برج التحديق للمنزل
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
عند مروره بعلامة اللوح، سمع لي تشينغشان على الفور تناثر الماء. تشتتت الرمال الصفراء أمام عينيه تدريجياً. سد نهر كبير طريقه، وملأ الهواء برذاذ ضبابي وامتد إلى أبعد ما يمكن للعين أن تراه.
كانت مياه النهر تتلألأ بحيث كانت كلها صافية وزرقاء، مثل شريط أزرق من اليشم. أزهار حمراء رائعة تتفتح على طول ضفاف النهر، خالية من أي أوراق حمراء مثل الدم، مثل النار، كما لو كانت تحترق.
“مَثَل. ” نظر إليه لي تشينغشان كما لو كان غير مثقف.
لولا حقيقة أنه رأى دموع رأس الثور آ بانغ على الطريق إلى الينابيع الصفراء، لكان لي تشينغشان بالتأكيد يعتقد أنه قضى أيامه في سعادة كبيرة، تمامًا دون أي حاجة إلى التصرف. لكن بالنظر إليها الآن، يبدو أنها مزيفة بعض الشيء.
صافت السماء أيضًا فجأة، وأصبحت عميقة ومظلمة وزرقاء، دون أي قمر أو نجوم. بدا الأمر بعيدًا بشكل خاص. لم ير مثل هذه السماء البعيدة من قبل. يبدو وكأنه قد ابتعد عن العالم الحي.
انفصل جامعو الأرواح في طريقهم إلى الجانبين، وانحنوا تجاههم ودعوهم لعبور الجسر أولاً. تبع لي تشينغشان والرجل العجوز خلفهما بطاعة.
نعم، كان هذا هو المكان الأبعد عن العالم الحي. حتى في مكان ما مثل عالم الأشباح الجائعة لا يزال لديه بعض علامات الحياة.
حدق وجه الحصان في لي تشينغشان بشراسة. “الأخ الأكبر، يمكنك التخلي عن هذا الفتى. لا، هذا سيسمح له بالخروج بسهولة. أرسله إلى القاضي لو. هذا اللقيط جشع مثل الجحيم! ”
كان هناك جسر ضيق فوق النهر. ربما بسبب غمر الماء المستمر، بدا وكأنه في حالة يرثى لها، لكنه لا يزال ينطلق في رذاذ ضبابي، متلاشيًا بعيدًا.
استطاع لي تشينغشان أن يعرف أن زراعة هذا الشبح لم تكن قريبة من زراعته. لقد خضع للمحنة السماوية الرابعة على الأكثر، ولكن إذا فعل أي شيء، فسيتم إنزاله بواسطة رأس الثور ووجه الحصان. شق طريقه لن ينجح. بفكرة، أمسك الرجل العجوز ورائه وابتسم. “ساعدني يا أخي. غادرت على عجل اليوم، لذا لم أحضر معي أي نقود. سأدفع لك بالتأكيد في المستقبل! ”
“كانت على ما يرام. ”
كان للنهر الأزرق الصافي، والزهور ذات اللون الأحمر، والسماء الزرقاء العميقة ألوانًا مشرقة ومميزة كما لو أنها جرفت كل الغبار الذي جمعه في الطريق إلى هنا. لقد جعل الناس يرغبون في السير فوق الجسر، فقط ليكتشفوا فجأة سلسلة من الشخصيات الغامضة، يصطفون ويقفزون على الجسر واحدًا تلو الآخر كما لو كانوا قد ظهروا فجأة.
ابتسم الشبح الكبير ورفع شوكة الفولاذ بارتياح، وسمح لي تشينغشان بالمرور. لقد شق طريقه صعودًا إلى برج التحديق في المنزل دون حتى النظر إلى الوراء.
ابتسم الشبح الكبير ورفع شوكة الفولاذ بارتياح، وسمح لي تشينغشان بالمرور. لقد شق طريقه صعودًا إلى برج التحديق في المنزل دون حتى النظر إلى الوراء.
“الأخ الأكبر آ بانغ، لقد وصلت أولاً!”
بدأ لي تشينغشان يشق طريقه صعودًا إلى برج التحديق في المنزل. بحفيف، أغلقت الشوكة الفولاذية طريقه، وتساءل الشبح الكبير بصوت عالٍ، “أين الكارما الخاصة بك؟”
رفع لي تشينغشان رأسه ورأى وجهًا طويلًا أبيض اللون. فقط من نظرة فاحصة، بدا وكأنه وجه حصان. خلفه كان رجل عجوز حزين. ساروا من الطريق إلى الينابيع الصفراء التي تركوها للتو.
كان الشبح الكبير غير مهتم تمامًا بذلك. بما أنه يمكن أن يعرف أن أحدهما مفلس والآخر كان ثريًا، مما قد يسمح له بجمع جزأين من الكارما، فلماذا يستقر على جزء واحد فقط؟ لكن لخيبة أمله، لم يتسلق الرجل العجوز برج التحديق في المنزل في النهاية، لكن الأمر لم يكن كما لو أنه انتهى بخسارة بالنسبة له.
لقد توصل إلى إدراك. هناك طريق واحد فقط إلى الينابيع الصفراء، ومع ذلك فهو يؤدي إلى عوالم لا حصر لها، لذلك هناك طرق لا حصر لها. ربما يكون وجه الحصان هذا هو وجه الحصان الأسطوري. الآن، يوجد هنا أساسًا رأس الثور ووجه الحصان.
لولا حقيقة أنه رأى دموع رأس الثور آ بانغ على الطريق إلى الينابيع الصفراء، لكان لي تشينغشان بالتأكيد يعتقد أنه قضى أيامه في سعادة كبيرة، تمامًا دون أي حاجة إلى التصرف. لكن بالنظر إليها الآن، يبدو أنها مزيفة بعض الشيء.
حدق وجه الحصان في لي تشينغشان بشراسة. “الأخ الأكبر، يمكنك التخلي عن هذا الفتى. لا، هذا سيسمح له بالخروج بسهولة. أرسله إلى القاضي لو. هذا اللقيط جشع مثل الجحيم! ”
“أخي، لقد عدت أيضًا. ” آ بانغ ذو رأس الثور أعطاه ابتسامة صادقة. نظر وجه الحصان إلى لي تشينغشان وخنق صوته. “هل كنت محظوظًا هذه المرة؟”
لقد توصل إلى إدراك. هناك طريق واحد فقط إلى الينابيع الصفراء، ومع ذلك فهو يؤدي إلى عوالم لا حصر لها، لذلك هناك طرق لا حصر لها. ربما يكون وجه الحصان هذا هو وجه الحصان الأسطوري. الآن، يوجد هنا أساسًا رأس الثور ووجه الحصان.
“للرشاوى، بالطبع،” قالها الرجل العجوز كما لو كانت منطقية.
“كانت على ما يرام. ”
قفز الرجل العجوز وشتم بصوت عال. كان لي تشينغشان قد نسيه بالفعل، ووضع يده على عينيه وحدق في المسافة.
“الأخ الأكبر، أنت بالتأكيد تحب الاستمتاع. ”
“ليس الأمر كما لو كان لدي أي شيء أفضل لأفعله. ”
“كانت على ما يرام. ”
سار رأس الثور ووجه الحصان جنبًا إلى جنب. كانوا يثرثرون مثل الإخوة الحقيقيين، وكانوا يتفجرون أحيانًا مع هدير الضحك.
كانت مياه النهر تتلألأ بحيث كانت كلها صافية وزرقاء، مثل شريط أزرق من اليشم. أزهار حمراء رائعة تتفتح على طول ضفاف النهر، خالية من أي أوراق حمراء مثل الدم، مثل النار، كما لو كانت تحترق.
انفصل جامعو الأرواح في طريقهم إلى الجانبين، وانحنوا تجاههم ودعوهم لعبور الجسر أولاً. تبع لي تشينغشان والرجل العجوز خلفهما بطاعة.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
لولا حقيقة أنه رأى دموع رأس الثور آ بانغ على الطريق إلى الينابيع الصفراء، لكان لي تشينغشان بالتأكيد يعتقد أنه قضى أيامه في سعادة كبيرة، تمامًا دون أي حاجة إلى التصرف. لكن بالنظر إليها الآن، يبدو أنها مزيفة بعض الشيء.
استطاع لي تشينغشان أن يعرف أن زراعة هذا الشبح لم تكن قريبة من زراعته. لقد خضع للمحنة السماوية الرابعة على الأكثر، ولكن إذا فعل أي شيء، فسيتم إنزاله بواسطة رأس الثور ووجه الحصان. شق طريقه لن ينجح. بفكرة، أمسك الرجل العجوز ورائه وابتسم. “ساعدني يا أخي. غادرت على عجل اليوم، لذا لم أحضر معي أي نقود. سأدفع لك بالتأكيد في المستقبل! ”
نظر لي تشينغشان حول الجسر وفكر، يجب أن يكون هذا جسر العجز! نمت تنهدات الرجل العجوز بجانبه أكثر من ذلك. من المؤكد أنهم تنهدوا حول عجزهم على جسر العجز.
قال الرجل العجوز فجأة، “رفيق، ماذا أعددت؟”
“اعداد ماذا؟” كان لي تشينغشان مرتبكًا. “لماذا؟”
انفصل جامعو الأرواح في طريقهم إلى الجانبين، وانحنوا تجاههم ودعوهم لعبور الجسر أولاً. تبع لي تشينغشان والرجل العجوز خلفهما بطاعة.
أومأ آ بانغ ذو رأس الثور برأسه وقال في ظروف غامضة، “بالطبع”. إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أن فم لي تشينغشان لم يسلمه أبدًا، لكان في الأساس كان يمدحه على أدائه المثير للإعجاب.
“للرشاوى، بالطبع،” قالها الرجل العجوز كما لو كانت منطقية.
“مَثَل. ” نظر إليه لي تشينغشان كما لو كان غير مثقف.
فوجئ لي تشينغشان. “أنا ميت، فلماذا سأظل بحاجة إلى رشاوى بحق الجحيم؟”
ربما كان النبض الذهني وراء هذا الفكر شديدًا بعض الشيء. نظر إليه وجه الحصان مرة أخرى وقال مازحا لـ آ بانغ ذو رأس الثور، “أخي الأكبر، أعتقد أنك ربحت قليلا. هذا الطفل لديه الكثير من المعاناة في انتظاره لاحقًا “.
وجه الحصان ابتسم بدون نوايا حسنة. “نعم، مهما كنت بطوليًا ومثيرًا للإعجاب، فسوف تستسلم في مكاننا. سوف تضطر إلى الاستسلام “.
سخر آ بانغ ذو رأس الثور. “سيكون هناك الكثير من اللحظات بالنسبة له عندما يرضخ!”
ضحك آ بانغ ذو رأس الثور. “لا توجد قرابة عندما يتعلق الأمر بالمقامرة، حتى بين الأب والابن!”
بالطبع، حقيقة أن هذا القدر من “الكارما” لم يكن يلعب دورًا كبيرًا أيضًا، أو لا يمكن تجاهله بهذه السهولة.
فجأة، اختفت ابتسامته.
أغمق وجه لي تشينغشان. أجاب على الفور، “لقد كنت أب مرة واحدة أيضًا!”
الآن، جاء دور آ بانغ ذو رأس الثور حتى يغمق وجهه. حدق الرجل العجوز في وجهه بعيون متوسعة وابتعد عنه على الفور.
كان الشبح الكبير غير مهتم تمامًا بذلك. بما أنه يمكن أن يعرف أن أحدهما مفلس والآخر كان ثريًا، مما قد يسمح له بجمع جزأين من الكارما، فلماذا يستقر على جزء واحد فقط؟ لكن لخيبة أمله، لم يتسلق الرجل العجوز برج التحديق في المنزل في النهاية، لكن الأمر لم يكن كما لو أنه انتهى بخسارة بالنسبة له.
كان وجه الحصان متفاجئًا أيضًا. ضحك. ”مثير للاهتمام، مثير للاهتمام! إنه حقًا جريء إلى أقصى الحدود. لا عجب أنه جريء بما يكفي للمقامرة ضدك. يبدو أنه لم يستسلم بعد! ”
كان هناك جسر ضيق فوق النهر. ربما بسبب غمر الماء المستمر، بدا وكأنه في حالة يرثى لها، لكنه لا يزال ينطلق في رذاذ ضبابي، متلاشيًا بعيدًا.
تمتم لي تشينغشان، “الخيول لا تعرف ما هو الوجه الطويل. الثيران لا تعرف ما هي القرون المنحنية “.
سخر آ بانغ ذو رأس الثور. “سيكون هناك الكثير من اللحظات بالنسبة له عندما يرضخ!”
“ليس الأمر كما لو كان لدي أي شيء أفضل لأفعله. ”
وجه الحصان ابتسم بدون نوايا حسنة. “نعم، مهما كنت بطوليًا ومثيرًا للإعجاب، فسوف تستسلم في مكاننا. سوف تضطر إلى الاستسلام “.
وجه الحصان ابتسم بدون نوايا حسنة. “نعم، مهما كنت بطوليًا ومثيرًا للإعجاب، فسوف تستسلم في مكاننا. سوف تضطر إلى الاستسلام “.
تمتم لي تشينغشان، “الخيول لا تعرف ما هو الوجه الطويل. الثيران لا تعرف ما هي القرون المنحنية “.
ضحك آ بانغ ذو رأس الثور. “لا توجد قرابة عندما يتعلق الأمر بالمقامرة، حتى بين الأب والابن!”
الآن، جاء دور آ بانغ ذو رأس الثور حتى يغمق وجهه. حدق الرجل العجوز في وجهه بعيون متوسعة وابتعد عنه على الفور.
أغمق لون بشرة رأس الثور ووجه الحصان. قال وجه الحصان ببرود، “ماذا قلت؟”
كانت مياه النهر تتلألأ بحيث كانت كلها صافية وزرقاء، مثل شريط أزرق من اليشم. أزهار حمراء رائعة تتفتح على طول ضفاف النهر، خالية من أي أوراق حمراء مثل الدم، مثل النار، كما لو كانت تحترق.
“مَثَل. ” نظر إليه لي تشينغشان كما لو كان غير مثقف.
كان الرجل العجوز قد تراجع بالفعل عن بعد عشر خطوات، وهو يحدق فيه وكأنه مجنون.
بالطبع، حقيقة أن هذا القدر من “الكارما” لم يكن يلعب دورًا كبيرًا أيضًا، أو لا يمكن تجاهله بهذه السهولة.
تمتم لي تشينغشان، “الخيول لا تعرف ما هو الوجه الطويل. الثيران لا تعرف ما هي القرون المنحنية “.
حدق وجه الحصان في لي تشينغشان بشراسة. “الأخ الأكبر، يمكنك التخلي عن هذا الفتى. لا، هذا سيسمح له بالخروج بسهولة. أرسله إلى القاضي لو. هذا اللقيط جشع مثل الجحيم! ”
“الأخ الأكبر، أنت بالتأكيد تحب الاستمتاع. ”
بالطبع، حقيقة أن هذا القدر من “الكارما” لم يكن يلعب دورًا كبيرًا أيضًا، أو لا يمكن تجاهله بهذه السهولة.
أومأ آ بانغ ذو رأس الثور برأسه وقال في ظروف غامضة، “بالطبع”. إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أن فم لي تشينغشان لم يسلمه أبدًا، لكان في الأساس كان يمدحه على أدائه المثير للإعجاب.
وجه الحصان ابتسم بدون نوايا حسنة. “نعم، مهما كنت بطوليًا ومثيرًا للإعجاب، فسوف تستسلم في مكاننا. سوف تضطر إلى الاستسلام “.
تحت برج التحديق في المنزل كان هناك شبح كبير ذو وجه أخضر وأسنان حادة يقف بشوكة فولاذية. على الطاولة بجانبه كان هناك العديد من المعجنات والمرطبات، وكان أمامه صندوق أحمر. من كان يعرف ما كان هذا من أجله.
عبروا جسر العجز، وصلوا امام برج يبلغ ارتفاعه ثلاثمائة متر. لم يكن طويلًا بشكل خاص، ولكن عندما نظر لي تشينغشان إلى الأعلى، أعطاه انطباعًا أنه وصل إلى السماء، مثل ارتفاع مفاجئ في سماء الليل البعيدة بشكل مخيف. تم نقش الجدار المستقيم الأملس بأربع كلمات كبيرة، برج التحديق في المنزل.
تحت برج التحديق في المنزل كان هناك شبح كبير ذو وجه أخضر وأسنان حادة يقف بشوكة فولاذية. على الطاولة بجانبه كان هناك العديد من المعجنات والمرطبات، وكان أمامه صندوق أحمر. من كان يعرف ما كان هذا من أجله.
تمتم لي تشينغشان، “الخيول لا تعرف ما هو الوجه الطويل. الثيران لا تعرف ما هي القرون المنحنية “.
عندما رأى رأس الثور ووجه الحصان يقتربان، وقف على عجل وابتسم بقوة على وجهه الأخضر المسنن بابتسامة جميلة. لقد عملتم بجد أيها القادة. تعال وخذ قسطا من الراحة! ”
“ليس الأمر كما لو كان لدي أي شيء أفضل لأفعله. ”
فجأة، اختفت ابتسامته.
بدأ لي تشينغشان يشق طريقه صعودًا إلى برج التحديق في المنزل. بحفيف، أغلقت الشوكة الفولاذية طريقه، وتساءل الشبح الكبير بصوت عالٍ، “أين الكارما الخاصة بك؟”
ترجمة: zixar
ذهل لي تشينغشان. “ما الكارما؟”
قال الرجل العجوز فجأة، “رفيق، ماذا أعددت؟”
طرق الشبح الكبير الصندوق الأحمر أمامه بفارغ الصبر. عندها فقط اكتشف لي تشينغشان الكلمات الثلاث الصغيرة المرقطة هناك، صندوق الكارما!
طرق الشبح الكبير الصندوق الأحمر أمامه بفارغ الصبر. عندها فقط اكتشف لي تشينغشان الكلمات الثلاث الصغيرة المرقطة هناك، صندوق الكارما!
ترجمة: zixar
ذهل لي تشينغشان. “ما الكارما؟”
اتسعت عيني لي تشينغشان. “هذا شيء !؟”
قفز الرجل العجوز وشتم بصوت عال. كان لي تشينغشان قد نسيه بالفعل، ووضع يده على عينيه وحدق في المسافة.
“شبح مكسور، ليس لديك أي كارما، وتريد دخول برج التحديق في المنزل؟ إذا كنت تريد الصعود، أسرع. إذا لم تفعل ذلك، اغرب. توقف عن منع الأشخاص الذين يقفون خلفك “.
“شبح مكسور، ليس لديك أي كارما، وتريد دخول برج التحديق في المنزل؟ إذا كنت تريد الصعود، أسرع. إذا لم تفعل ذلك، اغرب. توقف عن منع الأشخاص الذين يقفون خلفك “.
استطاع لي تشينغشان أن يعرف أن زراعة هذا الشبح لم تكن قريبة من زراعته. لقد خضع للمحنة السماوية الرابعة على الأكثر، ولكن إذا فعل أي شيء، فسيتم إنزاله بواسطة رأس الثور ووجه الحصان. شق طريقه لن ينجح. بفكرة، أمسك الرجل العجوز ورائه وابتسم. “ساعدني يا أخي. غادرت على عجل اليوم، لذا لم أحضر معي أي نقود. سأدفع لك بالتأكيد في المستقبل! ”
“الأخ الأكبر آ بانغ، لقد وصلت أولاً!”
الرجل العجوز وجد ذلك مضحك. ماذا تقصد بأنك غادرت على عجل؟ هل تعتقد حقًا أنه يمكنك العودة مرة أخرى؟ أي مستقبل هناك!
عندما كان على وشك الامتناع بلا رحمة، التقى بعيون لي تشينغشان وأصيب بالدوار. بحلول الوقت الذي تعافى فيه، كان قد قدم له بالفعل بعض “الكارما” – قطعة من اليشم الروحي من الدرجة الأولى .
ابتسم الشبح الكبير ورفع شوكة الفولاذ بارتياح، وسمح لي تشينغشان بالمرور. لقد شق طريقه صعودًا إلى برج التحديق في المنزل دون حتى النظر إلى الوراء.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
من خلال إتقانه للمجلد السماوي للحرية، يمكن لـ لي تشينغشان استخدام تقنيات المارا المختلفة لإزعاج العقل كما يشاء. لقد استغل حقيقة أن الرجل العجوز يواجه موته حاليًا وكان غير مستقر، ومن المؤكد أنه نجح على الفور.
بالطبع، حقيقة أن هذا القدر من “الكارما” لم يكن يلعب دورًا كبيرًا أيضًا، أو لا يمكن تجاهله بهذه السهولة.
ابتسم الشبح الكبير ورفع شوكة الفولاذ بارتياح، وسمح لي تشينغشان بالمرور. لقد شق طريقه صعودًا إلى برج التحديق في المنزل دون حتى النظر إلى الوراء.
من خلال إتقانه للمجلد السماوي للحرية، يمكن لـ لي تشينغشان استخدام تقنيات المارا المختلفة لإزعاج العقل كما يشاء. لقد استغل حقيقة أن الرجل العجوز يواجه موته حاليًا وكان غير مستقر، ومن المؤكد أنه نجح على الفور.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“طفل، لا تجرؤ!” طار الرجل العجوز في حالة من الغضب. لقد كان شيطانًا تمامًا عندما كان على قيد الحياة، لذا فمنذ متى تعرض لخسارة كهذه؟ كان على وشك الصعود والاستيلاء على لي تشينغشان عندما أغلقت الشوكة الفولاذية طريقه مرة أخرى. طرق الشبح الصندوق. “الكارما. ”
سار رأس الثور ووجه الحصان جنبًا إلى جنب. كانوا يثرثرون مثل الإخوة الحقيقيين، وكانوا يتفجرون أحيانًا مع هدير الضحك.
عند مروره بعلامة اللوح، سمع لي تشينغشان على الفور تناثر الماء. تشتتت الرمال الصفراء أمام عينيه تدريجياً. سد نهر كبير طريقه، وملأ الهواء برذاذ ضبابي وامتد إلى أبعد ما يمكن للعين أن تراه.
“كانت تلك هي الكارما الخاصة بي في ذلك الوقت!”
أومأ آ بانغ ذو رأس الثور برأسه وقال في ظروف غامضة، “بالطبع”. إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أن فم لي تشينغشان لم يسلمه أبدًا، لكان في الأساس كان يمدحه على أدائه المثير للإعجاب.
“كارما!”
فوجئ لي تشينغشان. “أنا ميت، فلماذا سأظل بحاجة إلى رشاوى بحق الجحيم؟”
كان الشبح الكبير غير مهتم تمامًا بذلك. بما أنه يمكن أن يعرف أن أحدهما مفلس والآخر كان ثريًا، مما قد يسمح له بجمع جزأين من الكارما، فلماذا يستقر على جزء واحد فقط؟ لكن لخيبة أمله، لم يتسلق الرجل العجوز برج التحديق في المنزل في النهاية، لكن الأمر لم يكن كما لو أنه انتهى بخسارة بالنسبة له.
ربما كان النبض الذهني وراء هذا الفكر شديدًا بعض الشيء. نظر إليه وجه الحصان مرة أخرى وقال مازحا لـ آ بانغ ذو رأس الثور، “أخي الأكبر، أعتقد أنك ربحت قليلا. هذا الطفل لديه الكثير من المعاناة في انتظاره لاحقًا “.
كان هناك جسر ضيق فوق النهر. ربما بسبب غمر الماء المستمر، بدا وكأنه في حالة يرثى لها، لكنه لا يزال ينطلق في رذاذ ضبابي، متلاشيًا بعيدًا.
رفع الرجل العجوز رأسه بشراسة، فقط ليرى لي تشينغشان يحدق فيه من الأعلى. حتى أنه لوح بيده وابتسم. “شكرًا!”
تحت برج التحديق في المنزل كان هناك شبح كبير ذو وجه أخضر وأسنان حادة يقف بشوكة فولاذية. على الطاولة بجانبه كان هناك العديد من المعجنات والمرطبات، وكان أمامه صندوق أحمر. من كان يعرف ما كان هذا من أجله.
قفز الرجل العجوز وشتم بصوت عال. كان لي تشينغشان قد نسيه بالفعل، ووضع يده على عينيه وحدق في المسافة.
“كارما!”
من خلال إتقانه للمجلد السماوي للحرية، يمكن لـ لي تشينغشان استخدام تقنيات المارا المختلفة لإزعاج العقل كما يشاء. لقد استغل حقيقة أن الرجل العجوز يواجه موته حاليًا وكان غير مستقر، ومن المؤكد أنه نجح على الفور.
فجأة، اختفت ابتسامته.
كان هناك جسر ضيق فوق النهر. ربما بسبب غمر الماء المستمر، بدا وكأنه في حالة يرثى لها، لكنه لا يزال ينطلق في رذاذ ضبابي، متلاشيًا بعيدًا.
ما رآه لم يكن قرية الثور الرابض، بل مدينة رائعة بها ناطحات سحاب شاهقة وحركة مرور مزدحمة. كان هذا منزله الذي ظهر مرة في أحلامه مرات لا تحصى، والذي كاد أن ينساه الآن.
“كانت تلك هي الكارما الخاصة بي في ذلك الوقت!”
هل كان مجرد وهم؟
ربما كان النبض الذهني وراء هذا الفكر شديدًا بعض الشيء. نظر إليه وجه الحصان مرة أخرى وقال مازحا لـ آ بانغ ذو رأس الثور، “أخي الأكبر، أعتقد أنك ربحت قليلا. هذا الطفل لديه الكثير من المعاناة في انتظاره لاحقًا “.
ترجمة: zixar
الفصل برعاية : SILVER
ربما كان النبض الذهني وراء هذا الفكر شديدًا بعض الشيء. نظر إليه وجه الحصان مرة أخرى وقال مازحا لـ آ بانغ ذو رأس الثور، “أخي الأكبر، أعتقد أنك ربحت قليلا. هذا الطفل لديه الكثير من المعاناة في انتظاره لاحقًا “.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
عندما رأى رأس الثور ووجه الحصان يقتربان، وقف على عجل وابتسم بقوة على وجهه الأخضر المسنن بابتسامة جميلة. لقد عملتم بجد أيها القادة. تعال وخذ قسطا من الراحة! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
