كل ما فعلته هوانغ يو هو إحضاره لهنا؛ كانوا بالكاد معارف. هل حقا يجب أن تذهب إلى هذا الحد؟
من خلال حديثهم ، علم تشانغ شوان أن اسم السيدة هو هوانغ يو. تم فتح هذه المكتبة من قبلها. انطلاقا من مظهر المكتبة، يبدو أنه تم فتحها حديثا، بحد أقصى منذ عشرة أيام أو نحو ذلك.
47 – هوانغ يو !
في اللحظة التي دخل فيها لمحل بيع الكتب، تقدمت شابة لاستقباله.
“شكرا لك!”
كان وجهها ومظهرها نقيان وكانت حوالي السابعة عشر إلى الثامنة عشر من عمرها . على الرغم من أنها كان لايزال ينقصها الكثير للمقارنة بالمعلمة شين بي رو، إلا أنها يمكن اعتبارها جمالا استثنائيا.
“لقد كان معلمه في الرسم وفن الخطوط، وليس معلمه في الفنون القتالية. ومع ذلك، فهو لا يزال شخصية لا تصدق يحظى باحترام كبير من قبل الإمبراطور! ” بعد لحظة ، تحول وجه هوانغ الى جدي حيث حذرت تشانغ شوان: ” هذا السيد العجوز لو تشن هو شخص أنيق يتسم باللباقة . يكره الصغار الذي يتحدثون بالهراء أمامه. عندما نصل، من الأفضل لك ألا تتحدث بعفوية. خلاف ذلك، سيكون من المستحيل أن تحصل على إذن لتصفح كتبه! “
“هل هناك… أدلة سرية حول تقنيات تدريب مقاتل ا
دان 6 هنا؟” كشف تشانغ شوان عن هدفه.
“هل تعرف من هو، لكي تجرؤ على التحدث إليه على هذا النحو؟” بالنظر إلى النظرة الغامضة على وجهها، شعرت هوانغ يو بالعجز قليلا.
” تقنية تدريب مقاتل دان 6؟ يجب أن يمزح هذا الشاب المحترم مثل هذه الأدلة السرية من تقنيات التدريب تكلف مبلغا باهظا، وقليلا من التجار مثلنا لا يملكون المؤهلات اللازمة لبيعها… إذا كنت تريد بعض كتيبات تقنية التدريب على مستوى الابتدائي، فلدينا عدد قليل منها هنا… ” أومأت السيدة برأسها.
“لا تقلقي، لن أضعك في موقف صعب!” فهم المعنى من وراء كلماتها، ابتسم تشانغ ردا عليها.
تتألف الكتب التي تباع في متجرهم بشكل رئيسي كتب عن الجغرافيا، والسير الذاتية للشخصيات ذات السمعة الكبيرة. كانت أساليب التدريب سرية للغاية . فكيف يمكن السماح للمرء بتصفحها أو بيعها بحرية؟
“شكرا لك!”
“إذن… هل تعرفين أي متاجر تبيعها؟” تأكيدا على شكوكه في عدم بيع الادلة هنا، تنهد تشانغ شوان ونظر إليها بتوقع.
هذا هو… المكان الذي يعيش فيه معلم الإمبراطور؟ وجد تشانغ شوان الامر من الصعب تصديقه.
هزت السيدة رأسها: “من المستحيل لأي شخص في مدينة تيانشوان الملكية أن يبيع تقنيات التدريب في هذا المستوى. ومع ذلك… بعض الخبراء يقومون بجمع عدد غير قليل منها. إذا كانت لديك علاقة ودية معهم، فقد يكون من الممكن السماح لك بالاطلاع عليها! “
“لقد كان معلمه في الرسم وفن الخطوط، وليس معلمه في الفنون القتالية. ومع ذلك، فهو لا يزال شخصية لا تصدق يحظى باحترام كبير من قبل الإمبراطور! ” بعد لحظة ، تحول وجه هوانغ الى جدي حيث حذرت تشانغ شوان: ” هذا السيد العجوز لو تشن هو شخص أنيق يتسم باللباقة . يكره الصغار الذي يتحدثون بالهراء أمامه. عندما نصل، من الأفضل لك ألا تتحدث بعفوية. خلاف ذلك، سيكون من المستحيل أن تحصل على إذن لتصفح كتبه! “
“السماح لي بتصفحها؟ إلقاء نظرة هو أيضا امر رائعة! “أضاءت عيون تشانغ شوان.
“إن السيد العجوز يفضل الصغار المطيعين . بغض النظر عن ما يقوله السيد العجوز، عليك فقط أن تومئ برأسك، يجب أن تعرف أيضا أن عالما كبيرا مثله يميل إلى أن يكون أكثر تحفظا لذا قد تختلف أفكاره عن أفكارنا نحن الشباب. حاول فقط ألا تتشاجر معه على هذا!” ذكرت هوانغ يو مرة أخرى.
مع مكتبة مسار السماء، لن يكون هناك حاجة له لشراء الكتب. طالما كان قادرا على وضع يده على تلك الكتب، فقط عن طريق التقليب من خلالها، سيتم تجميع الكتاب في عقله بشكل تلقائي.
في اللحظة التي دخل فيها لمحل بيع الكتب، تقدمت شابة لاستقباله.
“هل تعرفين أي من الكبار الذين يجمعون هذه التقنيات ويسمحون للآخرين بالتصفح فيها؟” لم يستطع أن يقاوم السؤال.
“شكرا لك!”
“السماح للآخرين ليتصفحوا فيها؟” عبست السيدة وكما كانت على وشك أن تهز رأسها، فكرت فجأة بشيء وبداهة دارت في عينيها. ابتسمت وقالت: “أنا أعرف واحد. ومع ذلك، فهو معروف بكونه غريب الأطوار! عندما يكون في حالة معنوية عالية، لا يمانع حتى لو كنت ستأخذ كل الكتب في منزله. لكن إذا كان في مزاج سيئ، متجاهلا حقيقة ما إذا كان سيسمح لك بالتصفح عبر كتبه أم لا، فقد لا يسمح لك حتى بالدخول من بابه… “
“حسنا بما أنه لا توجد الكثير من الأعمال اليوم. سأرشدك لهناك الآن! ” ابتسمت السيدة الشابة.
“مثل هذا الشخص موجود في العالم؟” عبس تشانغ شوان. وتابع: “إذن، هل يمكن أن أزعجك في إرشادي لرؤية ذلك الكبير؟”
مع مكتبة مسار السماء، لن يكون هناك حاجة له لشراء الكتب. طالما كان قادرا على وضع يده على تلك الكتب، فقط عن طريق التقليب من خلالها، سيتم تجميع الكتاب في عقله بشكل تلقائي.
“حسنا بما أنه لا توجد الكثير من الأعمال اليوم. سأرشدك لهناك الآن! ” ابتسمت السيدة الشابة.
هز تشانغ شوان رأسه كما نما احترامه للمعلم الإمبراطور.
“شكرا لك!”
“بغض النظر عمن الذي أحضره، فإنه ليس من شأنك!” جعدت هوانغ يو شفتيها، ولم تعطي الطرف الآخر أي وجه.
لم يكن يتوقع أن السيدة ستكون لطيفة جدا لتقوم بإرشاده إلى هناك شخصيا، لذا حرك رأسه بالامتنان.
“شكرا لك!”
خرج من متجر بيع الكتب مع السيدة .
كان يبلغ من العمر سبعة عشر إلى ثمانية عشر عاما يرتدي ملابس بيضاء. طويل القامة ورشيق، وجهه كان رائعا، يشبه اليشم الأبيض. بمجرد ان نظر عليه قد عرف انه كان وريث لاسرة نبيلة .
من خلال حديثهم ، علم تشانغ شوان أن اسم السيدة هو هوانغ يو. تم فتح هذه المكتبة من قبلها. انطلاقا من مظهر المكتبة، يبدو أنه تم فتحها حديثا، بحد أقصى منذ عشرة أيام أو نحو ذلك.
في البداية، اعتقدت انه عندما تكشف عن هويته سيرتعش من الخوف وأنه سيسألها عن كيفية حل المشكلة. خلافا لتوقعاتها، نظر تشانغ شوان اليها مع تعبير غريب :” زينان وانغ… من هذا؟”
“أنتي تقولين أن هناك العديد من الكتب في منزل ذلك الكبير؟” بعد المشي لمسافة، لم يستطع تشانغ شوان منع نفسه من السؤال .
ضحك الشاب. في هذه اللحظة، لاحظ أخيرا تشانغ شوان وعبس: “من هو هذا؟ الصغيرة يو، لماذا جئت بدخيل لهنا… “
“بطبيعة الحال. ذلك الكبير هو عالم مشهور في المملكة بأكملها، كان مدرس الإمبراطور شن زهوي! ويعتبر الشخص القادر على الدخول والخروج بحرية من قبو الكتب في المملكة. هل تعتقد أنه من الممكن أن لا تكون الكتب في منزله كثيرة؟ ” أجابت هوانغ يو بوقار.
“هل تعرفين أي من الكبار الذين يجمعون هذه التقنيات ويسمحون للآخرين بالتصفح فيها؟” لم يستطع أن يقاوم السؤال.
“مدرس الإمبراطور شن زهوي؟ هذا يعني، اعتاد أن يكون مدرس الإمبراطور؟ ” صعق تشانغ شوان.
رفع تشانغ شوان رأسه لإلقاء نظرة على مكان اقامته . لم تكن كبيرة كما كان متوقعا. بدا الأمر وكأنه منزل لأسرة عادية ولم يكن هناك لوحة باب عند المدخل. إذا لم ترشده هوانغ يو إلى هنا، لربما كان سيعتقد أنه كان مقر إقامة مدني عادي.
اسم الإمبراطور الحالي لمملكة تيانشوان هو شن زهوي. لم يكن أحد يعلم مستوى تدريبه، كانوا يعلمون فقط أنه كان أقوى شخص في المملكة بأكملها، ليس له أي منافس!
.,.,.,.,..,,..,.,.,,..,.,..,.,.,.,.,..,.,.,.,.,.,.,.,…،.،.،.،.،.،.،،..،.،،.،..،،.،..، ~murilo
تم اختيار المعلمين لهذا الشخص بعناية ويجب عليهم الخضوع لعمليات اختيار عديدة قبل الموافقة عليهم . حتى مدير أكاديمية هونغتيان لم يكن يملك مثل هذه المؤهلات!
“سنرى ذلك الحين!”
“لقد كان معلمه في الرسم وفن الخطوط، وليس معلمه في الفنون القتالية. ومع ذلك، فهو لا يزال شخصية لا تصدق يحظى باحترام كبير من قبل الإمبراطور! ” بعد لحظة ، تحول وجه هوانغ الى جدي حيث حذرت تشانغ شوان: ” هذا السيد العجوز لو تشن هو شخص أنيق يتسم باللباقة . يكره الصغار الذي يتحدثون بالهراء أمامه. عندما نصل، من الأفضل لك ألا تتحدث بعفوية. خلاف ذلك، سيكون من المستحيل أن تحصل على إذن لتصفح كتبه! “
“لماذا أنت متهور… “
“أون” أومأ تشانغ شوان رأسه.
تتألف الكتب التي تباع في متجرهم بشكل رئيسي كتب عن الجغرافيا، والسير الذاتية للشخصيات ذات السمعة الكبيرة. كانت أساليب التدريب سرية للغاية . فكيف يمكن السماح للمرء بتصفحها أو بيعها بحرية؟
“أيضا، لدي أيضا أمور خاصة لأحضرها. عندما نصل، سيتوجب عليك التعامل مع مسألة استعارة الكتب بنفسك، لا تفسد أموري بسببك! ” حدقت فيه هوانغ يو بعيونها الجميلة أثناء حديثها.
ضحك الشاب. في هذه اللحظة، لاحظ أخيرا تشانغ شوان وعبس: “من هو هذا؟ الصغيرة يو، لماذا جئت بدخيل لهنا… “
“لا تقلقي، لن أضعك في موقف صعب!” فهم المعنى من وراء كلماتها، ابتسم تشانغ ردا عليها.
.,.,.,.,..,,..,.,.,,..,.,..,.,.,.,.,..,.,.,.,.,.,.,.,…،.،.،.،.،.،.،،..،.،،.،..،،.،..، ~murilo
كان ممتناً بالفعل على حقيقة أنها كانت مستعدة لإرشاده. إذا كان ذات قدرة، فسيكون قادرا على استعارة الكتب. ومع ذلك، حتى إذا انتهى به المطاف بالفشل، لا يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك.
بغض النظر عما يحدث، هو لا يزال معلما. كيف يمكن أن يضع شابة في وضع محرج؟
توقفت العربة بجانبهم. دفع شاب ستائر العربة وخرج منها.
“إن السيد العجوز يفضل الصغار المطيعين . بغض النظر عن ما يقوله السيد العجوز، عليك فقط أن تومئ برأسك، يجب أن تعرف أيضا أن عالما كبيرا مثله يميل إلى أن يكون أكثر تحفظا لذا قد تختلف أفكاره عن أفكارنا نحن الشباب. حاول فقط ألا تتشاجر معه على هذا!” ذكرت هوانغ يو مرة أخرى.
تم اختيار المعلمين لهذا الشخص بعناية ويجب عليهم الخضوع لعمليات اختيار عديدة قبل الموافقة عليهم . حتى مدير أكاديمية هونغتيان لم يكن يملك مثل هذه المؤهلات!
وسرعان ما خرجوا من السوق. بعد المرور من خلال سلسلة من الأزقة التي تجعل الشخص يرتبك ، وصلوا إلى مكان الاقامة.
“إذن… هل تعرفين أي متاجر تبيعها؟” تأكيدا على شكوكه في عدم بيع الادلة هنا، تنهد تشانغ شوان ونظر إليها بتوقع.
اشارت هوانغ يو “هذا هو مقر إقامة السيد العجوز لو تشن!”
اسم الإمبراطور الحالي لمملكة تيانشوان هو شن زهوي. لم يكن أحد يعلم مستوى تدريبه، كانوا يعلمون فقط أنه كان أقوى شخص في المملكة بأكملها، ليس له أي منافس!
رفع تشانغ شوان رأسه لإلقاء نظرة على مكان اقامته . لم تكن كبيرة كما كان متوقعا. بدا الأمر وكأنه منزل لأسرة عادية ولم يكن هناك لوحة باب عند المدخل. إذا لم ترشده هوانغ يو إلى هنا، لربما كان سيعتقد أنه كان مقر إقامة مدني عادي.
“لماذا؟” بدا تشانغ شوان في حيرة.
هذا هو… المكان الذي يعيش فيه معلم الإمبراطور؟ وجد تشانغ شوان الامر من الصعب تصديقه.
“لماذا أنت متهور… “
ردت عليه بهدوء “السيد العجوز لو تشن يعيش حياة اقتصادية . عرض عليه الامبراطور عدة مرات ليقوم باعادة بناء مسكنه، لكنه رفض بشدة !”
“السماح لي بتصفحها؟ إلقاء نظرة هو أيضا امر رائعة! “أضاءت عيون تشانغ شوان.
هز تشانغ شوان رأسه كما نما احترامه للمعلم الإمبراطور.
هز تشانغ شوان رأسه كما نما احترامه للمعلم الإمبراطور.
وعلى الرغم من امتلاكه لمثل هذا الوضع الاجتماعي ، إلا أنه استطاع أن يصمد امام الفساد ولا يستغل سلطته. يبدو أن هذا السيد العجوز كان شخصًا عاطفيً.
دا دا دا دا!
دا دا دا دا!
تتألف الكتب التي تباع في متجرهم بشكل رئيسي كتب عن الجغرافيا، والسير الذاتية للشخصيات ذات السمعة الكبيرة. كانت أساليب التدريب سرية للغاية . فكيف يمكن السماح للمرء بتصفحها أو بيعها بحرية؟
فقط عندما كانوا على وشك أن يطرقوا الباب، هرعت عربة. الصوت المتميز للخيول تردد في الزقاق.
“السماح لي بتصفحها؟ إلقاء نظرة هو أيضا امر رائعة! “أضاءت عيون تشانغ شوان.
جياعععع!
وسرعان ما خرجوا من السوق. بعد المرور من خلال سلسلة من الأزقة التي تجعل الشخص يرتبك ، وصلوا إلى مكان الاقامة.
توقفت العربة بجانبهم. دفع شاب ستائر العربة وخرج منها.
“أون” أومأ تشانغ شوان رأسه.
كان يبلغ من العمر سبعة عشر إلى ثمانية عشر عاما يرتدي ملابس بيضاء. طويل القامة ورشيق، وجهه كان رائعا، يشبه اليشم الأبيض. بمجرد ان نظر عليه قد عرف انه كان وريث لاسرة نبيلة .
كان من الصعب حقا معرفة ما إذا كان هذا الزميل لديه قلب قوي، أو أن هناك خطأ ما في رأسه.
“الصغيرة يو؟ أنت هنا أيضا! “
“لقد كان معلمه في الرسم وفن الخطوط، وليس معلمه في الفنون القتالية. ومع ذلك، فهو لا يزال شخصية لا تصدق يحظى باحترام كبير من قبل الإمبراطور! ” بعد لحظة ، تحول وجه هوانغ الى جدي حيث حذرت تشانغ شوان: ” هذا السيد العجوز لو تشن هو شخص أنيق يتسم باللباقة . يكره الصغار الذي يتحدثون بالهراء أمامه. عندما نصل، من الأفضل لك ألا تتحدث بعفوية. خلاف ذلك، سيكون من المستحيل أن تحصل على إذن لتصفح كتبه! “
برؤية هوانغ يو، كانت عيون الشاب ذات الملابس البيضاء تتلألأ وحاول على الفور التفاخر.
“أون” أومأ تشانغ شوان رأسه.
“اسمي هوانغ يو، لا تعطيني لقبا عاطفي. لسنا بهذه الودية مع بعضنا البعض بعد! ” جعدت هوانغ يو شفتيها بازدراء.
“ايها الشاب المحترم، هل أنت هنا لشراء الكتب أم لتصفح الكتب؟”
“بالنظر إلى العلاقة بين عائلاتنا، فليس هناك الكثير مما يمكنهم دعوتك بــ الصغيرة يو. الى جانب ذلك، ألم يكن ذلك اللقب هو الذي كان ساريا عندما كنا صغار؟ هل أنت هنا لزيارة السيد لو تشن أيضا؟ ” ابتسم الشاب ذو الملابس البيضاء وأرجح ثوبه. واظهر موقفه، كما لو كان يعلن أن النصر كان بين يديه: “هيه، لا تفكري كثيرا في ذلك الشيء. سيكون بالتأكيد تحت حيازتي!”
.,.,.,.,..,,..,.,.,,..,.,..,.,.,.,.,..,.,.,.,.,.,.,.,…،.،.،.،.،.،.،،..،.،،.،..،،.،..، ~murilo
“من الصعب معرفة من سيمتلكه! أخشى فقط أن تبكي بعد ذلك! ” لم تذخر هوانغ يو لتعنيفه.
ردت عليه بهدوء “السيد العجوز لو تشن يعيش حياة اقتصادية . عرض عليه الامبراطور عدة مرات ليقوم باعادة بناء مسكنه، لكنه رفض بشدة !”
“سنرى ذلك الحين!”
من خلال حديثهم ، علم تشانغ شوان أن اسم السيدة هو هوانغ يو. تم فتح هذه المكتبة من قبلها. انطلاقا من مظهر المكتبة، يبدو أنه تم فتحها حديثا، بحد أقصى منذ عشرة أيام أو نحو ذلك.
ضحك الشاب. في هذه اللحظة، لاحظ أخيرا تشانغ شوان وعبس: “من هو هذا؟ الصغيرة يو، لماذا جئت بدخيل لهنا… “
في البداية، اعتقدت انه عندما تكشف عن هويته سيرتعش من الخوف وأنه سيسألها عن كيفية حل المشكلة. خلافا لتوقعاتها، نظر تشانغ شوان اليها مع تعبير غريب :” زينان وانغ… من هذا؟”
“بغض النظر عمن الذي أحضره، فإنه ليس من شأنك!” جعدت هوانغ يو شفتيها، ولم تعطي الطرف الآخر أي وجه.
“بغض النظر عمن الذي أحضره، فإنه ليس من شأنك!” جعدت هوانغ يو شفتيها، ولم تعطي الطرف الآخر أي وجه.
“همف، ايها الفتى. لا يهم من أنت، أنصحك بالابتعاد عن الصغيرة يو. فهي ليست شخصا صغيرا مثلما يمكنك وضعها بين يديك! ” بالنظر إلى تشانغ شوان، قام الشاب ذو الملابس البيضاء بتضييق عينيه وتحدث ببرودة.
“إن السيد العجوز يفضل الصغار المطيعين . بغض النظر عن ما يقوله السيد العجوز، عليك فقط أن تومئ برأسك، يجب أن تعرف أيضا أن عالما كبيرا مثله يميل إلى أن يكون أكثر تحفظا لذا قد تختلف أفكاره عن أفكارنا نحن الشباب. حاول فقط ألا تتشاجر معه على هذا!” ذكرت هوانغ يو مرة أخرى.
“…”
هزت السيدة رأسها: “من المستحيل لأي شخص في مدينة تيانشوان الملكية أن يبيع تقنيات التدريب في هذا المستوى. ومع ذلك… بعض الخبراء يقومون بجمع عدد غير قليل منها. إذا كانت لديك علاقة ودية معهم، فقد يكون من الممكن السماح لك بالاطلاع عليها! “
لم يتوقع تشانغ تشوان أن يتعرض للتهديد بينما يكون هنا فقط لاستعارة كتاب. وشعر بشعور قوي بالعجز.
كان يبلغ من العمر سبعة عشر إلى ثمانية عشر عاما يرتدي ملابس بيضاء. طويل القامة ورشيق، وجهه كان رائعا، يشبه اليشم الأبيض. بمجرد ان نظر عليه قد عرف انه كان وريث لاسرة نبيلة .
كل ما فعلته هوانغ يو هو إحضاره لهنا؛ كانوا بالكاد معارف. هل حقا يجب أن تذهب إلى هذا الحد؟
توقفت العربة بجانبهم. دفع شاب ستائر العربة وخرج منها.
مهددا من قبل شخص ما، شعر تشانغ شوان بالاستياء وقال .”أنت تتطفل كثيرا، لكنني لا أعتقد أنك بحاجة إلى الاهتمام بهذا الأمر! “
جياعععع!
“حسنا، آمل أن لا تندم على كلماتك!”
“لماذا أنت متهور… “
لم يكن يتوقع أن يجرؤ فتى لم يقابله من قبل على التحدث معه بهذه الطريقة. تجعدت حواجب الشاب البيضاء وتقلصت عيناه. استدار، وتجاهله وسار إلى واجهة الفناء ليقرع الباب.
“هل تعرفين أي من الكبار الذين يجمعون هذه التقنيات ويسمحون للآخرين بالتصفح فيها؟” لم يستطع أن يقاوم السؤال.
“لماذا أنت متهور… “
في اللحظة التي دخل فيها لمحل بيع الكتب، تقدمت شابة لاستقباله.
وبينما كان الشاب الذي يرتدي ملابس بيضاء يطرق الباب، تردد صوت هوانغ يو في آذان تشانغ شوان.
“من يهتم بشأن من هو… ” تجاهل تشانغ شوان.
“لماذا؟” بدا تشانغ شوان في حيرة.
رفع تشانغ شوان رأسه لإلقاء نظرة على مكان اقامته . لم تكن كبيرة كما كان متوقعا. بدا الأمر وكأنه منزل لأسرة عادية ولم يكن هناك لوحة باب عند المدخل. إذا لم ترشده هوانغ يو إلى هنا، لربما كان سيعتقد أنه كان مقر إقامة مدني عادي.
“هل تعرف من هو، لكي تجرؤ على التحدث إليه على هذا النحو؟” بالنظر إلى النظرة الغامضة على وجهها، شعرت هوانغ يو بالعجز قليلا.
كل ما فعلته هوانغ يو هو إحضاره لهنا؛ كانوا بالكاد معارف. هل حقا يجب أن تذهب إلى هذا الحد؟
كان من الصعب حقا معرفة ما إذا كان هذا الزميل لديه قلب قوي، أو أن هناك خطأ ما في رأسه.
كان من الصعب حقا معرفة ما إذا كان هذا الزميل لديه قلب قوي، أو أن هناك خطأ ما في رأسه.
“من يهتم بشأن من هو… ” تجاهل تشانغ شوان.
ضحك الشاب. في هذه اللحظة، لاحظ أخيرا تشانغ شوان وعبس: “من هو هذا؟ الصغيرة يو، لماذا جئت بدخيل لهنا… “
ماذا يجب أن تفعل هويته معي؟
“هل تعرفين أي من الكبار الذين يجمعون هذه التقنيات ويسمحون للآخرين بالتصفح فيها؟” لم يستطع أن يقاوم السؤال.
“أنت… ” بالنظر إلى التعبير على وجهه ، كانت هوانغ يو تشك في ما إذا كانت قد جلبت أحمقا. عند رؤية المظهر الغير المكترث في عينيه، تمكنت من معرفة أنه لم يضايق نفسه بشأن هوية الشخص الذي أساء إليه. لم يكن بمقدورها سوى تعريف الشخص: “هو الابن الوحيد لزينان وانغ، اسمه باي شون!”
“اسمي هوانغ يو، لا تعطيني لقبا عاطفي. لسنا بهذه الودية مع بعضنا البعض بعد! ” جعدت هوانغ يو شفتيها بازدراء.
كان زينان وانغ الموثوق رقم واحد في المملكة ، حيث كان موقعه تحت الإمبراطور شن زهوي فقط. الإساءة إلى ابنه الوحيد يعني أنه سيكون من الصعب عليه كسب العيش في مملكة تيانشوان.
“إذن… هل تعرفين أي متاجر تبيعها؟” تأكيدا على شكوكه في عدم بيع الادلة هنا، تنهد تشانغ شوان ونظر إليها بتوقع.
في البداية، اعتقدت انه عندما تكشف عن هويته سيرتعش من الخوف وأنه سيسألها عن كيفية حل المشكلة. خلافا لتوقعاتها، نظر تشانغ شوان اليها مع تعبير غريب :” زينان وانغ… من هذا؟”
“بطبيعة الحال. ذلك الكبير هو عالم مشهور في المملكة بأكملها، كان مدرس الإمبراطور شن زهوي! ويعتبر الشخص القادر على الدخول والخروج بحرية من قبو الكتب في المملكة. هل تعتقد أنه من الممكن أن لا تكون الكتب في منزله كثيرة؟ ” أجابت هوانغ يو بوقار.
.,.,.,.,..,,..,.,.,,..,.,..,.,.,.,.,..,.,.,.,.,.,.,.,…،.،.،.،.،.،.،،..،.،،.،..،،.،..،
~murilo
لم يكن يتوقع أن يجرؤ فتى لم يقابله من قبل على التحدث معه بهذه الطريقة. تجعدت حواجب الشاب البيضاء وتقلصت عيناه. استدار، وتجاهله وسار إلى واجهة الفناء ليقرع الباب.
بواسطة :
“بالنظر إلى العلاقة بين عائلاتنا، فليس هناك الكثير مما يمكنهم دعوتك بــ الصغيرة يو. الى جانب ذلك، ألم يكن ذلك اللقب هو الذي كان ساريا عندما كنا صغار؟ هل أنت هنا لزيارة السيد لو تشن أيضا؟ ” ابتسم الشاب ذو الملابس البيضاء وأرجح ثوبه. واظهر موقفه، كما لو كان يعلن أن النصر كان بين يديه: “هيه، لا تفكري كثيرا في ذلك الشيء. سيكون بالتأكيد تحت حيازتي!”
“هل تعرف من هو، لكي تجرؤ على التحدث إليه على هذا النحو؟” بالنظر إلى النظرة الغامضة على وجهها، شعرت هوانغ يو بالعجز قليلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
