الحكم على القاضي
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
تم التغلب على القاضي لو بالعديد من المشاعر. في بعض الأحيان، كان يشعر بالتعاسة، ويميل إلى النحيب بشكل مؤلم. في أوقات أخرى، كان يغمره الفرح الشديد، إلى درجة أنه كان يرقص حوله.
بضربة، ضربت المطرقة الخشبية على الطاولة!
كانت هذه الأشباح متشابهة في المظهر وكلها مألوفة للغاية. فجأة، تذكر وأشار إلى “القاضي” خلف المكتب. “انه انت!”
دار عقله مثل دوامة. في لحظة واحدة، شعر وكأنه قد صعد إلى ما وراء السماوات التسع، محققًا التنوير والخلود الحقيقي. في اللحظة التالية، شعر وكأنه قد أُرسل إلى أدنى مستوى من الجحيم مرة أخرى، ولن يولد من جديد، ويواجه كل أنواع التعذيب الموجودة في العالم.
تم التغلب على القاضي لو بالعديد من المشاعر. في بعض الأحيان، كان يشعر بالتعاسة، ويميل إلى النحيب بشكل مؤلم. في أوقات أخرى، كان يغمره الفرح الشديد، إلى درجة أنه كان يرقص حوله.
وفجأة أدرك الموقف. أوه لا، شيطان!
من أجل إحداث الدمار، جلبت الجنون في البداية. كل الجنون كانوا شياطين داخلية في العمل.
كانت الإمبراطورية القديمة ميتة. صعد الإمبراطور الجديد إلى العرش.
قبل أن يتمكن حتى من التفكير في كيفية تمكن الشيطان من غزو عقله، كان قد رفع بالفعل خوفه وحذره إلى أقصى حد.
أكد القاضي لو تخمينه وأصبح أكثر ذعرًا. “في الواقع، هذا القاضي، أعني، أنا أيضًا واحد!”
“أنا…”
لقد فهم بالضبط كيف كانت الشياطين العقلية مرعبة، أو أنه لن يتحول إلى خالد شبح. على عكس الأعداء العاديين، كانت الكنوز القوية الغامضة أو التقنيات الرائعة غير فعالة.
كانت هذه الأشباح متشابهة في المظهر وكلها مألوفة للغاية. فجأة، تذكر وأشار إلى “القاضي” خلف المكتب. “انه انت!”
القتال ضد الناس كان أشبه بحرب بين مملكتين. بدا الأمر وكأنه اضطراب عظيم حيث اندفع كلا الجانبين بنية القتل، لكنه لم يكن خطيرًا في الواقع. مع زراعته، سيكون من الصعب جدًا تدمير مملكته بغض النظر عن نوع الهزيمة التي عانى منها.
انتحب من اليأس. كيف يمكن أن يوجد مثل هذا الشيطان المرعب في العالم !؟
كان غزو الشيطان بمثابة مسؤول غادر ظهر في البلاط الإمبراطوري. حتى لو كان لديه جيش كامل، فإنه سيكافح من أجل تعبئته. بمجرد اغتصاب منصبه، لن يستغرق الدمار سوى لحظة.
كانت هذه الأشباح متشابهة في المظهر وكلها مألوفة للغاية. فجأة، تذكر وأشار إلى “القاضي” خلف المكتب. “انه انت!”
قام على الفور بحراسة عقله، وختم قلبه لمقاومة الغزو. كانت الشياطين خطرة، لكن طالما حافظ على قلبه، فسيكون كل شيء على ما يرام.
قريبا جدا، فقد القاضي لو السيطرة. أصبح قلبه الذي كان يحرسه بجد مدينة وحيدة. كل ما رآه هو ألسنة اللهب المشتعلة حوله بينما تملأ اللافتات الهواء. اهتز عقله. هذا.. مستحيل…
ليس الأمر وكأنني أواجه محنة. لست بحاجة لدرء أي برق محنة. ما دمت متمسكًا بموقفي، ماذا يمكنك أن تفعل بي؟
نتيجة لذلك، ما يهم هو الوصول إلى التوازن، في حين أن ما يسمى بـ “الشياطين” بهذا المعنى كانوا أيضًا “شياطين خارجية”. لقد كسروا هذا التوازن في المقام الأول من خلال طريقتين.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
ومع ذلك، كان الشيطان أكثر غموضًا ولا يمكن التنبؤ به من الذي واجهه عندما واجه المحن. لا يبدو أنه في عجلة من أمره “لاغتصاب السلطة منه”.
ابتسم لي تشينغشان. حسنا. أنت تدافع، لذا سأهاجم. دعنا نذهب لحصار الفلاح على المدينة!
والآخر هو تغذية بعض الأفكار التي كانت بالفعل قوية للغاية، مما يجعل الجشعين يموتون من أجل الثروة ويموت الشهواني من أجل الجنس.
الآن فقط تم الكشف عن نواياه. استخدم قوته العديدة لتحريض أفكار القاضي لو الشيطانية. مع كل جزء من النمو، نمت قواه الشيطانية بشكل طفيف أيضًا.
مع الراحة من هجومه المتسلل، كان من الممكن في الأصل أن يأخذ قلبه مباشرة ويغتصبه، لكنه أثار انتباهه عن قصد، مما سمح للقاضي لو برفع حذره.
الآن فقط تم الكشف عن نواياه. استخدم قوته العديدة لتحريض أفكار القاضي لو الشيطانية. مع كل جزء من النمو، نمت قواه الشيطانية بشكل طفيف أيضًا.
كان لي تشينغشان يرتدي الجلباب الأحمر الكبير لمسؤول مع قبعة حريرية على رأسه. انحنى وابتسم. “نعم انه انا!”
لم يعد هذا مجرد المجلد السماوي للحرية، بل هو الطريق الحقيقي للحرية العظيمة، وكذلك طريق الشيطان السماوي، طريق مارا.
كانت الشياطين دائمًا تتفوق على الزراعة، بغض النظر عن مدى عظمة إنجازاتك.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لقد فهم بالضبط كيف كانت الشياطين العقلية مرعبة، أو أنه لن يتحول إلى خالد شبح. على عكس الأعداء العاديين، كانت الكنوز القوية الغامضة أو التقنيات الرائعة غير فعالة.
في غمضة عين، بدأت الأفكار الشيطانية تنتشر كالنار. لم يعد هذا اغتصابا بل ثورة.
كانت الإمبراطورية القديمة ميتة. صعد الإمبراطور الجديد إلى العرش.
كانت الإمبراطورية القديمة ميتة. صعد الإمبراطور الجديد إلى العرش.
المشهد أمام عينيه غير واضح، وعاد بالفعل إلى مكتب مرآة القصاص. ومع ذلك، فقد أصبح الآن مجرمًا، راكعًا في القاعة مكبلًا بالأغلال. شخصية مألوفة تجلس في المقعد الذي يخصه في الأصل!
كان هذا أصعب بكثير من “اغتصاب العرش” بشكل مباشر. إلى أي مدى كانت إرادة الشعب معقدة وغير متوقعة؟ ما يسمى بـ “الأفكار الشيطانية” لم تتبع معيارًا مطلقًا. لم تكن كل الأفكار الشريرة المزعومة أفكارًا شيطانية. لقد تطلبوا تحكمًا دقيقًا للغاية، لأن أي خطأ سيؤدي إلى قمعهم، مما يؤدي إلى خسارة على مستوى كارثي.
كان هذا أصعب بكثير من “اغتصاب العرش” بشكل مباشر. إلى أي مدى كانت إرادة الشعب معقدة وغير متوقعة؟ ما يسمى بـ “الأفكار الشيطانية” لم تتبع معيارًا مطلقًا. لم تكن كل الأفكار الشريرة المزعومة أفكارًا شيطانية. لقد تطلبوا تحكمًا دقيقًا للغاية، لأن أي خطأ سيؤدي إلى قمعهم، مما يؤدي إلى خسارة على مستوى كارثي.
ومع ذلك، فإن التجارب التي جاءت مع ممارسة التحولات التسعة للشيطانية والإلهية قدمت لـ لي تشينغشان مساعدة هائلة. بالنسبة له، كانت الأفكار الشيطانية صراعات داخلية لم يكن الناس قادرين على التوسط فيها – الخير والشر، الصواب والخطأ. كانت مثل مخطط يين ويانغ للطاوية، يدمر ويدعم كل منهما الآخر.
ربما يكونون في العادة كامنين، لكن بمجرد أن يواجه المتاعب، فإنهم سينفجرون، مما يزعج ما فعلوه بشكل تعسفي.
كان من المستحيل القضاء على هذا الصراع أيضًا. أثبتت تجارب تشاو تيانجياو أنه عند خسارة هذا الصراع وفقدان قلب الإنسان، فإنهم سيعانون من رد فعل عنيف من قوتهم ويستوعبون في ذلك.
ومع ذلك، كان الشيطان أكثر غموضًا ولا يمكن التنبؤ به من الذي واجهه عندما واجه المحن. لا يبدو أنه في عجلة من أمره “لاغتصاب السلطة منه”.
عندما خلقت نوا الإنسانية، ولد البشر بلا معنى. أتاح لهم ذلك فرصة لفعل كل شيء، لكنه كان أيضًا عيبًا جوهريًا.
نتيجة لذلك، ما يهم هو الوصول إلى التوازن، في حين أن ما يسمى بـ “الشياطين” بهذا المعنى كانوا أيضًا “شياطين خارجية”. لقد كسروا هذا التوازن في المقام الأول من خلال طريقتين.
ربما يكونون في العادة كامنين، لكن بمجرد أن يواجه المتاعب، فإنهم سينفجرون، مما يزعج ما فعلوه بشكل تعسفي.
كانت إحدى الطرق هي تحفيز الأفكار المكبوتة – هل تريد أن تكون شخصًا جيدًا؟ حسنًا، سأجعلك تعلم كم أنت شرير.
قريبا جدا، فقد القاضي لو السيطرة. أصبح قلبه الذي كان يحرسه بجد مدينة وحيدة. كل ما رآه هو ألسنة اللهب المشتعلة حوله بينما تملأ اللافتات الهواء. اهتز عقله. هذا.. مستحيل…
والآخر هو تغذية بعض الأفكار التي كانت بالفعل قوية للغاية، مما يجعل الجشعين يموتون من أجل الثروة ويموت الشهواني من أجل الجنس.
ترجمة: zixar
من أجل إحداث الدمار، جلبت الجنون في البداية. كل الجنون كانوا شياطين داخلية في العمل.
كان لي تشينغشان يرتدي الجلباب الأحمر الكبير لمسؤول مع قبعة حريرية على رأسه. انحنى وابتسم. “نعم انه انا!”
كانت إحدى الطرق هي تحفيز الأفكار المكبوتة – هل تريد أن تكون شخصًا جيدًا؟ حسنًا، سأجعلك تعلم كم أنت شرير.
ههههه، كما كنت أظن!
“أنا…”
ربما يكون لي تشينغشان قد خضع للتو للمحنة السماوية السادسة، لكنه كان بلا شك لاعبًا عجوزًا ذو خبرة عندما يتعلق الأمر بهذه اللعبة. كان السبب في اختياره هذه الطريقة الدقيقة للعب هو أنه استطاع أن يقول أن أفكار القاضي لو الشيطانية كانت مشتعلة.
كان غزو الشيطان بمثابة مسؤول غادر ظهر في البلاط الإمبراطوري. حتى لو كان لديه جيش كامل، فإنه سيكافح من أجل تعبئته. بمجرد اغتصاب منصبه، لن يستغرق الدمار سوى لحظة.
كانت هذه الأشباح متشابهة في المظهر وكلها مألوفة للغاية. فجأة، تذكر وأشار إلى “القاضي” خلف المكتب. “انه انت!”
على وجه الخصوص، كان هناك نوعان من الأفكار التي كانت شديدة بشكل خاص. كان أحدهما رغبته في أن يصبح خالدًا. والآخر هو خوفه من الموت.
ليس الأمر وكأنني أواجه محنة. لست بحاجة لدرء أي برق محنة. ما دمت متمسكًا بموقفي، ماذا يمكنك أن تفعل بي؟
عبث لي تشينغشان فيما بينهما، مما أدى إلى تحفيزهما معًا. كلما أراد أن يصبح خالدًا، زاد خوفه من الموت. كلما كان خائفا من الموت، أراد أن يصبح خالدا. تضخمت الأفكار الشيطانية مثل كرة الثلج.
عبث لي تشينغشان فيما بينهما، مما أدى إلى تحفيزهما معًا. كلما أراد أن يصبح خالدًا، زاد خوفه من الموت. كلما كان خائفا من الموت، أراد أن يصبح خالدا. تضخمت الأفكار الشيطانية مثل كرة الثلج.
في هذه اللحظة، في المكتب الفعلي لمرآة القصاص، رأى حراس الأشباح للتو القاضي لو مصدومًا للحظة قبل أن يشخر فجأة. بدأ يتحرك مرة أخرى، وشق طريقه نحو مرآة القصاص خارج القاعة بشكل كبير.
هههههه، كم هو ممتع!
لم يعد هذا مجرد المجلد السماوي للحرية، بل هو الطريق الحقيقي للحرية العظيمة، وكذلك طريق الشيطان السماوي، طريق مارا.
لم يكن شيطانًا عاديًا يمكن العثور عليه في الشوارع، لكنه كان خليفة أصيلًا لـ ديفابوترا-مارا. كانت الأفكار الشيطانية التي أطلقتها الشياطين العادية مجرد جيش فوضوي من الفلاحين. لقد كانوا مدمرين للغاية ومخيفين، لكنهم نفدوا أيضًا بسرعة. تحت قيادته تحولوا إلى جيش تحرير منظم ومنضبط.
ههههههه! انتظر لماذا اضحك؟
ههههههه! انتظر لماذا اضحك؟
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
قريبا جدا، فقد القاضي لو السيطرة. أصبح قلبه الذي كان يحرسه بجد مدينة وحيدة. كل ما رآه هو ألسنة اللهب المشتعلة حوله بينما تملأ اللافتات الهواء. اهتز عقله. هذا.. مستحيل…
انتحب من اليأس. كيف يمكن أن يوجد مثل هذا الشيطان المرعب في العالم !؟
مع قعقعة، اخترق الجيش المدينة. كان قلبه مفتوحا!
هههههه، كم هو ممتع!
المشهد أمام عينيه غير واضح، وعاد بالفعل إلى مكتب مرآة القصاص. ومع ذلك، فقد أصبح الآن مجرمًا، راكعًا في القاعة مكبلًا بالأغلال. شخصية مألوفة تجلس في المقعد الذي يخصه في الأصل!
ليس الأمر وكأنني أواجه محنة. لست بحاجة لدرء أي برق محنة. ما دمت متمسكًا بموقفي، ماذا يمكنك أن تفعل بي؟
استخدم حراس الأشباح ذوو الأسنان الطويلة والشريرة عصي من الماء والنار، وهم يصرخون، “العدالة!”
هههههه، كم هو ممتع!
كانت إحدى الطرق هي تحفيز الأفكار المكبوتة – هل تريد أن تكون شخصًا جيدًا؟ حسنًا، سأجعلك تعلم كم أنت شرير.
كانت هذه الأشباح متشابهة في المظهر وكلها مألوفة للغاية. فجأة، تذكر وأشار إلى “القاضي” خلف المكتب. “انه انت!”
بضربة، ضربت المطرقة الخشبية على الطاولة!
ابتسم لي تشينغشان. حسنا. أنت تدافع، لذا سأهاجم. دعنا نذهب لحصار الفلاح على المدينة!
دار عقله مثل دوامة. في لحظة واحدة، شعر وكأنه قد صعد إلى ما وراء السماوات التسع، محققًا التنوير والخلود الحقيقي. في اللحظة التالية، شعر وكأنه قد أُرسل إلى أدنى مستوى من الجحيم مرة أخرى، ولن يولد من جديد، ويواجه كل أنواع التعذيب الموجودة في العالم.
كان لي تشينغشان يرتدي الجلباب الأحمر الكبير لمسؤول مع قبعة حريرية على رأسه. انحنى وابتسم. “نعم انه انا!”
والآخر هو تغذية بعض الأفكار التي كانت بالفعل قوية للغاية، مما يجعل الجشعين يموتون من أجل الثروة ويموت الشهواني من أجل الجنس.
كل شيء كان تحت سيطرته.
ومع ذلك، فإن التجارب التي جاءت مع ممارسة التحولات التسعة للشيطانية والإلهية قدمت لـ لي تشينغشان مساعدة هائلة. بالنسبة له، كانت الأفكار الشيطانية صراعات داخلية لم يكن الناس قادرين على التوسط فيها – الخير والشر، الصواب والخطأ. كانت مثل مخطط يين ويانغ للطاوية، يدمر ويدعم كل منهما الآخر.
إذا كان يستحوذ عليه بشكل مباشر، فسيحتاج إلى جهد هائل في النضال الشديد حتى لو كان له اليد العليا ونجح. كان قد خضع للتو للمحنة، لذلك كان هذا عندما كان في أضعف حالاته.
ترجمة: zixar
حتى لو نجح، فلن يكون في موقع القوة إلا من خلال الإكراه. لن يكون في السيطرة المناسبة. سيكون من المستحيل السيطرة عليه دون إخافة أي شخص مثل هذا. حتى لو تمكن من قتله، لم يكن هذا هدفه.
مع الراحة من هجومه المتسلل، كان من الممكن في الأصل أن يأخذ قلبه مباشرة ويغتصبه، لكنه أثار انتباهه عن قصد، مما سمح للقاضي لو برفع حذره.
ههههه، كما كنت أظن!
سأل لي تشينغشان، “دعني أسألك، لو. هل تعرف جرائمك؟ ”
والآخر هو تغذية بعض الأفكار التي كانت بالفعل قوية للغاية، مما يجعل الجشعين يموتون من أجل الثروة ويموت الشهواني من أجل الجنس.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
شتم القاضي لو بصوت عالٍ. “أنت شيطان ملعون! أطلق سراحي الآن وربما لا زلت أجنب حياتك! وإلا، سأرسلك إلى الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم، حيث لن تولد من جديد! ”
“أنا…”
“ههههههه!” ضحك الحراس الذين يشبهون لي تشينغشان بعيدًا بينما قام “القاضي لي” بحفر أذنه بإصبعه الصغير. “حسنًا، فلنقم بزيارة الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم!”
إذا كان يستحوذ عليه بشكل مباشر، فسيحتاج إلى جهد هائل في النضال الشديد حتى لو كان له اليد العليا ونجح. كان قد خضع للتو للمحنة، لذلك كان هذا عندما كان في أضعف حالاته.
صرخ القاضي لو، “ما الذي تخطط له للطبقة الثامنة عشرة من الجحيم؟”
ههههه، كما كنت أظن!
من أجل إحداث الدمار، جلبت الجنون في البداية. كل الجنون كانوا شياطين داخلية في العمل.
“اللعنة عليك ما شئنك؟”
لم يكن شيطانًا عاديًا يمكن العثور عليه في الشوارع، لكنه كان خليفة أصيلًا لـ ديفابوترا-مارا. كانت الأفكار الشيطانية التي أطلقتها الشياطين العادية مجرد جيش فوضوي من الفلاحين. لقد كانوا مدمرين للغاية ومخيفين، لكنهم نفدوا أيضًا بسرعة. تحت قيادته تحولوا إلى جيش تحرير منظم ومنضبط.
استجاب القاضي لو بسرعة كبيرة. واستذكر هوية وأصول آ بانغ ذو رأس الثور، وكذلك الحكيم العظيم الذي تم قمعه في أفوتشي. ارتجف في كل مكان وبدأ على الفور في تملقه. “سيدي، هل ربما أنت متمرّد صالح من السماوات؟”
وفجأة أدرك الموقف. أوه لا، شيطان!
تم التغلب على القاضي لو بالعديد من المشاعر. في بعض الأحيان، كان يشعر بالتعاسة، ويميل إلى النحيب بشكل مؤلم. في أوقات أخرى، كان يغمره الفرح الشديد، إلى درجة أنه كان يرقص حوله.
فوجئ لي تشينغشان. لقد فهم من أين جاء “متمرد السماوات”، ولكن ما هو هذا الجزء “الصالح”؟
كانت إحدى الطرق هي تحفيز الأفكار المكبوتة – هل تريد أن تكون شخصًا جيدًا؟ حسنًا، سأجعلك تعلم كم أنت شرير.
أكد القاضي لو تخمينه وأصبح أكثر ذعرًا. “في الواقع، هذا القاضي، أعني، أنا أيضًا واحد!”
كان كل من القاضي لي وحراس الأشباح مذهولين. قالوا معًا، “أنت واحد أيضًا !؟”
صرخ القاضي لو، “ما الذي تخطط له للطبقة الثامنة عشرة من الجحيم؟”
قال القاضي لو بصلاح، “كان القصر السماوي غير عادل. كنت أرغب في التمرد منذ وقت طويل. لسوء الحظ، لم تسنح لي الفرصة لمقابلة شخص مثلك. من فضلك أعطني فرصة الآن. أنا على استعداد للانضمام إلى جانبك، لا، أتبعك كخادم، لخوض معركة ضد السماوات معًا! ”
كان لي تشينغشان مذهولًا بشكل أساسي. هز رأسه بابتسامة. “إذا كان جانبنا مليئًا بأوغاد مثلك، فيمكننا أن ننسى التمرد على السماوات! أنت لم تجب على سؤالي حتى الآن! هل تعرف جرائمك؟ ”
والآخر هو تغذية بعض الأفكار التي كانت بالفعل قوية للغاية، مما يجعل الجشعين يموتون من أجل الثروة ويموت الشهواني من أجل الجنس.
“أنا…”
كان لي تشينغشان مذهولًا بشكل أساسي. هز رأسه بابتسامة. “إذا كان جانبنا مليئًا بأوغاد مثلك، فيمكننا أن ننسى التمرد على السماوات! أنت لم تجب على سؤالي حتى الآن! هل تعرف جرائمك؟ ”
“لا بأس إذا كنت لا تريد الإجابة علي. أنا – لا، هذا القاضي له طرقه! ”
في هذه اللحظة، في المكتب الفعلي لمرآة القصاص، رأى حراس الأشباح للتو القاضي لو مصدومًا للحظة قبل أن يشخر فجأة. بدأ يتحرك مرة أخرى، وشق طريقه نحو مرآة القصاص خارج القاعة بشكل كبير.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
لقد فهم بالضبط كيف كانت الشياطين العقلية مرعبة، أو أنه لن يتحول إلى خالد شبح. على عكس الأعداء العاديين، كانت الكنوز القوية الغامضة أو التقنيات الرائعة غير فعالة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
