“بما أنك تلميذي الان، اسمح لي أن أقدم لك توجيهاً، إذا كنت تريد أن يتم احترامك في أي علاقة، يجب عليك أولا ان تكون قويا كفاية، بدون قوة، كيف يمكن للطرف الآخر أن يفكر فيك كمساو له؟ هكذا، فإن أول شيء عليك القيام به هو عدم الاكتئاب و فتح عقلك والتركيز على التدريب الخاص بك، يجب أن تدع الطرف الآخر يعرف كيف كان أحمقا عندما رفضك! يجب أن تستخدم قوتك لإثبات ذلك له … “في هذه المرحلة، تشانغ شوان استرجع ذكرى من حياته السابقة وابتسم بخفة،” النهر يعكس مجرى تدفقه كل ثلاثين عاماً، لا تتسلط على الشباب فقط لأنهم فقراء (مقولة صينية مش مفهومة عندنا كعرب )!”
بعد أن رأى شانغ شوان ان الفتى امامه قد تخطى تلك المشاعر أمره على الفور.
بعد أن رأى شانغ شوان ان الفتى امامه قد تخطى تلك المشاعر أمره على الفور.
“اوه؟”
“آه؟” ارتعد مو شياو. “معلم، هل يمكنك معرفة إنني مصاب بالإسهال من تنفيذي لفن الرمح فقط؟”
قفز تشانغ يانغ من مكانه قبل أن يحمر وجهه.
في تلك اللحظة، يبدو أن إرادته قد لمعت.
“كنت سايقاً معجب بفتاة، لكن …تم إذلالي من طرفها، ولكن هذا ليس له علاقة بك يا معلم! “
هوهوهوهوهوهو!
كان قد أعجب كثيرا بفتاة ما و قد اعترف لها بحبه بحماس، لكن، كل ما تلقاه هو الإهانة من الطرف الآخر وشعر بالخزي أثر ذلك، كان قد أبقى هذا الحادث سراً بحيث حتى صديقه المقرب مو شياو لم يكن يعرف بالأمر، كيف عرف هذا المعلم إذن؟
“لا تتسلط على الشباب فقط لأنهم فقراء؟”
“هل هذا صحيح؟ تشانغ يانغ، لماذا لم تخبرني أنه تمت اهانتك من قبل شخص ما؟ “من هي؟” سماعه يعترف بالأمر، مو شياو فوجئ وسأله على عجل.
قفز تشانغ يانغ من مكانه قبل أن يحمر وجهه.
“سأقول لك عن ذلك في وقت لاحق!” هز تشانغ يانغ رأسه، ورفض أن يقول أكثر من ذلك، نظر إلى المعلم أمامه وقال: “معلم، هذا شأني الخاص، ليس لدي فكرة عن كيف أمكنك معرفة هذا، ولكن هذا لا ينبغي أن يكون له علاقة بتوجيهي في فن الرمح! “
في تلك اللحظة، يبدو أن إرادته قد لمعت.
“ليس له علاقة ؟” هز تشانغ شوان رأسه. “بل هذا له علاقة أكثر مما تتصور!”
مع حركة من يديه وقدميه، غير وقفته.
“له علاقة بالأمر؟” شانغ يانغ رد بنبرة شك.
بالنظر إلى الأرقام على العمود الصخري، مو شياو أصبح يرتجف كاملا و تحول لونه للأحمر .
ما علاقة قلب تشانغ شوان المكسور بتوجيهه؟
“آه…”
“رمحك يتميز بأنه حاسم وقوي، هذا تماما مثل شخصيتك، بغض النظر عن ما تفعله، كنت دائما تطلق الرمح مباشرة إلى الأمام دون التفكير في العواقب! كان ينبغي أن يكون هذا شيئا جيدا، ينبغي للمحاربين أن يكونوا كذلك ايضا، ان يمضوا قدما دون أن يسمحوا الأمور الطفيفة ان تشغل بالهم ! “تشانغ شوان نظر الى شانغ يانغ بهدوء، “ومع ذلك، فمن المؤسف أنه بعد تجربتك العاطفية، بدأ الخوف يعشعش في داخلك، انت تخشى الرفض و الإهانة! لهذا هناك تردد في الرمح الخاص بك، مع هذا التردد، قلت قوتك كثيرا! “
عند سماع تلك الكلمات، شعر تشانغ يانغ بوهج في صدره، كان يشعر بالهيجان حتى أن وجهه تحول إلى اللون الأحمر، ارتعد جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه،
“أنت…. أنت … هل يمكن أنك رأيت كل هذا فقط من خلال فن رمحي ؟ يمكنك القول أنني مجروح القلب؟ و يمكنك معرفة شخصيتي كذلك ؟ “
فقط من خلال النظر في مهارة واحدة من فن الرمح، يمكنك معرفة عواطف من نفذها، … هل لا تزال أعينك أعين انسان؟]
شانغ يانغ صدم.
ترجمة: احمد علي
لم تكن كلمات الطرف الآخر مخطئة، بدلا من ذلك، كانت صحيحة جدا، لم يكن هناك حتى خطأ واحد في ما قاله.
مع ذلك، فإن هذا لم يؤثر عليه كثيرا، مع الرمح في يده، قد تمكن من تنفيذ مهاراته بشكل جيد بحيث حتى المعلم وانغ شاو لم يتوقف عن الثناء عليه، لكن، الرجل أمامه امكنه أن يرى من خلال حركاته على الفور …
في الماضي كانت شخصيته صريحة، هذا سمح له أن يتقدم بشجاعة ودون خوف، لكن، وبسبب هذه التجربة العاطفية، بدأ يصبح خجولا متردداً في كل ما يفعله.
فقد أعجب حقا بتشانغ شوان.
فلكي يكون هذا الشخص امامه قادرا على أن يعرف كل ذلك فقط من خلال فن رمحته، أي نوع من العيون كان يملك؟
انطلق الرمح له مخلفاً، هالة قوية وراءه، قوة كبيرة انتشرت في الفصل بسبب الرمح، وهزت الغرفة بأكملها.
متى ظهر مثل هذا المعلم الرائع في الأكاديمية؟
“آه؟” ارتعد مو شياو. “معلم، هل يمكنك معرفة إنني مصاب بالإسهال من تنفيذي لفن الرمح فقط؟”
شعر وكأنه سيجن.
“آه؟” ارتعد مو شياو. “معلم، هل يمكنك معرفة إنني مصاب بالإسهال من تنفيذي لفن الرمح فقط؟”
في السابق، عندما زار المعلم رقم 1 في فن الرمح وانغ شاو ليطلب منه أن يقبله كطالب لديه، وانغ تشاو قال له أنه لم يستوعب بعد جوهر فن الرمح، لكنه لم يعرف السبب وراء ذلك، لكن، مع نظرة واحدة فقط، تمكن الرجل أمامه من معرفة أن قلبه مجروح وأن مهاراته ركدت بسبب الصدمة العاطفية من ذلك، هل يمكن أن تكون قدرة هذا المعلم على الملاحظة … أقوى من وانغ شاو؟
[ما هذا بحق الجحيم، هل هذا حقيقي؟
“هذا أمر طبيعي!” تشانغ شوان اشار بيده، مع نظرة خبير بادية على وجهه، “الرمح هو انعكاس لقلب الفرد، إذا كان قلب الشخص غير مستقر، فالمهارات التي سينفذها ستكون ضعيفة! على الرغم من أن مهاراتك في الرمح متماسكة، يمكن الإحساس كما لو انه هناك شيء ما يردعها، شيء لم تستطع فهمه، والتخلص منه، بإلقاء نظرة واحدة فقط، أستطيع أن أقول أنه تم رفضك من قبل فتاة! “
قفز تشانغ يانغ من مكانه قبل أن يحمر وجهه.
“هذا…”
في هذه اللحظة، لم يستطع الا ان يشعر بالأسف قليلا.
هذه المرة، ليس فقط وجه شانغ يانغ من اصابه الذهول، حتى مو شياو بجانبه فمه أصبح مفتوحا على اوسعه، يمكنك حتى حشو بيضة داخله .
فلكي يكون هذا الشخص امامه قادرا على أن يعرف كل ذلك فقط من خلال فن رمحته، أي نوع من العيون كان يملك؟
[ما هذا بحق الجحيم، هل هذا حقيقي؟
مع ذلك، فإن هذا لم يؤثر عليه كثيرا، مع الرمح في يده، قد تمكن من تنفيذ مهاراته بشكل جيد بحيث حتى المعلم وانغ شاو لم يتوقف عن الثناء عليه، لكن، الرجل أمامه امكنه أن يرى من خلال حركاته على الفور …
فقط من خلال النظر في مهارة واحدة من فن الرمح، يمكنك معرفة عواطف من نفذها، … هل لا تزال أعينك أعين انسان؟]
متجاهلا صدمتهما، نظر شانغ شوان إليهم بهدوء.
مو شياو و تشانغ يانغ حدقا في بعضهما البعض، ونظرات عدم التصديق تظهر في كل من عيونهم.
“أوه، أنا هو ذلك المعلم القمامة!”
“معلم، هل يمكنك مساعدتي و إلقاء نظرة علي كذلك؟”
كان قد أعجب كثيرا بفتاة ما و قد اعترف لها بحبه بحماس، لكن، كل ما تلقاه هو الإهانة من الطرف الآخر وشعر بالخزي أثر ذلك، كان قد أبقى هذا الحادث سراً بحيث حتى صديقه المقرب مو شياو لم يكن يعرف بالأمر، كيف عرف هذا المعلم إذن؟
بعد الصدمة، تقدم مو شياو إلى الأمام مع نظرة من الحماس على وجهه، بغض النظر عما إذا كان تشانغ شوان موافقا أم لا، سحب الرمح و يديه ترتجفان ثم بدأ في تنفيذ حركاته.
هوهوهوهوهوهو!
أجرى نفس الحركات مثل تشانغ يانغ، فقط هذه المرة كانت حركاته أقوى وأكثر مرونة.
بونغ!
من خلال النظر إلى مهاراته في فن الرمح، كان أفضل من تشانغ يانغ، لا عجب أن المعلم وانغ شاو قبل به و رفض تشانغ يانغ.
لم يستطع مقاومة الأمر ثم سأل، “معلم،ما دمت قد قبلت تشانغ يانغ كطالبك، هل لنا ان يكون لنا شرف معرفة اسمك …”
هوو!
عند سماع تلك الكلمات، شعر تشانغ يانغ بوهج في صدره، كان يشعر بالهيجان حتى أن وجهه تحول إلى اللون الأحمر، ارتعد جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه،
بعد عاصفة من الرياح مخلفا اياها الرمح، أطلق مو شياو الرمح ثم عدل وقفته .
“الطالب تشانغ يانغ على استعداد للاعتراف بك كمعلم!”
عندما انطلق الرمح، كان مثل شيطان من الجحيم لا مثيل له، عندما فاضت قوته، حتى الآلهة والأرواح لم تجرؤ على الاقتراب منه، بعد اطلاقه وقف بهدوء تماما مثل صنم.
“آه…”
مع حركة من يديه وقدميه، غير وقفته.
بعد رؤية الأرقام، اختفت الشكوك في قلب تشانغ يانغ، ركع على الأرض، في هذه اللحظة، كان مقتنعا حقا في قدرات المعلم أمامه.
على الرغم من أنه لا يمكن اعتباره قويا، كمقاتل في المستوى الأول في تدريب النفس ، يمكن اعتبار أنه سلك طريقا طويلا في فن الرمح.
بونغ!
“لديك خلل في المعدة، إذا لم أكن مخطئا، لقد عانيت من الإسهال اليوم! “
هذه المرة، ليس فقط وجه شانغ يانغ من اصابه الذهول، حتى مو شياو بجانبه فمه أصبح مفتوحا على اوسعه، يمكنك حتى حشو بيضة داخله .
تحولت نظرة شانغ شوان الهادئة نحوه.
شانغ يانغ صدم.
“آه؟” ارتعد مو شياو. “معلم، هل يمكنك معرفة إنني مصاب بالإسهال من تنفيذي لفن الرمح فقط؟”
تم الانتهاء من الإجراءات بسرعة .
تماما كما قال الطرف الآخر، معدته لم تكن على ما يرام اليوم، عانى بالفعل من الإسهال منذ الأمس، لكن اصبحت حاله اسوء اليوم و جسده أصبح ضعيفا.
بونغ!
مع ذلك، فإن هذا لم يؤثر عليه كثيرا، مع الرمح في يده، قد تمكن من تنفيذ مهاراته بشكل جيد بحيث حتى المعلم وانغ شاو لم يتوقف عن الثناء عليه، لكن، الرجل أمامه امكنه أن يرى من خلال حركاته على الفور …
مع حركة من يديه وقدميه، غير وقفته.
هل هذا حقيقي؟
مع ذلك، فإن هذا لم يؤثر عليه كثيرا، مع الرمح في يده، قد تمكن من تنفيذ مهاراته بشكل جيد بحيث حتى المعلم وانغ شاو لم يتوقف عن الثناء عليه، لكن، الرجل أمامه امكنه أن يرى من خلال حركاته على الفور …
أن تكون قادرا على معرفة انكسار القلب والإسهال فقط من ملاحظة تنفيذهم لفن الرمح ، من أي شيء قد صنعت عيناه؟
مع ذلك، ظهرت شكوك في ذهنه، كيف يمكن لمثل هذا المعلم المدهش في فن الرمح ان لا يكون معروفا؟
“أنت تريد مني أن أوجهك؟ إذا كان الامر كذلك، اعترف بي كمعلمك! “
متجاهلا صدمتهما، نظر شانغ شوان إليهم بهدوء.
متجاهلا صدمتهما، نظر شانغ شوان إليهم بهدوء.
“أنت…. أنت … هل يمكن أنك رأيت كل هذا فقط من خلال فن رمحي ؟ يمكنك القول أنني مجروح القلب؟ و يمكنك معرفة شخصيتي كذلك ؟ “
كونه قادراً على معرفة حالة كل منهم بكل بساطة، كلاهما كانا على وشك الجنون من الصدمة، ومع ذلك، فإنه كان هادئا كأن شيئا لم يحصل .
“سأقول لك عن ذلك في وقت لاحق!” هز تشانغ يانغ رأسه، ورفض أن يقول أكثر من ذلك، نظر إلى المعلم أمامه وقال: “معلم، هذا شأني الخاص، ليس لدي فكرة عن كيف أمكنك معرفة هذا، ولكن هذا لا ينبغي أن يكون له علاقة بتوجيهي في فن الرمح! “
الحقيقة أنه، عندما نفذ كل منهما مهاراتهم، قامت مكتبة مسار السماء تلقائياً بتجميع كتاب من العيوب عنهم، انكسار القلب، والإسهال بطبيعة الحال كانت في قائمة عيوبهما، كان على شانغ شوان فقط النظر و قراءة كلمات الكتابين بصوت عال، لم تكن هناك أي صعوبة في الأمر.
“بما أنك تلميذي الان، اسمح لي أن أقدم لك توجيهاً، إذا كنت تريد أن يتم احترامك في أي علاقة، يجب عليك أولا ان تكون قويا كفاية، بدون قوة، كيف يمكن للطرف الآخر أن يفكر فيك كمساو له؟ هكذا، فإن أول شيء عليك القيام به هو عدم الاكتئاب و فتح عقلك والتركيز على التدريب الخاص بك، يجب أن تدع الطرف الآخر يعرف كيف كان أحمقا عندما رفضك! يجب أن تستخدم قوتك لإثبات ذلك له … “في هذه المرحلة، تشانغ شوان استرجع ذكرى من حياته السابقة وابتسم بخفة،” النهر يعكس مجرى تدفقه كل ثلاثين عاماً، لا تتسلط على الشباب فقط لأنهم فقراء (مقولة صينية مش مفهومة عندنا كعرب )!”
“الطالب تشانغ يانغ على استعداد للاعتراف بك كمعلم!”
“هذا أمر طبيعي!” تشانغ شوان اشار بيده، مع نظرة خبير بادية على وجهه، “الرمح هو انعكاس لقلب الفرد، إذا كان قلب الشخص غير مستقر، فالمهارات التي سينفذها ستكون ضعيفة! على الرغم من أن مهاراتك في الرمح متماسكة، يمكن الإحساس كما لو انه هناك شيء ما يردعها، شيء لم تستطع فهمه، والتخلص منه، بإلقاء نظرة واحدة فقط، أستطيع أن أقول أنه تم رفضك من قبل فتاة! “
دون أي تردد، شانغ يانغ ركع على الارض على الفور .
في السابق، عندما وجهه وانغ شاو، قوته زادت بنسبة 30٪ فقط.
فقد أعجب حقا بتشانغ شوان.
شعر تشانغ يانغ و مو شياو بالصدمة. ————————
مع هذا النوع من الملاحظة، كيف يمكن لتوجيهاته أن تكون عادية؟
بواسطة :
رؤية كيف اعترف تشانغ يانغ به كمعلم عندما أشار إلى وجود خلل عنده حتى قبل أن يبدأ توجيهه، شانغ شوان أومأ رأسه راضيا، قذف برمز اليشم الذي يمثل هويته الجديدة إليه ثم قال: “اكمل الاجراءات !”
قفز تشانغ يانغ من مكانه قبل أن يحمر وجهه.
“نعم!” دون أي تأخير، تشانغ يانغ اسقط على الفور قطرة من الدم على رمز اليشم.
تماما كما قال الطرف الآخر، معدته لم تكن على ما يرام اليوم، عانى بالفعل من الإسهال منذ الأمس، لكن اصبحت حاله اسوء اليوم و جسده أصبح ضعيفا.
تم الانتهاء من الإجراءات بسرعة .
أن تكون قادرا على معرفة انكسار القلب والإسهال فقط من ملاحظة تنفيذهم لفن الرمح ، من أي شيء قد صنعت عيناه؟
“بما أنك تلميذي الان، اسمح لي أن أقدم لك توجيهاً، إذا كنت تريد أن يتم احترامك في أي علاقة، يجب عليك أولا ان تكون قويا كفاية، بدون قوة، كيف يمكن للطرف الآخر أن يفكر فيك كمساو له؟ هكذا، فإن أول شيء عليك القيام به هو عدم الاكتئاب و فتح عقلك والتركيز على التدريب الخاص بك، يجب أن تدع الطرف الآخر يعرف كيف كان أحمقا عندما رفضك! يجب أن تستخدم قوتك لإثبات ذلك له … “في هذه المرحلة، تشانغ شوان استرجع ذكرى من حياته السابقة وابتسم بخفة،” النهر يعكس مجرى تدفقه كل ثلاثين عاماً، لا تتسلط على الشباب فقط لأنهم فقراء (مقولة صينية مش مفهومة عندنا كعرب )!”
“معلم، هل يمكنك مساعدتي و إلقاء نظرة علي كذلك؟”
“لا تتسلط على الشباب فقط لأنهم فقراء؟”
“لديك خلل في المعدة، إذا لم أكن مخطئا، لقد عانيت من الإسهال اليوم! “
عند سماع تلك الكلمات، شعر تشانغ يانغ بوهج في صدره، كان يشعر بالهيجان حتى أن وجهه تحول إلى اللون الأحمر، ارتعد جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه،
في الماضي كانت شخصيته صريحة، هذا سمح له أن يتقدم بشجاعة ودون خوف، لكن، وبسبب هذه التجربة العاطفية، بدأ يصبح خجولا متردداً في كل ما يفعله.
كشخص ولد في هذا العالم، كيف يمكن لتشانغ يانغ سماع مثل تلك الكلمات من قبل!
في تلك اللحظة، يبدو أن إرادته قد لمعت.
في تلك اللحظة، يبدو أن إرادته قد لمعت.
[ما هذا بحق الجحيم، هل هذا حقيقي؟
المشاعر المكتئبة التي سببت له الحسرة لمعت بشكل مشرق كالألماس.
“حسنا!”
“حاول تنفيذ مهاراتك مرة أخرى!”
عند انهاءه لروتينه، أرسل ضربة أفقية نحو العمود الصخري.
بعد أن رأى شانغ شوان ان الفتى امامه قد تخطى تلك المشاعر أمره على الفور.
“آه…”
“حسنا!”
هوهوهوهوهوهو!
دون أن يقول أي شيء، مع الرمح في يديه، تغيرت تصرفات شانغ يانغ على الفور، كان مختلفا تماما عن ما كان سابقا.
بعد الصدمة، تقدم مو شياو إلى الأمام مع نظرة من الحماس على وجهه، بغض النظر عما إذا كان تشانغ شوان موافقا أم لا، سحب الرمح و يديه ترتجفان ثم بدأ في تنفيذ حركاته.
هوهوهوهوهوهو!
“نعم!” دون أي تأخير، تشانغ يانغ اسقط على الفور قطرة من الدم على رمز اليشم.
انطلق الرمح له مخلفاً، هالة قوية وراءه، قوة كبيرة انتشرت في الفصل بسبب الرمح، وهزت الغرفة بأكملها.
في الماضي كانت شخصيته صريحة، هذا سمح له أن يتقدم بشجاعة ودون خوف، لكن، وبسبب هذه التجربة العاطفية، بدأ يصبح خجولا متردداً في كل ما يفعله.
بونغ!
بعد أن رأى شانغ شوان ان الفتى امامه قد تخطى تلك المشاعر أمره على الفور.
عند انهاءه لروتينه، أرسل ضربة أفقية نحو العمود الصخري.
رؤية كيف اعترف تشانغ يانغ به كمعلم عندما أشار إلى وجود خلل عنده حتى قبل أن يبدأ توجيهه، شانغ شوان أومأ رأسه راضيا، قذف برمز اليشم الذي يمثل هويته الجديدة إليه ثم قال: “اكمل الاجراءات !”
صدر دوى صاخب وظهرت الأرقام على العمود.
صدر دوى صاخب وظهرت الأرقام على العمود.
235!
كان مذهولا تماما بهذا المعلم، لكن في هذه اللحظة، أدرك أنه لم يعرف اسمه حتى!
قوة رمحه أصبحت 235 كيلوغرام هذه المرة!
“أوه، أنا هو ذلك المعلم القمامة!”
في السابق، عندما استخدم قوته الكاملة، كانت 110 فقط، مع توجيه واحد فقط، قفزت قوته الى ضعفين!
هل هذا حقيقي؟
“شكرا للمعلم!”
“معلم، هل يمكنك مساعدتي و إلقاء نظرة علي كذلك؟”
بعد رؤية الأرقام، اختفت الشكوك في قلب تشانغ يانغ، ركع على الأرض، في هذه اللحظة، كان مقتنعا حقا في قدرات المعلم أمامه.
“لا يصدق!”
“لا يصدق!”
“رمحك يتميز بأنه حاسم وقوي، هذا تماما مثل شخصيتك، بغض النظر عن ما تفعله، كنت دائما تطلق الرمح مباشرة إلى الأمام دون التفكير في العواقب! كان ينبغي أن يكون هذا شيئا جيدا، ينبغي للمحاربين أن يكونوا كذلك ايضا، ان يمضوا قدما دون أن يسمحوا الأمور الطفيفة ان تشغل بالهم ! “تشانغ شوان نظر الى شانغ يانغ بهدوء، “ومع ذلك، فمن المؤسف أنه بعد تجربتك العاطفية، بدأ الخوف يعشعش في داخلك، انت تخشى الرفض و الإهانة! لهذا هناك تردد في الرمح الخاص بك، مع هذا التردد، قلت قوتك كثيرا! “
بالنظر إلى الأرقام على العمود الصخري، مو شياو أصبح يرتجف كاملا و تحول لونه للأحمر .
ترجمة: احمد علي
كان سعيدا بإيجاد معلم جيد لصديقه المقرب، مع ذلك، شعر بخيبة أمل في نفس الوقت.
فقد أعجب حقا بتشانغ شوان.
في السابق، عندما وجهه وانغ شاو، قوته زادت بنسبة 30٪ فقط.
عند انهاءه لروتينه، أرسل ضربة أفقية نحو العمود الصخري.
مع ذلك، فإن المعلم أمامه زاد قوة تشانغ يانغ أكثر من ضعفين!
لم تكن كلمات الطرف الآخر مخطئة، بدلا من ذلك، كانت صحيحة جدا، لم يكن هناك حتى خطأ واحد في ما قاله.
لو كان يعرف أن هذا المعلم المجهول كان مذهلا، لما ضيع جهده في البحث عن وانغ شاو ولكان قد اعترف به كمعلم على الفور .
شانغ شوان أومأ برأسه .
في هذه اللحظة، لم يستطع الا ان يشعر بالأسف قليلا.
على الرغم من أنه لا يمكن اعتباره قويا، كمقاتل في المستوى الأول في تدريب النفس ، يمكن اعتبار أنه سلك طريقا طويلا في فن الرمح.
مع ذلك، ظهرت شكوك في ذهنه، كيف يمكن لمثل هذا المعلم المدهش في فن الرمح ان لا يكون معروفا؟
في السابق، عندما استخدم قوته الكاملة، كانت 110 فقط، مع توجيه واحد فقط، قفزت قوته الى ضعفين!
لم يستطع مقاومة الأمر ثم سأل، “معلم،ما دمت قد قبلت تشانغ يانغ كطالبك، هل لنا ان يكون لنا شرف معرفة اسمك …”
انطلق الرمح له مخلفاً، هالة قوية وراءه، قوة كبيرة انتشرت في الفصل بسبب الرمح، وهزت الغرفة بأكملها.
بعد سماع كلماته، تشانغ يانغ نظر إليه كذلك.
ترجمة: احمد علي
كان مذهولا تماما بهذا المعلم، لكن في هذه اللحظة، أدرك أنه لم يعرف اسمه حتى!
بعد عاصفة من الرياح مخلفا اياها الرمح، أطلق مو شياو الرمح ثم عدل وقفته .
“أنا تشانغ شوان!” أجاب تشانغ شوان بهدوء.
تم الانتهاء من الإجراءات بسرعة .
“تشانغ شوان؟ هذا الاسم يبدو مألوفا … “
بعد رؤية الأرقام، اختفت الشكوك في قلب تشانغ يانغ، ركع على الأرض، في هذه اللحظة، كان مقتنعا حقا في قدرات المعلم أمامه.
بسماع هذا الاسم، مو شياو تأمل لحظة، ضاقت عيناه بعد أنه تذكر شيئا ما، عض شفتيه ثم سأل: “يبدو انني أتذكر … المعلم القمامة الذي سجل علامة الصفر في اختبار تأهيل المعلمين يسمى أيضا تشانغ شوان، يبدو أن لكما نفس الاسم! “
“لديك خلل في المعدة، إذا لم أكن مخطئا، لقد عانيت من الإسهال اليوم! “
“أوه، أنا هو ذلك المعلم القمامة!”
“هذا…”
شانغ شوان أومأ برأسه .
[ما هذا بحق الجحيم، هل هذا حقيقي؟
“آه…”
فلكي يكون هذا الشخص امامه قادرا على أن يعرف كل ذلك فقط من خلال فن رمحته، أي نوع من العيون كان يملك؟
شعر تشانغ يانغ و مو شياو بالصدمة.
————————
KingAhmed
ترجمة: احمد علي
صدر دوى صاخب وظهرت الأرقام على العمود.
تدقيق: Archer
في السابق، عندما زار المعلم رقم 1 في فن الرمح وانغ شاو ليطلب منه أن يقبله كطالب لديه، وانغ تشاو قال له أنه لم يستوعب بعد جوهر فن الرمح، لكنه لم يعرف السبب وراء ذلك، لكن، مع نظرة واحدة فقط، تمكن الرجل أمامه من معرفة أن قلبه مجروح وأن مهاراته ركدت بسبب الصدمة العاطفية من ذلك، هل يمكن أن تكون قدرة هذا المعلم على الملاحظة … أقوى من وانغ شاو؟
بواسطة :
في الماضي كانت شخصيته صريحة، هذا سمح له أن يتقدم بشجاعة ودون خوف، لكن، وبسبب هذه التجربة العاطفية، بدأ يصبح خجولا متردداً في كل ما يفعله.
المشاعر المكتئبة التي سببت له الحسرة لمعت بشكل مشرق كالألماس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
