نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 41

“هذه طريقة سهلة لي لأصبح غنيا!”

41 – تثمين الكنز !

لم يسع تشانغ شوان إلا أن يهز رأسه. لم يكن متعجب أن بائعي هذه القطع الأثرية تمكنوا من الاستفادة منها، وأن خبراء التقييم كانوا يتلقون استحسانا جيدا، وأن احتمال ظهور كنز حقيقي بين الصخور كان منخفضًا للغاية!

سأل تشانغ شوان بارتياب: “هل السيد مو يانغ الذين ​​يتحدثون عنه شخص لا يصدق؟”

لتخمين ماتحتوي الصخور، قبل شرائها، سيحتاج آخرون لدراسة مختلف جوانب الصخور لاستنتاج ما إذا كان سيخرج اليشم منه. ومع ذلك، كان تشانغ شوان مختلف. فقط عن طريق لمس القطعة بيده، ستعمل مكتبة مسار السماء في ذهنه تلقائيا على إيجاد إجابة له. سيشتري تلك القطعة بعد معرفة الإجابة، سيكون من السهل عليه الاستفادة من هذه التجارة!

لتكون قادر على إثارة هذا العدد الكبير من الناس والتسبب لهم لان يصبحوا مجانين، من هو السيد مو يانغ؟ ما نوع القدرات السحرية التي يمتلكها؟

“مثمن؟” أومأ تشانغ شوان رأسه.

“نعم، إنه شخص لا يصدق للغاية!” يمكن سماع التبجيل من نبرة البائع: “إنه مثمن خبير!”

“هذه طريقة سهلة لي لأصبح غنيا!”

“مثمن؟” أومأ تشانغ شوان رأسه.

لمس عدد قليل من القطع الكبيرة امامه ، وأدرك أن أيا منها لم تكن ذات قيمة كبيرة. واصل فعل ذلك مع عشرات القطع من الجانبين، لكنها لم تكن قيّمة أيضا.

كان المثمن والذواق من المهن المميزة. ومع ذلك، كان مهنة المثمن من المهن المتوسطة في المسارات التسعة.

“أنا على استعداد للدفع لك مقابل نصيحتك!”

قد لا تكون هذه المهنة مجيدة مثل الصيدلي، والحداد، واسياد التشكيل، لكنها كانت قادرة على إصابة عدد لا يحصى من الناس بالهيستريا.

كان ذلك لأنهم كانوا قادرين على معرفة ما إذا كان العنصر كنزا أم لا فقط من خلال النظر إليه. في مجال تثمين الكنوز، كان لديهم أصابع ذهبية جعلتهم يشبهون إلهة المقامرة. سيتبعونهم الكثير من الناس بوقار في لحظة ظهورهم في الأماكن العامة.

كان ذلك لأنهم كانوا قادرين على معرفة ما إذا كان العنصر كنزا أم لا فقط من خلال النظر إليه. في مجال تثمين الكنوز، كان لديهم أصابع ذهبية جعلتهم يشبهون إلهة المقامرة. سيتبعونهم الكثير من الناس بوقار في لحظة ظهورهم في الأماكن العامة.

كان السيد مو يانغ ذو لحية بيضاء ثلجية، والتي كشفت عن تقدمه في العمر. ومع ذلك، كان جلده ناعماً ولامعاً دون اي ثنية واحدة عليه، ربما لأنه حافظ على بشرته بجد. تتمتع عيناه بهالة من التفوق، مما يجعل المرء يشعر بعدم قدرته على التكافؤ معه . على هذا النحو، لم يكن أحد على استعداد ليقابل نظراته. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،.،.،.،.،.،.،..،،.،..،.،،.،..،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،،..،.،.،،.

كان تثمين الكنز نشاطا تجاريا مشابها لتثمين صخور الأرض. كان هناك بعض الكنوز القديمة التي تم دفن تألقها الأصلي تحت طبقة الصخور والكائنات الحية. فقط من خلال المظهر الخارجي نفسه، كان أكثر ما يمكن القيام به هو تحديد ما هو العنصر. كان من المستحيل معرفة مستوى الكنز ومواصفاته.

لتكون قادر على إثارة هذا العدد الكبير من الناس والتسبب لهم لان يصبحوا مجانين، من هو السيد مو يانغ؟ ما نوع القدرات السحرية التي يمتلكها؟

لن يتم الكشف عن شكله الحقيقي إلا عندما يتم تنظيف الجزء الخارجي للكنز !

على هذه الأفكار، كان تشانغ شوان غير قادر على تهدئة قلبه المهتاج.

كان هناك العديد من تجار الكنوز الذين اختاروا عدم تنظيف هذه الكنوز وبيعها في هذا الشكل بدلا من ذلك. كان هذا مشابها لمفهوم مقامرة الصخورة. وبعد ذلك، يقوم الزبون بشراء القطعة بناء على قدرته على التمييز والحدس ويقوم تنظيف السطح الخارجي بعد ذلك.

لقد كان أجره منخفضا ولم يكن لديه الكثير من المال. لذا، كانت هذه فرصة جيدة له ليحاول لكسب المال!

إذا كانوا محظوظين، فقد يتضح أنه كنز عظيم، والذي سيجعلهم اغنياء في لحظة . من ناحية أخرى، كان من الممكن لهم أيضا ان يصبحو مفلسين بسبب شرائهم للعديد من الصخور دون فائدة !

إذا كانوا محظوظين، فقد يتضح أنه كنز عظيم، والذي سيجعلهم اغنياء في لحظة . من ناحية أخرى، كان من الممكن لهم أيضا ان يصبحو مفلسين بسبب شرائهم للعديد من الصخور دون فائدة !

كما يقال الجنة على جانب والجحيم في الجانب الاخر !

“سيدي، أنا على استعداد لحمل أطفالك، طالما ترشدني… “

كان ذلك بسبب عدم القدرة على التنبؤ باهمية البند الذي سيكون العديد الناس مهووسين به.

بسماع قصة السيد مو يانغ، أضاءت عيون تشانغ شوان حتى هز رأسه في الموافقة.

كان المثمنون قادرين على التحقق مما إذا كان الكنز حقيقيا أم لا. حتى أولئك الذين كانوا أكثر قدرة تمكنوا من إصدار الحكم على وجود كنز قبل أن يتم شرائه. وهكذا، على الرغم من أن هذه المهنة لم تكن سوى متوسطة في المسارات التسعة، إلا أن سحرها قد جذب الكثيرين للسير على هذا المسار.

كان تثمين الكنز نشاطا تجاريا مشابها لتثمين صخور الأرض. كان هناك بعض الكنوز القديمة التي تم دفن تألقها الأصلي تحت طبقة الصخور والكائنات الحية. فقط من خلال المظهر الخارجي نفسه، كان أكثر ما يمكن القيام به هو تحديد ما هو العنصر. كان من المستحيل معرفة مستوى الكنز ومواصفاته.

بعد كل شيء، كان ذلك جنونيا. طالما ظنوا أنه كنز، فإن الناس سيشترونه مهما كان باهظا.

“وصل هذا السيد مو يانغ إلى هنا منذ سبعة أيام. ويشاع أنه مثمن لا يصدق من بعض الممالك الأخرى. ومع ذلك، في ذلك الوقت، لم يهتم به أي أحد!”

كان ذلك لأنهم كانوا قادرين على معرفة ما إذا كان العنصر كنزا أم لا فقط من خلال النظر إليه. في مجال تثمين الكنوز، كان لديهم أصابع ذهبية جعلتهم يشبهون إلهة المقامرة. سيتبعونهم الكثير من الناس بوقار في لحظة ظهورهم في الأماكن العامة.

تكلم البائع عن السيد مو يانغ بحماس: “في اليوم الأول، عندما أراد شخص ما شراء قطعة تشبه زجاجة خمر تكلف حوالي 100 قطعة ذهبية، حاول السيد مو يانغ أن يقنعه بخلاف ذلك. ومع ذلك، رفض هذا الشخص أن يستمع، وفي النهاية، بعد مسحها وتنظيفها، ثبت أنه توجد مشكلة فيها، وأنها لا تستحق عملة ذهبية واحدة!”

لقد كان أجره منخفضا ولم يكن لديه الكثير من المال. لذا، كانت هذه فرصة جيدة له ليحاول لكسب المال!

“في اليوم الثاني، أقنع السيد مو يانغ مقاتلا لإنفاق 200 قطعة ذهبية لشراء كنز. هذا الشخص رفض تصديقه، لذا لم يشتريه. وهكذا، اشتراه السيد مو يانغ بنفسه، وبعد أن تم مسحه، تبين أنه سلاح قديم في مرحلة الذروة! وهو شيء لا يمكن شراؤه حتى بعدة آلاف من العملات الذهبية! اصيب هذا المقاتل بتأسف شديد لدرجة أن فكر بالانتحار…”

لتخمين ماتحتوي الصخور، قبل شرائها، سيحتاج آخرون لدراسة مختلف جوانب الصخور لاستنتاج ما إذا كان سيخرج اليشم منه. ومع ذلك، كان تشانغ شوان مختلف. فقط عن طريق لمس القطعة بيده، ستعمل مكتبة مسار السماء في ذهنه تلقائيا على إيجاد إجابة له. سيشتري تلك القطعة بعد معرفة الإجابة، سيكون من السهل عليه الاستفادة من هذه التجارة!

“في اليوم الثالث، كان مشهورا للغاية. كان هناك الكثير من الناس الذين يريدون توجيهاته بشأن ما يجب عليهم شراؤه. ومع ذلك، لم تمنح تلك الفرصة الا للمحظوظين فقط ! نصحه بشراء زجاجة صغيرة من اليشم بقيمة 500 قطعة ذهبية! في تلك اللحظة، اعتقد كثير من الناس أنه على خطأ. لا يهم مدى أهمية زجاجة اليشم، فإنها لا يمكن أن تكون تستحق هذا المبلغ… من يعلم أنه في اللحظة التي تم فتحها، تم العثور على ستة حبوب من الدرجة السادسة في الداخل! حتى أن أحدهم عرض على شراء تلك الزجاجة مقابل 10،000 قطعة ذهبية على الفور!”

كان ذلك لأنهم كانوا قادرين على معرفة ما إذا كان العنصر كنزا أم لا فقط من خلال النظر إليه. في مجال تثمين الكنوز، كان لديهم أصابع ذهبية جعلتهم يشبهون إلهة المقامرة. سيتبعونهم الكثير من الناس بوقار في لحظة ظهورهم في الأماكن العامة.

أضاءت عيون البائع: “وهذا يعني، ربح عشرين ضعفا! هذا أمر لا يصدق! في الأيام القليلة التالية، جاء إلى السوق كل يوم ونصح شخص واحد فقط في كل يوم. ومع ذلك، فإن الشخص الذي يختاره بالتأكيد يصبح غنيا! أصبح الكثير من الناس مسعورين حول هذا. وهكذا، بدأوا بالتخييم هنا يوميا، على أمل كسب فضله،! والآن بعد أن أصبح هنا مرة أخرى، ليس من الغريب أن يهتاج هؤلاء الناس… “

“آه، سيدي، من فضلك أعطني بعض المؤشرات!”

“رائع حقا!”

كان تشانغ شوان متفائل.

بسماع قصة السيد مو يانغ، أضاءت عيون تشانغ شوان حتى هز رأسه في الموافقة.

41 – تثمين الكنز !

ليكون الشخص قادرا على تقييم قيمة الكنز الحقيقة يجب ان تكون عينيه غير اعتيادية و ايضا يجب ان يكون خبيرا بالكنوز !

كان المثمن والذواق من المهن المميزة. ومع ذلك، كان مهنة المثمن من المهن المتوسطة في المسارات التسعة.

“أون، هذا صحيح. أمتلك مكتبة مسار السماء، فهل يعني ذلك أنني قادر على القيام بهذا أيضا؟ ” أضاءت عيون تشانغ شوان.

كان ذلك لأنهم كانوا قادرين على معرفة ما إذا كان العنصر كنزا أم لا فقط من خلال النظر إليه. في مجال تثمين الكنوز، كان لديهم أصابع ذهبية جعلتهم يشبهون إلهة المقامرة. سيتبعونهم الكثير من الناس بوقار في لحظة ظهورهم في الأماكن العامة.

سمحت مكتبة مسار السماء للإنسان بمشاهدة الطبيعة الحقيقية للأشياء بمجرد لمسها. قد يحتاج الآخرون إلى بعض الحظ في تثمين الكنز، لكنه لم يكن بحاجة إلى مثل هذا الشيء!

كان المثمنون قادرين على التحقق مما إذا كان الكنز حقيقيا أم لا. حتى أولئك الذين كانوا أكثر قدرة تمكنوا من إصدار الحكم على وجود كنز قبل أن يتم شرائه. وهكذا، على الرغم من أن هذه المهنة لم تكن سوى متوسطة في المسارات التسعة، إلا أن سحرها قد جذب الكثيرين للسير على هذا المسار.

“هذه طريقة سهلة لي لأصبح غنيا!”

“مزهرية زخرفية، مزيفة من قبل حرفي 1 مو من كيلن الجنوبي. العيوب: تملك شقوق ويمكن أن تتحطم في أي لحظة… ” تم وصف القطعة في كتاب.

على هذه الأفكار، كان تشانغ شوان غير قادر على تهدئة قلبه المهتاج.

“في اليوم الثاني، أقنع السيد مو يانغ مقاتلا لإنفاق 200 قطعة ذهبية لشراء كنز. هذا الشخص رفض تصديقه، لذا لم يشتريه. وهكذا، اشتراه السيد مو يانغ بنفسه، وبعد أن تم مسحه، تبين أنه سلاح قديم في مرحلة الذروة! وهو شيء لا يمكن شراؤه حتى بعدة آلاف من العملات الذهبية! اصيب هذا المقاتل بتأسف شديد لدرجة أن فكر بالانتحار…”

لتخمين ماتحتوي الصخور، قبل شرائها، سيحتاج آخرون لدراسة مختلف جوانب الصخور لاستنتاج ما إذا كان سيخرج اليشم منه. ومع ذلك، كان تشانغ شوان مختلف. فقط عن طريق لمس القطعة بيده، ستعمل مكتبة مسار السماء في ذهنه تلقائيا على إيجاد إجابة له. سيشتري تلك القطعة بعد معرفة الإجابة، سيكون من السهل عليه الاستفادة من هذه التجارة!

سمحت مكتبة مسار السماء للإنسان بمشاهدة الطبيعة الحقيقية للأشياء بمجرد لمسها. قد يحتاج الآخرون إلى بعض الحظ في تثمين الكنز، لكنه لم يكن بحاجة إلى مثل هذا الشيء!

لقد كان أجره منخفضا ولم يكن لديه الكثير من المال. لذا، كانت هذه فرصة جيدة له ليحاول لكسب المال!

“هذه طريقة سهلة لي لأصبح غنيا!”

بعد التوجيهات التي قدمها البائع لع، سرعان ما وصل تشانغ شوان إلى القاعة حيث أُجري تثمين الكنوز.

“سيدي، طالما ستقدم مؤشر لي، فإن هذه الفتاة الشابة ستطيع كل أمر منك… “

كما كان متوقعًا، لم يكن المشهد هنا مختلفا كثيرا عن تخمين الصخور. تم وضع جميع أنواع الكنوز على منصة مرتفعة وتم تغطية كل واحدة منها بشكل كثيف بطبقة من الطحالب، والوحل، والصدأ . كانت مهمة صعبة بالفعل لتحديد شكل الكنز، وغني عن القول، تقييم قيمته.

إذا كانوا محظوظين، فقد يتضح أنه كنز عظيم، والذي سيجعلهم اغنياء في لحظة . من ناحية أخرى، كان من الممكن لهم أيضا ان يصبحو مفلسين بسبب شرائهم للعديد من الصخور دون فائدة !

“دعني أجرب أولاً!”

“على الرغم من كونها ضخمة، اتضح أنها سلة مهملات!” علق تشانغ شوان بشكل لاذع كما كانت عيونه تلمع في الإثارة.

كان صحيحا أن تشانغ شوان لم يكن قادرًا على التمييز بينهما إلا بالعين فقط. على الرغم من أن تشانغ شوان كان يشك في أن مكتبة مسار السماء ستتمكن من النظر إلى الطبيعة الحقيقية للكنز، لم يكن متأكدا انها تستطيع ذلك . وهكذا، للتحقق من نظريته، فقد لمس قطعة بحجم رأس إنسان.

41 – تثمين الكنز !

ونغ!

لمس عدد قليل من القطع الكبيرة امامه ، وأدرك أن أيا منها لم تكن ذات قيمة كبيرة. واصل فعل ذلك مع عشرات القطع من الجانبين، لكنها لم تكن قيّمة أيضا.

ارتعش رأسه وظهر كتاب في المكتبة.

كانت عيون أولئك الذين كانوا يطاردونه قرمزية، وكانوا يبدون كما لو سيجنون.

“مزهرية زخرفية، مزيفة من قبل حرفي 1 مو من كيلن الجنوبي. العيوب: تملك شقوق ويمكن أن تتحطم في أي لحظة… ” تم وصف القطعة في كتاب.

“أنا على استعداد للدفع لك مقابل نصيحتك!”

“على الرغم من كونها ضخمة، اتضح أنها سلة مهملات!” علق تشانغ شوان بشكل لاذع كما كانت عيونه تلمع في الإثارة.

“سأغادر المدينة الملكية الليلة. من أجل إظهار امتناني والاستقبال الذي استقبلني به الجميع، سوف أقيم تقييماً لخمسة أشخاص اليوم! لا تحتاجون للمنافسة. هناك فرصة لكل من هو مصيري معه! “

تماما كما اعتقد! طالما كان هنالك اتصال جسدي، سيتمكن من الحصول على مقدمة تفصيلية عن القطعة. وبالتالي، لا يحتاج إلى الخوف مهما كانت هذه الكنوز مخبأة بشكل جيد، سيكون بالتأكيد قادرًا على تحديدها بدقة!

بينما كان يلامس الكنوز بشكل عشوائي، صدت صرخة ثاقبة خارج القاعة بينما سار سيد مو يانغ المنشود.

لمس عدد قليل من القطع الكبيرة امامه ، وأدرك أن أيا منها لم تكن ذات قيمة كبيرة. واصل فعل ذلك مع عشرات القطع من الجانبين، لكنها لم تكن قيّمة أيضا.

كان المثمنون قادرين على التحقق مما إذا كان الكنز حقيقيا أم لا. حتى أولئك الذين كانوا أكثر قدرة تمكنوا من إصدار الحكم على وجود كنز قبل أن يتم شرائه. وهكذا، على الرغم من أن هذه المهنة لم تكن سوى متوسطة في المسارات التسعة، إلا أن سحرها قد جذب الكثيرين للسير على هذا المسار.

لم يسع تشانغ شوان إلا أن يهز رأسه. لم يكن متعجب أن بائعي هذه القطع الأثرية تمكنوا من الاستفادة منها، وأن خبراء التقييم كانوا يتلقون استحسانا جيدا، وأن احتمال ظهور كنز حقيقي بين الصخور كان منخفضًا للغاية!

كان تشانغ شوان متفائل.

“آه، سيدي، من فضلك أعطني بعض المؤشرات!”

كان هناك حتى النساء اللواتي يلتمسن بالقرب منه، في محاولة لإغرائه بسحرهن المادي.

“أنا على استعداد للدفع لك مقابل نصيحتك!”

“سأغادر المدينة الملكية الليلة. من أجل إظهار امتناني والاستقبال الذي استقبلني به الجميع، سوف أقيم تقييماً لخمسة أشخاص اليوم! لا تحتاجون للمنافسة. هناك فرصة لكل من هو مصيري معه! “

“يا سيد، أنا أتوسل إليك… “

تكلم البائع عن السيد مو يانغ بحماس: “في اليوم الأول، عندما أراد شخص ما شراء قطعة تشبه زجاجة خمر تكلف حوالي 100 قطعة ذهبية، حاول السيد مو يانغ أن يقنعه بخلاف ذلك. ومع ذلك، رفض هذا الشخص أن يستمع، وفي النهاية، بعد مسحها وتنظيفها، ثبت أنه توجد مشكلة فيها، وأنها لا تستحق عملة ذهبية واحدة!”

41 – تثمين الكنز !

بينما كان يلامس الكنوز بشكل عشوائي، صدت صرخة ثاقبة خارج القاعة بينما سار سيد مو يانغ المنشود.

كما كان متوقعًا، لم يكن المشهد هنا مختلفا كثيرا عن تخمين الصخور. تم وضع جميع أنواع الكنوز على منصة مرتفعة وتم تغطية كل واحدة منها بشكل كثيف بطبقة من الطحالب، والوحل، والصدأ . كانت مهمة صعبة بالفعل لتحديد شكل الكنز، وغني عن القول، تقييم قيمته.

كانت عيون أولئك الذين كانوا يطاردونه قرمزية، وكانوا يبدون كما لو سيجنون.

بعد كل شيء، كان ذلك جنونيا. طالما ظنوا أنه كنز، فإن الناس سيشترونه مهما كان باهظا.

“سيدي، طالما ستقدم مؤشر لي، فإن هذه الفتاة الشابة ستطيع كل أمر منك… “

“سيدي، أنا على استعداد لحمل أطفالك، طالما ترشدني… “

“مزهرية زخرفية، مزيفة من قبل حرفي 1 مو من كيلن الجنوبي. العيوب: تملك شقوق ويمكن أن تتحطم في أي لحظة… ” تم وصف القطعة في كتاب.

كان هناك حتى النساء اللواتي يلتمسن بالقرب منه، في محاولة لإغرائه بسحرهن المادي.

لقد كان أجره منخفضا ولم يكن لديه الكثير من المال. لذا، كانت هذه فرصة جيدة له ليحاول لكسب المال!

كان تشانغ شوان متفائل.

41 – تثمين الكنز !

“سأغادر المدينة الملكية الليلة. من أجل إظهار امتناني والاستقبال الذي استقبلني به الجميع، سوف أقيم تقييماً لخمسة أشخاص اليوم! لا تحتاجون للمنافسة. هناك فرصة لكل من هو مصيري معه! “

كان المثمن والذواق من المهن المميزة. ومع ذلك، كان مهنة المثمن من المهن المتوسطة في المسارات التسعة.

عند الوصول إلى قاعة الكنوز، توقف السيد مو يانغ.

“يا سيد، أنا أتوسل إليك… “

كان السيد مو يانغ ذو لحية بيضاء ثلجية، والتي كشفت عن تقدمه في العمر. ومع ذلك، كان جلده ناعماً ولامعاً دون اي ثنية واحدة عليه، ربما لأنه حافظ على بشرته بجد. تتمتع عيناه بهالة من التفوق، مما يجعل المرء يشعر بعدم قدرته على التكافؤ معه . على هذا النحو، لم يكن أحد على استعداد ليقابل نظراته.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،.،.،.،.،.،.،..،،.،..،.،،.،..،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،،..،.،.،،.

“أون، هذا صحيح. أمتلك مكتبة مسار السماء، فهل يعني ذلك أنني قادر على القيام بهذا أيضا؟ ” أضاءت عيون تشانغ شوان.

By:murilo

بواسطة :

بواسطة :

كان تشانغ شوان متفائل.

Murilo


“على الرغم من كونها ضخمة، اتضح أنها سلة مهملات!” علق تشانغ شوان بشكل لاذع كما كانت عيونه تلمع في الإثارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط