نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1497

لا يموت

لا يموت

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<

 

يمكن لتشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة أن يبني تجسيدًا للإله العفريت من خلال أعمدة الطوطم. على الرغم من أن البناء يمتلك روح وإرادة إله عفريت ، إلا أنه يفتقر إلى الوعي الذاتي. كان لابد من السيطرة عليها من قبل سيادي عفريت.

كلانغ!

لم يسمع الرهبان من عالم الأقاليم التسع عن بوديساتفا العظام البيضاء من قبل. لقد شعروا بالتجديف غريزيًا فقط ، ولهذا السبب كانوا ينظرون إليها على أنها عدو بوذا.

مع صوت الأجراس، تقلّبت الأرواح.

تبادل السياديين العفاريت النظرات والأفكار ، هذا الرجل العجوز كان يخطط لاستدعاء وعي إله العفريت منذ البداية ، مقدمًا تو وانشنغ كذبيحة. ألا يخشى أن يوجه الاله العفريت غضبه تجاهه؟ إنه حقًا من سلالة هوندون بعد كل شيء! بغض النظر عن مدى حكمة وبُعد نظره على السطح ، فإنه لا يزال مجنونًا في جوهره.

أصبح العفاريت الذين كانوا بالفعل في حالة جنون أكثر فوضوية ، حيث انقلبوا ضد بعضهم البعض وأرجحوا شفراتهم في كل شيء يوجد أمام أعينهم.

تحت مباركة الدوامة الحمراء ، أصبح لي تشينغشان تقريبًا سيادي أسورا حقيقي. لم يقتصر ما يسمى بـ “جسد أسورا الخالد” على الإحياء من الموت. لقد كان حقا جسدا لا يموت. ناهيك عن تحطم رأس ، حتى لو تم تحطيم الجسم بالكامل ، يمكن إعادة تجميعه على الفور.

تخلى رئيس الدير النور المرتفع عن مجموعة الرهبان واندفع إلى ساحة المعركة ، متبعًا من أين أتت أصوات الأجراس. بحث في جميع الأنحاء دون أي اعتبار كما لو كان ممسوسًا.

بضجيج ، تناثرت الدماغ في كل مكان. استخدم “تاوو” قوته الكاملة وسحق رأس لي تشينغشان.

“أين؟”

ازال رئيس دير النور المرتفع ملك الحكمة. ولم يتهرب . كانت نظرته محددة. ملأت النيران البيضاء الشاحبة وجهه. عندما كانوا على وشك الوصول إلى حاجبيه ، تشكلت ست عشرة كلمة في الهواء.

لم يسمع الرهبان من عالم الأقاليم التسع عن بوديساتفا العظام البيضاء من قبل. لقد شعروا بالتجديف غريزيًا فقط ، ولهذا السبب كانوا ينظرون إليها على أنها عدو بوذا.

مع صوت الأجراس، تقلّبت الأرواح.

ومع ذلك ، بصفته راهبًا حقق ثمرتي البوذية ، لم تكن هذه هي الكلمة التي كان يفكر بها رئيس الدير. بدلا من ذلك ، أراد إجابة.

خففوا جميعهم وابتسموا بارتياح. من المؤكد أن الروح المبجل لـ عودة المحيط كان لا يزال بعيد النظر. كان كل ذلك بفضله ، أو حتى لو مات نصف الجميع هنا ، فلن يتمكنوا بالضرورة من تحقيق النصر – لا ، ستظل هزيمة مؤكدة.

“بوديساتفا ، يا بوديساتفا! لماذا ، لماذا خنت بوذا؟ ”

أشادت كي شين أيضًا ، “الأخت ياوتشو لديها حقًا عيون حادة!” شخص مثل هذا لا يمكن أن يقاس فقط بالمجال الضئيل للسيادة البشرية. حتى الأخ الأكبر الأول السابق لين لم يقترب من أي مكان. إذا استطاعت أن تصبح شريكته في الزراعة ، فستكون مستعدة للزواج منه.

شعر بحزن شديد في الداخل. أصبح مظهره أكبر سنًا أيضًا. لم يجرؤ ولم يستطع أن يرى ذلك على أنه عدو.

حزن بوذا ، واهتزت البوذية حتى النخاع. اهتزت أسس طائفة الأرض النقية ، لدرجة أنها حتى الآن لم تتعافى بعد. ضاع العديد من الرهبان البارزين من طائفة الأرض النقية ، وتوقفت زراعتهم. **(م.م / قمت ببحث صغير لفهم الرواية لان هناك الكثير من الهراء البوذي والاسماء الغريبة التي تقهرني……… البوذية ليست ديانة وليس لديهم حتى كتاب سماوي وانما هي ممارسة للبحث عن التنوير وفهم هذا العالم بطريقتهم … بوذا ليس اله ولم يقل انه اله او نبي لهذا في الرواية يقال بوذا وليس الاله بوذا ..البوذيون لا يعبدون بوذا كاله وانما يبجلونه …. البوذيون يتوقعون ان بوذا سيتناسخ ويعود للعالم ….. ولكن أتوقع ان هناك من يعبده كإله كما مع المسيحية مع النبي عيسى عليه السلام…. وأخيرا نحمد الله على نعمة الإسلام)

“ألم تحلف قسمًا عظيمًا لتحويل العالم إلى أرض نقية من الفردوس؟”

أشادت كي شين أيضًا ، “الأخت ياوتشو لديها حقًا عيون حادة!” شخص مثل هذا لا يمكن أن يقاس فقط بالمجال الضئيل للسيادة البشرية. حتى الأخ الأكبر الأول السابق لين لم يقترب من أي مكان. إذا استطاعت أن تصبح شريكته في الزراعة ، فستكون مستعدة للزواج منه.

كانت الأعظم في طائفة الأرض النقية، تحمل إرث المهايانا ، وحصلت على ثمرة أرهات باعتبارها ‘بهيكوني ‘ وحصلت على التعاليم الشخصية لبوذا ، الكتاب المقدس الخالي من الكلمات. كان هذا في يوم من الأيام مجد البوذية بأكملها ، بالإضافة إلى طائفة الأرض النقية.
**(م.م / هممممممم)

“ألم تحلف قسمًا عظيمًا لتحويل العالم إلى أرض نقية من الفردوس؟”

ثم واجهت المحنة السماوية الثامنة. إذا نجحت ، فستكون أول فانِ يحصل على ثمرة بوديساتفا منذ البوديساتفا الأربعة العظماء.

كانت الأعظم في طائفة الأرض النقية، تحمل إرث المهايانا ، وحصلت على ثمرة أرهات باعتبارها ‘بهيكوني ‘ وحصلت على التعاليم الشخصية لبوذا ، الكتاب المقدس الخالي من الكلمات. كان هذا في يوم من الأيام مجد البوذية بأكملها ، بالإضافة إلى طائفة الأرض النقية. **(م.م / هممممممم)

ما وراء السماوات التسع ، دارت العوالم الستة. على طول البوذية ، كان الجميع يراقبون عن كثب ، فقط ليُقابلوا بهيكل عظمي من العظام البيضاء التي أقسمت أربعة أقسام ملعونة: المخلوقات اللامحدودة ، أقسم بالذبح ؛ الآلام التي لا تنتهي اتعهد بأسقاطها. الدارما اللامحدودة ، أتعهد بتدميرها ؛ طريقة بوذا التي لا يمكن تجاوزها ، أتعهد بإنهائها.

عاد رئيس الدير إلى رشده وشعر أيضًا بالاختلافات. كانت نيران سمادهي للعظام البيضاء تحت سيطرة دقيقة ، ولم تحرق سوى العفاريت وليس البشر. كان هذا حقا غريبا. حتى بالنسبة لخليفة العظام البيضاء ، كان لا يزال غريبًا جدًا. إذا كان هذا المسار الأسطوري للعظم الأبيض له مثل هذا التمييز الكبير بين الخير والشر ، فلن يكون هناك سبب لينتقده.

حزن بوذا ، واهتزت البوذية حتى النخاع. اهتزت أسس طائفة الأرض النقية ، لدرجة أنها حتى الآن لم تتعافى بعد. ضاع العديد من الرهبان البارزين من طائفة الأرض النقية ، وتوقفت زراعتهم.
**(م.م / قمت ببحث صغير لفهم الرواية لان هناك الكثير من الهراء البوذي والاسماء الغريبة التي تقهرني……… البوذية ليست ديانة وليس لديهم حتى كتاب سماوي وانما هي ممارسة للبحث عن التنوير وفهم هذا العالم بطريقتهم … بوذا ليس اله ولم يقل انه اله او نبي لهذا في الرواية يقال بوذا وليس الاله بوذا ..البوذيون لا يعبدون بوذا كاله وانما يبجلونه …. البوذيون يتوقعون ان بوذا سيتناسخ ويعود للعالم ….. ولكن أتوقع ان هناك من يعبده كإله كما مع المسيحية مع النبي عيسى عليه السلام…. وأخيرا نحمد الله على نعمة الإسلام)

شعر بحزن شديد في الداخل. أصبح مظهره أكبر سنًا أيضًا. لم يجرؤ ولم يستطع أن يرى ذلك على أنه عدو.

حتى لو حرقت النيران جسده ودمه وروحه ، ولن يولد من جديد أبدًا ، فلا يزال عليه أن يسأل ، لماذا كل هذا بالضبط؟

قال ينغ زي ، “إذا كان الأمر كذلك ، فلنبدأ! كل شيء يعود إلى هذا! ”

ولكن عندما وجد أصل رنين الجرس ، كل ما اكتشفه هو شيطان هيكل عظمي صغير يحمل جرسًا ، وهو يقفز بعيدًا وهو يقفز من رأس إلى رأس.

عندما تجمعوا ، كانوا مثل أزهار اللوتس البيضاء ، يبتلعون وجودًا أقوى نسبيًا مثل جنرالات العفاريت وقادة العفاريت. عندما تفرقوا ، كانوا مثل بتلات تنجرف في الهواء ، وتهبط على عدد لا يحصى من العفاريت.

استدار رأسه ، ورأى أيضًا رئيس دير النور المرتفع. جثم على رأس ملك العفاريت الذي أصيب بالجنون. احترق محجر عينه بقطرتين من اللهب الباهت وهو يميل رأسه نحوه وكأنه يسأل: ما الذي تبحث عنه؟

” سوترا القلب !؟” ذهل رئيس دير النور المرتفع ، لكن كل ما رآه هو أن شيطان الهيكل العظمي قد قفز بعيدا بالفعل. اختفى صوت الأجراس بعيدًا وحل محله الفوضى.

“أنت لست…”

تحت مباركة الدوامة الحمراء ، أصبح لي تشينغشان تقريبًا سيادي أسورا حقيقي. لم يقتصر ما يسمى بـ “جسد أسورا الخالد” على الإحياء من الموت. لقد كان حقا جسدا لا يموت. ناهيك عن تحطم رأس ، حتى لو تم تحطيم الجسم بالكامل ، يمكن إعادة تجميعه على الفور.

عاد رئيس الدير إلى رشده وشعر أيضًا بالاختلافات. كانت نيران سمادهي للعظام البيضاء تحت سيطرة دقيقة ، ولم تحرق سوى العفاريت وليس البشر. كان هذا حقا غريبا. حتى بالنسبة لخليفة العظام البيضاء ، كان لا يزال غريبًا جدًا. إذا كان هذا المسار الأسطوري للعظم الأبيض له مثل هذا التمييز الكبير بين الخير والشر ، فلن يكون هناك سبب لينتقده.

كانت ساحة المعركة على الأرض أشبه بنيران مستعرة. ارتفعت معنويات الجنود ، تتقدم باستمرار. كان تدفق المعدن لا يمكن إيقافه ، ولم يعد بحاجة إلى مساعدتهم.

في ساحة المعركة الفوضوية، بين أصوات الجرس الذي كان يحرك الروح وينومها مغناطيسيًا ، جمع كفيه معًا وركع على الأرض. “إذا كنت خليفة للعظام البيضاء، من فضلك أعطني سببًا. سأموت دون ندم “.

تخلى رئيس الدير النور المرتفع عن مجموعة الرهبان واندفع إلى ساحة المعركة ، متبعًا من أين أتت أصوات الأجراس. بحث في جميع الأنحاء دون أي اعتبار كما لو كان ممسوسًا.

“راهب؟” ابتلع الغضب الجزء المتبقي من عقل وحش ملك عفريت ، متجهًا نحو رئيس الدير. كان فمه مبطنًا بأسنان حادة حيث ملأ الهواء الفاسد فم رئيس الدير.

ولكن عندما وجد أصل رنين الجرس ، كل ما اكتشفه هو شيطان هيكل عظمي صغير يحمل جرسًا ، وهو يقفز بعيدًا وهو يقفز من رأس إلى رأس.

نزل ملك الحكمة من فوق ، واقتلع رأس الوحش العملاق لملك العفاريت ، الذي انقلب إلى رئيس الدير. وقف شيطان الهيكل العظمي عليه مثل الكرة ولم يعد بإمكانه عناء الثرثرة بعد الآن. توقف أخيرًا وحدق في رئيس الدير ، بصق تيار من نيران سمادهي للعظم الأبيض عليه.

“الشكل نفسه هو الفراغ ، والفراغ نفسه هو الشكل. الشكل ليس سوى الفراغ ، والفراغ ليس إلا الشكل. ”

ازال رئيس دير النور المرتفع ملك الحكمة. ولم يتهرب . كانت نظرته محددة. ملأت النيران البيضاء الشاحبة وجهه. عندما كانوا على وشك الوصول إلى حاجبيه ، تشكلت ست عشرة كلمة في الهواء.

ازال رئيس دير النور المرتفع ملك الحكمة. ولم يتهرب . كانت نظرته محددة. ملأت النيران البيضاء الشاحبة وجهه. عندما كانوا على وشك الوصول إلى حاجبيه ، تشكلت ست عشرة كلمة في الهواء.

“الشكل نفسه هو الفراغ ، والفراغ نفسه هو الشكل. الشكل ليس سوى الفراغ ، والفراغ ليس إلا الشكل. ”

“إنها إرادة السماوات! إرادة السماوات! ” تم تنشيط لي تيان. تحول شعره الرمادي إلى اللون الأسود واختفت كل تجاعيده. “الإخوة الكبار والصغار ، هل أنتم مقتنعون بهزيمتكم الآن؟ لا تحتاج حتى إلى الانتظار ثلاثين عامًا. بمجرد أن تنتهي هذه المعركة ، يصبح تلميذاً مباشراً. حتى أنه قد يصبح الأخ الأكبر الأول! ”

” سوترا القلب !؟” ذهل رئيس دير النور المرتفع ، لكن كل ما رآه هو أن شيطان الهيكل العظمي قد قفز بعيدا بالفعل. اختفى صوت الأجراس بعيدًا وحل محله الفوضى.

كان الأمر كما لو أن عالم أسورا كانت تحاول التعبير عن حسن النية. تعال ، تذوق أولاً. عالم أسورا هو المكان الذي تنتمي إليه حقًا.

قام رئيس دير النور المرتفع بتجعيد حواجبه وهو يغرق بعمق في أفكاره. كان ملك الحكمة يراقبه ، ويقتل العفاريت باستمرار.

عندما صعدوا في الهواء ، كانوا مثل أيدي بيضاء شاحبة ، يمسكون بالوحوش الشيطانية في السماء. عندما سقطوا ، غرقوا بعمق في الوحل ، وتسرّبوا مثل الماء ، وحتى أشعلوا النار في العظام المدفونة عميقاً تحت ساحة المعركة.

في مجرى النهر نصف الجاف ، دفنت مجموعة من العظام البيضاء في الرمال.

بدأ جوهر تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة في الوميض.

فكرت شياو آن ، سأخدع هذا الراهب الآن ، فقط في حالة تسببه في المتاعب. إذا أحرقت هؤلاء البشر ، فلن يكون تشينغشان سعيدًا بالتأكيد. لم يكن من السهل التمييز بين البشر والأشرار ، لكنها لم تكن تريد أن تجعله يشعر بالسوء ما لم يكن لديها خيار آخر.

بدأ جوهر تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة في الوميض.

مع شيطان الهيكل العظمي بمثابة عين ، كانت تتحكم بعناية في لهب سمادهي للعظم الأبيض ، وتتجمع في بعض الأحيان وتتشتت في البعض الآخر ، وأحيانًا ترتفع وتنخفض أحيانًا.

عندما تجمعوا ، كانوا مثل أزهار اللوتس البيضاء ، يبتلعون وجودًا أقوى نسبيًا مثل جنرالات العفاريت وقادة العفاريت. عندما تفرقوا ، كانوا مثل بتلات تنجرف في الهواء ، وتهبط على عدد لا يحصى من العفاريت.

عندما تجمعوا ، كانوا مثل أزهار اللوتس البيضاء ، يبتلعون وجودًا أقوى نسبيًا مثل جنرالات العفاريت وقادة العفاريت. عندما تفرقوا ، كانوا مثل بتلات تنجرف في الهواء ، وتهبط على عدد لا يحصى من العفاريت.

مع صوت الأجراس، تقلّبت الأرواح.

عندما صعدوا في الهواء ، كانوا مثل أيدي بيضاء شاحبة ، يمسكون بالوحوش الشيطانية في السماء. عندما سقطوا ، غرقوا بعمق في الوحل ، وتسرّبوا مثل الماء ، وحتى أشعلوا النار في العظام المدفونة عميقاً تحت ساحة المعركة.

أصبح العفاريت الذين كانوا بالفعل في حالة جنون أكثر فوضوية ، حيث انقلبوا ضد بعضهم البعض وأرجحوا شفراتهم في كل شيء يوجد أمام أعينهم.

لقد اهتمت باستمرار بوضع لي تشينغشان أيضًا.

طارت الرياح من التقلبات بعنف ، مثل اللهب المتصاعد القرمزي. في معظم الأوقات ، كان وحشًا بلا شخصية كاملة ، والضحك المجنون الذي ينتجه لا يشبه الصوت الذي يمكن أن يخرجه الإنسان أيضًا. وبدلاً من ذلك ، بدا الأمر وكأنه نشأ من دوامة الدم الحمراء في السماء ، والتي تهز باستمرار روح “تاوو” الفخورة والوحشية.

بضجيج ، تناثرت الدماغ في كل مكان. استخدم “تاوو” قوته الكاملة وسحق رأس لي تشينغشان.

مع قوة تو وانشنغ ، كان الأمر في الواقع صعبًا للغاية واضطر لممارسة مثل هذه القوة الهائلة. كان عدد القوات التي يقودها كل سيادي عفريت أو سيادي انسان في الأساس حوالي خمسمائة ألف. كان هذا هو الحد.

قال تو وانشنغ بشراسة ، “دعنا نرى كيف ستنجو من ذلك!”

شياو آن تراجعت مرة أخرى.

ضحك “تاوو” في السماء. تردد صدى صوته في المناطق المحيطة.

“الشكل نفسه هو الفراغ ، والفراغ نفسه هو الشكل. الشكل ليس سوى الفراغ ، والفراغ ليس إلا الشكل. ”

“تشينغشان!” قامت شياو آن.

“تشينغشان!” قامت شياو آن.

تغيرت تعابير التلاميذ المباشرين. لقد حقق مثل هذه العودة القوية ، ومع ذلك لم تكن لديه فرصة أمام “تاوو” الضعيف.

لقد وصلوا بالفعل إلى اللحظات الأخيرة من المعركة. بدا الظل المرعب وكأنه يتشتت.

وجه لي تشينغشان مقطوع الرأس لكمة على وجه “تاوو” ، محطمًا ابتسامته.

لم يمت لي تشينغشان. خصلة بخصلة وشظية بشظية ، أعيد تجميع رأسه الممزق. لم تسفك قطرة دم واحدة ، ولم تسقط خصلة شعر واحدة.

شياو آن تراجعت مرة أخرى.

تجمد ضحك تو وانشنغ.

عاد رئيس الدير إلى رشده وشعر أيضًا بالاختلافات. كانت نيران سمادهي للعظام البيضاء تحت سيطرة دقيقة ، ولم تحرق سوى العفاريت وليس البشر. كان هذا حقا غريبا. حتى بالنسبة لخليفة العظام البيضاء ، كان لا يزال غريبًا جدًا. إذا كان هذا المسار الأسطوري للعظم الأبيض له مثل هذا التمييز الكبير بين الخير والشر ، فلن يكون هناك سبب لينتقده.

ضحكت روح النصل من زهرة الهيجان. “أيها الأحمق ، ألا تعرف ما هو جسد أسورا الذي لا يموت؟”

حزن بوذا ، واهتزت البوذية حتى النخاع. اهتزت أسس طائفة الأرض النقية ، لدرجة أنها حتى الآن لم تتعافى بعد. ضاع العديد من الرهبان البارزين من طائفة الأرض النقية ، وتوقفت زراعتهم. **(م.م / قمت ببحث صغير لفهم الرواية لان هناك الكثير من الهراء البوذي والاسماء الغريبة التي تقهرني……… البوذية ليست ديانة وليس لديهم حتى كتاب سماوي وانما هي ممارسة للبحث عن التنوير وفهم هذا العالم بطريقتهم … بوذا ليس اله ولم يقل انه اله او نبي لهذا في الرواية يقال بوذا وليس الاله بوذا ..البوذيون لا يعبدون بوذا كاله وانما يبجلونه …. البوذيون يتوقعون ان بوذا سيتناسخ ويعود للعالم ….. ولكن أتوقع ان هناك من يعبده كإله كما مع المسيحية مع النبي عيسى عليه السلام…. وأخيرا نحمد الله على نعمة الإسلام)

تحت مباركة الدوامة الحمراء ، أصبح لي تشينغشان تقريبًا سيادي أسورا حقيقي. لم يقتصر ما يسمى بـ “جسد أسورا الخالد” على الإحياء من الموت. لقد كان حقا جسدا لا يموت. ناهيك عن تحطم رأس ، حتى لو تم تحطيم الجسم بالكامل ، يمكن إعادة تجميعه على الفور.

قال تو وانشنغ بشراسة ، “دعنا نرى كيف ستنجو من ذلك!”

فقط استنفاد القوة ظل مشكلة. بعد الإرهاق التام ، كان لا يزال من الممكن الموت. ومع ذلك ، كانت هناك الأرض التي لا نهاية لها تحت قدميه ، وكذلك قدرة شيطان الثور ، قوة الأرض.

“إنها إرادة السماوات! إرادة السماوات! ” تم تنشيط لي تيان. تحول شعره الرمادي إلى اللون الأسود واختفت كل تجاعيده. “الإخوة الكبار والصغار ، هل أنتم مقتنعون بهزيمتكم الآن؟ لا تحتاج حتى إلى الانتظار ثلاثين عامًا. بمجرد أن تنتهي هذه المعركة ، يصبح تلميذاً مباشراً. حتى أنه قد يصبح الأخ الأكبر الأول! ”

مع الجمع بين الاثنين ، أصبح جسمًا حقيقيًا لا يموت.

ضحك “تاوو” في السماء. تردد صدى صوته في المناطق المحيطة.

كان الأمر كما لو أن عالم أسورا كانت تحاول التعبير عن حسن النية. تعال ، تذوق أولاً. عالم أسورا هو المكان الذي تنتمي إليه حقًا.

استدار رأسه ، ورأى أيضًا رئيس دير النور المرتفع. جثم على رأس ملك العفاريت الذي أصيب بالجنون. احترق محجر عينه بقطرتين من اللهب الباهت وهو يميل رأسه نحوه وكأنه يسأل: ما الذي تبحث عنه؟

ضحك لي تشينغشان. “لا يمكنك قتلي! يمكنك أن تموت الآن! ” ألقى رأسه على جسد “تاوو”. مع صدع ، تحطمت جمجمته ، لكنه لم يكن مكترثًا.

ثم واجهت المحنة السماوية الثامنة. إذا نجحت ، فستكون أول فانِ يحصل على ثمرة بوديساتفا منذ البوديساتفا الأربعة العظماء.

لقد استخدم شيطان الثور يأرجح قرونه كثيرًا. فقط شيطان النمر يحفر القلب كان قريب. حتى بدون قرون ، لم يكن خائفًا. لا يزال بإمكانه ضرب الناس برأسه ، ويمكنه حتى ضخ المزيد من قوة الهزات!

ما وراء السماوات التسع ، دارت العوالم الستة. على طول البوذية ، كان الجميع يراقبون عن كثب ، فقط ليُقابلوا بهيكل عظمي من العظام البيضاء التي أقسمت أربعة أقسام ملعونة: المخلوقات اللامحدودة ، أقسم بالذبح ؛ الآلام التي لا تنتهي اتعهد بأسقاطها. الدارما اللامحدودة ، أتعهد بتدميرها ؛ طريقة بوذا التي لا يمكن تجاوزها ، أتعهد بإنهائها.

ترنح “تاوو” إلى الوراء. أطلق تو وانشنغ الغاضب العنان لسلسلة مجنونة من الهجمات على لي تشينغشان. “أنا سأذبحك! سأذبحك! ”

عندما تجمعوا ، كانوا مثل أزهار اللوتس البيضاء ، يبتلعون وجودًا أقوى نسبيًا مثل جنرالات العفاريت وقادة العفاريت. عندما تفرقوا ، كانوا مثل بتلات تنجرف في الهواء ، وتهبط على عدد لا يحصى من العفاريت.

تحت وابل يشبه العاصفة ، تمزق رأس لي تشينغشان مرة أخرى. انهار جسده شيئًا فشيئًا ، وتحول بشكل أساسي إلى اللحم المفروم. أضاءت عين “تاوو” المنفردة بضوء شيطاني ، قسمه إلى نصفين.

تغيرت تعابير التلاميذ المباشرين. لقد حقق مثل هذه العودة القوية ، ومع ذلك لم تكن لديه فرصة أمام “تاوو” الضعيف.

“هاهاهاها!”

في ساحة المعركة الفوضوية، بين أصوات الجرس الذي كان يحرك الروح وينومها مغناطيسيًا ، جمع كفيه معًا وركع على الأرض. “إذا كنت خليفة للعظام البيضاء، من فضلك أعطني سببًا. سأموت دون ندم “.

ضحك نصفي فم لي تشينغشان بعيدًا في نفس الوقت. لقد تخلى بصراحة عن كل دفاعه وقاتل بجنون ، مأرجحًا بالنصل المسعور حوله ، وهبط “عدد لا يحصى من الزهور” في “تاوو”.

عندما تجمعوا ، كانوا مثل أزهار اللوتس البيضاء ، يبتلعون وجودًا أقوى نسبيًا مثل جنرالات العفاريت وقادة العفاريت. عندما تفرقوا ، كانوا مثل بتلات تنجرف في الهواء ، وتهبط على عدد لا يحصى من العفاريت.

طارت الرياح من التقلبات بعنف ، مثل اللهب المتصاعد القرمزي. في معظم الأوقات ، كان وحشًا بلا شخصية كاملة ، والضحك المجنون الذي ينتجه لا يشبه الصوت الذي يمكن أن يخرجه الإنسان أيضًا. وبدلاً من ذلك ، بدا الأمر وكأنه نشأ من دوامة الدم الحمراء في السماء ، والتي تهز باستمرار روح “تاوو” الفخورة والوحشية.

ومع ذلك ، حتى السيادين العفاريت مثلهم لم يرغبوا في رؤية مثل هذا الوضع. بادئ ذي بدء ، قد لا يجيب الاله العفريت بالضرورة على الاستدعاء. لم يكونوا خدمًا عاديين أطاعوا ندائهم. كان هناك عدد لا يحصى من المسائل الهامة التي تتطلب النظر فيها وإدارتها. قد لا تستحق “حرب محلية” كهذه حتى تشتيت انتباههم. قد يكون ثمن انتصار معركة في أحد أركان رقعة الشطرنج وضعًا غير مؤاتٍ في جميع أنحاء الرقعة بأكملها.

شياو آن تراجعت مرة أخرى.

لقد استخدم شيطان الثور يأرجح قرونه كثيرًا. فقط شيطان النمر يحفر القلب كان قريب. حتى بدون قرون ، لم يكن خائفًا. لا يزال بإمكانه ضرب الناس برأسه ، ويمكنه حتى ضخ المزيد من قوة الهزات!

لقد ذهل الجميع من المشهد. فكر وان جيانفنغ ، ربما لا يستطيع سيفي أن يقطع شخصًا كهذا. ثم سأل داي مينجفان ، “الأخت الكبرى ، هل يجب أن نقدم يد المساعدة؟”

حتى لو حرقت النيران جسده ودمه وروحه ، ولن يولد من جديد أبدًا ، فلا يزال عليه أن يسأل ، لماذا كل هذا بالضبط؟

تنهدت داي مينجفان. “لم يعد هذا شيئًا يمكننا التدخل فيه. دعونا نحافظ على بعدنا!” عند رؤية هذا ، كانت مسألة وقت فقط قبل أن يطغى لي تشينغشان على “تاوو”. إذا صعدوا للمساعدة ، فلن يفشلوا فقط في تقديم أي مساعدة ، ولكن سيتم جرهم إلى الموت بدلاً من ذلك. لم يكن الأمر يستحق ذلك على الإطلاق.

فكرت شياو آن ، سأخدع هذا الراهب الآن ، فقط في حالة تسببه في المتاعب. إذا أحرقت هؤلاء البشر ، فلن يكون تشينغشان سعيدًا بالتأكيد. لم يكن من السهل التمييز بين البشر والأشرار ، لكنها لم تكن تريد أن تجعله يشعر بالسوء ما لم يكن لديها خيار آخر.

كانت ساحة المعركة على الأرض أشبه بنيران مستعرة. ارتفعت معنويات الجنود ، تتقدم باستمرار. كان تدفق المعدن لا يمكن إيقافه ، ولم يعد بحاجة إلى مساعدتهم.

طارت الرياح من التقلبات بعنف ، مثل اللهب المتصاعد القرمزي. في معظم الأوقات ، كان وحشًا بلا شخصية كاملة ، والضحك المجنون الذي ينتجه لا يشبه الصوت الذي يمكن أن يخرجه الإنسان أيضًا. وبدلاً من ذلك ، بدا الأمر وكأنه نشأ من دوامة الدم الحمراء في السماء ، والتي تهز باستمرار روح “تاوو” الفخورة والوحشية.

خففوا جميعهم وابتسموا بارتياح. من المؤكد أن الروح المبجل لـ عودة المحيط كان لا يزال بعيد النظر. كان كل ذلك بفضله ، أو حتى لو مات نصف الجميع هنا ، فلن يتمكنوا بالضرورة من تحقيق النصر – لا ، ستظل هزيمة مؤكدة.

أشادت كي شين أيضًا ، “الأخت ياوتشو لديها حقًا عيون حادة!” شخص مثل هذا لا يمكن أن يقاس فقط بالمجال الضئيل للسيادة البشرية. حتى الأخ الأكبر الأول السابق لين لم يقترب من أي مكان. إذا استطاعت أن تصبح شريكته في الزراعة ، فستكون مستعدة للزواج منه.

“إنها إرادة السماوات! إرادة السماوات! ” تم تنشيط لي تيان. تحول شعره الرمادي إلى اللون الأسود واختفت كل تجاعيده. “الإخوة الكبار والصغار ، هل أنتم مقتنعون بهزيمتكم الآن؟ لا تحتاج حتى إلى الانتظار ثلاثين عامًا. بمجرد أن تنتهي هذه المعركة ، يصبح تلميذاً مباشراً. حتى أنه قد يصبح الأخ الأكبر الأول! ”

ومع ذلك ، حتى السيادين العفاريت مثلهم لم يرغبوا في رؤية مثل هذا الوضع. بادئ ذي بدء ، قد لا يجيب الاله العفريت بالضرورة على الاستدعاء. لم يكونوا خدمًا عاديين أطاعوا ندائهم. كان هناك عدد لا يحصى من المسائل الهامة التي تتطلب النظر فيها وإدارتها. قد لا تستحق “حرب محلية” كهذه حتى تشتيت انتباههم. قد يكون ثمن انتصار معركة في أحد أركان رقعة الشطرنج وضعًا غير مؤاتٍ في جميع أنحاء الرقعة بأكملها.

أشادت كي شين أيضًا ، “الأخت ياوتشو لديها حقًا عيون حادة!” شخص مثل هذا لا يمكن أن يقاس فقط بالمجال الضئيل للسيادة البشرية. حتى الأخ الأكبر الأول السابق لين لم يقترب من أي مكان. إذا استطاعت أن تصبح شريكته في الزراعة ، فستكون مستعدة للزواج منه.

عندما صعدوا في الهواء ، كانوا مثل أيدي بيضاء شاحبة ، يمسكون بالوحوش الشيطانية في السماء. عندما سقطوا ، غرقوا بعمق في الوحل ، وتسرّبوا مثل الماء ، وحتى أشعلوا النار في العظام المدفونة عميقاً تحت ساحة المعركة.

لقد وصلوا بالفعل إلى اللحظات الأخيرة من المعركة. بدا الظل المرعب وكأنه يتشتت.

قام رئيس دير النور المرتفع بتجعيد حواجبه وهو يغرق بعمق في أفكاره. كان ملك الحكمة يراقبه ، ويقتل العفاريت باستمرار.

ولكن في الوقت نفسه ، شعر السياديين العفاريت بالذهول عندما سمعوا ما قاله ينغ زي.

حتى لو حرقت النيران جسده ودمه وروحه ، ولن يولد من جديد أبدًا ، فلا يزال عليه أن يسأل ، لماذا كل هذا بالضبط؟

يمكن لتشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة أن يبني تجسيدًا للإله العفريت من خلال أعمدة الطوطم. على الرغم من أن البناء يمتلك روح وإرادة إله عفريت ، إلا أنه يفتقر إلى الوعي الذاتي. كان لابد من السيطرة عليها من قبل سيادي عفريت.

لم يسمع الرهبان من عالم الأقاليم التسع عن بوديساتفا العظام البيضاء من قبل. لقد شعروا بالتجديف غريزيًا فقط ، ولهذا السبب كانوا ينظرون إليها على أنها عدو بوذا.

مع قوة تو وانشنغ ، كان الأمر في الواقع صعبًا للغاية واضطر لممارسة مثل هذه القوة الهائلة. كان عدد القوات التي يقودها كل سيادي عفريت أو سيادي انسان في الأساس حوالي خمسمائة ألف. كان هذا هو الحد.

لقد ذهل الجميع من المشهد. فكر وان جيانفنغ ، ربما لا يستطيع سيفي أن يقطع شخصًا كهذا. ثم سأل داي مينجفان ، “الأخت الكبرى ، هل يجب أن نقدم يد المساعدة؟”

نتيجة لذلك ، على الرغم من القوة الهائلة التي يمتلكها “تاوو” ، فقد أظهر فقط ثلاث حركات حتى الآن ، صفعة ودوس ووهج. لقد كان الأمر أبسط وأكثر بلا عقل من القتال بين الناس العاديين. حتى أنه لم يطلق العنان لثلث قوته القتالية.

تنهدت داي مينجفان. “لم يعد هذا شيئًا يمكننا التدخل فيه. دعونا نحافظ على بعدنا!” عند رؤية هذا ، كانت مسألة وقت فقط قبل أن يطغى لي تشينغشان على “تاوو”. إذا صعدوا للمساعدة ، فلن يفشلوا فقط في تقديم أي مساعدة ، ولكن سيتم جرهم إلى الموت بدلاً من ذلك. لم يكن الأمر يستحق ذلك على الإطلاق.

عندما قال ينغ زي إنهم سيستدعون إله عفريت حقيقي، من الواضح أن هذا لم يكن إله عفريت في شخص ، ولكنه يستدعي وعي إله عفريت ويصب في التجسيد. على الفور ، ستندلع بمئة وعشرين بالمائة من القوة القتالية أو حتى أكثر من ذلك. بعد كل شيء ، “الفانون” مثلهم لا يستطيعون تخيل أساليب الآلهة الحقيقية.

وجه لي تشينغشان مقطوع الرأس لكمة على وجه “تاوو” ، محطمًا ابتسامته.

ومع ذلك ، حتى السيادين العفاريت مثلهم لم يرغبوا في رؤية مثل هذا الوضع. بادئ ذي بدء ، قد لا يجيب الاله العفريت بالضرورة على الاستدعاء. لم يكونوا خدمًا عاديين أطاعوا ندائهم. كان هناك عدد لا يحصى من المسائل الهامة التي تتطلب النظر فيها وإدارتها. قد لا تستحق “حرب محلية” كهذه حتى تشتيت انتباههم. قد يكون ثمن انتصار معركة في أحد أركان رقعة الشطرنج وضعًا غير مؤاتٍ في جميع أنحاء الرقعة بأكملها.

“الشكل نفسه هو الفراغ ، والفراغ نفسه هو الشكل. الشكل ليس سوى الفراغ ، والفراغ ليس إلا الشكل. ”

ثانيًا ، حتى لو استجاب إله العفريت للاستدعاء ، فيجب عليهم تقديم التضحيات. سيكون هذا سيادي عفريت، لذا تو وانشنغ ، الذي كان حاليًا داخل “تاوو”. كانت آلهة العفاريت الاثني عشر مزاجية أيضًا. قد لا تكون عواقب إزعاجهم بدون سبب وجيه شيئًا يمكنهم تحمله.

بدأ جوهر تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة في الوميض.

تبادل السياديين العفاريت النظرات والأفكار ، هذا الرجل العجوز كان يخطط لاستدعاء وعي إله العفريت منذ البداية ، مقدمًا تو وانشنغ كذبيحة. ألا يخشى أن يوجه الاله العفريت غضبه تجاهه؟ إنه حقًا من سلالة هوندون بعد كل شيء! بغض النظر عن مدى حكمة وبُعد نظره على السطح ، فإنه لا يزال مجنونًا في جوهره.

عندما تجمعوا ، كانوا مثل أزهار اللوتس البيضاء ، يبتلعون وجودًا أقوى نسبيًا مثل جنرالات العفاريت وقادة العفاريت. عندما تفرقوا ، كانوا مثل بتلات تنجرف في الهواء ، وتهبط على عدد لا يحصى من العفاريت.

“أنت على حق تماما ، الزميل ينغ زي. تو وانشنغ هو قطعة قمامة. كان يجب أن نضحي به منذ وقت طويل “.

تحت مباركة الدوامة الحمراء ، أصبح لي تشينغشان تقريبًا سيادي أسورا حقيقي. لم يقتصر ما يسمى بـ “جسد أسورا الخالد” على الإحياء من الموت. لقد كان حقا جسدا لا يموت. ناهيك عن تحطم رأس ، حتى لو تم تحطيم الجسم بالكامل ، يمكن إعادة تجميعه على الفور.

قال ينغ زي ، “إذا كان الأمر كذلك ، فلنبدأ! كل شيء يعود إلى هذا! ”

بدأ جوهر تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة في الوميض.

“كل شيء يعود إلى هذا. ”

قال ينغ زي ، “إذا كان الأمر كذلك ، فلنبدأ! كل شيء يعود إلى هذا! ”

بدأ جوهر تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة في الوميض.

فكرت شياو آن ، سأخدع هذا الراهب الآن ، فقط في حالة تسببه في المتاعب. إذا أحرقت هؤلاء البشر ، فلن يكون تشينغشان سعيدًا بالتأكيد. لم يكن من السهل التمييز بين البشر والأشرار ، لكنها لم تكن تريد أن تجعله يشعر بالسوء ما لم يكن لديها خيار آخر.

ارتجف تو وانشنغ من الداخل ، كما لو كان يواجه هلاكه. فجأة نظر إلى الوراء. “ينغ زي ، أيها الكلب العجوز ، لا تجرؤ…. ”

ولكن عندما وجد أصل رنين الجرس ، كل ما اكتشفه هو شيطان هيكل عظمي صغير يحمل جرسًا ، وهو يقفز بعيدًا وهو يقفز من رأس إلى رأس.

نزل وعي من فوق واخترق بحر وعيه ، محطمًا كل إرادته.

ارتجف تو وانشنغ من الداخل ، كما لو كان يواجه هلاكه. فجأة نظر إلى الوراء. “ينغ زي ، أيها الكلب العجوز ، لا تجرؤ…. ”

ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

في ساحة المعركة الفوضوية، بين أصوات الجرس الذي كان يحرك الروح وينومها مغناطيسيًا ، جمع كفيه معًا وركع على الأرض. “إذا كنت خليفة للعظام البيضاء، من فضلك أعطني سببًا. سأموت دون ندم “.

تغيرت تعابير التلاميذ المباشرين. لقد حقق مثل هذه العودة القوية ، ومع ذلك لم تكن لديه فرصة أمام “تاوو” الضعيف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط