نظرت إلى وجهه ، تشاو يا تفاجأت. “العم ياو ، أنت … ماذا حدث؟”
“ليس سيئا!” هز تشانغ شوان رأسه في الموافقة.
في الوقت نفسه ، قام بنحت الخصائص الرئيسية للمهاجم في ذهنه. أولاً ، كان الشخص الذي قام بضربه التقى مع تشانغ شوان في وقت سابق من اليوم وكان غاضباً من كلامه أو أفعاله وثانيا ، ينبغي أن تكون العلاقة بينه وبين تشانغ شوان منافسة في الحب، كانت المرأة التي كانا يتابعانها تحمل اسم “باى” باسمها.
بعد أن خفض رأسه لإلقاء نظرة، سقط قناع ياو هان بالفعل في خضم الاعتداء، وكان وجهه مشوهًا من أخذ ضرباته، على الأرجح، حتى والدته لن تكون قادرة على التعرف عليه في حالته الراهنة.
ارتدت ملابسها وغادرت الغرفة بسرعة.
الآن بعد أن الغضب لم يعد يثقل عقله، أدرك تشانغ شوان على الفور وضعه الحالي. “هذا الشخص هو خادم لورد مدينة بايو ، وكذلك عم تلميذتي، لا يزال الأمر مقبولا بالنسبة لي أن ألقنه درسًا، لكن لا يجب أن أقتله بأي وسيلة. “
“…”
بغض النظر عن هذا، كان هذا الزميل لا يزال عم تشاو يا ، إذا كان تشانغ شوان يقتله حقاً، أليس من شأن التلميذة التي اعترفت به أن تضيع؟
على أي حال، كان هذا الزميل حفيد الكبير تشانغ شن، إذا كان تشانغ شوان يدفع اللوم إليه، لن يجرؤ ياو هان على الانتقام حتى لو أراد ذلك!
سيكون هناك بالتأكيد احتمال صفر للمصالحة إذا حدث ذلك!
نظرت إلى وجهه ، تشاو يا تفاجأت. “العم ياو ، أنت … ماذا حدث؟”
بالإضافة إلى ذلك، اشتهرت مدينة بايو كثالث أكبر مدينة في مملكة تيان شوان، لتكون قادرة على أن تصبح سيد لمثل هذه المدينة يجب أن يكون والد تشاو يا قوي نوعا ما وله تأثير كبير، إذا قتل خادمه واختار متابعة هذه المسألة، فقد يكون من الممكن له التحقيق بنفسه،إذا كان الأمر كذلك، فسيكون في ورطة كبيرة.
والثالث الذي وصل إليه هو الشباب المتخصص في طريقة الرمح ، تشانغ يانغ!
كونه قادمًا جديدًا في هذا العالم، كان عليه أن ينشئ موطئ قدم راسخ له حتى يقف عليه، لذا كان من الأفضل له أن يظل منخفضًا.
يوم أمس، ادعى أسوأ أستاذ في الأكاديمية أنه قادر على حل مشكلتها، بعد عودتها إلى غرفتها ، شعرت بالضياع والقلق ، مما جعلها تتدحرج على فراشها ، ولا تنام إلا بعد وقت طويل.
“لا يجب أن أسمح له بالشك بي!”
كان هذا الزميل من النوع الذي سيذهب بعيدا عندما تعطيه بعض الفسحة.
الفكر تومض من خلال عقله.
جلس تشانغ شوان على سريره في غرفة نومه.
منذ لا يمكن قتل ياو هان، يجب أن يتركه تشانغ شوان ليذهب حياً، أن يتم ضربه في خضم اعتداء ضد تشانغ شوان، سيكون تشانغ شوان بالتأكيد أول شخص يشك به!
بعد سماع اعتراف تشانغ شوان، ظهرت ابتسامة عريضة على وجه السمين .
“صحيح، لدي كبش فداء مثالي لهذا، إذا لم يأتِ للبحث عن مشكلة اليوم، لما كنت أفكر فيه … “
وباعتبارها ابنة لورد مدينة بايو واحدة من أفضل عشرة طلاب في امتحانات القبول، تم منحها إقامة شخصية، على عكس المهجع المشترك للطلاب الآخرين، كان هناك العديد من الغرف في الإقامة وبقي الخادم، العم ياو ، في إحدى الغرف ليس بعيداً جداً عن غرفتها.
اندلع شخص من خلال عقل تشانغ شوان.
في الوقت نفسه ، قام بنحت الخصائص الرئيسية للمهاجم في ذهنه. أولاً ، كان الشخص الذي قام بضربه التقى مع تشانغ شوان في وقت سابق من اليوم وكان غاضباً من كلامه أو أفعاله وثانيا ، ينبغي أن تكون العلاقة بينه وبين تشانغ شوان منافسة في الحب، كانت المرأة التي كانا يتابعانها تحمل اسم “باى” باسمها.
كان هذا الشخص هو الرجل الذي كان بجانب شين باى رو في وقت سابق اليوم ، الشخص الذي ظل يسخر منه ، تشانغ بى.
“مفتاح البقاء في هذا العالم … السلطة!”
على أي حال، كان هذا الزميل حفيد الكبير تشانغ شن، إذا كان تشانغ شوان يدفع اللوم إليه، لن يجرؤ ياو هان على الانتقام حتى لو أراد ذلك!
رابعاً وصلت ينغ بنغ، لم تستطع الفتاة الخجولة أن تساعد إلا أن تحمر عند النظر إلى الطلاب الآخرين عندما دخلت واختبأت على الفور.
في الواقع ، سيكون من الأفضل لو كان ياو هان ينتقم! سوف يعضّ الإثنان بقسوة على بعضهما البعض.
19 – محاولة إيقاع أحدهم في ورطة .
في هذه المرحلة ، حدق تشانغ شوان في وجه ياو هان المشوه وعمق صوته ، “لدي ضغينة مع تشانغ شوان، في وقت سابق اليوم ، لذلك ، كنت أعتزم أن اعلمه درسا في الليل! ومع ذلك ، إذا كان سيتم إخصاءه … كانت الناس بالتأكيد تشك بأنني من فعل ذلك وسينشأ سوء تفاهم بيننا! ألقي باللوم على حقيقة أنك التقيت بي اليوم ، بالإضافة إلى وصولك المفاجئ! “
سبب هذا الحدث خوفا عظيمًا له، إذا لم يبق للزراعة هذه الليلة، فسيكون من الصعب معرفة ما كان سيحدث.
الآن فقط ياو هان يعرف لماذا تم سحقه، أراد أن يرد ، لكن فمه كان منتفخًا كزوج من النقانق ، مما جعل من المستحيل عليه أن يتحدث.
فقط بعد رؤية ياو هان اختفي تنفس تشانغ شوان الصعداء. أزال التراب من على ملابسه وعاد إلى المهجع.
“انصرف!”
انجرف ببطء إلى عالم الحلم بعقل مليء بالعواطف.
نظرًا لأن الطرف الآخر قد فهم كلماته، لم يستمر تشانغ شوان في الكلام، وقف وركل جثة ياو هان على بعد عشرات الأمتار.
إذا لم يزرع اليوم، حتى لو كان يعرف نقاط ضعف ياو هان ، لم يكن مماثل له، الشخص الذي سيعاني في النهاية سيكون هو.
“عليك اللعنة!”
بعد أن خفض رأسه لإلقاء نظرة، سقط قناع ياو هان بالفعل في خضم الاعتداء، وكان وجهه مشوهًا من أخذ ضرباته، على الأرجح، حتى والدته لن تكون قادرة على التعرف عليه في حالته الراهنة.
كان ياو هان يسيء تجاه الطرف الآخر في ذهنه، وكان يعرف أنه في وضع غير ملائم اليوم، ضغط على اسنانه ، التفت بعيدا ورحل.
يوم أمس، ادعى أسوأ أستاذ في الأكاديمية أنه قادر على حل مشكلتها، بعد عودتها إلى غرفتها ، شعرت بالضياع والقلق ، مما جعلها تتدحرج على فراشها ، ولا تنام إلا بعد وقت طويل.
في الوقت نفسه ، قام بنحت الخصائص الرئيسية للمهاجم في ذهنه. أولاً ، كان الشخص الذي قام بضربه التقى مع تشانغ شوان في وقت سابق من اليوم وكان غاضباً من كلامه أو أفعاله وثانيا ، ينبغي أن تكون العلاقة بينه وبين تشانغ شوان منافسة في الحب، كانت المرأة التي كانا يتابعانها تحمل اسم “باى” باسمها.
بعد المشي لمسافة قصيرة، لاحظت تشاو يا كيف كان جسده بأكمله يهتز ويرتجف في العرق ، لم تستطع أن تساعد لكن ان تقول هذه الكلمات.
وطالما كان يتذكر هاتين الصفتين المميزتين ، فقد كان من السهل عليه أن يعرف من كان هو الذي وضع يده عليه.
في الواقع ، سيكون من الأفضل لو كان ياو هان ينتقم! سوف يعضّ الإثنان بقسوة على بعضهما البعض.
فقط بعد رؤية ياو هان اختفي تنفس تشانغ شوان الصعداء. أزال التراب من على ملابسه وعاد إلى المهجع.
ترجمة: King.Ahmed
سبب هذا الحدث خوفا عظيمًا له، إذا لم يبق للزراعة هذه الليلة، فسيكون من الصعب معرفة ما كان سيحدث.
“السيدة الشابة، انتظريني، سوف أذهب معك! “صدى صيحة من وراء الباب، فتح الباب وخرج ياو هان.
ومع ذلك، على الأقل تم تجنب الخطر بشكل مؤقت.
في اليوم التالي، استيقظ تشانغ شوان في اللحظة التي أضاءت السماء، على الرغم من أنه بالكاد ينام لمدة ساعتين، ناهيك عن مدى صعوبة عمله في الليلة السابقة ، لا يزال يشعر بالانتعاش دون أدنى تعب.
“مفتاح البقاء في هذا العالم … السلطة!”
رؤية كيف كان يان هان مصر على عدم تدخلها في هذه المسألة ، لم تبحث تشاو يا حول هذا الموضوع، سار الاثنان نحو الفصل الدراسي في تشانغ شوان.
جلس تشانغ شوان على سريره في غرفة نومه.
“مفتاح البقاء في هذا العالم … السلطة!”
إذا لم يزرع اليوم، حتى لو كان يعرف نقاط ضعف ياو هان ، لم يكن مماثل له، الشخص الذي سيعاني في النهاية سيكون هو.
بعد المشي لمسافة قصيرة، لاحظت تشاو يا كيف كان جسده بأكمله يهتز ويرتجف في العرق ، لم تستطع أن تساعد لكن ان تقول هذه الكلمات.
وبالتالي، فإن المسألة الملحة في متناول اليد له أن يرفع قوته بسرعة، كلما كان أقوى ، كان ذلك أفضل!
فقط بعد رؤية ياو هان اختفي تنفس تشانغ شوان الصعداء. أزال التراب من على ملابسه وعاد إلى المهجع.
انجرف ببطء إلى عالم الحلم بعقل مليء بالعواطف.
“العم ياو ، سأذهب إلى الفصل!”
في اليوم التالي، استيقظ تشانغ شوان في اللحظة التي أضاءت السماء، على الرغم من أنه بالكاد ينام لمدة ساعتين، ناهيك عن مدى صعوبة عمله في الليلة السابقة ، لا يزال يشعر بالانتعاش دون أدنى تعب.
في رأيه، فاز تشانغ شوان فقط بالرهان بحظ، وكان تعذيبا لعبقري مثله ليأتي تحت وصاية معلم بهذه المعايير البشعة.
“حان الوقت لبدء الدروس!”
برؤية انه لا توجد تحركات في الغرفة بعد صراخها، استعدت تشاو يا للخروج.
تمتم بينما كان يضع ملابسه، بعد ذلك ، سار إلى فصوله بخطوات واسعة.
تدقيق: Archer
لم يستغرق الأمر طويلاً حتى يصل إلى فصله الدراسي، في اللحظة التي دفع فيها الباب مفتوحاً، رحب به شابٌ ممتلئ الجسم بحماسة.
والثالث الذي وصل إليه هو الشباب المتخصص في طريقة الرمح ، تشانغ يانغ!
“المعلم تشانغ، أنت هنا! انظر، لقد انتهيت بالفعل من تنظيف الغرفة! “
في رأيه، فاز تشانغ شوان فقط بالرهان بحظ، وكان تعذيبا لعبقري مثله ليأتي تحت وصاية معلم بهذه المعايير البشعة.
كان الطالب الآخير الذي قبله تشانغ شوان، السمين يوان تاو.
ترجمة: King.Ahmed
لم يتوقع تشانغ شوان أن يكون هذا الزميل أول من يصل، بالنظر إلى كيفية تهديده بالأمس، وعلاوة على ذلك ، حتى أنه نظف الفصول الدراسية .
في الواقع ، سيكون من الأفضل لو كان ياو هان ينتقم! سوف يعضّ الإثنان بقسوة على بعضهما البعض.
“ليس سيئا!” هز تشانغ شوان رأسه في الموافقة.
في الواقع ، سيكون من الأفضل لو كان ياو هان ينتقم! سوف يعضّ الإثنان بقسوة على بعضهما البعض.
” منذ قال المعلم أنني لم أكن سيئ ، هل هناك أي مكافأة لجهودي؟ مثل بعض فنون الدفاع عن النفس أو تقنية الزراعة ومثل هذا، من الناحية النظرية يمكنك مكافأتي مع ثلاثة أو خمسة منهم … “
بغض النظر عن هذا، كان هذا الزميل لا يزال عم تشاو يا ، إذا كان تشانغ شوان يقتله حقاً، أليس من شأن التلميذة التي اعترفت به أن تضيع؟
بعد سماع اعتراف تشانغ شوان، ظهرت ابتسامة عريضة على وجه السمين .
كان الطالب الآخير الذي قبله تشانغ شوان، السمين يوان تاو.
كان هذا الزميل من النوع الذي سيذهب بعيدا عندما تعطيه بعض الفسحة.
“العم ياو ، سأذهب إلى الفصل!”
”انتظر على الجانب اولا، سأبدأ الدرس بعد وصول الطلاب الآخرين! ”
كان الطالب الآخير الذي قبله تشانغ شوان، السمين يوان تاو.
أول من وصل كان السمين، بشكل غير متوقع ، كان الثاني للوصول هو الطالب الذي فاز به من الرهان ، ليو يانغ!
“حان الوقت لبدء الدروس!”
ومع ذلك، لم يكن موقف ليو يانغ جيدًا مثل السمين، وظهر السخط على وجهه وهو ينظر إلى تشانغ شوان بنظرة من الاحتقار.
نظرًا لأن الطرف الآخر قد فهم كلماته، لم يستمر تشانغ شوان في الكلام، وقف وركل جثة ياو هان على بعد عشرات الأمتار.
في رأيه، فاز تشانغ شوان فقط بالرهان بحظ، وكان تعذيبا لعبقري مثله ليأتي تحت وصاية معلم بهذه المعايير البشعة.
كان الطالب الآخير الذي قبله تشانغ شوان، السمين يوان تاو.
والثالث الذي وصل إليه هو الشباب المتخصص في طريقة الرمح ، تشانغ يانغ!
في الوقت نفسه ، قام بنحت الخصائص الرئيسية للمهاجم في ذهنه. أولاً ، كان الشخص الذي قام بضربه التقى مع تشانغ شوان في وقت سابق من اليوم وكان غاضباً من كلامه أو أفعاله وثانيا ، ينبغي أن تكون العلاقة بينه وبين تشانغ شوان منافسة في الحب، كانت المرأة التي كانا يتابعانها تحمل اسم “باى” باسمها.
بعد أن أشار تشانغ شوان إلى المشكلة في رمح تشانغ يانغ ، ارتفعت قوته بأكثر من ضعف، ونتيجة لذلك ، كان تشانغ يانغ على ثقة كبيرة تجاه معلمه، ومن الطلاب القلائل الذين اعترفوا بتشانغ شوان، كان الوحيد الذي جاء إليه بمحض إرادته.
رابعاً وصلت ينغ بنغ، لم تستطع الفتاة الخجولة أن تساعد إلا أن تحمر عند النظر إلى الطلاب الآخرين عندما دخلت واختبأت على الفور.
[من سيضرب نفسه في خضم تدريبهم؟
……………………………………
سبب هذا الحدث خوفا عظيمًا له، إذا لم يبق للزراعة هذه الليلة، فسيكون من الصعب معرفة ما كان سيحدث.
“يجب أن أكون قادرة على حل مشكلة جسمي اليوم …” فتحت تشاو يا عينيها.
“عليك اللعنة!”
يوم أمس، ادعى أسوأ أستاذ في الأكاديمية أنه قادر على حل مشكلتها، بعد عودتها إلى غرفتها ، شعرت بالضياع والقلق ، مما جعلها تتدحرج على فراشها ، ولا تنام إلا بعد وقت طويل.
“ليس سيئا!” هز تشانغ شوان رأسه في الموافقة.
بغض النظر عما إذا كان الطرف الآخر يقول الحقيقة أم يكذب ، سيكون هناك دليل بحلول نهاية اليوم!
“لا يجب أن أسمح له بالشك بي!”
ارتدت ملابسها وغادرت الغرفة بسرعة.
“العم ياو ، ماذا حدث؟ من فعلها ؟ عليّ أن أخبر أبي! “صرخت تشاو يا بشراسة.
وباعتبارها ابنة لورد مدينة بايو واحدة من أفضل عشرة طلاب في امتحانات القبول، تم منحها إقامة شخصية، على عكس المهجع المشترك للطلاب الآخرين، كان هناك العديد من الغرف في الإقامة وبقي الخادم، العم ياو ، في إحدى الغرف ليس بعيداً جداً عن غرفتها.
“السيدة الشابة، انتظريني، سوف أذهب معك! “صدى صيحة من وراء الباب، فتح الباب وخرج ياو هان.
“العم ياو ، سأذهب إلى الفصل!”
كان هذا الشخص هو الرجل الذي كان بجانب شين باى رو في وقت سابق اليوم ، الشخص الذي ظل يسخر منه ، تشانغ بى.
برؤية انه لا توجد تحركات في الغرفة بعد صراخها، استعدت تشاو يا للخروج.
“مفتاح البقاء في هذا العالم … السلطة!”
“السيدة الشابة، انتظريني، سوف أذهب معك! “صدى صيحة من وراء الباب، فتح الباب وخرج ياو هان.
”انتظر على الجانب اولا، سأبدأ الدرس بعد وصول الطلاب الآخرين! ”
نظرت إلى وجهه ، تشاو يا تفاجأت. “العم ياو ، أنت … ماذا حدث؟”
بالإضافة إلى ذلك، اشتهرت مدينة بايو كثالث أكبر مدينة في مملكة تيان شوان، لتكون قادرة على أن تصبح سيد لمثل هذه المدينة يجب أن يكون والد تشاو يا قوي نوعا ما وله تأثير كبير، إذا قتل خادمه واختار متابعة هذه المسألة، فقد يكون من الممكن له التحقيق بنفسه،إذا كان الأمر كذلك، فسيكون في ورطة كبيرة.
تفاجأت تشاو يا لرؤية وجه ياو هان المتورم والحلقات الداكنة حول عينيه، في ليلة واحدة ، تم تشويه ياو هان، إذا لم يكن الصوت المألوف، فلن تعرف من كان!.
تفاجأت تشاو يا لرؤية وجه ياو هان المتورم والحلقات الداكنة حول عينيه، في ليلة واحدة ، تم تشويه ياو هان، إذا لم يكن الصوت المألوف، فلن تعرف من كان!.
“أوه ، أنا أصبت بطريق الخطأ نفسي بعد أن استوعبت كثيرا في تدريبي أمس!”.
وباعتبارها ابنة لورد مدينة بايو واحدة من أفضل عشرة طلاب في امتحانات القبول، تم منحها إقامة شخصية، على عكس المهجع المشترك للطلاب الآخرين، كان هناك العديد من الغرف في الإقامة وبقي الخادم، العم ياو ، في إحدى الغرف ليس بعيداً جداً عن غرفتها.
ياو هان أوضح.
يوم أمس، ادعى أسوأ أستاذ في الأكاديمية أنه قادر على حل مشكلتها، بعد عودتها إلى غرفتها ، شعرت بالضياع والقلق ، مما جعلها تتدحرج على فراشها ، ولا تنام إلا بعد وقت طويل.
“…”
“السيدة الشابة، لقد كلفني لورد المدينة بإيجاد معلم جيد لك قبل أن ننطلق، ومع ذلك ، كان عليك اختيار مثل هذا الزميل، كيف أواجه سيد المدينة في المستقبل!” قال ياو هان. “مهما كان ، أريد أن أفضح الوجه الحقيقي لهذا الزميل أمامك وأثبت لك أنه غشاش! فقط سيدتنا الشابة النقية والبريئة ستسقط في حيله، وبالنظر إلى تلك المعايير الخاصة به ، يستحيل عليه تجنيد طالب ثانٍ، عندما تشهدين في النهاية عدم وجود طلاب آخرين في فصله، ستعرفين ذلك… “
[من سيضرب نفسه في خضم تدريبهم؟
في الوقت نفسه ، قام بنحت الخصائص الرئيسية للمهاجم في ذهنه. أولاً ، كان الشخص الذي قام بضربه التقى مع تشانغ شوان في وقت سابق من اليوم وكان غاضباً من كلامه أو أفعاله وثانيا ، ينبغي أن تكون العلاقة بينه وبين تشانغ شوان منافسة في الحب، كانت المرأة التي كانا يتابعانها تحمل اسم “باى” باسمها.
هل من الممكن لأي شخص أن يجد عذرا أسوأ من ذلك …]
في هذه المرحلة ، حدق تشانغ شوان في وجه ياو هان المشوه وعمق صوته ، “لدي ضغينة مع تشانغ شوان، في وقت سابق اليوم ، لذلك ، كنت أعتزم أن اعلمه درسا في الليل! ومع ذلك ، إذا كان سيتم إخصاءه … كانت الناس بالتأكيد تشك بأنني من فعل ذلك وسينشأ سوء تفاهم بيننا! ألقي باللوم على حقيقة أنك التقيت بي اليوم ، بالإضافة إلى وصولك المفاجئ! “
“العم ياو ، ماذا حدث؟ من فعلها ؟ عليّ أن أخبر أبي! “صرخت تشاو يا بشراسة.
“يجب أن أكون قادرة على حل مشكلة جسمي اليوم …” فتحت تشاو يا عينيها.
“السيدة الشابة، لا تزعجي نفسك بهذا، هذه هي مشكلتي الخاصة… يمكنني حلها بنفسي! من الأفضل أن تسرع إلى صفك أولاً أريد أن أرى كيف يبدو المعلم الذي اعترفت به، إذا كانت معاييره تشبه تمامًا ما تمليه الشائعات، فسأبلغ هذا فوراً إلى سيد المدينة واجعل أكاديمية هونغ تيان تحصل على معلم جديد لك … “
“عليك اللعنة!”
ولوح ياو هان يده بشكل قاطع، ومع ذلك ، عندما كانت حركاته كبيرة جدا، تم ايذاء جروحه وعرق بارد يمسح ظهره.
منذ لا يمكن قتل ياو هان، يجب أن يتركه تشانغ شوان ليذهب حياً، أن يتم ضربه في خضم اعتداء ضد تشانغ شوان، سيكون تشانغ شوان بالتأكيد أول شخص يشك به!
“حسنا!”
“السيدة الشابة، لقد كلفني لورد المدينة بإيجاد معلم جيد لك قبل أن ننطلق، ومع ذلك ، كان عليك اختيار مثل هذا الزميل، كيف أواجه سيد المدينة في المستقبل!” قال ياو هان. “مهما كان ، أريد أن أفضح الوجه الحقيقي لهذا الزميل أمامك وأثبت لك أنه غشاش! فقط سيدتنا الشابة النقية والبريئة ستسقط في حيله، وبالنظر إلى تلك المعايير الخاصة به ، يستحيل عليه تجنيد طالب ثانٍ، عندما تشهدين في النهاية عدم وجود طلاب آخرين في فصله، ستعرفين ذلك… “
رؤية كيف كان يان هان مصر على عدم تدخلها في هذه المسألة ، لم تبحث تشاو يا حول هذا الموضوع، سار الاثنان نحو الفصل الدراسي في تشانغ شوان.
وجلس داخل غرفة الصف تشانغ شوان والطلاب الاربعة الجدد.
“العم ياو، بالنظر إلى مدى إصابتك بجروح بالغة، أعتقد أنه يجب عليك العودة والراحة أولاً، يمكنني حضور الدرس بنفسي، ولا داعي لأن تأتي معي! “
“مفتاح البقاء في هذا العالم … السلطة!”
بعد المشي لمسافة قصيرة، لاحظت تشاو يا كيف كان جسده بأكمله يهتز ويرتجف في العرق ، لم تستطع أن تساعد لكن ان تقول هذه الكلمات.
في رأيه، فاز تشانغ شوان فقط بالرهان بحظ، وكان تعذيبا لعبقري مثله ليأتي تحت وصاية معلم بهذه المعايير البشعة.
بالأمس، لم يتراجع تشانغ شوان عن ضرباته حتى في أقل تقدير، على الرغم من تطبيق الدواء على الجروح واستراحة لبضع ساعات ، كانت جروحه لا تزال شديدة، كان من المدهش للغاية أنه حتى تمكن من المشي.
“المعلم تشانغ، أنت هنا! انظر، لقد انتهيت بالفعل من تنظيف الغرفة! “
“السيدة الشابة، لقد كلفني لورد المدينة بإيجاد معلم جيد لك قبل أن ننطلق، ومع ذلك ، كان عليك اختيار مثل هذا الزميل، كيف أواجه سيد المدينة في المستقبل!” قال ياو هان.
“مهما كان ، أريد أن أفضح الوجه الحقيقي لهذا الزميل أمامك وأثبت لك أنه غشاش! فقط سيدتنا الشابة النقية والبريئة ستسقط في حيله، وبالنظر إلى تلك المعايير الخاصة به ، يستحيل عليه تجنيد طالب ثانٍ، عندما تشهدين في النهاية عدم وجود طلاب آخرين في فصله، ستعرفين ذلك… “
“السيدة الشابة، لا تزعجي نفسك بهذا، هذه هي مشكلتي الخاصة… يمكنني حلها بنفسي! من الأفضل أن تسرع إلى صفك أولاً أريد أن أرى كيف يبدو المعلم الذي اعترفت به، إذا كانت معاييره تشبه تمامًا ما تمليه الشائعات، فسأبلغ هذا فوراً إلى سيد المدينة واجعل أكاديمية هونغ تيان تحصل على معلم جديد لك … “
تم فتح باب الفصل، وكشف عن الداخل.
بغض النظر عما إذا كان الطرف الآخر يقول الحقيقة أم يكذب ، سيكون هناك دليل بحلول نهاية اليوم!
وجلس داخل غرفة الصف تشانغ شوان والطلاب الاربعة الجدد.
رؤية كيف كان يان هان مصر على عدم تدخلها في هذه المسألة ، لم تبحث تشاو يا حول هذا الموضوع، سار الاثنان نحو الفصل الدراسي في تشانغ شوان.
ترجمة: King.Ahmed
بعد أن خفض رأسه لإلقاء نظرة، سقط قناع ياو هان بالفعل في خضم الاعتداء، وكان وجهه مشوهًا من أخذ ضرباته، على الأرجح، حتى والدته لن تكون قادرة على التعرف عليه في حالته الراهنة.
تدقيق: Archer
تدقيق: Archer
بواسطة :
يوم أمس، ادعى أسوأ أستاذ في الأكاديمية أنه قادر على حل مشكلتها، بعد عودتها إلى غرفتها ، شعرت بالضياع والقلق ، مما جعلها تتدحرج على فراشها ، ولا تنام إلا بعد وقت طويل.
بواسطة :
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
