نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1533

عالم

عالم

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

في تلك اللحظة، امتلأت السماء البيضاء بالضوء المتقاطع.  كان بعضها سميكًا مثل الأنهار والبعض الآخر رقيقًا مثل الشعر، متشابكًا معًا ووصل إلى نهاية نظره، مثل شبكة ثلاثية الأبعاد تحيط بكل شيء.

 

 

 

لم تكن الشبكة ثابتة.  بدلاً من ذلك، كانت تدور باستمرار، لكنها تمكنت أيضًا من تحقيق سكون نسبي في هذه العملية.  كان يمتلك إحساسًا لا يوصف بالإيقاع والجمال.

 

 

كان الضوء مظهرًا للقوانين، نشأ من خياله ولكنه أيضًا شكل الواقع.

لقد كانوا ضعفاء للغاية كأفراد، غير قادرين على تجميع الطاقة وتخزينها، وهذا هو السبب الوحيد لعدم ظهور إمبراطور الجاذبية نيوتن، أو شخص مثير للإعجاب مثل اللورد الخالد أينشتاين أو بوذا الضوء الأحمر للشيوعية، ماركس.

 

هبت العواصف وتساقط المطر مع وميض البرق وهدير الرعد.  احتدمت الأنهار.  كل ظواهر الطبيعة كانت مظاهر نتيجة لهذا التشكيل.

وقف لي تشينغشان وحدق في الأسفل.  لم تكن الأرضية البيضاء مختلفة.  بدا وكأنه يقف في تشكيل هائل لا حدود له.

 

 

لقد كانوا ضعفاء للغاية كأفراد، غير قادرين على تجميع الطاقة وتخزينها، وهذا هو السبب الوحيد لعدم ظهور إمبراطور الجاذبية نيوتن، أو شخص مثير للإعجاب مثل اللورد الخالد أينشتاين أو بوذا الضوء الأحمر للشيوعية، ماركس.

هذا صحيح، ألم يكن العالم تشكيلًا هائلًا؟

 

 

 

هبت العواصف وتساقط المطر مع وميض البرق وهدير الرعد.  احتدمت الأنهار.  كل ظواهر الطبيعة كانت مظاهر نتيجة لهذا التشكيل.

في عالم اللاشكل ، كان كل شيء في إمداد لا نهاية له.  لم يكن هناك ولادة ولا موت، ولا زيادة ولا نقصان.  يمكن أن يدعم بسهولة عالمه الفهم، مما يسمح له بمراقبة القوانين كما يشاء.

 

 

كان مركز التشكيل “الداو”.

نتيجة لذلك، أدرك بوضوح أنه سيتعين عليه التخلي عن طريق الحرية العظيم عاجلاً أم آجلاً.  كان المسار الذي مهده سلفه أسهل في السير فيه لمن جاء بعده، لكنه منعهم أيضًا من اتخاذ الخطوة الأخيرة.

 

ومع ذلك، لم يواجه لي تشينغشان هذه العقبة.  كانوا جميعًا مجرد أدوات بالنسبة له.  إذا كانت مفيدة، فسيستخدمها.  إذا لم يكونوا كذلك، فسيضعهم جانبًا.

ولد الداو واحد، واحد ولد اثنان، اثنان ولد ثلاثة، وثلاثة ولد الكون، سواء كان عددًا لا يحصى من مسارات التنوير، النجوم والعوالم، الآلهة، الخالدون، بوذا أو الشياطين.

 

 

ظهر تمثال حجري أمام عينيه. كان قردًا حجريًا بثلاثة رؤوس وستة أذرع رابض بهدوء على الأرض البيضاء.

حتى على الأرض خلال حياته السابقة، لم يكن الكون الشاسع مختلفًا.

 

 

 

درس الناس القوانين واستفادوا من القوانين، من العصر الحجري إلى عصر الفضاء، واقتربوا باستمرار من مجموعة القواعد النهائية، وفهموا القوانين وأصبحوا حكام العالم.

كان صقل الجوهر إلى تشي أمرًا سهلاً.  عندما وصل إلى ذروة روح الاصل، اقترب من حدود صقل التشي في الروح.  أصبح ما يسمى بـ ” الخالد الإنسان “.

 

كان مركز التشكيل “الداو”.

لقد كانوا ضعفاء للغاية كأفراد، غير قادرين على تجميع الطاقة وتخزينها، وهذا هو السبب الوحيد لعدم ظهور إمبراطور الجاذبية نيوتن، أو شخص مثير للإعجاب مثل اللورد الخالد أينشتاين أو بوذا الضوء الأحمر للشيوعية، ماركس.

 

 

كان مركز التشكيل “الداو”.

ومع ذلك، كان هذا العالم مختلفًا.  يمكن للأفراد أن يراكموا القوة والحكمة ليصبحوا كائنات لا يمكن تصورها.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

  ترجمة: zixar

على هذا النحو، فقد فهم ما هو الخالدون البشريون وما هو الخالدون الحقيقيون، بالإضافة إلى الوجود الأعلى، مثل البوديساتفا، الأباطرة العظماء، والحكماء العظماء!

على أقل تقدير، تلقى تأكيدًا وإجابة معينة.  كان يعرف نوع الاتجاه الذي يجب أن يسير فيه.  لم تذهب جهوده سدى.

**(م.م / ان كان تخميني صحيحا فان البوديساتفا، الأباطرة العظماء، والحكماء العظماء هم محنة ثامنة)

إن دمج الفراغ مع الداو لا يعني أنهم أصبحوا بلا قلب وبلا عاطفة، أو أن ذلك لن يندمج مع الداو، بل الاندماج في الداو.  كان الأمر أشبه بكيفية تحكمه في عالم القارات الخمس من خلال إرادته طوال الوقت وألا يصبح جزءًا من إرادة العالم.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

قسمت الطاوية الزراعة إلى أربعة عوالم رئيسية – صقل الجوهر إلى تشي، وصقل التشي في الروح، وإعادة تشكيل الروح إلى الفراغ، ودمج الفراغ مع الداو.

 

 

كان الضوء مظهرًا للقوانين، نشأ من خياله ولكنه أيضًا شكل الواقع.

كان صقل الجوهر إلى تشي أمرًا سهلاً.  عندما وصل إلى ذروة روح الاصل، اقترب من حدود صقل التشي في الروح.  أصبح ما يسمى بـ ” الخالد الإنسان “.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

إذا أراد الخضوع للمحنة السماوية السابعة ويصبح ما يسمى بالخالد الحقيقي، فعليه دمج روحه إلى الفراغ.

لم يتخلص تمامًا عن فنائه بعد، لكنه حصل بالفعل على كلمة “خالد” في لقبه.  يمكنه أخيرًا الاعتراف بوجود بعض القوانين، وكذلك رؤية الداو.

إذا أراد الخضوع للمحنة السماوية السابعة ويصبح ما يسمى بالخالد الحقيقي، فعليه دمج روحه إلى الفراغ.

 

إذا كان هؤلاء الرهبان البارزون من حياته الماضية قد مضى ثلاثة أيام دون رمشة من النوم، فهل لا يزال بإمكانهم التأمل والعثور على السلام الداخلي؟ إذا أمضوا حياتهم كلها في مدن مزدحمة وصاخبة، يكدحون بين الجيانغو والمعبد، فهل لا يزال بإمكانهم التأمل والعثور على السلام الداخلي؟

إذا أراد الخضوع للمحنة السماوية السابعة ويصبح ما يسمى بالخالد الحقيقي، فعليه دمج روحه إلى الفراغ.

 

 

كان معنى “اللا تصور” هو عدم التفكير، ولكن عدم التفكير هو التفكير أيضًا، لذلك لن يكون قادرًا على التخلي عنه والنسيان.  كان مهووسًا وبالتالي يتمسك بالشكل.  ونتيجة لذلك، لم يكن مجرد “عدم التفكير” كافياً.  كان عليه أن يحقق “اللا تصور” ليحرر عقله ويحرر نفسه من فكرة الشكل.

كان الفراغ العدم.  كان العدم هو الفراغ.

 

 

فجأة نظر لي تشينغشان إلى الوراء.  اختفى كل الضوء.  عاد كل شيء إلى الأبيض النقي.

بعبارة أخرى، كان سيقترب من الداو، مستخدمًا الداو ومُنيرًا للداو، لذلك من الواضح أنه يمكن أن يحقق الحياة الأبدية وتنحني الطبيعة حسب أهواءه.  كان هذا مختلفًا جوهريًا عن التقنيات، حيث كان يحتاج فقط إلى “إغراء” الداو، ومن الواضح أن الداو سيرد على ندائه.  سيكون الأمر كما هو الحال في عالم اللاشكل، حيث كانت إرادته هي القانون.

 

 

ومع ذلك، لم يكن هذا أعلى مجال للزراعة. كانت المحنة السماوية الثامنة، دمج الفراغ مع الداو، الهدف النهائي.

الشخص الذي حقق ذلك كان سيتجاوز الفَناء.  بغض النظر عما إذا كانوا بشرًا أو شيطانًا في الماضي، فبمجرد اتخاذهم هذه الخطوة، لم يتبقوا إلا بعد ذلك.  كان بإمكانهم فهم الفانين، لكن الفانين لا يستطيعون فهمهم.

وقف لي تشينغشان وحدق في الأسفل.  لم تكن الأرضية البيضاء مختلفة.  بدا وكأنه يقف في تشكيل هائل لا حدود له.

 

كانوا بحاجة إلى التحرر من الرغبات والعواطف البشرية، وإظهار الانضباط الصارم، والعيش على نظام غذائي بسيط والتخلي عن كل مباهج الناس العاديين، وتكريس كل تركيزهم للزراعة.  عندها فقط يمكنهم الحفاظ على التقدم.  إذا ألقى الجمال نفسه فجأة بين ذراعيه أثناء جوف الليل، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على التحكم في نفسه أيضًا.

ومع ذلك، لم يكن هذا أعلى مجال للزراعة. كانت المحنة السماوية الثامنة، دمج الفراغ مع الداو، الهدف النهائي.

هبت العواصف وتساقط المطر مع وميض البرق وهدير الرعد.  احتدمت الأنهار.  كل ظواهر الطبيعة كانت مظاهر نتيجة لهذا التشكيل.

 

ومع ذلك، لم يكن هذا أعلى مجال للزراعة. كانت المحنة السماوية الثامنة، دمج الفراغ مع الداو، الهدف النهائي.

في تلك الخطوة، لم يعد الأمر يتعلق باستخدام القوانين، بل أصبح بشكل مباشر تجسيدًا لقوانين معينة، والعمل كممثلين لمسار، مثل مسار ماهيفارا للحرية العظيمة، مثل مسار شوانوو لإمبراطور زينوو، وما الى ذلك.

 

 

طالما بقي الداو، بقوا. هذا هو السبب في أنه كان من الممكن قمع الحكماء العظماء فقط، وليس القضاء عليهم.

 

 

إن الديانا الأربعة والثمانية سامباتي يكمنان أيضًا في نطاق “التفكير”، لذا فقد كانا أيضًا أشكالًا.

يحتاج الطائر الصغير فقط إلى رفرفة جناحيه للتحرر من الجاذبية مؤقتًا، ولكن حتى لو جمعت البشرية قوة الجميع، فلن يتمكنوا من القضاء على الجاذبية.  يمكنهم فقط التحرر من تأثير الجاذبية مؤقتًا من خلال استخدام قوانين أخرى مثل الطيور.

 

 

وقف لي تشينغشان وحدق في الأسفل.  لم تكن الأرضية البيضاء مختلفة.  بدا وكأنه يقف في تشكيل هائل لا حدود له.

إن دمج الفراغ مع الداو لا يعني أنهم أصبحوا بلا قلب وبلا عاطفة، أو أن ذلك لن يندمج مع الداو، بل الاندماج في الداو.  كان الأمر أشبه بكيفية تحكمه في عالم القارات الخمس من خلال إرادته طوال الوقت وألا يصبح جزءًا من إرادة العالم.

 

 

حتى على الأرض خلال حياته السابقة، لم يكن الكون الشاسع مختلفًا.

نتيجة لذلك، أدرك بوضوح أنه سيتعين عليه التخلي عن طريق الحرية العظيم عاجلاً أم آجلاً.  كان المسار الذي مهده سلفه أسهل في السير فيه لمن جاء بعده، لكنه منعهم أيضًا من اتخاذ الخطوة الأخيرة.

وقف لي تشينغشان وحدق في الأسفل.  لم تكن الأرضية البيضاء مختلفة.  بدا وكأنه يقف في تشكيل هائل لا حدود له.

 

في تلك الخطوة، لم يعد الأمر يتعلق باستخدام القوانين، بل أصبح بشكل مباشر تجسيدًا لقوانين معينة، والعمل كممثلين لمسار، مثل مسار ماهيفارا للحرية العظيمة، مثل مسار شوانوو لإمبراطور زينوو، وما الى ذلك.

كان كل من الحكماء العظماء، والبوديساتفا، والأباطرة العظماء أشخاصًا مهدوا الطريق بأنفسهم، وهذا هو سبب حصولهم على “العظيم” في ألقابهم.  كان معنى بوديساتفا ذاته هو “شخص ذو إدراك عظيم”.

 

 

كان مركز التشكيل “الداو”.

لقد فهم أيضًا لماذا كان عالم اللاشكل بمثابة الطبقة الأخيرة من طبقات الجحيم الثمانية عشر. هنا، فقدت كل الأشكال والمظاهر.  على هذا النحو، فإن الأشياء التي تعتمد عليها، والإحساس، والإدراك، والفكر، والوعي فقدت جميعها ما يعتمدون عليه، لذلك من الواضح أنه كان حلما حيث كل شيء خاطئ.

ومع ذلك، فإن الشعور الذي ينبعث منه جعله يبدو وكأنه جزء من عالم اللاشكل.  لم تبرز على الإطلاق.

 

الشخص الذي حقق ذلك كان سيتجاوز الفَناء.  بغض النظر عما إذا كانوا بشرًا أو شيطانًا في الماضي، فبمجرد اتخاذهم هذه الخطوة، لم يتبقوا إلا بعد ذلك.  كان بإمكانهم فهم الفانين، لكن الفانين لا يستطيعون فهمهم.

لقد ابتهج أيضًا بحقيقة أنه لم يكن تلميذًا بوذيًا حقيقيًا، أو أنه لم يكن ليبلغ مطلقًا آخر سامباتي من بين أربعة أروبا-سامباتي، وهو تحقيق اللا تصور ولا لا تصور.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

ثم شعر بشفقة كبيرة.  كان يعلم أنه بمجرد مغادرته لعالم اللاشكل، سيفقد كل شيء فهمه وسيتراجع مجال الفهم أيضًا.

كان معنى “اللا تصور” هو عدم التفكير، ولكن عدم التفكير هو التفكير أيضًا، لذلك لن يكون قادرًا على التخلي عنه والنسيان.  كان مهووسًا وبالتالي يتمسك بالشكل.  ونتيجة لذلك، لم يكن مجرد “عدم التفكير” كافياً.  كان عليه أن يحقق “اللا تصور” ليحرر عقله ويحرر نفسه من فكرة الشكل.

 

 

طالما بقي الداو، بقوا. هذا هو السبب في أنه كان من الممكن قمع الحكماء العظماء فقط، وليس القضاء عليهم.

إن الديانا الأربعة والثمانية سامباتي يكمنان أيضًا في نطاق “التفكير”، لذا فقد كانا أيضًا أشكالًا.

ومع ذلك، لم يكن هذا أعلى مجال للزراعة. كانت المحنة السماوية الثامنة، دمج الفراغ مع الداو، الهدف النهائي.

 

وقف لي تشينغشان وحدق في الأسفل.  لم تكن الأرضية البيضاء مختلفة.  بدا وكأنه يقف في تشكيل هائل لا حدود له.

بالنسبة للتلميذ البوذي الذي مارس البوذية بكل إخلاص حتى تعليمهم الحالي، كان حملهم على التخلي عن هذه التعاليم أكثر صعوبة من جعل فانِ ينتحر.  وكلما زاد عزمهم على التخلي عنهم، زاد هوسهم بدلاً من ذلك، وقل احتمال تواصلهم مع عالم اللاشكل.

هذا صحيح، ألم يكن العالم تشكيلًا هائلًا؟

 

في عالم اللاشكل ، كان كل شيء في إمداد لا نهاية له.  لم يكن هناك ولادة ولا موت، ولا زيادة ولا نقصان.  يمكن أن يدعم بسهولة عالمه الفهم، مما يسمح له بمراقبة القوانين كما يشاء.

ومع ذلك، لم يواجه لي تشينغشان هذه العقبة.  كانوا جميعًا مجرد أدوات بالنسبة له.  إذا كانت مفيدة، فسيستخدمها.  إذا لم يكونوا كذلك، فسيضعهم جانبًا.

الشخص الذي حقق ذلك كان سيتجاوز الفَناء.  بغض النظر عما إذا كانوا بشرًا أو شيطانًا في الماضي، فبمجرد اتخاذهم هذه الخطوة، لم يتبقوا إلا بعد ذلك.  كان بإمكانهم فهم الفانين، لكن الفانين لا يستطيعون فهمهم.

 

كان الضوء مظهرًا للقوانين، نشأ من خياله ولكنه أيضًا شكل الواقع.

كانت كل دارما البوذية وبالتالي طرق التنوير مجرد أشكال فارغة.  لم يكن هناك مسار محدد للتنوير.

على هذا النحو، فقد فهم ما هو الخالدون البشريون وما هو الخالدون الحقيقيون، بالإضافة إلى الوجود الأعلى، مثل البوديساتفا، الأباطرة العظماء، والحكماء العظماء!

 

 

ثم شعر بشفقة كبيرة.  كان يعلم أنه بمجرد مغادرته لعالم اللاشكل، سيفقد كل شيء فهمه وسيتراجع مجال الفهم أيضًا.

 

 

إن الديانا الأربعة والثمانية سامباتي يكمنان أيضًا في نطاق “التفكير”، لذا فقد كانا أيضًا أشكالًا.

لم يكن هناك سبب آخر لذلك بخلاف حقيقة أنه ببساطة لا يمتلك قوة كافية.

 

 

 

في عالم اللاشكل ، كان كل شيء في إمداد لا نهاية له.  لم يكن هناك ولادة ولا موت، ولا زيادة ولا نقصان.  يمكن أن يدعم بسهولة عالمه الفهم، مما يسمح له بمراقبة القوانين كما يشاء.

 

 

كان كل من الحكماء العظماء، والبوديساتفا، والأباطرة العظماء أشخاصًا مهدوا الطريق بأنفسهم، وهذا هو سبب حصولهم على “العظيم” في ألقابهم.  كان معنى بوديساتفا ذاته هو “شخص ذو إدراك عظيم”.

إذا كان في عالم الشكل ولا يزال يحاول الحفاظ على هذا المجال من الزراعة، فإن مجرد لحظة واحدة منه ستؤدي إلى استنزاف عمره.

إن الديانا الأربعة والثمانية سامباتي يكمنان أيضًا في نطاق “التفكير”، لذا فقد كانا أيضًا أشكالًا.

 

 

إذا كان هؤلاء الرهبان البارزون من حياته الماضية قد مضى ثلاثة أيام دون رمشة من النوم، فهل لا يزال بإمكانهم التأمل والعثور على السلام الداخلي؟ إذا أمضوا حياتهم كلها في مدن مزدحمة وصاخبة، يكدحون بين الجيانغو والمعبد، فهل لا يزال بإمكانهم التأمل والعثور على السلام الداخلي؟

طالما بقي الداو، بقوا. هذا هو السبب في أنه كان من الممكن قمع الحكماء العظماء فقط، وليس القضاء عليهم.

 

هبت العواصف وتساقط المطر مع وميض البرق وهدير الرعد.  احتدمت الأنهار.  كل ظواهر الطبيعة كانت مظاهر نتيجة لهذا التشكيل.

كان الجواب بالطبع لا.

في تلك اللحظة، امتلأت السماء البيضاء بالضوء المتقاطع.  كان بعضها سميكًا مثل الأنهار والبعض الآخر رقيقًا مثل الشعر، متشابكًا معًا ووصل إلى نهاية نظره، مثل شبكة ثلاثية الأبعاد تحيط بكل شيء.

 

قسمت الطاوية الزراعة إلى أربعة عوالم رئيسية – صقل الجوهر إلى تشي، وصقل التشي في الروح، وإعادة تشكيل الروح إلى الفراغ، ودمج الفراغ مع الداو.

كانوا بحاجة إلى التحرر من الرغبات والعواطف البشرية، وإظهار الانضباط الصارم، والعيش على نظام غذائي بسيط والتخلي عن كل مباهج الناس العاديين، وتكريس كل تركيزهم للزراعة.  عندها فقط يمكنهم الحفاظ على التقدم.  إذا ألقى الجمال نفسه فجأة بين ذراعيه أثناء جوف الليل، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على التحكم في نفسه أيضًا.

 

 

حتى على الأرض خلال حياته السابقة، لم يكن الكون الشاسع مختلفًا.

كان هذا هو الحد الأقصى للبشر.  كان عالم الزراعة بدون دعم القوة مجرد خدعة.  طالما أنهم ما زالوا يمتلكون أجساد البشر، فيمكنهم نسيان الذهاب إلى شيء مثل الإدراك العظيم أو التنوير العظيم.

ومع ذلك، كان هذا العالم مختلفًا.  يمكن للأفراد أن يراكموا القوة والحكمة ليصبحوا كائنات لا يمكن تصورها.

 

حتى على الأرض خلال حياته السابقة، لم يكن الكون الشاسع مختلفًا.

على أقل تقدير، تلقى تأكيدًا وإجابة معينة.  كان يعرف نوع الاتجاه الذي يجب أن يسير فيه.  لم تذهب جهوده سدى.

 

 

بعبارة أخرى، كان سيقترب من الداو، مستخدمًا الداو ومُنيرًا للداو، لذلك من الواضح أنه يمكن أن يحقق الحياة الأبدية وتنحني الطبيعة حسب أهواءه.  كان هذا مختلفًا جوهريًا عن التقنيات، حيث كان يحتاج فقط إلى “إغراء” الداو، ومن الواضح أن الداو سيرد على ندائه.  سيكون الأمر كما هو الحال في عالم اللاشكل، حيث كانت إرادته هي القانون.

الآن، حان الوقت لزيارة هذا “الأخ الخامس”!

لم تكن الشبكة ثابتة.  بدلاً من ذلك، كانت تدور باستمرار، لكنها تمكنت أيضًا من تحقيق سكون نسبي في هذه العملية.  كان يمتلك إحساسًا لا يوصف بالإيقاع والجمال.

 

 

فجأة نظر لي تشينغشان إلى الوراء.  اختفى كل الضوء.  عاد كل شيء إلى الأبيض النقي.

 

 

لم يكن هناك سبب آخر لذلك بخلاف حقيقة أنه ببساطة لا يمتلك قوة كافية.

ظهر تمثال حجري أمام عينيه. كان قردًا حجريًا بثلاثة رؤوس وستة أذرع رابض بهدوء على الأرض البيضاء.

 

 

 

كان تصميم القرد الحجري غريبًا تمامًا – ستة مخالب قرد غطت العيون والأذنين والفم على الرؤوس الثلاثة – ومع ذلك لم يكن طويل القامة بشكل خاص، بل كان يصل فقط إلى خصره.  حتى أنها بدت مضحكة ورائعة إلى حد ما.

 

 

 

ومع ذلك، فإن الشعور الذي ينبعث منه جعله يبدو وكأنه جزء من عالم اللاشكل.  لم تبرز على الإطلاق.

لقد ابتهج أيضًا بحقيقة أنه لم يكن تلميذًا بوذيًا حقيقيًا، أو أنه لم يكن ليبلغ مطلقًا آخر سامباتي من بين أربعة أروبا-سامباتي، وهو تحقيق اللا تصور ولا لا تصور.

 

 

قفزت عليه ست كلمات في ذهنه، دمج الفراغ مع الداو.

إذا أراد الخضوع للمحنة السماوية السابعة ويصبح ما يسمى بالخالد الحقيقي، فعليه دمج روحه إلى الفراغ.

 

**(م.م / ان كان تخميني صحيحا فان البوديساتفا، الأباطرة العظماء، والحكماء العظماء هم محنة ثامنة)

زفر ومد يده، وطرق رأس القرد ثلاث مرات.  بانغ، بانغ ، بانغ!

كان معنى “اللا تصور” هو عدم التفكير، ولكن عدم التفكير هو التفكير أيضًا، لذلك لن يكون قادرًا على التخلي عنه والنسيان.  كان مهووسًا وبالتالي يتمسك بالشكل.  ونتيجة لذلك، لم يكن مجرد “عدم التفكير” كافياً.  كان عليه أن يحقق “اللا تصور” ليحرر عقله ويحرر نفسه من فكرة الشكل.

 

 

تحرك القرد الحجري فجأة، وخفض مخلبه على فمه وابتسم.  “ووكونغ، هل هذا أنت؟”

كان تصميم القرد الحجري غريبًا تمامًا – ستة مخالب قرد غطت العيون والأذنين والفم على الرؤوس الثلاثة – ومع ذلك لم يكن طويل القامة بشكل خاص، بل كان يصل فقط إلى خصره.  حتى أنها بدت مضحكة ورائعة إلى حد ما.

 

ترجمة: zixar

لقد ابتهج أيضًا بحقيقة أنه لم يكن تلميذًا بوذيًا حقيقيًا، أو أنه لم يكن ليبلغ مطلقًا آخر سامباتي من بين أربعة أروبا-سامباتي، وهو تحقيق اللا تصور ولا لا تصور.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

كان الفراغ العدم.  كان العدم هو الفراغ.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

لم يتخلص تمامًا عن فنائه بعد، لكنه حصل بالفعل على كلمة “خالد” في لقبه.  يمكنه أخيرًا الاعتراف بوجود بعض القوانين، وكذلك رؤية الداو.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط