الأم الاله العظيمة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“إذن أنت تعرف. ” كان الروح المبجل لـ عودة المحيط رسميًا.
إذا كان هذا الجنرال الشجاع فوق بوابات المدينة يمكن أن يسقط ويموت في ساحة المعركة ، فما هو الندم الذي يمكن أن نتحدث عنه حتى لو لم يكن ممكنا منحه نبالة؟ لكنه في النهاية ضاع تاركًا وراءه ندمًا أبديًا.
ضحك لي تشينغشان. “أشكرك على مديحك!”
كما قال لي تشينغشان ، كان الشيء الأكثر رعبا هو عدم القدرة على القتال في ساحة المعركة ، والتخلي عن وعوده ، وكذلك خذلان نفسه.
كان لي تشينغشان مسعورًا بعض الشيء ، وكذلك غاضبًا بعض الشيء. كان يحب الهراء. إذا لم يُسمح له بالقيام بذلك ، فسيكون ذلك في الأساس أكثر إيلامًا من الموت. إذا كان يتجول ويتجول بالهراء، فقط ليصطدم فجأة بصاعقة كبيرة من البرق ، فسيكون ذلك مؤسفًا للغاية.
“نتيجة لذلك ، إذا كان الروح المبجل يحاول تخويفي بموت رهيب ، فهذا يشبه محاولة ضرب كلب بإلقاء كعكات اللحم عليه. سوف تطعمني فقط. آه اللعنة على ذلك ، أنت تعرف ما أعنيه. أنا بالتأكيد ذاهب إلى نهاية الخراب ، حتى لو مت! ”
“نعم ، التيار الرئيسي ”
تم تحريك الروح المبجل لـ عودة المحيط قليلاً ، لكنه استعاد عمقًا وهدوءًا يشبه الهاوية قريبًا جدًا. “البشر. ” كان الأمر كما لو كان يفكر بصمت في معنى تلك الكلمة.
“نعم. ”
سأل فجأة: “هل سمعت بالإله وا؟”
“اخرس!” ومضت عيون الروح المبجل لـ عودة المحيط. على الرغم من العيش لفترة طويلة ، لم يرَ شخصًا يغريه الموت كثيرًا.
كان لي تشينغشان في حيرة. “الإله الضفدع؟ ضفدع شيطان؟ ”
**(م.م / وا = ضفدع ….لذا قال ضفدع)
في العصور القديمة ، انهارت الأعمدة الأربعة ، وتحطمت الأقاليم التسع. انهارت السماوات ، ولم تعد الأرض قادرة على تحمل عبء الحياة. دمرت النيران الأرض دون توقف ، واستمرت الفيضانات في التدفق حتى عبر المحيط. كانت الوحوش تتغذى على الناس حيث كانت الطيور تتغذى على كبار السن والضعفاء. ومن ثم أذابت نوا الصخور الملونة لترقيع السماوات ، وقطعت الأطراف الأربعة العملاقة للأعمدة الأربعة ، وقتلت التنين الأسود لتوفير الراحة لإقليم جي ، والسيطرة على الفيضانات من خلال الرماد المتراكم من القصب المحترق.
“يُعرف أيضًا باسم السيادي وا. ” توقف الروح المبجل لـ عودة المحيط عن القلق قليلاً. إذا كان يعرف عن ‘نوا’*، فهو بالتأكيد لن يهينها بشيء من هذا القبيل. كما يبدو ، كانت القصيدة مجرد صدفة. ربما كانت مجرد شائعة تم نشرها بشكل غير صحيح!
**(م.م / نوا هي خالقة الإنسانية في الأساطير الصينية. عندما ذكر لي تشينغشان كيف سيموتون في النهاية ، فإنه يشير عن غير قصد إلى أن نوا ستموت ، وهي إهانة.)
كان لي تشينغشان في حيرة. “الإله الضفدع؟ ضفدع شيطان؟ ” **(م.م / وا = ضفدع ….لذا قال ضفدع)
“السيادي الضفدع الشيطان؟ انتظر ، لا تخبرني أنك تتحدث عن نوا! ”
ضحك لي تشينغشان. “أشكرك على مديحك!”
كان لي تشينغشان غير سعيد للغاية. هذه السلحفاة اللعينة تعرف بالتأكيد كيف تنظر إلى الناس باحتقار. لقد قرأت للتو عددًا قليلاً من الكتب القذرة مني. مع إنجازاتي الثقافية ، هل من المفترض أنني لم أسمع عن نوا من قبل؟
اختنق الروح المبجل لـ عودة المحيط. “مع كم أنت حقير ووقح ، أنت حقًا من النخبة بين البشر!”
“إذن أنت تعرف. ” كان الروح المبجل لـ عودة المحيط رسميًا.
“سلف عرقي ، السلحفاة الروحية البدائية ، تحول إلى نهاية الخراب. ”
كان لي تشينغشان غاضبًا بشكل أساسي الآن. ” من لا يعرف ذلك؟ حتى أن نوا خلقت الإنسانية! ”
تذكر لي تشينغشان فجأة الوصف الكامل لنوا الذي سمعه في حياته السابقة.
تغير تعبير الروح المبجل لـ عودة المحيط ، راغبًا في سد فمه ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
“السيادي الضفدع الشيطان؟ انتظر ، لا تخبرني أنك تتحدث عن نوا! ”
دمار!
مع قعقعة كبيرة ، ظهرت صاعقة من العدم ، تخترق في الواقع التشكيل الدفاعي حول مدينة اللانهائية وضرب طنفًا على جناح الكتب السماوية ، وحطمه إلى أشلاء ودفعه للطيران.
“السيادي الضفدع الشيطان؟ انتظر ، لا تخبرني أنك تتحدث عن نوا! ”
بووم! بووم! بووم! حطم أكثر من عشرة أفاريز أخرى. سقط العديد من الشظايا على الساحة ، مما أدى إلى اندلاع موجة من الجميع. كانوا جميعا مذهولين.
منذ أن كانت أسطورة نوا لإصلاح السماوات صحيحة ، فقد كانت “الإله الأم العظيم” للبشرية. بغض النظر عن كيفية اندلاع الفيضانات ، ربما لم يتمكنوا حتى من لمس شعرها. لا بد أنها فعلت ذلك لإنقاذ “الناس” ، أو بعبارة أخرى ، عامة الناس الحمقى وطيبي القلب.
نظر الجميع إلى جناح الكتب السماوية. ماذا حدث؟ هل كان هناك أعداء يهاجمون؟ لكن في جميع أنحاء عالم الانسان ، ما هي الطائفة التي كانت جريئة بما يكفي لمواجهة غضب طائفة اللانهائية؟
“نعم. ”
كان لي تشينغشان مقيد اللسان. كانت قوة صاعقة البرق غير مسموعة تمامًا ، وكان الإفريز الذي تم ضربه أولاً هو الأقرب إليه.
“هذا البرق. لم يأت من أجلي ، أليس كذلك؟”
لقد ابتلع وهدّئ نفسه. “نوا… خلقت…. ”
لقد ابتلع وهدّئ نفسه. “نوا… خلقت…. ”
ثم قال لي تشينغشان في مفاجأة ، “أليست السلاحف الروحية هي الأكثر مهارة في العرافة والحفاظ على الذات؟ كيف انتهى الأمر بهذا الشكل؟ هل حدث خطأ في التقدير أو شيء من هذا القبيل؟ ”
“اخرس!” ومضت عيون الروح المبجل لـ عودة المحيط. على الرغم من العيش لفترة طويلة ، لم يرَ شخصًا يغريه الموت كثيرًا.
“هاي ، أنا أسأل عن نهاية الخراب. لماذا تتحدث عن الإمبراطورة نوا بدلاً من ذلك؟ ”
“أمم …. اااه ” تم تجميد لسان لي تشينغشان. لم ينطق بالكلمة الأخيرة. بغض النظر عن مدى كونه مخيبًا للآمال وغير موثوق به ، فقد يشعر أيضًا أنه يبدو أنه لمس شيئًا رئيسيًا.
“عبارات خاضعة للرقابة؟” لقد أخذ الروح المبجل لـ عودة المحيط فكرة قبل أن يفهم ما يقصده. ابتسم. “أنت متأكد من أنك تعرف كيف تخترع الكلمات! على حد علمي ، هذا هو الوحيد. ومع ذلك ، لا تزال هناك بعض الأسماء التي لا يجب عليك ذكرها بلا مبالاة. بعد كل شيء ، لا تختلف نظرات الآلهة عن البرق! ”
“حتى أنه أخبرك عن شيء قديم جدًا؟” تنهد الروح المبجل لـ عودة المحيط بشدة. “هذا هو أعظم سر في مسار الزراعة! سوف تعاقبك السماوات إذا ذكرته بتهور! لحسن الحظ ، إرادة السماوات تكاد تكون معدومة في عالم الانسان. إذا كنا في مكان آخر ، فربما لم يعد جناح الكتب السماوية قائمًا بعد الآن! ”
“نتيجة لذلك ، إذا كان الروح المبجل يحاول تخويفي بموت رهيب ، فهذا يشبه محاولة ضرب كلب بإلقاء كعكات اللحم عليه. سوف تطعمني فقط. آه اللعنة على ذلك ، أنت تعرف ما أعنيه. أنا بالتأكيد ذاهب إلى نهاية الخراب ، حتى لو مت! ”
ارتجف لي تشينغشان. كان جناح الكتب السماوية مركزًا لمدينة اللانهائية بأكملها. من حيث الدفاعات ، حتى عشرة تشكيلات متداخلة من السحب السوداء والرعد الهائل لم تقترب من أي مكان. إذا تم تدمير جناح المجلدات السماوية ، فمن المحتمل أن يواجه الموت أيضًا.
مع قعقعة كبيرة ، ظهرت صاعقة من العدم ، تخترق في الواقع التشكيل الدفاعي حول مدينة اللانهائية وضرب طنفًا على جناح الكتب السماوية ، وحطمه إلى أشلاء ودفعه للطيران.
لا تقل لي أن هذه عبارة أسطورية خاضعة للرقابة؟ أليست الرقابة مثل هذه شديدة الشراسة؟ تدمير الشخص مباشرة! لحسن الحظ ، لم أتوصل إلى هذه الخرافات والأساطير العشوائية عندما نسخت الروايات في ذلك الوقت في الأقاليم التسع.
اختنق الروح المبجل لـ عودة المحيط. “مع كم أنت حقير ووقح ، أنت حقًا من النخبة بين البشر!”
في العادة ، يجب إخفاء “الحقيقة” فقط. حرك لسانه ، وقام بتسخينه مرة أخرى. خنق صوته وقال ، “هل تقصد أن البشر لم يتطوروا من القرود؟” نظر بسرعة إلى الخارج. كانت السماء صافية ، بدون سحابة واحدة في الأفق. لم يكن هناك برق.
**(م.م / هاهاهاها داروين يبكي في الزاوية )
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“ما هو نوع الهراء الذي تتحدث عنه؟ وُلِد البشر من العالم ، فكيف يتطورون من القرود؟ تتمتع القردة بأسهل وقت عندما يتعلق الأمر بالزراعة لأنها أقرب إلى شكل الإنسان. ستأخذ جميع الأنواع الأخرى في النهاية شكلًا بشريًا طالما أنها تزرع لفترة كافية. هذا هو السبب في أن البشر هم اسمى المخلوقات “.
“حتى أنه أخبرك عن شيء قديم جدًا؟” تنهد الروح المبجل لـ عودة المحيط بشدة. “هذا هو أعظم سر في مسار الزراعة! سوف تعاقبك السماوات إذا ذكرته بتهور! لحسن الحظ ، إرادة السماوات تكاد تكون معدومة في عالم الانسان. إذا كنا في مكان آخر ، فربما لم يعد جناح الكتب السماوية قائمًا بعد الآن! ”
أظهر الروح المبجل لـ عودة المحيط تلميحًا من الازدراء غير المقنع. إذا كان البشر اسمى المخلوقات ، فماذا كانت السلاحف الروحية؟ ماذا كان طائر العنقاء؟
“ربما ، ربما لا. باختصار ، أحتاج إلى المحاولة. أخبرني كيف أصل إلى هناك ، أو سأستمر في الصراخ بهذه الكلمات الثلاث حتى ينفجر جناح المجلدات السماوية! ”
أدرك لي تشينغشان وضرب على ركبته. “هل هذه هي المعتقدات السائدة؟”
“إذن أنت تعرف. ” كان الروح المبجل لـ عودة المحيط رسميًا.
“نعم ، التيار الرئيسي ”
لطالما كان لدى لي تشينغشان هذا الشك منذ انتقاله. امتلك هذا العالم وحياته السابقة كل أنواع الروابط ، مثل مائة مدرسة فكرية ، مثل الأقاليم التسع. كما يبدو ، كانت أسطورة خلق نوا للإنسانية صحيحة أيضًا الآن. لم يكن لديه فكرة عن السبب. هل كان هذا حقا مجرد حلم؟
“إذن ، هل هناك عبارات أخرى خاضعة للرقابة؟ أخشى أنني…. ”
“إذن ، هل هناك عبارات أخرى خاضعة للرقابة؟ أخشى أنني…. ”
كان لي تشينغشان مسعورًا بعض الشيء ، وكذلك غاضبًا بعض الشيء. كان يحب الهراء. إذا لم يُسمح له بالقيام بذلك ، فسيكون ذلك في الأساس أكثر إيلامًا من الموت. إذا كان يتجول ويتجول بالهراء، فقط ليصطدم فجأة بصاعقة كبيرة من البرق ، فسيكون ذلك مؤسفًا للغاية.
تم تحريك الروح المبجل لـ عودة المحيط قليلاً ، لكنه استعاد عمقًا وهدوءًا يشبه الهاوية قريبًا جدًا. “البشر. ” كان الأمر كما لو كان يفكر بصمت في معنى تلك الكلمة.
“عبارات خاضعة للرقابة؟” لقد أخذ الروح المبجل لـ عودة المحيط فكرة قبل أن يفهم ما يقصده. ابتسم. “أنت متأكد من أنك تعرف كيف تخترع الكلمات! على حد علمي ، هذا هو الوحيد. ومع ذلك ، لا تزال هناك بعض الأسماء التي لا يجب عليك ذكرها بلا مبالاة. بعد كل شيء ، لا تختلف نظرات الآلهة عن البرق! ”
نتيجة لذلك ، كان من المنطقي تمامًا أن تكون السلحفاة الروحية البدائية معادية للبشر. كان عليهم تحمل المسؤولية عن هذا. ومع ذلك ، فإن معارضة العالم بأسره ربما لن تكون كبيرة جدًا.
“لا داعي للقلق بعد ذلك. لكن لماذا رغم ذلك؟ ”
“ما هو نوع الهراء الذي تتحدث عنه؟ وُلِد البشر من العالم ، فكيف يتطورون من القرود؟ تتمتع القردة بأسهل وقت عندما يتعلق الأمر بالزراعة لأنها أقرب إلى شكل الإنسان. ستأخذ جميع الأنواع الأخرى في النهاية شكلًا بشريًا طالما أنها تزرع لفترة كافية. هذا هو السبب في أن البشر هم اسمى المخلوقات “.
لطالما كان لدى لي تشينغشان هذا الشك منذ انتقاله. امتلك هذا العالم وحياته السابقة كل أنواع الروابط ، مثل مائة مدرسة فكرية ، مثل الأقاليم التسع. كما يبدو ، كانت أسطورة خلق نوا للإنسانية صحيحة أيضًا الآن. لم يكن لديه فكرة عن السبب. هل كان هذا حقا مجرد حلم؟
في العصور القديمة ، انهارت الأعمدة الأربعة ، وتحطمت الأقاليم التسع. انهارت السماوات ، ولم تعد الأرض قادرة على تحمل عبء الحياة. دمرت النيران الأرض دون توقف ، واستمرت الفيضانات في التدفق حتى عبر المحيط. كانت الوحوش تتغذى على الناس حيث كانت الطيور تتغذى على كبار السن والضعفاء. ومن ثم أذابت نوا الصخور الملونة لترقيع السماوات ، وقطعت الأطراف الأربعة العملاقة للأعمدة الأربعة ، وقتلت التنين الأسود لتوفير الراحة لإقليم جي ، والسيطرة على الفيضانات من خلال الرماد المتراكم من القصب المحترق.
هز رأسه. ربما لم يتمكن من الحصول على جميع الإجابات إلا بمجرد مغامرته خارج السماوات التسع ورؤية الأخ الثور مرة أخرى.
“ربما ، ربما لا. باختصار ، أحتاج إلى المحاولة. أخبرني كيف أصل إلى هناك ، أو سأستمر في الصراخ بهذه الكلمات الثلاث حتى ينفجر جناح المجلدات السماوية! ”
“هاي ، أنا أسأل عن نهاية الخراب. لماذا تتحدث عن الإمبراطورة نوا بدلاً من ذلك؟ ”
نتيجة لذلك ، كان من المنطقي تمامًا أن تكون السلحفاة الروحية البدائية معادية للبشر. كان عليهم تحمل المسؤولية عن هذا. ومع ذلك ، فإن معارضة العالم بأسره ربما لن تكون كبيرة جدًا.
“سلف عرقي ، السلحفاة الروحية البدائية ، تحول إلى نهاية الخراب. ”
كان لي تشينغشان مسعورًا بعض الشيء ، وكذلك غاضبًا بعض الشيء. كان يحب الهراء. إذا لم يُسمح له بالقيام بذلك ، فسيكون ذلك في الأساس أكثر إيلامًا من الموت. إذا كان يتجول ويتجول بالهراء، فقط ليصطدم فجأة بصاعقة كبيرة من البرق ، فسيكون ذلك مؤسفًا للغاية.
تذكر لي تشينغشان فجأة الوصف الكامل لنوا الذي سمعه في حياته السابقة.
كما قال لي تشينغشان ، كان الشيء الأكثر رعبا هو عدم القدرة على القتال في ساحة المعركة ، والتخلي عن وعوده ، وكذلك خذلان نفسه.
في العصور القديمة ، انهارت الأعمدة الأربعة ، وتحطمت الأقاليم التسع. انهارت السماوات ، ولم تعد الأرض قادرة على تحمل عبء الحياة. دمرت النيران الأرض دون توقف ، واستمرت الفيضانات في التدفق حتى عبر المحيط. كانت الوحوش تتغذى على الناس حيث كانت الطيور تتغذى على كبار السن والضعفاء. ومن ثم أذابت نوا الصخور الملونة لترقيع السماوات ، وقطعت الأطراف الأربعة العملاقة للأعمدة الأربعة ، وقتلت التنين الأسود لتوفير الراحة لإقليم جي ، والسيطرة على الفيضانات من خلال الرماد المتراكم من القصب المحترق.
هز رأسه. ربما لم يتمكن من الحصول على جميع الإجابات إلا بمجرد مغامرته خارج السماوات التسع ورؤية الأخ الثور مرة أخرى.
كانت إحدى أهم الخطوات التي اتخذتها هي قطع الأطراف الأربعة العملاقة للأعمدة الأربعة.
كان المخلوق المسمى آو سلحفاة عملاقة! على غرار التنين الأسود الذي تلاه ، بدا أن كلاهما معادي.
“لا داعي للقلق بعد ذلك. لكن لماذا رغم ذلك؟ ”
“في معركة إصلاح السماوات ، تحولت ثعابين تنغ إلى غبار ، وذُبحت السلحفاة الإلهية. حولت نوا القوقعة إلى نهاية الخراب واستخدمتها لتجميع كل المياه في جميع أنحاء العالم. هذا هو أصل كل تدفقات المياه إلى نهاية الخراب “.
أدرك لي تشينغشان وضرب على ركبته. “هل هذه هي المعتقدات السائدة؟”
“معركة إصلاح السماء!” كان لي تشينغشان مفتونًا. ”ضد من؟ لا تقل لي أنه ضد تلك السلحفاة الروح البدائية المؤسفة! لا يبدو أنه خصم جدير بشكل خاص “.
“هذا البرق. لم يأت من أجلي ، أليس كذلك؟”
قال الروح المبجل لـ عودة المحيط بعد بعض الصمت ، “هذا لا علاقة له بنهاية الخراب. ”
“إذن أنت تعرف. ” كان الروح المبجل لـ عودة المحيط رسميًا.
ثم قال لي تشينغشان في مفاجأة ، “أليست السلاحف الروحية هي الأكثر مهارة في العرافة والحفاظ على الذات؟ كيف انتهى الأمر بهذا الشكل؟ هل حدث خطأ في التقدير أو شيء من هذا القبيل؟ ”
“يُعرف أيضًا باسم السيادي وا. ” توقف الروح المبجل لـ عودة المحيط عن القلق قليلاً. إذا كان يعرف عن ‘نوا’*، فهو بالتأكيد لن يهينها بشيء من هذا القبيل. كما يبدو ، كانت القصيدة مجرد صدفة. ربما كانت مجرد شائعة تم نشرها بشكل غير صحيح! **(م.م / نوا هي خالقة الإنسانية في الأساطير الصينية. عندما ذكر لي تشينغشان كيف سيموتون في النهاية ، فإنه يشير عن غير قصد إلى أن نوا ستموت ، وهي إهانة.)
“السلحفاة الروحية البدائية تختلف عنكم أيها البشر. لقد وُلد حقًا من العالم ، لذا فإن إرادته لا تهلك. إنه يرفض كل الكيانات الأجنبية باستثناء السلاحف الروحية ، وخاصة البشر! ”
برز الوريد على جبين الروح المبجل لـ عودة المحيط. تصاعد الغضب بداخله. يبدو أن هذا اللقيط اللعين قد ولد وهو يعرف كيف يستفز الناس.
قال لي تشينغشان ، “لذا سأمشي حتى الموت إذا زرت نهاية الخراب!”
تم تحريك الروح المبجل لـ عودة المحيط قليلاً ، لكنه استعاد عمقًا وهدوءًا يشبه الهاوية قريبًا جدًا. “البشر. ” كان الأمر كما لو كان يفكر بصمت في معنى تلك الكلمة.
منذ أن كانت أسطورة نوا لإصلاح السماوات صحيحة ، فقد كانت “الإله الأم العظيم” للبشرية. بغض النظر عن كيفية اندلاع الفيضانات ، ربما لم يتمكنوا حتى من لمس شعرها. لا بد أنها فعلت ذلك لإنقاذ “الناس” ، أو بعبارة أخرى ، عامة الناس الحمقى وطيبي القلب.
لا تقل لي أن هذه عبارة أسطورية خاضعة للرقابة؟ أليست الرقابة مثل هذه شديدة الشراسة؟ تدمير الشخص مباشرة! لحسن الحظ ، لم أتوصل إلى هذه الخرافات والأساطير العشوائية عندما نسخت الروايات في ذلك الوقت في الأقاليم التسع.
نتيجة لذلك ، كان من المنطقي تمامًا أن تكون السلحفاة الروحية البدائية معادية للبشر. كان عليهم تحمل المسؤولية عن هذا. ومع ذلك ، فإن معارضة العالم بأسره ربما لن تكون كبيرة جدًا.
سأل فجأة: “هل سمعت بالإله وا؟”
“نعم. ”
“في معركة إصلاح السماوات ، تحولت ثعابين تنغ إلى غبار ، وذُبحت السلحفاة الإلهية. حولت نوا القوقعة إلى نهاية الخراب واستخدمتها لتجميع كل المياه في جميع أنحاء العالم. هذا هو أصل كل تدفقات المياه إلى نهاية الخراب “.
“إذن لا يمكنني فقط أن أتحول إلى سلحفاة روحية؟” قام لي تشينغشان بأرجح مرفقيه ، مقلدًا سباحة السلحفاة.
تذكر لي تشينغشان فجأة الوصف الكامل لنوا الذي سمعه في حياته السابقة.
اختنق الروح المبجل لـ عودة المحيط. “مع كم أنت حقير ووقح ، أنت حقًا من النخبة بين البشر!”
“إذن ، هل هناك عبارات أخرى خاضعة للرقابة؟ أخشى أنني…. ”
ضحك لي تشينغشان. “أشكرك على مديحك!”
“ربما ، ربما لا. باختصار ، أحتاج إلى المحاولة. أخبرني كيف أصل إلى هناك ، أو سأستمر في الصراخ بهذه الكلمات الثلاث حتى ينفجر جناح المجلدات السماوية! ”
“لكنك غير قادر على إخفاء طبيعتك كإنسان امام السلحفاة الروحية البدائية. ”
كما قال لي تشينغشان ، كان الشيء الأكثر رعبا هو عدم القدرة على القتال في ساحة المعركة ، والتخلي عن وعوده ، وكذلك خذلان نفسه.
“ربما ، ربما لا. باختصار ، أحتاج إلى المحاولة. أخبرني كيف أصل إلى هناك ، أو سأستمر في الصراخ بهذه الكلمات الثلاث حتى ينفجر جناح المجلدات السماوية! ”
“يُعرف أيضًا باسم السيادي وا. ” توقف الروح المبجل لـ عودة المحيط عن القلق قليلاً. إذا كان يعرف عن ‘نوا’*، فهو بالتأكيد لن يهينها بشيء من هذا القبيل. كما يبدو ، كانت القصيدة مجرد صدفة. ربما كانت مجرد شائعة تم نشرها بشكل غير صحيح! **(م.م / نوا هي خالقة الإنسانية في الأساطير الصينية. عندما ذكر لي تشينغشان كيف سيموتون في النهاية ، فإنه يشير عن غير قصد إلى أن نوا ستموت ، وهي إهانة.)
برز الوريد على جبين الروح المبجل لـ عودة المحيط. تصاعد الغضب بداخله. يبدو أن هذا اللقيط اللعين قد ولد وهو يعرف كيف يستفز الناس.
“عبارات خاضعة للرقابة؟” لقد أخذ الروح المبجل لـ عودة المحيط فكرة قبل أن يفهم ما يقصده. ابتسم. “أنت متأكد من أنك تعرف كيف تخترع الكلمات! على حد علمي ، هذا هو الوحيد. ومع ذلك ، لا تزال هناك بعض الأسماء التي لا يجب عليك ذكرها بلا مبالاة. بعد كل شيء ، لا تختلف نظرات الآلهة عن البرق! ”
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“أمم …. اااه ” تم تجميد لسان لي تشينغشان. لم ينطق بالكلمة الأخيرة. بغض النظر عن مدى كونه مخيبًا للآمال وغير موثوق به ، فقد يشعر أيضًا أنه يبدو أنه لمس شيئًا رئيسيًا.
في العادة ، يجب إخفاء “الحقيقة” فقط. حرك لسانه ، وقام بتسخينه مرة أخرى. خنق صوته وقال ، “هل تقصد أن البشر لم يتطوروا من القرود؟” نظر بسرعة إلى الخارج. كانت السماء صافية ، بدون سحابة واحدة في الأفق. لم يكن هناك برق. **(م.م / هاهاهاها داروين يبكي في الزاوية )
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
