الإقناع
“صحيح.” قال لى شوان وهو يخرج هاتفه. و نقر على الشاشة. وبدأ يلعب لعبة الغاز.
الفصل العشرون: الإقناع
لم يكن لدى تشو وين الاهتمام أو الوقت لأزعاجه. أخرج هاتفه ، و اسقط قطرة دم سراً قبل دخول لعبة زنزانة المدينة الإمبراطورية القديمة.
لم يكن ارتكاب الأخطاء مشكلة مرعبة. المرعب هو عدم وجود فرصة لتعديل الاستراتيجيات. ومع ذلك ، فالهاتف الغامض هو ما أعطى تشو وين هذه الفرصة لإجراء التعديلات.
عند رؤية تعبير الثلاثي ، عرف تشو وين أن إقناعه عديم الفائدة تمامًا.
ربما ذلك بسبب فقدانه الشديد للدم في الشهر الماضي أو نحو ذلك ، لكن تشو وين شعر بالدوار.
لقد كان لديه نية البقاء في الخلف ، متجاهلًا كل ما قد يواجهه الثلاثي. ومع ذلك ، فنتائجه ستتأثر بشدة إذا ماتوا في الداخل. و قد يتم حذفه من قائمة المرشحين للكليات العليا.
عند رؤية تشو وين صامت ، تخيل شو ميانتو أن السبب في ذلك هو أن تشو وين لم يجرؤ على أن يبقى بمفرده. فسخر بازدراء. “عندما يكون المرء عبئ ، يجب على المرء أن يدرك انه عبئ. فقط اتبعنا بطاعة وتوقف عن الهراء”.
أيضًا ، قدمه يو تشيوباى ، لذلك كان مسؤول عن مساعدة لى شوان في تحقيق نتائج جيدة. على الرغم من أن لى شوان لم يعتقد ذلك ، فلم يرغب تشو وين برؤية لى شوان يرسل نفسه إلى وفاته. سيؤثر ذلك على سمعة يو تشيوباى ومن المحتمل جدًا أن تلقي عائلة لى باللوم على يو تشيوباى.
’دعنا نأمل ألا يغامروا بعمق. طالما أنهم لا يقتربون من المنطقة التي يوجد بها الجنرال العظمى ، فلا ينبغي أن تكون هناك مشكلة كبيرة.’ فكر تشو وين دون أن ينبس ببنت شفة بينما كان يتبع لى شوان ورفاقه.
لقد كان لديه نية البقاء في الخلف ، متجاهلًا كل ما قد يواجهه الثلاثي. ومع ذلك ، فنتائجه ستتأثر بشدة إذا ماتوا في الداخل. و قد يتم حذفه من قائمة المرشحين للكليات العليا.
عند رؤية تشو وين صامت ، تخيل شو ميانتو أن السبب في ذلك هو أن تشو وين لم يجرؤ على أن يبقى بمفرده. فسخر بازدراء. “عندما يكون المرء عبئ ، يجب على المرء أن يدرك انه عبئ. فقط اتبعنا بطاعة وتوقف عن الهراء”.
مثل المرة الأخيرة ، هاجم هذا الزميل على الفور عندما رأى الافاتار الملون بالدم والنملة المتحولة. كانت سرعته مرعبة ، ولم يستطع تشو وين والنملة المتحولة المقارنة به بأي شكل من الاشكال.
لم يكن لدى تشو وين الاهتمام أو الوقت لأزعاجه. أخرج هاتفه ، و اسقط قطرة دم سراً قبل دخول لعبة زنزانة المدينة الإمبراطورية القديمة.
كان الخطر غير موجود. و حتى لو اندفع الجندى العظمى نحوه ، يمكنه قتله بسهولة بقوته الحالية.
أراد المجازفة إلى الأمام لاختبار قوة الجنرال العظمى. و من الأفضل أن يجد طريقة لقتله ، وحتى لو فشل ، يمكنه على الأقل أن يجد طريقة لضمان نجاته بمواجهته.
عند رؤية تشو وين صامت ، تخيل شو ميانتو أن السبب في ذلك هو أن تشو وين لم يجرؤ على أن يبقى بمفرده. فسخر بازدراء. “عندما يكون المرء عبئ ، يجب على المرء أن يدرك انه عبئ. فقط اتبعنا بطاعة وتوقف عن الهراء”.
فبعد كل شيء ، جيانغ هاو وشو ميانتو أخذوا زمام المبادرة وقتلوا كل الجنود العظميين الذين هرعوا نحوهم. و لم يكن هناك شىء ليفعله تشو وين.
’إن مهارته الأساسية في مجال الطاقة ليست مجرد قوة اندفاع ، ولكنها أيضًا قادرة على القطع الجانبي. هذا يجعل الأمر صعب.’ لم يكن تشو وين محبط. بدلاً من ذلك ، قام سراً بتقطير قطرة دم أخرى على شاشة الهاتف.
كان الخطر غير موجود. و حتى لو اندفع الجندى العظمى نحوه ، يمكنه قتله بسهولة بقوته الحالية.
يمكن تجاهل لعب لى شوان ، لكن تشو وين كان يلعب أيضًا. و هذا ازعج شو ميانتو.
ظل تشو وين يسير خلفهم ، غير خائف من أن يروا شاشته لأنه من غير المرجح أن يتعرفوا عليها.
ذهبت بلورة القوة بشكل طبيعي للى شوان. في الواقع ، طالما انه سيحصل على واحدة ، فسيصبح الأول في الفريق.
كان لواجهة اللعبة أسلوب كرتونى ، مما جعلها مختلفة جدًا عن الحياة الواقعية. لذا لن يقوم الشخص العادي بربط الاثنين معاً.
’إن مهارته الأساسية في مجال الطاقة ليست مجرد قوة اندفاع ، ولكنها أيضًا قادرة على القطع الجانبي. هذا يجعل الأمر صعب.’ لم يكن تشو وين محبط. بدلاً من ذلك ، قام سراً بتقطير قطرة دم أخرى على شاشة الهاتف.
كان لى شوان مثل تشو وين. لم يكن لديه ما يفعله. و عندما رأى تشو وين يخرج هاتفه للعب في مثل هذه المنطقة ، قال ساخرًا ، “أنت حقًا مدمن ألعاب. ما زلت ترغب باللعب هنا؟”
على الرغم من أن شو ميانتو و جيانغ هاو كانا أقوياء ، لكنهما لايزالا بشر من لحم ودم. وبالتالى عرضة للإرهاق والإصابة ؛ لذلك ، عندما واجهوا جحافل كبيرة نسبيًا من الجنود العظميين ، كان عليهم توخي الحذر الشديد. و هذا أبطأ من سرعة تقدمهم.
أجاب تشو وين دون أن ينظر إلى الأعلى “ليس الأمر وكأن لدي أي شيء آخر أفعله ، لذلك سألعب لقتل الوقت”. تم تثبيت عينيه على الشاشة بينما كان يتحكم في الافاتار الملون بالدم ، ليندفع بسرعة أثناء ركوبه النملة المتحولة.
كان لى شوان مثل تشو وين. لم يكن لديه ما يفعله. و عندما رأى تشو وين يخرج هاتفه للعب في مثل هذه المنطقة ، قال ساخرًا ، “أنت حقًا مدمن ألعاب. ما زلت ترغب باللعب هنا؟”
لم يتمكن الجنود العظميين العاديين من صد النملة المتحولة على الإطلاق. تبعثرت أجسادهم من الصدمة ولم يضاهو سرعتها.
ذهبت بلورة القوة بشكل طبيعي للى شوان. في الواقع ، طالما انه سيحصل على واحدة ، فسيصبح الأول في الفريق.
كما لا يمكن إزعاج تشو وين بقتلهم. كل ما أراده هو الإسراع إلى مكان الجنرال العظمي.
كانت فرص الجنود العظميين في اسقاط بلورات الأبعاد صغيرة جدًا ، حيث ستسقط بلورة قوة واحدة من كل مائتين إلى ثلاثمائة جندى عظمى.
“صحيح.” قال لى شوان وهو يخرج هاتفه. و نقر على الشاشة. وبدأ يلعب لعبة الغاز.
فبعد كل شيء ، جيانغ هاو وشو ميانتو أخذوا زمام المبادرة وقتلوا كل الجنود العظميين الذين هرعوا نحوهم. و لم يكن هناك شىء ليفعله تشو وين.
يمكن تجاهل لعب لى شوان ، لكن تشو وين كان يلعب أيضًا. و هذا ازعج شو ميانتو.
“صحيح.” قال لى شوان وهو يخرج هاتفه. و نقر على الشاشة. وبدأ يلعب لعبة الغاز.
“بحق الجحيم؟ هل هذا هو العبقري رقم واحد لمدرسة المرشد الثانوية؟ إنه اشبه بطالب مدمن على الألعاب” لعن شو ميانتو من الاستياء شديد.
الفصل العشرون: الإقناع
على الرغم من أن شو ميانتو و جيانغ هاو كانا أقوياء ، لكنهما لايزالا بشر من لحم ودم. وبالتالى عرضة للإرهاق والإصابة ؛ لذلك ، عندما واجهوا جحافل كبيرة نسبيًا من الجنود العظميين ، كان عليهم توخي الحذر الشديد. و هذا أبطأ من سرعة تقدمهم.
لم يكن ارتكاب الأخطاء مشكلة مرعبة. المرعب هو عدم وجود فرصة لتعديل الاستراتيجيات. ومع ذلك ، فالهاتف الغامض هو ما أعطى تشو وين هذه الفرصة لإجراء التعديلات.
أما بالنسبة لـ تشو وين ، فقد اندفع باقصى سرعة عبر الطريق داخل اللعبة. و كان معدل تقدمه أسرع بكثير من تقدمهم في الحياة الحقيقية. و في غضون نصف ساعة فقط ، وصل إلى المكان الذي التقى فيه بالجنرال العظمى.
عند رؤية تعبير الثلاثي ، عرف تشو وين أن إقناعه عديم الفائدة تمامًا.
مثل المرة الأخيرة ، هاجم هذا الزميل على الفور عندما رأى الافاتار الملون بالدم والنملة المتحولة. كانت سرعته مرعبة ، ولم يستطع تشو وين والنملة المتحولة المقارنة به بأي شكل من الاشكال.
يمكن تجاهل لعب لى شوان ، لكن تشو وين كان يلعب أيضًا. و هذا ازعج شو ميانتو.
هذه المرة ، ركز تشو وين بشكل كامل. و فكر في طرق للتعامل مع هجمات الرمح ، ولكن عندما رأى الرمح العظمي يندفع نحوه، فشل في مراوغته. و لم تتاح له الفرصة لمد يده لصد الهجوم قبل ان يخترق صدره.
كان لواجهة اللعبة أسلوب كرتونى ، مما جعلها مختلفة جدًا عن الحياة الواقعية. لذا لن يقوم الشخص العادي بربط الاثنين معاً.
’هذا سريع. يجب أن يكون هجوم الرمح هذا نوع من مهارات الطاقة البدائي’ يمكن أن يؤكد تشو وين بالفعل أن هجوم الرمح هذا مهارة طاقة بدائية ؛ بخلاف ذلك ، سيكون من المستحيل أن يفشل فى صده او مراوغته.
أما بالنسبة لـ تشو وين ، فقد اندفع باقصى سرعة عبر الطريق داخل اللعبة. و كان معدل تقدمه أسرع بكثير من تقدمهم في الحياة الحقيقية. و في غضون نصف ساعة فقط ، وصل إلى المكان الذي التقى فيه بالجنرال العظمى.
’مهارة طاقة بدائية من نوع السرعة؟ هذا الزميل أكثر صعوبة من النملة المجنحة الفضية. ومع ذلك ، من الواضح أن تلك النملة المجنحة الفضية لم تستخدم أبدًا مهارات الطاقة البدائية.’ بينما كان تشو وين يفكر في الأمر ، أعاد إحياء الافاتار الملون بالدم ، وركب النملة المتحولة ، واتجه نحو أعماق المدينة الإمبراطورية القديمة.
عندما تقدم تشو وين بسرعة ، تذكر بعناية تفاصيل مرات موته السابقة. وأعرب عن أمله في إيجاد استراتيجية للتعامل مع الجنرال العظمي من خلال دراسة هذه التفاصيل.
ومع ذلك ، فصدوع الأبعاد لم تكن مستقرة. و لن تظهر مخلوقات الابعاد بشكل عشوائي ، لذلك بعد تطهير المنطقة ، لن يظهر أي جندى عظمي لفترة قصيرة من الزمن. كان تقدم شو ميانتو و رفيقه لا يزال جيد.
من خلال القيام بذلك ، توصل إلى بعض الاحتمالات. ومع ذلك ، فقد احتاج لاختبارهم لمعرفة ما إذا كانوا سينجحوا.
الفصل العشرون: الإقناع
عندما رأى الجنرال العظمي يتهمه مرة أخرى ، تجنب تشو وين عمدًا الاندفاع المباشر للحصان العظمي. حيث أراد أن يعرف ما إذا كانت مهارة الطاقة البدائية قادرة على الالدفعللأمام فقط.
أما بالنسبة لـ تشو وين ، فقد اندفع باقصى سرعة عبر الطريق داخل اللعبة. و كان معدل تقدمه أسرع بكثير من تقدمهم في الحياة الحقيقية. و في غضون نصف ساعة فقط ، وصل إلى المكان الذي التقى فيه بالجنرال العظمى.
لكن أثبت الواقع أنه مخطئ. عندما تهرب الافاتار الملون بالدم إلى جانب حصان الهيكل العظمي ، صنع رأس الرمح العظمي قوس بشكل هلال كتيار من الضوء ، مما أدى على الفور إلى قطع رأس الافاتار الملون بالدم. كان و بلا شك قتل فورى.
عند رؤية تعبير الثلاثي ، عرف تشو وين أن إقناعه عديم الفائدة تمامًا.
لم يكن ارتكاب الأخطاء مشكلة مرعبة. المرعب هو عدم وجود فرصة لتعديل الاستراتيجيات. ومع ذلك ، فالهاتف الغامض هو ما أعطى تشو وين هذه الفرصة لإجراء التعديلات.
’مهارة طاقة بدائية من نوع السرعة؟ هذا الزميل أكثر صعوبة من النملة المجنحة الفضية. ومع ذلك ، من الواضح أن تلك النملة المجنحة الفضية لم تستخدم أبدًا مهارات الطاقة البدائية.’ بينما كان تشو وين يفكر في الأمر ، أعاد إحياء الافاتار الملون بالدم ، وركب النملة المتحولة ، واتجه نحو أعماق المدينة الإمبراطورية القديمة.
’إن مهارته الأساسية في مجال الطاقة ليست مجرد قوة اندفاع ، ولكنها أيضًا قادرة على القطع الجانبي. هذا يجعل الأمر صعب.’ لم يكن تشو وين محبط. بدلاً من ذلك ، قام سراً بتقطير قطرة دم أخرى على شاشة الهاتف.
“صحيح.” قال لى شوان وهو يخرج هاتفه. و نقر على الشاشة. وبدأ يلعب لعبة الغاز.
ربما ذلك بسبب فقدانه الشديد للدم في الشهر الماضي أو نحو ذلك ، لكن تشو وين شعر بالدوار.
ربما ذلك بسبب فقدانه الشديد للدم في الشهر الماضي أو نحو ذلك ، لكن تشو وين شعر بالدوار.
’أحتاج إلى التفكير في طرق لتجديد دمي في المستقبل. إذا استمر هذا الأمر ، فقد ينتهي بي الأمر ميتًا بسبب فقر الدم.’ شعر تشو وين بصداع خفيف ، لكنه لم يستطع التفكير في حل جيد.
كما لا يمكن إزعاج تشو وين بقتلهم. كل ما أراده هو الإسراع إلى مكان الجنرال العظمي.
مع فشل التجربة الأولى ، كان كل ما يمكن أن يفعله تشو وين هو تغيير الطريقة. لحسن الحظ ، كان يحاول بداخل اللعبة فقط. فإذا حدث ذلك في الحياة الواقعية ، فلن يمتلك اى طريقة لفعل ما يتجاوز إمكانياته. فبعد كل شيء ، البشر يمتلكون حياة واحدة فقط. و لا يكنه الرهان عليها ببساطة.
مثل المرة الأخيرة ، هاجم هذا الزميل على الفور عندما رأى الافاتار الملون بالدم والنملة المتحولة. كانت سرعته مرعبة ، ولم يستطع تشو وين والنملة المتحولة المقارنة به بأي شكل من الاشكال.
بينما قام تشو وين بمحاولاته ، كان شو ميانتو ورفيقه يواصلون اندفاعهم إلى الأمام.
’مهارة طاقة بدائية من نوع السرعة؟ هذا الزميل أكثر صعوبة من النملة المجنحة الفضية. ومع ذلك ، من الواضح أن تلك النملة المجنحة الفضية لم تستخدم أبدًا مهارات الطاقة البدائية.’ بينما كان تشو وين يفكر في الأمر ، أعاد إحياء الافاتار الملون بالدم ، وركب النملة المتحولة ، واتجه نحو أعماق المدينة الإمبراطورية القديمة.
كانت مخلوقات الابعاد في مناطق الأبعاد لا حصر لها تقريبًا. و نظرًا لأن المنطقة كانت مرتبطة بصدوع الأبعاد ، فحتى لو تم القضاء على تلك المخلوقات ، فستمتلئ المنطقة مرة أخرى بمخلوقات جديدة. لذلك لم تكن هناك طريقة لقتلهم جميعًا.
“لقد قمنا بالفعل بمطاردة عدد كافى من الجنود العظميين. و نحن بعيدون جدًا عن المنطقة المحددة للاختبار. نحتاج إلى الإسراع في العودة قبل النهاية. لا يمكننا الاستمرار في التقدم فقط, اليس كذلك؟” عند ملاحظة أنهم يقتربون من منطقة الجنرال العظمى ، تحدث تشو وين مرة أخرى لـ لى شوان.
ومع ذلك ، فصدوع الأبعاد لم تكن مستقرة. و لن تظهر مخلوقات الابعاد بشكل عشوائي ، لذلك بعد تطهير المنطقة ، لن يظهر أي جندى عظمي لفترة قصيرة من الزمن. كان تقدم شو ميانتو و رفيقه لا يزال جيد.
كما لا يمكن إزعاج تشو وين بقتلهم. كل ما أراده هو الإسراع إلى مكان الجنرال العظمي.
كانت فرص الجنود العظميين في اسقاط بلورات الأبعاد صغيرة جدًا ، حيث ستسقط بلورة قوة واحدة من كل مائتين إلى ثلاثمائة جندى عظمى.
كانت مخلوقات الابعاد في مناطق الأبعاد لا حصر لها تقريبًا. و نظرًا لأن المنطقة كانت مرتبطة بصدوع الأبعاد ، فحتى لو تم القضاء على تلك المخلوقات ، فستمتلئ المنطقة مرة أخرى بمخلوقات جديدة. لذلك لم تكن هناك طريقة لقتلهم جميعًا.
لسوء الحظ ، لم تكن هذه لعبة. و يمكنهم فقط تحديد بانها بلورات القوة تقريبًا ، لكن لم يكن لديهم أي فكرة عن قيمهم.
ذهبت بلورة القوة بشكل طبيعي للى شوان. في الواقع ، طالما انه سيحصل على واحدة ، فسيصبح الأول في الفريق.
“لقد قمنا بالفعل بمطاردة عدد كافى من الجنود العظميين. و نحن بعيدون جدًا عن المنطقة المحددة للاختبار. نحتاج إلى الإسراع في العودة قبل النهاية. لا يمكننا الاستمرار في التقدم فقط, اليس كذلك؟” عند ملاحظة أنهم يقتربون من منطقة الجنرال العظمى ، تحدث تشو وين مرة أخرى لـ لى شوان.
عند رؤية تعبير الثلاثي ، عرف تشو وين أن إقناعه عديم الفائدة تمامًا.
________________________________________
“صحيح.” قال لى شوان وهو يخرج هاتفه. و نقر على الشاشة. وبدأ يلعب لعبة الغاز.
مع فشل التجربة الأولى ، كان كل ما يمكن أن يفعله تشو وين هو تغيير الطريقة. لحسن الحظ ، كان يحاول بداخل اللعبة فقط. فإذا حدث ذلك في الحياة الواقعية ، فلن يمتلك اى طريقة لفعل ما يتجاوز إمكانياته. فبعد كل شيء ، البشر يمتلكون حياة واحدة فقط. و لا يكنه الرهان عليها ببساطة.
ذهبت بلورة القوة بشكل طبيعي للى شوان. في الواقع ، طالما انه سيحصل على واحدة ، فسيصبح الأول في الفريق.
هذه المرة ، ركز تشو وين بشكل كامل. و فكر في طرق للتعامل مع هجمات الرمح ، ولكن عندما رأى الرمح العظمي يندفع نحوه، فشل في مراوغته. و لم تتاح له الفرصة لمد يده لصد الهجوم قبل ان يخترق صدره.
كان لى شوان مثل تشو وين. لم يكن لديه ما يفعله. و عندما رأى تشو وين يخرج هاتفه للعب في مثل هذه المنطقة ، قال ساخرًا ، “أنت حقًا مدمن ألعاب. ما زلت ترغب باللعب هنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
