نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 34

“بما أنك طلبت مني أن أقول ذلك، فإنني سأدخر الشكليات!”

34 – احتيال

هذه هي الخطة التي كانوا قد أعدوها مسبقا، وذلك لتباهي بخلفيته وقدرته أمام إلهة.

“آه؟” لم يتوقع أن السيدة ستغضب، دهش تشانغ بى، وأوضح على الفور”المعلمة شين، أنا لا أتحدث عنك، أنا أتحدث عن تشانغ شوان، إذا لم يكن لديه المال، لا ينبغي يعزم الآخرين، انظر، انتهى به الأمر بتوقفه من قبل النادل، كم هذا محرج. إنه يلطخ مكانة أكاديميتنا… “.

“ينمو عشب القلب اللاذع في البرية ورخيص للغاية، جذعه رقيق وقيمته الغذائية أقل من قطعة كبيرة! بالنسبة للساق نفسه من العشبتين، فإن الفرق في قيمته تقريبًا عشرة أضعاف! مختلف تماما في المقارنة! على شكل عشبة القلب، لكن طهي الطبق باستخدام عشب القلب اللاذع، إذا لم يكن هذا خدعة، فماذا يمكن أن يكون كذلك؟”

كلما تحدث أكثر، كلما تحول وجه الإلهة أكثر قتامة، لدرجة أنه بدا كما لو أنها ستثور في أي لحظة الآن، شعر تشانغ بى بالحيرة بسبب هذا الوضع. في هذه اللحظة، توقف النادل بشكل محرج: “المعلم تشانغ… “

يبدو أن زميله الذي كان الأخير في الأكاديمية امتلك رحلة قصيرة!

“ماذا؟” نظر إليه تشانغ بى بعبس.

لم يتوقع تشانغ شوان أن تنتهي وجبة واحدة الى هذه المهزلة، هز رأسه، صعد إلى الأمام، استعاد دبوس الشعر من النادل وأعادها إلى شين باى رو: “لماذا ستقدمين هذا؟ هذه الوجبة لا تساوي حتى 1280 قطعة ذهبية، بإعطائه مالا هكذا، هل أنت متلهف لأن تكون مخدوعة؟

“سعال… سعال، الذي عزم… هي المعلمة شين!” قال النادل.

ومن خلال الإشارة إلى أي طبق، استطاع أن يشير بوضوح إلى أصله وعيوبه، عند سماع هذه الكلمات، تلاشى العدوان السابق للمدير وو بينما كان وجهه يتلوى.

تلقى أمرًا بالتعاون مع تشانغ بى، ومع ذلك، لم يكن يتوقع أبدًا أن تكون السيدة هي التي ستدفع. وقبل أن يتمكن من إبلاغه، كان قد هرع بالفعل، مما جعل الأمر أكثر صعوبة في شرح الموقف له.

“آه؟” لم يتوقع أن السيدة ستغضب، دهش تشانغ بى، وأوضح على الفور”المعلمة شين، أنا لا أتحدث عنك، أنا أتحدث عن تشانغ شوان، إذا لم يكن لديه المال، لا ينبغي يعزم الآخرين، انظر، انتهى به الأمر بتوقفه من قبل النادل، كم هذا محرج. إنه يلطخ مكانة أكاديميتنا… “.

“المعلمة شين هو الشخص الذي عزم؟”

“المعلمة شين، ليس عليك القيام بذلك، أنا على دراية بالمدير وو من جناح هونغتيان، وطالما أتحدث، فإن دينك لا يعني أي شيء على الإطلاق… ” خطى تشانغ بى بسرعة إلى الأمام.

شعر تشانغ بى بالرعب واتسعت عيناه بعدم التصديق.

“همف، نحن نستخدم أفضل المكونات لكل طبق واحد من جناح هونغتيان الخاص بنا، بحيث يتم تقديمها طازجة ولذيذة، لقد خضعت أسعارنا أيضا لفحوصات صارمة من اللأكاديمية، إذا لم تكن قادرًا على شرح نفسك، بصرف النظر عن حقيقة كونك مدرسًا للأكاديمية أم لا، فيجب عليك ألا تحلم بالمغادرة اليوم! “

[هل انت جاد؟]

ومن خلال الإشارة إلى أي طبق، استطاع أن يشير بوضوح إلى أصله وعيوبه، عند سماع هذه الكلمات، تلاشى العدوان السابق للمدير وو بينما كان وجهه يتلوى.

كان يطلب من الإلهة لتناول الطعام كل يوم، ومع ذلك فهي ببساطة رفضت دعواته، ما هي الحقوق التي كان يجب على المعلم الأسوأ في الأكاديمية ليتشارك معها بوجبة الطعام، ناهيك عن عزمه؟

“أنا… ” نظر النادل في تشانغ بى في حالة ذعر وكان النداء في نظراته واضحة للرؤية.

“لماذا؟ فقط لأنني لا أملك نقودا، فإن الدفع يعني أنني اتظاهر بالكرم وأحرج نفسي، أليس كذلك! ” حدقت فيه شين باى رو ببرود، كانت محرجة أمام تشانغ شوان عدة مرات اليوم، كانت قد توترت بسبب كل هذا، ومع ذلك، كان على هذا الزميل أن يسخر منها في مثل هذه اللحظة، شعرت بغضبها على وشك أن يخرج عن نطاق السيطرة.

أصبح وجه المدير وو مظلم.

“لا، هذا ليس… ” شعر تشانغ بى وكأنه على وشك البكاء.

في البداية، كان يعتقد أن تشانغ شوان سوف يفلت من العقاب مرة أخرى، ومع ذلك، فإن رؤية تشانغ شوان يتهم الجناح بالاحتيال على زبائنهم، لمع بريق عبر عيون تشانغ بى وهو يراقب الوضع بسعادة.

الآن فقط فهم أنه قد أهان الإلهة عن طريق الخطأ في خضم محاولة التلاعب بها، لوح فوراً بيديه وكأنه يبدد سوء الفهم: “لم أقصدك، أعني… اه… ” تلعثم، لم يكن متأكداً من الكيفية التي يجب أن يشرح بها.

رفع تشانغ شوان جفونه قليلا وأظهر جو كسول.

ومع ذلك، كما هو متوقع من مدرس اللأكاديمية وحفيد الشيخ، بعد أن شهد ورأى الكثير من الأشياء، تعافى بسرعة واستدار للنظر في النادل، وقال بشكل مهيب: “حسناً، دين المعلمة شين هو ديني، كم يكلف؟ سأدفع عوضا عنها! “

كان قد تحدث مع تشانغ بى ولم يكن من المفترض أن يظهر في البداية، ومع ذلك، عند سماع تشانغ شوان يتحدث عن عملية احتيال، لم يتمكن من الاحتمال بعد الآن.

“المعلم تشانغ، أنت ضيف محترم لجناح هونغتيان الخاص بنا، كيف يمكننا أن نقبل المال منك!” أومأ النادل رأسه في حالة ذعر.

كان قد تحدث مع تشانغ بى ولم يكن من المفترض أن يظهر في البداية، ومع ذلك، عند سماع تشانغ شوان يتحدث عن عملية احتيال، لم يتمكن من الاحتمال بعد الآن.

هذه هي الخطة التي كانوا قد أعدوها مسبقا، وذلك لتباهي بخلفيته وقدرته أمام إلهة.

“يتم تحضير لحم الدب الوحشي البنفسجي، الذي يتم عن طريق ادعاءاتك، عن طريق ذبح الدب الوحشي قبل نقعه في زهور البنفسجية لمدة ثلاثة أيام، بهذه الطريقة، سوف يكون السطح الخارجي مقرمشاً بينما تكون المساحات الداخلية طرية ويمتلئ اللحم بالعطر، ومع ذلك، كنت قد أخرجته بعد نقعه لمدة يوم واحد فقط، على الرغم من أن الملمس لا يزال على حاله، إلا أن الخصائص الطبية لزهرة البنفسجية لم تنتشر بعد، مما يجعلها غير مفيدة بغض النظر عن عدد الأطعمة التي يأكلها المرء! “

“هذا أمر رائع… ” أراد تشانغ بى أن يطرح نفسه في الموضوع لفترة أطول لعرض تفوقه عندما بدا صوت شين باى رو البارد مرة أخرى: “لا بأس، سأدفع مقابل نفقاتي، حتى لا يدعي الآخرون أني ادعي الكرم! “

لم يتوقع تشانغ شوان أن تنتهي وجبة واحدة الى هذه المهزلة، هز رأسه، صعد إلى الأمام، استعاد دبوس الشعر من النادل وأعادها إلى شين باى رو: “لماذا ستقدمين هذا؟ هذه الوجبة لا تساوي حتى 1280 قطعة ذهبية، بإعطائه مالا هكذا، هل أنت متلهف لأن تكون مخدوعة؟

في هذه اللحظة، استعادت دبوس شعر من رأسها ومررته: “إن دبوس الشعر هذا يكلف ما لا يقل عن 5000 قطعة ذهبية، يمكنك التحقق من ذلك مع أخصائي، سأتركه في رعايتك أولاً. بعد دفع نقودي، سأعود لاسترداده! “

بواسطة :

“هذا…”

وكان مدير جناح هونغتيان، وو شو.

بإمساك الدبوس، كان النادل غير متأكد من ما ينبغي القيام به.

بواسطة :

لم يكن هذا جزءًا من الامر الذي اتفقوا عليه…

“بما أنك طلبت مني أن أقول ذلك، فإنني سأدخر الشكليات!”

“المعلمة شين، ليس عليك القيام بذلك، أنا على دراية بالمدير وو من جناح هونغتيان، وطالما أتحدث، فإن دينك لا يعني أي شيء على الإطلاق… ” خطى تشانغ بى بسرعة إلى الأمام.

أصبح وجه المدير وو مظلم.

“هذا شأنك، ما علاقته معي؟” أوقفت شين باى رو كلماته، بعد ذلك، نظرت إلى النادل مرة أخرى وقالت: “سأرحل أولاً إذا لم تكن ستبحث عن اخصائي للتحقق من ذلك!”

“أما بالنسبة ‘لسمكة هونغ مندرين’ ما أعلنته هو أسماك مندرين البرية التي تم صيدها في بحيرة هونغ، ومع ذلك، فهي في الواقع أسماك مندرين التي قمت بتربيتها في خليج يالو، من السهل التفريق بين الاثنين وبما أن أسماك المندرين البرية يجب أن تحارب طبيعتها المفترسة، فإن زعنفة الذيل من أسماك المندرين تميل إلى أن تكون أكثر صرامة من تلك التي تربى، وذيلها سيكون أكثر سمكا بشكل كبير كذلك، على المرء فقط أن ينظر إلى المسألة قليلاً لمعرفة ما إذا كان ما أقوله صحيحًا! “

“أنا… ” نظر النادل في تشانغ بى في حالة ذعر وكان النداء في نظراته واضحة للرؤية.

شعر تشانغ بى بالرعب واتسعت عيناه بعدم التصديق.

“لما تنظر إلي؟” لوح تشانغ بى بيده بسرعة، مع نظرات غاضبة، وواصل: “أنا لا أعرفك على الإطلاق!”

“مخدوعة؟ منذ ما يقرب من عشر سنوات وراء جناح هونغتيان، أسعارنا عادلة ونحن لا نميز بين عملائنا، لم يكن هناك شخص واحد لديه مثل هذه القضية من قبل، لذا ماذا تقصد بهذه الكلمات؟”

“حسنا!”

Malek198

لم يتوقع تشانغ شوان أن تنتهي وجبة واحدة الى هذه المهزلة، هز رأسه، صعد إلى الأمام، استعاد دبوس الشعر من النادل وأعادها إلى شين باى رو: “لماذا ستقدمين هذا؟ هذه الوجبة لا تساوي حتى 1280 قطعة ذهبية، بإعطائه مالا هكذا، هل أنت متلهف لأن تكون مخدوعة؟

“لقد جئنا هنا بشكل خاص من بعيد لنجرب عشبة القلب الأصيلة، من فكر في أنها ستكون تقليدًا!”

“مخدوعة؟ منذ ما يقرب من عشر سنوات وراء جناح هونغتيان، أسعارنا عادلة ونحن لا نميز بين عملائنا، لم يكن هناك شخص واحد لديه مثل هذه القضية من قبل، لذا ماذا تقصد بهذه الكلمات؟”

“إنه يغازل الموت حقا!”

في اللحظة التي خرجت فيها كلمات تشانغ شوان، سار رجل في منتصف العمر بخطوات كبيرة.

في هذه اللحظة، استعادت دبوس شعر من رأسها ومررته: “إن دبوس الشعر هذا يكلف ما لا يقل عن 5000 قطعة ذهبية، يمكنك التحقق من ذلك مع أخصائي، سأتركه في رعايتك أولاً. بعد دفع نقودي، سأعود لاسترداده! “

وكان مدير جناح هونغتيان، وو شو.

رفع تشانغ شوان جفونه قليلا وأظهر جو كسول.

كان قد تحدث مع تشانغ بى ولم يكن من المفترض أن يظهر في البداية، ومع ذلك، عند سماع تشانغ شوان يتحدث عن عملية احتيال، لم يتمكن من الاحتمال بعد الآن.

كيف يمكن لهذا الشاب أن يقول ذلك؟ علاوة على ذلك، بالنسبة له أن يكون صحيحا تماما.

وقد جذبت الأحداث التي وقعت هنا انتباه العديد من العملاء، إذا لم يظهر وسمح للطرف الآخر بالتحدث كما يشاء بدلاً من ذلك، فسيتم تلطيخ سمعة الحانة، إذا حدث ذلك، فإن رئيسه، الأكبر هونغ هاو، سيقتله عندما يعود.

بإمساك الدبوس، كان النادل غير متأكد من ما ينبغي القيام به.

“ماذا أقصد؟ هل يجب علي التعبير عنه فعلا؟ “

“مخدوعة؟ منذ ما يقرب من عشر سنوات وراء جناح هونغتيان، أسعارنا عادلة ونحن لا نميز بين عملائنا، لم يكن هناك شخص واحد لديه مثل هذه القضية من قبل، لذا ماذا تقصد بهذه الكلمات؟”

رفع تشانغ شوان جفونه قليلا وأظهر جو كسول.

بإمساك الدبوس، كان النادل غير متأكد من ما ينبغي القيام به.

“همف، نحن نستخدم أفضل المكونات لكل طبق واحد من جناح هونغتيان الخاص بنا، بحيث يتم تقديمها طازجة ولذيذة، لقد خضعت أسعارنا أيضا لفحوصات صارمة من اللأكاديمية، إذا لم تكن قادرًا على شرح نفسك، بصرف النظر عن حقيقة كونك مدرسًا للأكاديمية أم لا، فيجب عليك ألا تحلم بالمغادرة اليوم! “

وكان مدير جناح هونغتيان، وو شو.

أصبح وجه المدير وو مظلم.

وقد جذبت الأحداث التي وقعت هنا انتباه العديد من العملاء، إذا لم يظهر وسمح للطرف الآخر بالتحدث كما يشاء بدلاً من ذلك، فسيتم تلطيخ سمعة الحانة، إذا حدث ذلك، فإن رئيسه، الأكبر هونغ هاو، سيقتله عندما يعود.

بالنسبة إلى الحانة، كان الاحتيال على زبائن خطيئة كبيرة جدًا، إذا لم يستفسر الآن، يمكن أن يخرج جناح هونغتيان من العمل عندما ينتشر هذا الامر.

“لماذا؟ فقط لأنني لا أملك نقودا، فإن الدفع يعني أنني اتظاهر بالكرم وأحرج نفسي، أليس كذلك! ” حدقت فيه شين باى رو ببرود، كانت محرجة أمام تشانغ شوان عدة مرات اليوم، كانت قد توترت بسبب كل هذا، ومع ذلك، كان على هذا الزميل أن يسخر منها في مثل هذه اللحظة، شعرت بغضبها على وشك أن يخرج عن نطاق السيطرة.

“إنه يغازل الموت حقا!”

“هذا شأنك، ما علاقته معي؟” أوقفت شين باى رو كلماته، بعد ذلك، نظرت إلى النادل مرة أخرى وقالت: “سأرحل أولاً إذا لم تكن ستبحث عن اخصائي للتحقق من ذلك!”

في البداية، كان يعتقد أن تشانغ شوان سوف يفلت من العقاب مرة أخرى، ومع ذلك، فإن رؤية تشانغ شوان يتهم الجناح بالاحتيال على زبائنهم، لمع بريق عبر عيون تشانغ بى وهو يراقب الوضع بسعادة.

34 – احتيال

المدير وو قد يبدو وكأنه شخص ودود مع مزاج جيد، لكن عندما تكون سمعة الجناح على المحك، فإنه سيكون مثل الثور الهائج الذي لا يعرف معنى التراجع!

“لقد جئنا هنا بشكل خاص من بعيد لنجرب عشبة القلب الأصيلة، من فكر في أنها ستكون تقليدًا!”

يبدو أن زميله الذي كان الأخير في الأكاديمية امتلك رحلة قصيرة!

يبدو أن زميله الذي كان الأخير في الأكاديمية امتلك رحلة قصيرة!

“ما الذي يقصده الزميل…” يمكن رؤية الذعر على وجه شين باى رو.

بإمساك الدبوس، كان النادل غير متأكد من ما ينبغي القيام به.

[ليتم فتح الجناح داخل أكاديمية هونغتيان في هذا النطاق الهائل، دعمه واضحاً، ويمكن أن يرى في لمحة واحدة، ومع ذلك، تجرؤ على اتهامهم بالاحتيال على عملائهم في الأماكن العامة، ألا تسأل عن المشاكل؟ حانة كبيرة كهذه تقدر سمعتها كثيراً.]

كان قد تحدث مع تشانغ بى ولم يكن من المفترض أن يظهر في البداية، ومع ذلك، عند سماع تشانغ شوان يتحدث عن عملية احتيال، لم يتمكن من الاحتمال بعد الآن.

“بما أنك طلبت مني أن أقول ذلك، فإنني سأدخر الشكليات!”

“أنا أيضًا، لقد سمعت أن سمك هونغهو ماندرين لذيذة، أصيلة وعطرة، لذلك قمت خصيصا بالترحال لهنا، كيف تجرؤ على محاولة خداعنا! “

على الرغم من تهديد وو تشو، كان تشانغ شوان غير منزعج، مشى إلى الطاولة وقال.

[هل انت جاد؟]

“يتم تحضير لحم الدب الوحشي البنفسجي، الذي يتم عن طريق ادعاءاتك، عن طريق ذبح الدب الوحشي قبل نقعه في زهور البنفسجية لمدة ثلاثة أيام، بهذه الطريقة، سوف يكون السطح الخارجي مقرمشاً بينما تكون المساحات الداخلية طرية ويمتلئ اللحم بالعطر، ومع ذلك، كنت قد أخرجته بعد نقعه لمدة يوم واحد فقط، على الرغم من أن الملمس لا يزال على حاله، إلا أن الخصائص الطبية لزهرة البنفسجية لم تنتشر بعد، مما يجعلها غير مفيدة بغض النظر عن عدد الأطعمة التي يأكلها المرء! “

“اعيدوا لنا مالنا، اعيدوا لنا مالنا! لم اعتقد أن الحانة رقم واحد في أكاديمية هونغتيان ستلجأ إلى استخدام التقليد، ناهيك عن أنني زبون منتظم! لم أكن أتخيل أبداً أن الأمر كله خدعة! “

“أما بالنسبة ‘لسمكة هونغ مندرين’ ما أعلنته هو أسماك مندرين البرية التي تم صيدها في بحيرة هونغ، ومع ذلك، فهي في الواقع أسماك مندرين التي قمت بتربيتها في خليج يالو، من السهل التفريق بين الاثنين وبما أن أسماك المندرين البرية يجب أن تحارب طبيعتها المفترسة، فإن زعنفة الذيل من أسماك المندرين تميل إلى أن تكون أكثر صرامة من تلك التي تربى، وذيلها سيكون أكثر سمكا بشكل كبير كذلك، على المرء فقط أن ينظر إلى المسألة قليلاً لمعرفة ما إذا كان ما أقوله صحيحًا! “

“مخدوعة؟ منذ ما يقرب من عشر سنوات وراء جناح هونغتيان، أسعارنا عادلة ونحن لا نميز بين عملائنا، لم يكن هناك شخص واحد لديه مثل هذه القضية من قبل، لذا ماذا تقصد بهذه الكلمات؟”

[بالنسبة لترجمة الأسماء التي ذكرها شوان فهي صعبة لذلك اختصرتها ، هذه الأسماء غير مهمة بالقصة]

ومن خلال الإشارة إلى أي طبق، استطاع أن يشير بوضوح إلى أصله وعيوبه، عند سماع هذه الكلمات، تلاشى العدوان السابق للمدير وو بينما كان وجهه يتلوى.

“بالنسبة إلى ‘عشب القلب المنقع’، فإن المكونات المستخدمة ليست حتى عشب القلب المنقع لكن عشب القلب اللاذع! هذين العشبين في الواقع مختلفين، فقط أنهما يزرعان في ظروف مختلفة، وبالتالي الفرق في أسمائهما، ينمو حشيش عشب القلب بجانب في أعشاش الوحوش البرية ويتم الاعتناء بها، وتميل سيقانها إلى أن تكون أكثر سمكا، كما أن قيمتها الغذائية أعلى بكثير أيضًا! “

[ليتم فتح الجناح داخل أكاديمية هونغتيان في هذا النطاق الهائل، دعمه واضحاً، ويمكن أن يرى في لمحة واحدة، ومع ذلك، تجرؤ على اتهامهم بالاحتيال على عملائهم في الأماكن العامة، ألا تسأل عن المشاكل؟ حانة كبيرة كهذه تقدر سمعتها كثيراً.]

“ينمو عشب القلب اللاذع في البرية ورخيص للغاية، جذعه رقيق وقيمته الغذائية أقل من قطعة كبيرة! بالنسبة للساق نفسه من العشبتين، فإن الفرق في قيمته تقريبًا عشرة أضعاف! مختلف تماما في المقارنة! على شكل عشبة القلب، لكن طهي الطبق باستخدام عشب القلب اللاذع، إذا لم يكن هذا خدعة، فماذا يمكن أن يكون كذلك؟”

“همف، نحن نستخدم أفضل المكونات لكل طبق واحد من جناح هونغتيان الخاص بنا، بحيث يتم تقديمها طازجة ولذيذة، لقد خضعت أسعارنا أيضا لفحوصات صارمة من اللأكاديمية، إذا لم تكن قادرًا على شرح نفسك، بصرف النظر عن حقيقة كونك مدرسًا للأكاديمية أم لا، فيجب عليك ألا تحلم بالمغادرة اليوم! “

….

ومن خلال الإشارة إلى أي طبق، استطاع أن يشير بوضوح إلى أصله وعيوبه، عند سماع هذه الكلمات، تلاشى العدوان السابق للمدير وو بينما كان وجهه يتلوى.

“لقد جئنا هنا بشكل خاص من بعيد لنجرب عشبة القلب الأصيلة، من فكر في أنها ستكون تقليدًا!”

بصفته مديرًا للجناح، لم يكن مشاركًا في رعاية العملاء فحسب، بل كان مسؤولًا أيضًا عن الشؤون في المطبخ، بطبيعة الحال، كان على علم بأصالة كلمات تشانغ شوان.

“أنا… ” نظر النادل في تشانغ بى في حالة ذعر وكان النداء في نظراته واضحة للرؤية.

لم يكن هو فقط لا يتحدث هراء، كانت كلماته صحيحة تماما!

بالنسبة إلى الحانة، كان الاحتيال على زبائن خطيئة كبيرة جدًا، إذا لم يستفسر الآن، يمكن أن يخرج جناح هونغتيان من العمل عندما ينتشر هذا الامر.

لم يكن المدير على علم بهذه الأشياء، لتحقيق ربحه الخاص، أصبح وو تشو متكتم، ولا يمكن حتى للذواقة المحترفين أن يخبروا الاختلافات بين سمك ماندرين هونغفو، وعشبة القلب اللاذع وتقليدهم، مما يثبت أن البدائل لهذين الاثنين بكونهما متطابقتين.

كان قد تحدث مع تشانغ بى ولم يكن من المفترض أن يظهر في البداية، ومع ذلك، عند سماع تشانغ شوان يتحدث عن عملية احتيال، لم يتمكن من الاحتمال بعد الآن.

كيف يمكن لهذا الشاب أن يقول ذلك؟ علاوة على ذلك، بالنسبة له أن يكون صحيحا تماما.

“ما الذي يقصده الزميل…” يمكن رؤية الذعر على وجه شين باى رو.

” اللعنة!”

“أما بالنسبة ‘لسمكة هونغ مندرين’ ما أعلنته هو أسماك مندرين البرية التي تم صيدها في بحيرة هونغ، ومع ذلك، فهي في الواقع أسماك مندرين التي قمت بتربيتها في خليج يالو، من السهل التفريق بين الاثنين وبما أن أسماك المندرين البرية يجب أن تحارب طبيعتها المفترسة، فإن زعنفة الذيل من أسماك المندرين تميل إلى أن تكون أكثر صرامة من تلك التي تربى، وذيلها سيكون أكثر سمكا بشكل كبير كذلك، على المرء فقط أن ينظر إلى المسألة قليلاً لمعرفة ما إذا كان ما أقوله صحيحًا! “

“لقد جئنا هنا بشكل خاص من بعيد لنجرب عشبة القلب الأصيلة، من فكر في أنها ستكون تقليدًا!”

“مخدوعة؟ منذ ما يقرب من عشر سنوات وراء جناح هونغتيان، أسعارنا عادلة ونحن لا نميز بين عملائنا، لم يكن هناك شخص واحد لديه مثل هذه القضية من قبل، لذا ماذا تقصد بهذه الكلمات؟”

“أنا أيضًا، لقد سمعت أن سمك هونغهو ماندرين لذيذة، أصيلة وعطرة، لذلك قمت خصيصا بالترحال لهنا، كيف تجرؤ على محاولة خداعنا! “

[ليتم فتح الجناح داخل أكاديمية هونغتيان في هذا النطاق الهائل، دعمه واضحاً، ويمكن أن يرى في لمحة واحدة، ومع ذلك، تجرؤ على اتهامهم بالاحتيال على عملائهم في الأماكن العامة، ألا تسأل عن المشاكل؟ حانة كبيرة كهذه تقدر سمعتها كثيراً.]

“اعيدوا لنا مالنا، اعيدوا لنا مالنا! لم اعتقد أن الحانة رقم واحد في أكاديمية هونغتيان ستلجأ إلى استخدام التقليد، ناهيك عن أنني زبون منتظم! لم أكن أتخيل أبداً أن الأمر كله خدعة! “

بصفته مديرًا للجناح، لم يكن مشاركًا في رعاية العملاء فحسب، بل كان مسؤولًا أيضًا عن الشؤون في المطبخ، بطبيعة الحال، كان على علم بأصالة كلمات تشانغ شوان.

كانت كلمات تشانغ شوان متواترة وعقلانية مع وجود أدلة كافية لدعم مزاعمه، الحشد الذي كان يراقب العرض على الفور انفجر في ضجة.

يمكن اعتبار جناح هونغتيان حسن السمعة، حتى في مملكة تيانك شوان بأكملها، قد اجتذبت العديد من المتخصصين بعدد لا يحصى من الخبراء للقيام بالرحلة، لم يتخيلوا أبداً أن هذا كله كان مزيفاً.

كلما تحدث أكثر، كلما تحول وجه الإلهة أكثر قتامة، لدرجة أنه بدا كما لو أنها ستثور في أي لحظة الآن، شعر تشانغ بى بالحيرة بسبب هذا الوضع. في هذه اللحظة، توقف النادل بشكل محرج: “المعلم تشانغ… “

ترجمة: King.Ahmed
تدقيق: Archer

[هل انت جاد؟]

بواسطة :

كان يطلب من الإلهة لتناول الطعام كل يوم، ومع ذلك فهي ببساطة رفضت دعواته، ما هي الحقوق التي كان يجب على المعلم الأسوأ في الأكاديمية ليتشارك معها بوجبة الطعام، ناهيك عن عزمه؟

Malek198


ومع ذلك، كما هو متوقع من مدرس اللأكاديمية وحفيد الشيخ، بعد أن شهد ورأى الكثير من الأشياء، تعافى بسرعة واستدار للنظر في النادل، وقال بشكل مهيب: “حسناً، دين المعلمة شين هو ديني، كم يكلف؟ سأدفع عوضا عنها! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط