زوجة أبى؟
عندما سمعت أن جينغ ذلك ، شعرت بالتأثر. و أظهر مظهرها الجليدي أخيرًا ابتسامة عندما نظرت بشكل استفزازي إلى تشو وين مرة أخرى.
الفصل 48: زوجة أبى؟
“تم تسليم هذا الكركند عن طريق الجو هذا الصباح. و أعددته بنفسي.” قالت أويانغ لان “تحب ليتيل جينغ الكركند جداً” .
منذ عواصف الأبعاد ، تحولت معظم البحار إلى مناطق أبعاد. و تحولت الكائنات الموجودة فيها ، لذا أصبحت المأكولات البحرية أكثر ندرة.
قالت آن جينغ وهي تقود إلى الأمام دون أن تدير رأسها ، “أنا لا أستعيد الأشياء التي أعطيها. إذا كنت لا تريده ، يمكنك حذفه والتخلص منه”.
________________________________________
وضع تشو وين الUSB أعمق في جيبه. لم يستحق الأمر الكثير من الجدال ، لذلك لم تكن هناك حاجة للرد على آن جينغ. و على الرغم من أنه لم يكن يعرف مدى صحة فن عقاب الشمس ، لكن الوضع تمامًا كما قالت آن جينغ ؛ يمكنه فقط حذفه.
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، قالت أويانغ لان بنظرة حزينة ، “ومع ذلك ، لا يمكن تناول المأكولات البحرية مثل الكركند مع الكاكا وإلا ستسبب الإسهال. و في الحالات الخطيرة ، قد تسبب التسمم الغذائي. لقد أكلت جينغ الكاكا للتو ، لذا ليتيل وين ، يجب أن تأكل هذا الكركند. تذوق مهاراتي في الطهي”.
كانت الرحلة بأكملها صامتة ، وسرعان ما وصلوا إلى وجهتهم.
أويانغ لان زادت انطباع تشو وين وتفضيلها لها. حتى هديتها تركته يشعر بالرضا. لقد كانت حقا شخصية رائعة
وجد تشو وين فيلا لى شوان فاخرة للغاية ، ولكن عندما رأى وجهته ، أدرك معنى الفخامة. بدا المكان كحديقة عالمية.
كانت الرحلة بأكملها صامتة ، وسرعان ما وصلوا إلى وجهتهم.
جينغ السيارة عبر حديقة أنيقة وجميلة. لم يكن هناك نقص في المباني ذات الطراز الحديث ، لكنها اندمجت تمامًا مع الحدائق المحيطة. و كان التباين متوازن تمامًا ، ومن الواضح أنه عمل مصمم دقيق.
هذه ما تسمى بالأم الحقيقية. يبدو أن جينغ تقول هذا لأن أويانغ لان لم تقدم أي فاكهة كاكا إلى تشو وين الذي كان جالس بجانبها.
أمام مبنى من ثلاثة طوابق ، أوقفت آن جينغ السيارة وأخذت تشو وين مباشرةً إلى المبنى بجوار الباب الرئيسي.
“بالمناسبة ، لا تدعوني ب”العمة” في المستقبل. هل أنا بهذا الكبر؟” قالت أويانغ لان بابتسامة باهتة “فقط ادعونى بالأخت لان” .
عندما دخل الردهة ، رأى امرأة ناضجة وأنيقة تجلس على الأريكة مع تشو لينغ فينغ.
بدت آن جينغ حزينة ، لكن كان من الواضح أنها مهذبة جدًا. لذا و بغض النظر عن مدى تأثرها ، فهي لم تنفجر بنوبة غضب. وظلت حتى نهاية الوجبة.
قام بتحجيم المرأة و وجدها تشبه الصورة التي أرسلها له تشو لينغ فينغ. كانت على الأرجح أويانغ لان ، لكنها بدت أكثر جمالًا في الحياة الواقعية. و بدت وكأنها في الثلاثينيات من عمرها فقط.
بدت آن جينغ حزينة ، لكن كان من الواضح أنها مهذبة جدًا. لذا و بغض النظر عن مدى تأثرها ، فهي لم تنفجر بنوبة غضب. وظلت حتى نهاية الوجبة.
“مرحبا عمتى.” استقبلها تشو وين, أولاً ، لم يرغب في وضع تشو لينغ فينغ في موقف صعب. ثانياً ، أراد أن يوضح أنه لن يعاملها كأمه.
وضع تشو وين الUSB أعمق في جيبه. لم يستحق الأمر الكثير من الجدال ، لذلك لم تكن هناك حاجة للرد على آن جينغ. و على الرغم من أنه لم يكن يعرف مدى صحة فن عقاب الشمس ، لكن الوضع تمامًا كما قالت آن جينغ ؛ يمكنه فقط حذفه.
“ليتيل وين ، أنت هنا. تبدو أكثر وسامة من صورك. بشرتك فقط لا تبدو جيدة للغاية. لقد طبخنا بعض حساء الجينسنغ. يجب أن تتناول البعض في وقت لاحق. سيساعدك.” وقفت أويانغ لان وسحبت يد تشو وين ، وأحضرته إلى الأريكة.
“ليتيل وين ، أنت هنا. تبدو أكثر وسامة من صورك. بشرتك فقط لا تبدو جيدة للغاية. لقد طبخنا بعض حساء الجينسنغ. يجب أن تتناول البعض في وقت لاحق. سيساعدك.” وقفت أويانغ لان وسحبت يد تشو وين ، وأحضرته إلى الأريكة.
“شكرًا عمتى.” على الرغم من أن تشو وين كان يتمتع بذكاء منخفض ، لكنه لم يكن من الحماقة بما يكفي لرفض نوايا أويانغ لان الحسنة. لقد احتاج فقط إلى ان لا يجعل الوضع محرجًا للجميع. كل ما أراد فعله هو إنهاء هذه الوجبة قبل العودة إلى اللعب. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه قتل النملة المجنحة الفضية.
________________________________________
أويانغ لان كانت شخص ذا ذكاء عالى جدًا. و على الرغم من أنه كان لقائهم الأول ، فقد جعلته مرتاح للغاية كما لو كانا يعرفان بعضهما البعض منذ زمن طويل.
ومع ذلك ، تعكر مزاجها نوعًا ما ، مما أدى إلى اضعاف شهيتها.
تخيل تشو وين في الأصل أن تشو لينغ فينغ شخص يمتلك موهبة الثرثرة ، ولكن عندما كان مع أويانغ لان ، بدا والده جامد إلى حد ما. لقد فاجأ تشو وين.
“هذه بعض حبات الكاكا الطازجة التي تم تسليمها في وقت سابق. ليتيل جينغ ، أنتِ تحبينهم جداً ، لذا جربيهم.مذاقهم حلو.” عندما بدأت أويانغ لان تدرك أنها أعطت آن جينغ كتف بارد ، عرضت شخصيًا على آن جينغ حبة فاكهة.
لم يمانع تشو وين. ان أويانغ لان والدة آن جينغ بالأساس. لذا فاهتمامها بها أمر طبيعي فقط ، لذلك لم يكن هناك سبب لجعله يشعر بالغيرة. علاوة على ذلك ، لم يكن لديه أي خطط ليصبح جزء من عائلة آن ، لذلك لم يكن هناك سبب يدعوه إلى التفكير بكل هذا.
قبلتها آن جينغ ، وقشرتها وأخذت قضمة. كانت حلوة حقًا.
’هل هي حقا والدة “آن جينغ”؟’ عندما نظر تشو وين إلى أويانغ لان الأنيقة و ملامحها الجميلة ، امتلأ عقله بالأسئلة.
“هنا ، خذى واحدة أخرى.” بعد أن رأت أن جينغ تنتهي من أكلها ، قدمت لها أويانغ لان واحدة أخرى.
منذ عواصف الأبعاد ، تحولت معظم البحار إلى مناطق أبعاد. و تحولت الكائنات الموجودة فيها ، لذا أصبحت المأكولات البحرية أكثر ندرة.
اكلت آن جينغ الكاكا وحدقت بتشو وين. و على الرغم من أنها لم تقل كلمة واحدة ، لكنه كان بإمكانه قراءة نظرتها.
على الفور ، تحجرت آن جينغ ، التي كانت مستعدة لأخذ الكركند لنفسها. كما اظهر تشو وين نظرة صادمة.
هذه ما تسمى بالأم الحقيقية. يبدو أن جينغ تقول هذا لأن أويانغ لان لم تقدم أي فاكهة كاكا إلى تشو وين الذي كان جالس بجانبها.
أويانغ لان زادت انطباع تشو وين وتفضيلها لها. حتى هديتها تركته يشعر بالرضا. لقد كانت حقا شخصية رائعة
لم يمانع تشو وين. ان أويانغ لان والدة آن جينغ بالأساس. لذا فاهتمامها بها أمر طبيعي فقط ، لذلك لم يكن هناك سبب لجعله يشعر بالغيرة. علاوة على ذلك ، لم يكن لديه أي خطط ليصبح جزء من عائلة آن ، لذلك لم يكن هناك سبب يدعوه إلى التفكير بكل هذا.
على الفور ، تحجرت آن جينغ ، التي كانت مستعدة لأخذ الكركند لنفسها. كما اظهر تشو وين نظرة صادمة.
بينما كانت أويانغ لان و تشو وين يتحادثان ، جاء خادم شخصي وأخبرها ، “سيدتي ، الوجبة جاهزة.”
شعر تشو وين بأنها تنطق كلمة “العمة” بشكل واضح إلى حد ما ، موضحة أنها تهتم بمثل هذا اللقب.
“لقد انتظرنا طويلًا. لابد أنكم جوعى. تأكدوا من أن تأكلوا الكثير”. سحبت أويانغ لان تشو وين إلى غرفة الطعام ، وجعلته يجلس بجانبها. بينما يمكن لآن جينغ أن تجلس بمكان بعيد فقط.
“شكرا عمتى. أنا أحب هذه الهدية جدًا”. فكر تشو وين في الأمر وقبل الهدية. نظرًا لأنها كانت بادرة حسن نية من أويانغ لان ، لم يكن على استعداد لرفضها. لم تكن بطاقة المهجع شيئ كبير وكانت هذه الغرفة الواحدة مفيدة بالفعل لـ تشو وين.
عند رؤية طاولة الأطباق التي لا تشوبها شائبة من حيث الرائحة والمظهر ، أدرك أنه لم يرا بعض الأطباق من قبل. ومع ذلك ، فقد تمكن من التعرف على الكركند الضخم من بينهم.
ومع ذلك ، تعكر مزاجها نوعًا ما ، مما أدى إلى اضعاف شهيتها.
منذ عواصف الأبعاد ، تحولت معظم البحار إلى مناطق أبعاد. و تحولت الكائنات الموجودة فيها ، لذا أصبحت المأكولات البحرية أكثر ندرة.
شعر تشو وين بأنها تنطق كلمة “العمة” بشكل واضح إلى حد ما ، موضحة أنها تهتم بمثل هذا اللقب.
كان الكركند من الأشياء التي قرأ تشو وين عنها فقط في كتب التاريخ والكتب المدرسية البيولوجية وعلى الإنترنت. لم يرا واحدًا من قبل ، ناهيك عن أكله. وهذا ينطبق خاصتًا على مدينة المرشد غير الساحلية. لم تكن هناك فرصة تقريبًا ليتناول المأكولات البحرية ، ناهيك عن مثل هذا الكركند الضخم.
“تم تسليم هذا الكركند عن طريق الجو هذا الصباح. و أعددته بنفسي.” قالت أويانغ لان “تحب ليتيل جينغ الكركند جداً” .
“تم تسليم هذا الكركند عن طريق الجو هذا الصباح. و أعددته بنفسي.” قالت أويانغ لان “تحب ليتيل جينغ الكركند جداً” .
نظرًا لوجود كركند واحد فقط ، تخيل تشو وين أن أويانغ لان قالت ذلك كإشارة إلى أنه لا ينبغي له قتال آن جينغ من أجل الكركند.
نظرًا لوجود كركند واحد فقط ، تخيل تشو وين أن أويانغ لان قالت ذلك كإشارة إلى أنه لا ينبغي له قتال آن جينغ من أجل الكركند.
اليوم ، اختبر تشو وين بشكل حاد ما يعنيه الشعور وكأنك في المنزل كضيف والشعور بالعودة إلى المنزل.
عندما سمعت أن جينغ ذلك ، شعرت بالتأثر. و أظهر مظهرها الجليدي أخيرًا ابتسامة عندما نظرت بشكل استفزازي إلى تشو وين مرة أخرى.
“شكرًا عمتى.” على الرغم من أن تشو وين كان يتمتع بذكاء منخفض ، لكنه لم يكن من الحماقة بما يكفي لرفض نوايا أويانغ لان الحسنة. لقد احتاج فقط إلى ان لا يجعل الوضع محرجًا للجميع. كل ما أراد فعله هو إنهاء هذه الوجبة قبل العودة إلى اللعب. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه قتل النملة المجنحة الفضية.
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، قالت أويانغ لان بنظرة حزينة ، “ومع ذلك ، لا يمكن تناول المأكولات البحرية مثل الكركند مع الكاكا وإلا ستسبب الإسهال. و في الحالات الخطيرة ، قد تسبب التسمم الغذائي. لقد أكلت جينغ الكاكا للتو ، لذا ليتيل وين ، يجب أن تأكل هذا الكركند. تذوق مهاراتي في الطهي”.
تخيل تشو وين في الأصل أن تشو لينغ فينغ شخص يمتلك موهبة الثرثرة ، ولكن عندما كان مع أويانغ لان ، بدا والده جامد إلى حد ما. لقد فاجأ تشو وين.
مع ذلك ، قدمت أويانغ لان الكركند إلى تشو وين.
كانت الرحلة بأكملها صامتة ، وسرعان ما وصلوا إلى وجهتهم.
على الفور ، تحجرت آن جينغ ، التي كانت مستعدة لأخذ الكركند لنفسها. كما اظهر تشو وين نظرة صادمة.
جينغ السيارة عبر حديقة أنيقة وجميلة. لم يكن هناك نقص في المباني ذات الطراز الحديث ، لكنها اندمجت تمامًا مع الحدائق المحيطة. و كان التباين متوازن تمامًا ، ومن الواضح أنه عمل مصمم دقيق.
لقد كان فعل متعمد ومخطط له بالتأكيد … كان تشو وين مقتنع بأن أويانغ لان قد جعلت آن جينغ تأكل الكاكا. من الواضح أنه فخ.
أويانغ لان زادت انطباع تشو وين وتفضيلها لها. حتى هديتها تركته يشعر بالرضا. لقد كانت حقا شخصية رائعة
لا عجب أن تشو وين وجدها غريبة. نظرًا لامتلاك أويانغ لان لمثل هذا الذكاء العالى و وجود الكثير من الكاكا على الطبق ، فلم تكن هناك أي طريقة يمكن أن تنهيهم جينغ بمفردها ، فلماذا لم تقدمها له ايضاً؟
عندما دخل الردهة ، رأى امرأة ناضجة وأنيقة تجلس على الأريكة مع تشو لينغ فينغ.
’هل هي حقا والدة “آن جينغ”؟’ عندما نظر تشو وين إلى أويانغ لان الأنيقة و ملامحها الجميلة ، امتلأ عقله بالأسئلة.
قالت آن جينغ وهي تقود إلى الأمام دون أن تدير رأسها ، “أنا لا أستعيد الأشياء التي أعطيها. إذا كنت لا تريده ، يمكنك حذفه والتخلص منه”.
عاملته أويانغ لان جيدًا. و إذا لم يكن أحد يعرفهم ، فسيتخيل المرء أن أويانغ لان كانت أم تشو وين الحقيقية بينما آن جينغ هي ابنة زوجها.
“شكرا عمتى. أنا أحب هذه الهدية جدًا”. فكر تشو وين في الأمر وقبل الهدية. نظرًا لأنها كانت بادرة حسن نية من أويانغ لان ، لم يكن على استعداد لرفضها. لم تكن بطاقة المهجع شيئ كبير وكانت هذه الغرفة الواحدة مفيدة بالفعل لـ تشو وين.
بدت آن جينغ حزينة ، لكن كان من الواضح أنها مهذبة جدًا. لذا و بغض النظر عن مدى تأثرها ، فهي لم تنفجر بنوبة غضب. وظلت حتى نهاية الوجبة.
قبلتها آن جينغ ، وقشرتها وأخذت قضمة. كانت حلوة حقًا.
ومع ذلك ، تعكر مزاجها نوعًا ما ، مما أدى إلى اضعاف شهيتها.
اليوم ، اختبر تشو وين بشكل حاد ما يعنيه الشعور وكأنك في المنزل كضيف والشعور بالعودة إلى المنزل.
منذ عواصف الأبعاد ، تحولت معظم البحار إلى مناطق أبعاد. و تحولت الكائنات الموجودة فيها ، لذا أصبحت المأكولات البحرية أكثر ندرة.
على الرغم من أنه كان بطيئ ومنحاز عندما يتعلق الأمر بالعلاقات الاجتماعية ، لكن كان عليه أن يقبل أنه من الصعب أن يشعر بالضيق من أويانغ لان . حتى أنه شعر بالرغبة في تعميق علاقته معها.
قام بتحجيم المرأة و وجدها تشبه الصورة التي أرسلها له تشو لينغ فينغ. كانت على الأرجح أويانغ لان ، لكنها بدت أكثر جمالًا في الحياة الواقعية. و بدت وكأنها في الثلاثينيات من عمرها فقط.
“ليتيل وين ، سمعت أنه تم قبولك في كلية الغروب. لابد أن الأمر كان صعب ، أليس كذلك؟ ليس من السهل على الطلاب الأجانب أن يتم قبولهم في كلية الغروب. ليس لدي الكثير مما يمكنني تقديمه لك ، لذا تعامل مع هذا كهدية اجتماع”. بعد الوجبة ، و عندما كان تشو وين يستعد لتوديعهم ، سلمت أويانغ لان بطاقة إلى تشو وين.
أويانغ لان زادت انطباع تشو وين وتفضيلها لها. حتى هديتها تركته يشعر بالرضا. لقد كانت حقا شخصية رائعة
كان يتخيل في الأصل أنها بطاقة ائتمان أو شيء مشابه. و عندما كان على وشك رفضها ، سمع أويانغ لان تقول ، “هذه بطاقة غرفة نوم لكلية كلية الغروب – نوع الغرفة الفردية. سمعت من لينغ فينغ أنك تستمتع بالسلام والهدوء ، لذلك جعلت المدير يعد واحدة لك. بعد التسجيل ، توجه إلى المسكن حسب رقم البطاقة. عليك أن تقبل هديتي الصغيرة. لا تجعلني أشعر أنني لم أفكر كثيرًا بها، حسنًا؟ “
عندما دخل الردهة ، رأى امرأة ناضجة وأنيقة تجلس على الأريكة مع تشو لينغ فينغ.
“شكرا عمتى. أنا أحب هذه الهدية جدًا”. فكر تشو وين في الأمر وقبل الهدية. نظرًا لأنها كانت بادرة حسن نية من أويانغ لان ، لم يكن على استعداد لرفضها. لم تكن بطاقة المهجع شيئ كبير وكانت هذه الغرفة الواحدة مفيدة بالفعل لـ تشو وين.
“شكرًا عمتى.” على الرغم من أن تشو وين كان يتمتع بذكاء منخفض ، لكنه لم يكن من الحماقة بما يكفي لرفض نوايا أويانغ لان الحسنة. لقد احتاج فقط إلى ان لا يجعل الوضع محرجًا للجميع. كل ما أراد فعله هو إنهاء هذه الوجبة قبل العودة إلى اللعب. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه قتل النملة المجنحة الفضية.
أويانغ لان زادت انطباع تشو وين وتفضيلها لها. حتى هديتها تركته يشعر بالرضا. لقد كانت حقا شخصية رائعة
اليوم ، اختبر تشو وين بشكل حاد ما يعنيه الشعور وكأنك في المنزل كضيف والشعور بالعودة إلى المنزل.
“بالمناسبة ، لا تدعوني ب”العمة” في المستقبل. هل أنا بهذا الكبر؟” قالت أويانغ لان بابتسامة باهتة “فقط ادعونى بالأخت لان” .
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، قالت أويانغ لان بنظرة حزينة ، “ومع ذلك ، لا يمكن تناول المأكولات البحرية مثل الكركند مع الكاكا وإلا ستسبب الإسهال. و في الحالات الخطيرة ، قد تسبب التسمم الغذائي. لقد أكلت جينغ الكاكا للتو ، لذا ليتيل وين ، يجب أن تأكل هذا الكركند. تذوق مهاراتي في الطهي”.
شعر تشو وين بأنها تنطق كلمة “العمة” بشكل واضح إلى حد ما ، موضحة أنها تهتم بمثل هذا اللقب.
هذه ما تسمى بالأم الحقيقية. يبدو أن جينغ تقول هذا لأن أويانغ لان لم تقدم أي فاكهة كاكا إلى تشو وين الذي كان جالس بجانبها.
________________________________________
أمام مبنى من ثلاثة طوابق ، أوقفت آن جينغ السيارة وأخذت تشو وين مباشرةً إلى المبنى بجوار الباب الرئيسي.
“هذه بعض حبات الكاكا الطازجة التي تم تسليمها في وقت سابق. ليتيل جينغ ، أنتِ تحبينهم جداً ، لذا جربيهم.مذاقهم حلو.” عندما بدأت أويانغ لان تدرك أنها أعطت آن جينغ كتف بارد ، عرضت شخصيًا على آن جينغ حبة فاكهة.
تخيل تشو وين في الأصل أن تشو لينغ فينغ شخص يمتلك موهبة الثرثرة ، ولكن عندما كان مع أويانغ لان ، بدا والده جامد إلى حد ما. لقد فاجأ تشو وين.
“شكرا عمتى. أنا أحب هذه الهدية جدًا”. فكر تشو وين في الأمر وقبل الهدية. نظرًا لأنها كانت بادرة حسن نية من أويانغ لان ، لم يكن على استعداد لرفضها. لم تكن بطاقة المهجع شيئ كبير وكانت هذه الغرفة الواحدة مفيدة بالفعل لـ تشو وين.
“هذه بعض حبات الكاكا الطازجة التي تم تسليمها في وقت سابق. ليتيل جينغ ، أنتِ تحبينهم جداً ، لذا جربيهم.مذاقهم حلو.” عندما بدأت أويانغ لان تدرك أنها أعطت آن جينغ كتف بارد ، عرضت شخصيًا على آن جينغ حبة فاكهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
