فلولا مكتبة مسار السماء، و بمعرفة كيف كان المضيف السابق، كان من المدهش حقا كيف أنه لم يحصل على درجة سالبة في الامتحان، علامة صفر كانت بالفعل درجة عالية بالنسبة له!
ابتسم المدرسون الآخرون في فرع شئون الطلاب.
كان هناك العديد من الشائعات حول ذلك المعلم عديم الفائدة، قبل أن يأتوا إلى الأكاديمية، سمعوا الكثير عنه حتى تصلبت اذانهم.
في البداية، كان يعتقد أن هذا اليوم سيكون كسابقه، و انه لن يكون قادرا على ضم طالب واحد تحته، لم يكن يتوقع أن يتمكن من تجنيد أربعة منهم!
يقولون إنه عديم الجدوى، وأنه يعطي توجيهات مضللة للتلاميذ!
“استخدمتها كلها؟” تفاجأ تشيان بياو للحظة قبل ان ينفجر ضاحكا. “هاها، الجميع، تعالوا والقوا نظرة، هذا المعلم الاخير في الترتيب اتى هنا للتباهي أنه قد استعمل كل رموز هويته! هاها، هذه هي أطرف نكتة سمعتها في العالم كله … “
يقولون إنه لا يعرف كيفية التدريب، ولا حتى فنون القتال …
……
جميع أنواع التهم والقذف كانت موجهة نحوه!
“هل يمكن للمعلم الذي سجل صفرا في امتحان تأهيل المعلمين أن يحصل على طالب واحد حتى؟ أليس حالما! “
وطالما كان شخص ما طالبا، كان من الأفضل له البقاء بعيدا عنه قدر الإمكان، وأن لا يعبث معه، خلاف ذلك تخريب تدريبه اقل شئ في متناول يد هذا المعلم، والأسوأ من ذلك، أنه يمكن أن يموت بين يديه حتى !
“من قد يخاف منك ! لتتفاخر أمامنا على الرغم من تسجيلك للصفر، هل تبحث عن الموت! “
عندما جاء الأخوان إلى الأكاديمية للبحث عن معلم، سمعوا عن هذه الشائعات، لذا كانوا حذرين بأن لا يلتقوا به، لم يكونوا ليفكروا حتى في أحلامهم ان الخبير الذي أدهشهم منذ قليل هو المعلم القمامة الأسطوري!
أمال تشانغ شوان نظراته للاعلى قليلا و الحزن والأسف ينعكسان في عينيه، كما لو انه ليس له القدرة على فهم هذا العالم.
“معلم، طالما انت بهذا المستوى من الخبرة، لماذا قد …”
“حسنا!”
تشانغ يانغ لم يستطع مقاومة رغبته في السؤال .
عند سماع صراخ تشيان بياو، جاء عدد قليل من المعلمين من فرع خدمات شئون الطلاب، يرمقون تشانغ شوان بنظرات ازدراء.
وعلى الرغم من أنهما قد التقيا منذ لحظات، فإنه قد اقتنع ان المعلم امامه لديه قدرات لا تقدر بثمن، كل حركة منه كانت انيقة، كيف يمكن أن يكون هو ذلك المعلم القمامة؟
كان هذا صعبا كأن خنزيرا يحاول تسلق شجرة.
“هناك العديد من الناس في العالم الذين يكنون الحسد لكل من هو موهوب، هذا النوع من الأمور لا يعني لي شيئا على الإطلاق! “
———————– ترجمة: احمد علي
أمال تشانغ شوان نظراته للاعلى قليلا و الحزن والأسف ينعكسان في عينيه، كما لو انه ليس له القدرة على فهم هذا العالم.
“تشيان بياو !” ظهر الاسم من أعماق ذكرياته.
كانت المشاعر الظاهرة على وجهه حزينة، ولكن في قلبه، قد كان يشعر بالعكس تماما.
هذا الشخص امامه يزن على الأقل ما بين 300 إلى 400 كيلوغرام، عند رؤيته من بعيد يظهر كأنه كرة من اللحم.
فلولا مكتبة مسار السماء، و بمعرفة كيف كان المضيف السابق، كان من المدهش حقا كيف أنه لم يحصل على درجة سالبة في الامتحان، علامة صفر كانت بالفعل درجة عالية بالنسبة له!
وعلى الرغم من أنهما قد التقيا منذ لحظات، فإنه قد اقتنع ان المعلم امامه لديه قدرات لا تقدر بثمن، كل حركة منه كانت انيقة، كيف يمكن أن يكون هو ذلك المعلم القمامة؟
“أنا على استعداد لتطهير سمعة هذا المعلم من كل هذه الشائعات!”
“استخدمتها كلها؟” تفاجأ تشيان بياو للحظة قبل ان ينفجر ضاحكا. “هاها، الجميع، تعالوا والقوا نظرة، هذا المعلم الاخير في الترتيب اتى هنا للتباهي أنه قد استعمل كل رموز هويته! هاها، هذه هي أطرف نكتة سمعتها في العالم كله … “
رؤية المعلم مكتئبا، وغير قادر على فهم هذا العالم، تأثرت مشاعر تشانغ يانغ، ولم يستطع ان يفعل شئ الا ان يدعمه.
“لا بأس، سمعتي لا تهم، طالما ستتدرب بجد، سأكون راضياً، خذ رمز الهوية و اذهب للمطالبة بفراشك، وتعال إلى الفصل في الموعد المحدد، تأكد من أن لا تتأخر غدا! “
……
بعد تمثيل تشانغ شوان كخبير، يبدو أنه قد استولى تماماً على قلب الطالب .
أومأ تشانغ يانغ رأسه.
“تشيان بياو، من ما أنت خائف؟ ليس و كأنك لا تعرف مستواه! “
“حسنا!”
“أربعة طلاب!”
تشانغ يانغ سحب مو شياو، الذي كان واقفا بجانبه، ثم خرجا.
بعد تأثره بالحصول على اربعة طلاب، تشانغ شوان أدرك أنه لم يبقى لديه رموز هوية.
“أربعة طلاب!”
“هناك العديد من الناس في العالم الذين يكنون الحسد لكل من هو موهوب، هذا النوع من الأمور لا يعني لي شيئا على الإطلاق! “
رؤية الاثنان قد ذهبا، أومضت عيون تشانغ شوان بحماس.
“أنا على استعداد لتطهير سمعة هذا المعلم من كل هذه الشائعات!”
السيدة وانغ ينغ، الطالب الذي حصل عليه من الرهان ليو يانغ، والمتغطرسة تشاو يا، وعبقري الرمح تشانغ يانغ.
“اه؟ قلت انني اتفاخر؟ حسنا، لماذا لا نتراهن على ذلك؟ “تشانغ شوان لم يغضب، بدلا من ذلك، ابتسم.
في البداية، كان يعتقد أن هذا اليوم سيكون كسابقه، و انه لن يكون قادرا على ضم طالب واحد تحته، لم يكن يتوقع أن يتمكن من تجنيد أربعة منهم!
تشانغ يانغ سحب مو شياو، الذي كان واقفا بجانبه، ثم خرجا.
“بدون رموز الهوية، حتى لو أتى طلاب جدد، لن اكون قادراً على قبولهم، يجب ان استغل وقت الفراغ هذا و اذهب للحصول على المزيد! “
“هيه!” تشانغ شوان لم ينزعج من إهاناته على الإطلاق. ابتسم قليلا واكمل، “الشيء الذي أود أن أراهن به ليس كنز أو شيء من هذا القبيل،بل …وجهي! إذا خسرت انت، سوف أصفعك ثلاث مرات أمام الجميع! إذا خسرت انا، سوف اسمح لك بأن تصفعني 3 صفعات! هل تجرؤ على الرهان معي؟ “
بعد تأثره بالحصول على اربعة طلاب، تشانغ شوان أدرك أنه لم يبقى لديه رموز هوية.
عندما جاء الأخوان إلى الأكاديمية للبحث عن معلم، سمعوا عن هذه الشائعات، لذا كانوا حذرين بأن لا يلتقوا به، لم يكونوا ليفكروا حتى في أحلامهم ان الخبير الذي أدهشهم منذ قليل هو المعلم القمامة الأسطوري!
هذه الرموز تعطى من طرف الاكاديمية، لكن بسبب سمعته السيئة، اعطاه المعلم المسؤول عن توزيع الرموز أربعة فقط، حتى أنه لم يعتقد أن شانغ شوان سيكون قادرا على استخدام اربعتهم إذا لم يحصل على رموز اخرى، حتى لو كان أتاه طلاب جدد في المستقبل، فإنه لن يكون قادرا على تسجيلهم!
وطالما كان شخص ما طالبا، كان من الأفضل له البقاء بعيدا عنه قدر الإمكان، وأن لا يعبث معه، خلاف ذلك تخريب تدريبه اقل شئ في متناول يد هذا المعلم، والأسوأ من ذلك، أنه يمكن أن يموت بين يديه حتى !
هذا الرمز يحتوي على معلومات المعلم، وبمجرد أن يطالب التلميذ بملكية الرمز من خلال إسقاط قطرة من الدم عليه، كان يعني هذا أنه قد اعترف بالمعلم كمرشد له، من ناحية أخرى، إذا كان يرغب في الانسحاب من صفه، يجب على المعلم فقط إسقاط قطرة من دمه عليه، وسيتم مسح معلومات الطالب.
“معلم، طالما انت بهذا المستوى من الخبرة، لماذا قد …”
وقف، ثم خرج من الفصل الدراسي.
عندما جاء الأخوان إلى الأكاديمية للبحث عن معلم، سمعوا عن هذه الشائعات، لذا كانوا حذرين بأن لا يلتقوا به، لم يكونوا ليفكروا حتى في أحلامهم ان الخبير الذي أدهشهم منذ قليل هو المعلم القمامة الأسطوري!
كانت اشعة الشمس في الخارج مشرقة وموجة من الحرارة قد اخترقت من خلال ظلال الاشجار الشاهقة، مما تسبب للناس هناك بالعرق الشديد.
في السابق، أعطى تشانغ شوان أربعة رموز هوية في إطار فرضية أنه لن يستعملها كلها .
كان الطلاب الجدد، والطلاب الأكبر سنا يسيرون على أرصفة الأكاديمية، و يمكن رؤية الإثارة على وجوههم.
رفع تشانغ شوان رأسه ورأى وجهاً سميناً مليئاً بالدهون.
دخولهم إلى بيئة جديدة واعترافهم بمعلم، كان المستجدون يشعرون بسعادة غامرة، ومن ناحية أخرى، عند التفكير في وصول الطلاب الجدد ليتسلوا بهم، كانت وجوه الطلاب الأكبر سناً مليئة بالابتسامات كذلك.
أمال تشانغ شوان نظراته للاعلى قليلا و الحزن والأسف ينعكسان في عينيه، كما لو انه ليس له القدرة على فهم هذا العالم.
أثناء المشي على طول الرصيف، ظهرت بناية كبيرة أمام شانغ شوان، كان هناك ثلاث كلمات عملاقة معلقة على لوحة في وسط المبنى “مبنى شئون الطلاب”! “
يمكن الحصول على رموز الهوية من هذه البناية.
“يووو، من ؟ أليس هذا معلمنا النجم؟ بالنسبة لك لكي لا تكون قادرا على تجنيد الطلاب في فصلك الدراسي و تزورني، ماذا تريد؟ أوه، اسمح لي أن أخمن، أيمكن أنك لم تستخدم أي من رموز الهوية، لذلك عدت هنا لتعيدهن! “
“لماذا ا؟ هل تجد حكة في وجهك وتريد منا أن نصفعك بضع مرات أخرى؟ رهان، أنا ساشارك! “أعلن المعلم ببطء.
مباشرةً بعد دخوله، سمع صوتا ساخرا في الأنحاء.
“أنا على استعداد لتطهير سمعة هذا المعلم من كل هذه الشائعات!”
رفع تشانغ شوان رأسه ورأى وجهاً سميناً مليئاً بالدهون.
“هل تجرؤ أم لا؟” ابتسم تشانغ شوان.
هذا الشخص امامه يزن على الأقل ما بين 300 إلى 400 كيلوغرام، عند رؤيته من بعيد يظهر كأنه كرة من اللحم.
9 – رهان ضارى
“تشيان بياو !” ظهر الاسم من أعماق ذكرياته.
“معلم، طالما انت بهذا المستوى من الخبرة، لماذا قد …”
كان تشيان بياو واحدا من المعلمين المسؤولين عن شئون الطلاب، كان رجل حقود جدا و يحب دائما أن يستفز الآخرين، بما انه معلم من أدنى مستوى، كان راتب تشانغ شوان قليلا والموارد التي يمكن أن يحصل عليها كانت دائما الحد الأدنى، لهذا، لم يحترمه أبدا.
“ارمه خارجاً، فعلى أي حال، سيتم طرده بعد أن ينقضي اليوم … “
بسبب هذا الأمر هو يقوم باستفزازه، في اللحظة التي يلتقون فيها، يغرقه بجميع أنواع السخرية والشتائم .
“بدون رموز الهوية، حتى لو أتى طلاب جدد، لن اكون قادراً على قبولهم، يجب ان استغل وقت الفراغ هذا و اذهب للحصول على المزيد! “
في السابق، أعطى تشانغ شوان أربعة رموز هوية في إطار فرضية أنه لن يستعملها كلها .
هذا الشخص امامه يزن على الأقل ما بين 300 إلى 400 كيلوغرام، عند رؤيته من بعيد يظهر كأنه كرة من اللحم.
“لقد انتهيت من استخدام رموز الهوية الخاصة بي، وأود أن أحصل على المزيد! ” تحدث تشانغ شوان بهدوء و لم يزعج نفسه برد السخرية.
يقولون إنه لا يعرف كيفية التدريب، ولا حتى فنون القتال …
“استخدمتها كلها؟” تفاجأ تشيان بياو للحظة قبل ان ينفجر ضاحكا. “هاها، الجميع، تعالوا والقوا نظرة، هذا المعلم الاخير في الترتيب اتى هنا للتباهي أنه قد استعمل كل رموز هويته! هاها، هذه هي أطرف نكتة سمعتها في العالم كله … “
الثلاثة الذين كانوا ينتقصونه قبل لحظات، لم يمانعوا في ان ينضموا للرهان بما أن أحدهم وافق عليه بالفعل.
” أذكر أني رأيتك تعطيه أربعة رموز هوية في ذلك الوقت! أنهاها؟ هو؟ يالها من مزحة!”
“رهان؟ حسنا، طالما انك تريد ان تخسر، سوف احقق رغبتك، فقط، بالنظر إلى مدى فقرك، أشك في أن هناك أي شيء يمكن أن تقدمه في هذا الرهان! “لم يكن تشيان بياو يتوقع أن هذا الشخص الذي كان ينظر للأسفل دائما سوف يتحداه للمراهنة معه. رد تشانغ شوان علية في ازدراء”ليس من شأنك ما إذا كنت فقيرا أم لا، بما أني اقترحت الرهان، بطبيعة الحال، لدي شيء للمراهنة عليه!” رد تشانغ شوان.
“المعلم قبل الأخير في ترتيب، صن يان حصل على طالب واحد فقط، لكن هذا الشخص الذي سجل صفر في امتحان التأهيل أيمكن ان يحصل على طالب واحد حتى؟ بماذا تحاول التباهي؟ “
الفصل التاسع : رهان كان هناك العديد من الشائعات حول ذلك المعلم عديم الفائدة، قبل أن يأتوا إلى الأكاديمية، سمعوا الكثير عنه حتى تصلبت اذانهم.
“ارمه خارجاً، فعلى أي حال، سيتم طرده بعد أن ينقضي اليوم … “
“أنا على استعداد لتطهير سمعة هذا المعلم من كل هذه الشائعات!”
……
“معلم، طالما انت بهذا المستوى من الخبرة، لماذا قد …”
عند سماع صراخ تشيان بياو، جاء عدد قليل من المعلمين من فرع خدمات شئون الطلاب، يرمقون تشانغ شوان بنظرات ازدراء.
مباشرةً بعد دخوله، سمع صوتا ساخرا في الأنحاء.
[بالنسبة لمعلم في أسفل الترتيب، وحاصل على صفر في اختبار تأهيل المعلمين، ما الذي تحاول التفاخر به بحق الجحيم؟
دخولهم إلى بيئة جديدة واعترافهم بمعلم، كان المستجدون يشعرون بسعادة غامرة، ومن ناحية أخرى، عند التفكير في وصول الطلاب الجدد ليتسلوا بهم، كانت وجوه الطلاب الأكبر سناً مليئة بالابتسامات كذلك.
سيقوم الطلاب بالهروب لحظة سماع اسمك، بالنسبة لهم أن يعترفوا بك … أي نوع من النكات هذه؟]
مباشرةً بعد دخوله، سمع صوتا ساخرا في الأنحاء.
“اه؟ قلت انني اتفاخر؟ حسنا، لماذا لا نتراهن على ذلك؟ “تشانغ شوان لم يغضب، بدلا من ذلك، ابتسم.
“رهان؟ حسنا، طالما انك تريد ان تخسر، سوف احقق رغبتك، فقط، بالنظر إلى مدى فقرك، أشك في أن هناك أي شيء يمكن أن تقدمه في هذا الرهان! “لم يكن تشيان بياو يتوقع أن هذا الشخص الذي كان ينظر للأسفل دائما سوف يتحداه للمراهنة معه. رد تشانغ شوان علية في ازدراء”ليس من شأنك ما إذا كنت فقيرا أم لا، بما أني اقترحت الرهان، بطبيعة الحال، لدي شيء للمراهنة عليه!” رد تشانغ شوان.
“رهان؟ حسنا، طالما انك تريد ان تخسر، سوف احقق رغبتك، فقط، بالنظر إلى مدى فقرك، أشك في أن هناك أي شيء يمكن أن تقدمه في هذا الرهان! “لم يكن تشيان بياو يتوقع أن هذا الشخص الذي كان ينظر للأسفل دائما سوف يتحداه للمراهنة معه.
رد تشانغ شوان علية في ازدراء”ليس من شأنك ما إذا كنت فقيرا أم لا، بما أني اقترحت الرهان، بطبيعة الحال، لدي شيء للمراهنة عليه!” رد تشانغ شوان.
KingAhmed
“اه؟ لديك ما تراهن به؟ بالنظر إلى خلفيتك، فإن الأشياء التي ستراهن بها مجرد بعض المعادن الفاسدة أو أشياء من هذا القبيل، هل تعتقد أن هذا الجد، أنا، سوف اتراهن معك؟ لا أستطيع تحمل خسارة سمعتي بالرهان معك! “قال تشيان بياو مدعيا.
رؤية المعلم مكتئبا، وغير قادر على فهم هذا العالم، تأثرت مشاعر تشانغ يانغ، ولم يستطع ان يفعل شئ الا ان يدعمه. “لا بأس، سمعتي لا تهم، طالما ستتدرب بجد، سأكون راضياً، خذ رمز الهوية و اذهب للمطالبة بفراشك، وتعال إلى الفصل في الموعد المحدد، تأكد من أن لا تتأخر غدا! “
كان تشانغ شوان المعلم الأدنى مستوى بين المعلمين في الأكاديمية بأكملها، ناهيك عن أنه الاخير، ولم يتمكن سابقا من الحصول على اي طالب، لم يحصل حتى على علاوات أو نحو ذلك، إذا كان يجب الاشارة إلى أفقر معلم في الأكاديمية بأكملها، سيكون هو بالتأكيد .
“هيه!” تشانغ شوان لم ينزعج من إهاناته على الإطلاق. ابتسم قليلا واكمل، “الشيء الذي أود أن أراهن به ليس كنز أو شيء من هذا القبيل،بل …وجهي! إذا خسرت انت، سوف أصفعك ثلاث مرات أمام الجميع! إذا خسرت انا، سوف اسمح لك بأن تصفعني 3 صفعات! هل تجرؤ على الرهان معي؟ “
عاش معدما حتى في أساسيات حياته اليومية، ناهيك عن موارد التدريب!
رؤية المعلم مكتئبا، وغير قادر على فهم هذا العالم، تأثرت مشاعر تشانغ يانغ، ولم يستطع ان يفعل شئ الا ان يدعمه. “لا بأس، سمعتي لا تهم، طالما ستتدرب بجد، سأكون راضياً، خذ رمز الهوية و اذهب للمطالبة بفراشك، وتعال إلى الفصل في الموعد المحدد، تأكد من أن لا تتأخر غدا! “
“هيه!” تشانغ شوان لم ينزعج من إهاناته على الإطلاق. ابتسم قليلا واكمل، “الشيء الذي أود أن أراهن به ليس كنز أو شيء من هذا القبيل،بل …وجهي! إذا خسرت انت، سوف أصفعك ثلاث مرات أمام الجميع! إذا خسرت انا، سوف اسمح لك بأن تصفعني 3 صفعات! هل تجرؤ على الرهان معي؟ “
“تشيان بياو !” ظهر الاسم من أعماق ذكرياته.
“الصفع في الوجه؟”
“ارمه خارجاً، فعلى أي حال، سيتم طرده بعد أن ينقضي اليوم … “
لم يكن يتوقع أن يراهن الطرف الآخر على ذلك، شيان بياو لم يستطع الا أن يتردد قليلا.
” أذكر أني رأيتك تعطيه أربعة رموز هوية في ذلك الوقت! أنهاها؟ هو؟ يالها من مزحة!”
أن يتم صفعه من أسوأ معلم في الأكاديمية، إذا خسر، سيكون محرجا جدا حتى انه سيتمنى الموت.
“حسنا!”
“هل تجرؤ أم لا؟” ابتسم تشانغ شوان.
أثناء المشي على طول الرصيف، ظهرت بناية كبيرة أمام شانغ شوان، كان هناك ثلاث كلمات عملاقة معلقة على لوحة في وسط المبنى “مبنى شئون الطلاب”! “ يمكن الحصول على رموز الهوية من هذه البناية. “يووو، من ؟ أليس هذا معلمنا النجم؟ بالنسبة لك لكي لا تكون قادرا على تجنيد الطلاب في فصلك الدراسي و تزورني، ماذا تريد؟ أوه، اسمح لي أن أخمن، أيمكن أنك لم تستخدم أي من رموز الهوية، لذلك عدت هنا لتعيدهن! “
“تشيان بياو، من ما أنت خائف؟ ليس و كأنك لا تعرف مستواه! “
“هل يمكن للمعلم الذي سجل صفرا في امتحان تأهيل المعلمين أن يحصل على طالب واحد حتى؟ أليس حالما! “
لم يعتقد أي منهم أن تشانغ شوان سيكون قادرا على تجنيد أي طالب.
“هو يحاول اخافتك فقط، لو كان قادرا على تسجيلهم تحته، إذاً ألن اكون قادرا انذاك ان احصل على بضع مئات من الطلاب تحتي الان؟ حتى لو كان طلاب هذا العام عميان، فإنهم لن يصلوا لهذا الحد! “
“استخدمتها كلها؟” تفاجأ تشيان بياو للحظة قبل ان ينفجر ضاحكا. “هاها، الجميع، تعالوا والقوا نظرة، هذا المعلم الاخير في الترتيب اتى هنا للتباهي أنه قد استعمل كل رموز هويته! هاها، هذه هي أطرف نكتة سمعتها في العالم كله … “
……
في البداية، كان يعتقد أن هذا اليوم سيكون كسابقه، و انه لن يكون قادرا على ضم طالب واحد تحته، لم يكن يتوقع أن يتمكن من تجنيد أربعة منهم!
ابتسم المدرسون الآخرون في فرع شئون الطلاب.
KingAhmed
لم يعتقد أي منهم أن تشانغ شوان سيكون قادرا على تجنيد أي طالب.
” أذكر أني رأيتك تعطيه أربعة رموز هوية في ذلك الوقت! أنهاها؟ هو؟ يالها من مزحة!”
كان هذا صعبا كأن خنزيرا يحاول تسلق شجرة.
لم يكن يتوقع أن يراهن الطرف الآخر على ذلك، شيان بياو لم يستطع الا أن يتردد قليلا.
“حسنا، أنا أوافق!” بشعوره ان كلمات الجميع منطقية، أومأ رأسه موافقاً.
“الصفع في الوجه؟”
“بما أن البقية منكم يهتفون بسعادة، هل ترغبون جميعا في دخول هذا الرهان جنبا إلى جنب ضدي؟ بنفس الشروط مثله؟ “
في ظنهم، كان تشانغ شوان سيخسر الرهان بالتأكيد، اليوم، بالتأكيد سيتم صفعه!
رؤيته قد وافق، تشانغ شوان ألقى نظراته نحو المعلمين الثلاثة الآخرين من فرع شئون الطلاب.
في السابق، أعطى تشانغ شوان أربعة رموز هوية في إطار فرضية أنه لن يستعملها كلها .
الثلاثة الذين كانوا ينتقصونه قبل لحظات، لم يمانعوا في ان ينضموا للرهان بما أن أحدهم وافق عليه بالفعل.
“أربعة طلاب!”
“لماذا ا؟ هل تجد حكة في وجهك وتريد منا أن نصفعك بضع مرات أخرى؟ رهان، أنا ساشارك! “أعلن المعلم ببطء.
هذا الرمز يحتوي على معلومات المعلم، وبمجرد أن يطالب التلميذ بملكية الرمز من خلال إسقاط قطرة من الدم عليه، كان يعني هذا أنه قد اعترف بالمعلم كمرشد له، من ناحية أخرى، إذا كان يرغب في الانسحاب من صفه، يجب على المعلم فقط إسقاط قطرة من دمه عليه، وسيتم مسح معلومات الطالب.
“أنا أيضا سأشارك!”
أثناء المشي على طول الرصيف، ظهرت بناية كبيرة أمام شانغ شوان، كان هناك ثلاث كلمات عملاقة معلقة على لوحة في وسط المبنى “مبنى شئون الطلاب”! “ يمكن الحصول على رموز الهوية من هذه البناية. “يووو، من ؟ أليس هذا معلمنا النجم؟ بالنسبة لك لكي لا تكون قادرا على تجنيد الطلاب في فصلك الدراسي و تزورني، ماذا تريد؟ أوه، اسمح لي أن أخمن، أيمكن أنك لم تستخدم أي من رموز الهوية، لذلك عدت هنا لتعيدهن! “
“من قد يخاف منك ! لتتفاخر أمامنا على الرغم من تسجيلك للصفر، هل تبحث عن الموت! “
تدقيق: Archer
اومأ ثلاثتهم وهم يبتسمون.
كان هذا صعبا كأن خنزيرا يحاول تسلق شجرة.
في ظنهم، كان تشانغ شوان سيخسر الرهان بالتأكيد، اليوم، بالتأكيد سيتم صفعه!
بعد تأثره بالحصول على اربعة طلاب، تشانغ شوان أدرك أنه لم يبقى لديه رموز هوية.
———————–
ترجمة: احمد علي
كانت المشاعر الظاهرة على وجهه حزينة، ولكن في قلبه، قد كان يشعر بالعكس تماما.
تدقيق: Archer
عاش معدما حتى في أساسيات حياته اليومية، ناهيك عن موارد التدريب!
بواسطة :
كان تشيان بياو واحدا من المعلمين المسؤولين عن شئون الطلاب، كان رجل حقود جدا و يحب دائما أن يستفز الآخرين، بما انه معلم من أدنى مستوى، كان راتب تشانغ شوان قليلا والموارد التي يمكن أن يحصل عليها كانت دائما الحد الأدنى، لهذا، لم يحترمه أبدا.
كان هذا صعبا كأن خنزيرا يحاول تسلق شجرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
