[أنا سيدة جميلة، حسنا؟ السيدات الجميلات لديهن امتيازات خاصة! لقد دعاني الكثير من الناس ورفضت كل واحد منهم. ومع ذلك، عندما سألتك، تنظر إلي كما لو أنني وحش… وقح؟! هل هناك أي شخص في العالم من شأنه أن يصف سيدة جميلة على هذا النحو؟]
باتباع شين باى رو، سار تشانغ شوان على طول الرصيف باتجاه مدخل الأكاديمية.
[هذا… يجب أن يكون مستحيلاً!]
[هذا… يجب أن يكون مستحيلاً!]
في الماضي، لم يكن لديها الكثير من الاتصالات مع المعلم تشانغ شوان، لذا لم تكن على دراية بشؤونه. اليوم، من خلال محادثتهم، أدركت أنه لم يكن فقط على دراية، حتى أنه وصل إلى إرادة العقل لدان-2 قلب هادئ كالمياه!
“حسنًا، هل ما زال هناك شيء غير متأكدين من أنكم ترغبون في استشارته؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، سأغادر!” نظر إليهم تشانغ شوان مع حيرة تعكس على وجهه.
كان ببساطة جائع للغاية. إذا لم يحصل على الطعام في أي وقت قريب، فقد يصاب بالإغماء بسبب الجوع.
[هل هذين الزميلين اصحاء؟!]
لم يقم المقاتلون فقط بتدريب قوتهم وجسمهم المادي. ما كان أكثر أهمية بالنسبة لهم هو عقلهم!
إذا أرادوا استشارته، كان عليهم أن يطرحوا بعض الأسئلة الأصعب. ومع ذلك، اختاروا أن يسألوا ما كان تم الرد عليه، داخل الكتب، لم يكن عليه حتى أن يضغط على دماغه للحصول على إجابة. كم هو ممل.
مثل هذا الكتاب الغامض… لنفكر أنه كان سيقرأه، إلى حد حتى تذكر… الصفحات؟
[اعتقدت أن أحدهم هو أمين مكتبة وخبير في حين أن الآخر كان معلمة شهيرة وذو شعبية… باو! لتكون غير قادر على التوفيق بين شخص مثلي، فهم يفتقرون حقا إلى المعرفة!]
[هل هذه المرأة مريضة أم شيء ما؟ لقد قمت بالفعل بتوضيح استفساراتك! هل انتهيت؟ ألا ترى أنني جائع وأريد أن آكل؟]
“إذا كنت لا تمانع، لدي سؤال آخر كان يربكني، كيف تفسر توزيع دورة التشي، مما يعكس رؤية عشرة آلاف من الإبداعات؟”
[أنا سيدة جميلة، حسنا؟ السيدات الجميلات لديهن امتيازات خاصة! لقد دعاني الكثير من الناس ورفضت كل واحد منهم. ومع ذلك، عندما سألتك، تنظر إلي كما لو أنني وحش… وقح؟! هل هناك أي شخص في العالم من شأنه أن يصف سيدة جميلة على هذا النحو؟]
قمع عدم التصديق في ذهنه، واصل الشيخ مو سؤاله.
“دعنا نذهب” لم تكن تريد قول أي شيء بعد الآن. كانت خائفة من أنه إذا واصلت التحدث معه، فإنها ستموت من الغضب.
أثار هذا السؤال معه أحد الشيوخ قبل بضعة أيام. بعد أن ألهمه، كان يبحث في المكتبة سعياً للحصول على إجابة، لكن دون جدوى. وهكذا، كان يمكن أن يغادر فقط من المكتبة. والآن بعد أن كان الشاب الصغير امامه قد أجاب على العديد من الأسئلة، لم يستطع مقاومة التقرب منه.
في الماضي، لم يكن لديها الكثير من الاتصالات مع المعلم تشانغ شوان، لذا لم تكن على دراية بشؤونه. اليوم، من خلال محادثتهم، أدركت أنه لم يكن فقط على دراية، حتى أنه وصل إلى إرادة العقل لدان-2 قلب هادئ كالمياه!
“أنت لا تعرف ذلك؟” نظر إليه تشانغ شوان كما لو كان ينظر إلى أحمق: “هذا هو أساسيات التدريب، حسنا؟ إنه يشير إلى الظاهرة التي ينتشر فيها تشي المرء من خلال جسمه في دورة كاملة، عقل المرء يكون في حالة من التجوال حول العالم بأسره لأنه يفهم القواعد الكامنة وراء الخلق! تم تسجيل هذه الكلمات في نظريات باي مينغ العليا للدم والتشي. الكتاب موجود على الرف السابع والعشرون والشرح موجود في الصفحة 69! “
[هل هذه المرأة مريضة أم شيء ما؟ لقد قمت بالفعل بتوضيح استفساراتك! هل انتهيت؟ ألا ترى أنني جائع وأريد أن آكل؟]
‘توزيع دورة التشي، تعكس رؤية عشرة آلاف خلق’ كان هذا أحد التعاليم القليلة الخالية من العيوب التي كانت موجودة في كتيبات تقنية الدان-1، مما ترك انطباعًا جيدًا مع تشانغ شوان. حدث أن سلفًا من أكاديمية هونغ تيان قد فكك رموزه ذات مرة، لذلك قام بتنبه إضافي له. لماذا يحتاج أحد الشيوخ، وهو الحارس في المكتبة ، إلى توجيه مثل هذا السؤال السهل تجاهه؟
سمحت له مكتبة مسار السماء بمشاهدة عيوب جميع المهارات والافكار لدى الجميع. ومع ذلك، كان غير قادر على النظر الى قلب سيدة، كان تشانغ شوان غافلاً عن حقيقة أنه كان قد جعل من جمال رقم واحد في الأكاديمية غاضبة لدرجة أنها كانت على وشك تقيأ الدم بمجرد بضع كلمات بسيطة.
لم يرد الشيخ مو على كلماته على الفور وبدلا من ذلك، مثل شين باى رو، سار الى المكتبة على عجل. بعد لحظات قصيرة، وجد الكتاب بعنوان نظريات الدم والتشي، وانتقل إلى الصفحة 69. اهتز جسده.
على الرغم من أن المشهد الليلي في أكاديمية هونغ تيان لم يكن مضاءً مثل المدرسة في حياته السابقة، إلا أنه كان لا يزال مشهدًا رائعًا تحت إضاءة القمر، بدا الغلاف الجوي محاطاً بالطاقة الروحية، هادئاً بشكل استثنائي.
كان بالضبط كما وصفه!
قمع عدم التصديق في ذهنه، واصل الشيخ مو سؤاله.
قبل بضعة أيام، تصفح ذلك الشيخ من خلال العديد من الأدلة السرية المختلفة، لكنه لم يستطع العثور على إجابة لسؤاله. لم يتخيل أبداً في أحلامه أنه سيتم تسجيله في كتاب غامض!
“حسنا، سأعزمك، حسنا؟ سأعزمك على الطعام!” قامت شين باى رو بصر أسنانها كما لفظت بهذه الكلمات.
مثل هذا الكتاب الغامض… لنفكر أنه كان سيقرأه، إلى حد حتى تذكر… الصفحات؟
[أنا سيدة جميلة، حسنا؟ السيدات الجميلات لديهن امتيازات خاصة! لقد دعاني الكثير من الناس ورفضت كل واحد منهم. ومع ذلك، عندما سألتك، تنظر إلي كما لو أنني وحش… وقح؟! هل هناك أي شخص في العالم من شأنه أن يصف سيدة جميلة على هذا النحو؟]
شعر الشيخ مو أن العالم يدور حوله ويبدو أن كل شيء أصبح مثير للسخرية له في هذه اللحظة.
كانت ملهمة الأكاديمية، طلبها العديد من الرجال لتناول وجبة طعام، لكنها رفضت فقط. لم تقبل حتى واحد من مواعد التي لا تعد ولا تحصى من تشانغ بى.
إذا لم تكن مكانته، فإنه قد يجذب أطراف شعره في هذه اللحظة.
“دعنا نذهب” لم تكن تريد قول أي شيء بعد الآن. كانت خائفة من أنه إذا واصلت التحدث معه، فإنها ستموت من الغضب.
قبل لحظة اتهم الطرف الآخر بالتسبب في مشاكل في المكتبة. في النهاية، لم يقتصر الأمر على قراءة الكتب بشكل صحيح، بل حتى حفظ محتوياتها. لقد شعر حر شديد على وجهه وتمنى بشدة أن يحفر حفرة ليختبئ فيها.
في البداية، اعتقدت أنه سيكون من الصعب جداً على الشخص الثاني الوصول إلى هذا المستوى، لكن لن يكون في أحلامها أبداً لتجرؤ على التفكير في أن المدرس القمامة في أفواه الآخرين سيصل بالفعل إلى هذا الارتفاع!
هل كان حقا نفس المعلم الذي سجل صفر في امتحان تأهيل المعلم؟
بالسير الى الأمام، اعتقدت شين باى رو أن الشاب الذي يتبع وراءها سوف يسأل عن قصد بعض الأسئلة لكسر الصمت المحرج، ومع ذلك، بعد غياب الصوت لفترة طويلة، لم تستطع مقاومة الالتفاف لإلقاء نظرة.
إذا كان تشانغ شوان قد يكون الأخير بمثل هذا المستوى من المعرفة، ألم يكن هذا يعني أنه لم يكن مؤهلاً حتى للحصول على الصفر؟
“حسنا. في المستقبل، اقرأ المزيد من الكتب. وسجل الإجابات على الأسئلة التي طرحتهم موجود هناك! “رؤية تعابير الذهول، اظهر تشانغ شوان بهجة عميقة. ثم هز رأسه وقال: “إذا لم يكن هناك شيء آخر، سأرحل!”
قمع عدم التصديق في ذهنه، واصل الشيخ مو سؤاله.
بعد قول هذه الكلمات، رفع ساقيه ليبتعد.
كان هذا الشخص ببساطة بغيض، كانت عازمة على البحث عن فرصة لفضحه امام الآخرين!
كان ببساطة جائع للغاية. إذا لم يحصل على الطعام في أي وقت قريب، فقد يصاب بالإغماء بسبب الجوع.
“… ” أصبحت شين باى رو هائجة مرة أخرى.
“المعلم تشانغ شوان، انتظرني… “
بعد اخذ الكتاب من شين باى رو، ألقى الشيخ مو نظرة عليه كما كان جسمه يرتجف بأكمله.
فقط الآن تعافت شين باى رو من صدمتها وسرعان ما وصلت الى تشانغ شوان.
“حسنا. في المستقبل، اقرأ المزيد من الكتب. وسجل الإجابات على الأسئلة التي طرحتهم موجود هناك! “رؤية تعابير الذهول، اظهر تشانغ شوان بهجة عميقة. ثم هز رأسه وقال: “إذا لم يكن هناك شيء آخر، سأرحل!”
“ما الذي تريدينه؟” قال تشانغ شوان بنبرة مزعجة بعض الشيء.
هل كان حقا نفس المعلم الذي سجل صفر في امتحان تأهيل المعلم؟
[هل هذه المرأة مريضة أم شيء ما؟ لقد قمت بالفعل بتوضيح استفساراتك! هل انتهيت؟ ألا ترى أنني جائع وأريد أن آكل؟]
سمحت له مكتبة مسار السماء بمشاهدة عيوب جميع المهارات والافكار لدى الجميع. ومع ذلك، كان غير قادر على النظر الى قلب سيدة، كان تشانغ شوان غافلاً عن حقيقة أنه كان قد جعل من جمال رقم واحد في الأكاديمية غاضبة لدرجة أنها كانت على وشك تقيأ الدم بمجرد بضع كلمات بسيطة.
“لم تتناول الطعام بعد. هل تريد مشاركة وجبة معي؟ “
كان الشاب يسير بهدوء بينما كان ضوء القمر يضيء شخصيته، كصورة تشبه اللوحة الهادئة.
كانت ملهمة الأكاديمية، طلبها العديد من الرجال لتناول وجبة طعام، لكنها رفضت فقط. لم تقبل حتى واحد من مواعد التي لا تعد ولا تحصى من تشانغ بى.
كان من الصعب تدريب العقل من أساليب المعركة، وقيل إن الأكاديمية لم تصل إلا إلى هذا المستوى، حتى شين باى رو، التي اشتهرت بامتلاك مواهب لا مثيل لها ووصلت إلى مقاتل الدان-5 بعمر 20، في المرتبة الثانية بعد العبقري الشاب المشهور باي وانجي، كانت لا تزال بعيدةً عن إرادة عقل الدان-2.
الصدمة التي ولّدها هذا الشاب في حياتها اليوم جعلتها تشعر بالفضول تجاهه، لذا قررت أن تسأله، لكي تستغل الفرصة لرؤية ما الذي تسبب في التغييرات التي حدثت فيه.
سمحت له مكتبة مسار السماء بمشاهدة عيوب جميع المهارات والافكار لدى الجميع. ومع ذلك، كان غير قادر على النظر الى قلب سيدة، كان تشانغ شوان غافلاً عن حقيقة أنه كان قد جعل من جمال رقم واحد في الأكاديمية غاضبة لدرجة أنها كانت على وشك تقيأ الدم بمجرد بضع كلمات بسيطة.
“كنت تريدني أن اعزمك؟” نظر تشانغ شوان في وجهها مع تعبير غريب: “بماذا تفكرين! إذا كنت ترغب في تناول الطعام، استخدم المال الخاص بك! كيف يمكن أن يكون جلدك سميكا؟ “
لم يرد الشيخ مو على كلماته على الفور وبدلا من ذلك، مثل شين باى رو، سار الى المكتبة على عجل. بعد لحظات قصيرة، وجد الكتاب بعنوان نظريات الدم والتشي، وانتقل إلى الصفحة 69. اهتز جسده.
[كان لديك أسئلة لي، لذلك أجبت عليهم نيابة عنك. أنت لا تزال تتوقع مني أن اعزمك بعد ذلك؟ كيف يمكنك أن تكوني وقحة جدا؟]
“كنت تريدني أن اعزمك؟” نظر تشانغ شوان في وجهها مع تعبير غريب: “بماذا تفكرين! إذا كنت ترغب في تناول الطعام، استخدم المال الخاص بك! كيف يمكن أن يكون جلدك سميكا؟ “
في حياته السابقة، كان قد بحث في العديد من أفلام الاكشن، لكن رغم ذلك، لم يسبق له الاتصال حقا مع الجنس الآخر من قبل، فكيف يمكن أن يفهم أفكار السيدة؟
أثار هذا السؤال معه أحد الشيوخ قبل بضعة أيام. بعد أن ألهمه، كان يبحث في المكتبة سعياً للحصول على إجابة، لكن دون جدوى. وهكذا، كان يمكن أن يغادر فقط من المكتبة. والآن بعد أن كان الشاب الصغير امامه قد أجاب على العديد من الأسئلة، لم يستطع مقاومة التقرب منه.
“أنت… ” وبالنظر إلى نظر الشاب واستماعها إلى كلماته، كانت شين باى رو على وشك تقيئ الدم.
إن لم يكن لحقيقة أنها شهدت ذلك شخصيا، فإنها لن تصدق ذلك!
[أنا سيدة جميلة، حسنا؟ السيدات الجميلات لديهن امتيازات خاصة! لقد دعاني الكثير من الناس ورفضت كل واحد منهم. ومع ذلك، عندما سألتك، تنظر إلي كما لو أنني وحش… وقح؟! هل هناك أي شخص في العالم من شأنه أن يصف سيدة جميلة على هذا النحو؟]
مثل هذا الكتاب الغامض… لنفكر أنه كان سيقرأه، إلى حد حتى تذكر… الصفحات؟
كانت السيدة على وشك الهيجان.
كان ببساطة جائع للغاية. إذا لم يحصل على الطعام في أي وقت قريب، فقد يصاب بالإغماء بسبب الجوع.
“حسنا، سأعزمك، حسنا؟ سأعزمك على الطعام!” قامت شين باى رو بصر أسنانها كما لفظت بهذه الكلمات.
إذا أرادوا استشارته، كان عليهم أن يطرحوا بعض الأسئلة الأصعب. ومع ذلك، اختاروا أن يسألوا ما كان تم الرد عليه، داخل الكتب، لم يكن عليه حتى أن يضغط على دماغه للحصول على إجابة. كم هو ممل.
“أنت، تعزمينني على الطعام؟” توقف تشانغ شوان للحظة. نظرا لكون نفسه السابقة أسوأ معلم في الأكاديمية، كان دخله يكاد لا يذكر على هذا النحو، لم يكن أمرًا سيئًا أن يعزمه شخصًا وهكذا، أومأ برأسه: ” جيد، لكنني أريد وجبة فاخرة. لن أتناول أي طعام شوارع وفطائر مقلية! “
“حسنا. في المستقبل، اقرأ المزيد من الكتب. وسجل الإجابات على الأسئلة التي طرحتهم موجود هناك! “رؤية تعابير الذهول، اظهر تشانغ شوان بهجة عميقة. ثم هز رأسه وقال: “إذا لم يكن هناك شيء آخر، سأرحل!”
“… ” أصبحت شين باى رو هائجة مرة أخرى.
31 – قلب هادئ كالماء
[طعام شوارع والفطائر المقلية؟ تبا لك!]
لم يرد الشيخ مو على كلماته على الفور وبدلا من ذلك، مثل شين باى رو، سار الى المكتبة على عجل. بعد لحظات قصيرة، وجد الكتاب بعنوان نظريات الدم والتشي، وانتقل إلى الصفحة 69. اهتز جسده.
“دعنا نذهب” لم تكن تريد قول أي شيء بعد الآن. كانت خائفة من أنه إذا واصلت التحدث معه، فإنها ستموت من الغضب.
31 – قلب هادئ كالماء
سمحت له مكتبة مسار السماء بمشاهدة عيوب جميع المهارات والافكار لدى الجميع. ومع ذلك، كان غير قادر على النظر الى قلب سيدة، كان تشانغ شوان غافلاً عن حقيقة أنه كان قد جعل من جمال رقم واحد في الأكاديمية غاضبة لدرجة أنها كانت على وشك تقيأ الدم بمجرد بضع كلمات بسيطة.
“دعنا نذهب” لم تكن تريد قول أي شيء بعد الآن. كانت خائفة من أنه إذا واصلت التحدث معه، فإنها ستموت من الغضب.
باتباع شين باى رو، سار تشانغ شوان على طول الرصيف باتجاه مدخل الأكاديمية.
على الرغم من أن المشهد الليلي في أكاديمية هونغ تيان لم يكن مضاءً مثل المدرسة في حياته السابقة، إلا أنه كان لا يزال مشهدًا رائعًا تحت إضاءة القمر، بدا الغلاف الجوي محاطاً بالطاقة الروحية، هادئاً بشكل استثنائي.
على الرغم من أن المشهد الليلي في أكاديمية هونغ تيان لم يكن مضاءً مثل المدرسة في حياته السابقة، إلا أنه كان لا يزال مشهدًا رائعًا تحت إضاءة القمر، بدا الغلاف الجوي محاطاً بالطاقة الروحية، هادئاً بشكل استثنائي.
لم يقم المقاتلون فقط بتدريب قوتهم وجسمهم المادي. ما كان أكثر أهمية بالنسبة لهم هو عقلهم!
في حياته السابقة، يمكن العثور على الضباب الدخاني في كل مكان، كان مختلفا جدا عن النقاء الذي يمكن للمرء أن يواجهه هنا، غمر تشانغ شوان لا شعوريا نفسه في هذا المشهد الساحر.
“ما الذي تريدينه؟” قال تشانغ شوان بنبرة مزعجة بعض الشيء.
بالسير الى الأمام، اعتقدت شين باى رو أن الشاب الذي يتبع وراءها سوف يسأل عن قصد بعض الأسئلة لكسر الصمت المحرج، ومع ذلك، بعد غياب الصوت لفترة طويلة، لم تستطع مقاومة الالتفاف لإلقاء نظرة.
مثل هذا الكتاب الغامض… لنفكر أنه كان سيقرأه، إلى حد حتى تذكر… الصفحات؟
تسللت لمحة، كما تفاجأت.
“حسنًا، هل ما زال هناك شيء غير متأكدين من أنكم ترغبون في استشارته؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، سأغادر!” نظر إليهم تشانغ شوان مع حيرة تعكس على وجهه.
كان الشاب يسير بهدوء بينما كان ضوء القمر يضيء شخصيته، كصورة تشبه اللوحة الهادئة.
بواسطة :
“هذا… هذا… هو إرادة العقل لدان-2، قلب هادئ كالمياه؟” ضيقت عينيها.
قمع عدم التصديق في ذهنه، واصل الشيخ مو سؤاله.
لم يقم المقاتلون فقط بتدريب قوتهم وجسمهم المادي. ما كان أكثر أهمية بالنسبة لهم هو عقلهم!
تسللت لمحة، كما تفاجأت.
كلما كان عقل المرء أقوى، كلما لديه سيطرة أكبر على تدريبه، ونتيجة لذلك، يمكن أن يزيد تدريبه بسرعة أكبر، مما يسمح لهم بالوصول إلى مستويات أعلى في المستقبل.
لم يقم المقاتلون فقط بتدريب قوتهم وجسمهم المادي. ما كان أكثر أهمية بالنسبة لهم هو عقلهم!
هذا هو بالضبط السبب الذي جعل الخبراء يصنفون إرادة العقل في العديد من المستويات المختلفة.
[هل هذين الزميلين اصحاء؟!]
كان قلب هادئ كالمياه هو الدان-2!
“هل يمكن أن يكون ذلك… ليس قمامة على الإطلاق، لكنه… سجل عن عمد صفرا في امتحان تأهيل المعلم، وذلك للاستفادة من إهانات وسخرية الآخرين لتلطيف إرادته؟”
كان من الصعب تدريب العقل من أساليب المعركة، وقيل إن الأكاديمية لم تصل إلا إلى هذا المستوى، حتى شين باى رو، التي اشتهرت بامتلاك مواهب لا مثيل لها ووصلت إلى مقاتل الدان-5 بعمر 20، في المرتبة الثانية بعد العبقري الشاب المشهور باي وانجي، كانت لا تزال بعيدةً عن إرادة عقل الدان-2.
“حسنا، سأعزمك، حسنا؟ سأعزمك على الطعام!” قامت شين باى رو بصر أسنانها كما لفظت بهذه الكلمات.
في البداية، اعتقدت أنه سيكون من الصعب جداً على الشخص الثاني الوصول إلى هذا المستوى، لكن لن يكون في أحلامها أبداً لتجرؤ على التفكير في أن المدرس القمامة في أفواه الآخرين سيصل بالفعل إلى هذا الارتفاع!
“أنت، تعزمينني على الطعام؟” توقف تشانغ شوان للحظة. نظرا لكون نفسه السابقة أسوأ معلم في الأكاديمية، كان دخله يكاد لا يذكر على هذا النحو، لم يكن أمرًا سيئًا أن يعزمه شخصًا وهكذا، أومأ برأسه: ” جيد، لكنني أريد وجبة فاخرة. لن أتناول أي طعام شوارع وفطائر مقلية! “
إن لم يكن لحقيقة أنها شهدت ذلك شخصيا، فإنها لن تصدق ذلك!
فقط الآن تعافت شين باى رو من صدمتها وسرعان ما وصلت الى تشانغ شوان.
[كيف يكون هذا ممكنا؟ إرادة العقل الدان-2! من الصعب امتلكها إلا لدى مقاتل الدان-6، الدان-7!]
[طعام شوارع والفطائر المقلية؟ تبا لك!]
“هل يمكن أن يكون ذلك… ليس قمامة على الإطلاق، لكنه… سجل عن عمد صفرا في امتحان تأهيل المعلم، وذلك للاستفادة من إهانات وسخرية الآخرين لتلطيف إرادته؟”
فجأة، برزت فكرة غريبة في عقلها.
كان هذا الشخص ببساطة بغيض، كانت عازمة على البحث عن فرصة لفضحه امام الآخرين!
في الماضي، لم يكن لديها الكثير من الاتصالات مع المعلم تشانغ شوان، لذا لم تكن على دراية بشؤونه. اليوم، من خلال محادثتهم، أدركت أنه لم يكن فقط على دراية، حتى أنه وصل إلى إرادة العقل لدان-2 قلب هادئ كالمياه!
[هذا… يجب أن يكون مستحيلاً!]
كان هذا مستوى أحلام للكثرين، لكنه لم يتحقق أبدًا في حياتهم!
في حياته السابقة، يمكن العثور على الضباب الدخاني في كل مكان، كان مختلفا جدا عن النقاء الذي يمكن للمرء أن يواجهه هنا، غمر تشانغ شوان لا شعوريا نفسه في هذا المشهد الساحر.
يبدو أن نتائج امتحان تأهيل المعلم كانت كلها زائفة. كان هدفه الحقيقي هو الاستفادة من ازدراء الآخرين لتدريب عقله، وذلك للاختراق الى إرادة العقل لدان-2.
لم يرد الشيخ مو على كلماته على الفور وبدلا من ذلك، مثل شين باى رو، سار الى المكتبة على عجل. بعد لحظات قصيرة، وجد الكتاب بعنوان نظريات الدم والتشي، وانتقل إلى الصفحة 69. اهتز جسده.
ووجدت أنه من غير المعقول أن يكون شخص لديه مثل هذا الإرادة العقلية غير قادر على تحقيق النجاح في اختبار تأهيل المعلم البسيط.
“لم تتناول الطعام بعد. هل تريد مشاركة وجبة معي؟ “
“همف، استمر في الثميل، انظر كيف سأكشفك! “
هذا هو بالضبط السبب الذي جعل الخبراء يصنفون إرادة العقل في العديد من المستويات المختلفة.
بالتفكير في كيف تم خداعها من قبل هذا الزميل، كانت تصر على أسنانها البيضاء بإحكام.
تسللت لمحة، كما تفاجأت.
كان هذا الشخص ببساطة بغيض، كانت عازمة على البحث عن فرصة لفضحه امام الآخرين!
بالسير الى الأمام، اعتقدت شين باى رو أن الشاب الذي يتبع وراءها سوف يسأل عن قصد بعض الأسئلة لكسر الصمت المحرج، ومع ذلك، بعد غياب الصوت لفترة طويلة، لم تستطع مقاومة الالتفاف لإلقاء نظرة.
ترجمة: King.Ahmed
تدقيق: Archer
إذا لم تكن مكانته، فإنه قد يجذب أطراف شعره في هذه اللحظة.
بواسطة :
كان الشاب يسير بهدوء بينما كان ضوء القمر يضيء شخصيته، كصورة تشبه اللوحة الهادئة.
[كيف يكون هذا ممكنا؟ إرادة العقل الدان-2! من الصعب امتلكها إلا لدى مقاتل الدان-6، الدان-7!]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
