نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دعوني ألعب بسلام 60

خيانة

خيانة

 

لم يتمكن لى شوان من تفادي الهجوم أثناء وجوده في الجو ، لكن محارة السماء التى ظلت دائمًا في السماء وصلت في الوقت المناسب ، و وضعت جسدها بين لى شوان والسائل السام.

الفصل 60 خيانة

________________________________________

 

قال له لى شوان بنظرة باردة: “شو ميانتو ، أعطني سببًا للسماح لك بالعيش”.

تم استخدام قوة لى شوان في الوقت الذي مزق فيه بتلات اللوتس المنقوشة بالدم. علاوة على ذلك ، لم يستطع المراوغة في الجو. و كانت محارة السماء بطيئة جدًا في الطيران ، مما جعلها عاجزة عن مواكبة ردة فعل لى شوان. كانت لا تزال واقفة على ارتفاع مرتفع نسبيًا ولم يكن الاتجاه الذي كانت تتجه فيه نحو لى شوان.

“ميانتو ، ماذا تنتظر؟ امسكنا بسرعة!” صاح لى شوان ، الذي انقذه تشو وين بشو ميانتو.

فجأة ظهرت قبضة تحت قدمي لى شوان ، ودعمت قدميه. وصل تشو وين لمساعدته!

في اللحظة التي ظهر فيها الوحش المرافق الملاك ، حتى لو لم يعجب تشو وين بآن جينغ كشخص ، فقد شعر بأنه يحتاج لشكرها.

استخدم لى شوان كل قوته بقدميه و داس على قبضة تشو وين واستخدمها كقوة دافعة للارتفاع عالياً في السماء. و انتهى المطاف بـ تشو وين بالسقوط بسرعة ، مما سمح لكليهما بتفادي ضربة الضفدع السام.

تم استخدام قوة لى شوان في الوقت الذي مزق فيه بتلات اللوتس المنقوشة بالدم. علاوة على ذلك ، لم يستطع المراوغة في الجو. و كانت محارة السماء بطيئة جدًا في الطيران ، مما جعلها عاجزة عن مواكبة ردة فعل لى شوان. كانت لا تزال واقفة على ارتفاع مرتفع نسبيًا ولم يكن الاتجاه الذي كانت تتجه فيه نحو لى شوان.

استخدم لى شوان زخمه للقفز على وعاء اللوتس وقطع رأس الضفدع السام. و بعد وميض شعاع الصابر، تراجع لى شوان قفزًا من وعاء اللوتس.

تمامًا عندما كان شو ميانتو على وشك الانقضاض على لى شوان ، اتخذ الأخير خطوة جانبية لمراوغته كما لو ان لديه عينان على ظهره.

بووووم!

تمامًا عندما كان شو ميانتو على وشك الانقضاض على لى شوان ، اتخذ الأخير خطوة جانبية لمراوغته كما لو ان لديه عينان على ظهره.

انفجر الضفدع السام مثل القنبلة ، و تناثر السائل السام بكل اتجاه كأسهم طائرة ، و غطى منطقة شاسعة.

ومع ذلك ، لم يستطع لى شوان فعل أي شيء. و كل ما يمكنه فعله هو التحديق بشو ميانتو بينما هم على وشك السقوط في البركة.

لم يتمكن لى شوان من تفادي الهجوم أثناء وجوده في الجو ، لكن محارة السماء التى ظلت دائمًا في السماء وصلت في الوقت المناسب ، و وضعت جسدها بين لى شوان والسائل السام.

“هل اشتبهت بي طوال الوقت؟ لذا تعمدت إخفاء حقيقة أنك تمتلك وحش مرافق قادر على الطيران؟” حدق شو ميانتو بتشو وين بانزعاج و غضب.

هبط تشو وين أيضًا على النملة العظمية المتحولة قبل أن يقفز مرة أخرى ، وهذه المرة قفز إلى الوراء لعشرات الأقدام لتفادي نطاق تناثر السم.

فجأة ظهرت قبضة تحت قدمي لى شوان ، ودعمت قدميه. وصل تشو وين لمساعدته!

كان السم مرعب للغاية. حيث تعرض جسم محارة السماء على الفور للتآكل كثلج يلمس جمرة نار . وبصرخة مأساوية سقطت مباشرةً في البركة.

عندما هبط تشو وين ، توقفت النملة العظمية المتحولة بالفعل تحت قدميه. و على العكس من ذلك ، كان لى شوان يسقط مباشرةً نحو البركة دون أي مكان لتهبط على اقدامه.

“آاااااااه!” كافح شو ميانتو وصرخ في الماء. بينما تآكل لحمه مع ظهور فقاعات دموية. بدا الأمر مأساوى ومرعب للغاية.

كانت السلحفاة حراشف التنين ، التي كان من المفترض أن تصطاد لى شوان ، لا تزال على مسافة من لى شوان تحت قيادة شو ميانتو المرتبكة. و من الواضح أنه لن يصل في الوقت المناسب.

في يأسه ، ظهرت نظرة كراهية في عيون شو ميانتو. و انقض على لى شوان بكل قوته ، وصاح بنظرة شرسة. “إذن دعنا نموت معًا!”

كان تشو وين قد هبط للتو على النملة العظمية المتحولة و قد فات الأوان بالفعل ليأمرها بالاندفاع عندما رأى هذا المشهد. لذا داس على النملة العظمية المتحولة وطار عبر البركة نحو لى شوان ، وسحبه بينما كان ظهره على وشك لمس الماء.

“شكرًا لكِ.” نظر تشو وين إلى آن جينغ التى تركب ظهر الحصان الأبيض. لقد فهم تشو وين تحذير آن جينغ من قبل. لكنه تظاهر للتو بالجهل لاختبار شو ميانتو.

ومع ذلك ، كانت قفزة تشو وين محدودة في النهاية. و سرعان ما بدأ الاثنان في السقوط.

 

“ميانتو ، ماذا تنتظر؟ امسكنا بسرعة!” صاح لى شوان ، الذي انقذه تشو وين بشو ميانتو.

انفجر الضفدع السام مثل القنبلة ، و تناثر السائل السام بكل اتجاه كأسهم طائرة ، و غطى منطقة شاسعة.

شاهد شو ميانتو تشو وين ولى شوان يسقطان من حوالي ثلاثة إلى أربعة أمتار. كان من المحتمل أن يتمكن من الوصول إلى الاثنين إذا مد ذراعيه أثناء دفع سلحفاة حراشف التنين.

بعد قولي هذا ، نظر تشو وين إلى جانب بركة اللوتس. فرأى فتاة جميلة تطفو في السماء مع زوج من الأجنحة البيضاء النقية. كان هذا الوحش الجميل والمقدس هو الوحش المرافق الأسطوري : الملاك.

ومع ذلك ، وقف هناك بلا حراك. وهو يضغط على أسنانه بصمت والعروق على جبهته تنبض. و في النهاية ، اختار أن لا يفعل اى شىء.

مع كون لى شوان وتشو وين على وشك الوقوع في البركة ، قرأ شفاه شو ميانتو ، ’لم يكن لدي خيار آخر. لا تلومنى.’

“شو ميانتو ، لماذا!؟” كشر وجه لى شوان. في هذه المرحلة ، كان من الواضح له بالفعل أن شو ميانتو قد ألقى به عمداً هو و تشو وين بهذا الفخ.

“آاااااااه!” كافح شو ميانتو وصرخ في الماء. بينما تآكل لحمه مع ظهور فقاعات دموية. بدا الأمر مأساوى ومرعب للغاية.

من الاستفزاز الأولي لـ يانغ لى إلى غض الطرف عن وضعهم الخطر الحالى ، كان كل هذا فخ وضعه شو ميانتو.

كان على الشخص الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك أن يكسب ثقة لى شوان وأن يعرف كل شيء عنه – شو ميانتو.

كان على الشخص الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك أن يكسب ثقة لى شوان وأن يعرف كل شيء عنه – شو ميانتو.

“آاااااااه!” كافح شو ميانتو وصرخ في الماء. بينما تآكل لحمه مع ظهور فقاعات دموية. بدا الأمر مأساوى ومرعب للغاية.

ومع ذلك ، لم يستطع لى شوان فعل أي شيء. و كل ما يمكنه فعله هو التحديق بشو ميانتو بينما هم على وشك السقوط في البركة.

________________________________________

ظهر التعجب على الضفة. فبعد كل شيء ، كانوا لا يزالون طلاب. و حتى لو لم يعجبهم تشو وين أو لى شوان ، فلم يتمنى أي منهم موتهم.

طار الوحش المرافق الملاك فوق بركة اللوتس وعبرها في نفس الوقت تقريبًا الذي استدعى فيه تشو وين النملة المجنحة الفضية.

مع كون لى شوان وتشو وين على وشك الوقوع في البركة ، قرأ شفاه شو ميانتو ، ’لم يكن لدي خيار آخر. لا تلومنى.

 

’هل أنا فاشل حقًا كصديق؟’ كان لى شوان ، الذى يحدق به ، يقرأ شفتيه. و شعر بحزن و سوء لا يضاهى. الأشخاص الذين اعتقد بأنهم أصدقائه – جيانغ هاو وشو ميانتو – قد خانوه. كم هذا محزن.

قال له لى شوان بنظرة باردة: “شو ميانتو ، أعطني سببًا للسماح لك بالعيش”.

تمامًا عندما كان تشو وين و لى شوان على وشك السقوط في الماء ، لمع شعاع أبيض وفضي فوق بركة اللوتس.

الحقائق أثبتت للأسف أن هذا العالم قاسى كما تخيلت

حام الضوء الفضي خلف تشو وين حيث ظهرت أربعة أجنحة شفافة خلفه. رفرفوا بسرعة و قاموا بسحبه هو و لى شوان ، مما سمح لهم بالهروب من الموت المؤكد.

“آاااااااه!” كافح شو ميانتو وصرخ في الماء. بينما تآكل لحمه مع ظهور فقاعات دموية. بدا الأمر مأساوى ومرعب للغاية.

’مستحيل … كيف يكون لديك وحش مرافق قادر على الطيران؟’ نظر شو ميانتو إلى تشو وين الطائر ، وشعر بالقلق والخوف.و تشوه تعبيره بشكل يفوق الوصف.

تمامًا عندما كان تشو وين و لى شوان على وشك السقوط في الماء ، لمع شعاع أبيض وفضي فوق بركة اللوتس.

مع سحبه للى شوان، هبط تشو وين على ظهر السلحفاة حراشف التنين. و نظر إلى شو ميانتو وقال ، “ظللت أعطيك فرصة ، لكن لسوء الحظ ، فعلتها.”

 

“هل اشتبهت بي طوال الوقت؟ لذا تعمدت إخفاء حقيقة أنك تمتلك وحش مرافق قادر على الطيران؟” حدق شو ميانتو بتشو وين بانزعاج و غضب.

ومع ذلك ، لم يستطع لى شوان فعل أي شيء. و كل ما يمكنه فعله هو التحديق بشو ميانتو بينما هم على وشك السقوط في البركة.

“إذا لم افعل ذلك ، فكيف سأتمكن من اختبار ما إذا كنت حقًا تعاملني كصديق؟” قال تشو وين بلا مبالاة. “أنا ذو طبيعة لطيفة لكنى لا أعرف كيف أعامل الآخرين بلطف ، لذلك عندما يتصرف الآخرون بلطف معي ، سأظن أن لديهم دوافع خفية. و على الرغم من أنني تمنيت بانك تعاملني حقًا كصديق ، لكن الحقائق أثبتت للأسف أن هذا العالم قاسى كما تخيلت”.

ومع ذلك ، وقف هناك بلا حراك. وهو يضغط على أسنانه بصمت والعروق على جبهته تنبض. و في النهاية ، اختار أن لا يفعل اى شىء.

بعد قولي هذا ، نظر تشو وين إلى جانب بركة اللوتس. فرأى فتاة جميلة تطفو في السماء مع زوج من الأجنحة البيضاء النقية. كان هذا الوحش الجميل والمقدس هو الوحش المرافق الأسطوري : الملاك.

 

طار الوحش المرافق الملاك فوق بركة اللوتس وعبرها في نفس الوقت تقريبًا الذي استدعى فيه تشو وين النملة المجنحة الفضية.

كانت السلحفاة حراشف التنين ، التي كان من المفترض أن تصطاد لى شوان ، لا تزال على مسافة من لى شوان تحت قيادة شو ميانتو المرتبكة. و من الواضح أنه لن يصل في الوقت المناسب.

“شكرًا لكِ.” نظر تشو وين إلى آن جينغ التى تركب ظهر الحصان الأبيض. لقد فهم تشو وين تحذير آن جينغ من قبل. لكنه تظاهر للتو بالجهل لاختبار شو ميانتو.

ظهر التعجب على الضفة. فبعد كل شيء ، كانوا لا يزالون طلاب. و حتى لو لم يعجبهم تشو وين أو لى شوان ، فلم يتمنى أي منهم موتهم.

في اللحظة التي ظهر فيها الوحش المرافق الملاك ، حتى لو لم يعجب تشو وين بآن جينغ كشخص ، فقد شعر بأنه يحتاج لشكرها.

ومع ذلك ، لم يستطع لى شوان فعل أي شيء. و كل ما يمكنه فعله هو التحديق بشو ميانتو بينما هم على وشك السقوط في البركة.

“كنت أخشى ألا تموت, لذا أردت أن اتأكد من موتك.” قالت آن جينغ بتعبير جامد وهي تمد يدها لسحب ملاكها. ثم ركبت الحصان الأبيض وذهبت بعيدًا.

“شكرًا لكِ.” نظر تشو وين إلى آن جينغ التى تركب ظهر الحصان الأبيض. لقد فهم تشو وين تحذير آن جينغ من قبل. لكنه تظاهر للتو بالجهل لاختبار شو ميانتو.

قال له لى شوان بنظرة باردة: “شو ميانتو ، أعطني سببًا للسماح لك بالعيش”.

“الأخ شوان ، أنا آسف. لقد كنت مجبر حقًا. لقد أجبرني أخيك على ذلك … أرجوك ، أنقذني … “جثا شو ميانتو على ركبتيه وهو يعانق ساقي لى شوان ليتوسل الرحمة.

عندما هبط تشو وين ، توقفت النملة العظمية المتحولة بالفعل تحت قدميه. و على العكس من ذلك ، كان لى شوان يسقط مباشرةً نحو البركة دون أي مكان لتهبط على اقدامه.

“لقد خاطرت بحياتك من أجلي ذات مرة. يمكنني اختيار ان لا أقتلك، لكنك لم تحوال قتلى فقط, بل و تشو وين أيضًا. حياتك لا تكفي للتكفير عن حياتين”. ركل لى شوان شو ميانتو واستدار. و قال وظهره ناحية شو ميانتو ، انقلع, إذا تمكنت من ترك لويانغ على قيد الحياة ، فساعفو عن حياتك”.

كان على الشخص الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك أن يكسب ثقة لى شوان وأن يعرف كل شيء عنه – شو ميانتو.

اظهر شو ميانتو تعبير قاتم. كان من عائلة لي و عرف ما يمكنها فعله. طالما أن لى شوان اراد موته ، فمن المستحيل ان يترك لويانغ على قيد الحياة.

مع سحبه للى شوان، هبط تشو وين على ظهر السلحفاة حراشف التنين. و نظر إلى شو ميانتو وقال ، “ظللت أعطيك فرصة ، لكن لسوء الحظ ، فعلتها.”

في يأسه ، ظهرت نظرة كراهية في عيون شو ميانتو. و انقض على لى شوان بكل قوته ، وصاح بنظرة شرسة. “إذن دعنا نموت معًا!”

ومع ذلك ، كانت قفزة تشو وين محدودة في النهاية. و سرعان ما بدأ الاثنان في السقوط.

تمامًا عندما كان شو ميانتو على وشك الانقضاض على لى شوان ، اتخذ الأخير خطوة جانبية لمراوغته كما لو ان لديه عينان على ظهره.

كان السم مرعب للغاية. حيث تعرض جسم محارة السماء على الفور للتآكل كثلج يلمس جمرة نار . وبصرخة مأساوية سقطت مباشرةً في البركة.

غير قادر على إيقاف نفسه ، سقط شو ميانتو في بركة اللوتس.

 

“آاااااااه!” كافح شو ميانتو وصرخ في الماء. بينما تآكل لحمه مع ظهور فقاعات دموية. بدا الأمر مأساوى ومرعب للغاية.

“إذا لم افعل ذلك ، فكيف سأتمكن من اختبار ما إذا كنت حقًا تعاملني كصديق؟” قال تشو وين بلا مبالاة. “أنا ذو طبيعة لطيفة لكنى لا أعرف كيف أعامل الآخرين بلطف ، لذلك عندما يتصرف الآخرون بلطف معي ، سأظن أن لديهم دوافع خفية. و على الرغم من أنني تمنيت بانك تعاملني حقًا كصديق ، لكن الحقائق أثبتت للأسف أن هذا العالم قاسى كما تخيلت”.

________________________________________

 

 

الحقائق أثبتت للأسف أن هذا العالم قاسى كما تخيلت

حام الضوء الفضي خلف تشو وين حيث ظهرت أربعة أجنحة شفافة خلفه. رفرفوا بسرعة و قاموا بسحبه هو و لى شوان ، مما سمح لهم بالهروب من الموت المؤكد.

 

كانت السلحفاة حراشف التنين ، التي كان من المفترض أن تصطاد لى شوان ، لا تزال على مسافة من لى شوان تحت قيادة شو ميانتو المرتبكة. و من الواضح أنه لن يصل في الوقت المناسب.

 

 

“لقد خاطرت بحياتك من أجلي ذات مرة. يمكنني اختيار ان لا أقتلك، لكنك لم تحوال قتلى فقط, بل و تشو وين أيضًا. حياتك لا تكفي للتكفير عن حياتين”. ركل لى شوان شو ميانتو واستدار. و قال وظهره ناحية شو ميانتو ، “ انقلع, إذا تمكنت من ترك لويانغ على قيد الحياة ، فساعفو عن حياتك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط