المعدن ، وكانت جذورها متطورة بشكل خاص. في نطاق خمسين كيلومترًا ، لم يعد بإمكان نبات واحد أن ينمو بعد الآن ، ويفقد الاتصال بالأرض تمامًا. تم تطهيرهم من قبل الأباطرة العفاريت وملوك العفاريت بسرعة كبيرة.

أضاء ضوء النار السماء. كان “تاوو” قد هزم بالفعل إله جيش النار الحارق ، الذي ملأ الهواء بالنيران. كان مصير لي ليهو مجهولاً.

لم يكن ما يسمى بمسار الطبيعة مجرد فكرة رائعة عن نمو النباتات وازدهارها. كان هناك أيضًا جانب قاسٍ لها ، صراع الحياة أو الموت من أجل البقاء على قيد الحياة باعتباره الأصلح. مات عدد لا يحصى من الأرواح في كل لحظة ، حتى انقرضت.

شعر تو وانشنغ بشيء خاطئ. تسارع تراجع قوته فجأة. لم ينهار جيش شوانوو كما توقع. بدلاً من ذلك ، قاتلوا بقوة أكبر بعد أن نزل ميدان أسورا ، ومزقوا جيش العفاريت طبقة تلو الأخرى.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

كان الأمر كما لو أنهم لم يدركوا أن قائدهم قد مات. ربما أدركوا ذلك بالفعل ، لكنهم ما زالوا ينفذون أمره النهائي – التقدم!

ومن تراث كل سيد سابق لحديقة المائة عشب ، إلى جانب جهودها الخاصة ، حتى أنها امتلكت بذور نباتات من ما وراء السماوات التسع.

لم يتشتت التلاميذ المباشرون ويهربوا أيضًا. بدلاً من ذلك ، عملوا معًا لقتل العفاريت العاديين. كان يريدهم أن يبقوا في البداية على أي حال. يمكن أن يستمروا في مجزرتهم ، ولن يكلفهم ذلك سوى بضع مئات من الآلاف من العفاريت على الأكثر. كانوا جميعًا نملًا على أي حال.

على وجه الخصوص ، تضاعفت أشواك الألم بسرعة كبيرة. طالما كان هناك ما يكفي من الأسمدة ، يمكن أن تنمو إلى الأبد.

ومع ذلك ، لم يسمع قط أن الطائفة اللانهائية تمتلك شخصًا ماهرًا في القتال مثل المرأة على الغزال الأبيض. لقد تركت كفاءتها في قتل العفاريت أساسًا مؤلمًا قليلاً.

لم يكن هذا بسبب لي تشينغشان فقط ، ولكن تشاو تيانجياو ولو بومينغ وما إلى ذلك أيضًا. الأحداث التي وقعت خلال الأيام القليلة الماضية أثرت عليها بشكل كبير. في الماضي ، لم تشارك في أي صراع على الإطلاق ، حتى أقل من كي شين، ناهيك عن حرب مروعة مثل هذه. حتى أنها اضطرت إلى تحدي إرادتها والقتل بجنون.

“إذن يمكنك أن تموت!”

في تلك اللحظة الحرجة ، تم إمساك روان ياوتشو بقوة غير مرئية ، فهربت من نطاق اليد وانزلقت من خلال شق أصابعه.

لقد سقطت آلهة الجيش. ما حدث بعد ذلك كان ذبح كل هؤلاء التلاميذ المباشرين.

تم القبض على عفريت حول الرقبة. كادت الأشواك الحادة تمزق حلقه. انتفخت عيناه وهو يأرجح ذراعيه بجنون.

هاجمت روان ياوتشو في المقدمة. على الفور ، مدت يد عملاقة من الجانب الآخر من ساحة المعركة ، تلوح فوقها مثل سحابة مظلمة.

حتى أقوى وأشرس العفاريت أطلقوا صرخات بائسة. كان الألم يقظًا دائمًا.

على الرغم من إضعافه قليلاً ، إلا أن “تاوو” كان لا يزال وجودًا يفوق كل المخلوقات الأخرى في ساحة المعركة. بدون عائق آلهة الجيش ، لم يعد بإمكان أحد أن يهدده بعد الآن.

رقصت كل واحدة منها بجنون ، وشبكت العفاريت المحيطة.

ناهيك عن حقيقة أنها غامرت في عمق أراضي العدو وحدها ، حتى لو كانت مختبئة بين التلاميذ المباشرين ، فلن يتمكن أحد من مساعدتها.

في الوقت نفسه ، اندلعت نباتات أكثر غرابة وشريرة من الأرض.

صرخت الغزال ذو تسعة ألوان ببئس ، “لقد انتهينا حقًا هذه المرة!” اندلع توهج ذو تسعة ألوان عندما ذهبت إلى أبعد من ذلك لتستخدم حيويتها لتزويد تشي الشيطاني بالطاقة. أسلوب حركتها الذي كان بإمكانه في الأصل نقلهم على بعد خمسمائة كيلومتر في لحظة يبدو الآن بطيئًا للغاية.

حتى الآن ، كانت قد غامرت بالفعل في عمق أراضي العدو. قامت بتقسيم البذور إلى أصناف مختلفة ونشرتها بشكل متساوٍ قدر الإمكان ، أو سيتنافسون وينقلبون على بعضهم البعض.

تحت اليد ، بدا أن الوقت يتجمد. نسجت الأحاسيس بالسرعة القصوى والركود الشديد معًا ، بما يكفي لدفع الناس إلى الجنون.

قالت روان ياوتشو بهدوء ، “آسف ، جيو اير. ”

“جو اير ، قلبي يؤلمني. ” ضغطت روان ياوتشو على صدرها كما لو كانت شجيرة شوك تنمو في الداخل. في البداية ، فشلت في الشعور بذلك ، لكن الألم أصبح أكثر وأكثر حدة.

“لا بأس. ياوتشو !؟”

في تلك اللحظة الحرجة ، تم إمساك روان ياوتشو بقوة غير مرئية ، فهربت من نطاق اليد وانزلقت من خلال شق أصابعه.

دفعت روان ياوتشو ظهر الغزال ذي الألوان التسعة ، واستقبلت اليد التي تشبه السحابة.

صرخت داي مينجفان ، “كن حذرة ، ياوتشو!”

بغض النظر عن مدى قوة “تاوو” ، فإن قتل السيادي الإنسان لا يزال يتطلب بعض الجهد. يمكنه فقط حبس شخص واحد في كل مرة.

ومن تراث كل سيد سابق لحديقة المائة عشب ، إلى جانب جهودها الخاصة ، حتى أنها امتلكت بذور نباتات من ما وراء السماوات التسع.

مع انفصالهما ، أصبح روان ياوتشو الهدف الوحيد. تحررت الغزال ذو تسعة ألوان من الضغط العقلي ، وتحولت على الفور إلى ضوء ذي تسعة ألوان انطلق نحو عالم الإنسان.

أخيرًا ، أطلق عواءًا هستيريًا ، ولكن سرعان ما اندلع وحش شوك آخر من جسده.

بووم!

“همم؟”

سقطت اليد الضخمة ، واهتزت الأرض ، لكنها أخطأت.

سقطت اليد الضخمة ، واهتزت الأرض ، لكنها أخطأت.

في تلك اللحظة الحرجة ، تم إمساك روان ياوتشو بقوة غير مرئية ، فهربت من نطاق اليد وانزلقت من خلال شق أصابعه.

احتاج “تاوو” إلى ثلاث ثوان فقط لقتل صاحب سيادة انسان. في أقل من نصف دقيقة ، سينهار التلاميذ المباشرون ، وسيكون التعامل مع بقايا جيش شوانوو وجيش النار الحارقة أسهل من إزالة هذه النباتات.

شاهد جميع السياديين البشر والسياديين العفاريت بينما كانت شخصيتها الضعيفة تتجه نحو مدينة بلاك كلاود ، مباشرة في الحفرة التي أنتجها لي تشينغشان.

مع انفصالهما ، أصبح روان ياوتشو الهدف الوحيد. تحررت الغزال ذو تسعة ألوان من الضغط العقلي ، وتحولت على الفور إلى ضوء ذي تسعة ألوان انطلق نحو عالم الإنسان.

“همم؟”

أصيب التلاميذ المباشرين بالذهول. على الرغم من معرفتها بها لفترة طويلة ، إلا أنهم لم يتخيلوا أبدًا وجود جانب مثل هذا لها ، بغض النظر عن مدى لطفها. كان توسع النباتات والتهامها أفظع بكثير من اشتباكات الأسلحة.

قام تو وانشنغ بتجعيد حواجبه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يفشل فيها في قتل سيادي انسان منذ بدء المعركة. لسبب ما ، شعر بعدم الارتياح قليلاً. ومع ذلك ، لم يأخذ الأمر على محمل الجد ، حيث نظر إلى النباتات المختلفة التي نمت بقوة على الأرض.

قالت روان ياوتشو بهدوء ، “آسف ، جيو اير. ”

مع الدوس ، اندلعت أشجار لا حصر لها من الأرض وانطلقت باتجاه السماء.

مع الدوس ، اندلعت أشجار لا حصر لها من الأرض وانطلقت باتجاه السماء.

هذه الأشجار ليس لها أغصان أو أوراق. كانت صلبة مثل المعدن ، وكانت جذورها متطورة بشكل خاص. في نطاق خمسين كيلومترًا ، لم يعد بإمكان نبات واحد أن ينمو بعد الآن ، ويفقد الاتصال بالأرض تمامًا. تم تطهيرهم من قبل الأباطرة العفاريت وملوك العفاريت بسرعة كبيرة.

لقد سقطت آلهة الجيش. ما حدث بعد ذلك كان ذبح كل هؤلاء التلاميذ المباشرين.

قاومت النباتات التي لا تُحصى بشكل غريزي ، التف حول الأشجار بجنون ، لكن الأشجار رفضت التزحزح. بعد أن فقدوا الأرض وسمادهم ، ذبلوا تدريجياً.

تحت اليد ، بدا أن الوقت يتجمد. نسجت الأحاسيس بالسرعة القصوى والركود الشديد معًا ، بما يكفي لدفع الناس إلى الجنون.

لكن في تلك اللحظة القصيرة ، كانوا قد قتلوا بالفعل عدة مئات الآلاف من العفاريت ، ولم يولد أي منهم من جديد في ميدان أسورا.

فجأة ، اندفعت شخصية نحيلة إلى صفوف العدو. تفاجأت داي مينجفان أيضًا. “ياوتشو؟”

كانت داي مينجفان ممتلئة بالشفقة. إذا استطاع شخص ما إبقاء “تاوو” مشغولاً لفترة أطول قليلاً ، فربما يمكنهم فعلاً تغيير الوضع.

لم تأت هذه البذور من عالم الإنسان فحسب ، بل جاءت من عوالم السمسارا الستة بأكملها و العوالم الكونية الثلاثة ألف. كان هناك حتى جزء من مجال الشيطان.

هي ، التي لا يبدو أنها قادرة حتى على المبارزة ، كانت في الواقع مناسبة جدًا لساحة المعركة. إذا كانوا قد عرفوا في وقت سابق أنها قادرة على شيء من هذا القبيل ، لكانت الإستراتيجية بأكملها مختلفة. ومع ذلك ، ربما لم تكن هي نفسها على علم بشيء من هذا القبيل. لم يدخل سيد حديقة المائة عشب ساحة المعركة أبدًا. هذه المرة ، فقط لأن المدينة كانت على وشك السقوط ، حشدوا كل التلاميذ المباشرين.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

ومع ذلك ، لم يكن هناك “لو”. لقد فات الأوان الآن. لقد فقدوا أقوى قوتين لديهم ، إله جيش شوانوو وإله جيش النار الحارق.

في تلك اللحظة الحرجة ، تم إمساك روان ياوتشو بقوة غير مرئية ، فهربت من نطاق اليد وانزلقت من خلال شق أصابعه.

احتاج “تاوو” إلى ثلاث ثوان فقط لقتل صاحب سيادة انسان. في أقل من نصف دقيقة ، سينهار التلاميذ المباشرون ، وسيكون التعامل مع بقايا جيش شوانوو وجيش النار الحارقة أسهل من إزالة هذه النباتات.

تم القبض على عفريت حول الرقبة. كادت الأشواك الحادة تمزق حلقه. انتفخت عيناه وهو يأرجح ذراعيه بجنون.

تم وضع النتيجة في حجر الآن!

حتى الآن ، كانت قد غامرت بالفعل في عمق أراضي العدو. قامت بتقسيم البذور إلى أصناف مختلفة ونشرتها بشكل متساوٍ قدر الإمكان ، أو سيتنافسون وينقلبون على بعضهم البعض.

ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

استغلت داي مينجفان هذه الفرصة. “حتى فتاتي ياوتشو تعمل بجد ، فماذا تنتظرون جميعًا!؟”

على وجه الخصوص ، تضاعفت أشواك الألم بسرعة كبيرة. طالما كان هناك ما يكفي من الأسمدة ، يمكن أن تنمو إلى الأبد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط