نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1521

الطبقة التالية

الطبقة التالية

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

على هذا النحو، أخرج الشبح الأزرق الكبير لي تشينغشان من إناء الزيت، وانطلق نحو أعماق الجحيم.

لسبب ما، تذكر الوقت الذي قضاه في قرية الثور الرابض.  لم تكن هذه طفولة رائعة، لكنها كانت محاصرة في جسد طفل، يتعرض للإيذاء باستمرار من قبل أخيه الأكبر وزوجة أخيه في القرية الصغيرة.  كان يقضي طوال العام نائماً داخل كومة من القش في حظيرة الأبقار، وتلدغه الحشرات بانتظام، مما يمنعه من الحصول على النوم.  كان يشعر بالقلق وعدم القدرة على التحمل طوال الوقت، ولم يكن قادرًا إلا على التذمر بعيدًا لـ الثور الأسود.

 

 

بمجرد أن خرج من إناء الزيت، دخل جبلًا من الشفرات.  كانت الآلاف من الشفرات متجمعة معًا، متلألئة ببرود.

كان يشك في أن حساء الجدة منغ له تأثير معاكس، ليس لجعل الناس ينسون، ولكن لجعل الناس يتذكرون، مئات المرات أقوى من ماء الذاكرة.

 

 

عند رؤية هذا، ابتسم لي تشينغشان.  “مكان جميل!” ثم أطلق تنهيدة عميقة.  ذكره بنصل زهرة الهيجان لنهاية الطريق.

 

 

في الأصل، وجه كل غضبه تجاه لي تشينغشان بعد أن وبخه القاضي لو.  كان مستعدًا للتنفيس عنه بشكل صحيح في أعماق الجحيم، لكن قبل أن يعرف ذلك، غير رأيه.  شعر أنه يكفي إذا تعامل مع هذا بفتور.  لم تكن هناك حاجة له ​​ليظل غاضبًا من ذلك الشخص لو.

“هل أنت خائف الآن؟” ابتسم الشبح الأزرق الكبير بشراسة ودفع لي تشينغشان على جبل الشفرات.  بعد ذلك، وسع عينيه.  كل ما رآه هو أن لي تشينغشان يتجول حول قمة الجبل على مهل ويديه خلف ظهره.  لم يكن يشبه شريرًا بائسًا تم إرساله إلى الجحيم للعقاب، وبدلاً من ذلك يشبه سائحًا مسافرًا.  لم يفعل النصل شيئًا على الإطلاق.

ضحك الشبح الأزرق بصوت عالٍ.  بظروفه، هل كان لا يزال يفكر في الهروب من الجحيم؟ لكن تحت نظرة لي تشينغشان، توقف تدريجياً عن الضحك.  بدلا من ذلك، وجدها مخيفة إلى حد ما.

 

أومأ لي تشينغشان برأسه وأغمض عينيه، وتحمل بصمت القضم.

هرع الشبح الأزرق مرة أخرى للإبلاغ عن هذا الأمر، مما جعل القاضي لو أكثر غضبًا.  انتقد المكتب.  “قطعة من القمامة!” أمسك بلوح وألقى به على رأس الشبح الأزرق.  “واصل التقدم! ليست هناك حاجة للإبلاغ.  إذا لم يكن يعاني، فقط انزل أكثر “.

تحت إرادته، التهم الوحش ملتهم الفضاء عوالم لانهائية، تاركًا عددًا لا يحصى من الأشخاص بلا مأوى وجعل عددًا لا يحصى من الأنواع منقرضة.

 

 

التقط الشبح الأزرق اللوح وعاد إلى الجحيم الصغرى لجبال الشفرات.  لقد شعر أيضًا بإحباط شديد، لكن كيف يمكنه أن يستاء من قاضٍ جبار؟ التقط لي تشينغشان وانطلق على الفور، قائلاً بشراسة، “يا فتى، هل تعتقد حقًا أنه يمكنك تجنب العقاب لمجرد أنك قمت ببعض الأعمال الصالحة؟”

 

 

“من قال أنه لا يوجد عدالة هنا؟ ألا يوجد عدالة في قلبك؟ ” ابتسم لي تشينغشان.  “ربما أجنب حياتك في المستقبل، برؤية انك تشعر هكذا!”

ابتسم لي تشينغشان.  “تمامًا كما كنت أظن.  لم أكن أتوقع أن يكون للجحيم بعض الإنصاف! ”

كان يعلم جيدًا أن الاختبار قد بدأ للتو! لقد كان محظوظًا بالفعل بما يكفي لتجاوز الطبقات القليلة السابقة دون صعوبة كبيرة، لكن حظه قد نفد الآن.

 

تألقت عيون لي تشينغشان بشكل مشرق بتعبير عنيد.

“الإنصاف؟” ابتسم الشبح الأزرق بشراسة.  “سأعلمك أن هذا هو أكثر مكان غير عادل في العالم!”

 

 

بعد أن دخل في مثل هذا الجحيم العميق دون مواجهة أي عقاب، من الواضح أنه راكم كارما جيدة هائلة.

نظر إليه لي تشينغشان ورأى العلامة التي خلفها اللوح على وجهه.  “يبدو أنك لم تكن محظوظًا أيضًا!”

 

 

بعد ذلك، تجول لي تشينغشان في جحيم الفؤوس البرونزية وغابات السيف.  كان محصنًا من الفؤوس البرونزية، وكانت غابات السيوف غير مؤذية له.

طار الشبح الأزرق في حالة من الغضب.  “اسكت!”

جعّد لي تشينغشان حاجبيه.  بدأ يشعر ببعض الألم.  لم يكن الألم عميقًا جدًا، لكنه كان مخدرًا وحكة مزعجة.  جعلته من الصعب الجلوس.

 

“نعم، إنه شعور فظيع للغاية.  ”

بعد ذلك، تجول لي تشينغشان في جحيم الفؤوس البرونزية وغابات السيف.  كان محصنًا من الفؤوس البرونزية، وكانت غابات السيوف غير مؤذية له.

“هل هناك شيء خاطئ في رأسك !؟”

 

 

جعله جحيم الجوع يشعر بالشبع.  جعله جهنم العطش يسيل لعابه.

 

 

“ماذا قلت!؟”

في جحيم الرمال السوداء الصغرى، لم يكن هناك سوى نسمات لطيفة.  في جهنم البراز الصغرى، كل ما رآه كان ماءً صافياً متدفقاً.

بعد ذلك، تجول لي تشينغشان في جحيم الفؤوس البرونزية وغابات السيف.  كان محصنًا من الفؤوس البرونزية، وكانت غابات السيوف غير مؤذية له.

 

بالنسبة للسيادة الانسان العادية، كانت أرواح اليانغ في الأساس هي كل شيء.  لقد كان تكثيفًا لروحهم وقوتهم وزراعتهم، ولكن كشخص مارس التحولات التسعة للشيطانية والإلهية، يمكنه ببساطة التخلي عن روح اليانغ قبل تكثيف روح يانغ جديدة في العالم الصغير.

تركته الدبابير وشأنه، ورفضت الأفاعي إزعاجه.  لم يكن يخشى نزع الأحشاء ولم يقلق من أن تتغذى الغربان على أعضائه.

“إذن من الأفضل أن تستمتع به.  ”

 

الفصل برعاية : SILVER

في البداية، أصبح تعبير الشبح الأزرق ملتويًا أكثر فأكثر، ولكن في النهاية، أصبح تدريجيًا رسميًا، مظهراً تلميحًا من الاحترام.

 

 

 

لقد أمضى كل هذه السنوات في دوره في الجحيم وشهد عددًا لا يحصى من الأرواح الشريرة والشياطين.  عندما كانوا يعانون من ألم شديد، كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين قاموا علنًا بشتم القضاة، وحراس الجحيم، أو حتى ملوك الجحيم وسيتيغاربا، بوديساتفا الجحيم.  لم ير مثل هذا السجين غير المنزعج من قبل.  كان الأمر كما لو أنه لم يكن يشق طريقه نحو أعماق الجحيم بل يدخل الجنة.  من البداية إلى النهاية، لم يرَ أي استياء أو يأس.

نظر إليه لي تشينغشان ورأى العلامة التي خلفها اللوح على وجهه.  “يبدو أنك لم تكن محظوظًا أيضًا!”

 

جعّد لي تشينغشان حاجبيه.  بدأ يشعر ببعض الألم.  لم يكن الألم عميقًا جدًا، لكنه كان مخدرًا وحكة مزعجة.  جعلته من الصعب الجلوس.

بعد أن دخل في مثل هذا الجحيم العميق دون مواجهة أي عقاب، من الواضح أنه راكم كارما جيدة هائلة.

 

 

تحت إرادته، التهم الوحش ملتهم الفضاء عوالم لانهائية، تاركًا عددًا لا يحصى من الأشخاص بلا مأوى وجعل عددًا لا يحصى من الأنواع منقرضة.

“من أنت بالضبط؟”

“من قال أنه لا يوجد عدالة هنا؟ ألا يوجد عدالة في قلبك؟ ” ابتسم لي تشينغشان.  “ربما أجنب حياتك في المستقبل، برؤية انك تشعر هكذا!”

 

“هل أنت خائف الآن؟” ابتسم الشبح الأزرق الكبير بشراسة ودفع لي تشينغشان على جبل الشفرات.  بعد ذلك، وسع عينيه.  كل ما رآه هو أن لي تشينغشان يتجول حول قمة الجبل على مهل ويديه خلف ظهره.  لم يكن يشبه شريرًا بائسًا تم إرساله إلى الجحيم للعقاب، وبدلاً من ذلك يشبه سائحًا مسافرًا.  لم يفعل النصل شيئًا على الإطلاق.

رد لي تشينغشان كما لو كان يتباهى، “هل هو مهم؟”

 

 

 

”لا تكن مغرورًا جدًا! حتى لو كان لديك كارما جيدة هائلة، هل تعتقد حقًا أنك بلا ذنوب؟ ”

تألقت عيون لي تشينغشان بشكل مشرق بتعبير عنيد.

 

بالنسبة للسيادة الانسان العادية، كانت أرواح اليانغ في الأساس هي كل شيء.  لقد كان تكثيفًا لروحهم وقوتهم وزراعتهم، ولكن كشخص مارس التحولات التسعة للشيطانية والإلهية، يمكنه ببساطة التخلي عن روح اليانغ قبل تكثيف روح يانغ جديدة في العالم الصغير.

تنهد لي تشينغشان.  “خطاياي وفيرة جدًا لدرجة أنه لا يمكن سردها.  حتى عشرة آلاف حالة وفاة لا تكفي لتخلصني! ”

“شكرًا لك على نواياك الطيبة، لكن دعنا نستمر!”

 

 

تحت إرادته، التهم الوحش ملتهم الفضاء عوالم لانهائية، تاركًا عددًا لا يحصى من الأشخاص بلا مأوى وجعل عددًا لا يحصى من الأنواع منقرضة.

“هل هناك شيء خاطئ في رأسك !؟”

 

تألقت عيون لي تشينغشان بشكل مشرق بتعبير عنيد.

أما بالنسبة لعالم القارات الخمس، فقد سمح للجميع بممارسة فنون الدفاع عن النفس، لكن ذلك أدى بدلاً من ذلك إلى ظهور عدة قرون من الاضطرابات.  نشأ عدد لا يحصى من ممارسي الفنون القتالية والمزارعين، ويتنافسون ضد بعضهم البعض في جميع أنحاء العالم.  من المؤكد أنهم لم يجلبوا معهم قصصًا أسطورية فحسب.

تركته الدبابير وشأنه، ورفضت الأفاعي إزعاجه.  لم يكن يخشى نزع الأحشاء ولم يقلق من أن تتغذى الغربان على أعضائه.

 

 

فوجئ الشبح الأزرق بدراسته عن كثب. شعر أنه لا يستطيع قراءته.  إذا كان مزارعًا شيطانيًا لأفعال شنيعة، فكيف جمع الكثير من الكارما الجيدة؟

“هل أنت خائف الآن؟” ابتسم الشبح الأزرق الكبير بشراسة ودفع لي تشينغشان على جبل الشفرات.  بعد ذلك، وسع عينيه.  كل ما رآه هو أن لي تشينغشان يتجول حول قمة الجبل على مهل ويديه خلف ظهره.  لم يكن يشبه شريرًا بائسًا تم إرساله إلى الجحيم للعقاب، وبدلاً من ذلك يشبه سائحًا مسافرًا.  لم يفعل النصل شيئًا على الإطلاق.

 

 

“إذا كان هذا صحيحًا حقًا، فقد انتهيت.  إذا استمريت في المضي قدمًا، طالما أن لديك تلميحًا من الخطيئة، فلن تتمكن من الإفلات من العقاب.  بحلول ذلك الوقت، كلما كانت خطاياك أعمق، زاد الألم! ”

 

 

 

قبل أن يعرف ذلك، لم يبق في صوته فرحة، متطلعًا إلى معاناته.  بدلا من ذلك، شعر بالرهبة.

 

 

 

“أليس هذا ما تريده؟”

 

 

لسبب ما، تذكر الوقت الذي قضاه في قرية الثور الرابض.  لم تكن هذه طفولة رائعة، لكنها كانت محاصرة في جسد طفل، يتعرض للإيذاء باستمرار من قبل أخيه الأكبر وزوجة أخيه في القرية الصغيرة.  كان يقضي طوال العام نائماً داخل كومة من القش في حظيرة الأبقار، وتلدغه الحشرات بانتظام، مما يمنعه من الحصول على النوم.  كان يشعر بالقلق وعدم القدرة على التحمل طوال الوقت، ولم يكن قادرًا إلا على التذمر بعيدًا لـ الثور الأسود.

“ليس لدي شكوى معك، فلماذا أريد ذلك؟ أنا فقط أجد أنه أمر مؤسف.  الكارما الجيدة الخاصة بك تفوق بكثير الكارما السيئة.  أنت مختلف عن هؤلاء المزارعين الشيطانيين الملعونين والأشرار.  كان عليك فقط أن تسعل بعض المال، وستكون بخير.  لماذا كان عليك أن تفعل هذا؟ ”

لسبب ما، تذكر الوقت الذي قضاه في قرية الثور الرابض.  لم تكن هذه طفولة رائعة، لكنها كانت محاصرة في جسد طفل، يتعرض للإيذاء باستمرار من قبل أخيه الأكبر وزوجة أخيه في القرية الصغيرة.  كان يقضي طوال العام نائماً داخل كومة من القش في حظيرة الأبقار، وتلدغه الحشرات بانتظام، مما يمنعه من الحصول على النوم.  كان يشعر بالقلق وعدم القدرة على التحمل طوال الوقت، ولم يكن قادرًا إلا على التذمر بعيدًا لـ الثور الأسود.

 

“سوف تجنب حياتي !؟”

“من قال أنه لا يوجد عدالة هنا؟ ألا يوجد عدالة في قلبك؟ ” ابتسم لي تشينغشان.  “ربما أجنب حياتك في المستقبل، برؤية انك تشعر هكذا!”

 

 

 

“سوف تجنب حياتي !؟”

“هل هناك شيء خاطئ في رأسك !؟”

 

فوجئ الشبح الأزرق بدراسته عن كثب. شعر أنه لا يستطيع قراءته.  إذا كان مزارعًا شيطانيًا لأفعال شنيعة، فكيف جمع الكثير من الكارما الجيدة؟

ضحك الشبح الأزرق بصوت عالٍ.  بظروفه، هل كان لا يزال يفكر في الهروب من الجحيم؟ لكن تحت نظرة لي تشينغشان، توقف تدريجياً عن الضحك.  بدلا من ذلك، وجدها مخيفة إلى حد ما.

 

 

 

حثه لي تشينغشان.  ”انهي الهراء.  عجل وقد الطريق! ”

 

 

 

وسرعان ما وصل إلى الطبقة السادسة من الجحيم، في جحيم النمل القاضم الصغرى.

أومأ لي تشينغشان برأسه وأغمض عينيه، وتحمل بصمت القضم.

 

 

جعّد لي تشينغشان حاجبيه.  بدأ يشعر ببعض الألم.  لم يكن الألم عميقًا جدًا، لكنه كان مخدرًا وحكة مزعجة.  جعلته من الصعب الجلوس.

“أليس هذا ما تريده؟”

 

على هذا النحو، أخرج الشبح الأزرق الكبير لي تشينغشان من إناء الزيت، وانطلق نحو أعماق الجحيم.

لسبب ما، تذكر الوقت الذي قضاه في قرية الثور الرابض.  لم تكن هذه طفولة رائعة، لكنها كانت محاصرة في جسد طفل، يتعرض للإيذاء باستمرار من قبل أخيه الأكبر وزوجة أخيه في القرية الصغيرة.  كان يقضي طوال العام نائماً داخل كومة من القش في حظيرة الأبقار، وتلدغه الحشرات بانتظام، مما يمنعه من الحصول على النوم.  كان يشعر بالقلق وعدم القدرة على التحمل طوال الوقت، ولم يكن قادرًا إلا على التذمر بعيدًا لـ الثور الأسود.

أومأ لي تشينغشان برأسه وأغمض عينيه، وتحمل بصمت القضم.

 

 

“هل تشعر أخيرًا بشيء الآن؟”

 

 

جعله جحيم الجوع يشعر بالشبع.  جعله جهنم العطش يسيل لعابه.

“نعم، إنه شعور فظيع للغاية.  ”

“نعم، إنه شعور فظيع للغاية.  ”

 

 

“إذن من الأفضل أن تستمتع به.  ”

كان يشك في أن حساء الجدة منغ له تأثير معاكس، ليس لجعل الناس ينسون، ولكن لجعل الناس يتذكرون، مئات المرات أقوى من ماء الذاكرة.

 

 

وصل الشبح الأزرق في إحدى الزوايا وجلس.  كان قد تلقى أوامر من القاضي لو لجعل الأمور صعبة بشكل خاص على لي تشينغشان.

تحت إرادته، التهم الوحش ملتهم الفضاء عوالم لانهائية، تاركًا عددًا لا يحصى من الأشخاص بلا مأوى وجعل عددًا لا يحصى من الأنواع منقرضة.

 

 

في الأصل، وجه كل غضبه تجاه لي تشينغشان بعد أن وبخه القاضي لو.  كان مستعدًا للتنفيس عنه بشكل صحيح في أعماق الجحيم، لكن قبل أن يعرف ذلك، غير رأيه.  شعر أنه يكفي إذا تعامل مع هذا بفتور.  لم تكن هناك حاجة له ​​ليظل غاضبًا من ذلك الشخص لو.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

“سوف تجنب حياتي !؟”

أومأ لي تشينغشان برأسه وأغمض عينيه، وتحمل بصمت القضم.

 

 

ابتسم لي تشينغشان.  “تمامًا كما كنت أظن.  لم أكن أتوقع أن يكون للجحيم بعض الإنصاف! ”

كان يعلم جيدًا أن الاختبار قد بدأ للتو! لقد كان محظوظًا بالفعل بما يكفي لتجاوز الطبقات القليلة السابقة دون صعوبة كبيرة، لكن حظه قد نفد الآن.

كان يشك في أن حساء الجدة منغ له تأثير معاكس، ليس لجعل الناس ينسون، ولكن لجعل الناس يتذكرون، مئات المرات أقوى من ماء الذاكرة.

 

 

لم يكن هناك أناس طيبون امام مرآة القصاص، ولم يكن هناك فردوس في عالم الجحيم.  إذا لم يمر بكل تلك المصاعب والمعاناة، فكيف كان من المفترض أن يلتقي بالحكيم العظيم في أعماق الجحيم؟ كيف كان من المفترض أن يتخطى السماوات التسع ويرى الأخ الثور؟

 

 

 

كان يشك في أن حساء الجدة منغ له تأثير معاكس، ليس لجعل الناس ينسون، ولكن لجعل الناس يتذكرون، مئات المرات أقوى من ماء الذاكرة.

أما بالنسبة لعالم القارات الخمس، فقد سمح للجميع بممارسة فنون الدفاع عن النفس، لكن ذلك أدى بدلاً من ذلك إلى ظهور عدة قرون من الاضطرابات.  نشأ عدد لا يحصى من ممارسي الفنون القتالية والمزارعين، ويتنافسون ضد بعضهم البعض في جميع أنحاء العالم.  من المؤكد أنهم لم يجلبوا معهم قصصًا أسطورية فحسب.

 

 

في حالة ذهول، كان لا يزال في نفس كومة القش في حظيرة الأبقار، يتحدث إلى الثور الأسود بقرن مكسور نظر إليه بعينيه الرطبتين، منتظرًا بصمت أن يتخذ قراره.

 

 

 

بالنسبة للسيادة الانسان العادية، كانت أرواح اليانغ في الأساس هي كل شيء.  لقد كان تكثيفًا لروحهم وقوتهم وزراعتهم، ولكن كشخص مارس التحولات التسعة للشيطانية والإلهية، يمكنه ببساطة التخلي عن روح اليانغ قبل تكثيف روح يانغ جديدة في العالم الصغير.

 

 

 

لا يزال أمامه خيار.  يمكنه اختيار عدم تحمل هذا الألم واختيار طريق آخر.

وصل الشبح الأزرق في إحدى الزوايا وجلس.  كان قد تلقى أوامر من القاضي لو لجعل الأمور صعبة بشكل خاص على لي تشينغشان.

 

 

لم يكن بلا طريق للتراجع.  كان عالم الخمس قارات هو أفضل طريق للتراجع.

 

 

لسبب ما، تذكر الوقت الذي قضاه في قرية الثور الرابض.  لم تكن هذه طفولة رائعة، لكنها كانت محاصرة في جسد طفل، يتعرض للإيذاء باستمرار من قبل أخيه الأكبر وزوجة أخيه في القرية الصغيرة.  كان يقضي طوال العام نائماً داخل كومة من القش في حظيرة الأبقار، وتلدغه الحشرات بانتظام، مما يمنعه من الحصول على النوم.  كان يشعر بالقلق وعدم القدرة على التحمل طوال الوقت، ولم يكن قادرًا إلا على التذمر بعيدًا لـ الثور الأسود.

لقد نما عالم القارات الخمس بالفعل إلى عالم هائل.  قبل وقت طويل، سيكون قادرًا على الحفاظ على الوجود في المحنة السماوية الخامسة.  بصفته إله العالم، كانت حياته في الأساس هي حياة العالم طالما هرب إلى هناك. حتى الآلهة والخالدين سيكونون عاجزين عنه.  كان لديه حقًا عالم كامل متاح له إذا أخذ خطوة إلى الوراء.

جعله جحيم الجوع يشعر بالشبع.  جعله جهنم العطش يسيل لعابه.

 

“دعنا ننتقل إلى الطبقة التالية.  ليس هناك الكثير هنا! ”

كان لديه كل شيء، فلماذا كان عليه أن يتحمل هذا الألم في الجحيم؟

كان يشك في أن حساء الجدة منغ له تأثير معاكس، ليس لجعل الناس ينسون، ولكن لجعل الناس يتذكرون، مئات المرات أقوى من ماء الذاكرة.

 

تحت إرادته، التهم الوحش ملتهم الفضاء عوالم لانهائية، تاركًا عددًا لا يحصى من الأشخاص بلا مأوى وجعل عددًا لا يحصى من الأنواع منقرضة.

في هذه اللحظة، زحفت نملة على جفنه، فأمسكه فجأة.

 

 

“إذن من الأفضل أن تستمتع به.  ”

فكر الشبح الأزرق، هل وجده أخيرًا لا يطاق؟

 

 

وسرعان ما وصل إلى الطبقة السادسة من الجحيم، في جحيم النمل القاضم الصغرى.

كانت هذه بالفعل الطبقة السادسة من الجحيم. على عكس جبال الشفرات ووعاء الزيت في البداية، كانت القوانين المتضمنة هنا أعمق بكثير.  لم تعد هناك حاجة لأشباح أقل لإشعال النيران أو شحذ الشفرات.  نشأت المظاهر من القلب، والمرآة صقلت من القلب.  كان من المستحيل تمامًا تجنب أو قتل هؤلاء النمل.  بغض النظر عن كيفية معاناته، سوف يقضم.

 

 

 

وضع لي تشينغشان النملة بلطف وفتح عينيه.  “لنستمر!”

 

لقد نما عالم القارات الخمس بالفعل إلى عالم هائل.  قبل وقت طويل، سيكون قادرًا على الحفاظ على الوجود في المحنة السماوية الخامسة.  بصفته إله العالم، كانت حياته في الأساس هي حياة العالم طالما هرب إلى هناك. حتى الآلهة والخالدين سيكونون عاجزين عنه.  كان لديه حقًا عالم كامل متاح له إذا أخذ خطوة إلى الوراء.

“ماذا قلت!؟”

فوجئ الشبح الأزرق بدراسته عن كثب. شعر أنه لا يستطيع قراءته.  إذا كان مزارعًا شيطانيًا لأفعال شنيعة، فكيف جمع الكثير من الكارما الجيدة؟

 

بعد أن دخل في مثل هذا الجحيم العميق دون مواجهة أي عقاب، من الواضح أنه راكم كارما جيدة هائلة.

“دعنا ننتقل إلى الطبقة التالية.  ليس هناك الكثير هنا! ”

 

 

 

“هل هناك شيء خاطئ في رأسك !؟”

حثه لي تشينغشان.  ”انهي الهراء.  عجل وقد الطريق! ”

 

لقد أمضى كل هذه السنوات في دوره في الجحيم وشهد عددًا لا يحصى من الأرواح الشريرة والشياطين.  عندما كانوا يعانون من ألم شديد، كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين قاموا علنًا بشتم القضاة، وحراس الجحيم، أو حتى ملوك الجحيم وسيتيغاربا، بوديساتفا الجحيم.  لم ير مثل هذا السجين غير المنزعج من قبل.  كان الأمر كما لو أنه لم يكن يشق طريقه نحو أعماق الجحيم بل يدخل الجنة.  من البداية إلى النهاية، لم يرَ أي استياء أو يأس.

“شكرًا لك على نواياك الطيبة، لكن دعنا نستمر!”

 

 

 

تألقت عيون لي تشينغشان بشكل مشرق بتعبير عنيد.

 

 

 

منذ اللحظة التي تطأ فيها قدمه خارج قرية الثور الرابض، قرر ألا يستدير أبدًا.  لم يكن هناك شيء مثل طريق التراجع، سواء كانت قرية أو عالمًا.

 

 

“إذا كان هذا صحيحًا حقًا، فقد انتهيت.  إذا استمريت في المضي قدمًا، طالما أن لديك تلميحًا من الخطيئة، فلن تتمكن من الإفلات من العقاب.  بحلول ذلك الوقت، كلما كانت خطاياك أعمق، زاد الألم! ”

حتى لو انتهى به الأمر حقًا في أفيتشي، ولم يولد من جديد، لم يكن لديه أي شكوى أو ندم.

“ماذا قلت!؟”

 

ترجمة: zixar

 

الفصل برعاية : SILVER

حتى لو انتهى به الأمر حقًا في أفيتشي، ولم يولد من جديد، لم يكن لديه أي شكوى أو ندم.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط