تشو لينغ فينغ
لم يثق تشو وين بوالده. فقد كان من النوع الذي سينغمس في الملذات. و كان أيضًا شخص غالبًا ما سيقضي وقته في الحانات. و غالبًا ما كان يغازل الفتيات فقط ليتم ضربه من قبل حبيبهم.
الفصل 8: تشو لينغ فينغ
لحسن الحظ ، كان تشو وين قادر على الدفاع عن نفسه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهذه سيجعله تسائل عما إذا كان تشو لينغ فينغ قادر على تربيته.
لذا منذ سن الخامسة ، تعلم تشو وين الاستقلال. كان عليه أن يقوم بالطهي البسيط ، والغسيل ، وإدارة المنزل ، وكذلك عمل البقالة.
لم يفكر تشو وين كثيرًا في ذلك. فأفكار الآخرين لا علاقة لها به. كل ما أراده هو أن يسجل نتائج جيدة في اختبار القتال أثناء امتحانات القبول في الجامعة.
و هذا لأن تشو لينغ فينغ غالبًا ما ذهب إلى أماكن نائية نسبيًا. و كانت ظروف الاستقبال هناك في كثير من الأحيان رهيبة ، لذلك كان من الشائع أن لا يتمكن من الاتصال به. و اعتاد تشو وين على ذلك.
و من هذا المنطلق ، يمكنه الالتحاق بجامعة حسنة السمعة قبل التركيز على الألعاب. و بعد الإبحار في الكلية والتخرج ، يمكنه بعد ذلك الحصول على وظيفة تتعلق بمناطق الأبعاد.
“ستتزوج؟ من؟” لم يكن تشو وين ضد زواج تشو لينغ فينغ. فبعد كل شيء ، ظل اباه عازبًا لسنوات عديدة ، لذلك كان من الطبيعي جدًا أن يجد شريكة. إلى جانب ذلك ، فقد يصبح أكثر موثوقية بعد زواجه ، لذلك يمكن أن يكون هذا الزواج نعمة مقنعة.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد لاحظه تشو وين. ذكر فانغ روشى لهزيمته تحت يدي أن جينغ جعله يدرك أن شيئ ما خاطئ. وهو شيئ لم يفكر فيه ملياً من قبل.
“داخل علبة بسكويت الدب هناك هاتف محمول. هل وضعته فيها؟” تسارع نبض قلب تشو وين قليلا. فهذك الهاتف المحمول هو نفسه الهاتف الغامض الذي يستخدمه.
أن جينغ قريبة من عمره وربما أصغر منه بقليل. ومع ذلك ، من المحتمل جدًا أنها خبيرة بالمرحلة الأسطورية. و على الرغم من أنه تفصل بينهم مرحلة واحدة ، لكنه كالفرق بين الليل والنهار بين المرحلتين الفانية و الاسطورية. كان من المستحيل تقريبًا على شخص ما في المرحلة الفانية أن يهزم خبير في المرحلة الأسطورية .
أوضح مؤشر لخبير المرحلة الأسطورية هو فرصة حصوله على وحش مرافق. بينما في المرحلة الفانية ، كان من الصعب جدًا الحصول على الوحوش المرافقة. حتى لو حصل المرء على بيضة وحش مرافق ، فسيفتقر إلى الطاقة البدائية اللازمة لحضانتها.
لم يتوقع تشو وين أن يعرف والده ذلك ، لكنه ظل محبط إلى حد ما عندما سمعه يقول ذلك. ربما نسي تشو لينغ فينغ أنه سيتخرج من المدرسة الثانوية هذا العام.
كان هناك أيضا العديد من الاختلافات المبهمة. على سبيل المثال ، بعد تقدم البشر إلى المرحلة الأسطورية ، سيوقظون العناية الإلهية للحياة الأسطورية، وستزداد بنيتهم بشكل كبير. كما ستتسع الفجوة بين المرحلة الفانية والمرحلة الأسطورية .
“أوه، هذا علبة بسكويت الدب هذه. غالبًا ما كنت آكل منها عندما كنت صغير. ومع ذلك ، لم يعد هذا النوع من البسكويت يُباع الان. ربما تركنا العلبة التي لدينا في المنزل من ذلك الوقت. لماذا تسأل عنها؟ “
ما لم يكن هناك سبب يدفعه إلى التحرك ، سيجد خبير المرحلة الأسطورية أن مهاجمة الاشخاص في المرحلة الفانية عار. و لكى تتحداه آن جينغ ، وهو مجرد طالب في المرحلة الفانية ، ثم تنتقل من المدرسة بعد وقت قصير من تحديه ، فقد بدا كما لو أنها جاءت خصيصًا لضربه والرحيل.
لم يفكر تشو وين كثيرًا في ذلك. فأفكار الآخرين لا علاقة لها به. كل ما أراده هو أن يسجل نتائج جيدة في اختبار القتال أثناء امتحانات القبول في الجامعة.
“لم أغادر مدينة المرشد مطلقًا طوال حياتي. كيف أسأت إلى شخص مثلها؟ هل يمكن أن يكون أبي … ” بينما فكر تشو وين في الأمر ، توصل إلى احتمال واحد.
الفصل 8: تشو لينغ فينغ
توفت والدة تشو وين أثناء ولادته ، مما تسبب في تربيته في أسرة تتكون من والد فقط. أما والده ، فهو رجل غير موثوق به تماماً.
و هذا لأن تشو لينغ فينغ غالبًا ما ذهب إلى أماكن نائية نسبيًا. و كانت ظروف الاستقبال هناك في كثير من الأحيان رهيبة ، لذلك كان من الشائع أن لا يتمكن من الاتصال به. و اعتاد تشو وين على ذلك.
تم تسمية والد تشو وين بتشو لينغ فينغ. و مثل كلمة “فينغ” التي ترمز إلى “الريح” في اسمه ، كان الرجل عاصفة من الرياح.
لذا منذ سن الخامسة ، تعلم تشو وين الاستقلال. كان عليه أن يقوم بالطهي البسيط ، والغسيل ، وإدارة المنزل ، وكذلك عمل البقالة.
قال تشو وين: “ليست سيئة ، لكنها ليست أمي”.
وعلى حد تعبير والده الذي لا يُعتمد عليه ، فهذا لتجربة بقائه على قيد الحياة كرجل. و سيكون أيضًا الأساس الذي سيستخدمه للحصول على زوجة.
“أوه، هذا علبة بسكويت الدب هذه. غالبًا ما كنت آكل منها عندما كنت صغير. ومع ذلك ، لم يعد هذا النوع من البسكويت يُباع الان. ربما تركنا العلبة التي لدينا في المنزل من ذلك الوقت. لماذا تسأل عنها؟ “
على الرغم من أن والده كان كسول جدًا ، لكن هناك شيئ ما جعل تشو لينغ فينغ يشعر بالارتياح قليلاً. وهو ان لم تشو لينغ فينغ يفوت أبدًا دفع نفقات معيشته.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد لاحظه تشو وين. ذكر فانغ روشى لهزيمته تحت يدي أن جينغ جعله يدرك أن شيئ ما خاطئ. وهو شيئ لم يفكر فيه ملياً من قبل.
بصفته رجل متعدد اللغات ، قام تشو لينغ فينغ باعمال الترجمة. و عندما كان تشو وين صغير ، ترجم والده المستندات من المنزل في كثير من الأحيان. ومع ذلك ، مع تحسن التكنولوجيا ، أصبحت برامج الترجمة أفضل بكثير ، ونتيجة لذلك انخفض عمل تشو لينغ فينغ.
قال تشو لينغ فينغ: “سأرسل لك صورة حبيبتى”. قبل أن ينطق تشو وين بكلمة ، أغلق الهاتف وأرسل صورة.
و عندما كبر تشو وين قليلاً ، أصبح أكثر استقلالية ، لذلك تولى تشو لينغ فينغ أعمال الترجمة الفورية. و غالبًا ما كان سيخرج من المدينة لأسبوع أو حتى لبضعة أشهر.
“التى يبلغ طولها حوالي ثلاثين سنتيمتر. إنها علبة بسكويت مربعة الشكل ومصنوعة من المعدن. وعليها صورة كرتونية لدب …”وصف تشو وين شكل علبة البسكويت بالتفصيل.
و أحدث غياب له كان أكثر سخافة. حيث لم يرا تشو وين والده منذ نصف عام. إذا لم يتم تحويل نفقات معيشته الشهرية إلى حسابه ، لقلق بشأن وفاة والده.
وعلى حد تعبير والده الذي لا يُعتمد عليه ، فهذا لتجربة بقائه على قيد الحياة كرجل. و سيكون أيضًا الأساس الذي سيستخدمه للحصول على زوجة.
و هذا لأن تشو لينغ فينغ غالبًا ما ذهب إلى أماكن نائية نسبيًا. و كانت ظروف الاستقبال هناك في كثير من الأحيان رهيبة ، لذلك كان من الشائع أن لا يتمكن من الاتصال به. و اعتاد تشو وين على ذلك.
“لم أغادر مدينة المرشد مطلقًا طوال حياتي. كيف أسأت إلى شخص مثلها؟ هل يمكن أن يكون أبي … ” بينما فكر تشو وين في الأمر ، توصل إلى احتمال واحد.
حتى لو لم يكن معتاد على ذلك ، لم يكن الأمر كما لو كان بإمكانه فعل أي شيء بخلاف انتظار عودة تشو لينغ فينغ.
و أحدث غياب له كان أكثر سخافة. حيث لم يرا تشو وين والده منذ نصف عام. إذا لم يتم تحويل نفقات معيشته الشهرية إلى حسابه ، لقلق بشأن وفاة والده.
منزلهم مكون من رجلين. و لم يمتلك تشو وين أي فرصة للإساءة لشخصية مثل آن جينغ ، لذلك شك بشدة في أن والده قد أساء إليها. وقد فشلت في العثور عليه ، لذا فكل ما يمكنها فعله هو تنفيس غضبها على ابنه.
“التى يبلغ طولها حوالي ثلاثين سنتيمتر. إنها علبة بسكويت مربعة الشكل ومصنوعة من المعدن. وعليها صورة كرتونية لدب …”وصف تشو وين شكل علبة البسكويت بالتفصيل.
لم يثق تشو وين بوالده. فقد كان من النوع الذي سينغمس في الملذات. و كان أيضًا شخص غالبًا ما سيقضي وقته في الحانات. و غالبًا ما كان يغازل الفتيات فقط ليتم ضربه من قبل حبيبهم.
”لويانغ.” قال تشو لينغ فينغ “في غضون أسبوع.”
لحسن الحظ ، كان تشو وين قادر على الدفاع عن نفسه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهذه سيجعله تسائل عما إذا كان تشو لينغ فينغ قادر على تربيته.
“أوه، هذا علبة بسكويت الدب هذه. غالبًا ما كنت آكل منها عندما كنت صغير. ومع ذلك ، لم يعد هذا النوع من البسكويت يُباع الان. ربما تركنا العلبة التي لدينا في المنزل من ذلك الوقت. لماذا تسأل عنها؟ “
وبينما يفكر في الأمر ، رن هاتفه فجأة. و مع تجول عقله ، قفز تشو وين. و بعد إخراج هاتفه العادي ، أدرك أنه من والده تشو لينغ فينغ.
على الرغم من أن والده كان كسول جدًا ، لكن هناك شيئ ما جعل تشو لينغ فينغ يشعر بالارتياح قليلاً. وهو ان لم تشو لينغ فينغ يفوت أبدًا دفع نفقات معيشته.
’الحديث عن الشيطان.’ التقط تشو وين المكالمة على عجل. و عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، سمع صوت تشو لينغ فينغ: “بني ، سأتزوج. هل ستأتي إلى حفل زفافي؟”
لحسن الحظ ، لم يكن تشو وين يشرب أي ماء ؛ وإلا لكان قد بصق كل شيء.
________________________________________
“ستتزوج؟ من؟” لم يكن تشو وين ضد زواج تشو لينغ فينغ. فبعد كل شيء ، ظل اباه عازبًا لسنوات عديدة ، لذلك كان من الطبيعي جدًا أن يجد شريكة. إلى جانب ذلك ، فقد يصبح أكثر موثوقية بعد زواجه ، لذلك يمكن أن يكون هذا الزواج نعمة مقنعة.
الفصل 8: تشو لينغ فينغ
قال تشو لينغ فينغ: “سأرسل لك صورة حبيبتى”. قبل أن ينطق تشو وين بكلمة ، أغلق الهاتف وأرسل صورة.
قال تشو لينغ فينغ: “سأرسل لك صورة حبيبتى”. قبل أن ينطق تشو وين بكلمة ، أغلق الهاتف وأرسل صورة.
نظر تشو وين إلى الصورة ورأى تشو لينغ فينغ مع امرأة شابة. بدت المرأة في الثلاثينيات من عمرها على الأكثر. كانت أنيقة وجميلة ، و لها حضور جيد إلى حد ما. بدت مختلفة عن ما يسمى بالجمال على الإنترنت. كان لهذه السيدة جمال راقى وحضور فريد لا يمكن وصفه بالكلمات.
لم يتوقع تشو وين أن يعرف والده ذلك ، لكنه ظل محبط إلى حد ما عندما سمعه يقول ذلك. ربما نسي تشو لينغ فينغ أنه سيتخرج من المدرسة الثانوية هذا العام.
“كيف هى؟ والدتك الجديدة ليست سيئة للغاية ، أليس كذلك؟” نادى تشو لينغ فينغ مرة أخرى وقال بهدوء: “اسمها أويانغ لان.”
توفت والدة تشو وين أثناء ولادته ، مما تسبب في تربيته في أسرة تتكون من والد فقط. أما والده ، فهو رجل غير موثوق به تماماً.
قال تشو وين: “ليست سيئة ، لكنها ليست أمي”.
توفت والدة تشو وين أثناء ولادته ، مما تسبب في تربيته في أسرة تتكون من والد فقط. أما والده ، فهو رجل غير موثوق به تماماً.
على الرغم من أنه لم يكن يمانع في أن يتزوج تشو لينغ فينغ مرة أخرى ، لكنه لم يخطط للاعتراف بأم جديدة في سنه. فبعد كل شيء ، لم يبقى تشو لينغ فينغ في المنزل معظم الوقت وكان معتاد بالفعل على العيش بمفرده. لم يكن من الضروري أيضًا أن ترغب السيدة في الحصول على أبن مثله ، لذلك سيكون من الجيد جدًا أن يعيشوا حياتهم منفصلين عنه.
“لم أغادر مدينة المرشد مطلقًا طوال حياتي. كيف أسأت إلى شخص مثلها؟ هل يمكن أن يكون أبي … ” بينما فكر تشو وين في الأمر ، توصل إلى احتمال واحد.
“زوجتي هي أمك بطبيعة الحال. هذه حقيقة لا يمكنك إنكارها. بالمناسبة ، حفل زفافي في غضون أيام قليلة. عليك أن تأتي ، حسنا؟ ” قال تشو لينغ فينغ بلا مبالاة ، كما لو أنه لم يأخذ أي شيء مما قاله ابنه على محمل الجد.
“لم أغادر مدينة المرشد مطلقًا طوال حياتي. كيف أسأت إلى شخص مثلها؟ هل يمكن أن يكون أبي … ” بينما فكر تشو وين في الأمر ، توصل إلى احتمال واحد.
“أين؟ و متى؟” سأل تشو وين.
”لويانغ.” قال تشو لينغ فينغ “في غضون أسبوع.”
________________________________________
“سآخذ امتحانات دخول الجامعة في غضون أيام قليلة.” رد تشو وين بلا حول ولا قوة: “الفترة التي ذكرتها تتعارض مع اختبار القتال الذي أخطط للمشاركة فيه. لن أتمكن من الذهاب حتى لو أردت ذلك”.
“أبي ، هل تعرف عن علبة البسكويت المعدنية داخل خزانة ملابسنا؟” سأل تشو وين فجأة.
كان على استعداد للمشاركة في حفل الزفاف ، لكنه في الحقيقة لم يستطع الذهاب.
“زوجتي هي أمك بطبيعة الحال. هذه حقيقة لا يمكنك إنكارها. بالمناسبة ، حفل زفافي في غضون أيام قليلة. عليك أن تأتي ، حسنا؟ ” قال تشو لينغ فينغ بلا مبالاة ، كما لو أنه لم يأخذ أي شيء مما قاله ابنه على محمل الجد.
“واو ، الوقت يمر بسرعة كبيرة. أنت تجري بالفعل امتحانات دخول الجامعة”. من الواضح أن تشو لينغ فينغ لم يتذكر هذا لأنه تحدث بتفاجئ.
حتى لو لم يكن معتاد على ذلك ، لم يكن الأمر كما لو كان بإمكانه فعل أي شيء بخلاف انتظار عودة تشو لينغ فينغ.
لم يتوقع تشو وين أن يعرف والده ذلك ، لكنه ظل محبط إلى حد ما عندما سمعه يقول ذلك. ربما نسي تشو لينغ فينغ أنه سيتخرج من المدرسة الثانوية هذا العام.
“أبي ، هل تعرف عن علبة البسكويت المعدنية داخل خزانة ملابسنا؟” سأل تشو وين فجأة.
“أبي ، هل تعرف عن علبة البسكويت المعدنية داخل خزانة ملابسنا؟” سأل تشو وين فجأة.
“داخل علبة بسكويت الدب هناك هاتف محمول. هل وضعته فيها؟” تسارع نبض قلب تشو وين قليلا. فهذك الهاتف المحمول هو نفسه الهاتف الغامض الذي يستخدمه.
” علبة بسكويت؟ اى علبة بسكويت؟ ” سأل تشو لينغ فينغ بحيرة.
لذا منذ سن الخامسة ، تعلم تشو وين الاستقلال. كان عليه أن يقوم بالطهي البسيط ، والغسيل ، وإدارة المنزل ، وكذلك عمل البقالة.
“التى يبلغ طولها حوالي ثلاثين سنتيمتر. إنها علبة بسكويت مربعة الشكل ومصنوعة من المعدن. وعليها صورة كرتونية لدب …”وصف تشو وين شكل علبة البسكويت بالتفصيل.
“أبي ، هل تعرف عن علبة البسكويت المعدنية داخل خزانة ملابسنا؟” سأل تشو وين فجأة.
“أوه، هذا علبة بسكويت الدب هذه. غالبًا ما كنت آكل منها عندما كنت صغير. ومع ذلك ، لم يعد هذا النوع من البسكويت يُباع الان. ربما تركنا العلبة التي لدينا في المنزل من ذلك الوقت. لماذا تسأل عنها؟ “
“لم أغادر مدينة المرشد مطلقًا طوال حياتي. كيف أسأت إلى شخص مثلها؟ هل يمكن أن يكون أبي … ” بينما فكر تشو وين في الأمر ، توصل إلى احتمال واحد.
“داخل علبة بسكويت الدب هناك هاتف محمول. هل وضعته فيها؟” تسارع نبض قلب تشو وين قليلا. فهذك الهاتف المحمول هو نفسه الهاتف الغامض الذي يستخدمه.
________________________________________
________________________________________
لم يفكر تشو وين كثيرًا في ذلك. فأفكار الآخرين لا علاقة لها به. كل ما أراده هو أن يسجل نتائج جيدة في اختبار القتال أثناء امتحانات القبول في الجامعة.
على الرغم من أنه لم يكن يمانع في أن يتزوج تشو لينغ فينغ مرة أخرى ، لكنه لم يخطط للاعتراف بأم جديدة في سنه. فبعد كل شيء ، لم يبقى تشو لينغ فينغ في المنزل معظم الوقت وكان معتاد بالفعل على العيش بمفرده. لم يكن من الضروري أيضًا أن ترغب السيدة في الحصول على أبن مثله ، لذلك سيكون من الجيد جدًا أن يعيشوا حياتهم منفصلين عنه.
لحسن الحظ ، لم يكن تشو وين يشرب أي ماء ؛ وإلا لكان قد بصق كل شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
