نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دعوني ألعب بسلام 36

تعويض الارقام

تعويض الارقام

 

“من أنتِ؟ أنا لا أعرفك.” عبس تشو وين قليلاً ، راغبًا في تحرير نفسه من قبضة المرأة.

الفصل 36: تعويض الارقام

“دعيني أذهب. يمكنني المشي بمفردي. ما المساعدة التي تحتاجيها مني؟ ” فكر تشو وين في الأمر وشعر أنه إذا لم يكن الأمر خطير ، فيمكنه دائمًا المساعدة كدفعة للإيجار.

 

لم تخفف المرأة قبضتها عند سماع ذلك. بل واصلت الحديث وهي تمشي. “لا تقلق. أنا فقط احتاجك وجودك لتعويض الأرقام. ليس لدي أي أمل في أن تفعل أي شيء لمساعدتى. فقط لا تفسد الأمر”.

التقطت الافاتار الملون بالدم بلورة الجنرال العظمى وعلى الفور ، اندفعت طاقة بدائية قوية إلى جسم تشو وين مثل مثقاب لتفتح مسار جديد تمامًا.

“دعيني أذهب. يمكنني المشي بمفردي. ما المساعدة التي تحتاجيها مني؟ ” فكر تشو وين في الأمر وشعر أنه إذا لم يكن الأمر خطير ، فيمكنه دائمًا المساعدة كدفعة للإيجار.

بعد أن اختفت هذه القوة ببطء ، ظهر إشعار على شاشة اللعبة: تم استيعاب بلورة الجنرال العظمى. تعلمت مهارة الطاقة البدائية الأسطورية — اختراق المثقاب.

عندما رأى جسدها الطويل في زوج من الأحذية القصيرة والقميص والجينز ، مع شعر أسود مجعد يتدلى بحرية ، وجد انها تمتلك طابع بطولى. كانت مختلفة تمامًا عن النساء اللواتي قابلتهن تشو وين سابقًا.

كان تشو وين مستعد بالفعل للتعرض للأصابة ، لكنه فوجئ بأن كل شيء قد حدث بسلاسة إلى حد ما.

“ليس لدي أي فكرة” ، أجاب تشو وين بإيجاز شديد لأنه لم يعرف مكانه حقًا.

مع جسد المرحلة الفانية ، يمكن للمرء أن يندمج فقط مع بلورات مهارة الطاقة البدائية الفانية في ظل الظروف العادية. و إذا حاول دمج مهارة طاقة بدائية أسطورية بقوة ، فجسمه سيعاني من تأثير هائل. و تراوحت التأثير من خطوط الطول التالفة إلى الموت الفوري.

تجاهلها تشو وين تمامًا وتظاهر بعدم سماع صراخها. و لم يزعجه رنين جرس الباب بأي شكل من الأشكال ، لذلك واصل اللعب.

اعتمد تشو وين على أن جسده أقوى بكثير من المزارعين العاديين بالمرحلة الفانية ، وبدون خوف من الموت في اللعبة ، اعطاه هذا الشجاعة لامتصاص بلورة الجنرال العظمى. سار كل شيء على ما يرام ، وبخلاف الألم الناجم عن فتح مسارات الطاقة البدائية ، لم يصاب بأى ضرر.

“دعيني أذهب. يمكنني المشي بمفردي. ما المساعدة التي تحتاجيها مني؟ ” فكر تشو وين في الأمر وشعر أنه إذا لم يكن الأمر خطير ، فيمكنه دائمًا المساعدة كدفعة للإيجار.

“هل هذا بسبب اللعبة أم أن هذا تأثير سوترا الخلود المفقود؟” لم يستطع تشو وين التأكد من السبب ، ولكن في النهاية ، فالأمر بمثابة نعمة بالنسبة له.

 

بعد إلقاء نظرة خاطفة على المعلومات المقدمة في اللعبة ، كانت اختراق المثقاب مهارة طاقة بدائية أسطورية بالرتبة الأولى. ومع ذلك ، فهى مهارة طاقة بدائية تحتلج سلاح من نوع الرمح لأطلاق كامل قوتها.

“لى شوان ، تعال إلى هنا!” كان تشو وين يخطط لتغيير الزنزانة لتجربة قتل النملة المجنحة الفضية في عش النمل. عندما سمع صوت امرأة عند مدخل الفيلا. و في الوقت نفسه ، ظل جرس الباب يرن.

“لى شوان ، تعال إلى هنا!” كان تشو وين يخطط لتغيير الزنزانة لتجربة قتل النملة المجنحة الفضية في عش النمل. عندما سمع صوت امرأة عند مدخل الفيلا. و في الوقت نفسه ، ظل جرس الباب يرن.

في شوارع لويانغ ، يمكن للمرء أن يرى أحيانًا خبراء يركبون جميع أنواع مخلوقات الابعاد. و في المقابل ، نادرًا ما شوهد هذا في مدينة المرشد.

ربما لم يكن لى شوان في المنزل وهو الوحيد بالداخل.

 

على الرغم من أن تشو وين سمع جرس الباب ، فقد جاء الزائر من أجل لى شوان. و نظرًا لأن الأخير لم يكن في المنزل ، لم تكن لديه أي نية لفتح الباب. لقد واصل اللعب أثناء جلوسه على الأريكة.

اعتمد تشو وين على أن جسده أقوى بكثير من المزارعين العاديين بالمرحلة الفانية ، وبدون خوف من الموت في اللعبة ، اعطاه هذا الشجاعة لامتصاص بلورة الجنرال العظمى. سار كل شيء على ما يرام ، وبخلاف الألم الناجم عن فتح مسارات الطاقة البدائية ، لم يصاب بأى ضرر.

“لى شوان ، أعلم أنك في المنزل. إذا لم تخرج ، فلا تلومني!” بعد الضغط على جرس الباب لبعض الوقت بدون رد، ما زالت المرأة ترفض الاستسلام.

لقد تخيلت في الأصل أن تشو وين رجل نبيل، لكن عندما نظرت إلى الوراء ، أدركت أن تشو وين لازال يلعب على هاتفه ، ويمضي وقته بلا اي اهتمام بما يدور حوله. و من الطريقة التي انخرط فيها باللعبة ، بدا الأمر كما لو انه يرغب بالدخول باللعبة بنفسه.

تجاهلها تشو وين تمامًا وتظاهر بعدم سماع صراخها. و لم يزعجه رنين جرس الباب بأي شكل من الأشكال ، لذلك واصل اللعب.

عجز تشو وين عن الكلام, لم يكن صديق تافه كما وصفته ، لكن من الصحيح أنه يعيش في منزل لى شوان و على نفقته.

اعتقد تشو وين أن المرأة ستغادر بسرعة ، ولكن لدهشته ، توقفت المرأة بعد الصراخ لفترة من الوقت. ثم بعد ثانيتين ، تردد دوي مدوي أعقبه صوت تحطم. تم فتح الباب!

مع الوحوش المرافقة القوية ، لن تقوىِ نفسك فحسب ، بل يمكنها أيضًا تقديم خدمة للبشرية باكملها.

اقتحمت المرأة الفيلا ولم تر أحدًا في غرفة المعيشة ، فتوجهت مباشرةً إلى الطابق العلوي.

مع جسد المرحلة الفانية ، يمكن للمرء أن يندمج فقط مع بلورات مهارة الطاقة البدائية الفانية في ظل الظروف العادية. و إذا حاول دمج مهارة طاقة بدائية أسطورية بقوة ، فجسمه سيعاني من تأثير هائل. و تراوحت التأثير من خطوط الطول التالفة إلى الموت الفوري.

بدت وكأنها تعرف المكان ، فاندفعت مباشرةً إلى غرفة لى شوان. دون أن تطرق ، و فتحت الباب.

تجاهلها تشو وين تمامًا وتظاهر بعدم سماع صراخها. و لم يزعجه رنين جرس الباب بأي شكل من الأشكال ، لذلك واصل اللعب.

“لى شوان ، لا مخبأ لك اليوم!” عندما رأت المرأة الغرفة فارغة ، توجهت إلى الممر وفتحت غرفة تلو الأخرى.

على الرغم من أن تشو وين سمع جرس الباب ، فقد جاء الزائر من أجل لى شوان. و نظرًا لأن الأخير لم يكن في المنزل ، لم تكن لديه أي نية لفتح الباب. لقد واصل اللعب أثناء جلوسه على الأريكة.

عندما وصلت إلى الغرفة الثانية ، رأت تشو وين يلعب بينما يتكئ على رأس السرير.

بعد أن اختفت هذه القوة ببطء ، ظهر إشعار على شاشة اللعبة: تم استيعاب بلورة الجنرال العظمى. تعلمت مهارة الطاقة البدائية الأسطورية — اختراق المثقاب.

عند رؤية شخص ، بدت المرأة سعيدة. ومع ذلك ، ارتدت على الفور نظرة خيبة أمل عندما أدركت أنه لم يكن لى شوان. فحدقت في تشو وين وسألت ، “ما خطبك؟ ألم تسمع صياحى؟”

“لى شوان ، تعال إلى هنا!” كان تشو وين يخطط لتغيير الزنزانة لتجربة قتل النملة المجنحة الفضية في عش النمل. عندما سمع صوت امرأة عند مدخل الفيلا. و في الوقت نفسه ، ظل جرس الباب يرن.

“لقد سمعته” ، رد تشو وين وهو يلعب ، ولم ينظر حتى إلى المرأة.

اعتقد تشو وين أن المرأة ستغادر بسرعة ، ولكن لدهشته ، توقفت المرأة بعد الصراخ لفترة من الوقت. ثم بعد ثانيتين ، تردد دوي مدوي أعقبه صوت تحطم. تم فتح الباب!

“فلماذا لم تجيب عندما سمعتني؟” ردت المرأة ، منزعجة.

جلس تشو وين خلفها ، ويداه لا تزالان على هاتفه. و لم تؤثر الرحلة على قدرته على اللعب.

“كنتى تبحثين عن لى شوان ، وليس عنى. فلماذا يجب أن أجيب؟” رد تشو وين بهدوئ.

لم تخفف المرأة قبضتها عند سماع ذلك. بل واصلت الحديث وهي تمشي. “لا تقلق. أنا فقط احتاجك وجودك لتعويض الأرقام. ليس لدي أي أمل في أن تفعل أي شيء لمساعدتى. فقط لا تفسد الأمر”.

نظرت المرأة اليه بارتباك لدرجة انها لم تستطه الرد. ثم حدقت في تشو وين بشدة وسألت ، “أين لى شوان؟”

جلس تشو وين خلفها ، ويداه لا تزالان على هاتفه. و لم تؤثر الرحلة على قدرته على اللعب.

“غادر.”

ولكن بعد اتخاذ خطوات قليلة ، بدت وكأن المرأة فكرت في شيء ما. ثم عادت للخلف و أمام تشو وين وشدته من ذراعه. “اتبعني. يمكنك مساعدتى على الاقل ، لتعويض الأرقام”.

“أعلم أنه في الخارج. أنا أسألك أين مكانه”. لم تشعر المرأة أن هناك حاجة إلى أن تكون مهذبة أمام هذا الرجل.

“أعلم أنه في الخارج. أنا أسألك أين مكانه”. لم تشعر المرأة أن هناك حاجة إلى أن تكون مهذبة أمام هذا الرجل.

“ليس لدي أي فكرة” ، أجاب تشو وين بإيجاز شديد لأنه لم يعرف مكانه حقًا.

قادت المرأة الدراجة النارية بسرعة كبيرة ، ودارت ومرت عبر حركة المرور بطريقة مروعة. ومع ذلك ، كانت مستقرة بشكل مدهش ، دون أن تظهر أي علامات على الفرملة الطارئة.

بينما كانت المرأة على وشك أن تقول شيئًا ما ، رن هاتفها. و ردت على المكالمة ، وتحدثت ببضع كلمات ، واستعدت للالتفاف للمغادرة كما لو ان هناك شيء ما يجب ان تلحق به.

عندما وصلت إلى الغرفة الثانية ، رأت تشو وين يلعب بينما يتكئ على رأس السرير.

ولكن بعد اتخاذ خطوات قليلة ، بدت وكأن المرأة فكرت في شيء ما. ثم عادت للخلف و أمام تشو وين وشدته من ذراعه. “اتبعني. يمكنك مساعدتى على الاقل ، لتعويض الأرقام”.

قادت المرأة الدراجة النارية بسرعة كبيرة ، ودارت ومرت عبر حركة المرور بطريقة مروعة. ومع ذلك ، كانت مستقرة بشكل مدهش ، دون أن تظهر أي علامات على الفرملة الطارئة.

“من أنتِ؟ أنا لا أعرفك.” عبس تشو وين قليلاً ، راغبًا في تحرير نفسه من قبضة المرأة.

لقد تخيلت في الأصل أن تشو وين رجل نبيل، لكن عندما نظرت إلى الوراء ، أدركت أن تشو وين لازال يلعب على هاتفه ، ويمضي وقته بلا اي اهتمام بما يدور حوله. و من الطريقة التي انخرط فيها باللعبة ، بدا الأمر كما لو انه يرغب بالدخول باللعبة بنفسه.

“لكي تبقى هنا ، فيجب أن تكون أحد أصدقاء لى شوان التافهين. فكيف لا تعرف حتى أخته الكبرى؟ أنت تستمتع بالحياة هنا بفضل لى شوان. هل هناك مشكلة في مساعدة أخته بشيء؟” بدت المرأة قلقة ، وسحبت تشو وين أثناء خروجها.

بعد إلقاء نظرة خاطفة على المعلومات المقدمة في اللعبة ، كانت اختراق المثقاب مهارة طاقة بدائية أسطورية بالرتبة الأولى. ومع ذلك ، فهى مهارة طاقة بدائية تحتلج سلاح من نوع الرمح لأطلاق كامل قوتها.

عجز تشو وين عن الكلام, لم يكن صديق تافه كما وصفته ، لكن من الصحيح أنه يعيش في منزل لى شوان و على نفقته.

“غادر.”

“دعيني أذهب. يمكنني المشي بمفردي. ما المساعدة التي تحتاجيها مني؟ ” فكر تشو وين في الأمر وشعر أنه إذا لم يكن الأمر خطير ، فيمكنه دائمًا المساعدة كدفعة للإيجار.

على الرغم من أن تشو وين سمع جرس الباب ، فقد جاء الزائر من أجل لى شوان. و نظرًا لأن الأخير لم يكن في المنزل ، لم تكن لديه أي نية لفتح الباب. لقد واصل اللعب أثناء جلوسه على الأريكة.

لم تخفف المرأة قبضتها عند سماع ذلك. بل واصلت الحديث وهي تمشي. “لا تقلق. أنا فقط احتاجك وجودك لتعويض الأرقام. ليس لدي أي أمل في أن تفعل أي شيء لمساعدتى. فقط لا تفسد الأمر”.

بعد أن اختفت هذه القوة ببطء ، ظهر إشعار على شاشة اللعبة: تم استيعاب بلورة الجنرال العظمى. تعلمت مهارة الطاقة البدائية الأسطورية — اختراق المثقاب.

حتى دون معرفة اسم أخت لى شوان ، تم سحبه من الفيلا.

عجز تشو وين عن الكلام, لم يكن صديق تافه كما وصفته ، لكن من الصحيح أنه يعيش في منزل لى شوان و على نفقته.

كانت دراجة نارية متوقفة عند مدخل الفيلا. و بعد أن ألقت الخوذة المعلقة على المقبض إلى تشو وين ، ركبت وقالت ، “تعال.”

التقطت الافاتار الملون بالدم بلورة الجنرال العظمى وعلى الفور ، اندفعت طاقة بدائية قوية إلى جسم تشو وين مثل مثقاب لتفتح مسار جديد تمامًا.

عندما رأى جسدها الطويل في زوج من الأحذية القصيرة والقميص والجينز ، مع شعر أسود مجعد يتدلى بحرية ، وجد انها تمتلك طابع بطولى. كانت مختلفة تمامًا عن النساء اللواتي قابلتهن تشو وين سابقًا.

مع جسد المرحلة الفانية ، يمكن للمرء أن يندمج فقط مع بلورات مهارة الطاقة البدائية الفانية في ظل الظروف العادية. و إذا حاول دمج مهارة طاقة بدائية أسطورية بقوة ، فجسمه سيعاني من تأثير هائل. و تراوحت التأثير من خطوط الطول التالفة إلى الموت الفوري.

ومع ذلك ، لم يكن لدى تشو وين أي أفكار أخرى بشأئنها. و بعد ارتداء الخوذة ، جلس خلف أخت لى شوان.

بعد أن اختفت هذه القوة ببطء ، ظهر إشعار على شاشة اللعبة: تم استيعاب بلورة الجنرال العظمى. تعلمت مهارة الطاقة البدائية الأسطورية — اختراق المثقاب.

“اجلس بثبات.” نظرًا لوجود خوذة واحدة فقط ، لم يكن لدى المرأة بطبيعة الحال واحدة لارتدائها بعد إعطائها لـ تشو وين. و عندما بدأ المحرك يعمل ، بدأ شعرها المجعد يتموج في مهب الريح ، و يجتاح تشو وين من وقت لآخر.

“لى شوان ، أعلم أنك في المنزل. إذا لم تخرج ، فلا تلومني!” بعد الضغط على جرس الباب لبعض الوقت بدون رد، ما زالت المرأة ترفض الاستسلام.

في شوارع لويانغ ، يمكن للمرء أن يرى أحيانًا خبراء يركبون جميع أنواع مخلوقات الابعاد. و في المقابل ، نادرًا ما شوهد هذا في مدينة المرشد.

“ليس لدي أي فكرة” ، أجاب تشو وين بإيجاز شديد لأنه لم يعرف مكانه حقًا.

اتبعت المركبات والوحوش المرافقة مساراتهم الخاصة التي بدت غريبة ومتناغمة إلى حد ما.

“دعيني أذهب. يمكنني المشي بمفردي. ما المساعدة التي تحتاجيها مني؟ ” فكر تشو وين في الأمر وشعر أنه إذا لم يكن الأمر خطير ، فيمكنه دائمًا المساعدة كدفعة للإيجار.

كان دور الوحوش المرافقة تزداد أهميته في الاتحاد. واغلب الاعمال التي لم يتمكن العديد من البشر والآلات من إكماله, يمكن انهائها بمساعدة الوحوش المرافقة.

لقد تخيلت في الأصل أن تشو وين رجل نبيل، لكن عندما نظرت إلى الوراء ، أدركت أن تشو وين لازال يلعب على هاتفه ، ويمضي وقته بلا اي اهتمام بما يدور حوله. و من الطريقة التي انخرط فيها باللعبة ، بدا الأمر كما لو انه يرغب بالدخول باللعبة بنفسه.

مع الوحوش المرافقة القوية ، لن تقوىِ نفسك فحسب ، بل يمكنها أيضًا تقديم خدمة للبشرية باكملها.

كانت دراجة نارية متوقفة عند مدخل الفيلا. و بعد أن ألقت الخوذة المعلقة على المقبض إلى تشو وين ، ركبت وقالت ، “تعال.”

قادت المرأة الدراجة النارية بسرعة كبيرة ، ودارت ومرت عبر حركة المرور بطريقة مروعة. ومع ذلك ، كانت مستقرة بشكل مدهش ، دون أن تظهر أي علامات على الفرملة الطارئة.

“أعلم أنه في الخارج. أنا أسألك أين مكانه”. لم تشعر المرأة أن هناك حاجة إلى أن تكون مهذبة أمام هذا الرجل.

جلس تشو وين خلفها ، ويداه لا تزالان على هاتفه. و لم تؤثر الرحلة على قدرته على اللعب.

 

بعد الركوب لفترة طويلة ، تحسن انطباع شقيقة لى شوان – لى ويانغ – عن تشو وين بعد عدم الشعور بأي يد توضوع حول خصرها.

“أعلم أنه في الخارج. أنا أسألك أين مكانه”. لم تشعر المرأة أن هناك حاجة إلى أن تكون مهذبة أمام هذا الرجل.

لم يكن لديها انطباع جيد عن اصدقاء لى شوان السيئين. و إذا لم تكن في عجلة من أمرها للحصول على تشو وين لتعويض الأرقام ، فلن تجلبه معه. لقد تخيلت في الأصل أن تشو وين سيحتضن خصرها للاستفادة منها أثناء ركوب الدراجة ، لكن لم يحدث أي من ذلك. حتى جسده لم يلمسها ، وكأنه يبتعد عن عمد.

“لقد سمعته” ، رد تشو وين وهو يلعب ، ولم ينظر حتى إلى المرأة.

’لم أتوقع أبدًا أن يظهر أصدقاء لى شوان بعض الأخلاق’ ، فكرت لى ويانغ عندما نظرت إلى الوراء إلى تشو وين. كان من الممكن أن يكون الأمر جيد إذا لم تنظر إلى الوراء ، ولكن بهذه النظرة الواحدة ، أختفى كل انطباعها الإيجابي.

اعتمد تشو وين على أن جسده أقوى بكثير من المزارعين العاديين بالمرحلة الفانية ، وبدون خوف من الموت في اللعبة ، اعطاه هذا الشجاعة لامتصاص بلورة الجنرال العظمى. سار كل شيء على ما يرام ، وبخلاف الألم الناجم عن فتح مسارات الطاقة البدائية ، لم يصاب بأى ضرر.

لقد تخيلت في الأصل أن تشو وين رجل نبيل، لكن عندما نظرت إلى الوراء ، أدركت أن تشو وين لازال يلعب على هاتفه ، ويمضي وقته بلا اي اهتمام بما يدور حوله. و من الطريقة التي انخرط فيها باللعبة ، بدا الأمر كما لو انه يرغب بالدخول باللعبة بنفسه.

“لى شوان ، لا مخبأ لك اليوم!” عندما رأت المرأة الغرفة فارغة ، توجهت إلى الممر وفتحت غرفة تلو الأخرى.

’من ما يبدوا، فقد تماديت بافكارى. كيف يمكن لأي من أصدقاء لى شوان أن يكون رجل نبيل؟’ فكرت لى ويانغ وهى تستنكر نفسها.

“لى شوان ، لا مخبأ لك اليوم!” عندما رأت المرأة الغرفة فارغة ، توجهت إلى الممر وفتحت غرفة تلو الأخرى.

________________________________________

لقد تخيلت في الأصل أن تشو وين رجل نبيل، لكن عندما نظرت إلى الوراء ، أدركت أن تشو وين لازال يلعب على هاتفه ، ويمضي وقته بلا اي اهتمام بما يدور حوله. و من الطريقة التي انخرط فيها باللعبة ، بدا الأمر كما لو انه يرغب بالدخول باللعبة بنفسه.

 

“لى شوان ، أعلم أنك في المنزل. إذا لم تخرج ، فلا تلومني!” بعد الضغط على جرس الباب لبعض الوقت بدون رد، ما زالت المرأة ترفض الاستسلام.

 

عندما وصلت إلى الغرفة الثانية ، رأت تشو وين يلعب بينما يتكئ على رأس السرير.

 

كانت دراجة نارية متوقفة عند مدخل الفيلا. و بعد أن ألقت الخوذة المعلقة على المقبض إلى تشو وين ، ركبت وقالت ، “تعال.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط