الرجل المغطى بجلد الدب
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
تم تفجير لي تشينغشان من عالم الجحيم بسبب العواصف العاتية، وبدأ فهمه على الفور في التراجع. انهار تحقيق اللا تصور ولا لا تصور على الفور، تلاه بلوغ العدم اللانهائي، والوصول إلى الوعي اللامتناهي، والوصول إلى الفضاء اللامتناهي. كان الأمر كما لو كان يسقط من الهواء، ويفقد توازنه.
حرك لي تشينغشان ذراعيه وساقيه. “هيه، ناهيك عن شخص كبير مثلي، يمكنه حتى حمل الجبال!”
نسي ما تعنيه عبارة “ليس الفراغ إلا الشكل”. بقيت فقط بعض الأفكار العالقة، والتي استهلكته تمامًا عقليًا. كان بحر وعيه في حالة من الفوضى. لم يستطع حتى الحفاظ على الفكر الأساسي.
قال لي تشينغشان مازحا، “أوه، أعتقد أنك الزعيم!”
تم تفجير لي تشينغشان من عالم الجحيم بسبب العواصف العاتية، وبدأ فهمه على الفور في التراجع. انهار تحقيق اللا تصور ولا لا تصور على الفور، تلاه بلوغ العدم اللانهائي، والوصول إلى الوعي اللامتناهي، والوصول إلى الفضاء اللامتناهي. كان الأمر كما لو كان يسقط من الهواء، ويفقد توازنه.
في حالة ذهول، شعر أنه مستلقي على الأرض الرطبة. رن صوت قرقرة الماء بجانبه بينما كانت أشعة الشمس تتسرب عبر الأوراق.
“لا، لدي قبيلة. ”
كل ما حدث في عالم الجحيم وعالم اللاشكل بدا وكأنه حلم عظيم. الألم والعزم والتعذيب والانتقام، كلها بدت خيالية للغاية.
في هذه اللحظة، كان هناك حفيف في الأشجار، وفتح لي تشينغشان عينيه مرة أخرى. نظر أكثر. مد دب بني كبير رأسه من الأدغال.
ابتسم الرجل فقط.
عندما عادت إليه عمليات تفكيره تدريجياً، كانت أول فكرة خطرت عليه هي، أين. أنا؟
**مترجم انجليزي: حجز حوض سمك كامل هو ميم لوصف الأشخاص الذين يتباهون بثرواتهم. نشأ من دراما صينية حيث يقول أحد الشخصيات إنه يريد أن يعرف العالم بأسره أنه حجز بركة السمك بأكملها، في محاولة للتباهي بثروته (نظرًا لأن التباهي بالثروة متأصل تمامًا في الثقافة الصينية (البر الرئيسي)). **
لعق لي تشينغشان شفتيه وابتسم. “أنت لا تشبه من يشرب الماء. ”
تركته العواصف العاتية مخدرا في كل مكان. لم يستطع حتى أن يتزحزح إصبعه. لقد بذل قصارى جهده ليدير رأسه وينظر حوله. كانت الشمس مشرقة والماء تموج والعشب أخضر زاهٍ. كان مشهدًا رومانسيًا للربيع.
لم يكن الأمر كأنه يستطيع التحرك، لذلك أغمض عينيه واستراح.
“لا، لدي قبيلة. ”
كانت برية الجبال وضفاف النهر ذات يوم مشاهد رآها كثيرًا في شبابه، ومع ذلك لم يجدها أبدًا مثيرة للحنين والبهجة.
وبخ الرجل بابتسامة. “كلام فارغ. كيف يمكن أن تكون هناك مثل هذه الرياح العاتية في العالم؟ رائع لدرجة أنه يمكنه حتى التقاط شخص كبير مثلك “.
” يجب أن يتم نقلي إلى عالم الإنسان. * تنهد*، أنت لا تعرف حقًا مدى روعة الحياة حتى تزور الجحيم! ”
وجد لي تشينغشان ذلك رائعًا جدًا. “يجب أن تكون قبيلتك كبيرة جدًا إذن!”
هز الرجل رأسه بابتسامة. “لا يمكننا فعل ذلك. فقط أقوى شخص يمكن أن يكون الزعيم. أما بالنسبة لك، فأنت لا زلت لست قريبًا من أي مكان! ”
لم يكن الأمر كأنه يستطيع التحرك، لذلك أغمض عينيه واستراح.
في حالة ذهول، شعر أنه مستلقي على الأرض الرطبة. رن صوت قرقرة الماء بجانبه بينما كانت أشعة الشمس تتسرب عبر الأوراق.
لم يكن الأمر كأنه يستطيع التحرك، لذلك أغمض عينيه واستراح.
في هذه اللحظة، كان هناك حفيف في الأشجار، وفتح لي تشينغشان عينيه مرة أخرى. نظر أكثر. مد دب بني كبير رأسه من الأدغال.
لم يكن الأمر كأنه يستطيع التحرك، لذلك أغمض عينيه واستراح.
لا تخبرني أنه سوف يتم أكلي من قبل دب؟ تنهد، بماذا أفكر! ليس الأمر كما لو كان لدي أي لحم أو دم، ولكن بالحديث عن ذلك، هل تلمس الدببة حتى الأشخاص الذين يلعبون كأموات؟
كما كان ضائعا في أفكاره، خرج الدب البني الضخم بالكامل من الغابة، واقفًا أمامه مباشرة. تحت رأس الدب كان وجه رجل. كما اتضح، كان رجلاً ملفوفًا بجلد دب.
قفز لي تشينغشان مذعوراً ولم يستطع إلا أن يتراجع خطوة إلى الوراء. في الواقع ارتجف قليلا.
“بالتأكيد. أنت الزعيم. ما تقوله مهم! رغم ذلك، أنا ذاهب “.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يضحك، وابتسم الرجل أيضًا. قال بنبرة غريبة: “وظننت أنها فريسة. لذا فهو شخص! ”
أومأ الرجل برأسه. أعطى هالة الملك كما لو أنه ليس زعيم قبيلة ما، بل هو سيد السماء الفعلي.
نظر لي تشينغشان إلى القوس والسهم في يده والجعبة على خصره. لا بد أنه كان صيادًا لهذا الجبل. ومع ذلك، فقد بدا جريئًا وشجاعًا للغاية مع طلاء وجهه بالألوان. أعطته انطباعا عميقا. لا بد أنه كان شخصًا قاسياً يتجول عادة عبر الجبل بحرية.
أشار الرجل أعلاه. “السماء لي. ”
بذل لي تشينغشان قصارى جهده لتحريك شفتيه. قال دون وضوح: “الأخ ، هل لديك أي كحول؟”
أشار الرجل أعلاه. “السماء لي. ”
فوجئ الرجل. أخرج جلد الخمر على ظهر خصره. “كيف عرفت أنني اشرب الكحول؟”
لعق لي تشينغشان شفتيه وابتسم. “أنت لا تشبه من يشرب الماء. ”
أمسك لي تشينغشان بطنه وتدحرج على الأرض ضاحكًا. كان على الفور على وشك إظهار قواه العظيمة كخليفة للمارا، خالد إنسان عظيم حتى يتمكن “رئيس القرية المهيمن” هذا من توسيع آفاقه، ولكن مع مزيد من التفكير، وجد ذلك بلا فائدة. لقد دعاه إلى مشروب بدافع النوايا الطيبة بعد كل شيء. لم تكن هناك حاجة لتخويفه هكذا.
قال لي تشينغشان مازحا، “أوه، أعتقد أنك الزعيم!”
“آه، أنا بالفعل أشرب الكحول كماء!” أخرج الرجل جلد الخمر وشرب. ملأت رائحة الكحول الهواء.
بدأ لي تشينغشان يسيل لعابه وهو يراقبه. حثه. ”لا تنهي كل شيء! أعطني بضع رشفات! ” لم يشتق أبدًا الى طعم الكحول الجيد كثيرًا هكذا.
خفف لي تشينغشان. اختفت البرودة. ابتسم باستنكار الذات. مع التراجع المفاجئ في فهمه، هل فقد كل شجاعته أيضًا؟
درسه الرجل. “كيف ستشربه؟”
نتيجة لذلك، رمى بها مرة أخرى دون أي فائدة. ” لن يكون ذلك ضروريا. أنا أستخدم النصل! ”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
فتح لي تشينغشان فمه على مصراعيه وأومأ بصعوبة. “أهه…”
لعق لي تشينغشان شفتيه وابتسم. “أنت لا تشبه من يشرب الماء. ”
لم يكن لدى الرجل أي فكرة عن كيفية الرد. أدار الجلد، وتدفق تيار من السائل الشفاف، وسقط في فم لي تشينغشان.
قال لي تشينغشان مازحا، “أوه، أعتقد أنك الزعيم!”
“هذا. ” فجأة اتسعت عيني لي تشينغشان. لم يسبق له أن جرب مثل هذا الكحول اللذيذ من قبل. حتى الإكسير الأسطوري للخالدين ربما لم يقترب من أي مكان. تنهد، عالم اللاشكل كان ببساطة عذاب. حتى التفكير في الأمر جعله يشفق على نفسه.
ونتيجة لذلك، نزع الرجل جلد نبيذه ورماه إليه. أمسك بها وشرب بعيدًا بقوة، وملأ فمه مرارًا وتكرارًا. زفر بعمق. “كحول جيد!”
تجاهل الرجل نظرة لي تشينغشان المتوسلة وأخفى الجلد بحزم. “أخي، من أين أنت؟ لماذا تجلس هنا؟ ”
“أخي الكبير، إذا أعطيتني كل الأرض تحت الشمس، فأين ستقيم، أيها الزعيم؟”
صفع لي تشينغشان شفتيه. “أخي الكبير، أعطني رشفات قليلة أخرى. لا تكن بخيل جدا. ليس الأمر كما لو أنني لا أستطيع دفع ثمنها! ”
قبض لي تشينغشان يديه بشكل عرضي واندفع فجأة في الهواء. نظر إلى الوراء وسأل بابتسامة، “أيها الزعيم، ما اسم قبيلتنا؟”
ضحك الرجل. “تعلم أن تكون راضيًا. أحتاج إلى حفظ بعض الرشفات لنفسي أيضًا “.
ابتسم الرجل فقط.
لم يكن أمام لي تشينغشان أي خيار آخر. “حسنا اذا! لقد حملتني عاصفة من الرياح الى هنا! ” تحول الكحول في بطنه إلى تيارات من الدفء، مما أدى إلى تطهير جسده من الإحساس بالخدر. شعر وكأنه استعاد قوته. استخدم ذراعيه وساقيه في الصعود. “أين هذا المكان؟”
وبخ الرجل بابتسامة. “كلام فارغ. كيف يمكن أن تكون هناك مثل هذه الرياح العاتية في العالم؟ رائع لدرجة أنه يمكنه حتى التقاط شخص كبير مثلك “.
ونتيجة لذلك، نزع الرجل جلد نبيذه ورماه إليه. أمسك بها وشرب بعيدًا بقوة، وملأ فمه مرارًا وتكرارًا. زفر بعمق. “كحول جيد!”
قال الرجل بفخر: “أوه، إنه كبير! كبير للغاية! في كل مكان تشرق فيه الشمس أرضي “. لقد أعطى عن غير قصد إحساسًا بالهيمنة وصدم لي تشينغشان. عندما عاد إلى رشده، ابتسم في الداخل. يا له من زعيم قرية مهيمن يغتر بشدة بنفسه. في كل مكان تشرق فيه الشمس أرضك؟ من تظن نفسك الملك الاسد؟
حرك لي تشينغشان ذراعيه وساقيه. “هيه، ناهيك عن شخص كبير مثلي، يمكنه حتى حمل الجبال!”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“هيه، أنت بالتأكيد تعرف كيف تتباهى!”
ابتسم لي تشينغشان. “بالطبع، يمكنها أن تلتقط الثيران أيضًا!” توقف عن الخوض في الأمر. كل ما قاله هو، “شكرًا لك على كحولك. ما الذي تبحث عنه؟ ”
عندما عادت إليه عمليات تفكيره تدريجياً، كانت أول فكرة خطرت عليه هي، أين. أنا؟
**مترجم انجليزي: في اللغة الصينية، يُعرف التباهي بـ “النفخ (تضخيم) الثيران”. أصل العبارة هو أن الرعاة اعتادوا المبالغة في عدد الثيران عند حديثهم، لذلك كانوا يتفاخرون أساسًا. في هذه الحالة، يفسر لي تشينغشان الكلمة حرفياً على أنها “النفخ (التقاط) ثيران”. **
سحب الرجل قوسه فجأة وأشار إلى وجه لي تشينغشان. “الثيران!”
“هناك العديد من النمور والذئاب في الجبال. احمِ نفسك بهذا! ” لم يحثه الرجل على البقاء، وألقى عنصرًا آخر في هذه العملية.
قفز لي تشينغشان مذعوراً ولم يستطع إلا أن يتراجع خطوة إلى الوراء. في الواقع ارتجف قليلا.
خبأ الرجل قوسه وسهمه وضحك. “إنه لأمر مؤسف أن يتناقص عدد الثيران الآن. بدلا من ذلك، هناك المزيد والمزيد من الناس الذين يعرفون كيف يتباهون “.
ابتسم لي تشينغشان. “بالطبع، يمكنها أن تلتقط الثيران أيضًا!” توقف عن الخوض في الأمر. كل ما قاله هو، “شكرًا لك على كحولك. ما الذي تبحث عنه؟ ”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
خفف لي تشينغشان. اختفت البرودة. ابتسم باستنكار الذات. مع التراجع المفاجئ في فهمه، هل فقد كل شجاعته أيضًا؟
“حسنا اذا. شكرا أيها الزعيم “.
“أنت وحيد؟”
“لا، لدي قبيلة. ”
**مترجم انجليزي: في اللغة الصينية، يُعرف التباهي بـ “النفخ (تضخيم) الثيران”. أصل العبارة هو أن الرعاة اعتادوا المبالغة في عدد الثيران عند حديثهم، لذلك كانوا يتفاخرون أساسًا. في هذه الحالة، يفسر لي تشينغشان الكلمة حرفياً على أنها “النفخ (التقاط) ثيران”. **
كانت برية الجبال وضفاف النهر ذات يوم مشاهد رآها كثيرًا في شبابه، ومع ذلك لم يجدها أبدًا مثيرة للحنين والبهجة.
قال لي تشينغشان مازحا، “أوه، أعتقد أنك الزعيم!”
بذل لي تشينغشان قصارى جهده لتحريك شفتيه. قال دون وضوح: “الأخ ، هل لديك أي كحول؟”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
رفع الرجل ذراعيه برشاقة شديدة، وفتح صدره. ابتسم بشكل مشرق. “والشامان. ”
وجد لي تشينغشان ذلك رائعًا جدًا. “يجب أن تكون قبيلتك كبيرة جدًا إذن!”
درسه الرجل. “كيف ستشربه؟”
قال الرجل بفخر: “أوه، إنه كبير! كبير للغاية! في كل مكان تشرق فيه الشمس أرضي “. لقد أعطى عن غير قصد إحساسًا بالهيمنة وصدم لي تشينغشان. عندما عاد إلى رشده، ابتسم في الداخل. يا له من زعيم قرية مهيمن يغتر بشدة بنفسه. في كل مكان تشرق فيه الشمس أرضك؟ من تظن نفسك الملك الاسد؟
هز الرجل رأسه بابتسامة. “لا يمكننا فعل ذلك. فقط أقوى شخص يمكن أن يكون الزعيم. أما بالنسبة لك، فأنت لا زلت لست قريبًا من أي مكان! ”
قال الرجل فجأة لـ لي تشينغشان، “ماذا عن هذا يا أخي؟ انضم إلى قبيلتي! سأمنحك كل الأرض تحت الشمس، مع الكثير من الكحول الفاخر والنساء كما تريد. لن تحملك الرياح بعد الآن “.
كان لي تشينغشان يبتسم بشكل أساسي من الأذن إلى الأذن من الداخل. لا تخبرني أنك حجزت بركة السمك بأكملها أيضًا!
أشار الرجل أعلاه. “السماء لي. ”
**مترجم انجليزي: حجز حوض سمك كامل هو ميم لوصف الأشخاص الذين يتباهون بثرواتهم. نشأ من دراما صينية حيث يقول أحد الشخصيات إنه يريد أن يعرف العالم بأسره أنه حجز بركة السمك بأكملها، في محاولة للتباهي بثروته (نظرًا لأن التباهي بالثروة متأصل تمامًا في الثقافة الصينية (البر الرئيسي)). **
قفز لي تشينغشان مذعوراً ولم يستطع إلا أن يتراجع خطوة إلى الوراء. في الواقع ارتجف قليلا.
“أخي الكبير، إذا أعطيتني كل الأرض تحت الشمس، فأين ستقيم، أيها الزعيم؟”
“آه، أنا بالفعل أشرب الكحول كماء!” أخرج الرجل جلد الخمر وشرب. ملأت رائحة الكحول الهواء.
أشار الرجل أعلاه. “السماء لي. ”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“هذا. ” فجأة اتسعت عيني لي تشينغشان. لم يسبق له أن جرب مثل هذا الكحول اللذيذ من قبل. حتى الإكسير الأسطوري للخالدين ربما لم يقترب من أي مكان. تنهد، عالم اللاشكل كان ببساطة عذاب. حتى التفكير في الأمر جعله يشفق على نفسه.
“نعم، هذا معقول جدًا. ها ها ها ها!” أخيرًا لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يضحك. “وأنت قلت إنني كنت أفتخر. لم أسمع أبدًا تفاخرًا بهذا الحجم من قبل! ”
أشار الرجل أعلاه. “السماء لي. ”
أومأ الرجل برأسه. أعطى هالة الملك كما لو أنه ليس زعيم قبيلة ما، بل هو سيد السماء الفعلي.
ابتسم الرجل فقط.
استغرق الأمر من لي تشينغشان بعض الوقت قبل أن يتوقف عن الضحك. “حسنًا، سأنضم!”
استغرق الأمر من لي تشينغشان بعض الوقت قبل أن يتوقف عن الضحك. “حسنًا، سأنضم!”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
أومأ الرجل برأسه. أعطى هالة الملك كما لو أنه ليس زعيم قبيلة ما، بل هو سيد السماء الفعلي.
أمسكه لي تشينغشان عرضًا، إلا أنه كان سيفًا برونزيًا قديمًا هذه المرة. استل السيف من غمده. لم يكن لها وهج بارد ولا لمعان حاد. لم يكن لديه حتى ميزة. كانت هناك شمس وقمر وبعض النجوم منقوشة على جانب واحد، بينما كان الجانب الآخر منقوشًا بالجبال والأنهار والأشجار. بصرف النظر عن ذلك، لم يكن شيئًا مميزًا.
فتح لي تشينغشان فمه على مصراعيه وأومأ بصعوبة. “أهه…”
رفع لي تشينغشان يده اليمنى. “رئيس، أريد أن أشرب الخمر!”
سحب الرجل قوسه فجأة وأشار إلى وجه لي تشينغشان. “الثيران!”
ونتيجة لذلك، نزع الرجل جلد نبيذه ورماه إليه. أمسك بها وشرب بعيدًا بقوة، وملأ فمه مرارًا وتكرارًا. زفر بعمق. “كحول جيد!”
“أنت وحيد؟”
كان وجهه أحمر فاتحًا، وشعر بالحيوية الشديدة. كان جسده مليئًا بالقوة. اندفع السكر من خلال رأسه. ثم رفع يده اليمنى. “أيها الزعيم، أطلب بشدة أن أصبح الزعيم!”
حرك لي تشينغشان ذراعيه وساقيه. “هيه، ناهيك عن شخص كبير مثلي، يمكنه حتى حمل الجبال!”
هز الرجل رأسه بابتسامة. “لا يمكننا فعل ذلك. فقط أقوى شخص يمكن أن يكون الزعيم. أما بالنسبة لك، فأنت لا زلت لست قريبًا من أي مكان! ”
“هاها، عليك أن تتوقف!”
قال لي تشينغشان مازحا، “أوه، أعتقد أنك الزعيم!”
أمسك لي تشينغشان بطنه وتدحرج على الأرض ضاحكًا. كان على الفور على وشك إظهار قواه العظيمة كخليفة للمارا، خالد إنسان عظيم حتى يتمكن “رئيس القرية المهيمن” هذا من توسيع آفاقه، ولكن مع مزيد من التفكير، وجد ذلك بلا فائدة. لقد دعاه إلى مشروب بدافع النوايا الطيبة بعد كل شيء. لم تكن هناك حاجة لتخويفه هكذا.
كانت برية الجبال وضفاف النهر ذات يوم مشاهد رآها كثيرًا في شبابه، ومع ذلك لم يجدها أبدًا مثيرة للحنين والبهجة.
نظر لي تشينغشان إلى القوس والسهم في يده والجعبة على خصره. لا بد أنه كان صيادًا لهذا الجبل. ومع ذلك، فقد بدا جريئًا وشجاعًا للغاية مع طلاء وجهه بالألوان. أعطته انطباعا عميقا. لا بد أنه كان شخصًا قاسياً يتجول عادة عبر الجبل بحرية.
“بالتأكيد. أنت الزعيم. ما تقوله مهم! رغم ذلك، أنا ذاهب “.
“نعم، هذا معقول جدًا. ها ها ها ها!” أخيرًا لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يضحك. “وأنت قلت إنني كنت أفتخر. لم أسمع أبدًا تفاخرًا بهذا الحجم من قبل! ”
قبض لي تشينغشان يديه بشكل عرضي واندفع فجأة في الهواء. نظر إلى الوراء وسأل بابتسامة، “أيها الزعيم، ما اسم قبيلتنا؟”
بما أن قوته قد عادت بالفعل، فقد حان الوقت لمواصلة طريقه.
لم يكن الأمر كأنه يستطيع التحرك، لذلك أغمض عينيه واستراح.
“هناك العديد من النمور والذئاب في الجبال. احمِ نفسك بهذا! ” لم يحثه الرجل على البقاء، وألقى عنصرًا آخر في هذه العملية.
أمسكه لي تشينغشان عرضًا، إلا أنه كان سيفًا برونزيًا قديمًا هذه المرة. استل السيف من غمده. لم يكن لها وهج بارد ولا لمعان حاد. لم يكن لديه حتى ميزة. كانت هناك شمس وقمر وبعض النجوم منقوشة على جانب واحد، بينما كان الجانب الآخر منقوشًا بالجبال والأنهار والأشجار. بصرف النظر عن ذلك، لم يكن شيئًا مميزًا.
نتيجة لذلك، رمى بها مرة أخرى دون أي فائدة. ” لن يكون ذلك ضروريا. أنا أستخدم النصل! ”
خفف لي تشينغشان. اختفت البرودة. ابتسم باستنكار الذات. مع التراجع المفاجئ في فهمه، هل فقد كل شجاعته أيضًا؟
“آه، أنا بالفعل أشرب الكحول كماء!” أخرج الرجل جلد الخمر وشرب. ملأت رائحة الكحول الهواء.
قال الرجل بصرامة: “هذا تذكار وكذلك عطاء”. في تلك اللحظة، تخلى بالفعل عن شعور بأنه لا يمكن تحديه.
صفع لي تشينغشان شفتيه. “أخي الكبير، أعطني رشفات قليلة أخرى. لا تكن بخيل جدا. ليس الأمر كما لو أنني لا أستطيع دفع ثمنها! ”
“حسنا اذا. شكرا أيها الزعيم “.
وبخ الرجل بابتسامة. “كلام فارغ. كيف يمكن أن تكون هناك مثل هذه الرياح العاتية في العالم؟ رائع لدرجة أنه يمكنه حتى التقاط شخص كبير مثلك “.
حرك لي تشينغشان ذراعيه وساقيه. “هيه، ناهيك عن شخص كبير مثلي، يمكنه حتى حمل الجبال!”
قبض لي تشينغشان يديه بشكل عرضي واندفع فجأة في الهواء. نظر إلى الوراء وسأل بابتسامة، “أيها الزعيم، ما اسم قبيلتنا؟”
سحب الرجل قوسه فجأة وأشار إلى وجه لي تشينغشان. “الثيران!”
ابتسم الرجل كما كان من قبل. “يوشيونغ. ” *
**(م.م / همممممم الامبراطور الأصفر …….. تبًا ما هذا الحظ لديه هاهاهاها ان لم أكن مخطئ يجب ان يكون هذا عدو الثور الأسود)
فتح لي تشينغشان فمه على مصراعيه وأومأ بصعوبة. “أهه…”
ترجمة: zixar
ابتسم الرجل كما كان من قبل. “يوشيونغ. ” *
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
قبض لي تشينغشان يديه بشكل عرضي واندفع فجأة في الهواء. نظر إلى الوراء وسأل بابتسامة، “أيها الزعيم، ما اسم قبيلتنا؟”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
