ملاك مقطوع الرأس
“المشرف”. تحملت ليز آلامها ونزلت من ظهر وحشها الرفيق ، وانحنت لـ آن تيانشو ، وأجبرت نفسها على الابتسام.
الفصل 84 ملاك مقطوع الرأس
عندما كانت في مكتب نائب المدير ، ادعت أنها لا تهتم إذا جاء وانها ستواصل تنفيذ واجبها. ومع ذلك ، عندما رأت آن تيانشو بالفعل ، فكل شيء اختلف.
’بوذا ، ساعدنى ارجوك. لتكن القوى في هذا المعبد مؤثرة ضد تلك المرأة ؛ بخلاف ذلك ، فتلك المرأة المجنونة ستقطع ساقي بالتأكيد.’ عندما تراجع تشو وين داخل المعبد ، صلى بصمت.
لم يكن الملاك مقطوع الرأس وحش مرافق بصفات هجومية. و بدا جسده كهالة مقدسة تطفو أمام ليز.
كانت ليز قد تراجعت في السابق بسبب مخاوفها من موقف عائلة آن .
مدت ليز يدها وأومأت ، مما تسبب في تحول جسد الملاك مقطوع الرأس بسرعة إلى صليب أبيض سقط في كف ليز.
على الرغم من رؤية أن لا يستطيع اللحاق بها ، استمر في متابعتها أثناء الاتصال بـ لى شوان ، موضحًا الموقف برمته له.
كان الصليب مملوء بتوهج مقدس جعل ليز تبدوا كإلهة وهو بيدها.
في هذه المرحلة ، إذا كان بإمكانه قتلهم كلهم ، فسيظل لدى تشو وين الوقت للهروب من لويانغ إلى مناطق الأبعاد غير المعروفة.
أدرك تشو وين أخيرًا سبب عدم موت ليز على يد القوة الغامضة لمعبد بوذا الصغير. من المحتمل انه بسبب حماية الملاك مقطوع الرأس.
استدعى النملة المجنحة الفضية بأسنانه المشدودة ، وجعلها تراقب ظهره وهو يندفع إلى معبد بوذا الصغير.
لم يتردد في الالتفاف و الرفرفة بجناحيه ليطير باتجاه معبد بوذا الصغير.
كان تشو وين لا يزال طالب ، لذلك كانت آفاقه محدودة. علاوة على ذلك ، لم يعرف الكثير عن المكتب ولم يكن متأكد من خياره الأفضل.
أعطت أجنحة النملة المجنحة الفضية تشو وين سرعة لم تكن بأي شكل من الاشكال أدنى من ذروة المرحلة الأسطورية. فهرع على الفور إلى مدخل معبد بوذا الصغير في نهاية الدرج الحجرى.
تحت حماية صليب الملاك مقطوع الرأس ، بدت قوى معبد بوذا الصغير وكانها فقدت تأثيرها الأصلي ، كانت عديمة الفائدة تمامًا ضد ليز.
لم يرغب تشو وين في الأصل بالمخاطرة بدخول معبد بوذا الصغير في الحياة الواقعية ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب للتفكير بالمخاطر المحتملة. لذا فكل ما يستطيع فعله هو الدخول للبحث عن مأوى.
غضبت ليز بينما تحملت إصاباتها ، وركبت الوحش المرافق لخارج مدينة بوذا العالم السفلى وتوجهت إلى مدخل المدرسة.
“استمر في الركض وسأقطع ساقيك.” بدا صوت ليز بارد وهي تحمل صليب الملاك مقطوع الرأس. وكالنمر ، طاردت تشو وين بالسيف في يدها. ثم قطعت نحو فخذ تشو وين بالسيف وكانه سوط.
حاول تشو وين مطاردتها على الفور ، لكن النملة المجنحة الفضية أصيبت بجروح بالغة ولم تستطع الحفاظ على شكلها المرفق. ولهذا ، لم يستطع اللحاق بها.
كانت ليز قد تراجعت في السابق بسبب مخاوفها من موقف عائلة آن .
________________________________________
ومع ذلك ، أثار مقتل الضباط الأربعة غضب ليز. لذا فكل ما أرادت فعله الان هو إعادة تشو وين على قيد الحياة. لم تهتم بأى شىء أخرى.
كانت الضربة سريعة للغاية حيث وصل شعاع السيف على الفور خلف تشو وين.
كانت البيئة مطابقة للعبة. و أول ما رآه عندما دخل مجمع معبد بوذا الصغير كان النصب الحجري الذي كتبت عليه سوترا الكمال الصغير للحكمة.
استدعى النملة المجنحة الفضية بأسنانه المشدودة ، وجعلها تراقب ظهره وهو يندفع إلى معبد بوذا الصغير.
كان لهذا الشاب المثير للسخرية سلطة في الاتحاد جعلت حتى أعمامها يسرقون النظرات إليه. و على الرغم من أنها كانت بنفس عمره تقريبًا ، لكن إنجازاتهم كانت على مستويات مختلفة تمامًا.
في نفس اللحظة التي اندفع فيها تشو وين إلى معبد بوذا الصغير ، سمع صوت صرير خلفه. و عندما نظر إلى الوراء ، رأى اثنين من اقدام النملة المجنحة الفضية مقطوعة امام ليز. و حتى جبهتها كانت بها جروح دموية تنزف الدم.
على الرغم من رؤية أن لا يستطيع اللحاق بها ، استمر في متابعتها أثناء الاتصال بـ لى شوان ، موضحًا الموقف برمته له.
الواقع لم يكن لعبة ، لذلك لا يمكن إحياء النملة المجنحة الفضية إذا ماتت. لذا و بفكرة ، استدعاها تشو وين لجسده بينما استمر في الركض إلى قاعة المعبد بأقصى سرعة.
الفصل 84 ملاك مقطوع الرأس
بدون أجنحة النملة المجنحة الفضية لمساعدته ، اصبحت سرعته أبطأ بكثير.
لم يتردد في الالتفاف و الرفرفة بجناحيه ليطير باتجاه معبد بوذا الصغير.
كانت البيئة مطابقة للعبة. و أول ما رآه عندما دخل مجمع معبد بوذا الصغير كان النصب الحجري الذي كتبت عليه سوترا الكمال الصغير للحكمة.
تحت حماية صليب الملاك مقطوع الرأس ، بدت قوى معبد بوذا الصغير وكانها فقدت تأثيرها الأصلي ، كانت عديمة الفائدة تمامًا ضد ليز.
في الواقع ، بدا النصب الحجري أقدم وغامض أكثر كما لو أنه عانى من ويلات الزمن. جعله المظهر المتحلل الخارجى يبدو أكثر قسوة كما واعطاه سحر لا يوصف.
كانت ليز قد تراجعت في السابق بسبب مخاوفها من موقف عائلة آن .
لكن تشو وين لم يزعج نفسه بالاهتمام به. فاستخدم سوترا الكمال الصغير للحكمة بأسرع ما يمكن قبل أن يندفع إلى قاعة المعبد.
دون مزيد من التفكير ، استدعى النملة الطائرة المجنحة الفضية المصابة – كانت مخالبها الأمامية مقطوعة وكانت إصابتها في الرأس خطيرة. لحسن الحظ ، لم تمت.
تبعته ليز عن كثب بينما قامت بالقطع نحو فخذ تشو وين مرة أخرى دون أي تردد. بدا الأمر و كأنها أرادت قطع ساقيه.
عندما هرع إلى الدرج الحجري ، كان الوحش المرافق الأسطوري قد هرب بالفعل بعيدًا مع ليز.
حتى دون أن يدير رأسه ، تمكن تشو وين من معرفة أن شعاع السيف كان بالفعل خلفه ، بسبب مستمع الحقيقة.
تبعته ليز عن كثب بينما قامت بالقطع نحو فخذ تشو وين مرة أخرى دون أي تردد. بدا الأمر و كأنها أرادت قطع ساقيه.
فقفز دون تردد نحو قاعة المعبد.
“أبلغ الوزير على الفور …” عندما هرعت ليز من بوابات المدرسة ، بينما كانت تحاول أن تأمر ضباط المكتب خارج المدرسة بالاتصال بـ تشياو سيوان ، توقفت فجأة ، مذهولة.
في الجو ، شعر أن قاع قدميه أصبح بارد. كان حذائه الرياضي مصنوع من قماش عالي التقنية وقد تم تقطيع نعله. حتى ان بعض اللحم على أخمص قدميه لم يسلم. وبدأ ينزف إلى حد ما.
الواقع لم يكن لعبة ، لذلك لا يمكن إحياء النملة المجنحة الفضية إذا ماتت. لذا و بفكرة ، استدعاها تشو وين لجسده بينما استمر في الركض إلى قاعة المعبد بأقصى سرعة.
ومع ذلك ، اندفع تشو وين أخيرًا إلى قاعة المعبد وهبط على الألواح الحجرية.
أدرك تشو وين أخيرًا سبب عدم موت ليز على يد القوة الغامضة لمعبد بوذا الصغير. من المحتمل انه بسبب حماية الملاك مقطوع الرأس.
’بوذا ، ساعدنى ارجوك. لتكن القوى في هذا المعبد مؤثرة ضد تلك المرأة ؛ بخلاف ذلك ، فتلك المرأة المجنونة ستقطع ساقي بالتأكيد.’ عندما تراجع تشو وين داخل المعبد ، صلى بصمت.
ومع ذلك ، اندفع تشو وين أخيرًا إلى قاعة المعبد وهبط على الألواح الحجرية.
تحت حماية صليب الملاك مقطوع الرأس ، بدت قوى معبد بوذا الصغير وكانها فقدت تأثيرها الأصلي ، كانت عديمة الفائدة تمامًا ضد ليز.
كانت مقاومة تشو وين للاعتقال جريمة خطيرة بالفعل. و اعتقدت أن لديها الآن كل الحق في حشد قوات المكتب للقبض على تشو وين علانية دون القلق بشأن عائلة آن .
حملت ليز الصليب في يد والسيف في الأخرى ، و دخلت مباشرةً لداخل قاعة المعبد.
ومع ذلك ، أثار مقتل الضباط الأربعة غضب ليز. لذا فكل ما أرادت فعله الان هو إعادة تشو وين على قيد الحياة. لم تهتم بأى شىء أخرى.
ومع ذلك ، في اللحظة التي اخترقت إحدى ساقيها داخل قاعة المعبد ، اتسع تمثال بوذا ذو الوجوه الثلاثة في الداخل فجأة.
أدرك تشو وين أخيرًا سبب عدم موت ليز على يد القوة الغامضة لمعبد بوذا الصغير. من المحتمل انه بسبب حماية الملاك مقطوع الرأس.
بووووم!
في الواقع ، بدا النصب الحجري أقدم وغامض أكثر كما لو أنه عانى من ويلات الزمن. جعله المظهر المتحلل الخارجى يبدو أكثر قسوة كما واعطاه سحر لا يوصف.
انفجر توهج الصليب المقدس على الفور كقطعة معدنية حمراء ساخنة تحطمت بمطرقة ثقيلة. بدا وهج الصليب وكأنه يتناثر كالسائل ثم بدأ يخفت على الفور. حتى أنها بدا غير مكتمل تقريباً.
لم يتردد في الالتفاف و الرفرفة بجناحيه ليطير باتجاه معبد بوذا الصغير.
كما لو أنها تعرضت لضربة قوية ، طار جسد ليز للخلف واصطدمت بالنصب الحجري ، وفمها ينفث الدماء.
لم يتردد في الالتفاف و الرفرفة بجناحيه ليطير باتجاه معبد بوذا الصغير.
كافحت ليز على الأرض وفشلت في الوقوف على قدميها.
بووووم!
بدا تشو وين سعيد ويو متفاجئ بهذا الأمر ، لدرجة أنه أعطى التمثال إبهام للتعبير عن مشاعره العميقة وقال : “أنت رائع”.
الواقع لم يكن لعبة ، لذلك لا يمكن إحياء النملة المجنحة الفضية إذا ماتت. لذا و بفكرة ، استدعاها تشو وين لجسده بينما استمر في الركض إلى قاعة المعبد بأقصى سرعة.
دون مزيد من التفكير ، استدعى النملة الطائرة المجنحة الفضية المصابة – كانت مخالبها الأمامية مقطوعة وكانت إصابتها في الرأس خطيرة. لحسن الحظ ، لم تمت.
تبعته ليز عن كثب بينما قامت بالقطع نحو فخذ تشو وين مرة أخرى دون أي تردد. بدا الأمر و كأنها أرادت قطع ساقيه.
أمرها تشو وين باستخدام الإبرة السحرية وضرب ليز.
لم يرغب تشو وين في الأصل بالمخاطرة بدخول معبد بوذا الصغير في الحياة الواقعية ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب للتفكير بالمخاطر المحتملة. لذا فكل ما يستطيع فعله هو الدخول للبحث عن مأوى.
في هذه المرحلة ، إذا كان بإمكانه قتلهم كلهم ، فسيظل لدى تشو وين الوقت للهروب من لويانغ إلى مناطق الأبعاد غير المعروفة.
ومع ذلك ، إذا سمح لـ ليز بالهروب وجمع المزيد من الناس لموجة ثانية من الهجمات ، فمن المحتمل ألا يمتلك اى فرصة للهروب
حتى دون أن يدير رأسه ، تمكن تشو وين من معرفة أن شعاع السيف كان بالفعل خلفه ، بسبب مستمع الحقيقة.
بالكاد تمكنت ليز من التحرك بسبب إصاباتها الخطيرة ، لكنها كانت قادرة على استدعاء وحش مرافق يشبه النمر والأسد. و حملها وتفادت الإبرة السحرية للنملة الطائرة الفضية قبل أن تندفع للخروج من المعبد.
لكن تشو وين لم يزعج نفسه بالاهتمام به. فاستخدم سوترا الكمال الصغير للحكمة بأسرع ما يمكن قبل أن يندفع إلى قاعة المعبد.
حاول تشو وين مطاردتها على الفور ، لكن النملة المجنحة الفضية أصيبت بجروح بالغة ولم تستطع الحفاظ على شكلها المرفق. ولهذا ، لم يستطع اللحاق بها.
في الواقع ، بدا النصب الحجري أقدم وغامض أكثر كما لو أنه عانى من ويلات الزمن. جعله المظهر المتحلل الخارجى يبدو أكثر قسوة كما واعطاه سحر لا يوصف.
عندما هرع إلى الدرج الحجري ، كان الوحش المرافق الأسطوري قد هرب بالفعل بعيدًا مع ليز.
عندما كانت في مكتب نائب المدير ، ادعت أنها لا تهتم إذا جاء وانها ستواصل تنفيذ واجبها. ومع ذلك ، عندما رأت آن تيانشو بالفعل ، فكل شيء اختلف.
على الرغم من رؤية أن لا يستطيع اللحاق بها ، استمر في متابعتها أثناء الاتصال بـ لى شوان ، موضحًا الموقف برمته له.
________________________________________
لم يكن يأمل أن يساعده لى شوان في مقاومة المكتب ؛ بل كان يأمل فقط في الحصول على بعض الاقتراحات منه.
كان تشو وين لا يزال طالب ، لذلك كانت آفاقه محدودة. علاوة على ذلك ، لم يعرف الكثير عن المكتب ولم يكن متأكد من خياره الأفضل.
لم يرغب تشو وين في الأصل بالمخاطرة بدخول معبد بوذا الصغير في الحياة الواقعية ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب للتفكير بالمخاطر المحتملة. لذا فكل ما يستطيع فعله هو الدخول للبحث عن مأوى.
غضبت ليز بينما تحملت إصاباتها ، وركبت الوحش المرافق لخارج مدينة بوذا العالم السفلى وتوجهت إلى مدخل المدرسة.
أدرك تشو وين أخيرًا سبب عدم موت ليز على يد القوة الغامضة لمعبد بوذا الصغير. من المحتمل انه بسبب حماية الملاك مقطوع الرأس.
كانت مقاومة تشو وين للاعتقال جريمة خطيرة بالفعل. و اعتقدت أن لديها الآن كل الحق في حشد قوات المكتب للقبض على تشو وين علانية دون القلق بشأن عائلة آن .
كان تشو وين لا يزال طالب ، لذلك كانت آفاقه محدودة. علاوة على ذلك ، لم يعرف الكثير عن المكتب ولم يكن متأكد من خياره الأفضل.
“أبلغ الوزير على الفور …” عندما هرعت ليز من بوابات المدرسة ، بينما كانت تحاول أن تأمر ضباط المكتب خارج المدرسة بالاتصال بـ تشياو سيوان ، توقفت فجأة ، مذهولة.
كانت مقاومة تشو وين للاعتقال جريمة خطيرة بالفعل. و اعتقدت أن لديها الآن كل الحق في حشد قوات المكتب للقبض على تشو وين علانية دون القلق بشأن عائلة آن .
رأت الضباط الذين يظهرون في كثير من الأحيان متفوقين وأقوياء يقفون بصمت على جانب الطريق ورؤوسهم منحنية. وبجانبهم كان صف من الجنود يصوبون بنادقهم عليهم .
حملت ليز الصليب في يد والسيف في الأخرى ، و دخلت مباشرةً لداخل قاعة المعبد.
وعلى الطريق المقابل لهم ، كانت هناك سيارة سيدان سوداء. و وراء النوافذ المفتوحة في المقعد الخلفي ، رأت رجل وسيم جالسًا هناك. و كان ينظر إليها مباشرة.
لم يكن الملاك مقطوع الرأس وحش مرافق بصفات هجومية. و بدا جسده كهالة مقدسة تطفو أمام ليز.
” آن تيانشو!” لم تستطع ليز إلا أن ترتعش عندما رأت الرجل.
دون مزيد من التفكير ، استدعى النملة الطائرة المجنحة الفضية المصابة – كانت مخالبها الأمامية مقطوعة وكانت إصابتها في الرأس خطيرة. لحسن الحظ ، لم تمت.
عندما كانت في مكتب نائب المدير ، ادعت أنها لا تهتم إذا جاء وانها ستواصل تنفيذ واجبها. ومع ذلك ، عندما رأت آن تيانشو بالفعل ، فكل شيء اختلف.
كانت الضربة سريعة للغاية حيث وصل شعاع السيف على الفور خلف تشو وين.
كان لهذا الشاب المثير للسخرية سلطة في الاتحاد جعلت حتى أعمامها يسرقون النظرات إليه. و على الرغم من أنها كانت بنفس عمره تقريبًا ، لكن إنجازاتهم كانت على مستويات مختلفة تمامًا.
عندما هرع إلى الدرج الحجري ، كان الوحش المرافق الأسطوري قد هرب بالفعل بعيدًا مع ليز.
“المشرف”. تحملت ليز آلامها ونزلت من ظهر وحشها الرفيق ، وانحنت لـ آن تيانشو ، وأجبرت نفسها على الابتسام.
“أبلغ الوزير على الفور …” عندما هرعت ليز من بوابات المدرسة ، بينما كانت تحاول أن تأمر ضباط المكتب خارج المدرسة بالاتصال بـ تشياو سيوان ، توقفت فجأة ، مذهولة.
________________________________________
كانت البيئة مطابقة للعبة. و أول ما رآه عندما دخل مجمع معبد بوذا الصغير كان النصب الحجري الذي كتبت عليه سوترا الكمال الصغير للحكمة.
لم يكن يأمل أن يساعده لى شوان في مقاومة المكتب ؛ بل كان يأمل فقط في الحصول على بعض الاقتراحات منه.
واخيراً ظهر العبقرى الأول للأتحاد
حاول تشو وين مطاردتها على الفور ، لكن النملة المجنحة الفضية أصيبت بجروح بالغة ولم تستطع الحفاظ على شكلها المرفق. ولهذا ، لم يستطع اللحاق بها.
كان لهذا الشاب المثير للسخرية سلطة في الاتحاد جعلت حتى أعمامها يسرقون النظرات إليه. و على الرغم من أنها كانت بنفس عمره تقريبًا ، لكن إنجازاتهم كانت على مستويات مختلفة تمامًا.
ومع ذلك ، اندفع تشو وين أخيرًا إلى قاعة المعبد وهبط على الألواح الحجرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
