إثارة العالم السفلي
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
لا تقل لي أنه ذلك الطفل يتحرك؟ لكنه لم يرسل إلى الجحيم إلا لبضع سنوات. كيف هو قادر على شيء مثل هذا بالفعل؟
سأل قائد الحراس بعناية، “سيدي، إلى أين أنت ذاهب؟”
تجاهلهم “القاضي لو”، ووصل مباشرة أمام مرآة القصاص.
تضخم “القاضي لو” أكثر من ذلك، أصبحت هالته أكثر عنفًا. لم يكن يشبه خالد شبح، بل خالد إنسان، أو حتى خالد حقيقي تقريبًا.
كانت تلك نهايته في الأساس. كانت المرآة مليئة بالضباب الأسود، وسميكة لدرجة أنها كانت تتسرب من المرآة. لم يكن هناك ذرة ضوء واحدة. لقد أظهر فقط الجرائم البشعة.
استطاع القاضي لو أن يشعر بأنه يواجه هلاكه. كافح بشدة. “ما الذي فعلته؟ أطلق سراحي!”
نظر الحراس الأشباح إلى بعضهم البعض. ماذا كان من المفترض أن يقولوا؟
بووم!
اعتقد لي تشينغشان، حتى أمثالك تستحق أن تكون قاضيًا؟
بووم!
توسل القاضي لو. “الرفيق، المحارب الصالح، يا سيدي! لا يمكنك أن تلومني على هذا. قواعد العالم السفلي هي بالضبط هكذا. لقد ذهبت مع التيار “.
ظهر القاضيان الآخران من مكتب مكافأة الخير ومكتب معاقبة الأشرار. عندما رأوا هذا، ركضت قشعريرة في عمودهم الفقري.
“هاه، إذن ما الهدف من وجود هذه المرآة؟”
في أعماق العالم السفلي، فتح سيتيغاربا عينيه ببطء.
ألقى “القاضي لو” فجأة لكمة على مرآة القصاص.
“إنه ملك المساواة، الملك بينغدينغ. إنه يجمع حاليًا حراس الجحيم العشرة في مدينة فنغدو “.
بضربة، اهتزت المرآة ورنّت. لقد فشل في ترك علامة واحدة عليه، لكنه أثار قلق المحاكم والمكاتب الأخرى.
امتص رياحا قوية وشرسة هبت بين محاكم يانلو. نهض جميع حراس الأشباح، وامتصوا في فمه الضخم. حتى الأشباح الهائلة بحجم الجبال لم تكن استثناءً. حاول البعض الاستيلاء على أعمدة المباني، ولكن قبل أن يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة، انتهى بهم الأمر في فم يشبه الهاوية.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
ظهر قاض أسود الوجه من مكتب قانون العالم السفلي وصرخ، “ماذا تفعل !؟”
“يجب أن تخبر الآخرين أن القاضي لو عانى من انحراف زراعة وجنون على طول الطريق!”
عندما كان لي تشينغشان يمتلكه، قام أيضًا بمسح معظم ذكرياته. كانت الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم تختلف اختلافًا كبيرًا عن الطبقات السبعة عشر الأخرى. كان الأمن هناك مشددًا للغاية. حتى بصفته قاضيًا، لم يستطع الاقتراب من المكان دون سبب مناسب.
ظهر القاضيان الآخران من مكتب مكافأة الخير ومكتب معاقبة الأشرار. عندما رأوا هذا، ركضت قشعريرة في عمودهم الفقري.
ما لم يتم إرسال شخص ما إلى هناك باعتباره شريرًا شريرًا، يمكن أن ينسى خالدين شبح اقتحام المكان. حتى لو لم تكن هناك محاكم يانلو العشر، فإن الدير الرئيسي لـ سيتيغاربا كان يقع في العالم السفلي.
ملأت هالته الهواء مثل السحب، غطت كل شيء.
اعتقد، إذا كنت قد عرفت هذا من قبل، ما كان يجب أن أتحمل كل ذلك. لكن هذا يعمل أيضًا. حان الوقت لإثارة فوضى كبيرة!
رنت أجراس الإنذار في جميع أنحاء العالم السفلي!
وبعد أن رأى القاضي لو رفض الرد عليه، وصل القاضي ذو الوجه الداكن أمام مرآة القصاص في وميض وأمسك بكتف القاضي لو. “ما الذي لازلت تفعله هنا!؟”
مع اهتزاز قوانين العالم، ارتعد عالم الجحيم بأكمله.
فتح “القاضي لو” فمه الضخم وامتصه بعمق وابتلع كل شيء. انتفخ بطنه وبدأ يتلوى بشكل لا يمكن السيطرة عليه، لكنه استقر في وقت قريب جدًا.
نظر “القاضي لو” إلى الوراء، وامتدت ابتسامة مرعبة على شفتيه. بصق أربع كلمات بهدوء، “تفكك الديفابوترا-مارا”.
امتص رياحا قوية وشرسة هبت بين محاكم يانلو. نهض جميع حراس الأشباح، وامتصوا في فمه الضخم. حتى الأشباح الهائلة بحجم الجبال لم تكن استثناءً. حاول البعض الاستيلاء على أعمدة المباني، ولكن قبل أن يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة، انتهى بهم الأمر في فم يشبه الهاوية.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
بووم!
كان هذا أسلوبًا سريًا مطلقًا لطريق الحرية العظيمة، تفكك ديفابوترا-مارا!
انتفخت عضلات “القاضي لو” في كل مكان، ومزقت رداءه. تضخم شخصيته عدة أمتار حيث اندلعت قوته مثل البركان. اندفعت هالة مرعبة في الهواء، وتكثفت في سحابة سوداء فوق رأسه.
انفجرت روحه الأصل بشكل أساسي، على وشك الانهيار، لكن تم الحفاظ عليها بقوة عجيبة.
وفجأة وسع القاضي ذو الوجه الداكن عينيه. طارت نحوه قبضة بحجم كيس الرمل، تتحرك مثل البرق ووحشية مثل النار. لقد فشل تماما في الرد عليها.
بضربة، تحطم إلى أشلاء، واختلط بعيدًا في بضع شرائط من الضوء التي حاولت الفرار.
فتح “القاضي لو” فمه الضخم وامتصه بعمق وابتلع كل شيء. انتفخ بطنه وبدأ يتلوى بشكل لا يمكن السيطرة عليه، لكنه استقر في وقت قريب جدًا.
من خلال شظايا ذاكرة القضاة الأربعة، أطلقهم من ختم حساء الجدة منغ. باستخدام قوته الهائلة، أجبرهم على اتباعه إلى أعماق الجحيم، والتهام عدد لا يحصى من الآخرين الذين رفضوا طاعته.
” تجشؤ!” أخرج تجشؤ ولعق شفتيه. “لذيذ!”
في تلك اللحظة، تضخمت قواه إلى درجة خارجة عن إرادته تمامًا. كان على وشك الانهيار.
ظهر القاضيان الآخران من مكتب مكافأة الخير ومكتب معاقبة الأشرار. عندما رأوا هذا، ركضت قشعريرة في عمودهم الفقري.
لم يتوقع أبدًا أن يقوم هذا “الوحش” المجهول الأصول بالعكس تمامًا، مصممًا على اقتحام الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم. كان من الواضح أن هذا غير طبيعي للغاية.
تضخم “القاضي لو” أكثر من ذلك، أصبحت هالته أكثر عنفًا. لم يكن يشبه خالد شبح، بل خالد إنسان، أو حتى خالد حقيقي تقريبًا.
نظر إلى القاضيين الآخرين، ابتسم بشراسة. “لماذا لا تتألقون في المرآة أيضًا؟”
تضخم “القاضي لو” أكثر من ذلك، أصبحت هالته أكثر عنفًا. لم يكن يشبه خالد شبح، بل خالد إنسان، أو حتى خالد حقيقي تقريبًا.
حدّق في السماء البعيدة وبدا وكأنه يتمتم في نفسه، “الرفاق في السماوات، هل أنتم مستعدون؟ إنهم يأتون مرة أخرى! ” *
امتدت ذراعيه فجأة ووصل طولهما إلى عدة مئات من الأمتار وأمسك بالقاضيين. فتح فمه ودفعهم للداخل.
تجاهلهم “القاضي لو”، ووصل مباشرة أمام مرآة القصاص.
لم يتوقع أبدًا أن يقوم هذا “الوحش” المجهول الأصول بالعكس تمامًا، مصممًا على اقتحام الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم. كان من الواضح أن هذا غير طبيعي للغاية.
امتص رياحا قوية وشرسة هبت بين محاكم يانلو. نهض جميع حراس الأشباح، وامتصوا في فمه الضخم. حتى الأشباح الهائلة بحجم الجبال لم تكن استثناءً. حاول البعض الاستيلاء على أعمدة المباني، ولكن قبل أن يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة، انتهى بهم الأمر في فم يشبه الهاوية.
وبعد أن رأى القاضي لو رفض الرد عليه، وصل القاضي ذو الوجه الداكن أمام مرآة القصاص في وميض وأمسك بكتف القاضي لو. “ما الذي لازلت تفعله هنا!؟”
كان هذا أسلوبًا سريًا مطلقًا لطريق الحرية العظيمة، تفكك ديفابوترا-مارا!
**(م.م / هاهاهاهاهاها نعم نريد الثورة ….. والكثير من الذبح لن يؤذي ايضًا)
لقد كان مظهرًا من مظاهر الدمار والإبادة المطلقين، مما أشعل الجوهر على الفور. بمجرد استخدامه، لم يكن هناك أي فرصة على الإطلاق للبقاء على قيد الحياة. إذا أراد تدمير العدو، فعليه أن يدمر نفسه أولاً.
في الأصل، لم يكن لحركة الإبادة المتبادلة مثل هذه قيمة كبيرة بغض النظر عن مدى قوتها. بعد كل شيء، يمكن استخدامه مرة واحدة فقط في عمر واحد.
انتفخت عضلات “القاضي لو” في كل مكان، ومزقت رداءه. تضخم شخصيته عدة أمتار حيث اندلعت قوته مثل البركان. اندفعت هالة مرعبة في الهواء، وتكثفت في سحابة سوداء فوق رأسه.
ومع ذلك، إذا استخدم حيازة ديفابوترا-مارا أولاً واستولى على “تضحية”، فلن يكلفه ذلك حتى شعرة واحدة. هيه، لم يكن الأمر كما لو أنه سينفد من الناس طالما لم يكن هو نفسه على أي حال.
رفع ذراعه من السحب الداكنة. الجزء الذي كان حول رأسه انفتح فجأة. “تقدّم!”
استطاع القاضي لو أن يشعر بأنه يواجه هلاكه. كافح بشدة. “ما الذي فعلته؟ أطلق سراحي!”
توقف الملك بينغدينغ. تغير تعبيره عدة مرات. في الأصل، كان يعتقد أن الشياطين الأشرار كانوا يثورون في محاولة للهروب من الجحيم، ولهذا السبب تأخر. جمع حراس الجحيم العشرة لمحاصرتهم واعتراضهم.
“لقد فات الأوان بالفعل!”
ارتجف لي تشينغشان من الداخل، خالد حقيقي! ربما لن أدوم حتى ضربة واحدة ضده!
تحته، وخزت آذان الكلب الأبيض الكبير. “بوديساتفا، لقد عادوا مرة أخرى!”
بعد بعض الجهد، قبض لي تشينغشان على القاضيين الآخرين وألقى بهم في الفرن المتفجر في جسده، وحوّلهم إلى وقود لتفكك ديفابوترا-مارا.
بضربة، تحطم إلى أشلاء، واختلط بعيدًا في بضع شرائط من الضوء التي حاولت الفرار.
من خلال شظايا ذاكرة القضاة الأربعة، أطلقهم من ختم حساء الجدة منغ. باستخدام قوته الهائلة، أجبرهم على اتباعه إلى أعماق الجحيم، والتهام عدد لا يحصى من الآخرين الذين رفضوا طاعته.
فجأة، وصل إلى فمه العظيم وأخرج الشبح الأزرق من حلقه. “من الأفضل لك الركض! قلت إنني سوف أجنب حياتك! ”
لقد كان مظهرًا من مظاهر الدمار والإبادة المطلقين، مما أشعل الجوهر على الفور. بمجرد استخدامه، لم يكن هناك أي فرصة على الإطلاق للبقاء على قيد الحياة. إذا أراد تدمير العدو، فعليه أن يدمر نفسه أولاً.
ركع الشبح الأزرق على الأرض. “أنا على استعداد لخوض المعركة إلى جانبك!”
“هذا امر!”
أصبحت المنطقة في محاكم يانلو فارغة الآن، ولم يتبق سوى “القاضي لو” واقفًا هناك بمفرده. نمت الغيوم الداكنة فوق رأسه، وكادت تصل إلى قمة رأسه. انحسرت هالته بشدة مثل التيار، غير قادر تمامًا على سحبه، ناهيك عن إبقائه تحت السيطرة. كل ما يمكنه فعله هو أن يستخدمها بأبشع طريقة ممكنة، لكن هذا كان كافياً.
“نعم سيدي!”
رفع ذراعه من السحب الداكنة. الجزء الذي كان حول رأسه انفتح فجأة. “تقدّم!”
“يجب أن تخبر الآخرين أن القاضي لو عانى من انحراف زراعة وجنون على طول الطريق!”
“يجب أن تخبر الآخرين أن القاضي لو عانى من انحراف زراعة وجنون على طول الطريق!”
حتى الآن، لم يعد “القاضي لو” إنسانًا على الإطلاق. لقد تحول إلى سحابة سوداء يبلغ ارتفاعها عدة آلاف من الأمتار، تتصاعد بشكل جامح مع تيارات فوضوية من الطاقة. كان يحمل فقط تشابهًا طفيفًا مع شكل بشري.
“نعم سيدي!” صرخ الشبح الأزرق، “القاضي لو يثور!” لقد هرب بشراسة.
انتفخت عضلات “القاضي لو” في كل مكان، ومزقت رداءه. تضخم شخصيته عدة أمتار حيث اندلعت قوته مثل البركان. اندفعت هالة مرعبة في الهواء، وتكثفت في سحابة سوداء فوق رأسه.
أصبحت المنطقة في محاكم يانلو فارغة الآن، ولم يتبق سوى “القاضي لو” واقفًا هناك بمفرده. نمت الغيوم الداكنة فوق رأسه، وكادت تصل إلى قمة رأسه. انحسرت هالته بشدة مثل التيار، غير قادر تمامًا على سحبه، ناهيك عن إبقائه تحت السيطرة. كل ما يمكنه فعله هو أن يستخدمها بأبشع طريقة ممكنة، لكن هذا كان كافياً.
“تحطيم!” بصرخة غاضبة لكم مرآة القصاص!
انتشرت الشقوق التي تغطي المرآة. مع رنة، طارت الشظايا في كل مكان.
لقد اتخذ قراره واستخدم آخر إرادته لإلقاء نفسه في الجبال.
مع اهتزاز قوانين العالم، ارتعد عالم الجحيم بأكمله.
” تجشؤ!” أخرج تجشؤ ولعق شفتيه. “لذيذ!”
في أعماق العالم السفلي، فتح سيتيغاربا عينيه ببطء.
وبعد أن رأى القاضي لو رفض الرد عليه، وصل القاضي ذو الوجه الداكن أمام مرآة القصاص في وميض وأمسك بكتف القاضي لو. “ما الذي لازلت تفعله هنا!؟”
استطاع القاضي لو أن يشعر بأنه يواجه هلاكه. كافح بشدة. “ما الذي فعلته؟ أطلق سراحي!”
تحته، وخزت آذان الكلب الأبيض الكبير. “بوديساتفا، لقد عادوا مرة أخرى!”
بضربة، تحطم إلى أشلاء، واختلط بعيدًا في بضع شرائط من الضوء التي حاولت الفرار.
ارتجف لي تشينغشان من الداخل، خالد حقيقي! ربما لن أدوم حتى ضربة واحدة ضده!
جمع سيتيغاربا بين يديه. “المحسن يكون بوذا. ”
امتص رياحا قوية وشرسة هبت بين محاكم يانلو. نهض جميع حراس الأشباح، وامتصوا في فمه الضخم. حتى الأشباح الهائلة بحجم الجبال لم تكن استثناءً. حاول البعض الاستيلاء على أعمدة المباني، ولكن قبل أن يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة، انتهى بهم الأمر في فم يشبه الهاوية.
أدرك لي تشينغشان أن تفكك ديفابوترا-مارا كان ساحقًا للغاية. حتى مع وجود ثلاثة خالدين شبح كوقود، فمن المحتمل ألا تدوم لفترة أطول!
في الأصل، لم يكن لحركة الإبادة المتبادلة مثل هذه قيمة كبيرة بغض النظر عن مدى قوتها. بعد كل شيء، يمكن استخدامه مرة واحدة فقط في عمر واحد.
استدار، وارتفع خط من الدخان الأسود إلى السماء البعيدة للغاية، واستدار وانطلق نحو أعماق الجحيم.
جمع سيتيغاربا بين يديه. “المحسن يكون بوذا. ”
“لقد فات الأوان بالفعل!”
رنت أجراس الإنذار في جميع أنحاء العالم السفلي!
ظهر قاض أسود الوجه من مكتب قانون العالم السفلي وصرخ، “ماذا تفعل !؟”
كما انزعج آ بانغ ذو رأس الثور عندما خرج من مسكنه. “ماذا يحدث؟”
انتشرت الشقوق التي تغطي المرآة. مع رنة، طارت الشظايا في كل مكان.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
اندفع حارس شبح يرتدي ملابس سوداء على الرياح السوداء ومعه لوح في يده. “القائد، القاضي لو عانى من انحراف زراعة. بدأ فجأة في ثورة. لقد قتل القضاة الآخرين. الآن، إنه يقتل الحراس في كل مكان ويطلق سراح الشياطين الأشرار! ”
“لكن الكبير، في المقدمة هي الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم!” صرخ مزارع روح اليانغ.
جمع سيتيغاربا بين يديه. “المحسن يكون بوذا. ”
اتسعت عيني آ بانغ ذو رأس الثور. لقد وجد هذا محيرا للغاية. لماذا القاضي لو من بين كل الناس؟ وكيف استطاع هذا الشخص لو قتل القضاة الآخرين؟
ملأت هالته الهواء مثل السحب، غطت كل شيء.
لا تقل لي أنه ذلك الطفل يتحرك؟ لكنه لم يرسل إلى الجحيم إلا لبضع سنوات. كيف هو قادر على شيء مثل هذا بالفعل؟
سأل قائد الحراس بعناية، “سيدي، إلى أين أنت ذاهب؟”
تضخم “القاضي لو” أكثر من ذلك، أصبحت هالته أكثر عنفًا. لم يكن يشبه خالد شبح، بل خالد إنسان، أو حتى خالد حقيقي تقريبًا.
ومع ذلك، أخبره شعوره الغريزي أنه يجب أن يكون لي تشينغشان! انحرف هذا عن الخطة، لكن هذا الطفل لم يبدو أبدًا كشخص يتبع الخطط على أي حال.
لقد كان مظهرًا من مظاهر الدمار والإبادة المطلقين، مما أشعل الجوهر على الفور. بمجرد استخدامه، لم يكن هناك أي فرصة على الإطلاق للبقاء على قيد الحياة. إذا أراد تدمير العدو، فعليه أن يدمر نفسه أولاً.
ومع ذلك، إذا استخدم حيازة ديفابوترا-مارا أولاً واستولى على “تضحية”، فلن يكلفه ذلك حتى شعرة واحدة. هيه، لم يكن الأمر كما لو أنه سينفد من الناس طالما لم يكن هو نفسه على أي حال.
هذا هو الشخص الذي اختاره الأخ الأكبر لمواجهة الأزمة!
“أي ملك جحيم يعمل حاليًا؟”
ظهر القاضيان الآخران من مكتب مكافأة الخير ومكتب معاقبة الأشرار. عندما رأوا هذا، ركضت قشعريرة في عمودهم الفقري.
“إنه ملك المساواة، الملك بينغدينغ. إنه يجمع حاليًا حراس الجحيم العشرة في مدينة فنغدو “.
نظر “القاضي لو” إلى الوراء، وامتدت ابتسامة مرعبة على شفتيه. بصق أربع كلمات بهدوء، “تفكك الديفابوترا-مارا”.
تجاهلهم “القاضي لو”، ووصل مباشرة أمام مرآة القصاص.
“مفهوم. ”
حتى الآن، كان لي تشينغشان قد اقتحم بالفعل الطبقة السابعة عشرة من الجحيم مع عدة عشرات الآلاف من الشياطين الأشرار الذين تجمعوا حوله. حتى أضعفهم كانوا مزارعي روح اليين، بينما كان عدد مزارعي روح اليانغ أكثر من ألف.
ظهر القاضيان الآخران من مكتب مكافأة الخير ومكتب معاقبة الأشرار. عندما رأوا هذا، ركضت قشعريرة في عمودهم الفقري.
من خلال شظايا ذاكرة القضاة الأربعة، أطلقهم من ختم حساء الجدة منغ. باستخدام قوته الهائلة، أجبرهم على اتباعه إلى أعماق الجحيم، والتهام عدد لا يحصى من الآخرين الذين رفضوا طاعته.
تنبعث من تجاويف العين الغارقة دفقتين من الطاقة، مثل البرق الذي يتدحرج عبر أعماق الغيوم. كان صوته مثل هدير الرعد المنخفض، ولم يعد يحمل أي شبه بإنسان أو أي كائن حي آخر. لقد كان وحشًا شيطانيًا على طول.
ترجمة: zixar
حتى الآن، لم يعد “القاضي لو” إنسانًا على الإطلاق. لقد تحول إلى سحابة سوداء يبلغ ارتفاعها عدة آلاف من الأمتار، تتصاعد بشكل جامح مع تيارات فوضوية من الطاقة. كان يحمل فقط تشابهًا طفيفًا مع شكل بشري.
لقد كان مظهرًا من مظاهر الدمار والإبادة المطلقين، مما أشعل الجوهر على الفور. بمجرد استخدامه، لم يكن هناك أي فرصة على الإطلاق للبقاء على قيد الحياة. إذا أراد تدمير العدو، فعليه أن يدمر نفسه أولاً.
جمع سيتيغاربا بين يديه. “المحسن يكون بوذا. ”
سدت سلسلة جبال سوداء طريقه، وامتدت إلى ما لا نهاية في الأفق. كان هذا كاكرافادابارفاتا الشهير في عالم الجحيم. لم يكن هناك سوى واد واحد ضيق في الوسط مع جيش الموتى الأحياء قوامه مليون جندي متمركز امامه مباشرة. غمرت هالتهم المنطقة بأكملها، وشكلت تشكيلًا كبيرًا أغلق المدخل.
حتى الآن، لم يعد “القاضي لو” إنسانًا على الإطلاق. لقد تحول إلى سحابة سوداء يبلغ ارتفاعها عدة آلاف من الأمتار، تتصاعد بشكل جامح مع تيارات فوضوية من الطاقة. كان يحمل فقط تشابهًا طفيفًا مع شكل بشري.
رفع ذراعه من السحب الداكنة. الجزء الذي كان حول رأسه انفتح فجأة. “تقدّم!”
ومع ذلك، أخبره شعوره الغريزي أنه يجب أن يكون لي تشينغشان! انحرف هذا عن الخطة، لكن هذا الطفل لم يبدو أبدًا كشخص يتبع الخطط على أي حال.
لم يتوقع أبدًا أن يقوم هذا “الوحش” المجهول الأصول بالعكس تمامًا، مصممًا على اقتحام الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم. كان من الواضح أن هذا غير طبيعي للغاية.
“لكن الكبير، في المقدمة هي الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم!” صرخ مزارع روح اليانغ.
نظر إلى القاضيين الآخرين، ابتسم بشراسة. “لماذا لا تتألقون في المرآة أيضًا؟”
“هذا هو بالضبط المكان الذي أريد أن أذهب إليه، الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم!”
تنبعث من تجاويف العين الغارقة دفقتين من الطاقة، مثل البرق الذي يتدحرج عبر أعماق الغيوم. كان صوته مثل هدير الرعد المنخفض، ولم يعد يحمل أي شبه بإنسان أو أي كائن حي آخر. لقد كان وحشًا شيطانيًا على طول.
“لكن ألم تقل أنك ستنقذ جميع زملائنا المظلومين والمسجونين قبل أن تخرج من هنا؟”
لا تقل لي أنه ذلك الطفل يتحرك؟ لكنه لم يرسل إلى الجحيم إلا لبضع سنوات. كيف هو قادر على شيء مثل هذا بالفعل؟
عندما كان لي تشينغشان يمتلكه، قام أيضًا بمسح معظم ذكرياته. كانت الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم تختلف اختلافًا كبيرًا عن الطبقات السبعة عشر الأخرى. كان الأمن هناك مشددًا للغاية. حتى بصفته قاضيًا، لم يستطع الاقتراب من المكان دون سبب مناسب.
تحركت الأشباح بشكل مضطرب. من يثور من أجل دخول الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم؟ كان من الأفضل لهم البقاء في جحيمهم من قبل.
رنت أجراس الإنذار في جميع أنحاء العالم السفلي!
“لكن الكبير، في المقدمة هي الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم!” صرخ مزارع روح اليانغ.
عندما رأى كيف أن الجيش الذي جمعه كان على وشك التفكك، ابتسم لي تشينغشان بشراسة. “أنتم حفنة من القمامة! إذا كنت لا تريد أن تكون بمثابة علف للمدافع، فيمكنك حينئذٍ أن تكون بمثابة وقود! ”
“هذا هو بالضبط المكان الذي أريد أن أذهب إليه، الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم!”
تنبعث من تجاويف العين الغارقة دفقتين من الطاقة، مثل البرق الذي يتدحرج عبر أعماق الغيوم. كان صوته مثل هدير الرعد المنخفض، ولم يعد يحمل أي شبه بإنسان أو أي كائن حي آخر. لقد كان وحشًا شيطانيًا على طول.
فجأة اندفع نحو كل الأشباح. مغطى بالسحابة المظلمة، انقسم كل جزء من جسده الذي يبلغ طوله ألف متر بفم، ويبتلع كل هؤلاء الشياطين.
نظر الحراس الأشباح إلى بعضهم البعض. ماذا كان من المفترض أن يقولوا؟
في تلك اللحظة، تضخمت قواه إلى درجة خارجة عن إرادته تمامًا. كان على وشك الانهيار.
ومع ذلك، إذا استخدم حيازة ديفابوترا-مارا أولاً واستولى على “تضحية”، فلن يكلفه ذلك حتى شعرة واحدة. هيه، لم يكن الأمر كما لو أنه سينفد من الناس طالما لم يكن هو نفسه على أي حال.
فجأة اندفع نحو كل الأشباح. مغطى بالسحابة المظلمة، انقسم كل جزء من جسده الذي يبلغ طوله ألف متر بفم، ويبتلع كل هؤلاء الشياطين.
في هذه اللحظة، انطلق خط ملون من الضوء عبر الطبقة السابعة عشرة من الجحيم. في الضوء كان هناك رجل محترم يرتدي رداء تنين أسود مع تاج مسطح. “الشيطان البائس، اركع!”
لقد كان مظهرًا من مظاهر الدمار والإبادة المطلقين، مما أشعل الجوهر على الفور. بمجرد استخدامه، لم يكن هناك أي فرصة على الإطلاق للبقاء على قيد الحياة. إذا أراد تدمير العدو، فعليه أن يدمر نفسه أولاً.
ملأت هالته الهواء مثل السحب، غطت كل شيء.
ارتجف لي تشينغشان من الداخل، خالد حقيقي! ربما لن أدوم حتى ضربة واحدة ضده!
كما انزعج آ بانغ ذو رأس الثور عندما خرج من مسكنه. “ماذا يحدث؟”
لقد اتخذ قراره واستخدم آخر إرادته لإلقاء نفسه في الجبال.
استدار، وارتفع خط من الدخان الأسود إلى السماء البعيدة للغاية، واستدار وانطلق نحو أعماق الجحيم.
مع انفجار كبيرة، اندلعت كل الطاقة وابتلعت الغالبية العظمى من جيش المليون من الموتى الأحياء. كان التشكيل في حالة يرثى له. حتى الجبال المنبوذة اهتزت بينما ارتفعت سحابة عيش الغراب ببطء.
في الأصل، لم يكن لحركة الإبادة المتبادلة مثل هذه قيمة كبيرة بغض النظر عن مدى قوتها. بعد كل شيء، يمكن استخدامه مرة واحدة فقط في عمر واحد.
توقف الملك بينغدينغ. تغير تعبيره عدة مرات. في الأصل، كان يعتقد أن الشياطين الأشرار كانوا يثورون في محاولة للهروب من الجحيم، ولهذا السبب تأخر. جمع حراس الجحيم العشرة لمحاصرتهم واعتراضهم.
“لكن الكبير، في المقدمة هي الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم!” صرخ مزارع روح اليانغ.
لم يتوقع أبدًا أن يقوم هذا “الوحش” المجهول الأصول بالعكس تمامًا، مصممًا على اقتحام الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم. كان من الواضح أن هذا غير طبيعي للغاية.
“لكن ألم تقل أنك ستنقذ جميع زملائنا المظلومين والمسجونين قبل أن تخرج من هنا؟”
حدّق في السماء البعيدة وبدا وكأنه يتمتم في نفسه، “الرفاق في السماوات، هل أنتم مستعدون؟ إنهم يأتون مرة أخرى! ” *
**(م.م / هاهاهاهاهاها نعم نريد الثورة ….. والكثير من الذبح لن يؤذي ايضًا)
ترجمة: zixar
استطاع القاضي لو أن يشعر بأنه يواجه هلاكه. كافح بشدة. “ما الذي فعلته؟ أطلق سراحي!”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
تجاهلهم “القاضي لو”، ووصل مباشرة أمام مرآة القصاص.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“هذا هو بالضبط المكان الذي أريد أن أذهب إليه، الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
