“دعنا لا نتحدث عن الأمر. كلما تحدثت عن ذلك ، يزداد غضبي كانت سيدتنا الشابة قد سقطت أيضاً للكلمات المضللة التي قالها تشانغ شوان واعترفت به كمعلم! “سخر ياو هان.
“تقوم بالتدريس؟ مع المعيار الخاص بك ، ماذا يمكن أن يكون الذي ستدرسه! ”سخر ينغ تاو منه ببرود. “اخرج؟ تريدني أن أخرج؟ من تظن نفسك؟ السبب الوحيد الذي يجعلني أسميك مدرسًا هو من باب الاحترام الأساسي. انظر إلى كيف أنت ، ألا تعرف ذلك؟ أنت معلم متواضع لا يزال في عالم الجوهر الحقيقي ، لا تتصرف وكأنك شيء كبير أمامي. حتى لو ضربتك اليوم ، فإن أكثر ما يمكن أن يحدث هو توبيخ من قبل الشيوخ. ماذا يمكنك أن تفعل بي؟
“حسنا ، لقد مرت تقريبا المشاكل التي لديكم جميعا، يجب عليكم المثابرة في تدريبكم … “
حتى مدير أكاديمية هونغ تيان سيضطر إلى اعطاء بعض الوجه لأسرة قوية كهذه. بالتفكير من ضمن جميع المعلمين ، اختارت ينغ بنغ الاعتراف بالزميل الذي سجل صفراً في امتحان تأهيل المدرس، كان هذا إهانة!
لمنع مثل هذه الضربة القوية فقط … مع اثنين من الأصابع!
إهانة كبيرة!
“نادراً ما تتواصل أختي الصغرى مع العالم الخارجي ولديها شخصية بريئة. هذا الزميل له لسان رائع ولست متأكداً مما قاله الزميل، لكن أختي الصغرى صدقت بالفعل هذا الهراء الذي أطلقه! ”. وتذكر ما قاله له ليو القديم ، اندلع الغضب من ينغ تاو.
على الرغم من أن الآخرين قد لا يكونوا على دراية بالشؤون التي تكتنف تشانغ شوان ، فقد كان ينغ تاو قد سمع الكثير عنه ، كطالب في الأكاديمية. لقد أخطأ في توجيه احد الطلاب في إحدى المرات ، مما جعل زراعته تسير في هياج ، مما يلطخ سمعة المعلمين!
حتى مدير أكاديمية هونغ تيان سيضطر إلى اعطاء بعض الوجه لأسرة قوية كهذه. بالتفكير من ضمن جميع المعلمين ، اختارت ينغ بنغ الاعتراف بالزميل الذي سجل صفراً في امتحان تأهيل المدرس، كان هذا إهانة!
كان هذا الشخص موضوع مناقشة وهدفاً للسخرية على وجبة أو شاي مع أقرانه. ومع ذلك ، لن يتخيل أبداً في مخيلته أن تختار أخته الصغرى أن تعترف به كمدرس لها!
“كيف … كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا؟”
إذا كان الطلاب الآخرون سيُعلمون بذلك ، ألن يصبح اضحوكة؟
خائفة ، صرخت في الخوف وأغلقت عينيها دون وعي.
كلما كان يفكر في ذلك ، أصبح أكثر غضبا ينغ تاو. سار نحو مدخل قاعة الدراسة ورصد ياو هان ، الذي كان ملفوفا مثل المومياء.
وقال ياو هان.
“إنه السيد الشاب ينغ تاو!”
أومأ ينغ تاو رأسه.
وبصفته خادم لورد مدينة بايو ، كان ياو هان على اتصال بالعديد من القوى المختلفة. وبالنظر إلى أن ينغ تاو كان عبقريًا موهوبًا وابن رئيس أسرة ينغ ، كان من الطبيعي أن يدرك ياو هان وجوده.
شعر ينغ تاو بالإذلال ، ومع نفض يده ، تم ستل السيف من على خصره.
“أنت …”ارتفعت حواجب ينغ تاو.
“حسنا ، لقد مرت تقريبا المشاكل التي لديكم جميعا، يجب عليكم المثابرة في تدريبكم … “
بعد تعرضه للضرب بوحشية ، لم يبق أي تلميح من مظهره الأصلي. حتى تشاو يا وجدت صعوبة في التعرف عليه في حالته الحالية ،فماذا عن ينغ تاو.
طرد ياو هان من غرفة الصف بعد وقت قصير من دخوله. وعلاوة على ذلك ، ركز انتباهه على تشانغ شوان طوال الوقت ، وبالتالي ، لم يلاحظ وجود ينغ بنغ.
قال ياو هان: “أنا ياو هان من مدينة بايو!”
“آه؟ أختك الصغرى؟ تقصد السيدة ينغ بنغ “
“أوه ، لذلك أنت الخادم ياو. لماذا أنت … “استغرب ينغ تاو قليلاً.
“أردت أن أكشف ذلك الزميل ، لكن سيدتنا الشابة انزعجت. لم يكن أمامي خيار سوى الانتظار في الخارج. السيد الشاب ينغ تاو ، لقد جئت في توقيت مثالي. إذا كنت ستذهب الآن ، علم هذا الزميل المخجل درسًا وافضح نواياه القبيحة ، ستتمكن سيدتنا الشابة من رؤية ألوانه الحقيقية! ”
“أنا أصبت بطريق الخطأ نفسي في خضم التدريب …” ياو هان أوضح بشكل محرج قبل تغيير الموضوع ، “هل لي أن أسأل ما هو الامر الذي يجعل السيد الشاب ينغ تاو هنا؟”
كانت هناك بعض العيوب مع رمح تشينغ يانغ. شرحها تشانغ شوان قليلا ، مما أدى إلى ارتفاع قوة تشينغ يانغ مرة أخرى ، وأبتهج الأخير على تحسنه.
“اعترفت أختي الصغرى بتشانغ شوان كمدرس لها. أنا هنا لأمنعها ، وكذلك لتعليم المعلم المتغطرس درسًا! ”لم يحاول ينغ تاو حتى إخفاء غضبه.
“أنت …”ارتفعت حواجب ينغ تاو.
“آه؟ أختك الصغرى؟ تقصد السيدة ينغ بنغ “
طعن السيف في ومضة.
طرد ياو هان من غرفة الصف بعد وقت قصير من دخوله. وعلاوة على ذلك ، ركز انتباهه على تشانغ شوان طوال الوقت ، وبالتالي ، لم يلاحظ وجود ينغ بنغ.
رؤية ينغ بنغ لشقيقها الأكبر في مثل هذه الحالة ، صدمت واندفعت على الفور إلى الأمام.
أومأ ينغ تاو رأسه.
بواسطة :
“لقد سمعت أن موهبة ينغ بنغ هي في أي حال أدنى شأنا منك. لماذا تختاره؟ “كان ياو هان في حيرة.
“تقوم بالتدريس؟ مع المعيار الخاص بك ، ماذا يمكن أن يكون الذي ستدرسه! ”سخر ينغ تاو منه ببرود. “اخرج؟ تريدني أن أخرج؟ من تظن نفسك؟ السبب الوحيد الذي يجعلني أسميك مدرسًا هو من باب الاحترام الأساسي. انظر إلى كيف أنت ، ألا تعرف ذلك؟ أنت معلم متواضع لا يزال في عالم الجوهر الحقيقي ، لا تتصرف وكأنك شيء كبير أمامي. حتى لو ضربتك اليوم ، فإن أكثر ما يمكن أن يحدث هو توبيخ من قبل الشيوخ. ماذا يمكنك أن تفعل بي؟
“نادراً ما تتواصل أختي الصغرى مع العالم الخارجي ولديها شخصية بريئة. هذا الزميل له لسان رائع ولست متأكداً مما قاله الزميل، لكن أختي الصغرى صدقت بالفعل هذا الهراء الذي أطلقه! ”. وتذكر ما قاله له ليو القديم ، اندلع الغضب من ينغ تاو.
مدينة تيان شوان كانت عاصمة مملكة تيان شوان . لتكون قادرة على أن تصبح واحدة من أربع عائلات كبيرة في المدينة ، كانت براعة عائلة ينغ معروفة للجميع .
“الحقير! هذا الزميل هو آفة ، حثالة بين المعلمين! ”عند تذكر كيف سقطت سيدة عائلته الشابة لخداعه أيضا ، قام بالضغط على أسنانه بغضب ،“ السيد الصغير ينغ تاو ، عليك أن تعلم ذلك الزميل درسا ! “
نظر إلى عينيه ، تجمد ينغ تاو ، كما لو كان أرنبًا كان قد أمسك بنظر نمر. تحت هالة قوية ، تراجع بضع خطوات لا شعوريا وارتعشت ساقيه.
وأجاب ينغ تاو. في الوقت نفسه ، كان يحدق في وجهه ، “صحيح ، الخادم ياو ، لماذا أنت هنا؟”
Malek198
“دعنا لا نتحدث عن الأمر. كلما تحدثت عن ذلك ، يزداد غضبي كانت سيدتنا الشابة قد سقطت أيضاً للكلمات المضللة التي قالها تشانغ شوان واعترفت به كمعلم! “سخر ياو هان.
“أوه ، لذلك أنت الخادم ياو. لماذا أنت … “استغرب ينغ تاو قليلاً.
“تقصد السيدة تشاو يا ؟” فوجئ ينغ تاو.
شعر فقط بهذه الهالة الحادة من سيده. كيف يمكن أن تظهر على المعلم الأسوأ في الأكاديمية ، وهو زميل كان مجرد مقاتل 3-دان الجوهر الحقيقي.
“نعم!” أومأ ياو هان رأسه.
بالعودة إلى الفصل ، جمع تشانغ شوان جميع طلابه الخمسة معا وكان يشرح الوضع لهم عندما كان هناك طفرة ، فتح الباب إلى الفصل الدراسي. بعد ذلك ، صدى عواء غاضب في الغرفة ، “تشانغ شوان ، اسحب شقيقتي الصغرى و السيدة تشاو يا من دروسك الآن. وإلا ، فسأجعلك تعاني! “
“إذن … لماذا لا تدخل وتكشف عن هذا الزميل المنافق؟ لماذا تنتظر عند المدخل بدلاً من ذلك؟ ”كان ينغ تاو محيرًا.
طعن السيف في ومضة.
“أردت أن أكشف ذلك الزميل ، لكن سيدتنا الشابة انزعجت. لم يكن أمامي خيار سوى الانتظار في الخارج. السيد الشاب ينغ تاو ، لقد جئت في توقيت مثالي. إذا كنت ستذهب الآن ، علم هذا الزميل المخجل درسًا وافضح نواياه القبيحة ، ستتمكن سيدتنا الشابة من رؤية ألوانه الحقيقية! ”
وبصفته خادم لورد مدينة بايو ، كان ياو هان على اتصال بالعديد من القوى المختلفة. وبالنظر إلى أن ينغ تاو كان عبقريًا موهوبًا وابن رئيس أسرة ينغ ، كان من الطبيعي أن يدرك ياو هان وجوده.
وقال ياو هان.
بعد تعرضه للضرب بوحشية ، لم يبق أي تلميح من مظهره الأصلي. حتى تشاو يا وجدت صعوبة في التعرف عليه في حالته الحالية ،فماذا عن ينغ تاو.
“كن مطمئنا ، سأكشف عن احتياله الآن. سوف أتأكد من أن الزميل المخجل يكشف عن نفسه الخسيسة! “
“كيف … كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا؟”
قام ينغ تاو بالضغط على أسنانه وأومأ برأسه. ثم ركل الباب مفتوحا وسار في خطوات واسعة.
طعن السيف في ومضة.
………………………………
كان هذا الشخص موضوع مناقشة وهدفاً للسخرية على وجبة أو شاي مع أقرانه. ومع ذلك ، لن يتخيل أبداً في مخيلته أن تختار أخته الصغرى أن تعترف به كمدرس لها!
من ناحية أخرى ، خضع تشانغ شوان أخيرا للحالات الفردية لطلابه الخمسة.
في عينيه ، على الرغم من أن تشانغ شوان كان مدرسًا ، لم يكن أكثر من مجرد سلة مهملات. ومع ذلك ، تجرأت هذه القمامة على الصراخ في وجهه وجعله يتراجع عن الخوف. إذا كان هذا سينتشر … كيف يمكن أن يواجه أي أشخاص آخرين؟ كيف سيكون قادرا على الحفاظ على هيبته؟
كانت هناك بعض العيوب مع رمح تشينغ يانغ. شرحها تشانغ شوان قليلا ، مما أدى إلى ارتفاع قوة تشينغ يانغ مرة أخرى ، وأبتهج الأخير على تحسنه.
لمنع مثل هذه الضربة القوية فقط … مع اثنين من الأصابع!
من ناحية أخرى ، لم يزرع يوان تاو تقنية زراعة أو أسلوب معركة مناسب. أخرج تشانغ شوان الصيغة الأساسية لطريقة الدان التسع لهونج تيان وتعديلها قليلاً قبل تمريرها إليه.
“تطلب مني أن انصرف …” لم يكن يتوقع أن سلة المهملات سيطلب منه ان ينصرف. ومثلما كان على وشك الاستمرار في التحدث ، ألقى نظرة على النظرة الباردة للشخص الآخر.
لم يعدل الكثير منها ، لذلك كانت لا تزال هناك فجوة كبيرة بينه وبين “مسار الفن الإلهي” الذي كان يزرعه حاليًا. وحتى مع ذلك ، كان لا يزال أكثر فعالية بمرات عدة من صيغة الدان التسع لهونج تيان الأصلية. بنظرة واحدة فقط ، قفز يوان تاو تقريبا من الفرح ، اصبح بسعادة غامرة لإدراكه أنه قد اعترف بمعلّم بارع.
لقد شاهدت شقيقها الأكبر الذي لا يتوقف عن ممارسة القوة ، وما كان يوقفها هو الأصبعين اللذين يبدو أنهما ضعيفان للمعلم تشانغ شوان.
“حسنا ، لقد مرت تقريبا المشاكل التي لديكم جميعا، يجب عليكم المثابرة في تدريبكم … “
مدينة تيان شوان كانت عاصمة مملكة تيان شوان . لتكون قادرة على أن تصبح واحدة من أربع عائلات كبيرة في المدينة ، كانت براعة عائلة ينغ معروفة للجميع .
بالعودة إلى الفصل ، جمع تشانغ شوان جميع طلابه الخمسة معا وكان يشرح الوضع لهم عندما كان هناك طفرة ، فتح الباب إلى الفصل الدراسي. بعد ذلك ، صدى عواء غاضب في الغرفة ، “تشانغ شوان ، اسحب شقيقتي الصغرى و السيدة تشاو يا من دروسك الآن. وإلا ، فسأجعلك تعاني! “
لقد شاهدت شقيقها الأكبر الذي لا يتوقف عن ممارسة القوة ، وما كان يوقفها هو الأصبعين اللذين يبدو أنهما ضعيفان للمعلم تشانغ شوان.
بعد ذلك ، اندفع ينغ تاو ووقف بشراسة امام تشانغ شوان. كانت عيناه مصبوغتان باللون الأحمر القرمزي ، كما لو كان على استعداد لقتل شخص ما.
“نادراً ما تتواصل أختي الصغرى مع العالم الخارجي ولديها شخصية بريئة. هذا الزميل له لسان رائع ولست متأكداً مما قاله الزميل، لكن أختي الصغرى صدقت بالفعل هذا الهراء الذي أطلقه! ”. وتذكر ما قاله له ليو القديم ، اندلع الغضب من ينغ تاو.
“الأخ الأكبر…”
“لقد سمعت أن موهبة ينغ بنغ هي في أي حال أدنى شأنا منك. لماذا تختاره؟ “كان ياو هان في حيرة.
رؤية ينغ بنغ لشقيقها الأكبر في مثل هذه الحالة ، صدمت واندفعت على الفور إلى الأمام.
وقال ياو هان.
“لا تتدخلي في هذا!” دفع أخته الصغرى إلى ظهره قبل أن يحدق ببرود في تشانغ شوان. مع تعبير متعجرف ، قال ، “تشانغ شوان ، إنه شيء إذا استخدمت هراءك لخداع الآخرين ، لكن أن تفكر في أنك سوف تجرؤ على اقناع أختي الصغرى بالأكاذيب، كنت تسعى للموت! سأقدم لك عشر ثوان، إذا قمت بسحب أختي الأصغر و السيدة تشاو يا من الوصاية الخاصة بك الآن ، يمكنني أن أدع هذا يمر، إن لم يكن ، حتى لو كنت معلمًا ، فلا تلومني على عدم تساهلي! “
لم يعدل الكثير منها ، لذلك كانت لا تزال هناك فجوة كبيرة بينه وبين “مسار الفن الإلهي” الذي كان يزرعه حاليًا. وحتى مع ذلك ، كان لا يزال أكثر فعالية بمرات عدة من صيغة الدان التسع لهونج تيان الأصلية. بنظرة واحدة فقط ، قفز يوان تاو تقريبا من الفرح ، اصبح بسعادة غامرة لإدراكه أنه قد اعترف بمعلّم بارع.
مع نظرة فظيعة ، أصدر ينغ تاو قوته الكاملة ، وكشف عن هالة قوية للغاية.
طرد ياو هان من غرفة الصف بعد وقت قصير من دخوله. وعلاوة على ذلك ، ركز انتباهه على تشانغ شوان طوال الوقت ، وبالتالي ، لم يلاحظ وجود ينغ بنغ.
لقد وصل إلى مستوى المقاتل 4-دان تدريب الجسد !
“لقد سمعت أن موهبة ينغ بنغ هي في أي حال أدنى شأنا منك. لماذا تختاره؟ “كان ياو هان في حيرة.
لا عجب أنه يمكن أن يصبح تلميذا لأحد الشيوخ. هذه القوة لم تكن بأي حال من الأحوال أضعف من المعلم العادي للأكاديمية.
لم يكن مخطئا. كان هناك عدد غير قليل من تلاميذ الشيوخ في الأكاديمية الذين كانوا أقوى من المدرسين وشغلوا مناصب محترمة في الأكاديمية. حتى لو كان هناك صراع بين الطلاب والمعلمين ، فإن أقصى ما يمكن فعله هو أن يوبخهم قليلاً ، ولن تكون هناك عقوبات قاسية.
“أنا اقوم بالتدريس الآن ، أخرج!”
………………………………
“تقوم بالتدريس؟ مع المعيار الخاص بك ، ماذا يمكن أن يكون الذي ستدرسه! ”سخر ينغ تاو منه ببرود. “اخرج؟ تريدني أن أخرج؟ من تظن نفسك؟ السبب الوحيد الذي يجعلني أسميك مدرسًا هو من باب الاحترام الأساسي. انظر إلى كيف أنت ، ألا تعرف ذلك؟ أنت معلم متواضع لا يزال في عالم الجوهر الحقيقي ، لا تتصرف وكأنك شيء كبير أمامي. حتى لو ضربتك اليوم ، فإن أكثر ما يمكن أن يحدث هو توبيخ من قبل الشيوخ. ماذا يمكنك أن تفعل بي؟
“تقصد السيدة تشاو يا ؟” فوجئ ينغ تاو.
لم يكن مخطئا. كان هناك عدد غير قليل من تلاميذ الشيوخ في الأكاديمية الذين كانوا أقوى من المدرسين وشغلوا مناصب محترمة في الأكاديمية. حتى لو كان هناك صراع بين الطلاب والمعلمين ، فإن أقصى ما يمكن فعله هو أن يوبخهم قليلاً ، ولن تكون هناك عقوبات قاسية.
خائفة ، صرخت في الخوف وأغلقت عينيها دون وعي.
“الأخ الأكبر …” وجه ينغ بنغ شاحب.
“أنا اقوم بالتدريس الآن ، أخرج!”
كانت تدرك تمامًا حقيقة ما إذا كان المعلم أمامها يتمتع بالمعايير أم لا. عندما لم يستطع جميع الأطباء الخبراء في مملكة تيان شوان بأكملها فعل أي شيء حيال مشكلتها ، فقد تمكن من حلها بطريقة عرضية. كيف يمكن لمثل هذا الشخص الا يمتلك معايير على الإطلاق؟
“كن مطمئنا ، سأكشف عن احتياله الآن. سوف أتأكد من أن الزميل المخجل يكشف عن نفسه الخسيسة! “
ومثلما كانت على وشك إيقاف هذا الشقيق الأكبر سنا ، فإن وجه معلمها أصبح داكنًا وضيق عيناه.
لقد شاهدت شقيقها الأكبر الذي لا يتوقف عن ممارسة القوة ، وما كان يوقفها هو الأصبعين اللذين يبدو أنهما ضعيفان للمعلم تشانغ شوان.
“انصرف!”
لقد شاهدت شقيقها الأكبر الذي لا يتوقف عن ممارسة القوة ، وما كان يوقفها هو الأصبعين اللذين يبدو أنهما ضعيفان للمعلم تشانغ شوان.
“تطلب مني أن انصرف …” لم يكن يتوقع أن سلة المهملات سيطلب منه ان ينصرف. ومثلما كان على وشك الاستمرار في التحدث ، ألقى نظرة على النظرة الباردة للشخص الآخر.
بعد ذلك ، اندفع ينغ تاو ووقف بشراسة امام تشانغ شوان. كانت عيناه مصبوغتان باللون الأحمر القرمزي ، كما لو كان على استعداد لقتل شخص ما.
نظر إلى عينيه ، تجمد ينغ تاو ، كما لو كان أرنبًا كان قد أمسك بنظر نمر. تحت هالة قوية ، تراجع بضع خطوات لا شعوريا وارتعشت ساقيه.
“أوه ، لذلك أنت الخادم ياو. لماذا أنت … “استغرب ينغ تاو قليلاً.
شعر فقط بهذه الهالة الحادة من سيده. كيف يمكن أن تظهر على المعلم الأسوأ في الأكاديمية ، وهو زميل كان مجرد مقاتل 3-دان الجوهر الحقيقي.
“إذن … لماذا لا تدخل وتكشف عن هذا الزميل المنافق؟ لماذا تنتظر عند المدخل بدلاً من ذلك؟ ”كان ينغ تاو محيرًا.
استغرق الأمر لحظة قبل أن يستعيد ينغ تاو رباطة جأشه. في تلك اللحظة ، ظل وجه ينغ تاو مظلماً مثل عش النمل بينما كانت عيناه تلتقطان ظلًا شديدًا باللون الأحمر.
“نادراً ما تتواصل أختي الصغرى مع العالم الخارجي ولديها شخصية بريئة. هذا الزميل له لسان رائع ولست متأكداً مما قاله الزميل، لكن أختي الصغرى صدقت بالفعل هذا الهراء الذي أطلقه! ”. وتذكر ما قاله له ليو القديم ، اندلع الغضب من ينغ تاو.
في عينيه ، على الرغم من أن تشانغ شوان كان مدرسًا ، لم يكن أكثر من مجرد سلة مهملات. ومع ذلك ، تجرأت هذه القمامة على الصراخ في وجهه وجعله يتراجع عن الخوف. إذا كان هذا سينتشر … كيف يمكن أن يواجه أي أشخاص آخرين؟ كيف سيكون قادرا على الحفاظ على هيبته؟
“الأخ الأكبر…”
“أنت تغازل الموت!”
قال ياو هان: “أنا ياو هان من مدينة بايو!”
شعر ينغ تاو بالإذلال ، ومع نفض يده ، تم ستل السيف من على خصره.
وقال ياو هان.
طعن السيف في ومضة.
“تقوم بالتدريس؟ مع المعيار الخاص بك ، ماذا يمكن أن يكون الذي ستدرسه! ”سخر ينغ تاو منه ببرود. “اخرج؟ تريدني أن أخرج؟ من تظن نفسك؟ السبب الوحيد الذي يجعلني أسميك مدرسًا هو من باب الاحترام الأساسي. انظر إلى كيف أنت ، ألا تعرف ذلك؟ أنت معلم متواضع لا يزال في عالم الجوهر الحقيقي ، لا تتصرف وكأنك شيء كبير أمامي. حتى لو ضربتك اليوم ، فإن أكثر ما يمكن أن يحدث هو توبيخ من قبل الشيوخ. ماذا يمكنك أن تفعل بي؟
في عالم المقاتل 4-دان تدريب الجسد ، يمتلك المرء قوة تتجاوز 500 كجم. وحتى قبل أن يصل إليه السيف ، فإن الصوت المستمر المتولد عن الاحتكاك بين السيف والرياح خلق جوًا قمعيًا ، كما لو كان من المستحيل مواجهة الهجوم.
لمنع مثل هذه الضربة القوية فقط … مع اثنين من الأصابع!
” المعلم تشانغ …”
فقط عندما اعتقدت أن المعلم تشانغ الذي حل مشكلتها من أجلها فقط سيُصاب بالسيف ، سمعت أصوات عدم التصديق من تشاو يا وغيرهم. وسرعان ما فتحت عينيها لإلقاء نظرة عليها وظهرت مقل العيون تقريبا من مآخذها. تحجرت على الفور.
عندما رأت أخيها الأكبر يضرب بهذه السرعة ، تحول وجه ينغ بنغ إلى اللون الأبيض الشنيع.
خائفة ، صرخت في الخوف وأغلقت عينيها دون وعي.
على الرغم من أنها كانت معجبة بتوجيهات المعلم تشانغ ، إلا أنها كانت تدرك جيدا أن المعلم امامها كان فقط في 3-دان الجوهر الحقيقي، كان بعيدا عن أخيها!
“اعترفت أختي الصغرى بتشانغ شوان كمدرس لها. أنا هنا لأمنعها ، وكذلك لتعليم المعلم المتغطرس درسًا! ”لم يحاول ينغ تاو حتى إخفاء غضبه.
كان من المستحيل عليه تفادي الضربة ، سيصاب بالتأكيد!
إهانة كبيرة!
خائفة ، صرخت في الخوف وأغلقت عينيها دون وعي.
استغرق الأمر لحظة قبل أن يستعيد ينغ تاو رباطة جأشه. في تلك اللحظة ، ظل وجه ينغ تاو مظلماً مثل عش النمل بينما كانت عيناه تلتقطان ظلًا شديدًا باللون الأحمر.
“كيف … كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا؟”
Malek198
فقط عندما اعتقدت أن المعلم تشانغ الذي حل مشكلتها من أجلها فقط سيُصاب بالسيف ، سمعت أصوات عدم التصديق من تشاو يا وغيرهم. وسرعان ما فتحت عينيها لإلقاء نظرة عليها وظهرت مقل العيون تقريبا من مآخذها. تحجرت على الفور.
“أنت تغازل الموت!”
لقد شاهدت شقيقها الأكبر الذي لا يتوقف عن ممارسة القوة ، وما كان يوقفها هو الأصبعين اللذين يبدو أنهما ضعيفان للمعلم تشانغ شوان.
” المعلم تشانغ …”
لمنع مثل هذه الضربة القوية فقط … مع اثنين من الأصابع!
23 – المتاعب
ترجمة: King.Ahmed
تدقيق: Archer
“تقوم بالتدريس؟ مع المعيار الخاص بك ، ماذا يمكن أن يكون الذي ستدرسه! ”سخر ينغ تاو منه ببرود. “اخرج؟ تريدني أن أخرج؟ من تظن نفسك؟ السبب الوحيد الذي يجعلني أسميك مدرسًا هو من باب الاحترام الأساسي. انظر إلى كيف أنت ، ألا تعرف ذلك؟ أنت معلم متواضع لا يزال في عالم الجوهر الحقيقي ، لا تتصرف وكأنك شيء كبير أمامي. حتى لو ضربتك اليوم ، فإن أكثر ما يمكن أن يحدث هو توبيخ من قبل الشيوخ. ماذا يمكنك أن تفعل بي؟
بواسطة :
أومأ ينغ تاو رأسه.
“نادراً ما تتواصل أختي الصغرى مع العالم الخارجي ولديها شخصية بريئة. هذا الزميل له لسان رائع ولست متأكداً مما قاله الزميل، لكن أختي الصغرى صدقت بالفعل هذا الهراء الذي أطلقه! ”. وتذكر ما قاله له ليو القديم ، اندلع الغضب من ينغ تاو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
