لا علاقات مع الخالدين
عندما توقفت سوترا الخلود المفقود تمامًا عن الدوران ، توقف جسد تشو وين أيضًا عن الرقص.
الفصل 132 لا علاقات مع الخالدين
شعر تشو وين كما لو أن وعيه قد غرق في أعماق البحار حيث انهار باستمرار. و أخيرًا ، غمر وعيه تمامًا في الظلام.
توهج النمط الموجود على جسد المصباح بينما بدأ يدور في دوائر كالدوامات. و إشتعلت شعلة من تلقاء نفسها عند فوهة المصباح ، مما أعطاه سحرًا شيطانيًا لا يمكن تفسيره أثناء تراقصها. بدت الشعلة أشبه بامرأة مغرية تلوي خصرها وهي ترقص.
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، بدأت الطاقة البدائية في جسده تدور بجنون ، لكنها لم تدور بمسار سوترا الخلود المفقود. بدلاً من ذلك ، كان هذا فن طاقة بدائية آخر لم يسبق لـ تشو وين أن زرعه من قبل.
انجذبت نظرة تشو وين إلى الشعلة الغريبة و كانها أجمل امرأة في العالم. وشعر بانه لا يستطع تحويل نظره بعيدًا عنها.
لكنه كان حازم للغاية ، لذلك عندما شعر بأن هناك خطأ ما ، قام بإبعاد نظرته بقوة عن الشعلة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، عندما ابتعد بصره عن الشعلة ، انجذب إلى الأنماط المتلألئة على المصباح البرونزي. و عندها فقط أدرك تشو وين أن تلك الأنماط لم تكن أنماط بسيطة. بدلا من ذلك ، كانت كلمات قديمة. و كانت القوى الشيطانية الموجودة فيها أقوى من الشعلة بمرات لا حصر لها ، مما جعله ينجذب اليها دون وعي.
ومع ذلك ، كان الصوت في النهاية رقيق لدرجة أنه لم يسمع الجملة الكاملة.
’كيف يحدث هذا!’ تحركت أصابع تشو وين في يده اليسرى فجأة ، كما لو كانوا يعزفون على البيانو. ومع ذلك ، لم يرغب عقله بتحريك أصابعه, لم تكن ارادته من تتحكم بجسده.
عندما استيقظ ومدد ظهره ، شعر براحة شديدة لدرجة أنه كاد يئن من السعادة. ويبدوا أن جميع خلاياه تنبعث منها هتافات الراحة.
أراد تشو وين استخدام يده الأخرى للتحكم في يده اليسرى ، لكن أصابع يده الأخرى تحركت معها.
الوقت مر. و بحلول الوقت الذي استعاد فيه تشو وين السيطرة على جسده ، كان قد أتقن بالفعل فن الطاقة البدائية.
قريباً ، لم تكن أصابعه فقط ، بل جسد تشو وين بالكامل. بدأ يتحرك بلا حسيب ولا رقيب بطريقة غير منتظمة ، وسرعان ما أدرك أنه يرقص.
لكنه كان حازم للغاية ، لذلك عندما شعر بأن هناك خطأ ما ، قام بإبعاد نظرته بقوة عن الشعلة.
لم يتعلم تشو وين الرقص أبدًا ، ولم يكن مهتمًا بالرقص. لم يشاهد حتى عروض الرقص ، لكنه تحرك الآن كراقص محترف. رقص جسده على إيقاع الموسيقى ، وقام بكل أنواع الحركات التي لم يفكر بها من قبل.
أصبح الصوت في عقله أضعف وأضعف و كأنه على وشك التفرق. و في النهاية ، كان غير مسموع تقريبًا.
وبغض النظر عن كيفية نظره إليه ، فيمكنه أن يرى أن كل حركات رقصته هى حركات رقص نسائية. كانت جذابة وساحرة و رقيقة وأنيقة.
قريباً ، لم تكن أصابعه فقط ، بل جسد تشو وين بالكامل. بدأ يتحرك بلا حسيب ولا رقيب بطريقة غير منتظمة ، وسرعان ما أدرك أنه يرقص.
ومع ذلك ، فوجود رجل يرقص هذا النوع من الرقصات جعلها تبدوا كوميدية للغاية. إذا كان لى شوان هنا لرؤيته ، فمن المحتمل أنه كان ليتدحرج على الأرض ضاحكًا.
واخيراً ظهرت
بذل تشو وين قصارى جهده للسيطرة على نفسه ، لكن كل محاولاته لم تُجدى. لقد قام مرارًا وتكرارًا بتبديل فنون الطاقة البدائية ، لكنهم جميعها عديمى الفائدة. بدأ جسده يتلوى أكثر فأكثر ، وكانت هناك أيضًا العديد من الحركات المغرية.
شعر تشو وين بضجيج فى دماغه بينما تردد صوت باستمرار.
سرعان ما اكتشف تشو وين أن أفعاله كانت متطابقة مع وميض المصباح. بدا الأمر وكأنه اصبح دمية يسيطر عليها اللهب.
’اللعنة … ما هذا بحق الجحيم …’ شعر تشو وين بانه سيجن.
سمع تشو وين بشكل غامض جملة بدت مختلفة قليلاً عن الجملة المتكررة التي سمعها سابقاً: “عودتي … ستجلب … موت كل الخالدين …”
مع تسريع رقصته ، تباطأت سوترا الخلود المفقود التي كانت تدور تلقائيًا. و مع تباطؤ سوترا الخلود المفقود ، تباطأ جسد تشو وين تدريجيًا.
قريباً ، لم تكن أصابعه فقط ، بل جسد تشو وين بالكامل. بدأ يتحرك بلا حسيب ولا رقيب بطريقة غير منتظمة ، وسرعان ما أدرك أنه يرقص.
عندما توقفت سوترا الخلود المفقود تمامًا عن الدوران ، توقف جسد تشو وين أيضًا عن الرقص.
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، بدأت الطاقة البدائية في جسده تدور بجنون ، لكنها لم تدور بمسار سوترا الخلود المفقود. بدلاً من ذلك ، كان هذا فن طاقة بدائية آخر لم يسبق لـ تشو وين أن زرعه من قبل.
سقوط … سقوط مستمر …
’الأنماط الموجودة على مصباح الزيت هي فن طاقة بدائية؟’ بدا تشو وين مندهش ولكنه سعيد ايضاً إلى حد ما.
سمع تشو وين بشكل غامض جملة بدت مختلفة قليلاً عن الجملة المتكررة التي سمعها سابقاً: “عودتي … ستجلب … موت كل الخالدين …”
كان فن الطاقة البدائية هذا غريب جدًا. كان مختلف عن أي شيء اتصل به تشو وين سابقًا. بدا وكأنه يحتوي على تحولات غريبة لا حصر لها. في بعض الأحيان ، كان خفيف ورشيق ، وفي أوقات أخرى تحرك بقوة كالعاصفة. مما جعل تشو وين يرغبة بتمزيق الهواء وهو يرقص.
ومع ذلك ، كان دورانها هذه المرة مختلف عن السابق. حيث تدفقت الطاقة البدائية عبر جسده كالدم الذي يدور بجسده.
الوقت مر. و بحلول الوقت الذي استعاد فيه تشو وين السيطرة على جسده ، كان قد أتقن بالفعل فن الطاقة البدائية.
من المؤكد أن طحن تشو وين كل يوم كان لرفع قوته ، لكنه جزئياً أيضًا بسبب محاولته لتجنب النوم.
مصباح الزيت الذي كان يطفو في الهواء فقد بريقه فجأة وسقط على الأرض. و عاد إلى حالته القديمة والمدمرة.
الوقت مر. و بحلول الوقت الذي استعاد فيه تشو وين السيطرة على جسده ، كان قد أتقن بالفعل فن الطاقة البدائية.
كان تشو وين على وشك التقاط مصباح الزيت عندما شعر فجأة بشيء خاطئ في جسده. تبدد فن الطاقة البدائية الذي أتقنه للتو على الفور بينما بدأت سوترا الخلود المفقود بالدوران مرة أخرى.
ومع ذلك ، عندما ابتعد بصره عن الشعلة ، انجذب إلى الأنماط المتلألئة على المصباح البرونزي. و عندها فقط أدرك تشو وين أن تلك الأنماط لم تكن أنماط بسيطة. بدلا من ذلك ، كانت كلمات قديمة. و كانت القوى الشيطانية الموجودة فيها أقوى من الشعلة بمرات لا حصر لها ، مما جعله ينجذب اليها دون وعي.
ومع ذلك ، كان دورانها هذه المرة مختلف عن السابق. حيث تدفقت الطاقة البدائية عبر جسده كالدم الذي يدور بجسده.
مصباح الزيت الذي كان يطفو في الهواء فقد بريقه فجأة وسقط على الأرض. و عاد إلى حالته القديمة والمدمرة.
بوووووم!
لسوء الحظ ، كان هذا مجرد خيال تشو وين ورغم انه لم يستطغ رؤية وجه المرأة بوضوح. فقد شعر أن تأثيرها لا يضاهى. كانت نبيلة ، لكنها لم تكن مقدسة مثل الخالدين أو البوذا. بل أمتلكت هالة قاتلة.
شعر تشو وين بضجيج فى دماغه بينما تردد صوت باستمرار.
“إذا عارضني إله ، فسأقتل الإله … إذا عارضني خالد ، فسأقتل الخالد … لا تفاوض مع الإلهة … و لا علاقة مع الخالدين … أنا هى أنا …” بدا الصوت جامح و وحشى ، ولكنه أمتلك أيضًا قوة مرعبة جعلت دمه يغلي. بدا الأمر و كأن هناك شيئًا ما يتحرك في قلبه ، شىء يرغب بإحداث ثقب في السماء.
لم يكن هذا الصوت غير مألوف بالنسبة لـ تشو وين. فعلى مدى الليالي التي لا تُحصى التي زرع بها سوترا الخلود المفقود ، ظل الصوت يهمس في أذنه. ومع ذلك ، في الماضي ، لم يسمع الصوت بوضوح.
“إذا عارضني إله ، فسأقتل الإله … إذا عارضني خالد ، فسأقتل الخالد … لا تفاوض مع الإلهة … و لا علاقة مع الخالدين … أنا هى أنا …” بدا الصوت جامح و وحشى ، ولكنه أمتلك أيضًا قوة مرعبة جعلت دمه يغلي. بدا الأمر و كأن هناك شيئًا ما يتحرك في قلبه ، شىء يرغب بإحداث ثقب في السماء.
بوووووم!
وبغض النظر عن كيفية نظره إليه ، فيمكنه أن يرى أن كل حركات رقصته هى حركات رقص نسائية. كانت جذابة وساحرة و رقيقة وأنيقة.
لم يكن هذا الصوت غير مألوف بالنسبة لـ تشو وين. فعلى مدى الليالي التي لا تُحصى التي زرع بها سوترا الخلود المفقود ، ظل الصوت يهمس في أذنه. ومع ذلك ، في الماضي ، لم يسمع الصوت بوضوح.
ضغط تشو وين بكفه على السرير للجلوس ، ولكن عندما ضغط لأسفل ، ارتد جسده ، وضرب رأسه السقف. وأخترق نصف رأسه السقف المصنوع من الحديد والاسمنت ، وترك باقى جسده يتدلى منه.
اليوم ، سمع أخيرًا ما يقوله ذلك الصوت. كان صوت امرأة ، ولكنه أمتلك هالة توقف القلب. و كأن جميع الكائنات الحية من مختلف العوالم ستركع عند قدميها.
على الرغم من أن تشو وين سمع الصوت فقط ، لكن لم يسعه سوى تخيل مشهد. عدد لا يحصى من الآلهة يسجدون على الأرض ، وينحنون للمرأة كما لو أنهم يقدسوها.
لم يتعلم تشو وين الرقص أبدًا ، ولم يكن مهتمًا بالرقص. لم يشاهد حتى عروض الرقص ، لكنه تحرك الآن كراقص محترف. رقص جسده على إيقاع الموسيقى ، وقام بكل أنواع الحركات التي لم يفكر بها من قبل.
لسوء الحظ ، كان هذا مجرد خيال تشو وين ورغم انه لم يستطغ رؤية وجه المرأة بوضوح. فقد شعر أن تأثيرها لا يضاهى. كانت نبيلة ، لكنها لم تكن مقدسة مثل الخالدين أو البوذا. بل أمتلكت هالة قاتلة.
شعر تشو وين بضجيج فى دماغه بينما تردد صوت باستمرار.
أصبح الصوت في عقله أضعف وأضعف و كأنه على وشك التفرق. و في النهاية ، كان غير مسموع تقريبًا.
اليوم ، سمع أخيرًا ما يقوله ذلك الصوت. كان صوت امرأة ، ولكنه أمتلك هالة توقف القلب. و كأن جميع الكائنات الحية من مختلف العوالم ستركع عند قدميها.
سمع تشو وين بشكل غامض جملة بدت مختلفة قليلاً عن الجملة المتكررة التي سمعها سابقاً: “عودتي … ستجلب … موت كل الخالدين …”
ومع ذلك ، كان دورانها هذه المرة مختلف عن السابق. حيث تدفقت الطاقة البدائية عبر جسده كالدم الذي يدور بجسده.
ومع ذلك ، كان الصوت في النهاية رقيق لدرجة أنه لم يسمع الجملة الكاملة.
واخيراً ظهرت
بوووووم!
قريباً ، لم تكن أصابعه فقط ، بل جسد تشو وين بالكامل. بدأ يتحرك بلا حسيب ولا رقيب بطريقة غير منتظمة ، وسرعان ما أدرك أنه يرقص.
في كل مرة ينام فيها ، و بغض النظر عن مكان وجوده أو الوقت ، سيكون هناك صوت يهمس في أذنه ، وكأنه تراتيل من الكتاب المقدس للبوذا أو همسات من الشيطان.
يبدو أن سوترا الخلود المفقود في جسده تنفجر حيث شعر وكأن جميع خلاياه تنفجر بالتوالى مع بعضها البعض. وهذا جعل تشو وين يشك فيما إذا كان جسده قد دمر نفسه ذاتياً.
ومع ذلك ، فوجود رجل يرقص هذا النوع من الرقصات جعلها تبدوا كوميدية للغاية. إذا كان لى شوان هنا لرؤيته ، فمن المحتمل أنه كان ليتدحرج على الأرض ضاحكًا.
سقوط … سقوط مستمر …
“عودتي … ستجلب … موت كل الخالدين …”
شعر تشو وين كما لو أن وعيه قد غرق في أعماق البحار حيث انهار باستمرار. و أخيرًا ، غمر وعيه تمامًا في الظلام.
منذ أن أتقن سوترا الخلود المفقود ، لم ينام بشكل مناسب.
جنبا إلى جنب مع شلل النوم ، كان أي شخص آخر سيصاب بالجنون.
في كل مرة ينام فيها ، و بغض النظر عن مكان وجوده أو الوقت ، سيكون هناك صوت يهمس في أذنه ، وكأنه تراتيل من الكتاب المقدس للبوذا أو همسات من الشيطان.
سمع تشو وين بشكل غامض جملة بدت مختلفة قليلاً عن الجملة المتكررة التي سمعها سابقاً: “عودتي … ستجلب … موت كل الخالدين …”
جنبا إلى جنب مع شلل النوم ، كان أي شخص آخر سيصاب بالجنون.
لسوء الحظ ، كان هذا مجرد خيال تشو وين ورغم انه لم يستطغ رؤية وجه المرأة بوضوح. فقد شعر أن تأثيرها لا يضاهى. كانت نبيلة ، لكنها لم تكن مقدسة مثل الخالدين أو البوذا. بل أمتلكت هالة قاتلة.
من المؤكد أن طحن تشو وين كل يوم كان لرفع قوته ، لكنه جزئياً أيضًا بسبب محاولته لتجنب النوم.
بذل تشو وين قصارى جهده للسيطرة على نفسه ، لكن كل محاولاته لم تُجدى. لقد قام مرارًا وتكرارًا بتبديل فنون الطاقة البدائية ، لكنهم جميعها عديمى الفائدة. بدأ جسده يتلوى أكثر فأكثر ، وكانت هناك أيضًا العديد من الحركات المغرية.
حتى يومنا هذا ، حيث تبدد أخيرًا الشعور بأن الأشباح تطارده. و نام تشو وين بهدوء كما لو أنه لا يوجد شيء في العالم أكثر سعادة من النوم الجيد.
شعر تشو وين بضجيج فى دماغه بينما تردد صوت باستمرار.
عندما استيقظ ومدد ظهره ، شعر براحة شديدة لدرجة أنه كاد يئن من السعادة. ويبدوا أن جميع خلاياه تنبعث منها هتافات الراحة.
انجذبت نظرة تشو وين إلى الشعلة الغريبة و كانها أجمل امرأة في العالم. وشعر بانه لا يستطع تحويل نظره بعيدًا عنها.
ضغط تشو وين بكفه على السرير للجلوس ، ولكن عندما ضغط لأسفل ، ارتد جسده ، وضرب رأسه السقف. وأخترق نصف رأسه السقف المصنوع من الحديد والاسمنت ، وترك باقى جسده يتدلى منه.
سمع تشو وين بشكل غامض جملة بدت مختلفة قليلاً عن الجملة المتكررة التي سمعها سابقاً: “عودتي … ستجلب … موت كل الخالدين …”
وبغض النظر عن كيفية نظره إليه ، فيمكنه أن يرى أن كل حركات رقصته هى حركات رقص نسائية. كانت جذابة وساحرة و رقيقة وأنيقة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الفصل 132 لا علاقات مع الخالدين
________________________________________
ضغط تشو وين بكفه على السرير للجلوس ، ولكن عندما ضغط لأسفل ، ارتد جسده ، وضرب رأسه السقف. وأخترق نصف رأسه السقف المصنوع من الحديد والاسمنت ، وترك باقى جسده يتدلى منه.
“عودتي … ستجلب … موت كل الخالدين …”
’الأنماط الموجودة على مصباح الزيت هي فن طاقة بدائية؟’ بدا تشو وين مندهش ولكنه سعيد ايضاً إلى حد ما.
واخيراً ظهرت
واخيراً ظهرت
’الأنماط الموجودة على مصباح الزيت هي فن طاقة بدائية؟’ بدا تشو وين مندهش ولكنه سعيد ايضاً إلى حد ما.
مصباح الزيت الذي كان يطفو في الهواء فقد بريقه فجأة وسقط على الأرض. و عاد إلى حالته القديمة والمدمرة.
“إذا عارضني إله ، فسأقتل الإله … إذا عارضني خالد ، فسأقتل الخالد … لا تفاوض مع الإلهة … و لا علاقة مع الخالدين … أنا هى أنا …” بدا الصوت جامح و وحشى ، ولكنه أمتلك أيضًا قوة مرعبة جعلت دمه يغلي. بدا الأمر و كأن هناك شيئًا ما يتحرك في قلبه ، شىء يرغب بإحداث ثقب في السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
