سوار
الفصل 126 سوار
نظرًا لأن تشو وين قد اختار بائع عمدًا من نفس المدينة ، فقد تم تسليم السوار الفضي الذي اشتراه عبر الإنترنت بعد ظهر اليوم التالي. و عندما ذهب إلى بوابات المدرسة للحصول على التسليم ، رأى آه شينغ يقود سيارته.
نظرًا لأن تشو وين قد اختار بائع عمدًا من نفس المدينة ، فقد تم تسليم السوار الفضي الذي اشتراه عبر الإنترنت بعد ظهر اليوم التالي. و عندما ذهب إلى بوابات المدرسة للحصول على التسليم ، رأى آه شينغ يقود سيارته.
“السيد الشاب وين ، سيدتي طلبت بعض الأطباق في المطعم وترغب بتناول وجبة معك.” كان آه شينغ مؤدب لدرجة أن تشو وين شعر بالحرج من رفضه.
اعتقدت آن جينغ أيضًا أن تشو وين قد اشترى لها هذا السوار حقًا. لذا شعرت بقليل من الخجل في قلبها. ’تشو وين شخص لطيف. لقد تماديت قليلا فى الماضي. هل يجب أن أجد فرصة للاعتذار؟’
فكر تشو وين للحظة. نظرًا لأنه كان ذاهب للمطعم وليس لمنزل العائلة ، فلم يكن هناك أي ضرر بذهابه.
لم يشغل السوار مساحة كبيرة ، لذلك لم يعد تشو وين إلى المهجع أولاً وركب سيارة آه شينغ.
فكر تشو وين للحظة. نظرًا لأنه كان ذاهب للمطعم وليس لمنزل العائلة ، فلم يكن هناك أي ضرر بذهابه.
“السيد الشاب وين ، ارتاح لبعض الوقت. سيستغرق الأمر حوالي نصف ساعة قبل أن نصل إلى المكان.” شغل آه شينغ السيارة وقال هذا لتشو وين بينما كان يقودها.
“ألست مساعد آن تيانشو؟ لماذا تعمل دائمًا لدى الأخت لان؟ ” سأل تشو وين بفضول.
على الرغم من أن تشو وين لم يكن لديه انطباع جيد عن آن جينغ، لكنه لم يهتم كثيرًا بذلك. نظرًا لأنه كان هنا بالفعل ، فقد يجلس ويرافق اويانغ لان ويغادر بعد الوجبة.
ابتسمت آه شينغ وقال ، “أنا مساعد المشرف آن. و بخلاف واجباتي المعتادة ، أنا أيضًا مسؤول عن رعاية حياة المشرف آن بالإضافة إلى سلامة عائلة آن. يمكنك أن تفكر في أنني نصف خادم شخصي لعائلة آن”.
نظرًا لأن تشو وين قد اختار بائع عمدًا من نفس المدينة ، فقد تم تسليم السوار الفضي الذي اشتراه عبر الإنترنت بعد ظهر اليوم التالي. و عندما ذهب إلى بوابات المدرسة للحصول على التسليم ، رأى آه شينغ يقود سيارته.
أومأ تشو وين برأسه ولم يقل أي شيء آخر. و نظرًا لأن نصف ساعة كانت طويلة جدًا ، فكر للحظة وفتح صندوق الملحقات وأخرج السوار الفضي.
فكر تشو وين للحظة. نظرًا لأنه كان ذاهب للمطعم وليس لمنزل العائلة ، فلم يكن هناك أي ضرر بذهابه.
السوار بدا جميل ورائع. و كان هناك عدد لا بأس به من الماس والبلورات. وقد اشتراه تشو وين فقط بعد النظر إلى أحجامهم ، لذا كان حجم البلورات بنفس حجم الكرة البلورية لفضاء الفوضى.
لم يرا لى شوان لعدة أيام ، ربما نتيجة عمله الجاد لتحسين قوته. لقد دعمته عائلة لى ، لذلك كان لديه عدد لا نهائي من بلورات الأبعاد والبيض المرافق. و لم يكن رفع إحصائياته والتعاقد مع وحوش مرافقة أسطورية قوية مهمة صعبة بالنسبة له. لذا كان من المتوقع أن ترتفع قوته بسرعة كبيرة.
قام تشو وين بإزالة إحدى البلورات بعناية ثم قام بوضع الكرة البلورية لفضاء الفوضى. بدت مثالية ، ولم يستطع رؤية أي عيوب.
الفصل 126 سوار
مع تشكيل الألماس المبهر ، لم تبدوا الكرة البلورية ملفتة للنظر. و معظم الناس لن يفحصوا البلورات عن قصد.
كان آه شينغ قد أمر الموظفين بالفعل بتقديم الأطباق. و قبل أن يتم تقديمهم ، رأت أويانغ لان الصندوق في يد تشو وين وسألت ، “الصغير وين ، ماذا تحمل؟”
بعد تجربته على معصمه ، وجد مشكلة. كانت لؤلؤة الفضاء الكريستالية غير واضحة حقًا ، لكن ارتداء هذا السوار على معصم الرجل بدا واضح إلى حد ما.
فكر تشو وين في نفسه ، ليست فكرة سيئة أن يدع أويانغ لان تلقي نظرة أيضًا. إذا لم تلاحظ أي شيء ، فسيكون من الصعب على الآخرين ملاحظة أي شيء غير صحيح.
’الفضة لامعة قليلاً وليست صلبة بما يكفي. سينكسر بسهولة لذا أعتقد أنني سأشتري سوار آخر مصنوع من الكربيد لاحقًا’ ، فكر تشو وين في نفسه وأزال السوار ووضعه في الصندوق.
“اشتريت سوار. الأخت لان ، ألقي نظرة “. سلم تشو وين الصندوق لأويانغ لان .
كان الصندوق أكبر من أن يسمح له بوضعه في جيبه ، لذلك لم يتمكن تشو وين سوى من حمله في يده.
قبلت أويانغ لان الصندوق وفتحته لتلقي نظرة. كان سوار نسائى فضي. و على الرغم من أنه لم يكن عنصر باهظ ، لكن تصميمه كان مميز جدًا.
عندما وصل إلى المطعم ، أدرك أن آن جينغ كانت هناك أيضًا.
كان مكانا الاختبار الآخران بعيدان تمامًا عن تشو وين ، ولم يتمكن من رؤية سوى عدد قليل من المراجل ثلاثية القوائم الحجرية ولا شيء آخر.
“الصغير وين ، تعال بسرعة. تم طلب الأطباق بالفعل. نحن فقط بانتظارك “. سحبت أويانغ لان تشو وين للجلوس بجانبها بشكل طبيعي.
قام تشو وين بإزالة إحدى البلورات بعناية ثم قام بوضع الكرة البلورية لفضاء الفوضى. بدت مثالية ، ولم يستطع رؤية أي عيوب.
على الرغم من أن تشو وين لم يكن لديه انطباع جيد عن آن جينغ، لكنه لم يهتم كثيرًا بذلك. نظرًا لأنه كان هنا بالفعل ، فقد يجلس ويرافق اويانغ لان ويغادر بعد الوجبة.
فقط في يوم الاختبار الشامل ، أدرك تشو وين عدد الطلاب في كلية الغروب. ربما كان عدد الحشد الكثيف من الناس أكثر من عشرة آلاف.
آن جينغ على الجانب الآخر من اويانغ لان. نظرت إلى تشو وين لكنها لم تقل كلمة واحدة. فقد اظهرت تعبير متعجرف وبارد.
مع تشكيل الألماس المبهر ، لم تبدوا الكرة البلورية ملفتة للنظر. و معظم الناس لن يفحصوا البلورات عن قصد.
كان آه شينغ قد أمر الموظفين بالفعل بتقديم الأطباق. و قبل أن يتم تقديمهم ، رأت أويانغ لان الصندوق في يد تشو وين وسألت ، “الصغير وين ، ماذا تحمل؟”
فكر تشو وين في نفسه ، ليست فكرة سيئة أن يدع أويانغ لان تلقي نظرة أيضًا. إذا لم تلاحظ أي شيء ، فسيكون من الصعب على الآخرين ملاحظة أي شيء غير صحيح.
“السيد الشاب وين ، سيدتي طلبت بعض الأطباق في المطعم وترغب بتناول وجبة معك.” كان آه شينغ مؤدب لدرجة أن تشو وين شعر بالحرج من رفضه.
“اشتريت سوار. الأخت لان ، ألقي نظرة “. سلم تشو وين الصندوق لأويانغ لان .
بعد أن تلقى تشو وين السوار الجديد ، قام بدمج الكرة البلورية لفضاء الفوضى فيه ووجده مناسب جدًا. حتى لو نظر عن كثب ، فمن الصعب تمييز حبة بلورة الفوضى من بين الماس والبلورات الطبيعية.
قبلت أويانغ لان الصندوق وفتحته لتلقي نظرة. كان سوار نسائى فضي. و على الرغم من أنه لم يكن عنصر باهظ ، لكن تصميمه كان مميز جدًا.
“الصغير وين ، لم أتوقع منك أن تفكر بهذا. هل هذه هدية عيد ميلاد الصغيرة جينغ؟ لم أخطط لإخبارك أن عيد ميلادها اليوم وأردت فقط دعوتك لتناول وجبة. لم أتوقع منك أبدًا أن تجلب هدية”. تخيلت أويانغ لان حقًا أن تشو وين قد اشترى هدية لأبنتها.
في منطقة أخرى ، كان هناك جسر طوله مائة متر مصنوع من ورق بعرض ثلاثين سنتيمتر. كان مكان اختبار عبور الجسر الورقي.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا قد يجلب رجل مثله سوار نسائي كهذا الى هنا؟
ذهل تشو وين عندما سمع ذلك. لم يكن يعلم أنه اشترى سوار نسائى لأنه اشتراه فقط لأن أبعاد بلوراته مشابهة للكرة البلورية لفضاء الفوضى.
’هذا الوغد الصغير ، إنه أشبه بصخرة صلبة. تشو لينغ فينغ جيد جدًا في قراءة الناس ، فكيف أنجب هذا الشقي؟’ شعرت أويانغ لان بقليل من اليأس عند سماع كلمات تشو وين. ’نظرًا لأنك اشتريت العنصر الخطأ وليس لديك نية لإعطائه لشخص آخر ، ألا يمكنك فقط إعطائه لـ آن جينغ؟ ليس الأمر وكأن هذا السوار يكلف الكثير.’
إذا لم تخبره اويانغ لان ، لما عرف أن هذا سوار نسائي.
اعتقدت آن جينغ أيضًا أن تشو وين قد اشترى لها هذا السوار حقًا. لذا شعرت بقليل من الخجل في قلبها. ’تشو وين شخص لطيف. لقد تماديت قليلا فى الماضي. هل يجب أن أجد فرصة للاعتذار؟’
بعد الكثير من الجهد ، تمكن تشو وين أخيرًا من تسوية أمر السوار. و كان موعد الاختبار الشامل يقترب بالفعل.
تمامًا عندما كانت أن جينغ تفكر في هذا الأمر ، سمعت فجأة تشو وين يقول ، “الأخت لان ، لم أكن أعرف أنه عيد ميلاد آن جينغ اليوم. هذه ليست هدية لها”.
تجمد تعبير آن جينغ . وشعرت بمشاعر مختلطة ومتضاربة للحظة .
غيرت اويانغ لان الموضوع على عجل وقالت ، “لقد اشتريت مثل هذا السوار الجميل. هل هناك فتاة تحبها؟”
بعد أن تلقى تشو وين السوار الجديد ، قام بدمج الكرة البلورية لفضاء الفوضى فيه ووجده مناسب جدًا. حتى لو نظر عن كثب ، فمن الصعب تمييز حبة بلورة الفوضى من بين الماس والبلورات الطبيعية.
هز تشو وين رأسه وقال ، “لقد اشتريت العنصر الخطأ. اشتريت بنفسي سوار رجالى وانتهى بي الأمر بشراء سوار نسائي. سأضطر إلى إعادته لاحقًا”.
’هذا الوغد الصغير ، إنه أشبه بصخرة صلبة. تشو لينغ فينغ جيد جدًا في قراءة الناس ، فكيف أنجب هذا الشقي؟’ شعرت أويانغ لان بقليل من اليأس عند سماع كلمات تشو وين. ’نظرًا لأنك اشتريت العنصر الخطأ وليس لديك نية لإعطائه لشخص آخر ، ألا يمكنك فقط إعطائه لـ آن جينغ؟ ليس الأمر وكأن هذا السوار يكلف الكثير.’
“السيد الشاب وين ، ارتاح لبعض الوقت. سيستغرق الأمر حوالي نصف ساعة قبل أن نصل إلى المكان.” شغل آه شينغ السيارة وقال هذا لتشو وين بينما كان يقودها.
كيف يمكن لأويانغ لان أن تعرف أن هناك كرة بلورة فوضى مدمجة في السوار؟ كيف يمكن أن يعطيها تشو وين لـ آن جينغ؟
كانت هذه الوجبة محرجة للغاية. و لم يكن لدى اويانغ لان حل. و بعد الانتهاء من الوجبة بسرعة ، دعت آه شينغ ليعيد تشو وين أولاً.
مع تشكيل الألماس المبهر ، لم تبدوا الكرة البلورية ملفتة للنظر. و معظم الناس لن يفحصوا البلورات عن قصد.
بعد أن عاد تشو وين إلى المهجع ، طلب على الفور سوار آخر عبر الإنترنت. و هذه المرة ، كان تشو وين أكثر حذراً وتأكد من أنه سوار رجالى. حتى أنه اختار خصيصًا سوار من الكُربيد.
فقط في يوم الاختبار الشامل ، أدرك تشو وين عدد الطلاب في كلية الغروب. ربما كان عدد الحشد الكثيف من الناس أكثر من عشرة آلاف.
بعد أن تلقى تشو وين السوار الجديد ، قام بدمج الكرة البلورية لفضاء الفوضى فيه ووجده مناسب جدًا. حتى لو نظر عن كثب ، فمن الصعب تمييز حبة بلورة الفوضى من بين الماس والبلورات الطبيعية.
علاوة على ذلك ، لن يتمكن معظم الناس من رؤيته يرتدي سوار تغطي أكمامه عادةً.
’الفضة لامعة قليلاً وليست صلبة بما يكفي. سينكسر بسهولة لذا أعتقد أنني سأشتري سوار آخر مصنوع من الكربيد لاحقًا’ ، فكر تشو وين في نفسه وأزال السوار ووضعه في الصندوق.
بعد الكثير من الجهد ، تمكن تشو وين أخيرًا من تسوية أمر السوار. و كان موعد الاختبار الشامل يقترب بالفعل.
بعد الكثير من الجهد ، تمكن تشو وين أخيرًا من تسوية أمر السوار. و كان موعد الاختبار الشامل يقترب بالفعل.
قبلت أويانغ لان الصندوق وفتحته لتلقي نظرة. كان سوار نسائى فضي. و على الرغم من أنه لم يكن عنصر باهظ ، لكن تصميمه كان مميز جدًا.
لم يرا لى شوان لعدة أيام ، ربما نتيجة عمله الجاد لتحسين قوته. لقد دعمته عائلة لى ، لذلك كان لديه عدد لا نهائي من بلورات الأبعاد والبيض المرافق. و لم يكن رفع إحصائياته والتعاقد مع وحوش مرافقة أسطورية قوية مهمة صعبة بالنسبة له. لذا كان من المتوقع أن ترتفع قوته بسرعة كبيرة.
السوار بدا جميل ورائع. و كان هناك عدد لا بأس به من الماس والبلورات. وقد اشتراه تشو وين فقط بعد النظر إلى أحجامهم ، لذا كان حجم البلورات بنفس حجم الكرة البلورية لفضاء الفوضى.
فقط في يوم الاختبار الشامل ، أدرك تشو وين عدد الطلاب في كلية الغروب. ربما كان عدد الحشد الكثيف من الناس أكثر من عشرة آلاف.
قبلت أويانغ لان الصندوق وفتحته لتلقي نظرة. كان سوار نسائى فضي. و على الرغم من أنه لم يكن عنصر باهظ ، لكن تصميمه كان مميز جدًا.
كانت هناك أربع مناطق خاصة في الميدان. و في احدى المناطق الأربع ، كان هناك حوالي مائة وعاء من الزيت الساخن. ينبعث منهم دخان أزرق وكأنهم سيشتعلون في أي لحظة.
في منطقة أخرى ، كان هناك جسر طوله مائة متر مصنوع من ورق بعرض ثلاثين سنتيمتر. كان مكان اختبار عبور الجسر الورقي.
كان الصندوق أكبر من أن يسمح له بوضعه في جيبه ، لذلك لم يتمكن تشو وين سوى من حمله في يده.
كان مكانا الاختبار الآخران بعيدان تمامًا عن تشو وين ، ولم يتمكن من رؤية سوى عدد قليل من المراجل ثلاثية القوائم الحجرية ولا شيء آخر.
’هذا الوغد الصغير ، إنه أشبه بصخرة صلبة. تشو لينغ فينغ جيد جدًا في قراءة الناس ، فكيف أنجب هذا الشقي؟’ شعرت أويانغ لان بقليل من اليأس عند سماع كلمات تشو وين. ’نظرًا لأنك اشتريت العنصر الخطأ وليس لديك نية لإعطائه لشخص آخر ، ألا يمكنك فقط إعطائه لـ آن جينغ؟ ليس الأمر وكأن هذا السوار يكلف الكثير.’
“العجوز تشو ، كيف كانت استعداداتك؟ هل أنت واثق من دخول العشرة الأوائل؟” جاء لى شوان إلى جانب تشو وين و احاط كتفيه بذراعه.
بعد أن تلقى تشو وين السوار الجديد ، قام بدمج الكرة البلورية لفضاء الفوضى فيه ووجده مناسب جدًا. حتى لو نظر عن كثب ، فمن الصعب تمييز حبة بلورة الفوضى من بين الماس والبلورات الطبيعية.
عند سماع كلمات لى شوان ، قالت وإحدة من مجموعة الفتيات الكبيرات بجانبهن وهي تضحك: “أيها الشباب ، أنتم متحمسون حقًا. هل تريد الدخول إلى المراكز العشرة الأولى كطالب مبتدئ؟ أحلام وتطلعات جميلة. ها أنا أتمنى لك كل التوفيق بصفتى أحدى كبارك”.
عند سماع كلمات لى شوان ، قالت وإحدة من مجموعة الفتيات الكبيرات بجانبهن وهي تضحك: “أيها الشباب ، أنتم متحمسون حقًا. هل تريد الدخول إلى المراكز العشرة الأولى كطالب مبتدئ؟ أحلام وتطلعات جميلة. ها أنا أتمنى لك كل التوفيق بصفتى أحدى كبارك”.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“الصغير وين ، لم أتوقع منك أن تفكر بهذا. هل هذه هدية عيد ميلاد الصغيرة جينغ؟ لم أخطط لإخبارك أن عيد ميلادها اليوم وأردت فقط دعوتك لتناول وجبة. لم أتوقع منك أبدًا أن تجلب هدية”. تخيلت أويانغ لان حقًا أن تشو وين قد اشترى هدية لأبنتها.
________________________________________
عندما وصل إلى المطعم ، أدرك أن آن جينغ كانت هناك أيضًا.
كان آه شينغ قد أمر الموظفين بالفعل بتقديم الأطباق. و قبل أن يتم تقديمهم ، رأت أويانغ لان الصندوق في يد تشو وين وسألت ، “الصغير وين ، ماذا تحمل؟”
نظرًا لأن تشو وين قد اختار بائع عمدًا من نفس المدينة ، فقد تم تسليم السوار الفضي الذي اشتراه عبر الإنترنت بعد ظهر اليوم التالي. و عندما ذهب إلى بوابات المدرسة للحصول على التسليم ، رأى آه شينغ يقود سيارته.
اعتقدت آن جينغ أيضًا أن تشو وين قد اشترى لها هذا السوار حقًا. لذا شعرت بقليل من الخجل في قلبها. ’تشو وين شخص لطيف. لقد تماديت قليلا فى الماضي. هل يجب أن أجد فرصة للاعتذار؟’
كانت هناك أربع مناطق خاصة في الميدان. و في احدى المناطق الأربع ، كان هناك حوالي مائة وعاء من الزيت الساخن. ينبعث منهم دخان أزرق وكأنهم سيشتعلون في أي لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
