نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1494

لهيب العظام البيضاء

لهيب العظام البيضاء

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<

 

أصبح العفاريت المسعورين مرتبكين لأن الألم والندم يملأهم. قبضوا على رؤوسهم وألقوا أسلحتهم جانبا. انهارت الوحوش الشيطانية مباشرة على الأرض وبدأت في التذمر. تمايل ملك العفريت أيضًا ، كما لو كان مخمورًا.

داخل الكهف العميق والمظلم ، تدفق شعاع واحد فقط من الضوء. رقد لي تشينغشان داخل الصخرة المحطمة وأطرافه ممدودة إلى الخارج. رأى النجوم.

تم حرقهم في النيران. لم يكن هناك ألم على وجوههم ، وبدلاً من ذلك ابتسموا بفرح وسلام. كان مشهدًا غريبًا للغاية ، مثل أولئك الذين ذهبوا إلى الجنة لم يكونوا الرهبان بل هم.

كل شبر من جسده اشتكى. صرخ كل عصب. حتى روحه أصيبت بجروح بالغة ، ولم يكن قادر حتى على تحريك إصبع. ارتعد بسرعة كبيرة للغاية. حتى وجهه كان غير واضح إلى حد ما. لقد استوعب بصمت القوة الكامنة وراء تلك اللكمة.

أباد كل العفاريت وقتلهم حتى سالت الدماء وغطت الجثث الأرض لكنها لم تتوقف.

كانت قوة “تاوو” كبيرة جدًا. يمكنه سحق كل شيء بشكل أساسي.

لم يكن طريق الزراعة يدور حول صراع القوى فحسب ، بل صراعات قوة الإرادة أيضًا ، بينما كانت الحرب دائمًا أكبر صراع لقوة الإرادة. فقط الموت ينتظر الضعفاء.

كان على وشك أن يكون معوقا من قبل تلك اللكمة. إذا لم يكن تو وانشنغ واثقًا من نفسه وتابعه بعدد قليل من اللكمات ، لكان قد تعرض للضرب حتى الموت.

“ثم ماذا عنك؟”

حتى بالنسبة له ، لم يكن هناك شيء مثل الأمان في مثل هذه المعركة الواسعة النطاق ، ناهيك عن الثقة بالنصر المطلق.

“لا تبكي أيتها الأخت الكبرى!” مسح لي تشينغشان دموعها من أجلها وقال بفخر ، “ما زلنا لم نخسر هذه المعركة!”

لكن لحسن الحظ ، اعتاد على ذلك منذ زمن طويل. كان يتجول على حافة الموت مرارًا وتكرارًا ، مطاردًا وراء الأمل في اليأس.

اندلعت خرزة صلاة الجمجمة من ملابسه ، وتحولت إلى شيطان هيكل عظمي صغير. أطلق صوتًا غريبًا عندما اصطدمت أسنانه ، وأطلق تيارًا من لهيب السمادهي للعظم الأبيض الذي شكل كلمتين في الهواء. “أنا هنا. ‘

وزادت الروح القتالية في عينيه. إذن ماذا لو تم ضربه بلكمة؟ كان يحتاج فقط إلى الصعود والاستمرار. كان الجنود لا يزالون يخوضون معركة دامية في المقدمة. لم يشك قط في ما إذا كان بإمكانهم تنفيذ أمره حتى النهاية.

في هذه اللحظة ، رأى أيضًا كيف هُزم إله جيش شوانوو وإله جيش النار الحارقة واحدًا تلو الآخر بواسطة “تاوو” في المسافة. في هذه الأثناء ، كانوا لا يزالون عالقين في جيش العفاريت ، غير قادرين على التحرر مهما فعلوا.

لقد تحمل الرغبة في الوقوف على الفور والاندفاع. احتاج إلى انتظار شفاء جراحه ، لذلك طلب المساعدة في هذه الأثناء. “شياو آن ، إذا لم تأت بعد ، فسوف أتعرض للضرب حتى الموت قريبًا. ”

في هذه اللحظة ، رأى أيضًا كيف هُزم إله جيش شوانوو وإله جيش النار الحارقة واحدًا تلو الآخر بواسطة “تاوو” في المسافة. في هذه الأثناء ، كانوا لا يزالون عالقين في جيش العفاريت ، غير قادرين على التحرر مهما فعلوا.

اندلعت خرزة صلاة الجمجمة من ملابسه ، وتحولت إلى شيطان هيكل عظمي صغير. أطلق صوتًا غريبًا عندما اصطدمت أسنانه ، وأطلق تيارًا من لهيب السمادهي للعظم الأبيض الذي شكل كلمتين في الهواء. “أنا هنا. ‘

قتل بوذا العظيم الملك العفريت الثاني ، وبدأ جيش العفاريت بالتوقف والتردد مرة أخرى عندما وصل الجيش الثالث ، وابتلع الرهبان بقيادة رئيس الدير.

ابتسم لي تشينغشان. الآن هذه كانت بطاقته الرابحة الحقيقية. لم ينضم إلى هذه المعركة ليموت.

“غادر من هنا!” قالت روان ياوتشو بحزم ، “هذا لا يزال ضمن نطاق هجمات” تاوو “.

دار العالم الصغير بشكل أسرع. تدور الأرض والنار والرياح والماء إلى ما لا نهاية ، مما يشفيه بسرعة من الجسد إلى الروح.

انتشرت خصلات من اللهب الأبيض الشاحب من اتجاه مجال الشيطان. بمجرد أن اتصلت بجثث العفاريت ، بدا الأمر وكأن النار تصادف الزيت ، وتحترق بقوة أكبر. حتى “التضحيات” المدفونة في الأرض والدم الشيطاني الذي تسرب إلى الأرض أضرمت فيه النيران. في غمضة عين ، تحولت إلى نار كبيرة ، مشتعلة نحو العفاريت.

في الوقت نفسه ، ومض الضوء الأزرق الخافت في عينيه ، مشكلاً شكل سداسي دقيق مثل قطعتين صغيرتين من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية. استخدم الضوء العميق ينير الكل لمراقبة الموقف.

“أنا من أتباع الطائفة اللانهائية. أخواتي وإخوتي الكبار ما زالوا يقاتلون ، فكيف أهرب؟ ”

كان أداء التلاميذ المباشرين أسوأ مما كان يتوقع. لم يكن لأحد منهم الجرأة الكافية ليهلك مع العدو. خلاف ذلك ، مع وجود الكثير من السياديين البشر والشياطين السياديين الذين يعملون معًا ، يمكنهم بالتأكيد تهديد “تاوو”. ربما كان الهجوم المفاجئ لإله جيش النار الحارقة قد ينجح.

في الوقت نفسه ، ومض الضوء الأزرق الخافت في عينيه ، مشكلاً شكل سداسي دقيق مثل قطعتين صغيرتين من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية. استخدم الضوء العميق ينير الكل لمراقبة الموقف.

ومع ذلك ، في النهاية ، كان لديهم مثل هذه المجموعة الكبيرة من الناس الذين لم يتمكنوا حتى من إطلاق نصف قوتهم ، فقط في انتظار ذبحهم من قبل “تاوو”. كانوا في الأساس أسوأ من الجنود العاديين. لم يكن هذا بسبب اختلاف في الاستراتيجية أو القوة. كان ذلك تمامًا لأنهم يفتقرون إلى قوة الإرادة.

بقفزة دخل جيش العفاريت وبدأ مجزرة!

“هيه ، بالتأكيد ، كلما كنت أكثر أهمية ، زادت اعتزازك بحياتك!”

انتشرت خصلات من اللهب الأبيض الشاحب من اتجاه مجال الشيطان. بمجرد أن اتصلت بجثث العفاريت ، بدا الأمر وكأن النار تصادف الزيت ، وتحترق بقوة أكبر. حتى “التضحيات” المدفونة في الأرض والدم الشيطاني الذي تسرب إلى الأرض أضرمت فيه النيران. في غمضة عين ، تحولت إلى نار كبيرة ، مشتعلة نحو العفاريت.

لكن في وقت كهذا ، لم يعد مجديًا حتى لو كانوا يعتزون بحياتهم. بمجرد تحرير “تاوو” ، ربما لن يتمكن أي منهم من الإفلات في قطعة واحدة.

ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

لم يكن طريق الزراعة يدور حول صراع القوى فحسب ، بل صراعات قوة الإرادة أيضًا ، بينما كانت الحرب دائمًا أكبر صراع لقوة الإرادة. فقط الموت ينتظر الضعفاء.

من الأعلى ، بدت المجموعة المكونة من عدة مئات من الرهبان في الأساس محاولة غير مجدية لإيقاف عشرة آلاف من سلاح الفرسان العفاريت.

“همم؟ الأخت الكبرى روان! ”

صرخت الغزال ذو التسعة ألوان ، “لي تشينغشان ، امسكها! سأدع كلاكما تكونان معًا على الأكثر! ”

وقد فاجأه أداء روان ياوتشو أيضًا. كان هناك عنصر من عناصر التحفيز الذهني ، لكن قوة الإرادة العظيمة التي أظهرتها والتصميم على الموت في المعركة جعلتها تتفوق على التلاميذ المباشرين الآخرين. لم يكن ذلك فقط بسبب قوة البذور أيضًا. إذا كان تلميذًا مباشرًا مختلفًا ، فأين سيجدون الشجاعة للمغامرة بعمق في مجال الشيطان في وقت مثل هذا؟

كان على وشك أن يكون معوقا من قبل تلك اللكمة. إذا لم يكن تو وانشنغ واثقًا من نفسه وتابعه بعدد قليل من اللكمات ، لكان قد تعرض للضرب حتى الموت.

“أوه لا ، ربما لفتت انتباهه. ”

تبعه جيش عفاريت ثانٍ ، بقيادة ملك عفريت بعشرة آلاف فقط من العفاريت. لقد دفعوا العفاريت السابقين إلى الأمام ، وقتلوهم على الفور إذا رفضوا التحرك.

أصبح لي تشينغشان جادًا. كيف يمكن أن يشاهدها تقتل؟ وقف ببطء ورفع ذراعيه.

نظر إليه بقلق قبل أن يجلس على الفور وينزل سمكته الخشبية. جلس التلاميذ جميعًا حوله ، مبتدئين في الترانيم.

عندما ضرب “تاوو” بيده ، نشر ذراعيه فجأة وأطلق العنان لمجال قوة الأرض في اللحظة الحرجة ، وأخرجها من الجحيم.

لكن في وقت كهذا ، لم يعد مجديًا حتى لو كانوا يعتزون بحياتهم. بمجرد تحرير “تاوو” ، ربما لن يتمكن أي منهم من الإفلات في قطعة واحدة.

كانت استجابة روان ياوتشو سريعة للغاية أيضًا. استخدمت القوة للطيران ، ودخلت الجبل مباشرة وغاصت رأسها أولاً بين ذراعيه. ابتسمت بفرح. “انت لازلت حيا!”

ارتجف لي تشينغشان في الداخل. لقد تأثر جدا. “ولكن إذا ذهبت ، فمن الذي سيحميك؟”

ابتسم لي تشينغشان. “هل ظننت أنني مت أيتها الأخت الكبرى؟”

داخل الكهف العميق والمظلم ، تدفق شعاع واحد فقط من الضوء. رقد لي تشينغشان داخل الصخرة المحطمة وأطرافه ممدودة إلى الخارج. رأى النجوم.

تحررت روان ياوتشو من عناقه وحثته. “يجب أن تذهب بسرعة!”

لكن في وقت كهذا ، لم يعد مجديًا حتى لو كانوا يعتزون بحياتهم. بمجرد تحرير “تاوو” ، ربما لن يتمكن أي منهم من الإفلات في قطعة واحدة.

ابتسم لي تشينغشان. “إلى أين تريدني أن أذهب أيتها الأخت الكبرى؟”

مع قيام ملك الحكمة بتمهيد الطريق ، وقف رئيس الدير واقترب من ساحة المعركة. “اتبعني لنولد من جديد في الجنة!”

“غادر من هنا!” قالت روان ياوتشو بحزم ، “هذا لا يزال ضمن نطاق هجمات” تاوو “.

في ألسنة اللهب المستعرة ، وسع رئيس الدير عينيه في حالة عدم تصديق. “لهب سمادهي للعظم الأبيض!” ربما لأنه أضئ بالنار، كان وجهه شاحبًا.

“ثم ماذا عنك؟”

ومع ذلك ، في النهاية ، كان لديهم مثل هذه المجموعة الكبيرة من الناس الذين لم يتمكنوا حتى من إطلاق نصف قوتهم ، فقط في انتظار ذبحهم من قبل “تاوو”. كانوا في الأساس أسوأ من الجنود العاديين. لم يكن هذا بسبب اختلاف في الاستراتيجية أو القوة. كان ذلك تمامًا لأنهم يفتقرون إلى قوة الإرادة.

“أنا من أتباع الطائفة اللانهائية. أخواتي وإخوتي الكبار ما زالوا يقاتلون ، فكيف أهرب؟ ”

ارتجف لي تشينغشان في الداخل. لقد تأثر جدا. “ولكن إذا ذهبت ، فمن الذي سيحميك؟”

بقفزة دخل جيش العفاريت وبدأ مجزرة!

رمشت روان ياوتشو وحدقت به بطريقة غريبة قبل أن تقبله فجأة على خده برفق.

كان أداء التلاميذ المباشرين أسوأ مما كان يتوقع. لم يكن لأحد منهم الجرأة الكافية ليهلك مع العدو. خلاف ذلك ، مع وجود الكثير من السياديين البشر والشياطين السياديين الذين يعملون معًا ، يمكنهم بالتأكيد تهديد “تاوو”. ربما كان الهجوم المفاجئ لإله جيش النار الحارقة قد ينجح.

هرعت الغزال ذو الألوان التسعة ورأت ذلك. صرخت من الداخل ، هذا اللقيط!

“لا تبكي أيتها الأخت الكبرى!” مسح لي تشينغشان دموعها من أجلها وقال بفخر ، “ما زلنا لم نخسر هذه المعركة!”

فوجئ لي تشينغشان. لمس خده. “الأخت الكبرى ، أنت… ”

أباد كل العفاريت وقتلهم حتى سالت الدماء وغطت الجثث الأرض لكنها لم تتوقف.

كانت روان ياوتشو حمراء نوعًا ما ، لكنها قالت بهدوء شديد ، “تشينغشان ، لقد أديت واجبك بالفعل. أنت لم تخذل ثقتي “.

عندما ضرب “تاوو” بيده ، نشر ذراعيه فجأة وأطلق العنان لمجال قوة الأرض في اللحظة الحرجة ، وأخرجها من الجحيم.

صرخت الغزال ذو التسعة ألوان ، “لي تشينغشان ، امسكها! سأدع كلاكما تكونان معًا على الأكثر! ”

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

كان لي تشينغشان مستعدًا دائمًا لقبول النصائح الجيدة في مثل هذا الوقت. سحب روان ياوتشو بين ذراعيه وقبلها على شفتيها الناعمتين. وبعد فترة وجيزة فقط تركها. “هاه ، الآن هذه هي الطريقة التي تفعل بها ذلك بشكل يرضي!”

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

“أنت وقح! كيف تجرؤ!؟”

التقط بوذا العظيم ملك العفريت بلطف مثل قطف زهرة ، وسحقه إربًا.

تحولت روان ياوتشو إلى اللون الأحمر الفاتح. كانت غاضبة للغاية. لقد قررت أنه إذا أرادوا إبقائها هنا ، فإنها ستهددهم بحياتها. بالتفكير هناك ، بدأت بالحزن بصمت. بغض النظر عما حدث ، كانت ستموت.

في هذه اللحظة ، رأى أيضًا كيف هُزم إله جيش شوانوو وإله جيش النار الحارقة واحدًا تلو الآخر بواسطة “تاوو” في المسافة. في هذه الأثناء ، كانوا لا يزالون عالقين في جيش العفاريت ، غير قادرين على التحرر مهما فعلوا.

“لا تبكي أيتها الأخت الكبرى!” مسح لي تشينغشان دموعها من أجلها وقال بفخر ، “ما زلنا لم نخسر هذه المعركة!”

“هيه ، بالتأكيد ، كلما كنت أكثر أهمية ، زادت اعتزازك بحياتك!”

امتد مسار دموي ممهد من التضحيات الممتدة من ساحة المعركة أسفل مدينة بلاك كلاود مباشرة ، مما يؤدي إلى مجال الشيطان في المسافة.

هرعت الغزال ذو الألوان التسعة ورأت ذلك. صرخت من الداخل ، هذا اللقيط!

يقف رئيس دير النور المرتفع حاليًا على الطريق مع جميع تلاميذ طائفة الأرض النقية. صرخات المعركة من ساحة المعركة كانت تصم الآذان كما لو كانت بجانبهم مباشرة ، وكان من المستحيل تجاهل شخصية “تاوو” الهائلة أيضًا.

التقط بوذا العظيم ملك العفريت بلطف مثل قطف زهرة ، وسحقه إربًا.

نظر إليه بقلق قبل أن يجلس على الفور وينزل سمكته الخشبية. جلس التلاميذ جميعًا حوله ، مبتدئين في الترانيم.

في الوقت نفسه ، ومض الضوء الأزرق الخافت في عينيه ، مشكلاً شكل سداسي دقيق مثل قطعتين صغيرتين من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية. استخدم الضوء العميق ينير الكل لمراقبة الموقف.

انفتحت حلقات من الضوء الذهبي عندما بدأوا في تطهير هذه الأرض.

عندما ضرب “تاوو” بيده ، نشر ذراعيه فجأة وأطلق العنان لمجال قوة الأرض في اللحظة الحرجة ، وأخرجها من الجحيم.

كانت مهمتهم هي اعتراض طريق التضحية هذا ، ولم تعد ساحة المعركة تنتمي إلى مجال الشيطان. سيخسر السياديين العفاريت ميزتهم الجغرافية ، وسيتغير الوضع بشكل جذري أو حتى ينقلب.

ابتسم لي تشينغشان. “إلى أين تريدني أن أذهب أيتها الأخت الكبرى؟”

ومع ذلك ، لم يكن هذا قريبًا من هذه البساطة. لقد استمرت الحرب بالفعل لفترة طويلة جدًا. كان كلا الجانبين أكثر دراية بالتكتيكات التي يمكنهم استخدامها. كيف يمكن لمجال الشيطان ألا يعد إجراءً مضادًا لمثل هذا الافتتاح الواضح؟

ومض تعبير غاضب على وجه بوذا ، وتغير بغضب. انحسرت الثياب الذهبية ، وامتلأت بالعضلات بينما أغمق لون بشرته. مثل الشرير ، أصبح تعبيره مرعبًا وشريرًا ، حتى أكثر من العفاريت. أطلق سيفًا ذهبيًا مع لهيب الكارما المشتعل من خلفه ، وأطلق العنان لغضب شديد ، وتحول إلى ملك الحكمة.

قبل أن يضيء الضوء النقي لفترة طويلة ، وصل جيش عفريت مكون بالكامل من سلاح الفرسان ببسالة. كان هناك عشرة آلاف منهم ، جميعهم يمتطون الوحوش الشيطانية الشريرة ، يتجهون نحو رئيس دير النور المرتفع تحت قيادة الملك العفريت.

تحولت روان ياوتشو إلى اللون الأحمر الفاتح. كانت غاضبة للغاية. لقد قررت أنه إذا أرادوا إبقائها هنا ، فإنها ستهددهم بحياتها. بالتفكير هناك ، بدأت بالحزن بصمت. بغض النظر عما حدث ، كانت ستموت.

قام ملك العفريت بأرجحة مطرده ، وتكثف الوحش من تشي الجيش. “مت ، أيها الأصلع!”

أصبح العفاريت المسعورين مرتبكين لأن الألم والندم يملأهم. قبضوا على رؤوسهم وألقوا أسلحتهم جانبا. انهارت الوحوش الشيطانية مباشرة على الأرض وبدأت في التذمر. تمايل ملك العفريت أيضًا ، كما لو كان مخمورًا.

من الأعلى ، بدت المجموعة المكونة من عدة مئات من الرهبان في الأساس محاولة غير مجدية لإيقاف عشرة آلاف من سلاح الفرسان العفاريت.

” بوديساتفا العظام البيضاء ؟”

أصبح رئيس الدير مهيبًا وضرب السمكة الخشبية بعنف. توقف بعد كل ضربة ، مشددًا على كل كلمة ، “نا-مو-اميـ -تا-بها!”

في هذه اللحظة ، رأى أيضًا كيف هُزم إله جيش شوانوو وإله جيش النار الحارقة واحدًا تلو الآخر بواسطة “تاوو” في المسافة. في هذه الأثناء ، كانوا لا يزالون عالقين في جيش العفاريت ، غير قادرين على التحرر مهما فعلوا.

ظهر بوذا عظيم من الضوء الذهبي خلفه ، متلألئًا بهالة.

اندلعت خرزة صلاة الجمجمة من ملابسه ، وتحولت إلى شيطان هيكل عظمي صغير. أطلق صوتًا غريبًا عندما اصطدمت أسنانه ، وأطلق تيارًا من لهيب السمادهي للعظم الأبيض الذي شكل كلمتين في الهواء. “أنا هنا. ‘

مع كل كلمة نطق بها وكل ضربة على السمكة الخشبية ، أصيب وحش تشي الجيش بأضرار جسيمة. بعد الكلمات الخمس ، انهار على الفور.

أصبح لي تشينغشان جادًا. كيف يمكن أن يشاهدها تقتل؟ وقف ببطء ورفع ذراعيه.

أصبح العفاريت المسعورين مرتبكين لأن الألم والندم يملأهم. قبضوا على رؤوسهم وألقوا أسلحتهم جانبا. انهارت الوحوش الشيطانية مباشرة على الأرض وبدأت في التذمر. تمايل ملك العفريت أيضًا ، كما لو كان مخمورًا.

وزادت الروح القتالية في عينيه. إذن ماذا لو تم ضربه بلكمة؟ كان يحتاج فقط إلى الصعود والاستمرار. كان الجنود لا يزالون يخوضون معركة دامية في المقدمة. لم يشك قط في ما إذا كان بإمكانهم تنفيذ أمره حتى النهاية.

التقط بوذا العظيم ملك العفريت بلطف مثل قطف زهرة ، وسحقه إربًا.

هلل الرهبان. حتى عندما كانوا في مجال الشيطان ، لم يخاف رئيس الدير من هذه الجيوش التي لم تكن بقيادة السياديين العفاريت. لا يزال بإمكان أباطرة العفاريت أن يشكلوا بعض التهديد ، لكن ملوك العفاريت كانوا يأتون إلى هنا ليموتوا. ومع ذلك ، فقد أصبح أكثر صرامة من ذي قبل.

عندما ضرب “تاوو” بيده ، نشر ذراعيه فجأة وأطلق العنان لمجال قوة الأرض في اللحظة الحرجة ، وأخرجها من الجحيم.

تبعه جيش عفاريت ثانٍ ، بقيادة ملك عفريت بعشرة آلاف فقط من العفاريت. لقد دفعوا العفاريت السابقين إلى الأمام ، وقتلوهم على الفور إذا رفضوا التحرك.

في ألسنة اللهب المستعرة ، وسع رئيس الدير عينيه في حالة عدم تصديق. “لهب سمادهي للعظم الأبيض!” ربما لأنه أضئ بالنار، كان وجهه شاحبًا.

اندفع العفاريت بشكل فوضوي. من أجل حماية رئيس الدير ، أُجبر الرهبان المحاربون على القتل ، وأفسدت الأرض الشيطانية التي تم تطهيرها للتو قليلاً.

تحولت روان ياوتشو إلى اللون الأحمر الفاتح. كانت غاضبة للغاية. لقد قررت أنه إذا أرادوا إبقائها هنا ، فإنها ستهددهم بحياتها. بالتفكير هناك ، بدأت بالحزن بصمت. بغض النظر عما حدث ، كانت ستموت.

قتل بوذا العظيم الملك العفريت الثاني ، وبدأ جيش العفاريت بالتوقف والتردد مرة أخرى عندما وصل الجيش الثالث ، وابتلع الرهبان بقيادة رئيس الدير.

في ألسنة اللهب المستعرة ، وسع رئيس الدير عينيه في حالة عدم تصديق. “لهب سمادهي للعظم الأبيض!” ربما لأنه أضئ بالنار، كان وجهه شاحبًا.

لم يشكلوا أي تهديد ، ولكن مع وجود ثلاثة فقط من ملوك العفاريت المتواضعين وثلاثين ألفًا من العفاريت ، فقد عطلوا تمامًا خطة رئيس الدير ، مما جعله مشغولًا.

التقط بوذا العظيم ملك العفريت بلطف مثل قطف زهرة ، وسحقه إربًا.

في هذه اللحظة ، رأى أيضًا كيف هُزم إله جيش شوانوو وإله جيش النار الحارقة واحدًا تلو الآخر بواسطة “تاوو” في المسافة. في هذه الأثناء ، كانوا لا يزالون عالقين في جيش العفاريت ، غير قادرين على التحرر مهما فعلوا.

“أوه لا ، ربما لفتت انتباهه. ”

“رئيس الدير ، ماذا نفعل؟”

“ثم ماذا عنك؟”

تنهد رئيس الدير المرتفع. عندما كان يشاهد العفاريت يندفعون ، كلهم ​​يغرقون في الطريق الشرير بعنادهم ، شعر بالغضب يتصاعد بداخله. بصق التعويذة المكونة من خمس كلمات ، ” نا-مو-اميـ -تا-بها!”

قبل أن يضيء الضوء النقي لفترة طويلة ، وصل جيش عفريت مكون بالكامل من سلاح الفرسان ببسالة. كان هناك عشرة آلاف منهم ، جميعهم يمتطون الوحوش الشيطانية الشريرة ، يتجهون نحو رئيس دير النور المرتفع تحت قيادة الملك العفريت.

ومض تعبير غاضب على وجه بوذا ، وتغير بغضب. انحسرت الثياب الذهبية ، وامتلأت بالعضلات بينما أغمق لون بشرته. مثل الشرير ، أصبح تعبيره مرعبًا وشريرًا ، حتى أكثر من العفاريت. أطلق سيفًا ذهبيًا مع لهيب الكارما المشتعل من خلفه ، وأطلق العنان لغضب شديد ، وتحول إلى ملك الحكمة.

“أنت وقح! كيف تجرؤ!؟”

بقفزة دخل جيش العفاريت وبدأ مجزرة!

قتل بوذا العظيم الملك العفريت الثاني ، وبدأ جيش العفاريت بالتوقف والتردد مرة أخرى عندما وصل الجيش الثالث ، وابتلع الرهبان بقيادة رئيس الدير.

أباد كل العفاريت وقتلهم حتى سالت الدماء وغطت الجثث الأرض لكنها لم تتوقف.

هرعت الغزال ذو الألوان التسعة ورأت ذلك. صرخت من الداخل ، هذا اللقيط!

مع قيام ملك الحكمة بتمهيد الطريق ، وقف رئيس الدير واقترب من ساحة المعركة. “اتبعني لنولد من جديد في الجنة!”

كانت مهمتهم هي اعتراض طريق التضحية هذا ، ولم تعد ساحة المعركة تنتمي إلى مجال الشيطان. سيخسر السياديين العفاريت ميزتهم الجغرافية ، وسيتغير الوضع بشكل جذري أو حتى ينقلب.

جمع الرهبان راحتيهم وقالوا: “الولادة في الفردوس ، والعودة إلى الأرض الطاهرة إلى الأبد”.

تبعه جيش عفاريت ثانٍ ، بقيادة ملك عفريت بعشرة آلاف فقط من العفاريت. لقد دفعوا العفاريت السابقين إلى الأمام ، وقتلوهم على الفور إذا رفضوا التحرك.

رفت أذن رئيس الدير النور المرتفع. سمع صوت جرس غريب يخترق ساحة المعركة الصاخبة مثل الخيط الفضي.

“هيه ، بالتأكيد ، كلما كنت أكثر أهمية ، زادت اعتزازك بحياتك!”

انتشرت خصلات من اللهب الأبيض الشاحب من اتجاه مجال الشيطان. بمجرد أن اتصلت بجثث العفاريت ، بدا الأمر وكأن النار تصادف الزيت ، وتحترق بقوة أكبر. حتى “التضحيات” المدفونة في الأرض والدم الشيطاني الذي تسرب إلى الأرض أضرمت فيه النيران. في غمضة عين ، تحولت إلى نار كبيرة ، مشتعلة نحو العفاريت.

“ثم ماذا عنك؟”

تم حرقهم في النيران. لم يكن هناك ألم على وجوههم ، وبدلاً من ذلك ابتسموا بفرح وسلام. كان مشهدًا غريبًا للغاية ، مثل أولئك الذين ذهبوا إلى الجنة لم يكونوا الرهبان بل هم.

ابتسم لي تشينغشان. “هل ظننت أنني مت أيتها الأخت الكبرى؟”

في ألسنة اللهب المستعرة ، وسع رئيس الدير عينيه في حالة عدم تصديق. “لهب سمادهي للعظم الأبيض!” ربما لأنه أضئ بالنار، كان وجهه شاحبًا.

“رئيس الدير ، ماذا نفعل؟”

” بوديساتفا العظام البيضاء ؟”

تحولت روان ياوتشو إلى اللون الأحمر الفاتح. كانت غاضبة للغاية. لقد قررت أنه إذا أرادوا إبقائها هنا ، فإنها ستهددهم بحياتها. بالتفكير هناك ، بدأت بالحزن بصمت. بغض النظر عما حدث ، كانت ستموت.

ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ابتسم لي تشينغشان. “هل ظننت أنني مت أيتها الأخت الكبرى؟”

في ألسنة اللهب المستعرة ، وسع رئيس الدير عينيه في حالة عدم تصديق. “لهب سمادهي للعظم الأبيض!” ربما لأنه أضئ بالنار، كان وجهه شاحبًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط