نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دعوني ألعب بسلام 208

معبد إله الشمس

معبد إله الشمس

 

 

الفصل 208 معبد إله الشمس

هو لديه سوترا الخلود المفقود التي خدعت آلية معبد إله الشمس. لذلك ، لم تقمعه قوة معبد إله الشمس. و هكذا تمكن من الوصول إلى هذه النقطة.

 

عند أقدام تشو وين كان هناك درج حجري يطفو في الفراغ، و يمتد باتجاه الشمس.

اندهش الجميع. حتى بين عائلات الأبطال السته ، كان بروس مشهور إلى حد ما. لذا كان أمر صادم حقًا أنه يهزمه لى شوان.

أومأ بروس بإيماءة طفيفة مع وميض البرق في عيونه الذهبية. و حدق في لى شوان وقال ، “لقد نجحت في استفزازي ، لذا مت.”

“أليس هذا جنرال إله البرق؟ البيضة التي اشتراها في السوق التجاري تمتلك بالفعل مهارة تعزيز إله البرق. كم هو محظوظ.” على الفور ، تعرف شخص ما على سيف إله البرق في يد لى شوان.

بينما كان يفكر ، كان تشو وين يقترب أكثر فأكثر من الشمس. لم تعد الشمس تُعميه كما كانت من قبل ، مما يسمح له برؤيتها بوضوح.

“إنه محظوظ حقًا. اشترى جنرال إله البرق مع تعزيز إله البرق مقابل مليونين فقط.” قال أحدهم بغيرة.

مع عدم وجود خيار آخر ، لم يكن أمام تشو وين أي خيار سوى تنشيط مهارة الطاقة البدائية لجسد بوذا زهرة اللوتس لمقاومة اشراق إله الشمس. لكن مع ذلك ، تمكن فقط من اتخاذ بضع خطوات أخرى؛ كان لا يزال بعيد عن الشمس في الفراغ.

بالعودة إلى السوق التجاري ، فإن إنفاق لى شوان لمليونين لشراء بيضة جنرال إله البرق جعله هدف للسخرية. لان البيضة المرافقة يمكن شراؤها بأربعمائة إلى خمسمائة ألف في الخارج ؛ ومع ذلك ، اختار أن ينفق مليونين دولار هنا. لقد كان عمل أحمق تماماً.

ومع ذلك ، عندما رأوا جنرال إله البرق مع تعزيز إله البرق ، تحول الكثير منهم إلى اللون الأخضر مع الحسد.

اندهش الجميع. حتى بين عائلات الأبطال السته ، كان بروس مشهور إلى حد ما. لذا كان أمر صادم حقًا أنه يهزمه لى شوان.

ان جنرال إله البرق هو أفضل وحش مرافق مهاجم بين الأساطير. حتى شخص مثل بروس ، الذي يتقن قوى عنصر البرق ، عانى امامه.

بينما كان يفكر ، كان تشو وين يقترب أكثر فأكثر من الشمس. لم تعد الشمس تُعميه كما كانت من قبل ، مما يسمح له برؤيتها بوضوح.

“لذا فإن بروس ، الذين يدعي بأنه ابن البرق ، ليس بهذه القوة في النهاية. لا يمكنه حتى هزيمة قوى البرق لوحوش مرافق. يا لخيبة الأمل.” أراد لى شوان إثارة غضب بروس وجعله يقاتله بمفرده. و بهذه الطريقة ، يمكنه تأخيرهم لفترة أطول.

 

قالت شيا بينغ: “بروس ، إنه يحاول استفزازك عمداً لتأخيرنا”.

“إنه محظوظ حقًا. اشترى جنرال إله البرق مع تعزيز إله البرق مقابل مليونين فقط.” قال أحدهم بغيرة.

أومأ بروس بإيماءة طفيفة مع وميض البرق في عيونه الذهبية. و حدق في لى شوان وقال ، “لقد نجحت في استفزازي ، لذا مت.”

’إذا زرعت فن عقاب الشمس ، فمن المحتمل أن يكون التأثير هكذا إذا جئت إلى معبد إله الشمس ، أليس كذلك؟’ فكر تشو وين في نفسه وهو يسير نحو الشمس.

ومع ذلك ، لم يكن هو الشخص الوحيد الذي تحرك. حيث هاجم عدد قليل من أفراد عائلات الأبطال السته لى شوان في محاولة للقضاء عليه في أسرع وقت ممكن قبل تدمير محاكمة تشو وين.

 

“لقد ظللت مجهول لستة عشر عامًا. و اليوم ، سأحارب الجموع بسيف واحد. أنا لا أتطلع لان أصبح تاريخ، بل لأسم سيبقي للأبد”. أمسك لى شوان سيف البرق في يده و وقف بفخر أمام معبد إله الشمس. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها بهذه الجدية.

ومع ذلك ، عندما رأوا جنرال إله البرق مع تعزيز إله البرق ، تحول الكثير منهم إلى اللون الأخضر مع الحسد.

ضرب السيف كالبرق ، مما تسبب في تكوين تموجات أثناء اندفاعه نحو هجمات اعدائه.

“إنه محظوظ حقًا. اشترى جنرال إله البرق مع تعزيز إله البرق مقابل مليونين فقط.” قال أحدهم بغيرة.

’أتسائل ما هو مستوى والدة هذا الكتكوت. من مظهره ، من غير المحتمل أن تكون والدته مخلوق خرافي بسيط.’ تقدم تشو وين للأمام خطوة بخطوة ، واقترب من البذرة دون أن يعاني من أي آثار.

عندما دخل تشو وين إلى المعبد ، كان يعتقد في الأصل أنه مجرد قصر ، ولكن بعد دخوله ، أدرك أن داخل المعبد فارغ.

أومأ بروس بإيماءة طفيفة مع وميض البرق في عيونه الذهبية. و حدق في لى شوان وقال ، “لقد نجحت في استفزازي ، لذا مت.”

في هذا الفراغ ، كانت هناك شمس معلقة فوقه. اطلقت ضوء إلهي مشرق للغاية ، كما لو ان مركز هذا الكون هو هذا الفارغ.

ارتفعت درجة الحرارة بسرعة. و بعد المشي لأكثر من عشر درجات ، شعر تشو وين وكأنه دخل فرن.

عند أقدام تشو وين كان هناك درج حجري يطفو في الفراغ، و يمتد باتجاه الشمس.

ضرب السيف كالبرق ، مما تسبب في تكوين تموجات أثناء اندفاعه نحو هجمات اعدائه.

“طالب الطريق، أُخطو على الدرجات الحجرية وتقدم نحو الشمس. كلما اقتربت من الشمس ، زاد احتمال حصولك على قوة إله الشمس”. تردد صوت أثيري في الفراغ.

في هذا الفراغ ، كانت هناك شمس معلقة فوقه. اطلقت ضوء إلهي مشرق للغاية ، كما لو ان مركز هذا الكون هو هذا الفارغ.

لم يشعر تشو وين بأي رد فعل غير طبيعي من تنهيدة الملك وهو يسير نحو الخطوات الحجرية أمامه. و بعد اتخاذ خطوات قليلة ، شعر أن درجة الحرارة من حوله تزداد بشكل ملحوظ.

ارتفعت درجة الحرارة بسرعة. و بعد المشي لأكثر من عشر درجات ، شعر تشو وين وكأنه دخل فرن.

من ما يراه ، لا يستطيع الناس العاديين تحمل قوة معبد إله الشمس. ما لم يزرعوا فن الطاقة البدائية المقابل وحصلوا على اعتراف المعبد ؛ بخلاف ذلك ، حتى خبير ملحمى لن يتمكن من المشي إلي الشمس. لذا كان تشو وين ينوي التراجع بالفعل.

من ناحية أخرى ، بدا الكتكوت على كتفه وكأنه يستمتع بالجو كما لو أن هذه الحرارة مريحة للغاية.

 

قبل دخول تشو وين القاعة، قام بتحويل فن الطاقة البدائي إلى سوترا الإمبراطورية القديمة. يبدو أيضًا أن سوترا الإمبراطورية القديمة لديها جزء من قوة النار ، لكنها كانت مختلفة تمامًا عن قوة معبد إله الشمس.

اتضح أنها لم تكن شمس ، لكنها بذرة ذهبية. بدت مثل حبة الصنوبر ، وكان جسمها كله مثل الكريستال الذهبي.

اعتقد تشو وين في الأصل أن قوى سوترا الإمبراطورية القديمة ذات السمة المماثلة ستسمح له بالاستفادة من الموقف، ولكن الآن ، أدرك أن تخمينه خطأ. على الرغم من استخدامه كل قوته لمقاومة أشراق الشمس العظيمة ، فقد غطاه العرق بالكامل بعد أن قطع حوالي عشرين خطوة. و إذا استمر في المشي لعشر درجات أخرى ، فقد يتعرض للجفاف بسبب حرارة الشمس.

لم يشعر تشو وين بأي رد فعل غير طبيعي من تنهيدة الملك وهو يسير نحو الخطوات الحجرية أمامه. و بعد اتخاذ خطوات قليلة ، شعر أن درجة الحرارة من حوله تزداد بشكل ملحوظ.

مع عدم وجود خيار آخر ، لم يكن أمام تشو وين أي خيار سوى تنشيط مهارة الطاقة البدائية لجسد بوذا زهرة اللوتس لمقاومة اشراق إله الشمس. لكن مع ذلك ، تمكن فقط من اتخاذ بضع خطوات أخرى؛ كان لا يزال بعيد عن الشمس في الفراغ.

مع تسخين سوترا الخلود المفقود لطاقته البدائية ، لم يعد اشراق إله الشمس حول جسد تشو وين حار كما كان من قبل. و شعر تشو وين بالنشاط على الفور.

من ما يراه ، لا يستطيع الناس العاديين تحمل قوة معبد إله الشمس. ما لم يزرعوا فن الطاقة البدائية المقابل وحصلوا على اعتراف المعبد ؛ بخلاف ذلك ، حتى خبير ملحمى لن يتمكن من المشي إلي الشمس. لذا كان تشو وين ينوي التراجع بالفعل.

ومع ذلك ، عندما رأوا جنرال إله البرق مع تعزيز إله البرق ، تحول الكثير منهم إلى اللون الأخضر مع الحسد.

لقد كان هنا فقط للبحث عن طريقة للاختراق، وليس للمخاطرة بحياته. و نظرًا لأنه عرف بأنه لا توجد طريقة للأختراق ، فلا حاجة للاستمرار.

من ما يراه ، لا يستطيع الناس العاديين تحمل قوة معبد إله الشمس. ما لم يزرعوا فن الطاقة البدائية المقابل وحصلوا على اعتراف المعبد ؛ بخلاف ذلك ، حتى خبير ملحمى لن يتمكن من المشي إلي الشمس. لذا كان تشو وين ينوي التراجع بالفعل.

تمامًا عندما كان تشو وين على وشك التراجع ، تحولت سوترا الإمبراطورية القديمة بداخله تلقائيًا إلى سوترا الخلود المفقود. انتشرت سوترا الخلود المفقود ببطء حيث تحولت سوترا الخلود المفقود من الشعور الأثيري تدريجيًا إلى شعور دافئ.

مع تسخين سوترا الخلود المفقود لطاقته البدائية ، لم يعد اشراق إله الشمس حول جسد تشو وين حار كما كان من قبل. و شعر تشو وين بالنشاط على الفور.

ارتفعت درجة الحرارة بسرعة. و بعد المشي لأكثر من عشر درجات ، شعر تشو وين وكأنه دخل فرن.

’أظهرت سوترا الخلود المفقود أخيرًا آثارها. هل يمكن أن يكون هناك أمل في التقدم هذه المرة؟’ بدا تشو وين مسرور وسرعان ما بدد فكرة التراجع واستمر في التقدم.

في هذا الفراغ ، كانت هناك شمس معلقة فوقه. اطلقت ضوء إلهي مشرق للغاية ، كما لو ان مركز هذا الكون هو هذا الفارغ.

بعد أن أظهرت سوترا الخلود المفقود آثارها، تضائلت آثار اشراق إله الشمس عليه. عندما أشرق على تشو وين ، وجده دافئ بطريقة مريحة. بدلاً من الشعور بانها حرارة حارقة.

“طالب الطريق، أُخطو على الدرجات الحجرية وتقدم نحو الشمس. كلما اقتربت من الشمس ، زاد احتمال حصولك على قوة إله الشمس”. تردد صوت أثيري في الفراغ.

’إذا زرعت فن عقاب الشمس ، فمن المحتمل أن يكون التأثير هكذا إذا جئت إلى معبد إله الشمس ، أليس كذلك؟’ فكر تشو وين في نفسه وهو يسير نحو الشمس.

’أتسائل ما هو مستوى والدة هذا الكتكوت. من مظهره ، من غير المحتمل أن تكون والدته مخلوق خرافي بسيط.’ تقدم تشو وين للأمام خطوة بخطوة ، واقترب من البذرة دون أن يعاني من أي آثار.

كما بدت الشمس التي بدت بعيدة وكأنها أصبحت أقرب بكثير. و مع كل خطوة اتخذها تشو وين ، كان يشعر أنه يقترب بسرعة من الشمس.

 

’كيف هذا اختبار؟ من الواضح أنه اختيار. سيتمكن أولئك الذين يتم اختيارهم من قبل المعبد من الاقتراب من الشمس بسهولة ، لكن أولئك الذين لم يتم اختيارهم لن يتمكنوا من النجاح بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتهم. إن لم يكن لحقيقة أن سوترا الخلود المفقود قادرة على خداع الوجود المرعب هنا، فحتى لو كنت قد تقدمت إلى المرحلة الملحمية ، فلن أتمكن من الوصول إلى الشمس. في الواقع ، لا يوجد شيء عادل في العالم. و نفس الشيء ينطبق علي معبد إله الشمس الخارق.’

مع عدم وجود خيار آخر ، لم يكن أمام تشو وين أي خيار سوى تنشيط مهارة الطاقة البدائية لجسد بوذا زهرة اللوتس لمقاومة اشراق إله الشمس. لكن مع ذلك ، تمكن فقط من اتخاذ بضع خطوات أخرى؛ كان لا يزال بعيد عن الشمس في الفراغ.

بينما كان يفكر ، كان تشو وين يقترب أكثر فأكثر من الشمس. لم تعد الشمس تُعميه كما كانت من قبل ، مما يسمح له برؤيتها بوضوح.

ومع ذلك ، لم يكن هو الشخص الوحيد الذي تحرك. حيث هاجم عدد قليل من أفراد عائلات الأبطال السته لى شوان في محاولة للقضاء عليه في أسرع وقت ممكن قبل تدمير محاكمة تشو وين.

اتضح أنها لم تكن شمس ، لكنها بذرة ذهبية. بدت مثل حبة الصنوبر ، وكان جسمها كله مثل الكريستال الذهبي.

ومع ذلك ، عندما رأوا جنرال إله البرق مع تعزيز إله البرق ، تحول الكثير منهم إلى اللون الأخضر مع الحسد.

تبعث البذرة الضوء والحرارة ، مما يجعلها تبدو وكأنها شمس.

ضرب السيف كالبرق ، مما تسبب في تكوين تموجات أثناء اندفاعه نحو هجمات اعدائه.

نظر تشو وين إلى الكتكوت على كتفه وتفاجأ برؤيته مازال يبدو مسترخي. لا يبدو وكأنه يتأثر بدرجة حرارة الشمس على الإطلاق.

بعد أن أظهرت سوترا الخلود المفقود آثارها، تضائلت آثار اشراق إله الشمس عليه. عندما أشرق على تشو وين ، وجده دافئ بطريقة مريحة. بدلاً من الشعور بانها حرارة حارقة.

هو لديه سوترا الخلود المفقود التي خدعت آلية معبد إله الشمس. لذلك ، لم تقمعه قوة معبد إله الشمس. و هكذا تمكن من الوصول إلى هذه النقطة.

“إنه محظوظ حقًا. اشترى جنرال إله البرق مع تعزيز إله البرق مقابل مليونين فقط.” قال أحدهم بغيرة.

ومع ذلك ، لم يكن لدى الكتكوت سوترا الخلود المفقود. حقيقة أنه اعتمد على جسده لتحمل هذه القوة جعلته مرعب إلى حد ما

“لقد ظللت مجهول لستة عشر عامًا. و اليوم ، سأحارب الجموع بسيف واحد. أنا لا أتطلع لان أصبح تاريخ، بل لأسم سيبقي للأبد”. أمسك لى شوان سيف البرق في يده و وقف بفخر أمام معبد إله الشمس. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها بهذه الجدية.

’أتسائل ما هو مستوى والدة هذا الكتكوت. من مظهره ، من غير المحتمل أن تكون والدته مخلوق خرافي بسيط.’ تقدم تشو وين للأمام خطوة بخطوة ، واقترب من البذرة دون أن يعاني من أي آثار.

“أليس هذا جنرال إله البرق؟ البيضة التي اشتراها في السوق التجاري تمتلك بالفعل مهارة تعزيز إله البرق. كم هو محظوظ.” على الفور ، تعرف شخص ما على سيف إله البرق في يد لى شوان.

أخيرًا ، عندما وصل تشو وين لآخر خطوة حجرية، طفت البذرة على بعد بوصات منه. و كل ما كان عليه فعله هو مد يده للحصول على البذرة اللتي تشبه الشمس.

قبل دخول تشو وين القاعة، قام بتحويل فن الطاقة البدائي إلى سوترا الإمبراطورية القديمة. يبدو أيضًا أن سوترا الإمبراطورية القديمة لديها جزء من قوة النار ، لكنها كانت مختلفة تمامًا عن قوة معبد إله الشمس.

________________________________________

بعد أن أظهرت سوترا الخلود المفقود آثارها، تضائلت آثار اشراق إله الشمس عليه. عندما أشرق على تشو وين ، وجده دافئ بطريقة مريحة. بدلاً من الشعور بانها حرارة حارقة.

 

 

 

هو لديه سوترا الخلود المفقود التي خدعت آلية معبد إله الشمس. لذلك ، لم تقمعه قوة معبد إله الشمس. و هكذا تمكن من الوصول إلى هذه النقطة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط