نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 28

“الشيخ مو!”

28 – غضب الشيخ مو

تماما كما كان في وسط توضيح الموقف، يمكن سماع خطى من ظهره وبدا صوتا رائعا.

لم يكن تشانغ شوان على علم بالأحداث التي وقعت في عشيرة ينغ، بعد انتهاء الدرس، سار نحو المكتبة.

ها ها ها!

“ربما تقدم تدريبي بشكل كبير، لكنني ما زلت لا أجد فهما متعمقا لأساليب المعارك، يجب أن انظر بسرعة لهم! كذلك، ينبغي عليّ أيضاً أن ألقي نظرة على تقنيات التدريب ذات الأساس دان-1 ودان-2. وإلا، إذا كنت سأذهب إلى الدروس دون أن أعرف أي شيء، فإنني بالتأكيد سأخجل من نفسي! “

في البداية، اعتقدت شين باى رو أنه منذ أن ساعدته، سوف يستفيد من الفرصة لإجراء محادثة معها. ومع ذلك، انه ببساطة استدار للمغادرة، تاركا شين باى رو مصدومة قليلا.

حقق تشانغ شوان اختراق متعدد في تدريبه ليلة البارحة، مما أدى إلى ارتفاع قوته بشكل كبير. ومع ذلك، فإن معرفته بأساليب القتال كانت تفتقر بشدة. علاوة على ذلك، لم يكن لديه معرفة متعمقة بتقنيات تدريب دان-1 ودان-2. على سبيل المثال، عندما كان يقدم مؤشرات إلى تشاو يا في وقت سابق من اليوم، لم يكن يعرف نوع تقنية التدريب التي كان يجب عليه نقلها لحل مشكلة جسدها يين النقي.

التفت لإلقاء نظرة، كان المعلمة آلهة التي التقى بها أمس، شين باى رو!

كان هذا هو الوقت المثالي للقيام ببعض الأبحاث والاستعداد للدرس التالي.

“أون، هذا هي الطريقة للبدأ!”

خلاف ذلك، إذا كان غير قادر على الإجابة على أسئلة طلابه، فإنه من شأنه فضح جهله.

في البداية، اعتقدت أن هذا هو الحال هذه المرة أيضا. ومع ذلك، لم يلق نظرةً عليها إلا قبل الاستدارة، فالعشق الذي أقامه في الماضي غائب تماماً عن تلك العيون الواضحة التي تشبه مياه الينابيع النقية، كما لو كان محصناً تماماً لجمالها.

“الشيخ مو!”

هل هو هنا لقراءة الكتب أو اختيار الملفوف؟

عند وصولها إلى المكتبة مرة أخرى، كانت الشيخ مو لا يزال يحرس المدخل.

تماما كما كان على وشك الاستمرار في الشرح، ابتسمت شين باى رو بصوت ضعيف، ابتسامتها تذكر بازدهار الزهور، كما قالت: ” المعلم تشانغ قد يكون هنا حقا للتعلم. لذا، لماذا لا تدعوه يدخل فقط! إذا تم إيقافه هنا على هذا النحو، فلن يترك انطباعا جيدا للمعلمين الآخرين! “

“لماذا أنت هنا؟”

“الشيخ مو!”

يوم أمس، جاء هذا الزميل، سعيا وراء الغرور، ها هنا لإحداث الفوضى، لذلك كان للشيخ مو انطباع سيء عنه. رؤية كيف حضر مرة أخرى، لم يسعه سوى العبوس.

“أود أن أرى الأدلة حول أساليب المعركة!” انحنى تشانغ شوان.

لقد كان مجرد نزوة عارضة لمساعدة تشانغ شوان، لم يكن هناك أي سبب أو نية خاصة وراء عملها. نظرًا لأن الطرف الآخر لم يرغب في الدردشة معها، فقد كانت سعيدة أيضًا لأنها لن تدخر الحديث.

“تقنيات المعركة؟ مستوى تدريب الفرد هو جوهر قوة المرء. بدلا من التدريب بشكل صحيح مع تقنية التدريب الخاصة بك، كان عليك فقط أن تتعلم من الأمثلة للآخرين، متابعًا الغرور، والتمتع بالوهم! اليوم، ليس عليك التفكير في الدخول إلى المكتبة! ” لوح الشيخ مو يده ليطارده بعيدا.

“أود أن أرى الأدلة حول أساليب المعركة!” انحنى تشانغ شوان.

في رأيه، لم يكن هدف تشانغ شوان لقراءة الكتب… بل كان هنا ليقلبها لتذكر بعض النقاط المميزة فيها لإظهار مظهر مطلع.

بعد إدراك أنه كان من الممكن تجميع كتب متعددة في وقت واحد، سار إلى الأمام وأمسك عدة كتب في وقت واحد ونسخهم في رأسه في وقت واحد.

كان أعظم المحرمات في توجيه الطالب هو نقل المعرفة الغير المكتملة. عندما يكون وعاء المعرفة الخاص بك نصف ممتلئ فقط، كان من السهل وضع تدريب أحد الطلاب ليذهب في ظلام.

تماما كما كان على وشك الاستمرار في الشرح، ابتسمت شين باى رو بصوت ضعيف، ابتسامتها تذكر بازدهار الزهور، كما قالت: ” المعلم تشانغ قد يكون هنا حقا للتعلم. لذا، لماذا لا تدعوه يدخل فقط! إذا تم إيقافه هنا على هذا النحو، فلن يترك انطباعا جيدا للمعلمين الآخرين! “

بالأمس، كان تشانغ شوان هنا مرتين، كان فقط يقلب عرضا من خلال الأدلة، وبالنظر إلى سرعته، فإنه على الأرجح لم يتذكر أسماء الكتاب، وغني عن القول أنه يتذكرها. ماذا يمكن لأفعاله أن تمثل، بخلاف سعيه وراء الغرور؟

كانت المكتبة موقعًا للمدرسين لإجراء الأبحاث والدراسة فيها، كيف يمكن السماح لمثل هذا الشخص بالدخول!

كانت المكتبة موقعًا للمدرسين لإجراء الأبحاث والدراسة فيها، كيف يمكن السماح لمثل هذا الشخص بالدخول!

في هذه اللحظة الحالية، كانت ترتدي ملابس أرجوانية. جسدها الرفيع المصحوب بشخصيتها المذهلة ووجهها الذي لا تشوبه شائبة جلب جوا رائعا وصافيا.

“متابعة الغرور والتمتع بملذات الوهم؟” ومضت عيون تشانغ شوان ويمكن رؤية الارتباك في عينيه.

[التقليب من خلال الكتب دون توقف، ولا حتى التوقف في الوسط لقراءة بشكل صحيح وتسمي ذلك التعلم؟ كل تقنية تدريب وحيدة في الداخل هي ثمينة بما لا يقاس. لا يمكنك أن تتوقع تحسين معرفتك بسرعة فائقة من خلال التقليب من خلال الكثير من الكتب دون حتى تدوين الملاحظات! كيف يمكنك الدراسة هكذا؟]

لماذا يقول مثل هذه الكلمات؟

Malek198

لم يستطع أن يقاوم سؤاله: “الشيخ مو، أنا حقاً هنا لأتعلم وليس لخلق مشكلة…”

فجأة، ومضت فكرة من خلال عقله.

دا دا دا!

صوت خطى وتقليب الكتب صدى في المكتبة الخلاصة.

تماما كما كان في وسط توضيح الموقف، يمكن سماع خطى من ظهره وبدا صوتا رائعا.

علاوة على ذلك، بعد النظر في الأدلة التي يبحث عنها الطرف، شعر بموجة من الدوار.

“الشيخ مو، سأذهب للاستيلاء على بعض الكتب!”

“الشيخ مو!”

التفت لإلقاء نظرة، كان المعلمة آلهة التي التقى بها أمس، شين باى رو!

لماذا يقول مثل هذه الكلمات؟

في هذه اللحظة الحالية، كانت ترتدي ملابس أرجوانية. جسدها الرفيع المصحوب بشخصيتها المذهلة ووجهها الذي لا تشوبه شائبة جلب جوا رائعا وصافيا.

“اه؟”

“أوه، إنها المعلمة شين، استمر” برؤيتها، لم يحاول الشيخ مو إيقافها على الأقل.

خلاف ذلك، إذا كان غير قادر على الإجابة على أسئلة طلابه، فإنه من شأنه فضح جهله.

لم تكن فقط شين باى رو جميلة، كانت أيضا عبقرية حسنة السمعة بين المعلمين. على الرغم من كونها تبلغ من العمر 20 عامًا فقط، فقد وصلت بالفعل إلى مقاتل ذروة الدان-5، على بعد خطوة واحدة من الدان-6.

“شكراً لشيخ مو!” أومأت رأسها بأناقة. استدارت، لاحظت تشانغ شوان، الذي كان يقف إلى جانبه، ولم يكن بوسعها إلا أن تفاجئ قليلا.

“شكراً لشيخ مو!” أومأت رأسها بأناقة. استدارت، لاحظت تشانغ شوان، الذي كان يقف إلى جانبه، ولم يكن بوسعها إلا أن تفاجئ قليلا.

على الرغم من كونهما مدرسين، إلا أنه تعرض للتمييز حتى في امتياز تصفح الكتب. ما هذا الحظ السيئ!

في الماضي، على الرغم من أن تشانغ شوان لم يقر بها أبدا، فإنه سوف يستمر بالنظر إلى وجهها ولن يكون قادراً على التحدث معها، كان خجل كسيدة. حتى الأكثر بلاهة من الناس يمكن أن يقولوا أن شيئا ما كان خاطئا.

بعد إدراك أنه كان من الممكن تجميع كتب متعددة في وقت واحد، سار إلى الأمام وأمسك عدة كتب في وقت واحد ونسخهم في رأسه في وقت واحد.

في البداية، اعتقدت أن هذا هو الحال هذه المرة أيضا. ومع ذلك، لم يلق نظرةً عليها إلا قبل الاستدارة، فالعشق الذي أقامه في الماضي غائب تماماً عن تلك العيون الواضحة التي تشبه مياه الينابيع النقية، كما لو كان محصناً تماماً لجمالها.

لم تكن فقط شين باى رو جميلة، كانت أيضا عبقرية حسنة السمعة بين المعلمين. على الرغم من كونها تبلغ من العمر 20 عامًا فقط، فقد وصلت بالفعل إلى مقاتل ذروة الدان-5، على بعد خطوة واحدة من الدان-6.

كانت أهم نقطة على الإطلاق أن تشانغ شوان لم يكن قويا، وقد سجل نتائج سيئة في امتحان تأهيل المعلم. ونتيجة لذلك، كان يشعر دائماً بالضعف عند رؤية معلمين آخرين، مما جعله يمتلك تصرفًا غير مؤكد من افتقاره إلى تقدير الذات. ومع ذلك، في هذه اللحظة، فقط من خلال الوقوف هناك، بدا كريما مع هالة شخص غير عادي. فقط بالنظر إلى تصرفه نفسه، كان شخصا مختلفا تماما عما كان عليه في الماضي.

“دخلت المعلمة شين المكتبة للدراسة. بالنسبة لما تحاوله، يجب أن تكون أكثرعلماً به! هل ما زلت بحاجة إلى أن أشير إلى ذلك من أجلك؟ “

بتذكر الوضع عندما التقوا بالأمس، حتى أنه تجرأ على دحض تشانغ بى على التوالي. لم تستطع شين باى رو إلا أن تشعر بالحيرة. متى تغير هذا الشاب الغريب الذي لديه عقدة النقص كثيرا؟

“إن المكتبة هذه ليست كبيرة على أي حال. إذا أسرعت، فقد أتمكن من تصفح كل ذلك في حدود اليوم! بهذه الطريقة، لن أحتاج إلى الدخول في المرة القادمة! “

” الشيخ مو، أنا أيضًا هنا للاستيلاء على بعض الكتب. لماذا يُسمح لها بالدخول بينما تمنعني من الدخول؟ ” كان تشانغ شوان غافلاً عن أفكار الطرف الآخر ولم يكن يستطيع إلا يقول عاجزا.

“هناك أدلة فقط داخل، ماذا يمكنني أن أفعل في الداخل؟” بابتسامة مرير، هز تشانغ شوان رأسه: “بالطبع أنا أدخل المكتبة لقراءة الكتب ولتعزيز معرفتي!”

على الرغم من كونهما مدرسين، إلا أنه تعرض للتمييز حتى في امتياز تصفح الكتب. ما هذا الحظ السيئ!

بالأمس، كان تشانغ شوان هنا مرتين، كان فقط يقلب عرضا من خلال الأدلة، وبالنظر إلى سرعته، فإنه على الأرجح لم يتذكر أسماء الكتاب، وغني عن القول أنه يتذكرها. ماذا يمكن لأفعاله أن تمثل، بخلاف سعيه وراء الغرور؟

“دخلت المعلمة شين المكتبة للدراسة. بالنسبة لما تحاوله، يجب أن تكون أكثرعلماً به! هل ما زلت بحاجة إلى أن أشير إلى ذلك من أجلك؟ “

“شكراً لشيخ مو!” أومأت رأسها بأناقة. استدارت، لاحظت تشانغ شوان، الذي كان يقف إلى جانبه، ولم يكن بوسعها إلا أن تفاجئ قليلا.

“هناك أدلة فقط داخل، ماذا يمكنني أن أفعل في الداخل؟” بابتسامة مرير، هز تشانغ شوان رأسه: “بالطبع أنا أدخل المكتبة لقراءة الكتب ولتعزيز معرفتي!”

لم يستطع أن يقاوم سؤاله: “الشيخ مو، أنا حقاً هنا لأتعلم وليس لخلق مشكلة…”

“تعزيز معرفتك؟ همف! ” كان الشيخ مو مستاء.

ها ها ها!

[التقليب من خلال الكتب دون توقف، ولا حتى التوقف في الوسط لقراءة بشكل صحيح وتسمي ذلك التعلم؟ كل تقنية تدريب وحيدة في الداخل هي ثمينة بما لا يقاس. لا يمكنك أن تتوقع تحسين معرفتك بسرعة فائقة من خلال التقليب من خلال الكثير من الكتب دون حتى تدوين الملاحظات! كيف يمكنك الدراسة هكذا؟]

كانت أهم نقطة على الإطلاق أن تشانغ شوان لم يكن قويا، وقد سجل نتائج سيئة في امتحان تأهيل المعلم. ونتيجة لذلك، كان يشعر دائماً بالضعف عند رؤية معلمين آخرين، مما جعله يمتلك تصرفًا غير مؤكد من افتقاره إلى تقدير الذات. ومع ذلك، في هذه اللحظة، فقط من خلال الوقوف هناك، بدا كريما مع هالة شخص غير عادي. فقط بالنظر إلى تصرفه نفسه، كان شخصا مختلفا تماما عما كان عليه في الماضي.

“الشيخ مو!”

على الرغم من أنها كانت مندهشة بعض الشيء، إلا أنها لم تبدُ اهتمامًا كبيرًا وتتبعت خلفه في المكتبة.

تماما كما كان على وشك الاستمرار في الشرح، ابتسمت شين باى رو بصوت ضعيف، ابتسامتها تذكر بازدهار الزهور، كما قالت: ” المعلم تشانغ قد يكون هنا حقا للتعلم. لذا، لماذا لا تدعوه يدخل فقط! إذا تم إيقافه هنا على هذا النحو، فلن يترك انطباعا جيدا للمعلمين الآخرين! “

ها ها ها!

“ام! بما أن المعلمة شين دافعت عنك، سأسمح لك بالدخول. ومع ذلك، سأخبرك مقدمًا أولاً. إذا كنت تريد استعراض الكتب، فابحث عنها بشكل صحيح. إذا رأيتك تتجول هناك وتقلب عرضا، فقط انتظر لترى كيف سأعاقبك! ” عبس الشيخ مو ببرودة.

“متابعة الغرور والتمتع بملذات الوهم؟” ومضت عيون تشانغ شوان ويمكن رؤية الارتباك في عينيه.

” لديك امتناني!” أومأ تشانغ شوان برأسه، ثم جمع يده نحو شين باى رو لإظهار تقديره لمساعدتها قبل السير إلى المكتبة.

“يجب أن يكون هنا لإثارة المشاكل! عندما يغادر، سأتأكد من تعليمه درسًا! ” أصبح وجه الشيخ مو مظلماً عندما لفظ ببرود.

“اه؟”

في البداية، اعتقدت أن هذا هو الحال هذه المرة أيضا. ومع ذلك، لم يلق نظرةً عليها إلا قبل الاستدارة، فالعشق الذي أقامه في الماضي غائب تماماً عن تلك العيون الواضحة التي تشبه مياه الينابيع النقية، كما لو كان محصناً تماماً لجمالها.

في البداية، اعتقدت شين باى رو أنه منذ أن ساعدته، سوف يستفيد من الفرصة لإجراء محادثة معها. ومع ذلك، انه ببساطة استدار للمغادرة، تاركا شين باى رو مصدومة قليلا.

لم يهرع تشانغ شوان أمام أرفف الكتب للقفز عبر الكتب وبدلا من ذلك خدش رأسه.

على الرغم من أنها كانت مندهشة بعض الشيء، إلا أنها لم تبدُ اهتمامًا كبيرًا وتتبعت خلفه في المكتبة.

كان أعظم المحرمات في توجيه الطالب هو نقل المعرفة الغير المكتملة. عندما يكون وعاء المعرفة الخاص بك نصف ممتلئ فقط، كان من السهل وضع تدريب أحد الطلاب ليذهب في ظلام.

لقد كان مجرد نزوة عارضة لمساعدة تشانغ شوان، لم يكن هناك أي سبب أو نية خاصة وراء عملها. نظرًا لأن الطرف الآخر لم يرغب في الدردشة معها، فقد كانت سعيدة أيضًا لأنها لن تدخر الحديث.

في رأيه، لم يكن هدف تشانغ شوان لقراءة الكتب… بل كان هنا ليقلبها لتذكر بعض النقاط المميزة فيها لإظهار مظهر مطلع.

“أعتقد أن الدخول إلى المكتبة سيكون مزعجًا للغاية، في المرة القادمة، ربما لن أتمكن من الدخول بعد الآن! “

كانت أهم نقطة على الإطلاق أن تشانغ شوان لم يكن قويا، وقد سجل نتائج سيئة في امتحان تأهيل المعلم. ونتيجة لذلك، كان يشعر دائماً بالضعف عند رؤية معلمين آخرين، مما جعله يمتلك تصرفًا غير مؤكد من افتقاره إلى تقدير الذات. ومع ذلك، في هذه اللحظة، فقط من خلال الوقوف هناك، بدا كريما مع هالة شخص غير عادي. فقط بالنظر إلى تصرفه نفسه، كان شخصا مختلفا تماما عما كان عليه في الماضي.

لم يهرع تشانغ شوان أمام أرفف الكتب للقفز عبر الكتب وبدلا من ذلك خدش رأسه.

التفت لإلقاء نظرة، كان المعلمة آلهة التي التقى بها أمس، شين باى رو!

لم يعرف لماذا أوقفه الشيخ، لكنه كان على يقين من أن له علاقة بهويته كأسوء أستاذ في الأكاديمية.

“متابعة الغرور والتمتع بملذات الوهم؟” ومضت عيون تشانغ شوان ويمكن رؤية الارتباك في عينيه.

كانت الهوية محرجة بغض النظرعن المكان الذي ذهب إليه. ليس فقط على تجنيد الطلاب، حتى زملائه يحتقرونه. السبب الرئيسي وراء تمكنه من الدخول هذه المرة كان بفضل كلمات شين باى رو. ومع ذلك، ماذا عن المرة القادمة؟

“الشيخ مو، سأذهب للاستيلاء على بعض الكتب!”

“إن المكتبة هذه ليست كبيرة على أي حال. إذا أسرعت، فقد أتمكن من تصفح كل ذلك في حدود اليوم! بهذه الطريقة، لن أحتاج إلى الدخول في المرة القادمة! “

” لديك امتناني!” أومأ تشانغ شوان برأسه، ثم جمع يده نحو شين باى رو لإظهار تقديره لمساعدتها قبل السير إلى المكتبة.

فجأة، ومضت فكرة من خلال عقله.

“هذا الزميل، ما زال يجرؤ على الادعاء انه لا يدرك… ألا يدعى ذلك سعياً وراء الغرور؟”

وبما أن الشيخ مو كان مصمماً على منعه، فعليه فقط أن يجعل الامر بكونه لا يحتاج إلى أن يأتي في المستقبل.

تدريب شجرة الكروم، أساسيات العلاقة بين الذكر والأنثى، طريقة دمج يين ويانغ، صقل حبة الزمرد الخضراء، الجوانب الهامة هي انه يجب على المرء أن يأخذ ملاحظة في معدات الحداد(التشكيل)…

بالنظر إلى حجم المكتبة، هناك مئات الآلاف من الكتب هنا. حتى لو قضى المرء حياته بأكملها هنا، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على الانتهاء من القراءة من خلالها. ومع ذلك، كان مختلفا! بغض النظر عن أي نوع من الكتب كان، طالما أنه تصفحه، سيكون قادرا على تجميع كتاب مماثل له في ‘مكتبة مسار السماء’ مع عيوبها المسجلة فيه!

لماذا يقول مثل هذه الكلمات؟

إذا كان يتحرك بسرعة، فلن يكون من المستحيل عليه أن يطبع كل هذه الكتب في رأسه خلال يوم واحد.

“أود أن أرى الأدلة حول أساليب المعركة!” انحنى تشانغ شوان.

بمجرد نجاحه، لن يحتاج إلى المرور بالكثير من المتاعب للمجيء إلى هنا للبحث عن الكتب.

علاوة على ذلك، بعد النظر في الأدلة التي يبحث عنها الطرف، شعر بموجة من الدوار.

“ابدأ!”

علاوة على ذلك، بعد النظر في الأدلة التي يبحث عنها الطرف، شعر بموجة من الدوار.

في اللحظة التي ظهرت فيها الفكر في عقله، لم يتزحزح تشانغ شوان لفترة أطول وسار على الفور نحو أول رف كتب.

“أوه، إنها المعلمة شين، استمر” برؤيتها، لم يحاول الشيخ مو إيقافها على الأقل.

لم يهتموا بما كتب، قام بإمساك حفنة وبدأ يقل ويتصفحهم.

بواسطة :

ها ها ها!

عند وصولها إلى المكتبة مرة أخرى، كانت الشيخ مو لا يزال يحرس المدخل.

وكما كان متوقعًا، اهتزت مكتبة مسار السماء، وظهر كتاب متطابق للكتاب الموجود بين يديه على رف فيه.

تدريب شجرة الكروم، أساسيات العلاقة بين الذكر والأنثى، طريقة دمج يين ويانغ، صقل حبة الزمرد الخضراء، الجوانب الهامة هي انه يجب على المرء أن يأخذ ملاحظة في معدات الحداد(التشكيل)…

“أون، هذا هي الطريقة للبدأ!”

حقق تشانغ شوان اختراق متعدد في تدريبه ليلة البارحة، مما أدى إلى ارتفاع قوته بشكل كبير. ومع ذلك، فإن معرفته بأساليب القتال كانت تفتقر بشدة. علاوة على ذلك، لم يكن لديه معرفة متعمقة بتقنيات تدريب دان-1 ودان-2. على سبيل المثال، عندما كان يقدم مؤشرات إلى تشاو يا في وقت سابق من اليوم، لم يكن يعرف نوع تقنية التدريب التي كان يجب عليه نقلها لحل مشكلة جسدها يين النقي.

بعد إدراك أنه كان من الممكن تجميع كتب متعددة في وقت واحد، سار إلى الأمام وأمسك عدة كتب في وقت واحد ونسخهم في رأسه في وقت واحد.

كان هذا هو الوقت المثالي للقيام ببعض الأبحاث والاستعداد للدرس التالي.

هوللل! هوللل!

“هذا الزميل، ما زال يجرؤ على الادعاء انه لا يدرك… ألا يدعى ذلك سعياً وراء الغرور؟”

صوت خطى وتقليب الكتب صدى في المكتبة الخلاصة.

صوت خطى وتقليب الكتب صدى في المكتبة الخلاصة.

“هذا الزميل، ما زال يجرؤ على الادعاء انه لا يدرك… ألا يدعى ذلك سعياً وراء الغرور؟”

بالأمس، كان تشانغ شوان هنا مرتين، كان فقط يقلب عرضا من خلال الأدلة، وبالنظر إلى سرعته، فإنه على الأرجح لم يتذكر أسماء الكتاب، وغني عن القول أنه يتذكرها. ماذا يمكن لأفعاله أن تمثل، بخلاف سعيه وراء الغرور؟

كان الشيخ مو، الذي يحرس المكتبة في الخارج، ينتبه لــ تشانغ شوان منذ لحظة دخوله إلى المكتبة. في المرة السابقة، قلب ذلك الزميل فقط الكتب في وقت قصير قبل إعادتها. على الرغم من أنه كان من الواضح أنه لم يكن جادًا في ذلك، إلا أنه على الأقل بدا مقبولًا. الآن، كان يأخذ عشرات الكتب في وقت واحد وتصفحهم، ووضعهم مرة أخرى في الرفوف قبل أن يتمكن من رؤية العناوين بوضوح.

اللعنة مالذي يفعله؟

اللعنة مالذي يفعله؟

Malek198

هل هو هنا لقراءة الكتب أو اختيار الملفوف؟

لم يهرع تشانغ شوان أمام أرفف الكتب للقفز عبر الكتب وبدلا من ذلك خدش رأسه.

علاوة على ذلك، بعد النظر في الأدلة التي يبحث عنها الطرف، شعر بموجة من الدوار.

28 – غضب الشيخ مو

تدريب شجرة الكروم، أساسيات العلاقة بين الذكر والأنثى، طريقة دمج يين ويانغ، صقل حبة الزمرد الخضراء، الجوانب الهامة هي انه يجب على المرء أن يأخذ ملاحظة في معدات الحداد(التشكيل)…

لم يهرع تشانغ شوان أمام أرفف الكتب للقفز عبر الكتب وبدلا من ذلك خدش رأسه.

كانت هناك كتب حول جميع أنواع المجالات.

بمجرد نجاحه، لن يحتاج إلى المرور بالكثير من المتاعب للمجيء إلى هنا للبحث عن الكتب.

تقنية التدريب، تقنية المعركة، زراعة الأعشاب الطبية… حتى العلاقة بين الذكور والإناث… طالما كان كتاب، لم يكن هناك أي شيء لن ينقضه هذا الزميل!

لقد كان مجرد نزوة عارضة لمساعدة تشانغ شوان، لم يكن هناك أي سبب أو نية خاصة وراء عملها. نظرًا لأن الطرف الآخر لم يرغب في الدردشة معها، فقد كانت سعيدة أيضًا لأنها لن تدخر الحديث.

كان لدى الجميع عيوبهم ومزاياهم الخاصة وكان هناك حدود لطاقة الشخص، كان من المستحيل على المرء أن يتقن كل المجالات. وبالتالي، يتعين على المرء أن يختار بشكل صحيح الكتاب الذي ينبغي أن ينظر من خلاله. ومع ذلك، تصفح هذا الزميل من خلال كل كتاب دون أي تردد. هل كان متأكدًا من أنه لم يكن هنا ليخلق مشكلة؟

“هناك أدلة فقط داخل، ماذا يمكنني أن أفعل في الداخل؟” بابتسامة مرير، هز تشانغ شوان رأسه: “بالطبع أنا أدخل المكتبة لقراءة الكتب ولتعزيز معرفتي!”

“يجب أن يكون هنا لإثارة المشاكل! عندما يغادر، سأتأكد من تعليمه درسًا! ” أصبح وجه الشيخ مو مظلماً عندما لفظ ببرود.

علاوة على ذلك، بعد النظر في الأدلة التي يبحث عنها الطرف، شعر بموجة من الدوار.

********************************
ترجمة: King.Ahmed
تدقيق: Archer

“إن المكتبة هذه ليست كبيرة على أي حال. إذا أسرعت، فقد أتمكن من تصفح كل ذلك في حدود اليوم! بهذه الطريقة، لن أحتاج إلى الدخول في المرة القادمة! “

بواسطة :

دا دا دا!

Malek198


كان الشيخ مو، الذي يحرس المكتبة في الخارج، ينتبه لــ تشانغ شوان منذ لحظة دخوله إلى المكتبة. في المرة السابقة، قلب ذلك الزميل فقط الكتب في وقت قصير قبل إعادتها. على الرغم من أنه كان من الواضح أنه لم يكن جادًا في ذلك، إلا أنه على الأقل بدا مقبولًا. الآن، كان يأخذ عشرات الكتب في وقت واحد وتصفحهم، ووضعهم مرة أخرى في الرفوف قبل أن يتمكن من رؤية العناوين بوضوح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط