عليك ان تصدق!
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“هناك طريقة واحدة فقط. ”
حلّق سؤال ودّي في الفضاء الأبيض مثل عاصفة من الرياح.
“أزمة العالم وشيكة، لكن الأخ الأكبر عالق وراء السماوات التسع. أولويتنا الآن هي تحرير الأخت الثانية حتى تتمكن من رئاسة الموقف بأكمله وإخراج ذلك الأسد الحجري من الماء أولاً! ”
فجأة أصبح لي تشينغشان عاجزًا عن الكلام. لم يكن الشخص الذي كان هذا الشخص ينتظره.
“وبعد ذلك… ” استمع الملك المكاك عن كثب لفترة أطول قبل أن يخبر لي تشينغشان عن مواقع الحكيم العظيم تقليب السماء، الملك شيطان البينغ، والحكيم العظيم متحكم الروح، الملك القرد أفطس الأنف. “طالما أنك تخبر الأخت الثانية بهذا، فهذا يكفي. لا داعي للقلق بشأن الباقي “.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
ثم أنزل القرد الحجري المخالب التي أغلقت عينيه. انطلق شريطان من الضوء من عينيه، لتضيء اللون الأبيض اللامتناهي. درس لي تشينغشان وأصيب بخيبة أمل كبيرة. “إذن أنت لست كذلك!”
أدرك لي تشينغشان أنه ببساطة حزين للغاية.
“انتظر!”
هز لي تشينغشان رأسه. “لست كذلك. ”
تمايل القرد الحجري ووقف، لكنه ما زال يصل إلى صدر لي تشينغشان فقط. كان وجهه أحمر قرمزي وفروه أصفر بني، وهو المظهر القياسي للقرد. إذا لم يكن يمتلك ثلاثة رؤوس وستة أذرع، فهو في الأساس لا يختلف عن قرد بري في الجبال.
ومع ذلك، ربما لأنه قضى وقتًا طويلاً جدًا في عالم اللاشكل، شعر لي تشينغشان أنه لم ير مثل هذا الشيء المثير للاهتمام من قبل. لم يستطع في الأساس أن يبعد عينيه.
“سيدي، هل ربما أنت الحكيم العظيم مطارد الرياح، الملك المكاك؟”
وقف لي تشينغشان في وسط العاصفة، واختبر قوة لا تصدق. لم يكن هذا قردًا عاديًا بعد كل شيء، ولكن الحكيم العظيم مطارد الرياح.
مدد ملك المكاك ذراعيه الطويلتين وأمسك بطوق لي تشينغشان فجأة، وسحبه إلى وجهه. رفع رأسه وكشف أسنانه. “من أنت يا فتى؟ كيف تجرؤ على النقر على رأس هذا الحكيم العظيم؟ ”
ابتهج الملك المكاك مرة أخرى وابتسم. “وهذا أشبه ذلك!” ثم انتفخ خديه قبل أن ينفخ بشدة.
وجد لي تشينغشان كل هذا مضحكًا جدًا. لولا حقيقة أنه كان يعرف من هو، لكان قد شعر بشكل أساسي بالحاجة إلى دهس هذا القرد اللعين حتى الموت. “انا-”
“انتظر!”
“انتظر!”
بعد فترة، ربما بسبب هتاف سيتيغاربا، هدأ الملك المكاك تدريجيًا. ”لا تسأل عن أي شيء آخر. هناك أيضًا أشياء لا أعرفها! ” مدد مخلبًا بدا شاسعًا مثل الأراضي العشبية. “أدخل كفي. سأرسلك بعيدًا من هنا! ”
عندما كان لي تشينغشان على وشك التوضيح، قاطعه الملك المكاك فجأة ووضع ذراعه على فمه. بعد ذلك، أنزل مخالبه فوق أذنيه، وارتعشت أذنيه. ابتسم. “أنت لي تشينغشان، ولدت في قرية الثور الرابض في محافظة كلير ريفر في الأقاليم التسع. هل انا صائب؟”
كان بإمكان لي تشينغشان فقط أن يقول “نعم”.
“لا تقل لي أنه أصبح…. ”
أومأ لي تشينغشان برأسه بصمت.
“نعم، على الأقل أنت صادق ولا تكذب على هذا الحكيم العظيم!”
تغلب على لي تشينغشان بشعور عميق بالعجز. اكتشف فجأة كم كان ميؤوسًا من بدء ثورة مع شخص مثله. كاد أن يفقد تحقيق اللا تصور ولا لا تصور في هذه العملية.
تركه الملك المكاك وساعده حتى في إصلاح طوقه، وإزالة الغبار غير الموجود. مد يده بستة ذراعيه وتثاءبت رؤوسه الثلاثة في نفس الوقت. بدا وكأنه قد استيقظ للتو من قيلولة رائعة. لا يشبه السجين على الإطلاق.
ومع ذلك، ربما لأنه قضى وقتًا طويلاً جدًا في عالم اللاشكل، شعر لي تشينغشان أنه لم ير مثل هذا الشيء المثير للاهتمام من قبل. لم يستطع في الأساس أن يبعد عينيه.
“…. ” كان لي تشينغشان عاجزًا عن الكلام. لماذا أكذب بشأن ذلك؟
ابتسم الملك المكاك بارتياح. “عليك أن تصدق أننا مختلفون عن هؤلاء الرجال الموجودين في السماوات!”
وضع ملك المكاك ذراعيه الستة على وركيه في نفس الوقت ثم سأل بغطرسة، “الآن دعني أسألك، ماذا تفعل هنا؟”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“أنا-”
وقف لي تشينغشان في وسط العاصفة، واختبر قوة لا تصدق. لم يكن هذا قردًا عاديًا بعد كل شيء، ولكن الحكيم العظيم مطارد الرياح.
“انتظر!”
قاطعه الملك المكاك مرة أخرى. هز رؤوسه الثلاثة، واصطدموا معًا. اندمجت رؤوسه الثلاثة وذراعيه الستة في رأس واحد وذراعين.
ومع ذلك، ربما لأنه قضى وقتًا طويلاً جدًا في عالم اللاشكل، شعر لي تشينغشان أنه لم ير مثل هذا الشيء المثير للاهتمام من قبل. لم يستطع في الأساس أن يبعد عينيه.
“أزمة العالم وشيكة، لكن الأخ الأكبر عالق وراء السماوات التسع. أولويتنا الآن هي تحرير الأخت الثانية حتى تتمكن من رئاسة الموقف بأكمله وإخراج ذلك الأسد الحجري من الماء أولاً! ”
فقط أذنه الست متداخلة معًا. ارتعدت أطراف الأذنين في نفس الوقت كما لو كان يستمع لشيء ما. قال بإدراك، “أوه، لقد أرسلك الأخ الكبير الثور إلى هنا! لقد لمتك وقتها بشكل خاطئ. بعبارة أخرى، أنت الأخ الثامن؟ ”
أومأ لي تشينغشان برأسه بصمت.
أمسكه الملك المكاك من يديه بمودة. “أخي الثامن، لماذا لم تخبرني؟ * تنهد *، لم يكن علي أن أكون عدواني تجاهك سابقًا. لا بد أنني أخفتك! ” مد ذراعه إلى أقصى حد ممكن وفرك رأس لي تشينغشان لتهدئته.
حدق لي تشينغشان والتقى بعيون الملك المكاك الذكية والمشرقة. بدا أن الوقت يتباطأ.
امتص نفسا عميقا وفتح فمه ببطء. “أنا-”
ومع ذلك، ربما لأنه قضى وقتًا طويلاً جدًا في عالم اللاشكل، شعر لي تشينغشان أنه لم ير مثل هذا الشيء المثير للاهتمام من قبل. لم يستطع في الأساس أن يبعد عينيه.
“انتظر!”
طار لي تشينغشان في حالة من الغضب. هل ما زلت لن تدعني أتحدث؟ أي نوع من الأحمق يفترض أن تكون؟
حلّق سؤال ودّي في الفضاء الأبيض مثل عاصفة من الرياح.
انهار برج التحديق في المنزل، وانكسر الطريق إلى الينابيع الصفراء، وتدفق نهر النسيان في الاتجاه المعاكس.
اختفى الملك المكاك فجأة قبل أن يظهر على رأس لي تشينغشان من الهواء. وقف طويل القامة ورأسه مرفوع وذيله عالٍ، بحيث بدا وكأنه سارية علم. أعلن بفخر، “أنا المكاك ذو ستة آذان، ذكي في السمع، ماهر في الملاحظة والفهم والمعرفة الكاملة!”
لقد تجنب الملك المكاك هذا الموضوع. “حول ذلك… لم تسمعني… كنت أسأل عما إذا كنت قد فهمت الفراغ بعد. في هذا العالم الخالي من الشكل، كيف لا تفهم الفراغ؟ هيه، دعنا لا نتحدث عن هذا بعد الآن. لقد أرسلك الأخ الأكبر لتجدني لأن لديك مهمة! ”
“ضريح الأجداد لعشيرة التنين. جميع التنانين الحقيقية تذهب إلى هناك وتنتظر موتهم عندما يشعرون أن الموت يقترب “. غضب الملك المكاك. “هؤلاء الأوغاد من القصر السماوي أشرار بالتأكيد. لقد حبسوها في الواقع في مكان بائس كهذا! ”
ارتجف لي تشينغشان في الداخل. المكاك ذو ستة آذان ، أيا كان، أريد أن أدوس هذا القرد اللعين حتى الموت!
غرق لي تشينغشان في أفكاره لفترة من الوقت. إذا كان قد خمّن بشكل صحيح، فيجب أن يكون التحول الإلهي الأخير هو تحول التنين الحقيقي.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
قفز الملك المكاك بلطف، متجنبًا ذراعي لي تشينغشان وهو يمد يده إليه. سقط رأسه فجأة، وضحك. “يمكنك مناداتي أخي ذو ستة آذان! أيضا، من الأفضل ألا تتحدث عني بسوء في رأسك! ما الذي لا يعرفه الأخ ذو ستة آذان ؟ ” بعد وقفة، تابع، “الأخ ذو ستة آذان يعرف كل شيء!”
قاطعه الملك المكاك مرة أخرى. هز رؤوسه الثلاثة، واصطدموا معًا. اندمجت رؤوسه الثلاثة وذراعيه الستة في رأس واحد وذراعين.
تغلب على لي تشينغشان بشعور عميق بالعجز. اكتشف فجأة كم كان ميؤوسًا من بدء ثورة مع شخص مثله. كاد أن يفقد تحقيق اللا تصور ولا لا تصور في هذه العملية.
“…. ” كان لي تشينغشان عاجزًا عن الكلام. لماذا أكذب بشأن ذلك؟
” الأخ ذو ستة آذان ، أنت أحمق جدًا. هل تعرف عائلتك؟ ”
مدد ملك المكاك ذراعيه الطويلتين وأمسك بطوق لي تشينغشان فجأة، وسحبه إلى وجهه. رفع رأسه وكشف أسنانه. “من أنت يا فتى؟ كيف تجرؤ على النقر على رأس هذا الحكيم العظيم؟ ”
“عائلتي؟ تقصد، الأخ الأول، الأخت الثانية، الأخ الثالث، الأخ الرابع، والسادس الصغير، والسابع العجوز؟ اوه اجل، ها أنت الآن أخي الثامن أيضًا! ” عد الملك المكاك على أصابعه.
بعد فترة، ربما بسبب هتاف سيتيغاربا، هدأ الملك المكاك تدريجيًا. ”لا تسأل عن أي شيء آخر. هناك أيضًا أشياء لا أعرفها! ” مدد مخلبًا بدا شاسعًا مثل الأراضي العشبية. “أدخل كفي. سأرسلك بعيدًا من هنا! ”
خفف قلب لي تشينغشان. فكر في شياو آن وقال بحنان، “أخي ذو ستة آذان ، هل يمكنك… ”
حلّق سؤال ودّي في الفضاء الأبيض مثل عاصفة من الرياح.
“لا أستطيع. أقف حيثما أريد أن أقف! أجلس… “جلس الملك مكاك على رأس لي تشينغشان. “أينما أريد أن أجلس أيضًا!”
اختفت على الفور مشاعر المودة لي تشينغشان. قفز وشتمه. “أيها القرد الملعون، اجلب مؤخرتك إلى هنا!”
لم يرد عليه الملك المكاك مباشرة. ارتعشت أذناه الست، واستمع بهدوء لفترة طويلة قبل أن يبصق كلمتين بحدة، “ضريح التنانين!”
“ووكونغ، لماذا؟”
“هيه، قليل الاحترام!” كما فقد الملك المكاك أعصابه. “قل ذلك مرة أخرى وسأتبرز على رأسك!”
“أخي ذو ستة آذان ، بالتأكيد يمكننا التحدث في هذا!”
“أخي ذو ستة آذان ، بالتأكيد يمكننا التحدث في هذا!”
بعد فترة، ربما بسبب هتاف سيتيغاربا، هدأ الملك المكاك تدريجيًا. ”لا تسأل عن أي شيء آخر. هناك أيضًا أشياء لا أعرفها! ” مدد مخلبًا بدا شاسعًا مثل الأراضي العشبية. “أدخل كفي. سأرسلك بعيدًا من هنا! ”
فقد لي تشينغشان عموده الفقري على الفور. إذا حاول الآخرون ضربه أو قتله، فسيؤدي ذلك بدلاً من ذلك إلى إثارة روحه القتالية، لكنه أصبح حقًا ضعيفًا إلى حد ما نظرًا للوضع الحالي.
كان تدريبه في المحنة السماوية السادسة غير ذي أهمية على الإطلاق. حتى مجرد نسيم لطيف يمكن أن يمحو وجوده. حتى مع غضب الملك المكاك، لم يؤذيه على الإطلاق، ربما لأنه اعترف به كأخيه الثامن!
عبر الملك المكاك إحدى رجليه فوق الأخرى. “وهذا أشبه ذلك. ”
تغير تعبير الملك بينغدينغ فجأة. طالما أنهم لم يدمجوا الفراغ مع الداو، حتى الخالدون الحقيقيون لم يكونوا غير قابلين للتدمير.
لم يتعرض لي تشينغشان للتهديد على الإطلاق. ثم سأل: “لماذا تم قمعك أصلاً؟”
كيف يمكن أن يترك لي تشينغشان الأمر؟ لقد فكر في شيء ما، “أخي ذو ستة آذان ، بما أنك تعرف كل شيء، لماذا أخطأت في أني شخصًا آخر سابقًا؟ “ووكونغ”! ”
في عالم اللاشكل، تقلص الملك المكاك تدريجيًا، مستحضرًا رؤوسه الثلاثة وستة أذرع مرة أخرى. غطى عينيه وأذنيه وفمه لا يبصر ولا يستمع ولا يتكلم، لكنه بكى في حزن. تدحرجوا على خديه وتحولوا إلى حجر.
لقد تجنب الملك المكاك هذا الموضوع. “حول ذلك… لم تسمعني… كنت أسأل عما إذا كنت قد فهمت الفراغ بعد. في هذا العالم الخالي من الشكل، كيف لا تفهم الفراغ؟ هيه، دعنا لا نتحدث عن هذا بعد الآن. لقد أرسلك الأخ الأكبر لتجدني لأن لديك مهمة! ”
“أرى!”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
أصبح لي تشينغشان جادًا أيضًا. “أي مهمة؟”
“أزمة العالم وشيكة، لكن الأخ الأكبر عالق وراء السماوات التسع. أولويتنا الآن هي تحرير الأخت الثانية حتى تتمكن من رئاسة الموقف بأكمله وإخراج ذلك الأسد الحجري من الماء أولاً! ”
فوجئ لي تشينغشان. “الأخت الثانية! الحكيم العظيم رافع المحيطات، الملك شيطان الثعبان!؟ ” ويجب أن يكون هذا الأسد الحجري هو الحكيم العظيم تحريك الجبال، ملك روح الأسد، في نهاية الخراب. تساءل عما إذا كان هو الآخر قد التقى به حتى الآن.
تغلب على لي تشينغشان بشعور عميق بالعجز. اكتشف فجأة كم كان ميؤوسًا من بدء ثورة مع شخص مثله. كاد أن يفقد تحقيق اللا تصور ولا لا تصور في هذه العملية.
“هذا صحيح. ”
طار لي تشينغشان في حالة من الغضب. هل ما زلت لن تدعني أتحدث؟ أي نوع من الأحمق يفترض أن تكون؟
“أين هي؟”
لم يرد عليه الملك المكاك مباشرة. ارتعشت أذناه الست، واستمع بهدوء لفترة طويلة قبل أن يبصق كلمتين بحدة، “ضريح التنانين!”
“ما هو نوع مكان ضريح التنانين؟”
“ضريح الأجداد لعشيرة التنين. جميع التنانين الحقيقية تذهب إلى هناك وتنتظر موتهم عندما يشعرون أن الموت يقترب “. غضب الملك المكاك. “هؤلاء الأوغاد من القصر السماوي أشرار بالتأكيد. لقد حبسوها في الواقع في مكان بائس كهذا! ”
“كيف أصل إلى ضريح التنانين؟”
“هناك طريقة واحدة فقط. ”
“…. ” كان لي تشينغشان عاجزًا عن الكلام. لماذا أكذب بشأن ذلك؟
“كن تنين حقيقي. ”
“أرى!”
غرق لي تشينغشان في أفكاره لفترة من الوقت. إذا كان قد خمّن بشكل صحيح، فيجب أن يكون التحول الإلهي الأخير هو تحول التنين الحقيقي.
التنين الحقيقي، العنقاء، تشيلين، والسلحفاة الروحية تتوافق مع أربعة أرواح أسطورية. لقد كانت أرواحًا طبيعية موجودة بالفعل منذ تشكيل الكون.
امتص نفسا عميقا وفتح فمه ببطء. “أنا-”
“وبعد ذلك؟”
“وبعد ذلك… ” استمع الملك المكاك عن كثب لفترة أطول قبل أن يخبر لي تشينغشان عن مواقع الحكيم العظيم تقليب السماء، الملك شيطان البينغ، والحكيم العظيم متحكم الروح، الملك القرد أفطس الأنف. “طالما أنك تخبر الأخت الثانية بهذا، فهذا يكفي. لا داعي للقلق بشأن الباقي “.
“ما هو نوع مكان ضريح التنانين؟”
إذا قام بتضمين الأخ الثور وراء السماوات التسع، والأخت الثانية في ضريح التنانين، والاخ ذو ستة آذان هنا، فقد كان يعرف موقع ستة من الحكماء العظماء. لا يزال هناك واحد مفقود.
لم يتعرض لي تشينغشان للتهديد على الإطلاق. ثم سأل: “لماذا تم قمعك أصلاً؟”
اختفى الملك المكاك فجأة قبل أن يظهر على رأس لي تشينغشان من الهواء. وقف طويل القامة ورأسه مرفوع وذيله عالٍ، بحيث بدا وكأنه سارية علم. أعلن بفخر، “أنا المكاك ذو ستة آذان، ذكي في السمع، ماهر في الملاحظة والفهم والمعرفة الكاملة!”
نتيجة لذلك، سأل لي تشينغشان بدون نوايا حسنة كما لو كان في تفكير، “إذن، أخي ذو ستة آذان ، ماذا عن الأخير؟”
عبر الملك المكاك إحدى رجليه فوق الأخرى. “وهذا أشبه ذلك. ”
ارتعشت آذان الملك المكاك. استمع مرة أخرى قبل أن يخدش أذنيه. “هذا… لديه مشاكل في المنزل، لذلك لا داعي للقلق. ”
ترجمة: zixar
“ضريح الأجداد لعشيرة التنين. جميع التنانين الحقيقية تذهب إلى هناك وتنتظر موتهم عندما يشعرون أن الموت يقترب “. غضب الملك المكاك. “هؤلاء الأوغاد من القصر السماوي أشرار بالتأكيد. لقد حبسوها في الواقع في مكان بائس كهذا! ”
“لكن ألسنا ‘عائلته ‘؟ أنتم جميعًا محاصرون، فأين هو؟ ”
“هذا… ” لم يستطع الملك المكاك الإجابة على ذلك.
“أنا-”
“لا تقل لي أنه أصبح…. ”
وقف لي تشينغشان في وسط العاصفة، واختبر قوة لا تصدق. لم يكن هذا قردًا عاديًا بعد كل شيء، ولكن الحكيم العظيم مطارد الرياح.
“اصمت!” طار الملك المكاك في حالة من الغضب وكشف أسنانه.
تركه الملك المكاك وساعده حتى في إصلاح طوقه، وإزالة الغبار غير الموجود. مد يده بستة ذراعيه وتثاءبت رؤوسه الثلاثة في نفس الوقت. بدا وكأنه قد استيقظ للتو من قيلولة رائعة. لا يشبه السجين على الإطلاق.
لم يتعرض لي تشينغشان للتهديد على الإطلاق. ثم سأل: “لماذا تم قمعك أصلاً؟”
قال الملك المكاك، ” تشينغشان، سأحول كل ما فهمته هنا إلى رسالة رياح. لست مضطرًا لفهم كل شيء مرة أخرى في الخارج “.
وفجأة قام الملك المكاك بتوسيع عينيه التي دارت حولها بسرعة. فجأة أطلق صرخة غريبة وقفز. بدأ بالتمدد فبلغ مائة متر وألف متر وطول عشرة آلاف متر… حتى ملأ الفراغ الأبيض بكامله، يكافح ويزأر ومستعد لإعلان الحرب على العالم!
هزت جبال كاكرافادابارفاتا بينما اهتز عالم الجحيم بأكمله بعنف.
امتص نفسا عميقا وفتح فمه ببطء. “أنا-”
اختفى الملك المكاك فجأة قبل أن يظهر على رأس لي تشينغشان من الهواء. وقف طويل القامة ورأسه مرفوع وذيله عالٍ، بحيث بدا وكأنه سارية علم. أعلن بفخر، “أنا المكاك ذو ستة آذان، ذكي في السمع، ماهر في الملاحظة والفهم والمعرفة الكاملة!”
انهار برج التحديق في المنزل، وانكسر الطريق إلى الينابيع الصفراء، وتدفق نهر النسيان في الاتجاه المعاكس.
“هذا… ” لم يستطع الملك المكاك الإجابة على ذلك.
“انتظر!”
تأثرت عوالم السامسارا الستة والعوالم الكونية الثلاثة ألف، مما أدى إلى العديد من الزلازل والانهيارات الصخرية والعواصف والفيضانات. اقتلعت العواصف العاتية الأشجار الضخمة واجتاحت الأمواج العاتية في المحيط.
ثم أنزل القرد الحجري المخالب التي أغلقت عينيه. انطلق شريطان من الضوء من عينيه، لتضيء اللون الأبيض اللامتناهي. درس لي تشينغشان وأصيب بخيبة أمل كبيرة. “إذن أنت لست كذلك!”
اختفت على الفور مشاعر المودة لي تشينغشان. قفز وشتمه. “أيها القرد الملعون، اجلب مؤخرتك إلى هنا!”
تغير تعبير الملك بينغدينغ فجأة. طالما أنهم لم يدمجوا الفراغ مع الداو، حتى الخالدون الحقيقيون لم يكونوا غير قابلين للتدمير.
حتى أنه رأى الشبح الكبير الذي باع تذاكر إلى برج التحديق في المنزل الذي تم سحقه حاليًا تحت البرج، وهو يعوي من الألم. لم يستطع إلا أن يبتسم. عندما نظر حوله مرة أخرى، كان قد غادر بالفعل عالم الجحيم، وعاد إلى عالم الإنسان.
تبادل حراس الجحيم العشرة النظرات، وكلهم أرادوا التراجع. لولا وجود الملك بينغدينغ، لكانوا قد تفرقوا منذ وقت طويل.
جلس سيتيغاربا غير منزعج، وهو يهتف بهدوء كما لو كان يريحه ولكنه يقمع أيضًا.
وقف لي تشينغشان في وسط العاصفة، واختبر قوة لا تصدق. لم يكن هذا قردًا عاديًا بعد كل شيء، ولكن الحكيم العظيم مطارد الرياح.
“انتظر!”
كان تدريبه في المحنة السماوية السادسة غير ذي أهمية على الإطلاق. حتى مجرد نسيم لطيف يمكن أن يمحو وجوده. حتى مع غضب الملك المكاك، لم يؤذيه على الإطلاق، ربما لأنه اعترف به كأخيه الثامن!
“لا تقل لي أنه أصبح…. ”
أدرك لي تشينغشان أنه ببساطة حزين للغاية.
أصبح لي تشينغشان جادًا أيضًا. “أي مهمة؟”
بعد فترة، ربما بسبب هتاف سيتيغاربا، هدأ الملك المكاك تدريجيًا. ”لا تسأل عن أي شيء آخر. هناك أيضًا أشياء لا أعرفها! ” مدد مخلبًا بدا شاسعًا مثل الأراضي العشبية. “أدخل كفي. سأرسلك بعيدًا من هنا! ”
قفز لي تشينغشان على كف الملك المكاك. “أنت… ” هذه المرة، لم يقاطعه الملك المكاك، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما سيقوله. حتى بعد أن أصبح حكيمًا عظيمًا، هل سيظل كل هذا مؤلمًا جدًا؟
قفز لي تشينغشان على كف الملك المكاك. “أنت… ” هذه المرة، لم يقاطعه الملك المكاك، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما سيقوله. حتى بعد أن أصبح حكيمًا عظيمًا، هل سيظل كل هذا مؤلمًا جدًا؟
وفجأة قام الملك المكاك بتوسيع عينيه التي دارت حولها بسرعة. فجأة أطلق صرخة غريبة وقفز. بدأ بالتمدد فبلغ مائة متر وألف متر وطول عشرة آلاف متر… حتى ملأ الفراغ الأبيض بكامله، يكافح ويزأر ومستعد لإعلان الحرب على العالم!
قال الملك المكاك، ” تشينغشان، سأحول كل ما فهمته هنا إلى رسالة رياح. لست مضطرًا لفهم كل شيء مرة أخرى في الخارج “.
“هيه، قليل الاحترام!” كما فقد الملك المكاك أعصابه. “قل ذلك مرة أخرى وسأتبرز على رأسك!”
أدرك لي تشينغشان أنه ببساطة حزين للغاية.
“حسنا. ” أومأ لي تشينغشان برأسه. كان هذا مفيدًا جدًا له. ربما حتى العديد من الخالدين الحقيقيين والأرهات لم يتلقوا مثل هذه المعاملة الرائعة، لكنه لم يشكره.
“…. ” كان لي تشينغشان عاجزًا عن الكلام. لماذا أكذب بشأن ذلك؟
ارتجف لي تشينغشان في الداخل. المكاك ذو ستة آذان ، أيا كان، أريد أن أدوس هذا القرد اللعين حتى الموت!
ابتسم الملك المكاك بارتياح. “عليك أن تصدق أننا مختلفون عن هؤلاء الرجال الموجودين في السماوات!”
حلّق سؤال ودّي في الفضاء الأبيض مثل عاصفة من الرياح.
عرف لي تشينغشان أنه كان يشير إليه أيضًا بضمير “نحن”. أومأ برأسه. “أصدق!”
ابتهج الملك المكاك مرة أخرى وابتسم. “وهذا أشبه ذلك!” ثم انتفخ خديه قبل أن ينفخ بشدة.
اختفى الملك المكاك فجأة قبل أن يظهر على رأس لي تشينغشان من الهواء. وقف طويل القامة ورأسه مرفوع وذيله عالٍ، بحيث بدا وكأنه سارية علم. أعلن بفخر، “أنا المكاك ذو ستة آذان، ذكي في السمع، ماهر في الملاحظة والفهم والمعرفة الكاملة!”
شعر لي تشينغشان فجأة وكأن جسده أصبح عديم الوزن. لقد رفعه هبوب ريح عظيمة، حتى أصبح جزءًا من الريح.
“هذا… ” لم يستطع الملك المكاك الإجابة على ذلك.
طار من هذه الأرض البيضاء على الفور، فوق جبال كاكرافادابارفاتا، فوق محاكم يانلو العشر. ورأى ملك الجحيم الذي جاء خلفه من قبل.
حلّق سؤال ودّي في الفضاء الأبيض مثل عاصفة من الرياح.
بدا أن الملك بينغدينغ يشعر به، وهو يحدق، لكنه لم يراه.
وفجأة قام الملك المكاك بتوسيع عينيه التي دارت حولها بسرعة. فجأة أطلق صرخة غريبة وقفز. بدأ بالتمدد فبلغ مائة متر وألف متر وطول عشرة آلاف متر… حتى ملأ الفراغ الأبيض بكامله، يكافح ويزأر ومستعد لإعلان الحرب على العالم!
إذا قام بتضمين الأخ الثور وراء السماوات التسع، والأخت الثانية في ضريح التنانين، والاخ ذو ستة آذان هنا، فقد كان يعرف موقع ستة من الحكماء العظماء. لا يزال هناك واحد مفقود.
حتى أنه رأى الشبح الكبير الذي باع تذاكر إلى برج التحديق في المنزل الذي تم سحقه حاليًا تحت البرج، وهو يعوي من الألم. لم يستطع إلا أن يبتسم. عندما نظر حوله مرة أخرى، كان قد غادر بالفعل عالم الجحيم، وعاد إلى عالم الإنسان.
فقد لي تشينغشان عموده الفقري على الفور. إذا حاول الآخرون ضربه أو قتله، فسيؤدي ذلك بدلاً من ذلك إلى إثارة روحه القتالية، لكنه أصبح حقًا ضعيفًا إلى حد ما نظرًا للوضع الحالي.
في عالم اللاشكل، تقلص الملك المكاك تدريجيًا، مستحضرًا رؤوسه الثلاثة وستة أذرع مرة أخرى. غطى عينيه وأذنيه وفمه لا يبصر ولا يستمع ولا يتكلم، لكنه بكى في حزن. تدحرجوا على خديه وتحولوا إلى حجر.
“اصمت!” طار الملك المكاك في حالة من الغضب وكشف أسنانه.
عبر الملك المكاك إحدى رجليه فوق الأخرى. “وهذا أشبه ذلك. ”
“ووكونغ، لماذا؟”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
ترجمة: zixar
“كيف أصل إلى ضريح التنانين؟”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
كان بإمكان لي تشينغشان فقط أن يقول “نعم”.
امتص نفسا عميقا وفتح فمه ببطء. “أنا-”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
تبادل حراس الجحيم العشرة النظرات، وكلهم أرادوا التراجع. لولا وجود الملك بينغدينغ، لكانوا قد تفرقوا منذ وقت طويل.
عبر الملك المكاك إحدى رجليه فوق الأخرى. “وهذا أشبه ذلك. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
