نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1515

المرؤوسين السابقين من القبر

المرؤوسين السابقين من القبر

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

**(م.م / هنا يقول انه خائن لأنه استسلم لذلك الرجل)

في العصور البدائية، في ساحة معركة فوضوية ، كان شاب ذو جبين كثيف ، ذو عيون كبيرة يرتدي خوذة بقرون يحمل فأس معركة تالف.  تدفق الدم على الحافة.  من كان يعرف عدد الأرواح التي حصدها بالفعل ، ومع ذلك فقد عينيه.

اعتقد لي تشينغشان أنه لا يزال ينفس عن ما بداخله، لذلك شعر بمزيد من الأسف.  “كيف انت كذلك؟ انظر إلى حواجبك السميكة وعينيك الكبيرتين وتحملك الكريم.  أنت تقف رأس وكتفين فوق كل الثيران! ”

 

ونتيجة لذلك ، أخبره آ بانغ ذو رأس الثور عن الهزيمة والاستسلام في ذلك الوقت ، ولكن نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأسماء التي لم يستطع ذكرها ، فقد قدم فقط ملخصًا تقريبيًا.

مع صرخة التنين العظيم ، حلّق تنين عملاق في الهواء ، راكبًا الرياح. احتلت الأجنحة الضخمة نصف السماء ، وتلوح في الأفق فوق ساحة المعركة بأكملها.  غاص لابتلاعه في جرعة واحدة.

تقنيتي الرائعة في السخرية قوية للغاية.  أليست هذه نيران صديقة؟ انظر كيف ظلمته.  أحتاج إلى مواساته بسرعة حتى أتمكن من سؤاله عن مكان الأخ الثور. 

 

**(م.م / هنا يقول انه خائن لأنه استسلم لذلك الرجل)

أطلق الشاب هديرًا غاضبًا ، ورفع فأس المعركة لاستقبال التنين العملاق.

“ألست أنا خائن؟ ” لقد أزعجه ذلك عقليًا طوال حياته.

 

أخطأت فأس المعركة ، تاركة وراءها صدعًا كبيرًا على الأرض ، يمتد إلى جبل في المسافة التي انهار مع انفجار كبير.

في ضوء مبهر ، رأى الشاب رجلاً * يقف على التنين ويلوح بيده بلطف. أغلق التنين العملاق على الفور جناحيه وفمه.

 

**(م.م / اعتقد ان هذا الرجل هو عدو الثور الأسود …. أقول هذا لتفهموا الفصل جيدا بعد ان قرأته عدة مرات…. لكن قد أكون مخطئ)

“لا ، لم نهزم بعد!”

 

 

أخطأت فأس المعركة ، تاركة وراءها صدعًا كبيرًا على الأرض ، يمتد إلى جبل في المسافة التي انهار مع انفجار كبير.

 

 

“طفل ، ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ طريقك لك لتمشي عليه.  طالما أنك لا تخذل نفسك ، فهذا يكفي! لماذا تحتاج لتحمل المسؤولية عني؟ إذا كنت تريد حقًا التحدث عن المسؤولية ، فقد هُزمت في ذلك الوقت.  هذا الرجل كان بالفعل جيدًا بما يكفي لك. على الأقل هذا أفضل من إرسالك إلى الموت.  ومع ذلك ، من الأفضل لك عدم الإفصاح عن هذا ، أو أنني لن أجنبك حقًا “.

ابتسم الرجل.  “انا اتذكرك.  أنت اسمك آ بانغ ، أليس كذلك؟ ”

في ضوء مبهر ، رأى الشاب رجلاً * يقف على التنين ويلوح بيده بلطف. أغلق التنين العملاق على الفور جناحيه وفمه.

 

امتد الطريق إلى الينابيع الصفراء إلى ما لا نهاية.  داخل الرمال الصفراء ، سار الاثنان معًا.  عندما تحدثوا وضحكوا ، أصبحوا بالفعل أصدقاء.

ارتجف الشاب.  لقد وجد الرجل مرعبًا أكثر بكثير من التنين العملاق ، خائفًا في الواقع من مقابلة عينيه.  “نعم ، أنا آ بانغ!”

 

 

“كيف؟” لم يستطع آ بانغ ذو رأس الثور إلا أن يستجوبه.  هذا الطفل الذي لم يكن قريبًا من قوته يمكن أن يأتي بمثل هذه التفاخر الهائل.

” آ بانغ ، لقد هُزمت بالفعل.  هل ستستسلم؟ ”

في العصور البدائية، في ساحة معركة فوضوية ، كان شاب ذو جبين كثيف ، ذو عيون كبيرة يرتدي خوذة بقرون يحمل فأس معركة تالف.  تدفق الدم على الحافة.  من كان يعرف عدد الأرواح التي حصدها بالفعل ، ومع ذلك فقد عينيه.

 

“نعم… هذا…  ربما لا…  ”

“لا ، لم نهزم بعد!”

على الطريق إلى الينابيع الصفراء، أمسك لي تشينغشان أكتاف آ بانغ ذو رأس الثور وهزه بقوة.  “قل لي ، أين هو؟ لا تخبرني أنه محبوس في عالم الجحيم؟ حسنًا ، سأذهب وأنقذه الآن! ”

 

ارتجف الشاب.  لقد وجد الرجل مرعبًا أكثر بكثير من التنين العملاق ، خائفًا في الواقع من مقابلة عينيه.  “نعم ، أنا آ بانغ!”

في هذه اللحظة ، رأى الشاب العديد من الشخصيات المألوفة وراء الرجل.  طار في حالة من الغضب.  “أيها الخونة!”

 

 

“طفل ، ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ طريقك لك لتمشي عليه.  طالما أنك لا تخذل نفسك ، فهذا يكفي! لماذا تحتاج لتحمل المسؤولية عني؟ إذا كنت تريد حقًا التحدث عن المسؤولية ، فقد هُزمت في ذلك الوقت.  هذا الرجل كان بالفعل جيدًا بما يكفي لك. على الأقل هذا أفضل من إرسالك إلى الموت.  ومع ذلك ، من الأفضل لك عدم الإفصاح عن هذا ، أو أنني لن أجنبك حقًا “.

تجنب بعضهم نظراتهم ، وتنهد آخرون وحاولوا إقناعه.  ” آ بانغ ، لقد هُزِمنا.  يجب أن نخضع “.  كان آخرون غاضبين للغاية.  “أنت فقط لا أحد.  لماذا يجب أن تموت من أجل…  ” لقد أظهروا تلميحًا من الإحراج ، بحذف الاسم*.

زفر آ بانغ ذو رأس الثور.  “لا أريد أن أصبح كلبا بعد الآن.  ” احترقت عيناه بالنيران ، لهيب الحرب التي انطفأت منذ آلاف السنين.

**(م.م / هنا ربما يكون الاسم هو الثور الأسود)

 

 

بعد سلسلة من الأسئلة ، علم لي تشينغشان أن الأخ الثور لم يكن في عالم الجحيم.  كان خارجًا ليرى ‘حكيم عظيم’ آخر ، كان قد تم قمعه في أعماق أفوتشي.  بسبب “الرقابة” ، لم يكن من المناسب ذكر اسمه.

لوح الرجل الذي ركب التنين بيده ، وسكت الجميع.  “إذا لم تستسلم ، فلن يكون هناك سوى الموت.  استطيع ان اقول انك طفل جيد.  لا اريد قتلك.  هل تريد حقا أن تموت؟ ”

على الطريق إلى الينابيع الصفراء، أمسك لي تشينغشان أكتاف آ بانغ ذو رأس الثور وهزه بقوة.  “قل لي ، أين هو؟ لا تخبرني أنه محبوس في عالم الجحيم؟ حسنًا ، سأذهب وأنقذه الآن! ”

 

 

خفض الشاب رأسه بعمق وارتجف أكثر.  لم يخف هؤلاء الخونة اللعين مهما كانت قوتهم.  لكنه خاف من الرجل الذي ركب التنين مهما كان صوته لطيفًا.

 

 

يبدو أن النبرة والصوت المألوفين لم يتلطخا أبدًا بمرور الوقت ، داعياً إياه إلى القيام بشيء صغير في حدود قدراته.

وخاف الموت.  أراد أن يستمر في العيش ، حتى لو كان ذلك مجرد يوم آخر.

 

 

أنزل فأس المعركة في يده.

في الواقع لم يكن هناك فرحة وراء استمالة الوجود البائس على الإطلاق.

 

“بالطبع.  آ بانغ ذو رأس الثور.  من منا لم يسمع بهذا الاسم؟ من لا يعرف من أنت؟ ”

ونتيجة لذلك ، عاش وعاش مائة مرة أطول بألف مرة مما كان يتوقعه في الأصل.  حتى أنه أصبح شخصًا يمكنه أن يقرر مصير الآخرين.

 

 

تجنب بعضهم نظراتهم ، وتنهد آخرون وحاولوا إقناعه.  ” آ بانغ ، لقد هُزِمنا.  يجب أن نخضع “.  كان آخرون غاضبين للغاية.  “أنت فقط لا أحد.  لماذا يجب أن تموت من أجل…  ” لقد أظهروا تلميحًا من الإحراج ، بحذف الاسم*.

سمحت له واجباته كضابط في العالم السفلي بتجنب العديد من الأزمات الكبرى ، وهو أمر شعر بسعادة بالغة تجاهه.  ومع ذلك ، كان يدرك أيضًا أنه الأهم من ذلك أنه كان مجرد شخص نكرة.  لم يستطع تغيير الوضع العام. لا أحد يحتاجه لفعل أي شيء أيضًا.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

بعد أن سمع عن نهاية الخراب ، خمّن آ بانغ ذو رأس الثور أيضًا أي حكيم عظيم كان من المفترض أن يكون ، ولكن لنفس السبب ، لا يمكن ذكر اسمه أيضًا.

كان هذا جيدًا.  كان هذا جيدًا.

 

 

لقد شعر بالخجل الشديد ، وقف على عجل ، “يا صاحب الجلالة ، ماذا تريدني أن أفعل؟”

حتى ذات يوم ، قال له صوت * ، ” آ بانغ ، هل يمكنك مساعدتي؟”

بعد أن سمع عن نهاية الخراب ، خمّن آ بانغ ذو رأس الثور أيضًا أي حكيم عظيم كان من المفترض أن يكون ، ولكن لنفس السبب ، لا يمكن ذكر اسمه أيضًا.

**(م.م / الثور الاسود)

” آ بانغ ، لقد هُزمت بالفعل.  هل ستستسلم؟ ”

 

“لا ، لم نهزم بعد!”

يبدو أن النبرة والصوت المألوفين لم يتلطخا أبدًا بمرور الوقت ، داعياً إياه إلى القيام بشيء صغير في حدود قدراته.

والآن ، بدا هذا الثور ودودًا بغض النظر عن كيفية نظره إليه.  بينما كان يحدق في الفراء الرطب على وجهه ، لم يكن لديه ببساطة قلب ليؤذيه أكثر.

 

بعد سلسلة من الأسئلة ، علم لي تشينغشان أن الأخ الثور لم يكن في عالم الجحيم.  كان خارجًا ليرى ‘حكيم عظيم’ آخر ، كان قد تم قمعه في أعماق أفوتشي.  بسبب “الرقابة” ، لم يكن من المناسب ذكر اسمه.

رأى ثورًا أسود بقرن مكسور عيونه لطيفة ومتعبة.  “أنت…  أنت….  ”

 

 

“طفل ، ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ طريقك لك لتمشي عليه.  طالما أنك لا تخذل نفسك ، فهذا يكفي! لماذا تحتاج لتحمل المسؤولية عني؟ إذا كنت تريد حقًا التحدث عن المسؤولية ، فقد هُزمت في ذلك الوقت.  هذا الرجل كان بالفعل جيدًا بما يكفي لك. على الأقل هذا أفضل من إرسالك إلى الموت.  ومع ذلك ، من الأفضل لك عدم الإفصاح عن هذا ، أو أنني لن أجنبك حقًا “.

“طفل ، هل نسيتني حتى؟”

“لي تشينغشان!”

 

لقد أطلق إحساسًا بالتصميم.  كان لي تشينغشان مألوفًا جدًا بهذه الهالة.  كان ذلك يراهن بحياته على فعل شيء ما.

“جلالتك! “جثا على ركبتيه على الأرض.  “لن أنسى أبدًا!” ارتجف قلبه ، ربما بسبب الإثارة وربما من الخوف.

 

 

في هذه اللحظة ، رأى الشاب العديد من الشخصيات المألوفة وراء الرجل.  طار في حالة من الغضب.  “أيها الخونة!”

“هل تبنى الجحيم هذه القواعد والأعراف أيضًا؟ انهض ، أنا لست ذلك الرجل ، ولا أحتاج إلى أي جلالتك أو جلالته.  أنا مجرد رجل عجوز جاء ليطلب مساعدتك “.

كان من الأفضل وصفه بأنه تحذير جاد وليس تهديدًا ، خوفًا من أنه قد يتخذ القرار الخاطئ في لحظة سوء التقدير.

 

 

لقد شعر بالخجل الشديد ، وقف على عجل ، “يا صاحب الجلالة ، ماذا تريدني أن أفعل؟”

 

 

“إنه فانِ، ولكن في غضون سنوات قليلة ، يجب أن يكون لديه زراعة معقولة.  ” كان الثور الأسود فخورًا إلى حد ما.

“أخي الخامس معك ، أليس كذلك؟”

 

 

فرك لي تشينغشان رأسه في حرج.  “هاها ، أنت لطيف جدًا ، أنت لطيف جدًا!”

“نعم… هذا…  ربما لا…  ”

 

 

 

ارتجف في الداخل وبحث بشكل محموم عن مخرج من هذا.  لقد كان مجرد حارس جحيم تافه.  لم يستطع تحمل المشاركة ، لكنه كان يخشى أيضًا أن يرفض بشدة.  الشخص الذي أمامه يحتاج فقط إلى فكرة واحدة للمطالبة بحياته المتواضعة.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL

 

 

“لا أريدك أن تفرج عن أخي الخامس.  لدي أخ صغير يسمى لي تشينغشان.  سيصل إلى عوالم السامسارا الستة في المستقبل.  أريدك أن تأخذه وتزور أخي الخامس “.

 

 

 

“لي تشينغشان!”

شعر فجأة بقليل من عدم الاقتناع.  إنه مجرد فانِ ، فما هو الحق الذي لديه ليسميه “الأخ الأصغر” من قبله؟ إن عملي إنزال الناس إلى الجحيم ، لذا لا ينبغي أن يكون الأمر صعبًا للغاية.  ومع ذلك ، بمجرد أن فكر في كل شيء ، بدأ يتعثر مرة أخرى.

 

 

لم يسمع بهذا الاسم من قبل.  ربما لم يكن شخصًا مهمًا.  بعد كل شيء ، لم يقض كل هذه السنوات في العيش من أجل لا شيء.  سواء كانت عوالم السمسارا الستة أو ما وراء السماوات التسع، فقد تعرف بالفعل على جميع الشخصيات الرئيسية.

  ترجمة: zixar

 

 

“إنه فانِ، ولكن في غضون سنوات قليلة ، يجب أن يكون لديه زراعة معقولة.  ” كان الثور الأسود فخورًا إلى حد ما.

خفض الشاب رأسه بعمق وارتجف أكثر.  لم يخف هؤلاء الخونة اللعين مهما كانت قوتهم.  لكنه خاف من الرجل الذي ركب التنين مهما كان صوته لطيفًا.

 

 

شعر فجأة بقليل من عدم الاقتناع.  إنه مجرد فانِ ، فما هو الحق الذي لديه ليسميه “الأخ الأصغر” من قبله؟ إن عملي إنزال الناس إلى الجحيم ، لذا لا ينبغي أن يكون الأمر صعبًا للغاية.  ومع ذلك ، بمجرد أن فكر في كل شيء ، بدأ يتعثر مرة أخرى.

“كيف؟” لم يستطع آ بانغ ذو رأس الثور إلا أن يستجوبه.  هذا الطفل الذي لم يكن قريبًا من قوته يمكن أن يأتي بمثل هذه التفاخر الهائل.

 

 

“إذا كان الأمر صعبًا للغاية ، فلا بأس.  لولا ظروفي ، لما كنت أرغب في إزعاجك أكثر أيضًا “.

 

 

 

“هل – هل تعلم أنني في عالم الجحيم؟”

توقف أخيرًا عن القلق.  بالمقارنة مع تلك المرأة غير الموثوقة سو ميراو ، كان هذا الآن دليلًا مناسبًا.

 

وخاف الموت.  أراد أن يستمر في العيش ، حتى لو كان ذلك مجرد يوم آخر.

“بالطبع.  آ بانغ ذو رأس الثور.  من منا لم يسمع بهذا الاسم؟ من لا يعرف من أنت؟ ”

 

 

“هل – هل تعلم أنني في عالم الجحيم؟”

ابتسم الثور الأسود له ، ودخل في نشوة طفيفة للحظة كما لو كان يتذكر الماضي البعيد للغاية.  فجأة عاد إلى رشده.  “حسنا ، أنا بحاجة للذهاب! كبار السن مثلي يحبون التفكير في الماضي.  أنا سعيد جدًا لأنك تستطيع الاستمرار في العيش.  لقد مات بالفعل عدد كبير جدًا من افراد العشيرة الذين لا يستحقون الموت.  حان الوقت لتسوية هذا مرة واحدة وإلى الأبد “.

مع صرخة التنين العظيم ، حلّق تنين عملاق في الهواء ، راكبًا الرياح. احتلت الأجنحة الضخمة نصف السماء ، وتلوح في الأفق فوق ساحة المعركة بأكملها.  غاص لابتلاعه في جرعة واحدة.

 

“نعم… هذا…  ربما لا…  ”

ارتجف في الداخل ، نحن من نفس العرق.  في الماضي ، كنت أيضًا أخوه الصغير! لكن الآن ، أظن أنه سيؤذيني.  حتى قبل كنت أعرف ذلك ، هل بدأت أيضًا في تصديق تلك الافتراءات؟

 

 

“كيف؟” لم يستطع آ بانغ ذو رأس الثور إلا أن يستجوبه.  هذا الطفل الذي لم يكن قريبًا من قوته يمكن أن يأتي بمثل هذه التفاخر الهائل.

“فقط ما هو الحق الذي يجب أن يتحمله الخائن الغادر مثلي لمثل هذه المهمة الشاقة؟ ألا تخشى أن أبيع لي تشينغشان هذا؟ ”

 

**(م.م / هنا يقول انه خائن لأنه استسلم لذلك الرجل)

ارتجف الشاب.  لقد وجد الرجل مرعبًا أكثر بكثير من التنين العملاق ، خائفًا في الواقع من مقابلة عينيه.  “نعم ، أنا آ بانغ!”

 

 

“طفل ، ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ طريقك لك لتمشي عليه.  طالما أنك لا تخذل نفسك ، فهذا يكفي! لماذا تحتاج لتحمل المسؤولية عني؟ إذا كنت تريد حقًا التحدث عن المسؤولية ، فقد هُزمت في ذلك الوقت.  هذا الرجل كان بالفعل جيدًا بما يكفي لك. على الأقل هذا أفضل من إرسالك إلى الموت.  ومع ذلك ، من الأفضل لك عدم الإفصاح عن هذا ، أو أنني لن أجنبك حقًا “.

 

 

 

كان من الأفضل وصفه بأنه تحذير جاد وليس تهديدًا ، خوفًا من أنه قد يتخذ القرار الخاطئ في لحظة سوء التقدير.

إن رد الجميل هو رد الجميل ، في حين أن تسوية المظالم كانت تسوية المظالم.  كان اللطف والتظلمات متمايزة بشكل واضح.  لم يكن لهم علاقة ببعضهم البعض.

 

 

“ألست أنا خائن؟ ” لقد أزعجه ذلك عقليًا طوال حياته.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL

 

ابتسم الرجل.  “انا اتذكرك.  أنت اسمك آ بانغ ، أليس كذلك؟ ”

على الطريق إلى الينابيع الصفراء، أمسك لي تشينغشان أكتاف آ بانغ ذو رأس الثور وهزه بقوة.  “قل لي ، أين هو؟ لا تخبرني أنه محبوس في عالم الجحيم؟ حسنًا ، سأذهب وأنقذه الآن! ”

اهتزت زاوية عين آ بانغ ذو رأس الثور.  كنت أشيد بك؟

 

 

“كيف؟” لم يستطع آ بانغ ذو رأس الثور إلا أن يستجوبه.  هذا الطفل الذي لم يكن قريبًا من قوته يمكن أن يأتي بمثل هذه التفاخر الهائل.

ونتيجة لذلك ، أخبره آ بانغ ذو رأس الثور عن الهزيمة والاستسلام في ذلك الوقت ، ولكن نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأسماء التي لم يستطع ذكرها ، فقد قدم فقط ملخصًا تقريبيًا.

 

“طفل ، هل نسيتني حتى؟”

“لا يزال عليك أن تسأل كيف؟ الأخ الكبير آ بانغ ، لم أكن أعرف أنك جاسوس سري تسلل إلى العدو.  لقد قلت العديد من الكلمات المهينة في وقت سابق ، لذا أرجوك سامحني “.

 

 

 

لم يشك لي تشينغشان في أن هذا كان نوعًا من الفخ من قبل العدو ، حيث أن قوته الآن لا ترقى حقًا إلى لا شيء.  كانت المخططات غير ضرورية على الإطلاق.  مجرد إرسال عدد قليل من حراس الجحيم كان كافياً للتعامل معه.

ونتيجة لذلك ، عاش وعاش مائة مرة أطول بألف مرة مما كان يتوقعه في الأصل.  حتى أنه أصبح شخصًا يمكنه أن يقرر مصير الآخرين.

 

لقد أطلق إحساسًا بالتصميم.  كان لي تشينغشان مألوفًا جدًا بهذه الهالة.  كان ذلك يراهن بحياته على فعل شيء ما.

والآن ، بدا هذا الثور ودودًا بغض النظر عن كيفية نظره إليه.  بينما كان يحدق في الفراء الرطب على وجهه ، لم يكن لديه ببساطة قلب ليؤذيه أكثر.

 

 

 

تقنيتي الرائعة في السخرية قوية للغاية.  أليست هذه نيران صديقة؟ انظر كيف ظلمته.  أحتاج إلى مواساته بسرعة حتى أتمكن من سؤاله عن مكان الأخ الثور. 

“بالطبع.  آ بانغ ذو رأس الثور.  من منا لم يسمع بهذا الاسم؟ من لا يعرف من أنت؟ ”

 

” آ بانغ ، لقد هُزمت بالفعل.  هل ستستسلم؟ ”

“كنت على حق.  أنا كلب خائن! ” قال آ بانغ ذو رأس الثور غير مبال.

في هذه اللحظة ، رأى الشاب العديد من الشخصيات المألوفة وراء الرجل.  طار في حالة من الغضب.  “أيها الخونة!”

 

نتيجة لذلك ، أخرج كيس الكحول الخاص به ، وشرب الاثنان مشروبًا دسمًا.  لقد لعنوا بعضهم البعض ، في الأساس مجرد شيء يذهب مع الشرب.

اعتقد لي تشينغشان أنه لا يزال ينفس عن ما بداخله، لذلك شعر بمزيد من الأسف.  “كيف انت كذلك؟ انظر إلى حواجبك السميكة وعينيك الكبيرتين وتحملك الكريم.  أنت تقف رأس وكتفين فوق كل الثيران! ”

“لا أريدك أن تفرج عن أخي الخامس.  لدي أخ صغير يسمى لي تشينغشان.  سيصل إلى عوالم السامسارا الستة في المستقبل.  أريدك أن تأخذه وتزور أخي الخامس “.

 

“لا يزال عليك أن تسأل كيف؟ الأخ الكبير آ بانغ ، لم أكن أعرف أنك جاسوس سري تسلل إلى العدو.  لقد قلت العديد من الكلمات المهينة في وقت سابق ، لذا أرجوك سامحني “.

ونتيجة لذلك ، أخبره آ بانغ ذو رأس الثور عن الهزيمة والاستسلام في ذلك الوقت ، ولكن نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأسماء التي لم يستطع ذكرها ، فقد قدم فقط ملخصًا تقريبيًا.

 

 

ذهل لي تشينغشان بالداخل.  لم أفكر أبدًا في أن زميلًا سميكًا وكبير العينين مثلك سيكون أيضًا ثوريًا خائنًا! من المؤكد أن الأخ الثور متحمس لإرسال خائن ملعون لاستقبالي.  ماذا لو باعني هذا اللقيط؟

أطلق الشاب هديرًا غاضبًا ، ورفع فأس المعركة لاستقبال التنين العملاق.

 

“كيف؟” لم يستطع آ بانغ ذو رأس الثور إلا أن يستجوبه.  هذا الطفل الذي لم يكن قريبًا من قوته يمكن أن يأتي بمثل هذه التفاخر الهائل.

سخر آ بانغ ذو رأس الثور.  “هل ما زلت جريء بما يكفي للذهاب إلى الجحيم معي؟”

عندما سمع آ بانغ ذو رأس الثور ذلك ، بدأ يضحك بدلاً من ذلك.  هذه الشخصية.  لا عجب ولا عجب! وقف ونفض الغبار.  “لا تقلق ، لن أستسلم مرة أخرى هذه المرة!

 

“و الأن؟”

“بما أنه يثق بك ، فأنا أثق بك أيضًا.  إذن ماذا لو ذهبنا إلى الجحيم؟ ”

ونتيجة لذلك ، عاش وعاش مائة مرة أطول بألف مرة مما كان يتوقعه في الأصل.  حتى أنه أصبح شخصًا يمكنه أن يقرر مصير الآخرين.

 

لم يشك لي تشينغشان في أن هذا كان نوعًا من الفخ من قبل العدو ، حيث أن قوته الآن لا ترقى حقًا إلى لا شيء.  كانت المخططات غير ضرورية على الإطلاق.  مجرد إرسال عدد قليل من حراس الجحيم كان كافياً للتعامل معه.

“ماذا لو بعتك؟”

“لا ، لم نهزم بعد!”

 

 

“إذن هذا هو حكمنا السيئ.  لا يمكننا إلقاء اللوم على أي شخص آخر.  رغم ذلك ، لم يكن لديك خيار آخر سوى الاستسلام بعد الهزيمة.  ومع ذلك ، إذا كنت تجرؤ على خيانتي ، حتى لو أرادني الأخ الثور أن أجنب حياتك ، فلن أجنبك أبدًا! ”

 

 

 

إن رد الجميل هو رد الجميل ، في حين أن تسوية المظالم كانت تسوية المظالم.  كان اللطف والتظلمات متمايزة بشكل واضح.  لم يكن لهم علاقة ببعضهم البعض.

 

 

 

عندما سمع آ بانغ ذو رأس الثور ذلك ، بدأ يضحك بدلاً من ذلك.  هذه الشخصية.  لا عجب ولا عجب! وقف ونفض الغبار.  “لا تقلق ، لن أستسلم مرة أخرى هذه المرة!

ابتسم الثور الأسود له ، ودخل في نشوة طفيفة للحظة كما لو كان يتذكر الماضي البعيد للغاية.  فجأة عاد إلى رشده.  “حسنا ، أنا بحاجة للذهاب! كبار السن مثلي يحبون التفكير في الماضي.  أنا سعيد جدًا لأنك تستطيع الاستمرار في العيش.  لقد مات بالفعل عدد كبير جدًا من افراد العشيرة الذين لا يستحقون الموت.  حان الوقت لتسوية هذا مرة واحدة وإلى الأبد “.

 

“نعم… هذا…  ربما لا…  ”

لقد أطلق إحساسًا بالتصميم.  كان لي تشينغشان مألوفًا جدًا بهذه الهالة.  كان ذلك يراهن بحياته على فعل شيء ما.

ابتسم الرجل.  “انا اتذكرك.  أنت اسمك آ بانغ ، أليس كذلك؟ ”

 

 

انحنى آ بانغ ذو رأس الثور بعمق تجاهه.  “يا طفل ، لقد كنت أختبرك في وقت سابق ، لمعرفة ما إذا كان لديك الحق في تحمل مثل هذه المسؤولية الكبيرة.  سأعتذر لك.  رغم ذلك ، أشعر بتحسن كبير بعد أن لعنتني! فمك حاد قليلاً.  يجب إزالة لسانك في الجحيم! ”

 

 

 

فرك لي تشينغشان رأسه في حرج.  “هاها ، أنت لطيف جدًا ، أنت لطيف جدًا!”

فرك لي تشينغشان رأسه في حرج.  “هاها ، أنت لطيف جدًا ، أنت لطيف جدًا!”

 

على الطريق إلى الينابيع الصفراء، أمسك لي تشينغشان أكتاف آ بانغ ذو رأس الثور وهزه بقوة.  “قل لي ، أين هو؟ لا تخبرني أنه محبوس في عالم الجحيم؟ حسنًا ، سأذهب وأنقذه الآن! ”

اهتزت زاوية عين آ بانغ ذو رأس الثور.  كنت أشيد بك؟

وخاف الموت.  أراد أن يستمر في العيش ، حتى لو كان ذلك مجرد يوم آخر.

 

 

“لنذهب! لا يزال أمامنا طريق طويل! ”

بعد أن سمع عن نهاية الخراب ، خمّن آ بانغ ذو رأس الثور أيضًا أي حكيم عظيم كان من المفترض أن يكون ، ولكن لنفس السبب ، لا يمكن ذكر اسمه أيضًا.

 

 

امتد الطريق إلى الينابيع الصفراء إلى ما لا نهاية.  داخل الرمال الصفراء ، سار الاثنان معًا.  عندما تحدثوا وضحكوا ، أصبحوا بالفعل أصدقاء.

“لا ، لم نهزم بعد!”

 

 

بعد سلسلة من الأسئلة ، علم لي تشينغشان أن الأخ الثور لم يكن في عالم الجحيم.  كان خارجًا ليرى ‘حكيم عظيم’ آخر ، كان قد تم قمعه في أعماق أفوتشي.  بسبب “الرقابة” ، لم يكن من المناسب ذكر اسمه.

 

 

ارتجف في الداخل ، نحن من نفس العرق.  في الماضي ، كنت أيضًا أخوه الصغير! لكن الآن ، أظن أنه سيؤذيني.  حتى قبل كنت أعرف ذلك ، هل بدأت أيضًا في تصديق تلك الافتراءات؟

توقف أخيرًا عن القلق.  بالمقارنة مع تلك المرأة غير الموثوقة سو ميراو ، كان هذا الآن دليلًا مناسبًا.

 

 

توقف أخيرًا عن القلق.  بالمقارنة مع تلك المرأة غير الموثوقة سو ميراو ، كان هذا الآن دليلًا مناسبًا.

بعد أن سمع عن نهاية الخراب ، خمّن آ بانغ ذو رأس الثور أيضًا أي حكيم عظيم كان من المفترض أن يكون ، ولكن لنفس السبب ، لا يمكن ذكر اسمه أيضًا.

 

 

امتد الطريق إلى الينابيع الصفراء إلى ما لا نهاية.  داخل الرمال الصفراء ، سار الاثنان معًا.  عندما تحدثوا وضحكوا ، أصبحوا بالفعل أصدقاء.

نتيجة لذلك ، أخرج كيس الكحول الخاص به ، وشرب الاثنان مشروبًا دسمًا.  لقد لعنوا بعضهم البعض ، في الأساس مجرد شيء يذهب مع الشرب.

 

 

بعد سلسلة من الأسئلة ، علم لي تشينغشان أن الأخ الثور لم يكن في عالم الجحيم.  كان خارجًا ليرى ‘حكيم عظيم’ آخر ، كان قد تم قمعه في أعماق أفوتشي.  بسبب “الرقابة” ، لم يكن من المناسب ذكر اسمه.

استغل لي تشينغشان نشاوته ليسأل ، “ألا تتردد في التورط في هذه الفوضى؟ لماذا توافق إذن؟ ”

إن رد الجميل هو رد الجميل ، في حين أن تسوية المظالم كانت تسوية المظالم.  كان اللطف والتظلمات متمايزة بشكل واضح.  لم يكن لهم علاقة ببعضهم البعض.

 

“اعتقدت في الأصل أن أي شيء أفضل من الموت ، حتى لو كانت مجرد حياة مروعة.  ” أخذ آ بانغ ذو رأس الثور جرعة كبيرة من الكحول.

 

 

فرك لي تشينغشان رأسه في حرج.  “هاها ، أنت لطيف جدًا ، أنت لطيف جدًا!”

“و الأن؟”

لم يشك لي تشينغشان في أن هذا كان نوعًا من الفخ من قبل العدو ، حيث أن قوته الآن لا ترقى حقًا إلى لا شيء.  كانت المخططات غير ضرورية على الإطلاق.  مجرد إرسال عدد قليل من حراس الجحيم كان كافياً للتعامل معه.

 

لم يسمع بهذا الاسم من قبل.  ربما لم يكن شخصًا مهمًا.  بعد كل شيء ، لم يقض كل هذه السنوات في العيش من أجل لا شيء.  سواء كانت عوالم السمسارا الستة أو ما وراء السماوات التسع، فقد تعرف بالفعل على جميع الشخصيات الرئيسية.

زفر آ بانغ ذو رأس الثور.  “لا أريد أن أصبح كلبا بعد الآن.  ” احترقت عيناه بالنيران ، لهيب الحرب التي انطفأت منذ آلاف السنين.

 

 

“هل – هل تعلم أنني في عالم الجحيم؟”

هذه المرة ، إذا خسر ، فسيهلك في المعركة.

“هل – هل تعلم أنني في عالم الجحيم؟”

 

“لنذهب! لا يزال أمامنا طريق طويل! ”

في الواقع لم يكن هناك فرحة وراء استمالة الوجود البائس على الإطلاق.

 

 

ترجمة: zixar

 

الفصل برعاية : SILVER

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط